|
امراة تقول وليته كان جائزا ان مت ان تحمل النسوة جثمانى ودفنى
|
الموضوع حملته جريده الحكايات بقلم تغريد عبدالمجيد عثمان لب الموضوع يتمثل فى عتاب من تغريد على الرجالة وهى تناصر الاعلامية عفاف حسن امين التى اشتهرت بالكتابه عن مناجة الحب والحبيب فى اسلوب مهذب ورمانسية ماركة عفاف امين تبدأ كاتبة المقال الى صديقتى عفاف واخريات وانا,والى اللواتى مازلن يحملن باسطورة الحب الابتعادوتصف الرجال بقسوة حيث تقول كيف للحب ان يتواصل مع هؤلاء الرجال وهم مصابون بالاعاقة العاطفيه غير القابلة للشفاء وتعالج الامر دينيا تسترشد بالاية ... واتل عليهم نبأ ابنى ادم بالحق اذ قربا قربانا فتقبل من احدهما ولم يتقبل من الاخر قال لأقتلنك قال انما يتقبل الله من المقربين صدق الله العظيم وتسترسل فى شرح الايه فقتل قابيل اخاه هابيل الصالح وتزوج ممن كانت مخطوبة هابيل حسدا وانانية ثم انجب فملا الارض رجالاورثوا عنه القسوة والانانية والخداع وصفات اخرى لا يمكن ان تجتمع مع الحب فى قلب واحد وتسأل لا ادرى اذا كان قد تطرق أحد قبلى الى هذه الرؤية ام لا ,فأنا أجد فيها تفسيرا منطقيا لما يحدث وتختم المقال وليته كان جائزا ام مت ان تحمل النسوة جثمانى ويوارينه الثرى بأيدهين --------------------- لا استطيع التحدث فى تفسير الايه استاندا على القاعدة التى تقول من قال لا اعلم فقد افتى اما القسوة التى ذكرتها الكاتبة لم تكن شجاعة فى طرحهاوهربت من الامانة الصحفية التى تجعل من الصحفى يكتب دون ان يستنجد باخرين ونرى ذلك فى بداية مقالها
Quote: الى صديقتى عفاف واخريات وانا,والى اللواتى |
اما عن امنيتها بعد الموت فالحمد الله حسم الشرع هذا الامر يعلم الجميع ان جريدة الحكايات ووجدت لها وضع قدم فى بساط الصحافة الاجتماعية والموضوع متروك للنقاس تحياتى
|
|
|
|
|
|