|
Re: بوش عاد من بغداد بخفي " منتظر " (Re: طارق ميرغني)
|
طارق إختلاف المفاهيم والثقافات...
أخشى ألا تكون الرسالة قد وصلت كما هي..
أو هكذا يحاولون أن يفهمونا...
غير أن يا طارق... الجزمة عندنا...
أقصى مراحل الدونية حتى لو كانت من بالي..
أو كلارك او كى... أو أو..
بس الجزمة عندهم بيطلعوا بيها في الفراش...
ونحن نهينها ونسميها المداس...
وبكده يكون صاحبك أنضرب مداس..
برضو أرحم من المسدس...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بوش عاد من بغداد بخفي " منتظر " (Re: طارق ميرغني)
|
تلفزيون البغداديه الذي ينتمي اليه منتظر الزيدي استخدم تعبير " الصرم " جمع صرمه وهذا استخدام
ممعن في الدارجة السودانية وممعن في الاهانة عند الاستخدام ....
الشتيمه ايام زمان قبل النت كانت يا صرمه ...يا دون ...يا هلس ...الخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بوش عاد من بغداد بخفي " منتظر " (Re: طارق ميرغني)
|
لما جاته الخبطة... وش بوش جاء ومشى زى ستين تعبير كده مرة يجيك على ضحكة بتعاريج وكنتورات الوش المختلفة ديك ومرة يجيك عبى بسمة... ومابسمة.. يعنى على جانب واحد زى الزول لما يكون عنده الصداع النصفى مع الفارق ومرة تجيك نزلة بوش لتحت دى زى الزول الجاه حيرقان فى فم المعدة
غايتوا ابتلاءات الدنيا دى كتيرة لكن البلوى الجاته بمقدار تسع درجات على مقياس الكوارث دى ...كانت حارة
المهم ياطارق..
حصل شنو للخف ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بوش عاد من بغداد بخفي " منتظر " (Re: طارق ميرغني)
|
احد المعلقين تحدث عن سرعة بديهة بوش عندما تلافي ضربة الحذاء.
لكن بالجد حامد بريمه ما يزوغ زوغه زي دي...
يا دكتور عبد المحمود بالله كتر من الكاريكاتيرات .
نتمني نشوفه حارس مرمي نادي تكساس عندما يترك الرئاسة.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بوش عاد من بغداد بخفي " منتظر " (Re: طارق ميرغني)
|
. كما بدأت بعض المواقع حملة لشحن وأرسال أحذية للرئيس بوش على عنوان التالي: The White House 1600 Pennsylvania Avenue NW Washington, DC 20500
أنظر الموقع:
. في سياق ذي صلة قررت الجامعة العربية عقد كافة مؤتمرات القمة والمؤتمرات الصحفية للقادة في المساجد.
..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بوش عاد من بغداد بخفي " منتظر " (Re: طارق ميرغني)
|
اخي الدكتور عبد المحمود:
- قامت العديد من المظاهرات في عدة مدن عراقية ليست للمطالبة باطلاق سراح منتظر فحسب بل لدعمه وتاييد موقفه.
- قامت لجنه لدعم منتظر بالمغرب.
- قال صحافي ان حذاء منتظر الزيدي مثل ملايين الاحذية التي ترفع صباح مساء في وجه بوش.
- تغيرت نظرة الناس للحذاء فاصبح يحمل معاني كثيرة اكثر مما يحمل صاحبه.
- تضامن شعبي عربي كثيف مع منتظر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بوش عاد من بغداد بخفي " منتظر " (Re: طارق ميرغني)
|
بعد اعلان بوش نهاية الحرب في العراق عام 2005 م
- هذا يؤكدفشل ادعاء بوش
- فشل واشنطون في تحسين صورتها امام العالم.
- الرئيس المنتخب اوباما سيكون الاشقي في ظل نظام جديد من المفترض مخاطبة العالم خارج العمل العسكري ليبقي للاحذية وظيفتها الطبيعية.
- اما في بعض الدول:
- فلسطين : حذاء منتظر ليست لوحده.
- سوريا:البرلمان يؤيد منتظر.
- فنزويلا : شافيز ضحك طويلا وقال يا للشجاعة.
- ظهور لعبة كمبيوتر تظهر رئيس الوزراء العراقي مع ضيفه الرئيس بوش وترمي عليهما الاحذية ويحاولا تفاديها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بوش عاد من بغداد بخفي " منتظر " (Re: طارق ميرغني)
|
اخي الدكتور عبد المحمود والاعزاء
ما سبق من حديث او كاريكاتيرات تعبير صادق عن عنجهية رئيس ذو سياسات خاطئة لا يقر بها حتي الآن .
