عندما تكون هناك مجرزة هل يقتضى ذلك من الإعلام المؤثر الأجنبى أن يقف محايداً ؟؟؟

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 08:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-22-2009, 02:38 PM

عاصم الحاج
<aعاصم الحاج
تاريخ التسجيل: 11-16-2006
مجموع المشاركات: 679

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عندما تكون هناك مجرزة هل يقتضى ذلك من الإعلام المؤثر الأجنبى أن يقف محايداً ؟؟؟

    Quote:
    مجازر غزة: الإعلام الغربي يقول ما لا يقوله العربي!!
    أحمد التلاوي:

    "إسرائيل لديه الكثير من تكتيكات الحرب، ولكن لا تكتيك لديه للسلام".. "الدبابات الإسرائيلية تتدفق على غزة لسحق حماس".. "يجب أن تنسحب إسرائيل من غزة".. "القوات الإسرائيلية تتوغل أكثر في قطاع غزة".. "مشعل: لن نموت في صمت".. "إسرائيل تقتل لاجئين في مدرسة في غزة".. "جندي إسرائيلي: هل من المفترض أنْ أترك زوجتي من أجل حماس؟!".
    هذه العناوين تلخِّص أبرز اتجاهات الرأي والتغطيات الإخبارية التي وردت في الصحافة الصهيونية والغربية اليوم، وخلال الأيام السابقة التي تلت الاجتياح البري الصهيوني لقطاع غزة.
    ولئن كانت التغطيات الإخبارية تلتزم "الحياد" في الأسلوب والمصطلح المستخدم، فإنَّ اتجاهات الرأي تخفي الكثير والكثير؛ مما يعكس الموقف السياسي في الكيان الصهيوني وأبرز بلدان التحالف الغربي من الحرب والمجازر الصهيونية التي لن نقول اليومية، بل التي تتكرر كل ساعةٍ تقريبًا.
    وكاتجاهاتٍ عامَّةٍ، فإنَّ الإعلام الغربي والصهيوني في تغطياته الحدث الدموي الكبير يتبع سياسات بلاده؛ ففي الدول الأوروبية، وفي ظل بعض المواقف المتوازنة من الكارثة الإنسانية والمجازر الصهيونية ضد المدنيين في قطاع غزة، فإن الصحف الأوروبية- وخصوصًا في فرنسا وبريطانيا- أبدت الكثير من التعاطف مع الفلسطينيين، حتى تلك الصحف التي وازت بين العدوان والصواريخ التي تطلقها المقاومة الفلسطينية على المغتصبات والبلدات الصهيونية، رأت فيما يحدث في القطاع "جريمة ضد الإنسانية".
    إلا أن (ديلي تليجراف) مثَّلت استثناءً من الاتجاه العام للصحافة البريطانية؛ حيث تسيطر عليها بعض الأقلام اليهودية.

    أما في الولايات المتحدة فإَّن الصحف الأمريكية التزمت الجانب الإخباري في تغطياتها، ولم تتجاوز فيما تنشره- وخصوصًا الصحف الموالية للجانب المحافظ وتيار الجمهوريين الجدد في القطاع- ما يتعدَّى وضع أخبار الحالة الميدانية في قطاع غزة؛ استجابةً للموقف الأمريكي المؤيد للكيان الصهيوني فيما يفعله في قطاع غزة.
    وباستثناء (نيويورك تايمز) تقريبًا التي تتبنَّى اتجاهًا ليبراليًّا يشبه اليسار إلى حدٍّ ما في أوروبا، فإنَّ الصحف الأمريكية تبنَّت اتجاهًا، إنْ لم يكن مواليًا للكيان الصهيوني وموقفه السياسي وإجراءاته العسكرية، فإنها أخذت جانب الحذر فيما تنشره، خاصةً مع انشغال الكثير منها بحالة الإفلاس التي أصابت مؤسساتها المالكة، مثلما الحال في (تريبيون) و(واشنطن بوست) و(لوس أنجلوس تايمز).

    جرائم حرب

    في عدد الثلاثاء نشرت صحيفة الـ(جارديان) البريطانية المحافظة مقالاً شديد الأهمية لرئيس المكتب السياسي لحركة حماس خالد مشعل، بعنوان: "الوحشية لن تكسر أبدًا إرادتنا كي نكون أحرارًا"، وفي هذا المقال أكد مشعل حقيقتَيْن أساسيتَيْن: الأولى حقيقة صورة معاناة الفلسطينيين المفزعة في قطاع غزة، والثانية أنَّ الشعب الفلسطيني لا يزال متمسكًا بخيار المقاومة رغم كل ما جرى.
    ولعل الأهمية ليست فيما قاله مشعل، على أهميته في كشف ما يحدث أمام الرأي العام الغربي طبعًا، بل الأكثر أهمية من ذلك هو أنَّ صحيفة محافظة مثل الـ(جارديان) البريطانية قد نشرت مثل هذا المقال لأحد أهم الشخصيات الفاعلة في الأزمة الحاليَّة في غزة.
    وبالرغم أيضًا من أنَّ الجريدة في المقابل نشرت مقالاً لعضو الكنيست الصهيوني عن حزب "كاديما" شاي هيرميش، الذي يقيم منذ فترة طويلة في مغتصبة كفار عزة التي تقع بالقرب من قطاع غزة، والذي تحدث بطبيعة الحال عن رعب الصواريخ الفلسطينية لسكان المغتصبات.

    وجاءت مبادرة الـ(جارديان) هذه بنشر مقال لمشعل بعد يومٍ واحدٍ من نشرها مقالاً للكاتب الفلسطيني سامي عبد الشافي، الذي عرض في مقاله حقيقة الأوضاع الدموية التي يعيشها الغزاويون، وجاء في المقال: "نحن سكان غزة نموت جوعًا، ونصارع للبقاء على قيد الحياة".

    كما أنَّه، وفي عدد الإثنين أيضَا نشرت الـ(جارديان) افتتاحيةً نارية بعنوان "عندما يكون النصر كلمة جوفاء"؛ أدانت فيها الغزو الصهيوني لقطاع غزة، وقالت: "الحقيقة التي لا يختلف عليها اثنان، هي أنَّ عدد الضحايا المدنيين للهجوم البري الذي تشنه دبابات إسرائيل وآلاف من جنودها منذ نهاية هذا الأسبوع على غزة، سيتفاقم بشكل أساسي".

    وقالت الافتتاحية التي تعتبر استثناءً حقيقيًّا في رأي الصحافة الغربية: "مهما كان عدد المطويات التي تنثرها إسرائيل من الجو على المدنيين الفلسطينيين لتحذيرهم من غاراتها، ومهما أرسلت من رسائل الهاتف القصيرة، ومهما أجرت من اتصالات هاتفية مباشرة لتحذير مدنيِّي غزة من قصفٍ وشيكٍ لمنطقتهم، فإنَّ ذلك لن يجعلهم يتركون بيوتهم؛ لأنهم ببساطة لا يجدون أي مكان يمكنهم أن يفروا إليه؛ ولذلك سيستمر نزيف المدنيين الفلسطينيين، ما لم يتوقف هذا الهجوم نهائيًّا".

    الـ(إندبندنت) بدورها نشرت مقالاً شديد الأهمية في عدد الإثنين بقلم الكاتب الإنجليزي الأشهر "روبرت فيسك" الذي أكد فيه أنَّ التعتيم الإعلامي الذي تفرضه السلطات العسكرية الصهيونية على ما يحدث في غزة بمنع المراسلين الأجانب من التغطية على الأرض، إنَّما يهدف إلى التغطية على المجازر والجرائم الصهيونية في القطاع.

    وقال فيسك: "إنَّ آخر مرة لعبت فيها إسرائيل هذه اللعبة- في جنين عام 2000- كانت هناك كارثة"، بحسب ما قال، وأضاف أنَّ الجيش الصهيوني "يجرِّب الآن نفس التكتيك المشئوم، لقتل المزيد من أفراد حماس والمزيد من المدنيين".

    الـ(لوموند) الفرنسية نشرت في عدد الثلاثاء في إحدى مدوناتها ما وصفته بـ"مذكرات طفل فلسطيني"؛ وصف فيها "كيف يتحول أطفال فلسطين إلى قنابلَ بشريةٍ"، ويقول الطفل الفلسطيني الذي نشرت له الـ(لوموند): "رغم الخوف بقينا في الشرفة مختبئين وراء ساتر ننظر إلى الرقصات المميتة التي تقوم بها الطائرات العمودية الصهيونية، ولا يدلنا على أماكن سقوط قذائفها إلا أعمدة الدخان حين تتصاعد.. أنا ولد من غزة، عمري نحو 13 سنة، ولكنَّني لم أعُد طفلاً منذ فترة طويلة، لأنَّه لا مجال لحياة الأطفال هنا".

    وعودةً إلى الصحف البريطانية، وفي تغطية الـ(تايمز) في عدد الثلاثاء، قال مراسلو الجريدة: "إن الضحايا في قطاع غزة من المدنيين، نشق طريقنا بصعوبة وسط الموت والدم والدمار".

    أما افتتاحية صحيفة الـ(أوبزرفر) ذات الاتجاه اليساري، فقد حملت عنوان: "يجب أنْ تنسحب إسرائيل من غزة"، وقالت إن العملية العسكرية الصهيونية "فرصتها ضعيفة في تحقيق أي شيء ذي معنى، سواء على المستوى العسكري أو على المستوى السياسي"، واستعرضت الجريدة ما يحدث من قتل وتدمير في قطاع غزة، وأدانت استهداف مراكز الشرطة والمنازل والمساجد، واستهداف قيادات حماس أيضًا.
    وقالت الجريدة: "إن الحرب الإسرائيلية أشاعت البؤس والرعب في السكان الذين يعانون منذ أشهر من الحصار الاقتصادي"، وحذَّرت من أن الكيان الصهيوني "سيندم على هذه العملية".

    حياد إعلامي!!

    الصحف الأمريكية باستثناء الـ(نيويورك تايمز) ومجلة الـ(نيوزويك) الأسبوعية، أبدت روحًا شديدة البرودة من المجازر الحادثة في قطاع غزة، وبطبيعة الحال فإنَّ السلاح الأمريكي المستخدم في الحرب يمنعها من الكلام.
    وكان أبرز ما نُشر في هذا الإطار، ما جاء في عدد الـ(نيوزويك) الصادر يوم الإثنين 5 يناير 2009م، التي نشرت مقالاً بقلم أرون ديفيد ميلر؛ دعا فيه الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما إلى "التحلي بالقسوة تجاه إسرائيل إذا ما كان جادًّا في تحقيق السلام في الشرق الأوسط".

    والكاتب مستشارٌ سابقٌ في عدة إدارات أمريكية ديمقراطية وجمهورية، وقال إنَّ ما وصفه بـ"قلق اليهود على حياتهم لا يعني أنْ تدعم الولايات المتحدة سياسة إسرائيل في معاقبة حماس عبر تحويل حياة أكثر من مليون ونصف المليون إلى جحيم" في إشارةٍ إلى المعاناة المخيفة التي يواجهها الغزاويون ما بين الحصار والحرب الدموية الصهيونية عليهم.

    خوف صهيوني!!

    أما في الكيان الصهيوني ذاته فقد بدت عناوين الصحف شديدة الإثارة؛ فبعيدًا- بطبيعة الحال- عن تقييم موقفها مما يجري في غزة؛ لأنه سيكون مؤيدًا بالقطع، فإنَّه عَكَسَ أمورًا شديدة الأهمية؛ من بينها حالة الذعر وزعزعة الثقة الداخلية التي أدى إليها الصمود الفلسطيني في القطاع، مع عدم قناعة بعض الأوساط في المجتمع الصهيوني بجدوى أو أهمية الحرب، إلى درجةٍ جعلت أحد الجنود الصهاينة يصرِّح للمراسل العسكري لـ(معاريف) أمير بوحبوط، بالقول: "هل يجب أنْ أترك زوجتي من أجل حماس؟!".

    واللافت أيضًا أن الصحف الصهيونية الصادرة خلال اليومَيْن الماضيَيْن قد دعت إلى وقف إطلاق النار مع حركة حماس والمقاومة في قطاع غزة، وعلَّقت (هآرتس) في افتتاحية يوم الإثنين، وكذلك (يديعوت أحرونوت) في تحليلٍ لمحللها الأول أليكس فيشمان، على المبادرة التي طرحها الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي خلال جولته الحاليَّة في المنطقة، لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.

    وفي صحف الثلاثاء أعادت كل من (هاآرتس) و(يديعوت أحرونوت) تأكيد مواقفها هذه، وانضمت لها (معاريف)، إلا أنَّها، وتحت تأثير الرقابة العسكرية التي تُمارَس على الإعلام الصهيوني، قالت بتأجيل أي موقفٍ صهيونيٍّ من المبادرة الفرنسية، ومن التحركات العربية في مجلس الأمن مما يجري في غزة إلى حين الانتهاء من المهمة التي رأى فيشمان من قبل أنَّ الكيان الصهيوني لن يحققها بنجاحٍ.

    المشكلة الحقيقية أن هذا الذي تنشره الصحف الغربية وحتى الصهيونية من آراءٍ فيما يجري في قطاع غزة؛ أقوى مما تنشره صحف دول عربية كبرى، مثل الصحف القومية المصرية، التي رأت بعض أقلامها أنَّ ما يجري في غزة إنَّما هو "أمرٌ جيدٌ" باعتبار أنَّه "عقاب" لحركة حماس على "كفرها" بنعمة المبادرة المصرية!!.
                  

01-22-2009, 03:06 PM

عاصم الحاج
<aعاصم الحاج
تاريخ التسجيل: 11-16-2006
مجموع المشاركات: 679

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عندما تكون هناك مجرزة هل يقتضى ذلك من الإعلام المؤثر الأجنبى أن يقف محايداً ؟؟؟ (Re: عاصم الحاج)

    Quote:

    محرقة غزة.. بين الدموع والرقص على شاشات الفضائيات

    هالة الدسوقي

    جميع الأطراف اتفقت على محو غزة من الوجود وإبادة الفلسطينيين .. هذه هي خلاصة ما قدمه قادة الإحتلال ووسائل إعلامه بجانب قادة العالم أجمع بصحبة وسائل إعلامهم أيضا.

    ففي الوقت الذي لا يحتاج فيه رئيس وزراء دولة الإحتلال إيهود أولمرت لتوصية لسحق شعب غزة العزل قام مردخاي إلياهو، الذي شغل في الماضي منصب الحاخام الأكبر لإسرائيل، بتوجيه الدعوة إليه ليزداد تجبرا، مدعيا أن المس بالمواطنين الفلسطينيين الأبرياء أمر شرعي.

    السباك .. مراسلا

    كما تنعق وسائل الإعلام الغربية بصوت إسرائيل داعمة إياها بكل ما أوتيت من قوة، فها هو موقع "بي جي تي في" الأمريكي يبعث بمن ليس له أدني خبرة إعلامية لتغطية حرب إسرائيل على غزة، وهو جو فورتزلباكر الذي يعرف باسم "جو السباك"، معتمدا على شهرته الواسعة التي حققها خلال انتخابات الرئاسة الأمريكية الماضية، والذي تبين كذبه فيما بعد، كما كشفت صحيفة "توليدو بلايد" الأمريكية، حيث ذكرت أن :"جو السباك ليس سباكا أو على الاقل لا يملك الحق في مزاولة هذه المهنة".

    ولنا أن نتخيل أن شخص بمثل هذه المواصفات يقوم بتغطية أحداث الحرب الإسرائيلية على غزة فماذا سوف تكون النتيجة، اتضحت فيما أكده السباك حيث قال: "شاهدت صحافة تتحدث عن اسرائيل بشكل سيئ جداً... اسرائيل تتعرض للهجوم وهي تدافع عن نفسها".

    فرنسية ناطقة باسم إسرائيل


    أما وسائل الإعلام الفرنسية فليست بعيدة عن الانحياز الكامل لإسرائيل، حيث أكد موقع "أري سور إيماج" المخّتص في تحليل الإعلام أن في الفترة من 26 ديسمبر إلى 5 يناير لم يُعرض سوى تحقيقين تلفزيونيين عن معاناة الغزاويين تحت القصف، مقابل ستة مخصّصة لسكان المستوطنات الإسرائيلية، كما أوضحت جريدة الشرق الأوسط.
    وبدت القناة الثانية الحكومية "FR2" الأكثر انحيازاً لجانب الاحتلال الإسرائيلي، حيث خلت النشرات المسائية من صور الضحايا الفلسطينيين مقابل استعمال مفرط لمشاهد سقوط قذائف "لقسّام"على المستوطنات، بجانب تقارير مراسلة القناة "دروتي أوليغيك" المنحازة تماما لإسرائيل، فكانت غالبا ما تُختم على وقع تصريحات الناطقين الرسميين للجيش الإسرائيلي، وقد أذاعت القناة في وقت سابق تحقيقاً عن معنويات جيش الاحتلال الإسرائيلي دون كلمة تذكر عن معاناة المدنيين الفلسطنيين العزل تحت الحصار والقصف.

    صبر إسرائيل قد استنفِد !

    ولم يقتصر الأمر على وسائل الإعلام المرئية فقط بل أن الصحافة المكتوبة أيضا أيدت ما تفعله قوات الاحتلال الإسرائيلي بالأطفال والنساء والشيوخ، وتعليقا على موقف وسائل الإعلام الفرنسية يقول دونيس سيفرت مدير تحرير مجلة "بوليتيس" واخصائي قضايا الشرق الأوسط: " منذ البداية ظهرت تغطية وسائل الإعلام الفرنسية للحرب في غزة شديدة الانحياز للجانب الإسرائيلي، فقد راح الصحفيون يشيعون ويتناقلون بعض المعلومات الخاطئة التي أطلقها الإسرائيليون وكأنها مسلّمات، فسمعناهم من البداية يقدمون العدوان على أنه كان نتيجة خرق حماس للهدنة ودفاعا عن النفس".

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de