|
Re: ان الحياة لطرطرة من لم يمت بالسيف مات بقندرة ... (Re: طلحة عبدالله)
|
إخلَعْ حِذاءَكَ أيّهَا البَطَلُ واقذِفهُ كَيْمَا يَرتَعِدْ هُبَلُ واشتُمْهُ والعَنْ كُلَّ عُصْبَتِهِ شَاهَ الشقيُّ وجُندُهُ الهَمَلُ واجْعلهُ يعلمْ أنّ أمَّتَنَا لا تَستَكِينُ وهامُهَا زُحَلُ
إخلعْ حِذاءَكَ يا لِرَوْعَتِهِ يا لِلتَّمَرُّدِ فيهِ يَشتَعِلُ واصْفَعْ زَنِيماً فَوْقَ هَامَتِهِ واجعلْهُ كالجُرذَانِ يَنخَذِلُ واقذِفْ جَميعَ الخائنينَ به مّنْ لِلدَّنيَّةِ عِرضَهَمْ بَذَلُوا فَلَقَدْ كَشَفْتَ لِثَامَ سَوْأَتِهِمْ ولقد فَضحتَ جميعَ ما فعلوا
إخَلعْ حِذاءَكَ أيّها البَطلُ باسمِ اليتامى واسمِ مَنْ قُتِلُوا باسمِ الدّماءِ تَسَلُّطاً سُفِكَتْ باسمِ الأراملِ باسمِ مَنْ وَجِلُوا باسمِ الشعوبِ تَجُبّرَاً قُهِرَتْ باسمِ الكِرَامِ وكُلِّ مَنْ خُذِلُوا باسمِ الأُولى غَابَتْ حِكَايَتُهُمْ باسمِ القُلوبِ عَزَاؤُها الأمَلُ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ان الحياة لطرطرة من لم يمت بالسيف مات بقندرة ... (Re: ود الباوقة)
|
يا منتظر توج الفخر به بالقنادر على رأس بوش المجرم فردة سبقت وطارت اختها من سواعد كل بعثي همام ملهم وامام الناس لم يأبه عدا كان صوته على العلوج دمدم فتعاوى الكلاب حولة نابحة ويصيح اني عراقي ومنكم مسلم فتفاجأ من كان يطمح بمنصب ان القنادر من سمات القزم يامنتظر علم الناس الدرس ان القنادر للعلوج مغنم والرافدين تبقى طاهرة وان العراق على العلوج محرم انا نطالب أن يعيدوا القندرة انها ذهب لا نعال معدم وسام مجد نتوارث فخره فكل عراقي للبطولة ينتمي وان القنادر بسفر البطولة كتبت سيخلد صحفيا عرمرم وان الشجاعة للعراقي صفة إن كان قائد او مواطن معدم لا منطقة خضراء تحمي خائنا فالقنادر للعقارب بلسم وان الوداع من صنف المودع عادة ان القنادر في وداع المجرم في ذكرى الشهادة ما مرت سدى فالفرق واضح بين حبل ملهم وقف صدام منتصبا يواجه حتفه ليفاخر ان المشانق للعقيدة سلم وبين من ضرب بقنادر منتظر عليه الخوف وعلى الوجوه مرتسم هنا منتظر الزيدي ابن مدينة صدام شرف الصحافة فاسلم هو أشجع الناس قلبا غير ابه إن كان يعدم او يحال متهم أغر كتب بحذائه ملحمة ان القنادر لتجلو الظلم والظلم من يصدر القنادر بيده أمضى من السيف في حكم وفي حكم وقد مدحنا منتظر وقندرته كانت كأنها فيالق جيش محتدم أهديتنا يوما نفاخر به كل العلوج الفرس والروم وبوش القزم فلا اشتفى ناظري من منظر حسن ولا تفوه بالقول السديد فمي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ان الحياة لطرطرة من لم يمت بالسيف مات بقندرة ... (Re: ود الباوقة)
|
ودالباوقه ياحبيب أديك بعض النكات التي أبدعها بعض الأخوان عن حادثة ضرب الكلب بوش بالـ(جزمه)
منتظر الزيدي ضرب جزمة في الكلوب ـ بدلا من كرسي ـ وينتظر أن تكون واشنطن لجنة تفتيش على أحذية العراق النووية.
