كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك
|
في قلبي حكاية لم تخرج أيتها الحكاية التي بخاطري في يوما ما سيبصرك الأخرون في يوما ما كنجمة ستعلقين في سمائي وكشمس تضئين الكون أشعر باليأس وهو كل ما املك لكن في الحياة ما يستحق العناء هل خسرت ما لا يمكنك العيش دونه ؟؟ مُتعب واريد أن اخلد للنوم مُتعب فلتحبني السماء كما اعشق نجمها وليحملني النوم الي مكان اخر حين اصحو .. هذه هي حقيقة غدٍ ونحن دأئماً نريد الافضل فمرحباً بهذا الوجود فاتح الاحتمالات وشكراً شكراً جزيلاً لورطة قلبي وهي تبتلع النكبات غدٍ حين ارسوّ ناصباً مقامي سارحل من جديد فالحياة حظوظ فلنرحل لنُُمنح الافضل ونحن نتجدد قمرٍِ وشمس والروح واحدة لا اطلب سوى حياتى ولهذا السبب أنا محشوراًهنا لماذا لا نعرف اللعاب الأطفال جميعها ؟؟ لماذا لا نحفظ الاغنيات المفرحة ؟؟ اطرح بعض الاسئلة وأنا نفسي لا اعرف لذا أظننيّ أحيا فهل هذه هي الحقيقة ؟؟ نستطيع أن نسمي الاشياء أسماء نستطيع أن نعرف فتيات كُثر وفتيان وفي الحقيقة هذا جدير بالعناء من الموسف أني عالقً معيّ !! عرضُت عليّ النسيان فرفضتّ ! فأنا اغيب نعم لكنه حضور أخر لكن الغياب في حد ذاتهِ ووحدهُ وردة زابلة فالنسمة القادمة لا مانع لها اعرفُ معدن الناس عادةً يجعلني هذا سعيد و وحيد هكذا الحال !!ا عرف ذلك تماماً كثيرين يعيشون معنا لكنهم ليس مثلنا تسؤوهم فرحتنا وحياتنا قليلون هم لكنهم اقويا ببساطتنا وقلوبنا الطيبة أنهم يضحكون لكنهم يسلبون الحياة ببط وعندما نتعلم الخوف من الموت سنعرف قيمة الحياة فلنتقدم له لنصل الحياة .. الموت قريباً .. من جنسك .. دمك .. لونك فتقدم تقدم ففي الحياة ما يستحق الغناء
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: سفيان بشير نابرى)
|
أو ما يحتاجه محمد مدني ونحن يا مجاهد
أحتاج دوزنة ً تفك حبالكم عني وتربطني بكم كيف التقيتم… خلفَ نافذتي تجمهرتِ البنادقُ ناصبتني الشعرَ والخوفَ المسيجَ بالخمور قرّبت بين النساء وباعدت بين النساء وبيننا - نادوا الوصيفات الشهود وكل خدام البلاط - هذا النكوص يخيفني…. سأدس باطنَ راحتي في صدرها وأظل أعلن أنه _ قد قٌد من دبر _ فكيف ترونني ….؟! أحتاج دوزنة ً وترًا جديدًا لا يضيف إلى النشيد سوى النشاز لغة ً تفتش عن أراض ٍ خصبةٍ شمسًا تغير طعمَ فاكهةِ الشتاء وقتـًا أجاوزه لوقت قادم لا وقتَ فيه لباعةِ التصفيق واسم العائلة هذا زمانك يا عمائم فلتقودي (( الغافلة)) نحن السكوتُ نموتُ إذ تختارنا ضمنَ المفاضلةِ البيوتُ يفرُّ لونُ دمائنا عنا فتنسحب القصائدُ أو تبادلنا الحيادْ صمتـًا تحاورُنا الطريقُ وتنزوي طرقُ البلادْ لا لأعدائك و المعتزلة للذين يحاصرون الحربَ من تمييعها حتى تباشير الفطام عن الصدامْ لا لكل اليشبهونَكِ من بيوتٍ وبناتٍ وبلادْ لا لابتعاد الحزب عن حرب تقود الى السلامْ لا لاقتراب الحرف من حل يحبل إلى رماد للشهداء والفقراء جمهرةِ النساء العاهرات لطفلنا آلاتي وكوم ِ اللاجئينْ للداعين في الصلوات آن نْشتمّ عطرَ كِ أي نعم هتفنا ما سمعتم، ثم هاترنا انصرفتم هددنا بأن …. ما استثرتم هدرنا :- ها يهتّـف دمعُـنا ودم يعاندُ أن يَجـِفَّ ولا يُـَردْ سيمل أطفالي الصغارُ البحـَر يا بحرًا يجاوز في سكونه كلَّ حدْ يا بحرُ … قـُم حرّ ك … تحرك أو فعد نحو ابتدائك فالنهاياتُ البعيدة ُ لا تُحدْ ألفظ جحيمـَـك أو فغادِر سا حليك إلى الأبدْ جيئي بخاتم مـُرسَـليك فقامتي ضد اتجاه الريح …. لا تستغربي صمتي …..لا بقافيتي التي تختارُ أن تختارَ أن أاشتط فيك وفي مواجهة السؤال المستمد من السؤال الينتهي بعلامةٍ لاتحمل اللونَ المحدّدَ للصفوف ، أنا أحدد شكل قافيتي لونها ، فيحيلني للموقف آلاتي ، أنا آلاتي هلمي املأي كفيكِ من زبد الوداع أحتاج مفرزةً من الشعراء والجوعى لنعلن سخطـََنا أو ننتهي منا بأغنية تذاع ْ أفٍ لأمي ألف أفٍ للجميع أبي أولي الأمر الذين تآمروا وتدبروا أمرَ العوائل والعيال هذا زمانك يا زلازلُ زوجينا ما نكابد أن ننالْ ♣ لليوم غدْ ها … أرعدتْ في الأفق مدْ إنا تعبنا من خروج الطفل في حجم الـّلحـَدْ هزي بجزعك إنني اشتاق أن ألقاك في وهج الجسدْ مدي بخنجر ناهديك فتستقيم خريطة ُ الإخصاب يأتي جيلنا كالرمل منفصلا / أحدْ لماذا لا نغني بالغات الأم إنـَّا ما نزلنا من رؤوس انوفنا إلا لنصعد في الغيابْ ولم إلتـفـتـنا للسماء .. لعلها والسـُّر يحضنه الترابْ هذا كساد تجارة العرافِ والعرابِ والأمل / الخرابْ للعشق والعشاق ِ مرثيتي وأُغنيتي لقبرٍ فوق ظهري يبتدرني كلما أزف الستارْ قبضُ ‘ المياه هنا وتشكيلُ الهواء
هـ ن ا ك
هندسة ُُُ الدمار يا لهفة َ المأموم ِ صلٌى فرضَه قبل الوضوء هذا ظلامُ النار تحرق مشعليها دون ضوء كتبي وأطفالي المضوا – آتون عمداً – في القصائد في العلاقات الجديدة للكلام / الفعل بالتنظير بالتنظيم ، بالتنجيم … يا حزبَ الصدام الفصل هذي نقطة للبدء – خط ُُ للمسير فلا تهادن.
لماذا تضخـّم هذا الجبل ..؟ وأي طريقٍ يسدُ ..؟ أللأمس يمتـدُّ أم الليالي التي حبلت بالشموس يُعدّ ..؟ ما همّنا ..؟ اللشمس أم للـ …… بلى همنا أن يُقــدّ ..! رؤياكِ ضد كتابتي وتصوري للون حداً في الجرائد في اللقاإت العديدة بالبنات / الزنجبيل أو الرجال / الثلج يا تنوري الوقاد ( دستك ) ها أنا.. حجرُ الأساس إطارُ فكرتنا وأرضُ المتعبين ستشهد العرسَ الكبير للذي نادى { بأيلول } على الناس ِ …..سلامْ للذي وَحـّدَ ( حَلْحَلَ ) بالعشق وبالموت ِ… سلامْ و(( لقلوج )) سلامْ و(( لعندات )) سلامْ خالفَ الآمر وعضّ على أن (( مضادّة )) لن تنامْ فسلامُُُ ُ وسلام ْ السراب يجاهد الأخبار أن تلبسهُ أو تُـلبسه ُ صورتها ... سرابْ ضاقَ الخرابُ بضيق رقعتها … ضيقَ الترابِ بظلَّ خارطة الخرابْ هذا الحنينُ إليكِ عَطـّل فيّ أ غنيتي أهداني سكوتا لا يُؤرَّخ للعذابْ إنه الصخرُ العـجيبُ َوقـَـْعَـتـَهُ يؤلمك أو وَقـَـعَـك َ تـُصـَابْ. (( بمن تنهض القافية …؟ أ بالسيف أم بالرغيفْ...؟ أياً …. تكتبون وكيفْ تقاتل قافية … (( غافية ))..؟ والحبيـــــــــ …. ومال الحبيبة ...؟ رعــبُُ ُ و حيفْ أنا أكتبو :- بالحبيبة والعائدين وجوعي المخيفْ أدوزن أغنيتي التالية وأرفض أن نكتفي بالرصيف تابعوا ماشئتموا أو طاوعوا من خفتموا فالزاحفــــون إلى الفجيعة انتموا فقط افهموا أن لا وثيقة ً أو وثاقْ ولا حقيقة َ أو أو نفاق يُخفي عن الأطفال عورة َ من دفنتم من رفاق .
ــــــــــــ تقبل سلام محمد آدم الحسن يا صاحبي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: سفيان بشير نابرى)
|
الطاهر قاسم عثمان زينب
كل شي متعب وهكذا الحياة يهونها الاصحاب والاصدقاء والحب والموسيقي والغناء والسلام والعدل ووطن ظليل
يا صديقي\تي كما قال عبدا لقادر الكتيابي .. يا سلام نطلقها ممدودة الألف في الملمات الجسام ... يا سلااااااااااام – استدراكا لرجفة القلب وعدم التصديق فيا سلاااااااام لحالي .
ماذا تسمي ما نحن فيه يا صاحب ؟ لماذا لا نعترف بأنا ضد رغباتنا الشخصية ؟؟؟
لا تصدق يا صديق من يقول غدا أفضل ، في غالب ظني أنها خبرة الكبار في الألم ليس إلا ، وفي حقيقة الأمر هي غير صحيحة بالله عليك كيف يخفف الزمن وتقادمه الفرح الذي والحب الذي والراحة التي والسعادة وهداة البال وغيمة القلب الظليلة والتي و التي والتي ثملة بها حد الجنون إلي أن أصبحت عبوة كاملة المهرجان من الألوان البهية المبتهجة ، كيف بالله عليك يكون غدك وأنت تغادر كل هذا ؟ إي نبوة كاذبة و إي دعاوى تلك التي تتحدث عن غدا ؟! ثّم يا صاحبي لما بذات الجدية الني تملأنا حماس للمسير لم ننجز خطوة وحدة ؟؟!! هل لان هناك علي الدوم حبل نعلق عليه خيبتنا وانهزاماتنا دون أن نستحي ؟؟!!
أجبني أين الجنون و ألا جنون ؟؟!
يا صاحبي\تي أمريّ كل يوم هو في شأن ، بالأمس نمت جالس نصف جلسة - كُنت راقداً اقرب إلي جالس - فزعت أثناء نومي الذي في الأصل قليل فنمت بجلستي تلك التي هي كما أسلفت - رقدة اقرب منها لجلسة ، ولأن جسمي متعباً فقد سرب بعضاً من الضعف والهزال إلي تلك الجلسة فصارت رقدة مكورة ...!!! رأيت في منامي فيما يري النائم فأس تضرب رأس صبي فتشجه ثم تتجه نحويّ وعندما تقترب مني تخرج حروف فترتد الفأس إلي الصبي مرةً أخري فتشجهُ ثم تتجه نحوي وأنا حروفي - حروف خوف - لا تنفذ ...!!! هل لكل عصر مسيح ؟؟! هل كان الصبي مسيح عصرنا ؟؟!! هل تستطيع الحروف أن تبدل الواقع ؟! هل تخفف من وطأة القدر ؟!!إي حروف تلك التي ستنقذنا يا رفيق ؟؟!! الم اقل لك الجنون يحكم كل شي ؟!!! أليكم عن جنوني ...!!! هل يا صديق اللغة كيمياء؟! صحتُ لا... لا...لا كفرت ... كفرت ... كفرت يا صاحبي\تي بالفيزياء كفرت بها من قبل حيث أنها اهتمت بالشكل وأهملت الجوهر ... اهتمت بالعنصر أطرته ، جزأته إلي أقسام صغيرة والي وحدات متناهية في الصغر .. لكنها تركت تفاصيل الجوهر للكيمياء .... أليس الجسد هو الفيزياء والروح هي الكيمياء ؟؟!! أليس الجسد إلي فناء والروح إلي مستقر الرحمة؟؟؟! إذا الروح في حركتها رأسية والجسد ذاك الذي أثقلته خطية الطين حركته أفقية ... لهذا نحن لا نطير ، لكنا نتمنى ذالك في أوج انفعال الروح فنقول ... طار فرحاً ... طرت بشوقي إليها وأنا تطيرنا بكم ... أنها ازدواجية الغباء الفطري للإنسان !...
يا صاحبي\تي - كما قيل – ماذا نفعل في هذا العالم سوى أننا نطور أسباب موتنا !!! فمنذ حجر أبن نوح الذي قتل أخاه مروراً وعبوراً بكل الوسائل المبتدعة بعد ذالك انتهاء بأسلحة الدمار الشامل ، ماذا فعلنا سوى تطوير الموت ؟؟!! إذاً الفيزياء تقتل !!! لذا اتركوا ليّ جنوني وكيميائي ، دعوني اذهب إلي أقاصي روحي وأتدثر ففصلي شتاء بارد ، لماذا هو كذلك أليس الشمس هي الشمس ؟؟! أليس الهيدروجين المحروق فيها ثابت لا يتغير ؟؟! في الصيف ماذا يحدث للشمس ؟؟! قالت :- ذات يوم دافئ يأتي الصيف عندما تهتم الشمس بتفاصيل الدفء أكثر من الإشراق ...!
أليكم شفقتكم عنيّ ، دعوا ليّ جنونيّ وكيميائي وبرديّ دعوا ليّ عنصريّ الضوئي يتغلغل في أعماق الحُزن الكامن فيّ فيوائم كيميائي لعل – حُزنيّ وليلي – يصلا درجة الخمول والتشبع فيستقرا علي هامش الجدول الدوري للحياة ...
ليس ليّ مالكم ... ليّ حُلمي ذاته يا لصبي ذاته ورأسه المشجوج وحروفي ، حروف خوفي التي لا تنفذ ، ليّ ليلي الطويل ... أليكم عني وامنحونيّ فقط جنوني كاملاً غير منقوص .
((والنجم إذا هوي ))
رغم هذا صدقوني في الحياة ما يستحق الغناء
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: سفيان بشير نابرى)
|
يا بركة الكادحين محمد يأتي أم أن العشيرة قد ضعيتك
الآن تعود إذن ففي سودانيز أونلاين ما يستحق القراءة ما يستحق التواجد والحضور فقدتك الأمكنة هنا وأنا كذلك فقدتك يا صاحب الآن تعود إلينا من شوارع السيدة زينب ومجالس السودانيين القابعين هناك في إنتظار أوطان بديلة تعود الينا بحكاياتهم وأحلامهم المشرعة تعود ياصاحبي لحكايا الليل وأماسي البلاد المليئة برائحة الزنجبيل تعود لعرق مالح سكبناه يوماً ما ونحن نودع الطريق تعود ذكريات صباحنا الخرطومي وأنت تقف في الصالة الخارجية لإستقبالي يوم أن قررت الإنتماء الي التراب !! تعود وكلينا خارج مضارب البلاد أنت من هناك قاهرياً عظيماً وأنا من هنا نصف أنا
بجيك ياسفيان ــــــــــــــــ
والبركة فينا وفيكم في ياسر بيناوي ياسر الذي لم يستطع الفقر قتله قتله لؤم البعض يا رفيق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: سفيان بشير نابرى)
|
طــــق خاااص
الوريف / ســـفيان بشير نابري
اكتب اليك مدفوعا بشهوة إفتقادك ..
في كل وقت تلفت فية وانت تمام الغياب ..إزدادت قناعتي بمقولة
( كــل الكتوف تستدير ) ..
كيف هي خاصرتك .. يا سفـــيان .. هل مازال ذاك الوخز !!!
انا كلما اقتربت من الاستواء أوجعتني الزوايا ...
زوايا الوطن ..الحبيبة ..والاصدقاء
ومازال .. مازال الحزن حي لايموت...
وفي الحياة ما يستحق الغناء !!!
اغني لشعبي ... وانا اعلم من يمنعني ..
وقلبي .. يلوعني ...
ـــــــــــــــــــــــــــ
شكـــرا لعودتك ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: تيسير عووضة)
|
سفيان وردة وأغنية
سألت.....
Quote: بالله عليك كيف يخفف الزمن وتقادمه الفرح الذي والحب الذي والراحة التي والسعادة وهداة البال وغيمة القلب الظليلة والتي و التي والتي ثملة بها حد الجنون إلي أن أصبحت عبوة كاملة المهرجان من الألوان البهية المبتهجة ، كيف بالله عليك يكون غدك وأنت تغادر كل هذا ؟ |
و أجبت
Quote: لماذا لا نعرف اللعاب الأطفال جميعها ؟؟ لماذا لا نحفظ الاغنيات المفرحة ؟؟
|
وبرضوا تاني أجبت
Quote: في قلبي حكاية لم تخرج أيتها الحكاية التي بخاطري في يوما ما سيبصرك الأخرون في يوما ما كنجمة ستعلقين في سمائي وكشمس تضئين الكون
|
أها نحنا كلنا منتظرين معاك وياريت برضو محمد مدني يجي
سعيدة كتتتير بطلتك ياسفيان
مها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: Maha Bashir)
|
Quote: نعم ..
في الحياة ما يستحق الغناء
في الحياة ما يستحق الحياة ..
ياخ مرحبتين تلاتة أربعة |
5 6 7 8 9 10 كمان
يا فنان ,, حمدلله علي السلامة و بركة الشفناكـ اولاين تاني كدي تم كلامكـ و عندي معاكـ ونسه خاصة بي هناكـ حمدلله علي السلامة تاني و عقبال الباقيين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: طارق جبريل)
|
Quote: ففي الحياة ما يستحق الغناء |
العزيز سفيان بشير .. الذي هو هكذا او كما تفعله اللقمة في جوف نازح جائع .. لم تغب عن خاطري لحظة ولكنهاالمسافات احرقت مجمل وسائل للاقي .. التقط من بين المداخلات انك لم تكن بعافية .. اهو امر آخر دون ابتلاءات العشق الدائم لحبيبات اختلطت بشرتهن بلون الوطن الذي تشقى به .. صعب على افتقاد اي وسيلة اتصال بك .. ما يستحق العناء هو تكثيف لتفاصيل مؤملة وممتعة في نفس الوقت (كمن ينتف جرح قديم )) لك امناياتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: كمبورة)
|
ولسان صاحبنا سفيان يردد قول هاشم صديق ...حاجة فيك لا بتبتدى .. لا بتنتهى خلتنى أرجع لى القلم وأتحدى بى الحرف الألم وأضحك مع الزمن العريض وأنسف متاريس الطريق وأعرف متين أبقى المطر وأفهم متين أصبح حريق .. حاجة فيك..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: كمبورة)
|
ولسان صاحبنا سفيان يردد قول هاشم صديق ...حاجة فيك لا بتبتدى .. لا بتنتهى خلتنى أرجع لى القلم وأتحدى بى الحرف الألم وأضحك مع الزمن العريض وأنسف متاريس الطريق وأعرف متين أبقى المطر وأفهم متين أصبح حريق .. حاجة فيك..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: انعام عبد الحفيظ)
|
Quote: في يوم ما سيبصرك الأخرون في يوم ما كنجمة ستعلقين في سمائي وكشمس تضئين الكون أشعر باليأس وهو كل ما املك لكن في الحياة ما يستحق العناء هل خسرت ما لا يمكنك العيش دونه ؟؟ مُتعب واريد أن اخلد للنوم مُتعب فلتحبني السماء كما اعشق نجمها وليحملني النوم الي مكان اخر حين اصحو .. هذه هي حقيقة غدٍ ونحن دأئماً نريد الافضل |
ونحن ايضا نحلم بالافضل فتعال الى حيث الناس شموع تضئ لنا وهاد الطريق مشتاقة ليك تتصور؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: سفيان بشير نابرى)
|
سلمي سلامة أنعام عبد الحفيظ نزار يوسف كمبورة هند محمد مجاهد عيسى طارق جبريل نصار نادية عثمان كمال الزين الوليد الامين خدر ازهري الهُدى مها بشير تيسير عووضة بهاء عيسى أبو عسل السيد السمؤال بدرالدين الملك خالد ماسا خضر حسين
اصدقائي وصديقاتي جميعاً احبكم لاني اعشق أن أتعلم الحب وأن اتعلم منكم معنى الحياة معنى الغناء
سفيان نابرى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: سفيان بشير نابرى)
|
Quote: في يوما ما سيبصرك الأخرون في يوما ما كنجمة ستعلقين في سمائي
|
باكر الصباح...
ما بين فجر لها وشبة الشمس من جانب الآفاق
فليكن هو ذلك الصباح
تتراخى لسعات البرد وتلتصق كوات الجسد
فقد جاء الدثار منفرداَ فوق أجنحة الضياء
ذلك اليوم..
لك أن تعانق الحدقات على بر من زمان فسيح
كما تراك..
منتشرا بين وجدان وأمنيات
كي تجمعك في باحات النجوم
أو أفضلها مكان..
مرحباً بك ... اليوم وباكر وبعده
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: المسافر)
|
يا حكيم .. اشتقنالك .. ثم .. ثمة ما يستحق الإنحناء يا صاحبنا الحكيم .. inspite of .. inspite of .. ـــــ ( للكمنجات أنساكها المستقرة .. للماء طاطأة القطرات .. وطقطقة الروح .. خلف خنوع السياج القديم .. بأوبرا الحديقة . للقطرات الحقيقة . حين يباغتها الصيف .. منذورة لغبار الطريق .. و للمعاتِ العتيقة . إلى ريث يقطفها معه الورق المتغضن .. صوب السقوط الجليل .. و موت الرواةْ . ( في هذه الأرضِ ما يستحقُ الحياة )
.....
المياه التي فارقتها العناصر .. تقتات حنجرة اليود من دمها الفاكهة .. يستبيح بتولتها العابرون .. و يعبرها الصبر.. و العادياتْ .. ( في هذه الأرضِ ما يستحقُ الحياة )
.....
المياه التي يتوجس رقراقها و تسافر فيها الوريقات - في نِية الحتفِ - .. صفراء مثخنةً بالنهايات .. صفراء موعودةُ بالنجاة . ( في هذه الأرضِ ما يستحقُ الحياة )
.....
المياه البتول الحبيسة .. في قبو صنبورها و الصدأ .. كيف تصيغ الرتابة نهج جزيئاتها .. و اخضرار نبؤاتها .. !! نُبل اشتياقاتها .. و تكورها قطرة للهطول الأخيرْ . ( في هذه الأرضِ ما يستحقُ الحياة )
.....
