النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله من المنطقة!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 11:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-07-2008, 04:43 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله من المنطقة!!

    مصر: النوبيون رقصوا على الأنغام الافريقية
    ووزعوا شيكولاتة احتفالاً بفوز أوباما-
    ------------------------------------------

    "القدس العربي".

    07/11/2008

    القاهرة ـ يو بي آي:

    قالت صحيفة مصرية أمس الخميس إن النوبيين في مصر ابتهجوا وفرحوا ورقصوا وتبادلوا التهاني لفوز باراك اوباما في الانتخابات الرئاسية الامريكية.

    وأوضحت صحيفة 'المصري اليوم' المستقلة ان اهل النوبة في مصر استقبلوا خبر فوز أوباما بالأفراح، وتبادل عدد منهم الرسائل النصية (SMS) على الهواتف المحمولة، فيما قام آخر بتوزيع الشيكولاتة، وعبر البعض عن فرحتهم بالرقص على نغمات الأغاني الأفريقية.

    لكن الصحيفة قالت إن اجهزة الامن المصرية اعتبرت هذه الاحتفالات انزلاقًا إلى العنصرية في التعبير عن تعاطفهم مع الرئيس الامريكي الجديد، مشيرة الى انها استدعت عددا من المدونين النوبيين لتحذيرهم من الانزلاق الى العنصرية. واضافت الصحيفة ان النوبيين اعربوا عن فرحتهم بطرق مختلفة ، واشارت الى ان محمود مختار، المحاسب بإحدى شركات النفط اعرب عن فرحته بتوزيع الشيكولاتة على زملائه بالعمل.

    ونقلت عن مختار قوله 'تلقيت التهانى بفوز أوباما، ووصلتنى رسائل (SMS) على تليفوني المحمول أطرفها (مبروك يا محمود يا أوباما فوز شقيقك)'. وقالت الصحيفة إن صلاح زكي، مدير مصرف، ظل يرقص على أنغام أغنية 'فخور لأنني أفريقي' منذ إعلان نتيجة الانتخابات حتى موعد ذهابه للعمل.

    ونقلت عن زكي القول إن نجاح أوباما يكشف أن النضال الحقيقي من أجل العدالة والمساواة ورفع الظلم عن الجنوب لا يمكن أن يموت، وأضاف أن الانتصار على العنصرية في عقر دارها لابد أن يلقس بظلاله على العالم، ويجعلنا نتفاعل مع الغرب بطريقة مختلفة. واعتبر زين العابدين أحمد، صحافي سوداني بالقاهرة، أن فوز أوباما أغنية جديدة على إيقاع 'عبرنا الهزيمة'، وقال 'كل أفريقي يشعر اليوم أنه إنسان لا يقل عن الآخرين، وأن جدار العنصرية حتما إلى زوال'.
    وقالت الصحيفة انه في غمرة الفرحة والاحتفالات، حذر المستشار عبد المجيد سليم، من أبناء دراو بأسوان، من أن زنوج امريكا أقرب إلى إسرائيل من البيض، معربا في الوقت نفسه عن خوفه من اغتيال أوباما أثناء إلقائه خطاب الفوز أو بعد ذلك.

    والنوبة هي قبائل تسكن المنطقة الواقعة في شمال السودان وجنوب مصر. وتبلغ مساحة النوبة القديمة نحو 650 كيلومترا وتمتد إلى الحدود مع السودان، حيث يقطن نوبيون أيضا على الضفة الأخرى من النيل إلى ما بعد مدينة حلقا القديمة في السودان.

    *****************
    *******************

    دينق الور :
    اوباما أصوله من المنطقة...
    وإن أجداد أوباما بأكملهم من قبيلة ( اللوا ) هاجروا من جنوب السودان الى يوغندا وكينيا.
    ----------------------------------------------------

    ( اخبار اليوم )-

    بتاريخ 8-11-1429 هـ
    الموضوع: أخبار الأولى


    وبعث النائب الأول لرئيس الجمهورية الفريق سلفاكير ميارديت برسالة تهنئة للرئيس المنتخب باراك اوباما واصدر قراراً بأن يكون اليوم (الخميس) عطلة رسمية بكل انحاء الولايات الجنوبية وقوفاً مع قرار الشعب الامريكي لاختيار اوباما.
                  

11-07-2008, 04:50 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    *** - ذوو البشرة السوداء في البصرة يحتفلون
    بفوز اوباما ويعدّونه رئيس السود في العالم...

    *** - نددوا بالتمييز ضدهم في العراق وطالبوا بمعاملتهم كأقلية...

    ------------------------------------------------------

    'القدس العربي'.

    07/11/2008

    بغداد ـ 'القدس العربي'من هاني عاشور:

    احتفل مئات من المنضوين تحت اسم 'حركة العراقيين الحرة ' التي تضم ذوي البشرة السوداء حصرا في مدينة البصرة ومناطق جنوب العراق بفوز الرئيس الامريكي المنتخب باراك اوباما وعدوأ ذلك انتصارا لهم ايضا. وقد اقام بضعة مئات من ذوي البشرة السوداء في البصرة حفلا موسيقيا بمناسبة فوز اوباما وعدوا ذلك فوزا لهم لان أوباما لا يعني انه أصبح رئيسا لأمريكا وحدها وإنما قائداً للسود في جميع أنحاء العالم كما يؤكدون ذلك.

    وقال أمين سر الحركة جلال إن 'السود في محافظة البصرة أعربوا عن ابتهاجهم بهذه المناسبة التاريخية من خلال تبادل التهاني وإحياء حفل موسيقي كونهم يعتقدون بأن فوز أوباما لا يعني انه أصبح رئيسا لأمريكا وحدها وإنما قائداً للسود في جميع أنحاء العالم'.

    وأضاف ذياب نقلا عن وكالة (العراق الان) الاخبارية في البصرة أن 'حركة العراقيين وجهت بدورها رسالة تهنئة إلى الشعب الأمريكي تتضمن شكرها لهم على انتخابهم باراك أوباما'، مبينا أن 'أوباما سيحرص على إعلاء شأن السود في الولايات المتحدة وبالتالي سوف ينعكس ذلك على دول أخرى يعاني فيها السود من الاضطهاد'، حسب قوله.

    وأعرب أمين سر حركة ذوي البشرة السوداء في العراق عن أمله أن 'يبذل الرئيس الجديد للولايات المتحدة ما بوسعه في سبيل إنصاف السود في العراق كونهم يعيشون في ظل أوضاع متدهورة ويعانون من التمييز العنصري' حسب قوله.

    'وحركة العراقيين الحرة التي تطلق على نفسها أيضاً 'حركة أنصار الحرية والسلام' كانت تأسست منتصف العام الماضي في محافظة البصرة، 560 كم جنوب العاصمة بغداد، وقد جوبهت آنذاك بموجة عارمة من المعارضة والامتعاض على الصعيد السياسي وصلت حد السخرية من قبل بعض الشخصيات السياسية.

    ويبلغ تعداد السود في العراق بحسب أمين عام الحركة عبد الحسين عبد الرزاق 'نحو مليوني نسمة يتوزعون على غالبية المحافظات العراقية بواقع أكثر من 300 ألف نسمة في محافظة البصرة ونحو 400 ألف في العاصمة بغداد، وجميعهم من أصول أفريقية حيث تم استقدام أجدادهم كعبيد قبل الإسلام بهدف القيام بأعمال شاقة ومنها شق الأنهار وحراثة الأراضي للزراعة'.

    ومن أبرز أهداف الحركة 'اعتبار السود أقلية من الأقليات المشار إليها في الدستور، والتعامل معهم وفق نفس الأسس التي تتعامل بها الحكومة مع الأقليات والأطياف الأخرى'، إضافة إلى 'تخصيص عدد من الحقائب الوزارية لهم، وتكليف بعض الشخصيات من السود بالوظائف والأعمال المهمة في الدولة، واعتبار إلصاق صفة (العبيد) بالسود، جريمة قذف يحاسب عليها القانون وفق أحكام المادتين 433 و 434 من قانون العقوبات النافذ'.

    ********************
    ********************

    اوبامـا حـبيـب الكل.
                  

11-07-2008, 09:26 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    كل يـحـب اوبـاما بـطريقـته:
    ------------------------------

    نوادر وهتافات عراقية في المسألة الأوبامية!!
    ---------------------------------------

    جميع الحقوق محفوظة © 2001 - 2008 إيلاف للنشر المحدودة Elaph Publishing Limited ©

    GMT 21:15:00 2008 الخميس 6 نوفمبر.

    ( أوان ) الكويتية.

    بغداد - عمر الشاهر:
    على غرار تعوّد الهتاف السابق بأهزوجة «كلنا نحب صدام حسين»، تلقف البعض في بغداد نبأ فوز باراك أوباما في انتخابات الرئاسة الاميركية، ليهتفوا «بوش بوش اسمع زين... كلنا نحب أوباما حسين».

    وللتخلص من ضغط الانشغال بتوجهات «أوباما حسين» وسياسته، والخطة التي وضعها أو سيضعها للتعامل مع الملف العراقي الشائك، فقد تندر العراقيون متسائلين: هل أوباما سني أم شيعي؟ (استنادا إلى إسلام أبيه الكيني حسين).

    الأنباء متضاربة منذ يومين بشأن وعود أوباما لقادة العراق، ومصير القوات الاميركية العاملة هناك، إلى جانب مستقبل الاتفاقية الامنية.

    الأكراد يقولون إن أوباما سيسرع في عملية التوقيع على الاتفاقية، ولن يكون حاله هكذا في قضية الانسحاب من العراق.

    الصدريون يرددون إن انسحاب الاميركيين بات وشيكا من العراق، وإن اتفاقية بغداد وواشنطن الامنية طارت أوراقها في الهواء، بعد أن خسر الجمهوريون كرسي الحكم.

    اما الموقف الحكومي من فوز أوباما فجاء كما كان متوقعا له، بعد ان كان رئيس الوزراء نوري المالكي أعلن منذ وقت ليس بالقصير إنه يتفق في خططه مع سيناتور إلينوي القاضية بالانسحاب الاميركي من العراق في غضون 16 شهرا.

    لكن موقف أوباما الحقيقي من الوضع في العراق لم يعرف حتى الآن.

    وفي هذا الإطار، ليس خفيا أن الاجواء مشحونة حاليا في أروقة الحكم في بغداد، فكبار مساعدي المالكي يرون أن وجودهم ارتبط الى حد ما بالجمهوريين، فيما يتداول الموظفون في الرئاسات الثلاث (رئاسة الجمهورية والحكومة والبرلمان) أن امتيازاتهم الكبيرة مهددة، وكل ذلك لأن أوباما قال خلال خطاب النصر الأربعاء إن «آباء الجنود الأميركيين ينتظرون عودتهم».

    التغيير قادم، هذا ما ركز عليه أوباما كثيرا في حملته الانتخابية، وشدد عليه خلال خطاب النصر الذي استمع اليه بعض العراقيين وقوفا، لكن عن أي تغيير يتحدث أوباما، وما مدى صلة ذلك بالعراق، بل ما مدى صلة ذلك بالعراقيين؟

    لعل هذه الاسئلة، وربما غيرها، هي التي دعت البعض الى الهتاف: بوش بوش إسمع زين، كلنا نحب صدام.. عفوا.. أوباما حسين!

    *** -
                  

11-08-2008, 02:02 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    أمريكية فلسطينية تفوز بعضوية مجلس ميتشيغان:
    الناخبون المسلمون التفوا حول أوباما.
    ---------------------------------------------

    جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة دار الخليج للصحافة والطباعة والنشر © 2008

    آخر تحديث:السبت ,08/11/2008

    وحققت طليب (32 سنة) وهي ابنة مهاجرين فلسطينيين فوزاً سهلاً بحصولها على نسبة 44% من أصوات الناخبين في دائرتها.

    وقال داوود وليد، مدير فرع ميتشيغان لمجلس العلاقات الأمريكية الاسلامية “إننا ننظر إلى انتصارها باعتباره علامة على أن مسلمي ميتشيغان مرحب بهم كجزء من المجتمع المتعدد الأعراق والأديان في ولايتنا”.

    وحسب “التحالف الأمريكي الاسلامي” إحدى منظمات المسلمين في الولايات المتحدة، فإن تسعة مسلمين فقط بينهم امرأة واحدة كانوا أعضاء في مجالس تشريعية لولاية أمريكية قبل انتخابات الثلاثاء الماضي.

    وأشار التحالف أيضاً إلى ان هناك عضوين مسلمين في الكونجرس الأمريكي، هما النائب عن ولاية مينيسوتا كيث اليسون والنائب عن ولاية انديانا اندري كارسون.

    من جهة ثانية، قال خبراء في الولايات المتحدة الخميس إن شائعات كاذبة بأن باراك أوباما مسلم يضمر إسلامه أو أن له صلات بالتطرف الاسلامي أثارت غضب المسلمين الأمريكيين الذين أيدوا المرشح الديمقراطي بأغلبية ساحقة في انتخابات الرئاسة يوم الثلاثاء.

