فهى لبرالية متشدده معادية للأسلام والمسلمين وكاتبة فلم الخضوع الذى يظهر المرأة المسلمة فى أسواء مكانة .. وقتل مخرج الفلم تيو فان خوخ على يد هولندى مسلم من أصل مغربى..
الموضوع منقول من إذاعة هولندا العالمية:
Quote: الصحافة الهولندية 15 مايو 2006
عرض: إيريك باوخمان لا يزال ما أذاعه برنامج تليفزيوني في الأسبوع الماضي يحتل عناوين الصحف الهولندية الصادرة اليوم. وكان البرنامج يدور حول النائبة البرلمانية "إيان هيرسي علي" الصومالية الأصل؛ التي اختارتها مجلة تايم الأميركية كواحدة من الـ100 شخصية الأكثر نفوذا في العالم..
إذاعة هولندا العالمية ترجمة: محمد عبد الرؤوف
لا يزال ما أذاعه برنامج تليفزيوني في الأسبوع الماضي يحتل عناوين الصحف الهولندية الصادرة اليوم. وكان البرنامج يدور حول واحدة من أكثر الساسة الهولنديين إثارة للجدل، وهي النائبة البرلمانية "إيان هيرسي علي" الصومالية الأصل؛ التي اختارتها مجلة تايم الأميركية كواحدة من الـ100 شخصية الأكثر نفوذا في العالم، كما أنها تنتقد الإسلام ـ بصراحة.
وقد بحث البرنامج التليفزيوني عن السبب والكيفية التي هربت بها "هيرسي" من الصومال إلى هولندا منذ 15 عاما. وفقا للتحقيق الصحفي فإن معظم القصص التي روتها لمسئولي الهجرة كانت قصصا زائفة، بل إنها ـ في الواقع ـ اعترفت ـ في البرنامج ـ بأنها كذبت من أجل الحصول على حق اللجوء.
وتقول صحيفة الـ"فولكس كرانت": إن "هانز ديكستال" ـ وزير سابق بارز وعضو حزب (VVD) يمين الوسط، وهو الحزب الذي تنتمي إليه "هيرسي علي" – يقول: إن عليها "أن تخرج بصورة مشرفة"، وتستقيل من البرلمان.
ويقول الوزير السابق: إن ما كشف عنه البرنامج قد أضر بمصداقية "هيرسي علي". و يعترف "ديكستال" بأن هذا الأمر قد أوجد مشكلة للحزب بأكمله؛ "فمن جهة يتبع حزبنا سياسة صارمة تجاه اللجوء السياسي، ومن جهة أخرى فإن واحدة من أبرز ساستنا كذبت بخصوص أسباب طلبها اللجوء السياسي في البلاد".
وتنقل الصحيفة نفسها ـ عن أحد أعضاء حزب اليسار الأخضر المعارض؛ الذي يرى أن حزب (VVD) هو المذنب الوحيد في الفضيحة بأكملها ـ قوله: "لقد كان كل قادة الحزب يعلمون بهذه الحقائق، ولكن لاعتبارات انتخابية قرروا ـ على الرغم من ذلك ـ أن يدعموا ترشيح "هيرسي علي". هذا موقف لا يمكن السكوت عليه".
عواقب وخيمة وتقول صحيفة "تراو": إن وزيرة الهجرة والاندماج الهولندية المتصلبة "ريتا فيردونك" قد اعترفت ـ يوم الجمعة الماضي ـ بأن هذه الحقائق كانت معروفة، ولكن هذا كله حدث منذ فترة طويلة؛ لذلك فلماذا كل هذه الضجة؟ ولكن الوزيرة رفضت ـ يوم السبت ـ أن تكرر كلماتها.
بل إنها طلبت ـ من وزراتها ـ أن تحقق في كيفية حصول "هيرسي على" على حق اللجوء في هولندا. وتقول "تراو": إن نتائج هذا التحقيق قد تكون شديدة الخطورة؛ فلن تؤدي إلى خسارة "هيرسي علي" مقعدها البرلماني فقط، بل يمكن أن تخسر أيضًا جنسيتها الهولندية.
وتتساءل الصحيفة: "هل يجب عليها أن تغادر مجلس النواب؛ فقد تخسر منبرًا هامًّا استخدمته على مدار السنوات الماضية؛ لكي تعبر عن آرائها المثيرة للجدل حول الإسلام، وحقوق الإنسان، والاندماج".
وفي افتتاحيتها تعبر الـ"تلخراف" عن امتعاضها حيال ما وصفته بـ"سلوك هيرسي علي الكاذب"، وتطالب الصحيفة بأن تقدم "هيرسي علي" تفسيرا كاملا. كما تقول الصحيفة: إن عليها أن تجد منبرا آخرا غير البرلمان الهولندي؛ لكي تعبر فيه عن آرائها المعارضة للإسلام".
hi Aziz groetjes aan je vrouw en kinderen,wij missen goede mensen die wij hebben ontmoet in dat land maar AYAN maakt het moeilijk voor veel allochtonen om daar te blijven ik hoop dat zij zal gepaste straaf krijgt
Quote: hi Aziz groetjes aan je vrouw en kinderen,wij missen goede mensen die wij hebben ontmoet in dat land maar AYAN maakt het moeilijk voor veel allochtonen om daar te blijven ik hoop dat zij zal gepaste straaf krijgt
الأخ الصديق ود البشرى
لك وللأسرة الكريمة الحب والأشواق
ونحن كذلك يالحبيب نفتقدكم ونشتاقكم كثيرا فأنتم باقون فى الفكرة ..
إن الله يمهل ولا يهمل .. وما فعلته بنا أيان حرسى على ستجده كريد فى جلدها..
ضيقت كثيرا على المسلمين وألبت عليهم السياسة والشارع الهولندى .. وغادر كثير منهم هولندا الى بريطانيا والدول المجاورة..
ننتظر عقابها من الله سبحانه وتعالى أما ما يتداول الآن فى الأعلام ربما كان فقاعات صابون لأن حزبها مازال مسيطرا على الحزب الحاكم ووزيرة الهجرة من الحزب اللبرالى الذى تنتمى اليه وربما خضعوا لتدخلات ذات مصالح فى السير فى هذا الأتجاة المعادى للأسلام والمسلمين والمهاجرين من غير الأوربيين (allochtonen ) ..
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة