|
سُبحان الله الرقم (9) أســرار وأســرار
|
1- يُعتبر الرقم (9) هو الرقم الوحيد الذي يتكون من مجموع أي رقمين من الأعداد الصحيحة 0+9 = 9 1+8 = 9 2+7 = 9 3+6 = 9 4+5 = 9 5+4 = 9 6+3 = 9 7+2 = 9 8+1 = 9 9+0 = 9
2- مضروب أي عدد في الرقم (9) يساوي مجموع كل عددين في الخانتين العدد (9) 1×9 = 9 (9+0) = 9 2×9 = 18 (8+1) = 9 3×9 = 27 (7+2) = 9 4×9 = 36 (6+3) = 9 5×9 = 45 (5+4) = 9 6×9 = 54 (4+5) = 9 7×9 = 63 (3+6) = 9 8×9 = 72 (2+7) = 9 9×9 = 81 (1+8) = 9 9×10 = 90 (0+9) = 9 9×11 = 99 (9،9) = 9 9×12 = 108 (8+0+1) = 9
3- جاييكم بالمزيد من أسرار الرقم (9)
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: سُبحان الله الرقم (9) أســرار وأســرار (Re: abdelfattah mohammed)
|
3- لاحظ ماذا يفعل الرقم (9)
0×9+8=8 9×9+7=88 98×9+6=888 987×9+5=8888 9876×9+4=88888 98765×9+3=888888 4 98765×9+2=8888888 9876543×9+1=88888888 98765432×9+0=888888888
4- راقب مضروب الرقم (9) مع الأعداد الصحيحة وراقب النواتج
987654321 × 9 = 8888888889 98765432 × 9 = 888888888 9876543 × 9 = 88888887 987654 × 9 = 8888886 98765 × 9 = 888885 9876 × 9 = 88884 987 × 9 = 8883 98 × 9 = 882 9 × 9 = 81
5- راقب من الناحية العكسية مضروب الرقم (9) مع الأعداد ولا النواتج
123456789× 9 = 1111111101 12345678 × 9 = 111111102 1234567 × 9 = 11111103 123456 × 9 = 1111104 12345 × 9 = 111105 1234 × 9 = 11106 123 × 9 = 1107 12 × 9 = 108 1 × 9 = 09
| |
|
|
|
|
|
|
9 (Re: abdelfattah mohammed)
|
7- قم بإجراء العملية التالية:
الناتج في هذه العملية الحسابية هو الرقم (9) مهما كان العدد الذي تبدأ به. أكتب أي عدد مكون من أربعة أرقام. أخلط الأرقام لتكوِّن منها عدداً جديداً. أدخل العدد الأكبر في آلتك الحاسبة. أطرح العدد الآخر منه ودون الناتج. اضغط زر المسح. اجمع الأرقام الموجودة في الناتج. إذا كان الناتج يتكون من رقمين امسح مرة أخرى وأجمع الرقمين.
جرب هذه اللعبة في أي عدد رباعي الأرقام وسيكون الناتج هو الرقم(9) على الدوام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: 9 (Re: abdelfattah mohammed)
|
8- لا تحتاج لحفظ جدول ضرب العدد (9) بعد الآن
افتح راحتيك أمامك. إذا كنت تريد حاصل ضرب 9 في 4 اثن إصبعك الرابع من اليسار.
سترى أن الإصبع المثني يفصل بين ثلاثة أصابع إلى اليسار وستة أصابع إلى اليمين.. ولكن 9 في 4 تساوي 36 أي أن عدد الأصابع يمين الإصبع المثني يمثل الآحاد و عدد الأصابع يسار الإصبع المثني يمثل العشرات وهذا يعني أنك تعرف جدول ضرب 9 من دون أن تحفظه. جرب 7 في 9 يساوي 63 اثن الإصبع السابع من اليسار وسترى الإجابة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: 9 (Re: abdelfattah mohammed)
|
9- يكتب العدد (9) وفق موضعه من الإعراب والجملة
تسعٌ ، تسعٍ ، تسعاً ، تسعةٍ ، تسعةٌ ، تسعةً
10- هناك المزيد من الغرائب والعجائب في الرقم (9)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: 9 (Re: abdelfattah mohammed)
|
10- مضروب العدد (99) أي بمعنى (9و9)
99 × 1 = 99 99 × 2 = 198 99 × 3 = 297 99 × 4 = 396 99 × 5 = 495 99 × 6 = 594 99 × 7 = 693 99 × 8 = 792 99 × 9 = 891 99 × 10 = 990
: نلاحظ أن - الرقم الأوسط دائماً في ناتج الضرب = 9 - مجموع الرقمين الأول والثالث في ناتج الضرب دائماً = 9 - ينقص رقم الآحاد في ناتج الضرب كل مرة بمقدار 1 بينما يزداد رقم العشرات بمقدار 1
| |
|
|
|
|
|
|
سيحان الله أحسن الخالقين (Re: abdelfattah mohammed)
|
11- إن أبرز خصائص العدد (9)أنه يشكل عتبة عالم جديد من عوالم الأعداد،هو عالم العشرات، وهذا يعني أن التسعة مؤهل في كل لحظة للاختفاء والذوبان بمجرد ظهور الواحد معلنا بداية العد الموالي، في العشرات، وفي آحادها،وفي المآت وآحادها،وعشراتها،وفي الآلاف وآحادها وعشراتها و مئاتها…إلى ما لا نهاية 10-11-100-101-111-1000-1001-1010-1100-1101-1110-1111-
ولو قال قائل إن- الثمانية-أو-السبعة-يشكل، أيضا، عتبة للعد الذي يليه،لكان الجواب على هذا القول:إن الثمانية أو السبعة أو أي عدد تحتهما يشكل عتبة بين عالمين مختلفين،وإنما درجة في سلم ينتمي إلى نفس العالم،أما التسعة،فإنه بكل تأكيد-عتبة عالم جديد هو عالم العشرات .
ومن مظاهر هذه الخاصية الفريدة أنها تفضي مباشرة إلى الواحد في تجل جديد من تجلياته التي لا يمكن عدها وحصرها لأنها لانهاية لها-9-10 أو 99-100،أو-999-1000 أو، أيضا،19-20 إلخ ولو قيل:إن التسعة في المرتبة 19 من العشرة يفضي إلى 20 وليس إلى 10،لكان الرد على هذا القول:إن 9 في هذه الحالة يشكل عتبة العشرة الثانية،ولا شأن له بالعشرة الأولى لأن أمرها صار مقضيا بالنسبة إليه،بمجرد إفضائه إليها انطلاقا من عالم الآحاد،وقد سبق لنا القول في تطرقنا إلى أسرار ا واحد .
إن هذا العدد يظهر في كل بداية،ويأخذ في صناعة الأعداد التي تليه،ثم يظهر بعدها في نهاية كل عالم من عوالمها المركبة-العشرات المئات،الآلاف…الخ وآحاد العشرات،وآحاد المآت…إالخ.
ومن غرائب العدد تسعة،والتي تؤكد قابليته الدائمة والآنية للاختفاء،أنه يظهر في جميع عمليات الضرب التي تدمجه بالأعداد الأخرى كلما كانت مراتب هذه الأعداد:فمثلا،9×8=72 2+7=9،و9×10=90 أي9 بحذف الصفر، و9×55=495 - 5+9+4=18=8+1=90…وهكذا إلى ما لا نهاية!
غير أن ظهور هذا يساوي ويماثل الصفر في جميع الأعداد المركبة التي يدخل في تركيبها.فمثلا:29=9+2=11=2و149=9+4+1=14=4+1=5…إلخ.
وهكذا دَرَجَ أهل الحساب الخاص بالقوى على حذف العدد تسعة من هذا الصنف المركب من الأرقام والذي يدخل فيه ،9،بالعدد الشبح،أو الظل،وهذا،بالذات،ما يوحي به موقعه الدائم خلف الواحد،وكأنه ظله.ذلك أن الظل السالب بالنسبة لصاحب الظل،ولذلك وجب أن يكون هذا الظل قبل صاحبه وليس بعده .فالواحد في عودته بعد الآحاد يكون ظله هو،9،
والواحد في بداية العد الأول يكون ظله هو الصفر0،ومن ثم كان العدد-9-مثله مثل الصفر كلما تجلى في تركيبة رقمية متعددة الأعداد 1249 أو5699،أو7999…إلخ حيث نجد الوجود الفعلي بعد عملية جمع هذه الأعداد داخل الرقم الواحد لناتج الأعداد الأخرى باستثناء العدد-9- ففي 1249 أعلاه، يكون الجمع هو4+2+1 أي7 فكأن التسعة غير موجود البتة:9+4+2+1=16=6+1=7 وهكذا إلى ما لانهاية .
ولأن العدد-9-عدد شبحي،فإنه يوحي،دائما،بوجود غير حقيقي،أي خيالي،مهما بدا واقعيا في ظاهره،وهذا،بالذات ما جعلنا في تطرقنا لأسرار العدد-8- نقول إن الدرجة أو المرتبة التاسعة في الباطن يختص بها الوحي وحده عندما يتعلق الأمر بالنور والدين والعلم،الحق،ويختص بها الخيال وعوالمه التمويهية و التغييرية عندما يتعلق الأمر بما هو خارج عن الوحي،حيث توجد الكرامة بدلا من المعجزة؛والسحر بدلا عن الدين؛وعلم التغيير والقلب بدلا من العلم الحق المؤدي إلى القدرة على تأويل آيات الله،وإلى مقام الخشية الذي خص الله به العلماء الراسخين في العلم؛وحيث توجد الظلمات بدلا النور .
ومن الأمور المبرزة لعظمة أسرار العدد-9-تأييد الله-عز وجل-لنبيه موسى،عليه السلام،بتسع معجزات يدعمن نبوته،منها انشقاق ينابيع الماء الإثنتي عشر،ومنها انفلاق البحر،ومنها تحول العصا إلى حية نورانية تلتهم حيات سحرة فرعون الظلماتية…
ولأن شيوخ الكفر وأئمته لا يتركون أي مجال إلا وحاولوا فيه بالتحريف والقلب والتغيير،فقد جاء شيوخ القبالة الإسرائيلية بما سموه بالمراتب التسعة للوجود،أو الصفات الإلهية التسع المتجلية في عالم الوجود،والتي أطلقوا عليها S éphirothes اسم السيفيرووت
وجعلوا يبنون عليها أوفاقهم السحرية وتنجيماتهم وتأويلاتهم للكلم وتحريفاتهم إياه عن موضعه،وسموا كل ذلك سحرا - ونسبوه ظلما وعدوانا إلى،موسى عليه السلام، haut magie ساميا-
باعتباره ساحرا ضليعا وعبقريا فذا،وإلى إبراهيم الخليل إدعاء منهم بأن ذلك من بعض صحفه الأولى،ونسبوا بعضه إلى السامري الساحر إلي صنع العجل الذهبي ذي الخوار،والذين يطلقون علية - السامري الطيب بلا خجل أو حياء لقب le bon samaritain
ولو أننا بحثنا في أعمال رجال التصوف ممن كتب لهم بما فعلته أيديهم أن ينحرفوا عن الجادة،لوجدناهم يسيرون على منوال القبلانيين الإسرائيليين،حيث يستعملون الحروف العربية فيما استعمل فيه اليهود حروفهم العبرية،ويتركون ورائهم،كما ترك هؤلاء الأواخر،جداول مبنية على تسع خانات9×9=81 خانة وصنعوا هم، أيضا،من ذلك طلاسم تضرر منها عدد كبير من عباد الله عن علم وعن غير علم منهم بما يحمله هذا من عقائد الشرك والإلحاد .
من آيات الله-سبحانه وتعالى-في العدد -9-أنه جعل البسملة بحروف عددها،19،والتسعة تدخل في تركيبة هذا العدد بلا جدال،كما جعل هذا العدد المركب-19-سرا من الأسرار الحسابة التي صيغ عليها الذكر الحكيم باللغة العربية وبنيت عليها كلماته وآياته الكريمة .
وقد أثبت العقل الإلكتروني هذه الحقيقة بعد برمجة آيات المصحف الكريم واستخلاص العلاقات العددية القائمة بينها،وأيضا،بين مكوناته من الحروف والكلمات والمعاني .
ولو أننا انتبهنا إلى هذا العدد المركب العظيم-19-لوجدناه مشتملا على العدد-9-والعدد-1- بما يجعل التسعة كما سبقت الإشارة،مجرد،عدد شبح يؤكد بقاء الواحد ودوامه وتفرده في كل الأحوال 9+1=10=1 .
نحن هنا ،إذن،بإزاء عدد موجود ومنفي الوجود في آن واحد،وهذه صفة العبد الفاني فناء كليا في حضرة سيده ومولاه وخالقه…
فسبحان الله أحسن الخالقين!
| |
|
|
|
|
|
|
|