    وقال أحمد يونس من مركز “جالوب” للدراسات الاسلامية في افادة صحافية عبر الهاتف ان بيانات لم تنشر عن الانتخابات تشير إلى ان الرئيس الديمقراطي المنتخب حصل على ما بين 67 و90 في المائة من أصوات المسلمين وأن النسبة أقرب على الأرجح إلى الرقم الأعلى.

    وكان باول تساءل في لقاء مع شبكة “إن. بي. سي” “هل ثمة خطأ في أن يكون المرء مسلماً في هذا البلد”.

    وأضاف قائلاً “الاجابة.. لا، تلك ليست أمريكا، مع هذا أنا سمعت أعضاء بارزين من حزبي يطرحون فكرة أنه مسلم وقد يكون على صلة بالإرهابيين”.

    وقال يونس انه بالنسبة للأمريكيين المسلمين فإن تعليقات باول توجت سعيهم على مدى عقود “لكي يصبحوا جزءاً لا يتجزأ من الأمة”.

    وذكر منتدى “بيو” بشأن الدين والحياة العامة إن المسلمين يمثلون أقل من واحد في المائة من الأمريكيين البالغ عددهم 305 ملايين نسمة إلا أن البعض يعتقدون ان ذلك الرقم منخفض.

    وقالت جنان ريد استاذ علم الاجتماع بجامعة ديوك في نفس الافادة الصحافية ان حملة الشائعات بأن أوباما مسلم في السر فشلت وفضلاً عن ذلك أدى توزيع شريط فيديو عن التشدد الاسلامي في الولايات المتحدة التي احتدم فيها التنافس إلى نتائج عكسية.

    وقالت ريد ان الفيديو كان محاولة غير مباشرة لربط أوباما بالمتطرفين الاسلاميين لكن الكثير من الولايات التي وزع فيها “كانت معاقل للناخبين من المسلمين الأمريكيين” الذين دفعهم ذلك للعمل لمصلحة أوباما.

    وأضافت قائلة “ربما يكون في واقع الأمر قد جلب ناخبين لأوباما”.

    وقالت إنه بخلاف هذا الموضوع كان سلوك الناخبين المسلمين فيما يبدو مثل كثير من الناخبين الأمريكيين الآخرين فابتعدوا عن الحزب الجمهوري الذي أيدوه بشدة في انتخابات 2000 وقل هذا التأييد في 2004 وصوتوا من أجل قضايا تهمهم مثل الاقتصاد والرغبة في تغيير القيادة.

    وقال مقيت حسين المدير التنفيذي للجنة العمل السياسي الاسلامية الأمريكية في الافادة الصحافية ان الدعم لأوباما وسط المسلمين “تغير كثيراً” في الأسابيع الثلاثة أو الأربعة الأخيرة من الحملة “عندما بدأ الناس يصفون أوباما بأنه إرهابي” في الاجتماعات الحاشدة للجمهوريين.

    (أ.ب رويترز)
                  

11-08-2008, 02:17 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    كل يـحـب اوبـاما بـطريقـته:
    ------------------------------

    القذافي يعتبر فوز اوباما 'انتصارا للعبيد على البيض'.
    -------------------------------------------------

    "القدس العربي"

    Sat Nov 8 02:06:39

    كييف ـ ا ف ب:

    اعتبر الزعيم الليبي معمر القذافي امس الخميس من كييف ان فوز باراك اوباما في الانتخابات الرئاسية الامريكية يشكل 'انتصارا' لـ'العبيد' السود السابقين على البيض، مبديا خشيته على سلامة الرئيس المنتخب.

    وقال القذافي خلال مؤتمر صحافي في كييف التي يزورها 'يمكن اعتبار هذا الامر بداية انتصار السود في امريكا الذين كانوا عبيدا وباتوا اسيادا اليوم'.
    واضاف انه يخشى على 'سلامة' اوباما وان يعاني الاخير 'عقدة دونية' حيال البيض.

    وتابع الزعيم الليبي ان 'الاشخاص الذين قاموا بتصفية (الرئيس الامريكي الراحل) ابراهام لنكولن لانه حرر العبيد، الذين اغتالوا (القس المعمداني مارتن) لوثر كينغ و(الرئيس جون) كينيدي كانوا موجودين في الولايات المتحدة، لهذا السبب اخشى على سلامته'.

    وقال ايضا 'اخشى ان يعاني (اوباما) عقدة دونية وان يحذو حذو البيض ليصبح ملك الملوك'.

    واغتيل ابراهام لنكولن، الرئيس الامريكي السادس عشر الذي انهى العبودية في بلاده، العام 1865 في واشنطن في مستهل ولايته الرئاسية الثانية على يد جنوبي متطرف. كما اغتيل القس مارتن لوثر كينغ الذي طالب بالحقوق المدنية للسود وحاز جائزة نوبل للسلام العام 1968.

    اما كينيدي فاغتيل في تشرين الثاني/نوفمبر 1963 ابان توليه الرئاسة خلال زيارة كان يقوم بها لمدينة دالاس في ولاية تكساس.

    وتمت الاسبوع الفائت ازالة آخر عائق لتطبيع العلاقات بين الولايات المتحدة وليبيا عبر تسديد طرابلس 1.5 مليار دولار لتعويض ضحايا العديد من الاعتداءات في الثمانينات.
                  

11-13-2008, 08:27 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    شـعوب وقبائل العـالـم تتنازع حـول اصـل اوباما، والكـل يفتـخر ويؤكـد:
    " اوباما من عـندنا )!!!
    -------------------

    قبيلة عربية في الجليل تزعم انتساب أوباما إليها.
    --------------------------------------------------

    الـمصـدر: مـوقع الـBBC باللغة العربية.

    آخر تحديث: الخميس 13 نوفمبر 2008 12:00 GMT

    تقول إحدى القبائل البدوية في منطقة الجليل إن الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما أحد أفرادها وإنها ستقدم الأدلة "الثبوتية" التي تؤكد ذلك.

    وبحسب صحيفة التايمز اللندنية فإن عدد أفراد تلك القبيلة يزيد عن 8 آلاف شخص، وإن زعمائها يتلقون التهنئة على فوز "ابنهم" أوباما بالرئاسة الأمريكية.

    وتنقل الصحيفة عن عبد الرحمن شيخ عبد الله، أحد زعماء القبيلة الذي يعيش في قرية بير المكسور بالجليل، شمال أراضي 1948، قوله " إننا نعرف بنسبه إلينا منذ سنوات لكننا فضلنا عدم التحدث عن الموضوع حتى لا نؤثر على نتيجة الانتخابات".

    وقد أرسل الشيخ عبد الله رسالة تهنئة إلى أوباما ضمنها خطابا يبين صلة النسب، لكن الرئيس المنتخب لم يرد عليها بعد.

    لكن الشيخ عبد الله، وحسب التايمز أيضا، لم يقصر في الواجب الاجتماعي احتفالا بـ"نجل القبيلة" حيث وزع الحلوى ويعتزم إقامة وليمة كبيرة في الأسبوع المقبل.

    وكانت والدة الشيخ عبد الله التي تبلغ من العمر 95 عاما أول من تعرف على السيناتور الديمقراطي أثناء الحملة الانتخابية، وذكرت ابنها وشيوخ القبيلة بأن أوباما يشبه كثيرا مهاجرا افريقيا قد قدم ليعمل في فلسطين الانتداب خلال الثلاثينيات.

    ولأن العادة جرت أن يتزوج المهاجرون لفترات قصيرة ثم يعودون من حيث أتوا فقد امتزج الدم الأفريقي والدم البدوي الفلسطيني.

    الشيخ عبد الله يقسم ، لمراسل التايمز، أن لديه من الاوراق والصور ما يؤكد دعواه لكنه يقول إنه ينتظر تقديمها للرئيس الجديد بعد تنصيبه في العشرين من يناير/كانون الثاني المقبل، ومن خلال "وفد رسمي ستوفده القبيلة لتهنئة قريبهم بالرئاسة".

    ويتمنى الشيخ عبد الله أن يتمكن قريبه أوباما من إنهاء حالة الحرب في الشرق الأوسط وأن يتمكن من حل مشكلة البدو في إسرائيل وبالتحديد مشكلة قرية الغجر المقسمة على حدود إسرائيل ولبنان.

    وتقول التايمز إن الشيخ عبد الله يتلقى عشرات المكالمات الهاتفية التي تهنئه بفوز أوباما وإن وفدا من مشايخ الدروز في هضبة الجولان المحتلة سيفدون على القرية لتهنئته.
                  

11-13-2008, 08:32 PM

Kostawi
<aKostawi
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 39980

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

                  

11-14-2008, 03:03 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: Kostawi)

    الأخ االحـبيب الـحـبوب،

    د. كـستاوي،

    تـحـية طـيبة،
    والشكـرعلي مشاركتك الـمقدرة.

    *** - هناك مئات الـمقالات التـي نزلت بالصـحـف العربية، واختـرت احـدها لابثـها مرة اخـري عبـر "الـمنبـر العام" املآ ان تـحـوز رضاء الـجـميع.
    ولك مودتي.

    أوباما وإفريقيا سيناريوهات محتملة.
    ------------------------------------------

    التاريخ: الجمعة 14 نوفمبر 2008م.

    جميع الحقوق محفوظة لصحيفة الرأي العام © 2008.

    كمارا عباس-
    (كاتب غيني):

    سبحان الله مغير الأحوال من حال إلى حال فقبل «60» عاما لم يكن أحد من الأمريكيين السود يتجرأ على إرتياد المطاعم الفاخرة أو المرورأمام منازل البيض ناهيك عن الترشح في الإنتخابات الرئاسية.

    واحداث أول أمريكية سوداء ترفض التنازل عن مقعدها في المواصلات لرجل ابيض كانت احد الدوافع التي أثارت شرارات ثورة السود التي قادها مارتن لوثر كينج ورفاقه لإعطاء الأمريكيين السود حقوقهم الأساسية المسلوبة.. ولعل القاريء يعلم أن هنالك اعداداً غفيرة من الأمريكيين السود الذين يتميزون بالذكاء والكفاءة العالية في الميادين المختلفة في قاعات التعليم والطب وفي فن الرياضة والتمثيل منذ القس جيسي جاكسون الذي كانت دموعه تعكس مشاعر آلاف المواطنين السود الذين قاتلوا من أجل احترام الحقوق المدنية في أمريكا، وسامي ديفر وعائلة جونسون وبل كوسبي والممثل أدمي ميرفا والملاكم الدولي محمد علي كلاي وتايسون والرياضي تايقرود وروبرت هانت وغيرهم.

    أما أوباما فهو من جيل جديد من القادة السود وهو نتاج النضال من أجل الحقوق المدنية وقد استفاد من نشاط اسلافه الى أن أصبح أول رئيس أمريكي من أصل إفريقي، ولا أنكر أنني كمواطن إفريقي كنت مؤيدا للمرشح الديمقراطي باراك حسين أوباما أثناء حملته الإنتخابية التي تميزت بالخطابات الرصينة والبليغة ولم ينكر فيها يوما جذوره الإفريقية في حين لم تخرج جل خطاباته عن ما هو أصح وأنفع للشعب الأمريكي وقد سهرت طوال ليلة الإنتخابات أمام شاشات الفضائيات والمحطات التلفزيونية العربية والأجنبية منذ الثانية عشرة من أمسية الرابع من نوفمبر حتى التاسعة من صباح اليوم الخامس متابعا للأخبار وقد إنصرفت بعد خطاب النصر التاريخى لباراك أوباما ، ونال إنتصار باراك أوباما ترحيبا حارا في العديد من الدول الإفريقية بما يمكن تسميته بحمى أوباما حيث بعث زعماء القارة رسائل تهنئة إلى أوباما مشيدين بإنتصاره التاريخي الذي حققه في أعلى منصب سيادي في أكبر دولة في العالم . وفي هذا السـياق هناك سـؤال يفرض نفسه: ما هي السيناريوهات المحتملة لاوباما تجاه إفريقيا؟

