DC تدفق تدفق ناس للمشاركة فى حفل التنصيب التاريخى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 08:05 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2009م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-15-2009, 07:29 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
DC تدفق تدفق ناس للمشاركة فى حفل التنصيب التاريخى



    تدفق حشد بشري غير مسبوق الى
    واشنطن للمشاركة في الاحتفالات التاريخية
    التي ستقام وسط اجراءات امنية مشددة في 20 يناير لمناسبة
    تنصيب الرئيس الجديد باراك اوباما الذي يرمز الى امل كبير في التغيير .
                  

01-17-2009, 03:12 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: DC تدفق تدفق ناس للمشاركة فى حفل التنصيب التاريخى (Re: Osman Musa)


    DC عروس

    (عدل بواسطة Osman Musa on 01-17-2009, 03:37 AM)

                  

01-17-2009, 04:04 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: DC تدفق تدفق ناس للمشاركة فى حفل التنصيب التاريخى (Re: Osman Musa)


    واشنطن


    الجمهوريون هجروا واشنطن وأكثر من مليوني أميركي يتوافدون عليها للمشاركة في المراسم ... أوباما يجسد مسيرة أبراهام لينكولن في أسبوع التنصيب الأضخم منذ الستينات
    واشنطن - جويس كرم الحياة - 15/01/09//

    لم تعتد واشنطن على التظاهرات السياسية الاحتفالية، فالمدينة التي احتضنت بين شارع بنسلفانيا ومبنى الكابيتول وأمام مدرج أبراهام لينكولن وخلف البيت الأبيض، تظاهرات للتنديد بحروب أميركا في فيتنام والعراق، وأطلقت مسيرات لتحرير السود والنساء، تستعد لتسجيل لحظات من نوع آخر في التاريخ الأميركي، باستقطاب أكثر من مليوني شخص لتنصيب باراك أوباما أول رئيس افريقي أميركي للولايات المتحدة.

    ويعزز تاريخية الحدث تبني الرئيس الجديد سيرة أبراهام لينكولن ومحطاته في أسلوب الاحتفالات ومضمونها، لعل سلفه الذي أنهى الحرب الأهلية وحرر العبيد، يتحول مصدر الهام لمفترق جديد للولايات المتحدة.

    باصات النقل ومحطات المترو لونت جدرانها وبطاقات ركوبها بصور الرئيس المنتخب، فيما أعلنت إدارة الرئيس جورج بوش والتي لم يبق لها سوى أيام معدودة في البيت الأبيض، حال طوارئ في العاصمة لمساعدة السلطات في استيعاب اكثر من مليونين ونصف مليون أميركي جاؤوا من كل الولايات لحضور مراسم التنصيب الثلثاء.

    وتنطلق الاحتفالات بعد غد السبت بمشاركة نجوم الغناء الأميركي أمثال بروس سبرينغستين وبيونسي والمغني الإرلندي بونو الى جانب ممثلي هوليوود، وبينهم جايمي فوكس وكوين لطيفة، والذين رغبوا في المساهمة في تتويج مسيرة أوباما والذي تعرف إليه الأميركيون خطيباً بليغاً العام 2004 قبل تجسيده الحلم الأميركي وتغييره الخريطة السياسية بفوزه بالرئاسة في 4 تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي.

    الجمهوريون قرروا الهروب من العاصمة لتفادي «الغزوة» الديموقراطية واحتفالات الليبراليين بانتهاء ولاية جورج بوش، الرئيس الأقل شعبية في تاريخ البلاد، منذ هاري ترومان في الخمسينات.

    أما أوباما فسيعيد الأميركيين الى أيام لينكولن الذي استعار منه استراتيجية الخطاب الجامع للأميركيين، ونفذ ذلك بتعيين خصميه السابقين هيلاري كلينتون وجوزيف بايدن في فريقه الاداري. اذ كما لينكولن في 1860 حين أتى الى واشنطن من ولايته ايلينوي على متن القطار التقليدي، سيصطحب أوباما عائلته ونائبه بايدن ومواطنين أميركيين، في الجولة ذاتها من ولايته ايلينوي مروراً بمحطات فيلادلفيا وديلاوير حيث سيتوقف في عطلة الأسبوع لالقاء خطابات من العربة الخلفية للقطار، قبل الانتهاء يوم الأحد على مدرج لينكولن في العاصمة، حيث نادى القس مارتن لوثر كينغ بالحقوق المدنية للسود واجتمعت الأصوات المناهضة لحرب فيتنام في السبعينات من القرن العشرين.

    كما سيرافق ظل لينكولن الرئيس الجديد الى مراسم التنصيب صباح الثلثاء المقبل في ساحة الكابيتول وأمام 240 ألف شخص، إذ يلقي أوباما القسم على الانجيل ذاته الذي استخدمه سلفه في 1860 والموجود اليوم في مكتبة الكونغرس. ولا تتوقف المقاربة هنا، اذ اشترط الفريق الرئاسي أن تكون أول وجبة لأوباما في البيت الأبيض من وحي أيام الرئيس السادس عشر، إذ سيتناول أوباما وضيوفه أطباق الكركند وسمك القد المفضلة لدى لينكولن وأطباقاً تحمل اسم الرئيس الراحل. وخصصت واشنطن 15 مليون دولار لتنظيم احتفالات التنصيب التي ستكلف 75 مليون دولار معظمها هبات، وستتخللها مسيرة لـ13 ألف شخص تضم جوقات موسيقية وفرقاً عسكرية بين الكابيتول والبيت الأبيض ويتوقع أن يحضرها ثلاثة ملايين أميركي. و ستُحظر حركة السير في وسط المدينة أي على امتداد تسعة كيلومترات، وسط إجراءات أمنية مشددة، كما ستقطع الطرقات على معظم الجسور. وستوضع عشر شاشات عملاقة ونحو مئة مكبر للصوت، فيما سينتشر ثمانية آلاف شرطي، أي اكثر بألف عنصر مما كان عليه يوم تنصيب جورج بوش، إضافة الى 11500 عسكري. وكما لينكولن، يتطلع فريق أوباما الى بداية جديدة للأميركيين، تعكس تآلفاً سياسياً اختصره الرئيس الراحل بتمرير إعلان «التحرير» لإنهاء العبودية، وتعديل المادة 13 من الدستور التي فتحت صفحة جديدة في تاريخ الولايات المتحدة لكنها أدت الى اغتياله في 1865 أمام مسرح «فورد» في العاصمة الذي يطل على ساحات الاحتفالات اليوم.


                  

01-17-2009, 05:44 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: DC تدفق تدفق ناس للمشاركة فى حفل التنصيب التاريخى (Re: Osman Musa)


    DC تدفق
    بكل نجوم الغناء
    الشعراء
    الكتاب
    نجوم الرياضة
    اكثر من مليونى أمريكى يتوافدون للمشاركة فى المراسم .
                  

01-18-2009, 03:49 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: DC تدفق تدفق ناس للمشاركة فى حفل التنصيب التاريخى (Re: Osman Musa)


    حذر الرئيس الامريكي المنتخب باراك اوباما مواطنيه الامريكيين من اوقات صعبة وتحديات كبيرة امامهم، وهو في رحلته التاريخية الى البيت الأبيض بالقطار من فيلاديلفيا الى واشنطن لتسلم منصبه رئيسا للولايات المتحدة.

    وتعتبر رحلة القطار بمثابة بداية لاحتفالات تنصيبه رئيسا للبلاد في العشرين من الشهر الحالي.

    وتحاكي هذه الرحلة رحلة شبيهة قام بها الرئيس الامريكي الراحل ابراهام لينكون عام 1861، حيث يقطع فيها أوباما وعائلته مسافة 220 كيلومترا الى العاصمة واشنطن.

    وأبطأ القطار في عدد من المدن حتى يتمكن أوباما من تحية الجماهير، ثم توقف في ويلمينجتون لينضم اليه ركبه نائب الرئيس المنتخب جو بايدن وعائلته.

    ودعا اوباما الامريكيين الى الصبر على تحمل الشدائد التي قد يواجهونها في المستقبل، للخروج من الازمة الاقتصادية المتفاقمة، التي تعد الاسوأ منذ الكساد العظيم في ثلاثينيات القرن الماضي.

    وقال ان "بعض التحديات لن يتم تجاوزها بسهولة، بل ستكون هناك عراقيل وبدايات صعبة واحباطات وخيبات وغضب".

    وبدأت الرحلة من محطة الشارع الثلاثين بفيلاديلفيا على متن قطار صنع قبل ثمانين سنة.

    وتوقف القطار في مدينة بالتيمور بولاية ماريلاند حيث خطب اوباما امام حشد من نحو مئة ألف شخص.

    واوضح اوباما ان "امريكا باتت في مفترق طرق، فهي امة في حرب، والاقتصاد في ازمة صعبة، والحلم الامريكي يبدو وكأنه يتسرب من ايدينا".

    وسيلتحق أوباما يوم الأحد بعدد من المشاهير خلال حفل موسيقي رسمي عند أعتاب نصب لينكولن.

    ويوم الإثنين سيحيي أوباما ونائبه بايدن يوم مارتن لوثر كينغ.

    وسيجري تنصيب أوباما رسميا الثلاثاء المقبل، ويتوقع أن يجذب حفل تنصيبه حشودا كبيرة.