مصانع باتا وزلط وكلاركس وريدونج الشهيرة في صناعة الأحذية الفاخرة وقعت في مأزق بعد ما فعله حذاء الزيدي الذي أثبت أنه تفوق على أي "مركوب" آخر.
بعد هزيمة بوش النكراء في العراق تظهر الحاجة بإلحاح لاعتماد إستراتيجية "الجزمة" وتدريسها في المحافل السياسية عند الحديث مع من لا يحترم العرب والمسلمين.
تعكف الإدارة الأمريكية على وضع نظام تأمين جديد يحتم على كل زائر تقديم معلومات مؤكدة عن اسمه وجنسيته وسبب زيارته.. ومقاس حذائه.
بعد اعتداءات الرابع عشر من ديسمبر قررت واشنطن تغيير اتجاه حربها المقدسة من الإرهاب إلى محاربة الجزم، وتدعو حلفائها لانتهاج دربها والاتجاه نحو عالم من الحفاة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ان الحياة لطرطرة من لم يمت بالسيف مات بقندرة ... (Re: ود الباوقة)
|
الكلام ضد (جدوى) الضرب بالصرم في السياسة كلام عقل بس الموضوع (كله) تجاوز منذ سنة 2003 حتة العقلانية والحرية والإخاء والمساواة والكرامة البشرية إلى حالة عدوان وحرب إجراميةإمبريالية لإنتهاك دولة والإساءة إلى حقوق وكرامة الشعوب.
عملية إطلاق هذا الحذاء الشريف (قدس الله سره) في وجه ممثل الغطرسة والهيمنة الإمبريالية هي الخط الفاصل بين كينونة المهني في مجاله والسياسي البرجوازي أو الشيوعي في السياسة، وكينونة الإنسان في تلخيص معركة الكرامة وإجتراح السلاح والفعل الضد رمز الغطرسة والطغيان.
إطلاق هذا الحذاء ضد الرئيس الأمريكي هو التعبير (الأسمى) في ذلك المحل عن رفض العراقيين وجمهور الإنسانية للإحتلال الإمبريالي.
أنا شخصياً كنت أفضل قذف الرئيس الأمريكي جورج بوش في ذاك المكان بحذاء أقدم وأوسخ وأن يرفق الحذاء المرسل والإرسال ببلغم لولا التقاليد السودانية المعشعشة في رأسي أن ضرب الأعادي يكون بالسلاح ولكن للظروف أحكام. أما الحروب والديبلوماسية والسياسة والثورات فيسأل عنها القادة والهيئات المختصة لا مثل هذا المواطن الفرد الذي رد بعفوية نبيلة وشهامة كبرى شيئاً من الإهانات الأمريكية التي لا تزال توجه إلى دولته العراق وشعبه وأمته وإلى الإنسانية جمعاء.
فالمجد لمنتصر الزيدي وحذائه والمجد للمقاومة الوطنية العراقية
أماالآن فلنوجه أحذيتنا إلى رؤوساءنا الظالمين فالمعنى الجميل موفور في حدف الظلمة بالأحذية والزيادة مطلوبة في الكاتيوشا
وقد أفيد الذواكر بأن "الأتكيت" و"الكرم" هي محلات تجارية تقع في السوق الحرة خارج المنطقة الخضراء وهي أيضاً أسماء لبعض حقول النفط التي سرقتهاالإمبريالية بقيادة المعتوه بوش.
كل المجد لمنتصر الزيدي وحذائه
المجد للمقاومة الوطنية العراقية ضد الإحتلال الإمبريالي
ولهم ولكم التقدير والإحترام
| |
|
|
|
|
|
|
|