    العديد من المراقبين الافارقة ينصحون بعدم المبالغة والإفراط في تأييد الرئيس الجديد للولايات المتحدة الأمريكية باعتبار أن أوباما انتخب رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية وليس لإفريقيا ولا ينبغي لإفريقيا ان تتوقع من أوباما المعجزات الهائلة ، ويضيف المحلل السياسي الجنوب إفريقي دانيال سلك أنه من المحتمل أن تستمر إدارة أوباما في تقديم الدعم المالي المخصص لإفريقيا، وكذلك من المحتمل أن تهتم الإدارة الجديدة بمبدأ الحكم الرشيد والقضايا الديمقراطية في أفريقيا خصوصا في مناطق بؤر التوتر كزيمبابوي و قضية دارفور وغيرهما. وفي هذا يمكن القول بأن المجتمع الأمريكي قد أثبت للعالم أنه قادر على تجاوز الحواجز العنصرية والدينية لإنتخاب مواطن أمريكي من اصل إفريقي كالرئيس متجاهلة حقيقة أن والده كيني وإن لم يكن من سلالة العبيد.
    والمرشح الجمهوري جون ماكين إعترف بعد فوز منافسه بهزيمته وإتصل به هاتفيا لتهنئته خلال القاء خطابه أمام الناشطين وأثنى على مزايا باراك أوباما وأعرب عن استعداده للتعاون معه في المصالح الفضلي للشعب الأمريكي. ما اعظم الدرس في التواضع! الذين يخسرون هم الرجال العظماء، السيناتور الجمهوري جون ماكين ونائبته المقترحة سارة بالين، لكن قدم المصلحة العامة على مصالحه الشخصية وأعطى أهمية للديمقراطية على حساب الحزبية والجهوية والمصالح الذاتية ، بخلاف ما نشهده في العديد من الدول الإفريقية ففي كينيا مثلا التي تنحدر منها جذور اوباما ولعل القاريء الكريم يتذكر الأحداث الدامية التي وقعت في مطلع هذا العام إثر إعلان نتائج الإنتخابات الرئاسية التي جمعت بين الرئيس موي كيباكي والمعارض رايل اودينجا والذي دعا مؤيديه إلى النزول إلى الشوارع مما أسفر عن مقتل آلاف الكينيين لذا أنا شخصيا فوجئت بأن النظام الكيني وبعض الأنظمة الإفريقية أعلنت عطلة رسمية في البلاد لأن الامريكيين قد أجروا إنتخابات ديمقراطية نزيهة شهدت فوز احدهم وأنهم يعتبرونه شقيقاً لهم ، في اعتقادي ما كان ينبغي أن يحدث هذا فالسياسيون الذين يدعون إلى النزول إلى الشوارع للطعن في نتائج الإنتخابات أو الذين يسعون إلى البقاء في السلطة.. لا يمكن لهؤلاء أن يحتفلوا بالديمقراطية في مكان آخر، فالأحرى قبول الهزيمة مع الرجل العظيم وعليه يتعين على الأفارقة أن يبتعدوا عن سياسة القبلية في التنمية، فتمازج الأجناس والأعراق هو مصدر ثراء الحضارات وأن ثروة الامة تأتي من التوافق الديني والعرقي والثقافي، والحقيقة إن ثمة تفاؤلاً إجتماعياً وعرقياً تشهده الساحة الأمريكية اليوم ولولا الممارسات ضد السكان الاصليين لاستحقت وسام السلام والوئام الإجتماعي. فهل نتدبر؟.
    (كاتب غيني)
                  

11-14-2008, 03:41 PM

Rashid Elhag
<aRashid Elhag
تاريخ التسجيل: 12-12-2004
مجموع المشاركات: 5180

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    الأخ الحبيب بكري الصايغ....سلامات...الجميل في الأمر هو أن كل العالم يحب أوباما.....وهذا بحد ذاته إجماع تاريخي لم يحدث من قبل أبدآ....ولعل وراء هذه الظاهرة حكمة ربانية....أتمني أن يصدق حدثي ويكون مقدم أوباما هو الخلاص لكل أحرار وبؤساء وفقراء العالم....ونهاية لكل دكتاتور وطاغية ....آمين
                  

11-14-2008, 10:48 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: Rashid Elhag)

    الأخ الـحـبيب الـحـبوب،
    Rashid Elhag
    تـحـية الود ةالأعـزاز،
    والشكر علي زيارتك الكـريـمة، وسـرتنـي رؤيتك بعـد انقطاعك من الـمنبـر،

    *** - فـعلآ اوباما فلتة جـديرة بالأحـتـرام، وبالأمس قال رئيـس الوزراء البـريطاني جوردون براون " فوز باراك اوباما في انتخابات الرئاسة الاميركية غير نظرة العالم الي الولايات المتحدة ".

    واضاف براون قائلا امام مجلس العلاقات الخارجية في نيويورك "انه بالتأكيد غير اراء الناس بشأن اميركا... الناس يعتقدون أن باراك اوباما منفتح على باقي العالم وذلك شيء في غاية الاهمية."

    *** -وانا معك في كلامـك وامنياتك :
    " الجميل في الأمر هو أن كل العالم يحب أوباما.....وهذا بحد ذاته إجماع تاريخي لم يحدث من قبل أبدآ....ولعل وراء هذه الظاهرة حكمة ربانية....أتمني أن يصدق حدثي ويكون مقدم أوباما هو الخلاص لكل أحرار وبؤساء وفقراء العالم....ونهاية لكل دكتاتور وطاغية ....آمين ".

    لك مودتي.
                  

11-16-2008, 02:24 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    كـل يـحـب اوبـاما بـطريـقته:
    ---------------------------------

    أوباما فى كتاب أصدره: أصولي من جنوب السودان.
    ---------------------------------------------

    جميع الحقوق © 2006 لصجيفة السودانى

    العدد رقم: 1081 2008-11-16

    الخرطوم: ( السوداني ).

    أصول أوباما تنحدر من مجموعة (لواء) التي هاجرت لكينيا:
    ---------------------------------------------------

    أكد الرئيس الأمريكي المنتخب باراك حسين أوباما أن أصوله من أبيه تعود إلى جنوب السودان. وقال اوباما في كتابه" أحلام عن والدي" الذى ألفه عام 1994 قبل ان ينتخب عضوا بالكونجرس واعيد نشره عام 2004، ان والدته اكدت له ان أباه اخبرها بان اصوله تعود الى مجموعة "لوا" التى هاجرت الى كينيا من جنوب السودان، مبديا فخره ان اباه ولد بجوار اعظم انهار العالم، يقصد النيل الأبيض، حيث ولد بقرية بجانب بحيرة فيكتوريا.

    يشار الى ان مجموعة "لوا " القبلية تسكن في منطقة تمتد من جنوب السودان الى غرب كينيا، شمال وشرق يوغندا ومرتفعات تنزانيا.

    وقال اوباما في كتابه انه اعتقد في بادئ الامر ان اباه ينتمى إلى فراعنة مصر. وتعود جذور اسرة والد اوباما الى قرية صغيرة على بحيرة فيكتوريا بكينيا.

    يذكر ان لغات المجموعة الشرق سودانوية تضم عدة لغات تشمل مصر، السودان ومعظم شمال وشرق افريقيا ما عدا القرن الافريقي ولا تمثل اقليماً جغرافياً محدداً. وكان حسين اوباما المسلم من كينيا تزوج والدة باراك الامريكية البيضاء اثناء دراسته فى أمريكا وانفصل منها لاحقا وعاد الى مسقط رأسه بكينيا وترك نجله باراك وعمره لم يتعدَّ العامين لتهتم بتربيته والدته وجده وجدته لأمه. وعقب اعتزام ترشيح نفسه للانتخابات الامريكية قام اوباما بزيارة مسقط رأسه فى كينيا والتقى جدته وعبر عن فخره بأصوله الافريقية وبانتسابه لأمريكا ارض الفرص المتساوية والأحلام .
                  

11-16-2008, 07:28 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    .
                  

11-16-2008, 08:15 PM

ABDALLAH ABDALLAH
<aABDALLAH ABDALLAH
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 7628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: Tragie Mustafa)

    Quote: تقول إحدى القبائل البدوية في منطقة الجليل إن الرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما أحد أفرادها وإنها ستقدم الأدلة "الثبوتية" التي تؤكد ذلك.

    الأخ بـكرى الصـايغ

    أنـت الآن فـعـلا تتناول أهـم أحـداث الســاعـه.

    بـاراك اوباما زولا ضــو.
    والزول الضـو زى مـا بقولوا أهـلنا فـى الخــلا
    كـل الناس تتمنى تربط نفسـها بيهـو.

    فـعـلا فـوز فــوز اوباما حــدث تـاريخى وبالتأكـبد سـيكون لــه الأثـر
    الـواضـح فـى مـجـريات دورانية عـجـلـة التاريخ.

    عموما نتمنى لــه التوفيق, وان يحفظـه الـلـه مـن شـرور المتربصـين.
                  

11-16-2008, 09:28 PM

عزام حسن فرح
<aعزام حسن فرح
تاريخ التسجيل: 03-19-2008
مجموع المشاركات: 8891

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    ما أهو بكري حسن صالِح برضو مِننِا ومحمد حسين إبن عمِنا... بهدلونا ومصو دمِنا ... سِبنا البلد وفتنا أُمِنا ...



                  

11-16-2008, 10:10 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: عزام حسن فرح)

    الأخـت الـحـبيبة الـحـبيبة،
    تـراجـي مـصـطفي،
    تـحـية الود والأعـزاز،
    وشـكرآ علي مرورك الصـامت،

    *** - بالـمناسبة ياتراجـي، الظاهر الحـرب الباردة والضـرب تـحـت الحـزام ضـد اوباما من جـهات اعـلامية متنوعـة قـد بدأت. قرأت قبل قليل مقال غـريب نشـر بـموقع الـ CNN الناطق باللغة العربية، ورايت ان ابثه و... ونشـوف نـهاية الخـباثات بتاعت الـحاقـدين حـتودي لوين....

    http://arabic.cnn.com/2008/entertainment/11/16/obama.fa...ily_roots/index.html

    *** -

    *** - جذور أوباما.. ابن خالته امتلك 37 عبداً وعبدة.
    ------------------------------------------------

    1418 (GMT+04:00) - 16/11/08


    *** - أحد أقارب أوباما من جهة الأم..
    ان عضوا في مجلس النواب وامتلك 37 عبدا.
    -----------------------------------------

    نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN) --
    كما هو معروف، ينحدر الرئيس الأمريكي المنتخب، باراك أوباما، من أصول أفريقية وأمريكية، أي أفريقية من جهة الأب وأمريكية بيضاء من جهة الأم، وفيما يلي شجرة عائلة أوباما.

    *** - محكمة العدل العليا.
    ---------------------------

    كان غبراييل دوفال، وهو من أسلاف أوباما من جهة الأم، عضواً في مجلس النواب الأمريكي، حيث كان نائباً عن المنطقة الثانية لميريلاند. وفي العام 1811، تم تعيين دوفال في المحكمة العليا، وظل كذلك حتى العام 1834.

    وكان ابن خال أوباما البعيد صديقاً لتوماس جيفرسون، كما كان "يملك 37 عبداً."

    *** - المزارعون.
    ----------------------

    من أجداد أوباما البعيدين من طرف أمه، لويزا إليزا ستروب دونام وجاكوب ماكي دونام من المزارعين في منطقة تيبتون بولاية إنديانا في عقد السبعينيات من القرن التاسع عشر.

    وفي وقت لاحق، امتلك جاكوب مطعماً ومحلاً للحلويات بأوكلاهوما، وتوفي عام 1907.

    *** - أجداد أوباما.
    -----------------------

    ولد جدا أوباما، ستانلي ومادلين دونام، في كانساس، وعاشا في أربع ولايات قبل الانتقال إلى هاواي والاستقرار فيها.

    *** - والدة أوباما.
    ---------------------------

    أطلق جدا أوباما اسم "ستانلي آن" على ابنتهما، والدة أوباما، وكانت تعرف باسم آن طوال عمرها.

    بعد أن أنهت الدراسة الثانوية في مدرسة "ميرسر آيلاند"، انتقلت للدراسة في جامعة هاواي حيث التقت بوالد أوباما.


    *** - بارك أوباما مع والده.
    *** - والد أوباما.
    ---------------------------

    ولد باراك أوباما الأب في كينيا وتوجه لدراسة الاقتصاد بجامعة هاواي، وهناك التقى بستانلي آن، التي أصبحت لاحقاً زوجته ووالدة أوباما الابن.

    *** - الأبوان:
    ------------------

    تزوج باراك أوباما الأب وآن دونام في فبراير/شباط من العام 1961، وولد باراك أوباما الابن بعد ذلك بستة شهور.

    غير أن زواجهما لم يطل كثيراً، وانتهى بالطلاق عام 1964.

    في السنوات الست الأولى من عمره، عاش باراك أوباما الابن في هاواي.

    وفي العام 1967، تزوجت والدته مرة أخرى، من لولو سويتورو، وانتقلت الأسرة الجديدة إلى إندونيسيا.

    *** - لم الشمل:
    -----------------

    بعد الطلاق، لم يشاهد أوباما الابن أباه مرة أخرى في هاواي إلا في العام 1972، حيث عاد والده بعدها إلى كينيا، حيث عمل لدى شركة نفط أمريكية، وكذلك للحكومة الكينية.

    توفي بارك أوباما الأب في حادث سيارة عام 1982، وكان يبلغ من العمر 46 عاماً.

    *** - الأخت غير الشقيقة:
    -------------------------

    بعد زواج والدته من سويتورو وذهابها معه إلى إندونيسيا، أنجبت آن دونام طفلة أطلقت عليها اسم "مايا"، غير أن الأم عادت مرة أخرى إلى هاواي لتتخرج من جامعتها عام 1974، وظلت هناك حتى العام 1977، ثم عادت مرة أخرى إلى إندونيسيا.

