|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: هشام آدم)
|
موضوع العصمة موضوع اختياري
تطلبه المرأة عند العقد الذي يمكن ان تشترط فيه كل ما تريده مالم يخالف شروط صحة العقد..
الناس لو قرت الاسلام كويس وفهمته يكون افضل...
لا دخل للقوامة بالعصمة.. وغير مربوطة به نهائيا..كل حاجة تاعة لباب براها..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: د.نجاة محمود)
|
د. نجاة محمود
طلب العصمة للمرأة من الرجل يعني ضمنياً أنّ العصمة شأن ذكوري في الأساس يحق للرجل أن يتنازل عنه للمرأة، في حين أنّ العكس هو الصحيح. أما فيما يخص المقاربة بين القوامة والعصومة، فالعصمة "مظهر" من مظاهر القوامة وليست تمثيلاً له.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: هشام آدم)
|
حبيبنا هشام
العقد شريعة المتعاقدين
زي ماقالت ليك دكتورة نجاة كل واحد يكتب شروطو في العقد وهو ماندر عندنا في السودان لكن في الخليج نرى حتى راتب المراة مكتوب في عقد الزواج وهو خاص بالمراة لا يحق للزوج الاخذ منه
لكن ياحبيبنا انت اتزوج اول بعدين ح تعرف العصمة عن منو وقالوا المابخاف من مرتو مابخاف من الله كاااك
انا بقترح عليك تتزوج زواج مرمروني ده مافيهو مؤخر صداق لانو مافيهو طلاق تتزوج مرة واحدة فقط .
اسع اخوك مش العصمة عندو لكن مفاتيح الشنطة الفيها العصمة عندها كاااااااااااااااك
تحياتي
زاتوووو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: ALZOLZATOO)
|
أها يا زاتو .. جاري طوّالي لعرسي أنا؟ :) ما قلنا زمااان أنّ العاقل من اتعظ بغيره .. ولا كيف؟ وبعدين يا حبيب .. أنا داير أقول إنو العصمة أساساً من حق المرأة، ولو دايرة هي برضاها تتنازل عنها للرجل التتنازل، لكن ما يكون تكرّم أو تفضّل من الرجل بأنه يسمح ليها بحقها ده. على أيّ حال، عجبني ليك وضعك ده وعافيت منها شديد القادرة تربطك دي كاااااك وما أدراك ما كااااك زاتو
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: هشام آدم)
|
Quote: . نجاة محمود
طلب العصمة للمرأة من الرجل يعني ضمنياً أنّ العصمة شأن ذكوري في الأساس يحق للرجل أن يتنازل عنه للمرأة، في حين أنّ العكس هو الصحيح. أما فيما يخص المقاربة بين القوامة والعصومة، فالعصمة "مظهر" من مظاهر القوامة وليست تمثيلاً له. |
ابدا في عقد الزواج يتم الاتفاق على هذه الامور لا تنازل ولا غيره امرأة تشترط ما تريده وكذلك الرجل حتى في الغرب في الزواج المدني المرأة لا تستطيع تطليق الرجل دون الذهاب الى محكمة.. وتسبيب الطلاق...
ابدا العصمةما مظهر من مظاهر القوامة الا كان دي وجهة نظر ساكت لكن في الشرع دي حاجات مختلفة.. يعني ممكن تكون العصمة عندي والراجل مطالب شرعيا يصرف على كا يشترط الشرع..
بنحتاج نفهم الشريعةوفقه الاسرة كويس .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: humida)
|
يا هشام..
نكتة الزول زاتووو في محلها تماما- بكل أسف.. ما فائدة العصمة (غض النظر بيد مين بالضبط).. ان كانت المؤسسة ترزح بمشاكل كثيرة..
العصمة هي أن تكون بيد أحدهما المقدرة على المبادرة بإنهاء عقد الزواج وهذا حل جذري ونهائي..(ultimate)، فقط لا غير..
العصمة قد تحرّر بعض النساء من سجن جوازة تعيسة إلا انها لا تعالج مشكلات كثيرة تعاني منها نساء باقيات برضاهن داخل المؤسسة (وهن الغالبية).. (وأحيانا قد لا يكن حتى واعيات بأوضاعهن..)
_______ اذا تمت معالجة كثير من تلك المشكلات اصبحت العصمة شيء ثانوي حقيقة.. حين يكون هناك إحترام وتكافؤ (مع المودة والرحمة)، لا أحد سيقبل بإعتقال الآخر غصب عنه.. could be then (أي العصمة) of no value to him or her
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: نجوان)
|
تصدقي يا نجوان في مسائل الحقوق كل شيء مهم ومطلوب سواء كان أساسي أو ثانوي قرأتُ مداخلتك، وقلتُ في نفسي –في البداية- "معها حق فعلاً" ولكن، إذا سكتت المرأة عن هذا الحق، وسكتت عن تلك، وعن ذلك فماذا سوف يتبقى لها في النهاية. قضايا المساواة والتكافؤ مرهونة بالفهم الاجتماعي والثقافي المرهونين بالفهم الديني، وإن انتظرنا لحّل هذه القضية فسوف ننتظر طويلاً جداً.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: هشام آدم)
|
Quote: وإذا كان الافتراق غير وارد على الإطلاق |
خلاص كدا يبقى موضوع العصمة بينهم منتهي... لوجود مودة ورحمة..
