|
محمد عثمان محمود - اشجينى بعذب الكلم !!
|
اخى محمد عثمان
تحية الود العامر فى القلوب وشوق لا يحده حد للتلاقى .. و فى النفس صدى بريق الفة جمعت .. ومصائب دهر اصابت ففرقت .. وعميق حزن على وطن صار سراب تدركه الاعين و لا تصله الاقدام .. تهفو اليه الانفس و لكنه يصبح محال .. تفرد اليه الامانى و لكنها تصبح ذرات وسط كثيف ضباب . وشوقى اخى محمد لكل ما كان فى كل لحظة و مكان .. . احسبه ات مع كل فجر صباح ولكن يابى الليل الا ان يكون هو ايضا الصباح .. ظلمة.. ثم .. ظلمة .. فظلمات .. لن تنيرها الا الكلمات !! اكتب اخى محمد .. ولا تتوقف .. فلم يتبقى الا عذب الكلم !! تحباتى لك وللاسرة الكريمة
اخوك ع/ركن/م يوسف محمد بوسف جدة
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: محمد عثمان محمود - اشجينى بعذب الكلم !! (Re: يوسف محمد يوسف)
|
الاخ العميد الركن م/ يوسف محمد يوسف
لقد افتقدنا قلم الاستاذ/ محمد عثمان محمود فى الفترة الماضية وذلك بسبب سفره الى مدينة بارا لقضاء اجازته السنوية ولقد عاد قبل اسبوع واتمنى ان يواصل ابداعه فى هذا المنبر واضم صوتى الى صوتك وادعوه الى مواصلة الكتابة حتى تتسع مساحة الجمال فى هذا المنبر.
لك ودى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمد عثمان محمود - اشجينى بعذب الكلم !! (Re: Ahmed al Qurashi)
|
الاخ الفاضل احمد القرشى
كل الود والاحترام
اشكرك على هذه المعلومة .. حمدلله على وصوله و هو مملؤ الصدر بنسمات بارا و جمال و سحر اهلها حقيقة كل كلمة يخطها يراع محمد عثمان تسترجعنى الى زمن جميل .. والى رجال ما اظن ان يجود الزمان بمثلهم .. لا يكفى مداد كل الارض لوصفهم ووصفه!!
فى انتظاره !!
لك محبتى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمد عثمان محمود - اشجينى بعذب الكلم !! (Re: محمد عثمان محمود)
|
Quote: اصطدمت الآمال بجدار الغدر والخذلان وتساقط رفقاء الدرب والسلاح، وانفض سامر الأفذاذ الميامين، وجحافلٌ من الضباط دخلت في نفق الحرمان والنسيان والذل المستديم، والوطن الرحب الفسيح .. أصبح كسم الخياط، والطارق على الباب هو . . سوء المنقلب في الأهل والولد، ولم يبق لأحدٍ عزمٌ وليس في الناس رمق. |
لا فضّ فوك يا ابو محمود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: محمد عثمان محمود - اشجينى بعذب الكلم !! (Re: saif addawla)
|
أخوتي الأفاضل الأستاذ الأديب احمد القرشي الأستاذ صاحب القلم الجريء الرفاعى حجر الأستاذ سيف الدولة تحية و إجلال من قلب عامر بحبكم
أشكركم في مؤازرتي في طلب ( استدعاء ) آخي و صديقي و زميلي الأنيق.. شكلا و مضمونا..... و الحبيب إلى النفس المقدم ا.ح (م) محمد عثمان محمود إلى هنا . كنت اعلم آخي محمد إن استجابتك لن تطول .. لذلك اسمح لي آخي محمد... أن أدعوك ونفسي ( لنشبع ) أخوتي الأفاضل... وكل المرور بـ ( ما كان ) و أين نحن منه الآن .... فقد مضت عشرون عامل على تفرقنا ..كنا أجيال متعاقبة متوارثة لحبين .. حبنا للقوات المسلحة ( الجيش ) .... .. وحبنا بل هيامنا بوحدتنا الام سلاح المهندسين .. الذي كان صرحا شامخا شيده الافزاز من الرجال.. صقلوا من معدن واحد هو التاريخ الناصع لهذه الوحدة .. قبل أن تمد إليه معاول الغدر والخيانة فتهدمه وتدكه لتمشى عليه الأقدام .. و لكن ما غاب عنهم .. أن الصروح تشيد رمزا لمعنى .. والمعنى يظل في القلوب.. يغذى معها الأبدان. .. أخي محمد ... أدعوك و نفسي إلى سياحة ما بين ( متحف الطبيعة و الجمال ) و ( المتحف الحربى ) لعلنا نجد أن هناك : صلة ما بين الكلمة والبندقية .. . ا و ربما صلة ما بين الطلقة و الوردة .. بمثل ما قد يكون هناك صلة ما بين خرير المياه .. و.. دوى المدافع .. و لنبرز أن من حمل البندقية أو المدفع .. أيضا يحمل الحب و الطيبة و الآلفة ما بين الناس.. يعشق الطبيعة ويهيم في سحرها .. يعشق الثقافة والأدب و الفنون والرياضة .. يقرا الشعر و النثر و يتوسد القصة .. يخط عذب الكلام .. يستنطق به حتى الصخر العصي .. من نحن ؟؟؟ ما عشناه من سنين في ( حرم ) المهندسين... اصبغ على حياتنا قيم ومعنى... لابد لها من توثيق... ولا بد لها من نشر... حتى..... تحتذي
كل الود
| |
|
|
|
|
|
|
|