    *** - روابط عائلية:
    ----------------------------

    بعد عودة آن إلى إندونيسيا، ظل باراك الشاب في هاواي، وعاش في كنف جديه، ثم التحق بجامعة كولومبيا في نيويورك في الثمانينيات من القرن العشرين.

    *** - الأسرة الممتدة:
    ------------------------

    من طرف والده، يوجد لأوباما العديد من الأقارب، وقام بعد زيارات لموطن جدته سارة أوباما.

    كذلك يوجد له أربع أخوة غير أشقاء من طرف والده.

    *** - كينيا:
    -------------------------

    تبلغ جدته سارة أوباما من العمر الآن 86 عاماً وتقيم في منطقة كوجيلو بكينيا.

    *** - الزوجة:
    -------------------

    التقى باراك أوباما الشاب بميشيل في أواخر الثمانينيات من القرن الماضي، عندما عملا معاً في شركة محاماة كبيرة اسمها "سيدلي آند أوستن" بمدينة شيكاغو، وتزوجا في العام 1992.

    *** - الجيل الجديد:
    -----------------------------

    أنجبت ميشيل أوباما طفلتين، الأولى ماليا، وتبلغ من العمر 10 أعوام، والثانية ساشا، وهي في السابعة من عمرها.

    لك مودتي.
                  

11-17-2008, 01:50 AM

ABDALLAH ABDALLAH
<aABDALLAH ABDALLAH
تاريخ التسجيل: 08-26-2007
مجموع المشاركات: 7628

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    Quote: *** - بالـمناسبة ياتراجـي، الظاهر الحـرب الباردة والضـرب تـحـت الحـزام ضـد اوباما من جـهات اعـلامية متنوعـة قـد بدأت. قرأت قبل قليل مقال غـريب نشـر بـموقع الـ CNN الناطق باللغة العربية، ورايت ان ابثه و... ونشـوف نـهاية الخـباثات بتاعت الـحاقـدين حـتودي لوين....

    الأخ بـكـرى الصـايغ
    تحياتى ليك وللاخـت تراجى

    مـا كتـب هـنا عـباره عـن سـبره ذاتيه للسـيد الرئيس اوباما
    ولجـذوره الأسـريه مـن نـاحية الأم والأب .وســبق أن أثـيرت مـثل
    تلك الكتـابات فـى وسـائل اعـلاميه مـختلفه وبزوايـا تكتيكيه متباينه.

    لا أعـتـقـد أن مـا أثـير أخـيرا سـيؤثـر عـلى وضــعـية ومكـانة اوبامـا
    فـى قـلوب محـبيه, خـاصـة وان المجتمع الأمـريكى حاليا لا يلتفت الى المـاضـى
    بـل يركـز عـلى الحـاضـر ويبنـى للمسـتقبل.
                  

11-17-2008, 01:52 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    الأخ الـحـبيب ااـحـبوب،
    ABDALLAH ABDALLAH
    تـحـية الود والأعـزاز،
    وشـكرآ علي مـشاركتك الـمقدرة.

    *** - واللـه يأخ عبـداللـه عبـداللـه، كلامـك وتعليقك عـجـبنـي بالحيل وبعـد كلامك القلتو ده :

    " بـاراك اوباما زولا ضــو.
    والزول الضـو زى مـا بقولوا أهـلنا فـى الخــلا
    كـل الناس تتمنى تربط نفسـها بيهـو.

    مافي كلام تاني تـب!!
    لك مـودتي.
                  

11-17-2008, 03:04 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    الأخ الـحـبيب الـحـبوب،
    عزام حسن فرح،
    تـحـية الود والأعـزاز،
    والشـكرعلي قـدومك ياابن عـمي علي حـضورك ومشاركتك.

    *** - ( ما أهو بكري حسن صالِح برضو مِننِا ومحمد حسين إبن عمِنا... بهدلونا ومصو دمِنا ... سِبنا البلد وفتنا أُمِنا ...)!!!

    *** -زي ماقلناها لعبـود نقولـها لـهم و.... " يـهرق تيـنكم "!!!!
    لك مودتـي.
                  

11-18-2008, 09:05 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    كـل يـحـب اوبـاما بـطريـقته:
    ---------------------------------

    اوباما سوداني...
    ------------------

    [email protected]

    Last Update 18 November, 2008 08:50:54 PM

    فتح الرحمن شيلا
    ------------------

    بسم الله الرحمن الرحيم

    التقيت بصديق امريكي من اصل عربي خلال هذا العام مرتين دار خلالهما حديث حول السياسة الامريكية في الدول العربية وموقفها من السودان ومايمكن ان يحدث من تغييرات في حال فوز الحزب الديمقراطي بقيادة اوباما كاول امريكي من اصل افريقي يتولي رئاسة الولايات المتحدة الامريكية. الصديق عضو في الحزب الديمقراطي وهو دبلوماسي سابق لصيق بالسياسة الامريكية فاجاب بان العلاقات الامريكية العربية لم تكن سهلة لافي المستوي الثنائي بينها وكل دولة عربية على حدة ولا في المستوي الجماعي في علاقتها بالدول العربية كمجموعة باعتبار ان الولايات المتحدة دولة عظمي وان علاقات الدول العظمي بالدول الاخري لابد وان تشوبها الشوائب حتى في حال تلك الدول من الدول الكبري فمابالك بالدول المتوسطة او الصغيرة.

    وان في الولايات المتحدة العديد من الاجهزة الحكومية التى تعمل في السياسة الخارجية وكل منها يعمل على شاكلة ولذا نجد انه عند الازمات يتم تشكيل مجموعة عمل لادارة الازمة واكثر الاجهزة نفوذاً المخابرات المركزية ، وزارة الدفاع ، مجلس الامن القومي ، وكالة الامن القومي.

    قد تتغير السياسة الامريكية تبعاً لانتقال السلطة من حزب لآخر مع الاخذ في الاعتبار بأنه ليست هناك فروق جوهرية في توجهات اى من الحزبين في السياسة الخارجية والدفاع عما يعتبرونه مصالح الولايات المتحدة في العالم. الا ان اختيارات أوباما لقائمة فريقه للسياسة الخارجية خلال فترة الحملة الانتخابية تشير إلى توجهات مختلفة، ورغم أنها ضمت وجوها عملت سابقا في إدارة الرئيس كلينتون فإنها كانت من الوجوه التي عُرفت بتصادمها مع سياسات الإدارة آنذاك وسجلت في أوقات لاحقة نزاهة سياسية لافتة.

    بل ان بعضهم من الداعين بإعادة تقييم العلاقات الأمريكية الإسرائيلية والدفع في اتجاه حسم الملف الفلسطيني على قاعدة الضغط على إسرائيل مقابل فتح قنوات الحوار المباشر مع الأطراف الفلسطينية والتفاوض المباشر مع إيران وسوريا وبقية حلفائهما في المنطقة بما في ذلك حزب الله. اما على صعيد القضية السودانية فأن اوباما يعطي قضية دارفور اهتماماً كبيراً منذ دخوله مجلس الشيوخ الامريكي ربما كونه ينحدر من جذور افريقية او بتأثير من بعض مستشاريه امثال سامانثا باور وسوزان رايس وقد عبر اوباما في ابريل 2008م عن رفضه التسرع في تطبيع العلاقات مع السودان مطالباً الحكومة الامريكية بان تربط التحسن في العلاقات الامريكية السودانية بتعاون السودان مع المجتمع الدولي في دارفور وفي المقابل فأن نائب الرئيس الامريكي الجديد السناتور بايدن سجل له موقف يدعو فيه لاستخدام القوة لفرض السلام في دارفور وذلك خلال جلسة الكونغرس التى استجوب فيها ناتسيوس عن دارفور. ربما تكون اللهجة المتشددة لاوباما او بايدن بشأن قضية دارفور قد فرضتها ظروف الحملة الانتخابية وفي اطار السباحة في تيار الاعلام الامريكي والغربي بشأن قضة دارفور.

    وعلى عكس نظرية صمويل هنغتون بصدام الحضارات فان هناك اخذ ورد دائم بين الحضارات المختلفة ونزاع ينتج عن تضاد المصالح وعلى اية حال فان الدول الكبري لا تتحرك الا لدوافع انانية غالباً. والثابت ان الولايات المتحدة مستمرة في مساعيها للتوصل الى اتفاقيات تحفظ الامن والاستقرار وتحد من نشاط العنف والتطرف في العالم.

    اعود لقيادة الرئيس الامريكي الجديد باراك اوباما والذي اكدت التحليلات السياسية انفتاح العقل السياسي الامريكي وقبول الواقع الجديد بانتصار ثورة افريقيا لفرض واقع جديد متوجاً بذلك نضال ثوار افريقيا من امثال باتريس لوممبا والرئيس جمال عبدالناصر والشريف حسين الهندي مناصر الثورة بقوة واخيراً الرمز الافريقي نلسون مانديلا وها هو اوباما يحصد ثمارها ويفوز مرتين امام ثلاث شخصيات امريكية خالية من الدسم هيلاري كلنتون وزوجها الرئيس الاسبق في حزبه الديمقراطي ومكين كمرشح للحزب الجمهوري وخاب ظن الكثيرين خاصة الاستاذ الكبير محمد حسنين هيكل الذي راهن على هزيمة اوباما وهيلاري كلنتون باعتبار ان امريكا لن تقبل رئيساً اسوداً او امرأة وعلى عكس ما هو مشاع فقد اثبت الشعب الامريكي انه متحضر فلاجاه ولامال ولاوراثة تحدد مستقبلهم ويقول المحللين ان من اكثر العوامل التى ساعدت على فوز اوباما هو حديثه عن ضرورة تخطي الفوراق الحزبية والعرقية والثقافية وما احوجنا لمثل هذا الفهم في السودان.

    الديمقراطية هي حكم الاغلبية ومهما يقال عن الدول الكبري فان الممارسة الديمقراطية هي التى تحدد شكل الحكم ونظمه والمقارنة البسيطة بين مايجري في بلادنا من ممارسة للديمقراطية لثلاث حقب وبعد احتواء الصراع المسلح في الجنوب الذي استمر لمايقارب نصف قرن من الزمان نعود الان لمعالجة صراعات جديدة في الشرق والغرب وربما في الشمال اذا ما استمر الحال فنذر الصراع فسي شمالنا وارد في اى لحظة مالم نتعامل بالحكمة والموضوعية ودارفور تصبح بوابة للتدخل الاجنبي ومدخلاً لتعرض سيادة البلاد الى خطر وتهديد استقرار البلاد فالاتفاقيات المفضية الى سلام مهددة بالانهيار لتنازع الشريكين وتململ القوي السياسية الاخري في ظل محاولات لايجاد حل لازمة دارفور عبر ملتقي اهل السودان تغيب عنه قوي سياسية غير مبالية بما يمكن ان يحدث لاقدر الله لو تعثرت هذه الجهود فيما يحدث الان في العراق وقبله في الصومال وافغانستان فقد شهدت المرحلة ماقبل غزو تلك الدول ظروفاً مماثلة من تهديد من بعض المصادر الامريكية.

    على احزابنا السياسية ان تدرك مسئولياتها قبل فوات الأوان وان تضع في اعتبارها ان تجربة اوباما الشاب الزنجي الذي تولي قيادة اكبر دولة في العالم قد تتكرر ونحن الاقرب الى المجتمع الافريقي بل نحن جزء اصيل نشكل عمقاً تاريخياً وجغرافياً للقارة ، كما لاتستطيع الاسماك الا ان تعيش في المياه فان احزابنا بتجاربنا سابقاً وحالياً لاتسطيع ان تعيش الا في مياه السلطة فتنتهي بنهايتها كما هو الحال بالاتحاد الاشتراكي في مايو واحزابنا في الديمقراطيات التى تنتهي مهمتها بمجرد قضاء نظام عسكري عليها فتعيش حالة التوهان السياسي نتيجة عدم الاعتماد على المؤسسية والممارسة الديمقراطية فهل يستفيد المؤتمر الوطني من هذه التجارب ام يكون حاله تكراراً للتجارب السابقة وعندها يصبح من الضروري والواجب قيام حزب جماهيري مؤسس على الديمقراطية يقوده احد ابناء شعبنا الكادح دون استناد على ارث تاريخي لتكرار تجربة اوباما ولعل شعبنا بتاريخه قادر على خلق قيادة شابة يلتف حولها جماهيرنا الباحثة عن الامن والاستقرار والخروج من النفق المظلم.
                  

12-01-2008, 05:19 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    ( 1 )-

    الحركة الشعبية: اوباما حفيد قبيلة ليو السودانية.

    ------------------------------------------------------

    الـمصـدر: موقع ال BBC باللغة العربية.

    آخر تحديث: الأحد 30 نوفمبر 2008 02:22 GMT

    اقامت الحركة الشعبية لتحرير السودان السبت في العاصمة السودانية الخرطوم احتفالا بفوز باراك اوباما بالانتخابات الرئاسية التي جرت اوائل هذا الشهر لان جذور اوباما سودانية حسب قول مسؤول في الحركة.

    واقيم الاحتفال تحت شعار "اوباما رئيسا فلنحتفي بحقوق المواطنة المتساوية والتنوع" في مقر الحركة حيث خاطب نائب رئيس الحركة جيمس ايجا المئات من انصار الحركة الذين رفعوا لافتات جمعت ما بين شعار الحملة الانتخابية لاوباما وشعار الحركة.

    وكانت وسائل الاعلام قد تحدثت باسهاب عن جذور اوباما الكينية لكنها لم تتطرق الى جذوره السودانية رغم اقرار اوباما في كتابه "احلام من ذكرى والدي" بان اجداده هاجروا من جنوب السودان الى كينيا.

    وصرح القيادي في الحركة ياسر عرمان لوكالة رويترز بان والد اوباما من قبيلة "ليو" التي تعود اصولها الى منطقة النيل في جنوب السودان قبل ان تهاجر الى كينيا.

    واضاف عرمان ان انتخاب اوباما كأول رئيس افريقي للولايات المتحدة اصبح مصدر الهام للعديد من اعضاء الحركة.

    وقال ان وصول اوباما الى البيت الابيض "رسالة الى مجتمعنا ومفادها ان السودان قادر على تكرار تجربة الولايات المتحدة وعلى الاعتراف بالتنوع الموجود فيه".

    واعرب عرمان عن امله ان يعطي اوباما القارة الافريقية برمتها مزيدا من الاهتمام وليس السودان فقط.

    وتسود العلاقات بين الولايات المتحدة وحكومة الخرطوم توترات منذ مدة طويلة لاسباب مختلفة واخراها بسبب ازمة دارفور.

    وقد فرضت واشنطن عقوبات تجارية على السودان وادرجتها في قائمتها للدول الراعية للارهاب واتهمت قواتها ومليشيا الجنجويد التي تدعمها بارتكاب جرائم ابادة في اقاليم دارفور.

    لكن جنوب السوادن مستثنى من اغلب هذه العقوبات.

    يذكر ان الحركة الشعبية لتحرير السوادن قد خاضت صراعا مسلحا ضد حكومة الخرطوم لمدة عشرين عاما انتهى بالتوقيع على اتفاق سلام عام 2005 بعد ان خلف اكثر من مليون قتيل وملايين النازحين والمشردين.

    *****************
    *****************
    ( 2 )-

    مشاهدات من احتفالات الحركة الشعبية
    بانتخاب الرئيس الجديد بمقرها بالمقرن.

    -------------------------------------------

    [email protected]

    Last Update 01 December, 2008 10:42:59 AM

    الخرطوم : علوية مختار-
    احتفال الحركة الشعبية بفوز الرئيس الامريكي باراك أوباما ذي الاصول الافريقية بقلب العاصمة الخرطوم اول امس يحمل دلالات على قناعة الحركة بالوحدة وما يمكن ان يجره الانفصال في حالة التصويت لصالحه من مصائب للطرفين الشمالي والجنوبي.

    الاحتفال الذي حمل شعار (فلنحتفي بحقوق المواطنة المتساوية والتنوع) أتى للتأكيد على ان السودانيين يمكن ان يحذو حذو الامريكيين بالتخلص من العنصريات والتمايز على اساس اللون او العرق والاعتراف بالقيم الانسانية والانتصار على الموروثات السالبة، والملاحظ في الاحتفائية انها استجابت لكل مكونات السودان، فأحيت الحفل الذي شهده عدد مقدر من الدبلوماسيين وعلى رأسهم القائم بالاعمال الامريكي البرتو فرنانديز، فرق شعبية متنوعة من الشرق والغرب والجنوب الى جانب فتاتين من الوسط والشمال تراقص معهما رئيس المجلس التشريعي ونائب رئيس الحركة جيمس واني ايقا ونائب الامين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان ونائب والي جنوب كردفان دانيال كودي ووزيرة الصحة تابيتا بطرس في تلقائية المواطن البسيط..

    رئيس اللجنة المنظمة للاحتفال بول رينق اكد في كلمته ان اختيار العاصمة للاحتفال بفوز أوباما جاء للتأكيد على قدرة السودانيين في التعايش سويا دون الركون للتمايز السلبي .

    وقال الناشط المدني نبيل اديب الذي خاطب الاحتفال (ان الاحتفال ليس بفوز أوباما ذي الاصول الافريقية وانما لانتصار الابيض الامريكي على العقد الموروثة في نفسه).

    جيمس واني ايقا نائب رئيس الحركة الشعبية اكد ان انتصار أوباما ليس للامريكيين فقط وانما انتصار للقارة الافريقية، وتتبع ايقا في كلمته امام الحفل اصول أوباما ليؤكد انه انطلق من مروي القديمة ،ويشدد على ضرورة ان يحتفل اهل مروي بابنهم ..

    ويختطف واني الفرصة التي جمعته بجمهور عريض بمختلف الالوان ليشدد ان الحركة الشعبية هي الامل والمستقبل الوحيد للبلاد، ويضيف «الحركة هي الوحيدة من تحرر البلاد ليس من شخص ، ولكن من الاخطار القديمة القائمة على التهميش وعلى اساس اللون». ويؤكد على اهمية اجراء انتخابات عادلة ونزيهة وحرة اسوة بامريكا.

    وجدد الثقة باكتساح الحركة للانتخابات المقبلة ويرد فليقف الشعب كله مع الحركة باعتبار ان نظريتها هي الحقيقة وستحرر البلاد.

    ويردف «ولايات الجنوب العشر اصبح فوز الحركة بها مضمونا، لذلك نريد التركيز علي الشمال» ، واضاف «وانا متأكد اننا سنكتسح الشمال ونقطفه دون استثناء بما فيه الخرطوم ودارفور».

    وطالب ايضا المرأة لتوحيد صفها والاستعداد للانتخابات المقبلة، وقال «لقد حلمت ان من وصل لرئاسة الجمهورية في الانتخابات المقبلة امرأة». وشدد على اهمية الوحدة وعدم اهمال قضية دارفور.

    وقال «اذا توحدنا فالسودان سيتقدم الى الامام، لا سيما وان الانفصال سيفتت البلاد، واوضح «وسنندم في النهاية».

    واردف «لو اردنا البحث عن اسباب للانفصال لن نغلب على اساس القبيلة او اللون او الدين وفي النهاية سنتضرر».

    نائب الامين العام للحركة الشعبية ياسر عرمان قال «ان الاحتفال بفوز أوباما جاء من اجل منح امل جديد للبلاد وللمحافظة عليها من الضياع».

    وبدأ في استعراض بطولات علي عبد اللطيف ما قبل سبعين عاما وتمسكه ورفاقه بوحدة البلاد. واوضح «امثال علي عبد اللطيف وعبد الفضيل الماظ كان يعتقد الانجليز انه بتجنيدهم في قوات دفاع السودان سيحمون سلطتهم ضد بلادهم» ولكنهم انقلبوا ضد الانجليز.» واردف «هذه رسالة كبيرة من رسائل كثيرة نفتقدها».

    وطالب عرمان بنقل رفات علي عبد اللطيف من مصر للخرطوم، وقال «نريد ان نطلق صيحة كبرى لنأتي برفات علي عبد اللطيف والفنان محمد احمد سرور ليستريحا بالبلاد وان يتبنى شعب السودان ومثقفوه امر عودتهما.
    واضاف «وكم نحتاج لعلي عبد اللطيف ونحن ذاهبون لحق تقرير المصير».

    واكد عرمان ان البلاد وهي مقبلة علي الاستفتاء تحتاج لصفحة جديدة ولاحترام الآخرين. واكد ان الاحتفاء بأوباما يهدف لرد وجه من وجوه السودان والاحتفال بتأريخ سبعة الاف عام مضت وسبعة الاف عام مقبلة على مستقبله. واضاف «ان لم نعلم قيمة بلادنا في الماضي لن ندرك قيمتها في الحاضر ولا المستقبل ولا يمكن توحيدها مستقبلا».

    وجدد التأكيد على ان الحركة لا تحتفي بالحزب الديمقراطي ولا الجمهوري الامريكيين وانما بالشعب الامريكي الذي صوت لأوباما ، واشار لضرورة ان يتجاوز تقييم الانسان على اساس اللون، وقال «بلادنا كادت أن تضيع من التمييز، فإذا أردنا أن نحافظ عليها فلنفتح لها طريقا يتيح لكل رجل وامرأة بغض النظر عن القبيلة ان يعتلي سدة الحكم بجواز مرور مقصور على قدرته وقيمته كانسان، وذكر عرمان انه أبلغ باقان اموم خلال زيارتهما الاخيرة لامريكا ان رئيس الحركة د. جون قرنق لو كان ولد في امريكا لكان الآن رئيساً لها، واردف «ولكن التميزات العرقية والدينية في بلادنا حاولت الانتقاص من قدر د. جون قرنق ولم تستطع فلقد هزمت لدى استقباله في الساحة الخضراء ومنحه الشعب الدكتوراه الثانية.

    وختم عرمان حديثه بالتأكيد على ان الاحتفال ليس للبيض أو السود وانه تجاوز الالوان ولمعاني البشرية» ، والاشارة الى ان الجميع ابناء الانبياء وزاد «يفترض عند نهاية اسم أي شخص في كل العالم كتابة اسم جده النبي آدم»، وخاطب القائم بالاعمال الامريكي البرتو فرنانديز قائلاً «البرتو دا في النهاية جدو النبي آدم».

    وأخيراً يرى المراقبون ان الحركة الشعبية اذا كانت لديها فعلاً قناعة بالوحدة وتريد تحقيقها وكذلك شريكها المؤتمر الوطني فان فوز باراك أوباما في هذه الفترة لا سيما وان العد التنازلي لتصويت الجنوبيين نحو مصير البلاد إما للوحدة أو الانفصال وانعكاساتها على مستقبل السودان، قد حان ،يمكن ان يكون خطوة تجاه تحقيق ذلك الهدف لا سيما وان امريكا كانت تعتبر سابقاً الأكثر اضطهاداً للسود كما ان فوز أوباما فاتحة لتستعيد الحركة وجودها وتوازنها الذي فقدته بوفاة زعيمها د. جون قرنق.
                  

12-06-2008, 00:06 AM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    كل يـحـب اوبــــامـــا بـطـريـقتــه:
    ---------------------------------------

    عراقيون وإيرانيون: هسس! باراك أوباما شيعي!!!

    ------------------------------------------------

    (CNN)

    - 05/12/08

    أوباما.. شيعي يمارس التقية:

    بغداد، العراق (CNN) --

    ليس سراً أن بعض اليمينيين من الأمريكيين كانوا يتداولون فكرة أن الرئيس الأمريكي المنتخب، باراك أوباما، مسلم، بل انتعشت هذه الرواية بينهم إلى حد تبادلها في وسائل الإعلام، وهي الفكرة التي دحضها أوباما وأركان حملته أكثر من مرة، مشدداً على أنه مسيحي.

    وفي الشرق الأوسط عموماً، وشوارع بغداد خصوصاً، تزدهر "نظرية المؤامرة" التي تقول إن أوباما مازال مسلماً، أو على الأقل تتعامل معه على أنه مسلم.

    في بغداد تسري شائعة أوباما المسلم، غير أنه تتخذ بُعداً آخر عندما همس رضا محمد قائلاً: "سأقول سراً لا يعرفه حتى الأمريكيين أنفسهم.. الرئيس الأمريكي المقبل شيعي!"

    وكان معهد لاستطلاع الرأي قد أجرى استطلاعاً للرأي الأمريكي في الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، وتبين أن نحو 12 في المائة من الأمريكيين المستطلعة آراؤهم مازالوا يعتقدون أن أوباما مسلم، أما في الشرق الأوسط فلا توجد استطلاعات بهذا الشأن.

    غير أن هناك دليل شفهي يفيد بأن شريحة لا بأس بها، وخصوصاً بين الفقراء وغير المتعلمين من الشيعة العراقيين والإيرانيين، تعتقد أن أوباما مسلم شيعي!

    على أن رضا محمد يعتبر استثناء، فهو مهندس تخرج في كلية الهندسة بجامعة بغداد، ويمتلك محلاً تجارياً ناجحاً، ويعيش على تخوم مدينة الصدر، حيث يكرر أئمة المساجد على مسامع أنصارهم أن أوباما شيعي مثلهم.

    يقول محمد: "لقد كان يوماً عظيماً في مدينة الصدر.. فقد شعر كثير من الناس أنه أصبح لديهم أخ في البيت الأبيض."

    ويمكن تعقب مقولة أن أوباما شيعياً إلى إيران، حيث ظهرت العديد من المقالات الصحفية التي نشرتها وسائل إعلام رسمية تفيد بأن جذور أوباما تعود إلى جنوب إيران، رغم أن والده وأجداده من كينيا حيث لا وجود للشيعة تقريباً في تلك البلاد.