اما من ناحية الشعب الامريكي... اتيحت لي فرصة العيش هناك خلال عامي 1997 و 1998 م في نيويورك ونيو جيرسي وكونتيكت .
الشعب الامريكي من الطف واجمل الشعوب الاوروبيه ناس بشوشين ومرحابين ويحبون التعارف ومعرفة الغير والهزار وولوفين ولو لاحظ البعض انهم يقالدون بالحضن عند
السلام الشيء المفقود في بقية الشعوب الاوروبيه .
المهم كان وداعا لا ينساه طوال حياته.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: بوش عاد من بغداد بخفي " منتظر " (Re: طارق ميرغني)
|
طارق ميرغني سلام
هنا تجد تعبيري عن الواقعة و لعله من أجمل التعليقات و الصوراللفظية ما وصفته به في بيت :
كمثل السٌّلُحْفاةِ أو قُنفُذٍ ** جفلتَ لتنجوَ بالإختباءْ !!
صورة السلحفاة أو القنفذ عندما يسحب رأسه بسرعة عند إحساسه بالخطر ؟
بسم الله الرحمن الرحيم درس الحذاء !! شعر : عبد الرحمن إبراهيم الطقي
لِيهْنِك يا بُوشُ رشقُ الحذاءْ ! *** فضربُ الحذاءِ جزاءُ الغباءْ ! فخذْها بخدِّك قبلةَ حبٍّ ! *** و عهدَ وداعٍ و رمزَ احتفاءْ فغادرْ سريعًا طريدًا ذميمًا *** تُشيّعُكم لعنةُ الأبرياءْ و لو كان يُفدى حذاءٌ مدوسٌ *** فدته نفوسٌ سمت في السماءْ و لو بيع رمزٌ أذلّ الغرورَ *** لغالت به ثروة الأثرياءْ فلم يرمِ وجهَك وجهَ المخازي *** صحافيُّنا الحرُّ عند اللقاءْ و لكن رمتك عظامُ الخطايا *** و فعلُ البلايا و قولُ البذاءْ فتلك البلايينُ أذلـلْـتها *** و أغرقتها في بحور الدماءْ بقتلٍ و سحلٍ و سلبٍ و نهبٍ *** تصادرُ أقواتَها و الدواءْ فكم بالعراقِ طريدٌ شريدٌ *** و بالأفَغانِ صنوفُ البلاءْ رمتك دموعُ اليتامى النّشامى *** و لعنُ الثكالى و شكوى النساءْ كمثلِ السُّلَحْفاةِ أو قنفذٍ *** جفلتَ لتنجوَ بالإختباءْ و لم يحمك المالكيُّ (المفدّى) *** أيحمي عميلٌ ذليلٌ خِواءْ ؟! و كيف تُخبّئُ وجهًا عبوسًا *** به بادياتٌ نُدوبُ العِداءْ ؟! سيبقى (أبو غريبِكم) شاهدًا *** و سجنٌ بكُوبا دليلَ ازدراءْ فضربُ الحذاءِ جزاءٌ قليلٌ *** لمن داس عزتَنا بالحذاءْ و بشرى الشعوبِ بصفعِ النعالِ *** و قربِ الزوالِ فهذا الفناءْ فذا ابنُ العراقِ النبيلِ الجليلِ *** بصفعتِه يكسرُ الكبرياءْ فليت الشعوبَ الذليلةَ تصحو *** لتُعطي الطغاةَ دروس المساءْ و لو جرّب الظالمون العتاةُ *** دواءَ العمى أبصر الأعمياءْ ودرسُ النعالِ جديدٌ مفيدٌ *** فيا ليتنا نستبينُ النداءْ فهلا بعثنا ضميرًا مسجًّى *** لأمتِنا البكرِ كالمومياءْ و هلا اتخذنا الشريعةَ نهجًا *** يُنيرُ الدروبَ برحْبِ الفضاءْ ثباتًا على قيمٍ هادياتٍ *** لنشمخَ فخرًا بكلّ الإباءْ
عبد الرحمن الطقي بريد إلكتروني : [email protected] الدوحة / ليل الاثنين 17 من ذي الحجة 1429هـ الموافق له : 15 من ديسمبر 2008م
| |
|
|
|
|
|
|
|