    وتشهد واشنطن اجراءات أمن غير مسبوقة عشية الاحتفال بتنصيب أوباما، حيث يتوقع حضوره ما لا يقل عن مليوني شخص.
                  

01-18-2009, 09:23 PM

Haydar Badawi Sadig
<aHaydar Badawi Sadig
تاريخ التسجيل: 01-04-2003
مجموع المشاركات: 8270

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: DC تدفق تدفق ناس للمشاركة فى حفل التنصيب التاريخى (Re: Osman Musa)



    Muslims, too, love America
    A familiar evil has reached our beloved sanctuary of freedom
    HAYDAR BADAWI SADIG, Ph.D.

    From the Charlotte Observer (Sept.15, 2001)

    The time was 8:30 a.m., Tuesday, Sept. 11. A few minutes earlier my wife, Asmaa, left for work and my 7-year-old son, Haddif, left for school. After helping my 4-year-old daughter, Samah, board her pre-K bus, I turned the TV on and went to prepare a bottle for my 9-month-old daughter, Amna. We both were extremely happy. She joyfully followed my moves, as she usually does, while I sang for her and headed toward the kitchen.
    Then CNN brought home news that changed the whole mood.
    My dear friend and neighbor Omer called to share his agonies with me. He told me that all his colleagues in the company he works for are in a state of shock and dismay as a result of the attack on America, so they were practically dismissed. He had hurriedly come home.
    As we were talking, the first tower of the World Trade Center collapsed. Shocked, stunned, enraged, terrified, I couldn't control my tears. "Omer, will you come over, please?" I said.
    I was wiping my tears as he entered the house.
    Twenty years ago Omer and I were roommates at the University of Khartoum in Sudan. We both belong to the Republican Movement, an Islamic reform organization. We both came to this country on Fulbright scholarships. We both received graduate degrees from Ohio University.
    We both moved to Charlotte and bought houses in this beautiful city to raise our children in the same neighborhood. My wife and his wife got jobs at First Union, in the same department.
    The Republican Movement to which Omer and I belong calls for the abrogation of Islamic Sahr'ia laws and the institution of Sunnah, Prophet Mohammed's example and code of conduct. Furthermore, it calls for equality between men and women, based on the original precepts of Islam on individual responsibility before God and before the law. It calls for the equality of men and women of all races, creeds and religions, in all walks of life. This conception of Islam runs contrary to Islamic fundamentalism.
    Omer and I have worked hard but peacefully to combat the fanaticism that breeds in the minds of Muslim fundamentalists in the Sudan and elsewhere in the Middle East.
    On Jan. 18, 1985, the Sudanese government executed Ustadh Mahmoud Mohammed Taha, founder of the Republican Movement. All the Republicans, consequently, endured tremendous torture, humiliation and pain. Trade unions and some political organizations rallied the country into a huge rage against Islamic fundamentalism, which resulted in a full-fledged uprising that resulted in the overthrow of the dictatorship on April 6, 1985. A transitional military government took over to arrange for elections. One year later, there was an elected civilian government ruling the country.
    I jubilantly left university teaching to join the diplomatic corps of Sudan, and Omer took a prominent position with Save the Children, an American organization that worked in Khartoum. We had a sense that our days with misery were over. But not for long.
    In less than four years, fanaticism returned. A military coup again, this time with an extra dose of fanaticism and rage. More than 2 million Sudanese perished as a result of war, torture and inhumane detention. And it was under this government, which still rules the country, that the lord of terror, Osama bin Laden, found refuge and sanctuary before leaving for Afghanistan.
    After finishing our graduate degrees, Omer and I decided to seek political asylum in the United States. I could not conceive going back to my post as a diplomat to represent such a terrible government.
    Islamic fundamentalists have wreaked havoc on our native land, Sudan, and other areas in the Middle East and North Africa since then. And now they attack us in our new home, our beloved America.
    All my children are American-born. They belong to this beautiful sanctuary of freedom. About a month ago my wife and I interviewed for American citizenship, culminating our hard struggle from terror to freedom. Or so we thought. We even thought we might forever be beyond the reach of evil. How little we knew!
    As I hugged, kissed, fed and sang with my beautiful 9-month-old American, there were other American fathers and mothers being killed by the same forces of hate that drove me and Omer out of our native land to America. Our quest and struggle for freedom continues, as America, with all its might, comes under siege.
    I have always loved this country, long before I came to it. But I never knew the depth of this love until Tuesday morning, until I cried for the pain this country is enduring, until I grieved for our human losses and the loss of freedom. But we won't let go. I, for one, will, as in the past, work to hit fanaticism of every kind, of every creed, head on, but through peaceful and thoughtful means. God bless America, and with America, by America, bless the world.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de