    حتى أوباما نفسه قال إنه ليست لديه فكرة عن الطائفة الدينية لأجداده من طرف والده، الذين تحولوا من المسيحية إلى الإسلام، وما إذا كانوا سنة أم شيعة.

    وذهب بعض رجال الدين الشيعة إلى حد البحث في نصوص قديمة للغاية حول كون أجداد أوباما من الشيعة، بل وعثروا على دليل يربط أوباما برموز دينية شيعية مثل الإمام علي.

    وتصف بعض الروايات الشيعية المهدي المنتظر بأنه رجل أسمر طويل سيحكم الغرب.

    والبعض منهم حلل اسم أوباما بالفارسية، وأصبح اسمه يعني "إنه معنا"، كما تعني كلمة "باراك" البركة، وبالطبع حسين هو اسم ابن علي، "الحسين".

    ومهما أنكر أوباما هذه الفكرة، فإن ذلك لا يغير لديهم شيئاً، فهو هنا يمارس "التقية".

    ويبرر الأستاذ والاختصاصي بالتاريخ الشيعي بجامعة "تافت"، والي ناصر، هذا الاعتقاد إلى كونهم تاريخياً أقل من السنة ولذلك فهم حريصون على زعم "ملكية" أي شيء أو أي شخص يمكنه أن يزيد من تفوقهم.

    وبالنسبة إلى ناصر، فإن أوباما عند الشيعة يعتبر أقوى رجل على الأرض لأنه الرئيس الأمريكي المنتخب، وهذا ما يمنحهم شعوراً بالثقة والاعتداد بالنفس.


    على أن أحد رجال الدين الشيعة البارزين في مدينة الصدر سخر من هذه الفكرة، لكن قال مازحاً، إنها تصب في مصلحة الولايات المتحدة.

    وقال: "إن الأغبياء الذين يعتقدون بمثل هذه الأمور، وأن شقيقهم الرئيس الأمريكي الشيعي، فإنهم سيتوقفون عن مهاجمة الأمريكيين."

    *** -
                  

12-06-2008, 04:34 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    كل يـحـب اوبــــامـــا بـطـريـقتــه:
    ---------------------------------------

    شورى المؤتمر الوطني بمحلية الخرطوم...
    واحتفال الحركة الشعبية بالرئيس أوباما ـ مقارنة ومتابعة.

    ------------------------------------------------------------

    ©2007 Alwatan News صحيفة الوطن. All rights reserved.

    العدد رقم: 1985
    2008-12-06

    تقرير : النور الطيب ياسين-
    ارتفعت درجة حرارة حمى الانتخابات وساعة الإقتراع تأكد انها آتية لا ريب، وبدأت الأحزاب تطرّق أسلحتها لخوض المعركة الانتخابية، وحزبي المؤتمر الوطني والحركة الشعبية هما الأكثر استعداداً لإحراز أفضل النتائج ولعلها المرة الأولى التي يخوض فيها الحزبان معركة انتخابية عامة ذات طابع جديد وتحت إشراف دولي كثيف ، والحزبان الشريكان يتسابقان نحو كسب ثقة الجماهير صاحبة الحق وأغلى رأس مال في العملية الانتخابية والطريق نحو الصناديق يحتاج لخريطة من نوع خاص والحزب الشاطر هو الذي سيكسب النتيجة بالتحضير الجيد والحزم العلمية والانتخابات القادمة ستكون حاسمة بمعنى الكلمة!

    ولنأخذ بعض المظاهر التي تشير لطريقة التفكير والتحضير والإستعداد للانتخابات القادمة ولقياس درجة التعبئة المبكرة نأخذ بعض الأحداث والوقائع التي جرت على الساحة في موقعين داخل محلية الخرطوم الحدث الأول بمنطقة المقرن وفي مقر الحركة الشعبية والمناسبة هي الاحتفال الذي نظمه قطاع الشمال بمناسبة فوز أوباما ففي الواجهة وبعرض أكثر من عشرين متراً وضعت لافتة فاخرة تحمل عبارات (أوباما رئيساً فلنحتفي بحقوق المواطنة المتساوية والتنوع) والاحتفال جسد بعض المعاني وقد راعني حقاً طريقة التنظيم والإخراج وسلوك المنظمين والابتسامة التي كانت تعلو الوجوه ومقاعد الضيوف المرتبة وقد تأكد الاعداد في تقديم الفقرات وترتيبها بصورة يستثمر فيها الزمن الفقرة تلو الأخرى..

    البداية كانت بالقران الكريم ثم ترانيم من الكتاب المقدس وفقرات من المعتقدات الدينية المحلية ومن بعد الوقوف حداداً على روح الدكتور عبدالنبي علي احمد في بداية المناسبة والترحم على الصحفي المرحوم حسن ساتي في نهاية الحفل تجلى احترام المشاعر!

    وبدأ البرنامج بنشيد أصبح الصبح والفنان عاطف عبدالحي ثم فرقة اسكو من جبال النوبة وفرقة أخرى من شرق السودان بقيادة الفنان ادريس سليمان ومع انغام الفرقة امتلأت الحلبة في الواجهة ليرقص الكبار ياسر سعيد عرمان وتابيتا بطرس ودانيال كودي وآخرين وكانت مشاركة الأستاذ نبيل أديب عبدالله بكلمة عن التمييز وما يعنيه فوز أوباما وأثره على الإجتهاد.. وما شاهدناه في دار الحركة الشعبية بحي المقرن زاد من قناعتنا بان قطاع الشمال يرتب أوراقه ويجهز تماماً للانتخابات القادمة وقد قدم عينة من القواعد المنضبطة والكوادر المعدة للمهمة والمشهد الكافي ومن داخل محلية الخرطوم كان من داخل مؤتمر شورى المؤتمر الوطني بمحلية الخرطوم والتي تمثل أعلى مستوى سياسي في المحلية يعني قمة الإنضباط ولكن المشاهد تحكي الصراعات التي دارت على خلفية استقالة نائب رئيس المؤتمر بالمحلية العميد الفاضل الختمي وقبول الاستقالة من رئيس المؤتمر الوطني بالمحلية المعين وهو المعتمد الجديد دون عرض الاستقالة على الشورى وقد اعتبرت الاستقالة نتيجة تدخل واستفزاز من بعض القيادات بالولاية ومؤتمر الشورى الذي انعقد ليلة الثلاثاء 1/12/2008م جسد الخلاف بين الحركة الاسلامية وقواعد المؤتمر الوطني التي تمثل التنوع والتي تدافقت للانضمام أخيراً ، ومن داخل مؤتمر الشورى تحامل رئيس الشورى ليبعد أحد المرشحين فحدث الهرج والمرج ووضح عدم الإنضباط وأصر رئيس الشورى على أخذ الأصوات بالوقوف في مواقع معينة ليبدأ الإيحاء والتأثير والمجابدة الشئ الذي دفع المرشح لمنصب نائب الرئيس العميد الفاضل الختمي ليعلن انسحابه حفاظاً على وحدة الحزب!

    والسؤال الذي يفرض نفسه لماذا أصر رئيس شورى المؤتمر الوطني بمحلية الخرطوم على عقد المؤتمر بمقر جمعية القرآن الكريم بالرياض ألا يعلم بان عضوية الشورى والمؤتمر الوطني فيها من غيرالمسلمين؟ وألا يمكن عقد المؤتمر في إحدى دور الحزب؟ وهل يمكن أن يمنح مقر جمعية القرآن الكريم للحركة الشعبية لتعقد مؤتمراً والحركة تضم المسلمين والمسيحيين مثل المؤتمر الوطني!

    ولعقد المقارنة بين حفل الحركة الشعبية قطاع الشمال وبين ما تم في مؤتمر شورى الخرطوم أقول أن المؤتمر الوطني لم يرتب صفوفه بعد بالرغم من انه يملك الأغلبية والملاحظة الثانية هي أن أعداداً من حضور الشورى غيرت مواقفها بعد الإصرار على أخذ الرأي بالوقوف وإشهار المواقف والسؤال كيف سيكون الحال في الانتخابات ست الاسم عندما يقف الناخب لوحده وراء الستارة حيث لا تأثير ولا إشارة ولا خوف.. وهل فعلاً قد تحقق الإلتزام والثبات على المبادئ؟

    إن ما حدث في ليلة الثلاثاء يستدعى التخلص من الحمل الكاذب والإستعلاء والبداية الجادة في مراجعة الحسابات ولابد من التركيز على الفئة المؤمنة وأخطر المؤشرات في ليلة الثلاثاء التي إنعقد فيها مؤتمر شورى المؤتمر الوطني بمحلية الخرطوم هو التحرك الذي قامت به عناصر الحركة الإسلامية بهدف السيطرة والإستحواذ على المواقع وهذا التحرك الذي أدى لإنتزاع موقع نائب رئيس المؤتمر الوطني بتأثيرات واضحة سيكون له ما بعده وستبدأ الكويمات والشللية والتصنيف بين من سبق ومن صدق ولابد من تدخل العقلاء لإحتواء الأمر وإعادة الأمور إلى نصابها ليعمل الحزب موحداً ويعود للمقارنة بين ما تم في حفل المقرن ومؤتمر شورى المؤتمر الوطني بمحلية الخرطوم لابد من الإشارة لظاهرة حضور قيادات الحركة الشعبية لكل مناسباتها وعلى مستوى العبارات الثقيلة في حين أن قيادات المؤتمر الوطني لا تهتم كثيراً بتلبية الدعوات الموجهة من قواعدها في المناطق والأقسام وعلى سبيل المثال أشير لاحتفال أقيم بمناسبة اليوم السنوي للمسنين بتاريخ 9/11/2008 بحي السجانة فالدعوات نقلت لوزراء وسياسيين وقيادات من المؤتمر الوطني وبكل أسف لم يشرف المناسبة أحد من القيادات ومن غير ميعاد وصل موقع الاحتفال ياسر سعيد عرمان ومحمد المعتصم حاكم من الحركة الشعبية قطاع الشمال ولحظة وصول هذه القيادات تحولت مشاعر الحضور 180 درجة مع الحركة الشعبية والمشهد يؤكد أن الإستعداد للانتخابات يحتاج لكسب ثقة الجماهير وكما العاقبة درجات والرزق تلاقيط فان الأصوات تجمع بالتواصل والقرب من الناس حتى لو كانوا في دور المسنين وفي الإنتخابات القادمة الحشاش يملأ شبكته وأحذروا تجربة الأحزاب التي خاضت الانتخابات بأكثر من مرشح!!

    وتجربة انتخابات دائرة الصحافة حسن شبو والشيخ الترابي وتكتل الأحزاب!!
                  

12-06-2008, 04:44 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    كل يـحـب اوبــــامـــا بـطـريـقتــه.
    ---------------------------------------

    سخرية على ebay: أميركي يبيع مرهم أوباما!!
    --------------------------------------

    جميع الحقوق محفوظة © 2001 - 2008 إيلاف للنشر المحدودة Elaph Publishing Limited ©

    GMT 13:15:00 2008 السبت 6 ديسمبر.

    سي.ان.ان

    دبي:
    طرح أميركي على موقع ebay الشهير للمزادات، مرهما زعم أنه الحل لجميع المشاكل الصحية، لكن الجديد في الأمر أنه سمى المرهم الجديد "مرهم أوباما،" قائلا إنه يشبه الرئيس الأميركي المنتخب من حيث قدرته على حل جميع المشاكل. وقال ديف بنجامين على الموقع الإلكتروني "أوباما سيحل جميع المشاكل، مثل ركود الاقتصاد وفقدان الوظائف، وقضايا الرعاية الصحية، والحرب في العراق، والسياسة الخارجية.. وأنا مرهمي سيحل المشاكل وله استخدامات كثير، لذلك أسميته تيمنا بالرئيس المنتخب."

    وأضاف "أوباما دعا إلى القيام بالكثير، وباختصار فإنه سيفعل كل شيء، والمرهم العطري الذي أبعه باسمه يستطيع أن يفعل كل شيء."

    ويبدو أن البائع بحث عن طريقة مبتكرة للسخرية من وعود أوباما، فوضع مرهما مفترضا للبيع على أنه يحل جميع المشاكل، لكنه وضع عليه ملصقا يقول أن مكونات المرهم هي "هواء" فقط. ويبيع بنجامين علبة المرهم الواحدة بـ 4.99 دولارا، ويقول إنه "يقاوم الشيخوخة، ويبيض الأسنان، وينظف الزجاج، إلى جانب أكثر من ألف من الاستخدامات الأخرى."

    وفي حين لم يذكر البائع فيما إذا كان هذا المرهم موجود فعلا، إلا أن إدارة موقع ebay عرضت المنتج تحت خانة "الأشياء الغريبة" فيما عمد آخرون ممن تصفحوا الموقع إلى القول إن "المرهم" لا يعدو كونه "سخرية" من قدرات أوباما، والأشياء التي وعد بتغييرها. ويرى مراقبون إن الوعود الانتخابية التي قدمها الرئيس المنتخب باراك أوباما تبدو أكثر صعوبة الآن، إذ تشهد البلاد أزمة اقتصادية خانقة، فقد خلالها مئات آلاف الأميركيين بيوتهم وظائفهم وأفلست شركات كبيرة.
                  

12-06-2008, 06:10 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    كل يـحـب اوبــــامـــا بـطـريـقتــه.
    ---------------------------------------

    شاب عربي يغني من أجل اوباما.
    -------------------------------

    جميع الحقوق محفوظة © 2001 - 2008 إيلاف للنشر المحدودة Elaph Publishing Limited ©

    GMT 4:00:00 2008 السبت 6 ديسمبر.

    أمال الهلالي من تونس:
    -------------------------

    I have a dream Mr. Obama
    we have a dream Mr. Obama
    We have a dream mama Africa
    With your son Barak Obama
    تجرأ على الحلم سيد أوباما
    أوقف الحروب كلها لما لما لا

    بهذه الكلمات اختار الفنان الشاب احمد الماجري ان يتوج فرحته كفنان وفرحة اكثر من 800مليون افريقي بتتويج الرئيس الأسود اوباما ذي الأصول الكينية الإفريقية يقول الماجري لايلاف: كشاب تونسي وإفريقي حركني فوز اوباما في الانتخابات الرئاسية الأميركية وعشت فرحة الديمقراطية وأردت أن أضم صوتي لبقية الأصوات المنادية بتتويج اوباما رئيسا لأميركا ولاسيما ان فوز باراك يعود فضله لأكثر من ثمانية ملايين شاب قادوا بنجاح حملة اوباما الانتخابية.

    الماجري اشتهر باللون الغنائي الملتزم والايقاع الإفريقي تحديدا "الريفي "الذي يطبع جل أعماله الموسيقية. والجميل في الأمر أن هذا الموسيقي الشاب طبق إيقاع الريفي على كلمات عربية .

    وعن سر اختياره تحديدا لهذا اللون الموسيقي يقول:"الريفي هو أصل الإيقاع الموسيقي ومستنبط أساسا من الطبيعة وكدح العبيد والزنوج في إفريقيا وهو إيقاع ينادي للثورة والعمل وحب الحياة فضلا عن هوسي الشديد ببوب مارلي الذي استطاع بإيقاع واحد أن يغزو العالم ."

    الماجري اشتهر بمساندته كموسيقي للقضايا العربية والإفريقية وقد لقيت اغنيته "عربي نعيش" صدى كبيرا في العالم العربي على اثر اجتياح القوات الإسرائيلية للأراضي اللبنانية وهو دائم البحث والسفر في سبيل تطوير موسيقاه وتطعيمها بأنماط موسيقية جديدة.

    "ماما افريكا"هو اسم الفرقة الموسيقية التي كونها هذا الشاب كما يسعى في المستقبل إلى تكوين فرقة موسيقية جديدة تحمل اسم"افريكا باند "يتكون أعضاؤها من موسيقيين ومغنين من مختلف بلدان القارة الإفريقية.
                  

12-08-2008, 05:58 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    رفض النظر في شكوى تحتج على مواطنية أوباما.

    ---------------------------------------------

    جميع الحقوق محفوظة © 2001 - 2008 إيلاف للنشر المحدودة Elaph Publishing Limited ©


    GMT 16:30:00 2008 الإثنين 8 ديسمبر.

    أ. ف. ب.

    واشنطن:
    رفضت المحكمة العليا الاميركية الاثنين النظر في شكوى ناخب اميركي احتج على انتخاب باراك اوباما رئيسا للولايات المتحدة "لانه لم يولد اميركيا".

    ولم تعط المحكمة تفسيرا لهذا الرفض.

    وجاء في الشكوى التي قدمها الناخب ليو دونوفريو من نيو جيرسي (شرق) ان اوباما المولود من اب كيني وام اميركية "ليس مواطنا اميركيا".

    وطالت الشكوى ايضا منافسه جون ماكين الذي ولد في 1936 في منطقة في قناة بنما التي كان يسيطر عليها الاميركيون.

    ومطلع تشرين الثاني/نوفمبر رفض القضاة شكوى مماثلة اكدت ان اوباما ولد في كينيا رغم انه يحمل شهادة ميلاد تقول انه مولود في هاواي في الرابع من اب/اغسطس 1961.
                  

12-10-2008, 09:58 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    كل يـحـب اوبامـا بـطريقـته:
    ---------------------------------

    بعد أوباما.. العراقيون السود يخوضون الإنتخابات.
    -------------------------------------------------

    جميع الحقوق محفوظة © 2001 - 2008 إيلاف للنشر المحدودة Elaph Publishing Limited ©

    GMT 15:30:00 2008 الأربعاء 10 ديسمبر

    رويترز:


    *** - فوز الرئيس الأميركي مدعم بالزخم المناسب للمطالبة بحقوقهم
    بعد أوباما...
    *** - العراقيون السود يخوضون الإنتخابات ...

    البصرة (العراق):
    كان لإنتخاب باراك أوباما رئيسا للولايات المتحدة أثر في العراق ألهم بعض العراقيين السود وشجعهم على خوض الإنتخابات القادمة أملا في إنهاء ما يصفونه بقرون من التمييز. وقال جلال ذياب ثجيل أمين سر حركة العراقيين الحرة " فوز أوباما عزز الروح المعنوية لدينا ".

    وأضاف أن جماعته ستكون أول من تتقدم بمرشحين سود في أي انتخابات عراقية حين تخوض انتخابات المحافظات المقرر إجراؤها في 31 يناير كانون الثاني.

    وتزامن فوز الرئيس المنتخب أوباما في الولايات المتحدة مع تزايد الدعم الجماهيري لقضيتهم وقال ثجيل "عندما رشح أوباما نفسه نحن أيضا رشحنا ".

    وأضاف أن العراقيين من أصول افريقية غير ممثلين في المناصب العليا ويعانون الفقر والأمية وتكثر الإشارة اليهم بتعبيرات ساخرة.

    ولا يشعر العراقيون الآخرون بأي تمييز ضد العراقيين من أصول افريقية وعددهم غير واضح إلى الاحصائيات. وقال ثجيل ان هناك نحو 300 الف في مدينة البصرة جنوب العراق وحدها.

    أمل بالإنتخابات:
    ---------------------

    وانتخابات المحافظات التي تجري في يناير ستكون الاولى التي ينظمها العراق بموجب القوانين العراقية منذ أطاح الغزو الذي قادته الولايات المتحدة عام 2003 بصدام حسين وستعقبها انتخابات عامة في وقت لاحق من عام 2009 .

    ومن الممكن أن تكون هذه خطوة مهمة للمصالحة بين الجماعات العرقية والطائفية في البلاد بعد سنوات من إراقة الدماء.

    ويقول ثجيل ان السود يعانون التمييز في العراق بسبب لون بشرتهم وأيضا بسبب عدم انتمائهم الى قبائل. وللتقسيمات القبلية والأصول أهمية في العراق وفي معظم أنحاء الشرق الأوسط.

    وقد يتعرض مرشحو حركة العراقيين الحرة الثمانية لرد فعل عنيف من جانب مواطنيهم من أصحاب البشرة الفاتحة الذين يردون بسخط على الاتهامات بالعنصرية ويقولون إن السود يعاملون باحترام.

    ويرون أن محاولة استقطاب الناخبين بناء على العرق مثيرة للشقاق.

    حتى أقرانهم السود في حي الزبير الذي يغلب على سكانه السود في البصرة فقد عبروا عن تحفظاتهم. وقال محمد نزال وهو عامل أسود في أحد المتاجر "ليس هناك تمييز" وهي وجهة النظر التي شاركه فيها رجال أكبر سنا. وأضاف " هناك الكثير من السود الذين أبلوا بلاء حسنا في العراق. هناك احترام".

    لكن ثيجل يرى أن السود في العراق يوضعون في مرتبة أدنى ويرجع هذا جزئيا الى تاريخ من العبودية.

    وقال "لغاية اليوم لم يعط الاسود حقه. لا نرى في مجالس المحافظات أو في البرلمان مدراء أو سفراء...لدينا كفاءات عديدة ولدينا شهادات الدكتوراة لكن للاسف الشديد لم نجد أي اهتمام".

    في حي الزبير الفقير المترب مثل معظم أحياء البصرة وقف سالم حسين يتبادل الحديث مع أصدقائه في الشارع وقال "الناس هنا لا يعاملوننا بأي طريقة مختلفة. لكن انظر بعينيك. هل ترى شخصا أسود واحدا في وظيفة مرموقة".

    وخلال زيارة للبصرة استغرقت خمسة أيام رأت رويترز أن غالبية السود تعمل في الخدمة بالمنازل وتنظيف السيارات.

    ومرشحو حركة العراقيين الحرة للانتخابات القادمة هم مدرسون ومهندسون وموظفون بوظائف مكتبية. ويصرون أنهم ليسوا جماعة تمثل مصالح خاصة وانهم يريدون معالجة المشاكل التي يواجهها الجميع مثل البطالة.

    "عبد" :
    -------------

    ومنذ زمن بعيد سيطر السود يوما ولفترة قصيرة على جنوب العراق حين اندلع تمرد سنة 869 ميلادية قام به أشخاص من شرق افريقيا جلبهم أصحاب الاراضي في البصرة ليكونوا عبيدا ويعملوا في تجفيف الاهوار في جنوب العراق الحار الرطب.

    وفي نهاية المطاف سيطر المتمردون على البصرة بل وأجزاء من ايران لكن بحلول عام 883 سحق التمرد وسلم رأس زعيمه للخليفة العباسي في بغداد.

    وقال ثجيل "منذ ذلك الوقت ولغاية الوقت الحالي لم يجد الاسود مكانة مرموقة في المجتمع. كانوا يعانون كخدم وعبيد وأقسى من ذلك فكان الانسان الاسود يعمل بالاعمال الحقيرة". وكما هو الحال في العادة كانت اللغة لب المشكلة.

    وعلى الرغم من إلغاء الرق في العراق عام 1924 استمر استخدام كلمة "عبد" لسنوات عديدة ولا يزال الكثير من الناس يستخدمون هذه الكلمة لوصف شخص أسود. ويقول من يستخدمون هذه الكلمة انهم لا يقصدون الاهانة ولا يستخدمونها الا كتعبير وصفي.

    وفاقم من الجدل حقيقة أن بعض العراقيين لهم لون البشرة الداكن نفسه الذي يتسم به العراقيون من أصول افريقية.

    لكن بالنسبة إلى بعض الذين لا يعنيهم لون البشرة في شيء فان الاصل والقبيلة هما الأهم كما أن النسب المجهول او الانتساب لجد من العبيد كلها مسائل غير مقبولة.

    وقال عراقي بشرته داكنة طلب عدم نشر اسمه "لا يمكن ابدا أن أسمح لبناتي بالزواج من عبد...ما هي قبيلته.. هل يعلمون من هم أجدادهم".

    وتريد حركة العراقيين الحرة حظر استخدام كلمة "عبد".

    كما تريد ايضا أن يعتبر السود أقلية وهي الوضعية التي تمنح بعض المزايا للمسيحيين والتركمان واليزيديين والشبك في العراق والذين يتشابهون في ملامحهم الجسدية مع أغلبية العراقيين بينما يبدو اختلاف السود عن أغلبية العراقيين واضحا.

    وقال ثجيل ان مطالبهم الرئيسة هي أن يعتبروا أقلية لكي يكون لهم مادة في الدستور تحمي السود وتعاقب من يستخدم كلمة " عبد" بوصفها قذفا وتابع أنهم يريدون اعتذارا عن جرائم الماضي.

    ومن المستبعد أن تتحقق هذه المطالب على المستوى المحلي لكن فوز حركة العراقيين الحرة في انتخابات المحافظات في يناير يمكن أن يعطي زخما للانتخابات البرلمانية التي تجري في وقت لاحق.

    تأييد ورفض:
    -------------------

    وعبر عراقيون شبان في حي الزبير عن تأييدهم للحركة واستشهد البعض بنجاح أوباما. وقال مهند عمران "العنصرية ليست واضحة لكنك تشعر بها. لدي مؤهلات وصديقي العربي لديه المؤهلات نفسها. هو يحصل على الوظيفة وانا لا".

    ويرى عراقيون من اصحاب البشرة الفاتحة أن حركة العراقيين الحرة ومطالبها تطرح فكرة التمييز في مجتمع لا تمثل فيه قضية اللون مشكلة.

    وقال فرحان الحجاج وهو مهندس كان يتسوق "السود أصدقاؤنا وهم عراقيون. ليس هناك اختلاف بيننا. هذه الحركة عنصرية في الواقع".

    ويقول حامد حمدان استاذ التاريخ في جامعة البصرة ان الزواج المختلط شائع وان هناك سودا حصلوا على تعليم رفيع المستوى وشغلوا مناصب عليا.

