|
دعوة لمقاطعة منتجات وشركات أهل الانقاذ تضامنا مع الصحفيين
|
المقطاعة الافتصادية سلاح فعال عليه ستكون مقاطعة منتجات أهل الانقاذ وشركاتهم عصيان مدنى مشروع .
Quote: ماذا يمكن للناس أن يفعلوا في أيام اشتداد أزمة الأسعار والغلاء الفاحش كما نعيشه الآن؟ هل التلويح بسلاح مقاطعة السلع أو استخدامه يكون فعالا في هذه الحالة؟ إذا كان الأمر كذلك فلماذا يستخدم على استحياء وفي نطاقات محدودة جدا؟ هل ثقافة المقاطعة غير واردة في قاموس المستهلك العربي أم أنه يجد العذر للتجار حيث أن الغلاء عالمي؟ دعوات المقاطعة ظهرت عالميا في الولايات المتحدة عام 1900 حين ارتفعت أسعار اللحوم وتكررت بعدها لتشمل عددا أكبر من السلع مما اضطر التجار لخفض الأسعار، وفي الفترة الأخيرة بدأت تظهر دعوات في الدول العربية تدعو الناس لمقاطعة بعض السلع التي ارتفعت أسعارها بطريقة غير مبررة كما حدث في مصر والأردن والسعودية التي تبنى فيها ناشطون على شبكة الإنترنت حملة "خلوها تخيس" لمقاطعة منتجات شركتي ألبان، أما في اليمن والمغرب وموريتانيا فقد جاءت الدعوة للمقاطعة على شكل احتجاجات شعبية، |
http://aljazeera.net/NR/exeres/796C23B2-9FA5-4937-8019-E069FA0D957C
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: دعوة لمقاطعة منتجات وشركات أهل الانقاذ تضامنا مع الصحفيين (Re: أحمد أمين)
|
شكرا أحمد أمين على رياتدكم لموضوع حيوى مثل المقاطعة الاقتصادية .
Quote: يبدو إن القائمين على الامر بالسودان قد وصل بهم الطغيان والغطرسة حيث يريدون المواطن السودانى ان يدفع ثمن فسادهم تبذيرهم وسؤ تقديراتهم. بالمقابل لا يقدم الحاكمين الان فى السودان اى خدمات تذكر سوى الجباية وقمع اجهزة الدولة لهم عند الاحتجاج، فماحدث فى دارالسلامالاسبوع الماضى ومايحدث الان فى أمرى حيث يوجد مواطنيين سودانيين يسكنون فى العراء بعد ان ساومتهم الحكومة على تاريخهم وارضهم ومستقبلهم مابين 30% الى 40% هى سمسرة واضحة فى هذا الشعب واحتقار واهانة له لكن هذا الشعب يملك قوة لايمكن للنظام انتزاعها منه هى قوته الشرائية، التى فى تقديرى يجب أن تسحب من كل مؤسسات النظام الفاسدة. يبدو إن الاحزاب فىحيرة هل تقوم بمظاهرات أو تقدم عريضة احتجاج وادانة أو ماذا تفعل كل كتاب الاعمدة فى الخرطوم ساخطون الناس فى منازلهم يزمجرون ويندبون حظهم التعيس الذى رماهم فى هذه الرقعة الجغرافية التى تسمى السودان. كل اشكال الحتجاج القانونية والسلمية تواجه بالقمع مخالفين بذلك كل دستور مهروه بتوقيعهم وتفاقية السلام التى يحتفون بها، اصبح حتى احتجاج شريكهم لا يهم.
فلماذا لايحتمع كل من يهمه امر هذه البلد لتوجيه صفعة قاسية لهؤلا المتغطرسين |
| |
|
|
|
|
|
|
|