في الحدائق .. خلف ابتلال الشجر و أسرار حاشية النور.. تحت البذور التي تنتوي الإنعتاقْ .. و البذور التي هَدّها الإنفتاقْ . و تلك التي أعقرتها الحجارة . المياه الضنينة بالسريانِ .. يقضُّ مساماتها الطمي .. حين تعج اشتهاءاتها بالعبور .. و توق بويضات أرحامها للنجاة . ( في هذه الأرضِ ما يستحقُ الحياة )
.. inspite of .. inspite of ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: سفيان بشير نابرى)
|
Quote: في قلبي حكاية لم تخرج أيتها الحكاية التي بخاطري في يوما ما سيبصرك الأخرون في يوما ما كنجمة ستعلقين في سمائي وكشمس تضئين الكون أشعر باليأس وهو كل ما املك لكن في الحياة ما يستحق العناء هل خسرت ما لا يمكنك العيش دونه ؟؟ مُتعب واريد أن اخلد للنوم مُتعب فلتحبني السماء كما اعشق نجمها وليحملني النوم الي مكان اخر حين اصحو .. هذه هي حقيقة غدٍ ونحن دأئماً نريد الافضل فمرحباً بهذا الوجود فاتح الاحتمالات وشكراً شكراً جزيلاً لورطة قلبي وهي تبتلع النكبات غدٍ حين ارسوّ ناصباً مقامي سارحل من جديد فالحياة حظوظ فلنرحل لنُُمنح الافضل ونحن نتجدد قمرٍِ وشمس والروح واحدة لا اطلب سوى حياتى ولهذا السبب أنا محشوراًهنا لماذا لا نعرف اللعاب الأطفال جميعها ؟؟ لماذا لا نحفظ الاغنيات المفرحة ؟؟ اطرح بعض الاسئلة وأنا نفسي لا اعرف لذا أظننيّ أحيا فهل هذه هي الحقيقة ؟؟ نستطيع أن نسمي الاشياء أسماء نستطيع أن نعرف فتيات كُثر وفتيان وفي الحقيقة هذا جدير بالعناء من الموسف أني عالقً معيّ !! عرضُت عليّ النسيان فرفضتّ ! فأنا اغيب نعم لكنه حضور أخر لكن الغياب في حد ذاتهِ ووحدهُ وردة زابلة فالنسمة القادمة لا مانع لها اعرفُ معدن الناس عادةً يجعلني هذا سعيد و وحيد هكذا الحال !!ا عرف ذلك تماماً كثيرين يعيشون معنا لكنهم ليس مثلنا تسؤوهم فرحتنا وحياتنا قليلون هم لكنهم اقويا ببساطتنا وقلوبنا الطيبة أنهم يضحكون لكنهم يسلبون الحياة ببط وعندما نتعلم الخوف من الموت سنعرف قيمة الحياة فلنتقدم له لنصل الحياة .. الموت قريباً .. من جنسك .. دمك .. لونك فتقدم تقدم ففي الحياة ما يستحق الغناء |
سفيان كل سنه وانت طيب وربنا يديـك الفى مــرادك كلو ... مااجمل حكايتك.. ومااجمل مافيها من معانى .. انتظر باقى الحكاوى التى فى القلب .. فما خرج من القلب الان ... يبشر بربيع جميل يزيل عنا ما نحن فيه من الم وحزن يعتصر قلوبنا لما يحدث حولنا ... لك التحية وفى انتظار ماوعدت من حكايات ... تســـلم يارب ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: في الحياة ما يستحق الغناء أو رجعنالك (Re: مدثر محمد ادم)
|
فضيلي جماع:
عُرْسُ الزّمَنِ الآتي !!
"1" رعْدٌ يهُزُّ مناكِبَ الدُّنيا بلا مطرٍ يلُوحُ ولا سحابْ كانتْ مدينتُهم – كعادتها- تمُدُّك بالأسَى .. ومرارةِ الذّكرى.. وجمْرِ الإغترابْ! في الحُزْنِ تشتعِلُ الحروفُ وتأخذ الكلماتُ معناها البعيدْ الظلُّ يجفلُ.. والرِّياحُ تُبدِّدُ الأحلامَ من بابٍ لبابْ ! ووداعُ محبوبيْنِ يُمزَجُ بالعِتابْ: - لابدَّ أنْ ألقاكَ يا حُبِّي الوحيدْ .. ما فاتَ لا يأتي ومنفاكَ الجديدْ.. يحوِّلُ الكلماتِ من أحلامِها ويدسُّ في طيّاتِها.. غضبَ الرِّياحِ.. وفوْرةَ الحُمَّى.. وملحمةَ الشبابْ ! منفاكَ يمنَحُ شارةً خضراءَ.. للضوْءِ البعيدْ ! ويلمّها الأفراحَ من ثغْرٍ.. حلُمْتَ به وغابْ ما اخترتَ جلاديكَ .. ما اخترتَ الهزيمةَ .. إنّ عصركَ يمنَحُ الأحزانَ بالمجّانِ فاعْتصِرِ الشرابْ.. من بؤْسِ حاضرِكَ الأسِيرْ !
"2" ليْلاكَ أمْسِ تعوّدتْ لغةَ الرُّمُوزْ كتَبَتْ بحِبْرِ دُمُوعِها.. في الرَّمْلِ أغنيةً تَعَذّرَ فهْمُها إلاّكَ.. كنْتَ بعيْنِ لُبِّكَ تفْهمُ الأشياءَ.. خاليةً من التعْقيدْ ! كُنْتَ تقيمُ في الزمنِ الذي يأتي وتنسِجُ منه أشعاراً لعيْنيها عزاؤكَ أنَّ ليْلَ الحُزْنِ مهما طالَ يشربُ من معِينِ الموْتِ.. مثْلُ الآخرينْ!
" 3" طيفٌ تسلّلَ في الظلامِ إليكَ حاكَ ملاءةً من فضّةِ القمرِ المنيرْ أعطاكَ وعْداً أن يعودْ وتظلُّ ترقُبُ كلَّ أمسيةٍ بريدَ الرِّيحِ: - لو يأتي غداً.. وهل يأتي.. وهذا الظلُّ سجّانٌ حقودْ ؟! ومشيئةُ الأيامِ أن تبقَى أسيرَ الحُلمِ والوعْدِ الذي ينأَى ولكنّ الرُّعودَ تعودُ تقصِفُ والسماءُ بلا سحابْ ليلاكَ أبْعَدُ ما تكونْ وكذا الصِّحابْ !! الليلُ تنِّينٌ يهزّك .. ثم يبعثُ في عروقِكَ نبْضَ وعْدٍ سوف يأتي فيعودُ ذاك الطيْفُ يخترقُ الظلامْ أعطاكَ وعْداً أن يعودْ في لحظةٍ كانت عيونُ النجمِ.. تحضُنُ في حنانٍ عاشِقَيْن وصدىً يرنّ: - ها إنني ألقاكَ يا حبِّي الوحيدْ لا السِّجْنُ حطّم وعْدَنا كلاّ ولا ثِقَلُ القيودْ ! وأرى النُّجومَ كعهدِها .. توّاقةً للحلمِ والسهرِ الجميلْ ويدورُ عالمُنا ليحلُمَ كلُّ مَنْ يسعَى.. بدغْدغةِ الحياة !
"4" تمشيِ على الإيقاعِ منبهراً خُطاكَ تقودُ صوتَكَ.. حيْثُ تغتسِلُ الشُّموسُ وحيثُ تنْدحِرُ الظِّلالُ .. ويسكرُ النّدماءُ من خمرٍ .. تُدارُ بلا كؤوسْ ! وخطاكَ – إذْ تمشي – مواقعُ فاتحينْ! اللّيلُ يهرب منكَ، والكلماتُ في المنفَى.. تصيرُ مشاعلاً وخطاكَ تختصِرُ المسافةَ.. بين سجنِك والرعودْ ! تمشي على الإيقاعِ منبهراً لتبعثَ من جديدْ .. تحْتَ النُّجومِ وتحت أضواءِ الشموسِ نهارَكَ المصلوبَ في زردِ الحديدْ ! والحرفُ يُزهِر في غناءِ القادمين وحديثُ محبُوبينِ يُمزَجُ بالعتابْ: ستظلُّ يا حبِّي الوحيدْ زادي وزادَ أحبّتي.. متمرِّداً تعْصَى القيودْ ! أحلامُ مَن فاتوا تهُبُّ جميلةً في روْضِ عالمِنا الجديدْ وغناءُ مَن يأتونَ.. عُرْسُ مدينةٍ ترْعَى لقاءَ العاشقين! وتشدُّ قوسَ النصْرِ .. من حُلُمِ الصِّغارِ القادمينْ !
| |
|
|
|
|
|
|
|