    وأضاف أن حركة العراقيين الحرة تركب موجة الشقاق الطائفي والعرقي التي نتجت من سنوات من الحرب.

    وأضاف "هذا استغلال للظرف...طالما أن القضية صارت طائفية وعرقية ودينية" يعتقد بعض الناس أنهم يستطيعون استغلال هذا لتحقيق هدف معين مضيفا أن معظم العراقيين يستخدمون كلمة "عبد" للاشارة الى شخص اسود ببساطة.

    ورد ثجيل قائلا انه يجب أن يكون المرء أسود كي يفهم هذا. وأضاف "أذل كلمة يوصف بها الانسان هي كلمة العبد.

    العبد الذي ليس له قرار العبد الذي ليس له كرامة العبد الذي ليس له انسانية. هذه الكلمة مؤذية جدا. السود يحسون بذلك لكن البعض لا".
                  

12-18-2008, 10:04 PM

بكري الصايغ

تاريخ التسجيل: 11-16-2005
مجموع المشاركات: 19331

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: النوبيون في مصر والسودان يقولون اوباما من "اندينا "... ووزير الخارجية يقول أصوله (Re: بكري الصايغ)

    ( 1 )-
    كل يـحـب اوبامـا بـطريقـته:
    ---------------------------------


    اطلاق اسم اوباما على المواليد الجدد تنتشر في دول العالم.

    -------------------------------------------------------

    جميع الحقوق محفوظة © 2001 - 2008 إيلاف للنشر المحدودة Elaph Publishing Limited ©

    GMT 23:30:00 2008 الأربعاء 17 ديسمبر.

    ( القدس العربي ) اللندنية.

    من النقب وغجر رومانيا الى مدن هولندا
    والبرازيل واندونيسيا.. وعلى اصناف 'الحشيش' في مصر!!!
    ------------------------------------------------------

    لندن - القدس العربي.

    اختارت مجلة 'تايم' الرئيس الامريكي المنتخب باراك أوباما شخصية العام لعام 2008 بعد ان اصبح اول أمريكي من اصل افريقي يفوز برئاسة الولايات المتحدة.
    وقالت مجلة 'تايم' امس الاربعاء ان من وصلوا مع أوباما الى المراحل النهائية في عملية الاختيار هم وزير الخزانة الامريكي هنري بولسون والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي والمرشحة الجمهورية لمنصب نائب الرئيس سارة بالين والمخرج الصيني جانغ ييمو.
    واضافت 'في واحدة من اكثر الانتخابات جنونا في التاريخ الامريكي تغلب (أوباما) على نقص خبرته واسمه الغريب وعلى مرشحين كل منهما مؤسسة سياسية والفواصل العرقية ليصبح الرئيس الرابع والاربعين للولايات المتحدة'.
    ورغم غرابة اسمه الا ان ظاهرة اطلاقه على المواليد الجدد انتشرت في ارجاء العالم، ومازالت المستشفيات تسجل اسم اوباما على المواليد الجدد رغم مرور عدة اسابيع على انتخابه.
    وكان الرئيس المنتخب قد كتب قائلا انه 'ولد نحيفا باسم غريب'. ونقل عن احد افراد جماعة الغجر المضطهدة في عدد من الدول الاوروبية انه عندما شاهد فوز اوباما في التلفاز قفز من الفرح وقال انه شعر ان اوباما واحدا منهم لان بشرته تشبه بشرة الغجر وقرر اطلاق اسم اوباما على حفيده والذي ولد يوم انتخاب اوباما في الرابع من تشرين الثاني (نوفمبر).
    وفي اندونيسيا التي عاش فيها اوباما جزءا من طفولته ودرس في مدارسها وكان زوج امه الثاني مسلما من اندونيسيا فهي 'مجنونة' بكل ما يتعلق بأوباما. واشارت الى اندونيسي اطلق اسم 'حسين اوباما' على مولوده الجديد الذي قال انه جميل وقد يصبح رئيسا يوما ما.
    وفي اندونيسيا مثل السودان ودول افريقية حملت احزاب سياسية اسم اوباما وادخلت شعاره للتغيير في برامجها الانتخابية. والامر ليس مقتصرا على عدد من الدول العالمية، ففي امريكا هناك موجة تسمية اوباما حيث اشارت الى زوجين من هوليوود اطلقا اسم الرئيس على مولودهما الجديد.
    وهناك بعض العائلات البدوية في النقب التي قالت ان اوباما يعود في اصله اليها. وفي ليدن الهولندية قال احد احفاد الحجاج الذي هربوا من الاضطهاد في انكلترا عام 1609 واستقر اخيرا في امريكا انه جده الحاج قضى 10 اعوام في ليدن قبل رحيله لامريكا.
    ويرى عدد من الفقراء والمحرومين في اوباما رمزا للتغيير الذي يبحثون عنه في مجتمعاتهم. ففي البرازيل استخدم عشرة مرشحين اسم اوباما في حملاتهم الانتخابية. وفي المنتخب الوطني لكرة القدم اطلق على احد افراده الغجر لقب باراك اوباما. واطلقت سيدة كويتية على مولودها اسم 'أوباما' اعجابا بالرئيس الأمريكي الأسود.
    وقالت السيدة: إنها 'معجبة جدا' بهذا الرئيس الجديد الذي يعتبر من وجهة نظرها 'الأمل الجديد' للتخلص من السياسة الأمريكية في عهد بوش .
    وادى الفرح بفوز الرئيس الأمريكى المنتخب باراك أوباما إلى حد دفع بتاجر مخدرات مصري إلى تسمية نوع من الحشيش باسم الرئيس المنتخب 'أوباما'.وقالت صحيفة مصرية إن تاجر مخدرات عمره 26 عاما في محافظة مطروح -حوالى 500 كم شمال القاهرة- قرر تسمية نوع الحشيش الذي يروجه باسم 'أوباما' بعد نجاح باراك أوباما في الانتخابات الرئاسية الامريكية.
    وأقدم صاحب محطة وقود في مدينة ديترويت من أصل لبناني، على تغيير اسم محطته لتحمل اسم المرشح الديمقراطي للرئاسة الامريكية باراك أوباما، وإعاد طلاء الواجهات الخارجية والمضخات باللون الأزرق وهو اللون المعتمد في الحزب.

    ************************
    ************************

    ( 2 )-

    في اغنيته الجديدة.. شعبولا يتهم أوباما بتلفيق قضية الحشيش له!!!

    ---------------------------------------------------------------

    جميع الحقوق محفوظة © 2001 - 2008 إيلاف للنشر المحدودة Elaph Publishing Limited ©

    GMT 2:45:00 2008 الخميس 18 ديسمبر

    ( إيلاف ):
    القاهرة - احمد الدسوقي:

    نجح المطرب الشعبي شعبان عبد الرحيم كعادته في خطف الأضواء وان يصبح "حدوتة العيد" التي تناقلتها الألسنة بعد إصابته بوعكة صحية وهبوط حاد في الدورة الدموية أسفرت عن إصابته بغيبوبة وانتقاله إلي مستشفي الهرم وهو بحالة صحية سيئة وكاد أن يودع عالمنا لولا العناية الإلهية التي أنقذته في اللحظات الأخيرة.

    أزمة شعبولا الصحية فجرت عاصفة من التساؤلات خاصة وان الأطباء ارجعوا وعكته إلي تعاطيه مخدر الحشيش بكمية كبيرة وهو ما أكدته التقارير الطبية وتحليل الدم الذي تم إجرائه فور دخول شعبان المستشفي.

    إلا انه وبعد مرور أيام وتجاوز شعبولا مرحلة الخطر تبدل الحال إذ كشفت تحليل العينة عدم احتواء جسده علي أي نوع من المخدرات وتم التحقيق مع شعبان بعد ضبط قطعة حشيش في الجاكيت الذي كان يرتديه ونفي المطرب علاقته به عند التحقيق معه.

    واكد انها تخص أحد الأشخاص المارين الذي قام بنقله إلي المستشفي وأعطاه الجاكيت لأنه كان يشعر بالبرودة عند تعرضه للازمة.

    وما بين الاتهامات التي ترددت حول قيام أسرة شعبان عبد الرحيم بتبديل عينة "البول" التي خضعت للتحليل بمركز السموم، بغرض نفي تهمة تعاطي الحشيش عن "شعبولا" ونفي الأخير ذلك جملة وتفصيلا.

    وأكد انه لا يتعاطي أي مخدرات منذ سنوات وان السبب في وعكته الصحية هو إصابته بمرض السكر مستشهدا في تحقيقات النيابة معه باختيار الداعية الإسلامي عمرو خالد له كي يشاركه في حملته ضد إدمان المخدرات قائلا "الحاج عمرو خالد اختارني من بين كل المطربين لأشاركه حملته ضد الإدمان، واسألوه هل شعبان عبد الرحيم مدمن أو يتعاطى مواد مخدرة؟"

    بعدها ظهر شعبولا في أول إطلالة تليفزيونية معه بعد الأزمة الصحية حيث استضافه الإعلامي محمود سعد في برنامج البيت بيتك ونفي مجددا حيازته لأي حشيش أو مخدرات.

    واكد اعتزاله تدخين السجائر حتى بأوامر الأطباء منذ 13 ديسمبر دون الانتظار ليناير المقبل الذي مر عليه 6 سنوات عندما تعهد بالإقلاع عن التدخين في أغنيته الشهيرة خاصة وان شعبان وبشهادة المقربين منه يتميز بالشراهة في تدخين السجائر لدرجة انه يقوم بتدخين أربع علب يوميا.

    واشار إلى أن الأزمة التي تعرض لها والتي بسببها رأي الموت بعينيه علمته أن التدخين فعلا يسبب الوفاة لدرجة أنه تخيل قبره ودموع أهله.

    ورفض شعبان عبد الرحيم أن يقوم بمقاضاة كل ما اتهمه بتعاطي الحشيش أو المخدرات مؤكدا انه لا يملك سوي أن يقول حسبي الله ونعم الوكيل في كل من افتري عليه.

    وبمجرد استرداد شعبان لعافيته اشتغلت ماكينة الـأليف الخاصة بشاعره وصديقة ورفيق دربه إسلام خليل وقام بكتابة أغنية جديدة لشعبولا حول أزمته الأخيرة يتهم من خلالها الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما أو إسرائيل بتلفيق القضية له ودس قطعة الحشيش له.

    وأكد شعبولا أنه سيقوم بغناء هذه الأغنية الجديدة قبل مطلع 2009، وسيقدمها ويهديها لكل جماهيره في مصر والعالم العربي.

    وتقول كلمات الأغنية:
    ------------------------

    خلاص بقيت كويس وبأحمد ربنا .. وباشكر كل واحد جه لحد عندنا

    قالوا خد حتة حشيش وقالوا كتير حكايات .. والنعمة ما خدت حاجة وكل دي إشاعات

    أنا لما أغمي علي غبت عن الوعي ساعات .. وعلى الإنعاش خدوني عملوا لي إسعافات

    ناس قالوا كان مبرشم وناس قالوا معاه حشيش .. عايزين حبة مصايب يتحطوا على الأفيش

    كان عالي علي السكر وأتصبت بشوية إعياء .. ويادوب باركب عربيتي وحصللي شوية إغماء

    لا شربت حشيش ولا غيره ولا في اليوم د اتعشيت .. أنا كنت حاصلي العيد وأدبح قدام البيت

    سألوني في مين تشك علشان عايزين دليل .. أنا قلت يمكن أوباما أو حد في إسرائيل

    ده مقلب بس ساقع من حتة واد عبيط .. يا إما مطرب واقع عايز يبقى له سيط

    تاريخي نضيف مشرف والكل بيعرفوه .. فيه ناس حاقدين عليا عاوزين يلوثوه

    أنا حب الناس بقيلي ونفعني في محنتي .. والشعب كله دعالي وساندني في أزمتي

    خلاص بقيت كويس وبأحمد ربنا .. وباشكر كل واحد جه لحد عندنا

    من جانبه دافع إسلام خليل عن شعبان عبد الرحيم مؤكدا انه لا علاقة بين الإبداع وتدخين "الحشيش".

    واستبعد أن يكون الحشيش هو سبب الأزمة الصحية التي تعرض لها شعبولا مشيرا إلي أن من يتحدثون عن تعاطي شعبان للمخدرات يهدفون إلي تشويه صورته بعد أن قدم أغاني عن أكثر القضايا التي تهم الشارع العربي "أنا بكره إسرائيل- الضرب في العراق - اثنين عساكر حول حرب لبنان وإسرائيل" والأغنية التي تحدثت عن الإساءة للرسول علية الصلاة والسلام و"هبطل السجاير وأعيش إنسان جديد" وأخيرا أغنية اوباما الرئيس الامريكى المنتخب وأغنية أنفلونزا الطيور وغيرها من اغانى ناجحة أثرت في الوطن والمواطن المصري والعربي.

    ************************
    ************************
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de