الدرس الاول:الديموقراطية هي الحل..لانها تعالج كل امراض المجتمع على المدى البعيد لانها توفر 1- المنابر الحرة 2- القضاء المستقل والعادل ............ عندما قال الراحل المقيم الدكتور قرنق (انا امثل الاغلبية) قال الحقيقة لانه حمل مشروع المهمشين تماما كما فعل اوباما.. لذلك نشط كل الامريكيين في هذه الانتخابات ولم يتقاعسو او يتواكلو..ولكل مجتهد نصيب ............ الذى لم يتوفر للدكتور قرنق وتوفر لاوباما.... ازمة المنابر الحرة... وسوء اخلاق الساسة لمصفوفة السودان القديم وصراعهم الوضيع..والحمدالله امريكا ما فيها اخوان مسلمين(بنو تغلب) ولا احزاب رجعية كحزب الامة.. ......... فمتى يحرص المهمشين في السودان على تنظيم انفسهم للانتخابات القادمة..ويجتهدو كما فعل مهمشين امريكا..
الدرس الثاني ان السلطة تكليف وليس تشريف ومحددة بالدستور وموقتة بالزمن القضاء مستقل ويحاسب الجميع والاعلام حر والفرص متكافئة لكل المرشحين
... ونحن السلطة عندنا على طريقة من نعمره ننكسه في الخلق والاعلام على طريقة (فرعون وقلة عقله)...وما حدث لاجراس الحرية تتحدى الملل اكبر شاهد وبعد داك التبجج المخزي من ايام امريكا قد دنا عذابها الي..امريكا الزينا ما موقعة على المحكمة الجنائية الدولية والفرق بينم وبيننا هم في قمة العالم ونحن في قاع العالم عريان(...) ولابس سديري
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة