دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: العمر زادت غلاوتو معاك ... وردي إنت زاتك معزوم معانا (Re: تيسير عووضة)
|
تحياتي الاخت تيسير نحمدالله أن الفنان وردي بخير لك جزء من سيرته الذاتية عسنا نكون جديرين بأن يكون هذا الفنان منا ويستحق منا كل العرفان
الفنان الموسيقار الأستاذ محمد عثمان حسن وردي هذا الصرح السوداني الشامخ الذي عطر سماء الفن قرابة الخمسين عاما بأغانيه وألحانه الرائعة وبانتقائه أجمل الكلمات لشعراء كبار منهم رفيق دربه الشاعر اسماعيل حسن وايضا أمثال اسحاق الحلنقي و محجوب شريف ومحمد المكي ابراهيم وعمر الطيب الدوش وغيرهم من الشعراء الكبار ..
ولد الفنان محمد وردي في سنة 1932 في بلدة صواردة وقد توفي والده وهو في السنة الأولى وأمه بتول بدري أيضا توفيت عندما بلغ التاسعة من عمره فقد تيتم في سن مبكر ة فشق طريقه فعمل استاذا في شندي وجاء الى الخرطوم وفي سنة 1958 كان ميلاد امبراطور جديد الهب السودان بفنه حتى بات فنان افريقيا الأول الفنان محمد عثمان حسن وردي ولد في (صواردة)، إحدى قرى شمال السودان وهي من أكبر عموديّات منطقة السّكوت التي تكوّن مع منطقة المحس ووادي حلفا (محافظة حلفا) التابعة لولاية دنقلا.
ذاق مرارة اليتم منذ نعومة أظافره، ونشأ مشبّعاً بالانتماء للآخرين وتحمّل المسئولية منذ بواكير الصبا، من (تكم) الساقية إلى مهاجر العلم في (شندي)، ومن شندي ركب قطر السودان عائداً إلى حلفا معلّماً في (كتاتيب) السكّوت والمحس ينشر في ربوعها المعرفة والحكمة.
ولمّا كان الرجل ينتمي إلى من وصفهم د. مكي سيد أحمد بالتميز وامتلاك عقلية موسيقية جبارة بالفطرة، فقد أكّد في أولى تجاربه في الغناء أنّه مشروع فنّان متميز، صوتاً وأداءاً وابتكاراً وخلقاً لكل جديد. برز نجمه في السّكوت وذاع صيته في وادي حلفا وحمل من أهل (دبيره) آلة العود وسافر إلى ام درمان ليقدم الغناء النوبي في الإذاعة السودانية حوالى 1957م ، وكما فعلها الخليل الشاعر من قبل، فقد استبقوه في الخرطوم بإصرار ليغني بالعربية لكل السودان.
قدّم وردي في مجال الغناء السوداني ما تضيق عنه هذه الأسطر. وللرجل جوانب عدة في مسيرته الإبداعية، التي يحصرها الكثير في كونه مطرباً، فنّاناً، موسيقياً، وطنياً منافحاً، بيد أنّ شخصية وردي الشاعر، في رأيي، لم يجد حقه في التناول. وأترك الفرصة لمن يريد الكتابة عن وردي الشاعر باللغة العربية، ودعوني أفتح ديوان الشاعر وردي باللغة النوبية ، تلك النصوص التي غلّفها بألحان وإيقاعات أهله النوبة النيليين والتي ذكر عنها ، في جملة إفادات، أنّ انتماءه النوبي هو الذي مهر عطاءه بذلك التميّز الواضح.
بدأ وردي مسيرته في الغناء النوبي بالتروّي الملحوظ في التناول، لم يغامر بملكاته الشعرية والموسيقية المبكرة في تجاوز الوجدان التقليدي (شأن المغامرين في قبيلة الغناء) ولكنّه تغنّى بها ووضع بصماته الخالدة في الكثير منها مثل أسمر اللونا وملاك والليله وو بلاّج ... الخ، ومن ثمّ وضع أشعاره ولون أداءه المتميز في خارطة الغناء النوبي جامعاً بين فنون الأداء لأغاني الطار وأغاني الطنبور، وقنّن الموضوعية كسمة ملازمة لمضامين نصوصه المغناة. هذه الموضوعية جاءت بديلاً مقبولاً لشكل المضمون الذي كان ملوّناً بالرمزية والعبارات الساخرة مثل أغاني ما قبل التهجير – وادي حلفا وأغاني القيل بمنطقة السكّوت.
المعروف عن وردي، أنه من أساطين المتحدثين باللغة النوبية, والملمّين بشوارد مفرداتها ودقيق مأثوراتها وحكمها وأمثالها. وقد تميّز برهافة الحس ودقة التعبير عن مشاعره، وقد أشار في إفاداته الأخيرة في جريدة الصحافة إلى هذه الملكة الكبيرة بناصية اللغة أنها ليست نتيجة اجتهاد وبحث فحسب، ولكنها خاصية لغوية عرفت بها صواردة.
كانت النظرة التقليدية للمغنّي في شتّى أنحاء السودان تتسم بالدونية كنتاج ل(جدلية تحريم الغناء كأثر عقائدي والطبقية الموروثة من المجتمع الإسترقاقي الذي ترك مسألة ممارسة الغناء للرقيق والإماء ( مثل الموالي والجواري في المجتمع الأموي والعباسي) : كتاب الأغاني لأبي فرج الأصفهاني. وظهرت مسمّيات عدة للمغنين منها ، الصعاليك وفي النوبة كانوا يطلقون (عويل, زول هومبيّا) على المغني الذي يحترف الغناء، وفي أحيان كثيرة كانت العائلات تتبرأ من المغني الذي يقضي عمره (جوّاب آفاق) في المنافي البعيدة.
ويقال في سير المغنّين أنّهم كانوا منبوذين بحيث لا تقبل منهم الشهادة في المحاكم، وعلى أرضية هذه الحرب المعلنة ضد المغني المبدع، كان احتراف الغناء ضرباً من الجنون والمغامرة ،لا يتصدّى لها إلاً المؤمنين بقضية الفن للفن أولاً وبالفن وسيلة لتحقيق الغايات النبيلة أخيراً، ولهذا وبهذا الكيف انبرى الفنان محمد وردي ووضع نفسه أنموذجاً حياً لمحترف الغناء الشجاع حين وقف وأعلن عن نفسه مغنياً في تلك الظروف ( وهو المعلّم القدوة) الذي يحاسب أمثاله بمكيالين من التقريع ، وغنى للوطن والجمال والحرية والقيم الفاضلة ورسم بجهده وعرقه مدرسةً للغناء السوداني أهم مميزاته تميز وردى بإدخاله القالب النوبى والادوات الموسيقية النوبية في الفن السودانى مثل الطمبور، كما عرف عنه أداء الاغانى باللغتين النوبية والعربية. ويعتبره الكثير من الناس مطرب أفريقيا الأول لشعبيته الغير مسبوقة في منطقة القرن الافريقى واثيوبيا. كما عرف بثراء فنه وتنوع اغانيه من الرومانسية والعاطفية والتراث النوبى والاناشيد الوطنية والثورية، وفى عام 1989 م خرج من السودان بعد انقلاب الإنقاذ ليعود بعد 13 عاما قضاها في المنفى الاختيارى. منح الدكتوراة الفخرية من جامعة الخرطوم في عام 2005م تقديرا لمسيرته الفنية لأكثر من 60 عاما ولما يزيد عن 300 اغنية، وبأعتباره أسطورة فنية سودانية خالدة وموسوعة موسيقية. الشعراء الذين تغنى لهم • الصادق عبد الكافى. • الجيلى عبد المنعم. • عمر الطيب الدوش. بناديها • مبارك البشير. • محمد مفتاح الفيتورى. • اسحآق الحلنقى. يا اعز الناس. • أحمد الطاهر. • إبراهيم الرشيد. سليم الذوق. • عبد الرحمن الريح. • السر دوليب. • أبو امنة حامد. • إسماعيل حسن. الحنين يا فؤادى, نور العين, حبيناك من قلوبنا, المستحيل. • صلاح أحمد إبراهيم. الطير المهاجر. • محمد المكى إبراهيم. • كجراى. • التجانى سعيد. ارحل. • محجوب شريف عثمان. ياشعبا لهبك ثوريتك، مساجينك . أبو قطاطي متعه ربي بالعافية وأمد في أيامه و لك كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العمر زادت غلاوتو معاك ... وردي إنت زاتك معزوم معانا (Re: تيسير عووضة)
|
تحياتي الاخت تيسير نحمدالله أن الفنان وردي بخير لك جزء من سيرته الذاتية عسنا نكون جديرين بأن يكون هذا الفنان منا ويستحق منا كل العرفان
الفنان الموسيقار الأستاذ محمد عثمان حسن وردي هذا الصرح السوداني الشامخ الذي عطر سماء الفن قرابة الخمسين عاما بأغانيه وألحانه الرائعة وبانتقائه أجمل الكلمات لشعراء كبار منهم رفيق دربه الشاعر اسماعيل حسن وايضا أمثال اسحاق الحلنقي و محجوب شريف ومحمد المكي ابراهيم وعمر الطيب الدوش وغيرهم من الشعراء الكبار ..
ولد الفنان محمد وردي في سنة 1932 في بلدة صواردة وقد توفي والده وهو في السنة الأولى وأمه بتول بدري أيضا توفيت عندما بلغ التاسعة من عمره فقد تيتم في سن مبكر ة فشق طريقه فعمل استاذا في شندي وجاء الى الخرطوم وفي سنة 1958 كان ميلاد امبراطور جديد الهب السودان بفنه حتى بات فنان افريقيا الأول الفنان محمد عثمان حسن وردي ولد في (صواردة)، إحدى قرى شمال السودان وهي من أكبر عموديّات منطقة السّكوت التي تكوّن مع منطقة المحس ووادي حلفا (محافظة حلفا) التابعة لولاية دنقلا.
ذاق مرارة اليتم منذ نعومة أظافره، ونشأ مشبّعاً بالانتماء للآخرين وتحمّل المسئولية منذ بواكير الصبا، من (تكم) الساقية إلى مهاجر العلم في (شندي)، ومن شندي ركب قطر السودان عائداً إلى حلفا معلّماً في (كتاتيب) السكّوت والمحس ينشر في ربوعها المعرفة والحكمة.
ولمّا كان الرجل ينتمي إلى من وصفهم د. مكي سيد أحمد بالتميز وامتلاك عقلية موسيقية جبارة بالفطرة، فقد أكّد في أولى تجاربه في الغناء أنّه مشروع فنّان متميز، صوتاً وأداءاً وابتكاراً وخلقاً لكل جديد. برز نجمه في السّكوت وذاع صيته في وادي حلفا وحمل من أهل (دبيره) آلة العود وسافر إلى ام درمان ليقدم الغناء النوبي في الإذاعة السودانية حوالى 1957م ، وكما فعلها الخليل الشاعر من قبل، فقد استبقوه في الخرطوم بإصرار ليغني بالعربية لكل السودان.
قدّم وردي في مجال الغناء السوداني ما تضيق عنه هذه الأسطر. وللرجل جوانب عدة في مسيرته الإبداعية، التي يحصرها الكثير في كونه مطرباً، فنّاناً، موسيقياً، وطنياً منافحاً، بيد أنّ شخصية وردي الشاعر، في رأيي، لم يجد حقه في التناول. وأترك الفرصة لمن يريد الكتابة عن وردي الشاعر باللغة العربية، ودعوني أفتح ديوان الشاعر وردي باللغة النوبية ، تلك النصوص التي غلّفها بألحان وإيقاعات أهله النوبة النيليين والتي ذكر عنها ، في جملة إفادات، أنّ انتماءه النوبي هو الذي مهر عطاءه بذلك التميّز الواضح.
بدأ وردي مسيرته في الغناء النوبي بالتروّي الملحوظ في التناول، لم يغامر بملكاته الشعرية والموسيقية المبكرة في تجاوز الوجدان التقليدي (شأن المغامرين في قبيلة الغناء) ولكنّه تغنّى بها ووضع بصماته الخالدة في الكثير منها مثل أسمر اللونا وملاك والليله وو بلاّج ... الخ، ومن ثمّ وضع أشعاره ولون أداءه المتميز في خارطة الغناء النوبي جامعاً بين فنون الأداء لأغاني الطار وأغاني الطنبور، وقنّن الموضوعية كسمة ملازمة لمضامين نصوصه المغناة. هذه الموضوعية جاءت بديلاً مقبولاً لشكل المضمون الذي كان ملوّناً بالرمزية والعبارات الساخرة مثل أغاني ما قبل التهجير – وادي حلفا وأغاني القيل بمنطقة السكّوت.
المعروف عن وردي، أنه من أساطين المتحدثين باللغة النوبية, والملمّين بشوارد مفرداتها ودقيق مأثوراتها وحكمها وأمثالها. وقد تميّز برهافة الحس ودقة التعبير عن مشاعره، وقد أشار في إفاداته الأخيرة في جريدة الصحافة إلى هذه الملكة الكبيرة بناصية اللغة أنها ليست نتيجة اجتهاد وبحث فحسب، ولكنها خاصية لغوية عرفت بها صواردة.
كانت النظرة التقليدية للمغنّي في شتّى أنحاء السودان تتسم بالدونية كنتاج ل(جدلية تحريم الغناء كأثر عقائدي والطبقية الموروثة من المجتمع الإسترقاقي الذي ترك مسألة ممارسة الغناء للرقيق والإماء ( مثل الموالي والجواري في المجتمع الأموي والعباسي) : كتاب الأغاني لأبي فرج الأصفهاني. وظهرت مسمّيات عدة للمغنين منها ، الصعاليك وفي النوبة كانوا يطلقون (عويل, زول هومبيّا) على المغني الذي يحترف الغناء، وفي أحيان كثيرة كانت العائلات تتبرأ من المغني الذي يقضي عمره (جوّاب آفاق) في المنافي البعيدة.
ويقال في سير المغنّين أنّهم كانوا منبوذين بحيث لا تقبل منهم الشهادة في المحاكم، وعلى أرضية هذه الحرب المعلنة ضد المغني المبدع، كان احتراف الغناء ضرباً من الجنون والمغامرة ،لا يتصدّى لها إلاً المؤمنين بقضية الفن للفن أولاً وبالفن وسيلة لتحقيق الغايات النبيلة أخيراً، ولهذا وبهذا الكيف انبرى الفنان محمد وردي ووضع نفسه أنموذجاً حياً لمحترف الغناء الشجاع حين وقف وأعلن عن نفسه مغنياً في تلك الظروف ( وهو المعلّم القدوة) الذي يحاسب أمثاله بمكيالين من التقريع ، وغنى للوطن والجمال والحرية والقيم الفاضلة ورسم بجهده وعرقه مدرسةً للغناء السوداني أهم مميزاته تميز وردى بإدخاله القالب النوبى والادوات الموسيقية النوبية في الفن السودانى مثل الطمبور، كما عرف عنه أداء الاغانى باللغتين النوبية والعربية. ويعتبره الكثير من الناس مطرب أفريقيا الأول لشعبيته الغير مسبوقة في منطقة القرن الافريقى واثيوبيا. كما عرف بثراء فنه وتنوع اغانيه من الرومانسية والعاطفية والتراث النوبى والاناشيد الوطنية والثورية، وفى عام 1989 م خرج من السودان بعد انقلاب الإنقاذ ليعود بعد 13 عاما قضاها في المنفى الاختيارى. منح الدكتوراة الفخرية من جامعة الخرطوم في عام 2005م تقديرا لمسيرته الفنية لأكثر من 60 عاما ولما يزيد عن 300 اغنية، وبأعتباره أسطورة فنية سودانية خالدة وموسوعة موسيقية. الشعراء الذين تغنى لهم • الصادق عبد الكافى. • الجيلى عبد المنعم. • عمر الطيب الدوش. بناديها • مبارك البشير. • محمد مفتاح الفيتورى. • اسحآق الحلنقى. يا اعز الناس. • أحمد الطاهر. • إبراهيم الرشيد. سليم الذوق. • عبد الرحمن الريح. • السر دوليب. • أبو امنة حامد. • إسماعيل حسن. الحنين يا فؤادى, نور العين, حبيناك من قلوبنا, المستحيل. • صلاح أحمد إبراهيم. الطير المهاجر. • محمد المكى إبراهيم. • كجراى. • التجانى سعيد. ارحل. • محجوب شريف عثمان. ياشعبا لهبك ثوريتك، مساجينك . أبو قطاطي متعه ربي بالعافية وأمد في أيامه و لك كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العمر زادت غلاوتو معاك ... وردي إنت زاتك معزوم معانا (Re: زهير عثمان حمد)
|
يا تيسير بركة الله وردى يبقى طيب ونتلاقى ونغنى سوا عارفة انه فى النوبة المصرية اسمه موحد الوجدان كتب صديقى الروائى النوبى حجاج ادول فى احد قصصه القصة اسمها "القمر بوبا "ما معناه "لانى ما حافظة القصة طبعا " قال فى اتنين من النوبة متشاكلين شكلة العدو وطال امد الشكلة بيناتهم فى يوم حصل عرس فى البلد قام اهل العرس ما عندهم فنان غير محمد وردى "لانه فى النوبة محمد وردى نمرة واحد " قاموا شغلوا شريط اغنية القمر بوبا ، قال حجاج انه كان براقب فى الناس البرقصو فى الدارة قال ابتسمت بعدين ضحكت لمن لقيت الاتنين الكانو متشاكلين برقصو مع بعض فى اغنية القمر بوبا اقول ليك حاجة "رغم انه وردى دا زول مرات بايخ وردوده زى السم ، لكنه برضو فنان وفنان عظيم كمان " اها شنو ليك ؟ ياخ ازيك بعد دا كلو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العمر زادت غلاوتو معاك ... وردي إنت زاتك معزوم معانا (Re: تيسير عووضة)
|
إنّا لله وإنّا إليه راجعون
ملك الاغنية السودانية وفنــان افريقيا الاول الاستاذ الموسيقار/ محمد وردي...
اللهم أرحمه وأسكنه فسيح جنّاتك اللهم باعد بينه وبين خطاياه كما باعدت بين المشرق والمغرب اللهم نقّه من الخطايا والذّنوب كما يُنَقّىَ الثّوب الأبيض من الدّنس اللهم أغسله بالثلج والماء والبرد اللهم أبدله داراً خيراً من داره وأهلاً خيراً من أهله اللهم أجمعنا وإيّاه في مستقرّ رحمتك اللهم إنّا نسألك بإسمك الأعظم أن توسّع مدخله اللهم آنس في القبر وحشته اللهم ثبّته عند السُّؤال اللهم لقّنه حجّته اللهم باعد القبر عن جنباته اللهم أكفه فتنة القبر اللهم أكفه ضمّة القبر اللهم أجعل قبره روضةً من رياض الجّنّة ولا تجعله حفرة من حفر النار اللهم إن كانت محسناً فزد في إحسانه ، وإن كانت مسيئاً فتجاوز عن سيّئاته اللهم ألحقه بالشُّهداء اللهم أفتح عليه نافذة من الجّنّة وأجعل قبره روضةً من رياضه إنّا لله وإنّا إليه راجعون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: العمر زادت غلاوتو معاك ... وردي إنت زاتك معزوم معانا (Re: khaleel)
|
(موسيقى متعوب عليها..واضحة الالات عالية التطريب) أعيشهْا معاكَ لو تعْرف (صوت وكانو جاي من فجاج سحيقة)
دموع البهجَهْ والأفراح ( بي صوت وكانو جنبك) أعيشهْا معاكَ واتأسّف
على الماضى اللّى ولَّىَ وراح
على الفُرْقَهْ الزمان طويل
على الصبر الّى عِشْنَاهو
مع طُول الألم والليل
زمان كُنّا بنَشيل الوُّد
ونَدِّى الوُّد
وفى عينينا كان يكْبَر
حناناً زاد
وفات الحدَ
زمان ما عِشْنَا فى غُرْبَهْ
ولا قاسينا نِتْوحّد
وهسَّع
رُحْنا نتْوجّع
نعيش بالحسرَهْ نتأسّف
على الماضى اللِّي ما بِرْجَع
أحبَّك
لا الزمن حوّلْنى عن حُبّك
ولا الحسرَهْ
وخوفى عليكَ يمْنَعْنى
وطول الإلفَهْ والعُشْرَهْ
وشوقى الليك من طوَّل
لسّه معاي
ولى بُكْرَهْ
ياتيسير الاغنية دي تكاد تذهب بكل شي ذخرني الله به من اغاني والحان وموصيقى..
عزانا انو وصل الاغنيات والالحان حدها..كمل العليهو
اتم نعمته واكمل الاغاني وبلغ الالحان.. عليك السلام ياسليم الذوق..
| |
|
|
|
|
|
|
|