لا حول ولا قوة إلا بالله وصلني بالإيميل الخبر الصحفي من صديق عزيز يقيم بالمملكة العربية السعودية والخبر منشور بإحدي الصحف المحلية الصادرة في تلك الأصقاع كما جاء في رسالة صديقي اللدود.وقبل أيام قلائل نشر الزميل خليل في المنبر مقالاً بعنوان " ما " />
يا غريب يلا يلا لي بلدك يا غريب يلا يلا لي بلدك
يا غريب يلا يلا لي بلدك
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 02:35 AM الصفحة الرئيسية
لا حول ولا قوة إلا بالله وصلني بالإيميل الخبر الصحفي من صديق عزيز يقيم بالمملكة العربية السعودية والخبر منشور بإحدي الصحف المحلية الصادرة في تلك الأصقاع كما جاء في رسالة صديقي اللدود. وقبل أيام قلائل نشر الزميل خليل في المنبر مقالاً بعنوان " ما يطرودونا كان طردونا طهرنا البيت وبنينا الأولاد" وفي العام 2003م نشر عضو المنبر الزميل democracy مقالاً بعنوان "هل فكرتي الإغتراب & الهجرة دلالة على فشل المواطن أم فشل حكومة الوطن " وقبلها بفترة كتب الزميل قرشو مقالاً يحكي فيه قصة مغترب وصل به الحال أن تم إيداعه وجميع أفراد أسرته السجن لأنه لم يغادر البلاد بعد أن تم منحه تأشيرة خروج نهائي ولسان حاله يقول السجن أحب إلى من السفر إلى السودان ومابين جعرة ذلك المقيم في وسط الظلط والذي أتاه حديث الخروج النهائي كما جاء في المقال الصحفي وما بين الفخشنة ممثلة في طهارة البيت وبناء الأولاد وبين تشخيص فكرة الإغتراب والهجرة وبين رب تلك الأسرة الذي آثر السجن على السفر إلى بلاده الكثير من الدلالات. فالإغتراب وبخاصة في دول الخليج العربي وإن طال لابد له من نهاية والطرد من جنان الخليج إلى جحيم السودان المنتظر أو أى وجهة أخرى تقبل بذلكم المغترب ومن معه هو أمر نراه قريباً عطفاً على تدني أسعار البترول والأزمة المالية العالمية التي لم يسلم منها بلد وهوجة توطين الوظائف والإنتهاء من معظم مشاريع البنى التحتية لتلك الدول والكثير من الأمور التي تجعل العرض في سوق العمل أضعاف الطلب. فهل أعد المغتربون العدة وعملوا لمثل هذا اليوم أم أنها سوف تكون عليهم مفاجأة غير سارة وكارثة تحل بهم بالقدر الذي يصل بالبعض أن يقول يا ليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسيا. أم أن الإعداد لمثل هذا اليوم ضد فلسفة الحياة التي أخبرنا عنها إيليا أبو ماضي بإعتبار أن شر الجناة في الأرض نفس تتوقى قبل الرحيل الرحيلا. وبين الرحيل والترحيل هذه دعوة للجميع للمساهمة في هذا الموضوع
01-20-2009, 11:51 AM
النورس الحزين النورس الحزين
تاريخ التسجيل: 06-12-2002
مجموع المشاركات: 686
الملا عمر تحياتي و صادق مواساتي لمن أمتحن فى رزقه فلم يقو على الصبر و الاحتساب فجعر باعلى حسه فى وسط الظلط
قيل يا سيدي أن المغترب هو الوحيد الذى يعمل عمل آخرتين احداهما عمله لاخرته ( العودة للوطن ) و اخري لن يعود بعدها
كان الله فى عون هذا المغترب الذى ما أن هيا الله له يسرا فى تخفيف الضرائب حتى داهمته الازمة الاقتصادية و أصابته فى مقتل فأصبح التخطيط يا سيدى زى شملة بت كنيش اللهى تلاتية و قدها رباعي ....الجميل فى الموضوع هو أن الجميع يعيش فى حالة الازمة و التى هى فى ظاهرها أزمة و فى باطنها رحمة ...اليس الموت مع الجماعة عرس ...الخلاصة الزارعا الله فى الظلط بتقوم ...يعنى الحيحصل شنو ...من شاف انهيارات غيرو يهون عليه انهيارو ....حسى يا شيخنا المليارات المبسوطة ( بدون تابلت ) كما يقول جدي كان قسموها علينا كان باقيلك بتكون فى أزمة اقتصادية عالمية ههههه
النورس الحزين سعيد بطلتك وتعقيبك خفيف الظل. يقيني بأن الغربة أصبحت للكثيرين هماً وورطة فلا هم قادرين على العودة الطوعية ولا هم عارفين يعملوا حاجة فيها ويا دوب يأكلوا ويشربوا ويسددوا بعضاً من إلتزاماتهم حيث يقيمون. وبلدنا برغم سوء حالها وبؤسها تظل مكان يمكن العيش فيه ، أما في موضوع المليارات البدون تابلت والتي لو وزعت علينا بأى طريقة سوف تكفينا وتغنينا ، فأقول مستعينا بالله حبذا لو نؤجل (النضم فيها) إلى الغد فقط أختا دولارات زيمبابوي دي قالوا الله يكفينا شر القواله وصلت الورقة منها إلى 250 مليون ودي بالكاد تجيب ليك كوم طماطم ما تفرح يعني. ودي طبعاً ظروف يصعب فيها أن تقول متفشخراً "دفع الميه للمشاطه يا عديله لي" لأنو لو دفع الميه للشحاده ما بتقبل بيها إلا تكون ميه مليون يا عديله لي
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
almulaomar
النورس الحزين
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست