|
Re: هـل مـن يـحــمـل جـنـســيـة أخــرى يـعـتـبـر غـيـر ســودانـى (Re: Adam Mousa)
|
الأخ محمد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته زى الأشتروا الجنسية السودانية وكمان بالميلاد مؤهلاتى أمى وأبى وجدى للعاشر مولدين فى السودان وبعض سودانى الداخل حضرو للسودان قبل بضعة أعوام جنسياتى التلاته ماذا تفيدك تقديرى الأخ Abdlaziz Eisa لايصح أن يكون سودانى أخونا وليد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قصدك داريو كان ممكن يلعب ضد السودان ولا مع السودان ..... أكيد مع موزبيق بلدو الأصلى أخونا آدم الله لاجاب الجهجهة الأجابة واضحة ................................... فرق بين الجنسية بالميلاد وبين بالتجنس
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هـل مـن يـحــمـل جـنـســيـة أخــرى يـعـتـبـر غـيـر ســودانـى (Re: محمد البشرى الخضر)
|
Quote: أعتقد يا ولي إجابة تسؤلك ان حق الإختيار لن يتوفر لصاحب الجنسية المزدوجة |
فعلا
لكن يا ود البشرى الحياد ما بحله
وكت الحروب حياد المواطنين يعتبر خيانة
كمان الانحياز لطرف يعتبر خيانة للطرف الاخر
بلد الميلاد سترى انها الاحق بحكم الميلاد والجينات وبلد التجنس سترى انها الاحق لاسباب منها النصرة وقت الشده وتوفير ظروف افضل للمعيشة والعمل وخلافه وان الشخص حامل جنسيتها بالتجنس اتاها اختيار لا قسرا كما في الجنسية بالميلاد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هـل مـن يـحــمـل جـنـســيـة أخــرى يـعـتـبـر غـيـر ســودانـى (Re: وليد محمد المبارك)
|
Quote: Quote: و هل هناك سوداني اكثر من الرئيس الازهري رافع علم الاستقلال، الذي سجن و حين توفي كان نعيه: انتقل الى رحمة ربه الاستاذ اسماعيل الازهري؟ ام مصطفى سيد احمد الذي توفاه ربه و قلبه ينبض( وطن) مع انه حباه ليل الغربة و استكتر عليه كفن؟!
حبيبنا سعد كثيرين الذين يحبون السودان حبا يفوق من ذكرتهم |
الأخ سعد الدين تطرق لموضوع هام .. أن الوطن السودانى متمثلاً فى بعض أبنائه جاحداً لأبنائه المشهود بعطائهم وإنجازهم للوطن. لم ينتظروا مقابلاً لما قدموه ولكن لم يتوقعوا نكراناً وجحوداً. إنه السودان بلد المتناقضات! إسماعيل الأزهرى رمزاً لكفاح جيل بذل وأعطى وأنجز للوطن و مصطفى سيد أحمد رمزاً للمبدعين من أهل الفن الذين صاغوا وجدان الأنسان السودانى لأمة فتية!
أما عن حمل الجنسيات المتعددة بلا شك الأصل والمنشأ لا يمكن نسيانه أو التفريط فيه أو إستعدائه ومحاربته. كما أن الإضرار بالوطن الثانى خيانة تتنافى مع أى تعاليم وأخلاق طيبة إكتسبها وحملها المواطن ببلد المنشأ.
عن مهاجرى أمريكا، فأمريكا لا تطالب من المهاجرين نسيان أصولهم وعاداتهم وثقافاتهم، بل تشجع على الإفتخار بها، وبأنها بلد مهاجرين وتنوع ثقافى وعرقى وأصولى (الموطن الأصلى). ولذلك قد يكون هنالك دور للمهاجر فى الإعتراض وعدم التصعيد لدرجة الحرب بين البلدين. وحتى إذا حدثت حرب أعتقد سيكون هنالك إعفاء للمهاجر من محاربة بلد المنشأ، ولإعتبارات تفادى العمالة والتجسس أيضاً.
| |
|
|
|
|
|
|
|