Quote: أو تكون هي قادرة على إعالة الأسرة من نفقتها الخاصة؟ |
دا تطوع منها حيث انها غير مطالبة ابدا بالانفاق على الاسرة.. اكوردنق للشريعة..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: د.نجاة محمود)
|
س: ما هي مظاهر القوامة في التشريع الإسلامي؟ ج: النفقة فقط ودي داخلة في واجبات الزوج س: وإذا كان الرجل غير قادر على الإنفاق لأسباب العجز أو الفقر مثلاً؟ ج: تطلب منه الطلاق. حيث عدم النفقة يوجب الفرقة س: وإذا كان الافتراق غير وارد على الإطلاق ج: خلاص كدا يبقى موضوع العصمة بينهم منتهي...لوجود مودة ورحمة..
الدكتورة: نجاة محمود
في الحقيقة حاولتُ أن أفهم منك فهماً جديداً لما هو معلوم عن القوامة في التشريع الإسلامي، ولكن لم أتمكن من استيعاب هذا التناقض. فمنذ الرد الأول وقولك بأن مظهر القوامة الوحيد هو "الإنفاق" فقط مخالفة بذلك آية صريحة تقول: "الرجال قوّامون على النساء بما: 1- فضّل بعضهم على بعض 2- وما بما أنفقوا
وحصرك لمظهر القوامة بالإنفاق –غير أنه يُخالف نص الآية الصريحة، يدل أنّك تنظرين إلى الشريعة بعين تخصكِ أنتِ فقط، وهو ما لا يُمكن أن تُلزمي به شخصاً آخر. العصمة غير مرتبطة بالمودة والرحمة ولكنها مرتبطة بقضية الأفضلية في المقام الأول على اعتبار أن الرجل (من وجهة نظر الشرع) أقدر على المرأة على مراعاة وضبط الحياة الزوجية، بينما المرأة تغلب عليها عاطفتها فتكون بذلك غير مؤهلة لقيادة الأسرة. هذه هي وجهة نظر الشرع، ولا تحتاج منّا لكثير عناء لفهمها والوصول إلى جوهرها. (كلكم راع وكل "مسئول" عن رعيته) العصمة مسئولية وليست مودة ورحمة، وهذه المسئولة ملقاة على عاتق الرجل لأنه هو الأفضل والأقوى والأقدر والأكثر حكمة والمُلزم بالإنفاق.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نحو المطالبة بإعادة العصمة للمرأة (Re: عبد الناصر الخطيب)
|
الأخ: عبد الناصر الخطيب تحيّة طيّبة
قرأت مداخلتك، وضحكتُ كثيراً. ولكنها –للأسف- مداخلة واقعية جداً، تعكس واقع مجتمعنا الواقع تحت ظروف قهرية عارمة سواء على الرجل أو المرأة على حدّ سواء. المشكلة يا عبد الناصر أنّ بعض النساء أصبحن أكثر ذكورية من الرجال أنفسهم، أعني أن معظمهن يرين فعلاً أن الرجل هو "راجل" وهو الكُل في الكل، حتى وإن اختلفت وتباينت هذه النظرة من امرأة لأخرى. والواقع أنّ المجتمع هو من كرّس هذا المفهوم لحقب طويلة جداً، حتى أصبح من المُسلّمات.
المرأة تُفكّر كثيراً قبل أن ترتبط في علاقة مثل الزواج، وتفكر أكثر عندما تُقدم على أمر كالطلاق، بينما الرجل قد يرتبط لمجرّد أنه يبحث عن الاستقرار، ولا يهم عندها "الإنسان" التي سوف تكون شريكة حياته، المهم أن تكون أنثى توفر له ضمانة جنسية مستدامة، وتقوم على راحته. وقد يلجأ للتطليق لأسباب تافهة جداً، فالرجل قد انتقاماً لكرامته، وقد يُطلّق وهو سكران، وقد يُطلّق برسالة SMS على الموبايل، ونجده يحلف كثيراً بالطلاق في كل الأمور الصغيرة منها والكبيرة. وقد يتعنت في أمر الطلاق انتقاماً من زوجته ورغبة منه في إبقائها كالمُعلّقة.
واقعنا الاجتماعي يُعاني الخور في الحقيقة، والأسباب كثيرة جداً ومتداخلة بطريقة باتت معها الحلول شبه مستحيلة.
أشكرك يا عزيزي على هذه المداخلة المؤلمة جداً
| |
|
|
|
|
|
|
|