|
|
 توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير
|
Quote: 27-05-2007, 03:57 م
Nazar Yousif
.
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 3749
مؤتمر جوبا.. من يقاطع من؟ عبد الواحد أم خليل ابراهيم
ما بين أسمرا وأنجميناتجرى المشاورات لضمان نجاح مؤتمر جوبا
وفى ظل المواقف القديمة تبقى مقاطعة المؤتمر من قبل طرف فى غياب
الآخر خطأ سياسى فادح .. فهل سيذهب عبد الواحد فىحالة غياب خليل ابراهيم
أم العكس تماما؟
|
مؤتمر جوبا.. من يقاطع من؟ عبد الواحد أم خليل ابراهيم
Quote: 26-06-2007, 07:49 م
Nazar Yousif
.
تاريخ التسجيل: 07-05-2005
مجموع المشاركات: 3749
أذاوقع انقلاب عسكرى .. لا سمح الله .. هل ستتوحد حركات دارفور
ستواجه قيادة الانقلاب مشكلة بشأن ولايات دارفور الثلاث.
من سيمثل دارفور الكبرى؟
فشلت أبوجا..
تأجل مؤتمر جوبا..
قام مؤتمر باريس رغم أنف الجميع..
بعض الحركات ستجلس مع المؤتمر الوطنى
ولكنها لا تقبل بالتنسيق مع من انشق عنه!!
بعض الحركات لم تنفطم بعد وتعلن موقف صريح من علمانية الدولة!!
وفق هذا وذاك فشلت القيادات التاريخية لدارفور فى كسر هذا الجمود!!
عليه من سيغامر ؟
|
أذاوقع انقلاب عسكرى .. لا سمح الله .. هل ستتوحد حركات دارفور
لقاء بين سلفاكير وخليل إبراهيم بجوبا قريباً
Quote: وافقت «حركة العدل والمساواة» على مبادرة «الحركة الشعبية» الخاصة بتوحيد حركات دارفور، واعلنت عن زيارة زعيمها الدكتور خليل ابراهيم لجوبا قريباً .
وبحث وفد الحركة الشعبية برئاسة الامين العام باقان اموم في اجتماع مطول امس بزعيم حركة العدل والمساواة في تشاد، قضايا السلام في دارفور.
وقال القيادي في الحركة بشارة سليمان لـ «الصحافة»، ان الاجتماع تناول قضايا السودان بصورة عامة ، والسلام في دارفور، الى جانب العلاقة ما بين الطرفين ،مبيناً ان الطرفين اتفقا على ان يأخذ كل اقليم نصيبه من السلطة والمشاركة فيها بمعايير محددة.
وذكر ان الطرفين اتفقا على عقد اجتماع مشترك بجوبا فى نوفمبر المقبل لمناقشة قضايا سلام دارفور والتحول الديمقراطي والحريات والأزمات والوحدة، واكد ان ابراهيم وافق على دعوة «الحركة الشعبية» لزيارة جوبا.
واشار سليمان الى انهم ابلغوا وفد «الحركة الشعبية» رفضهم القاطع لمبادرة اهل السودان ، واوضح ان حركته طالبت بضمانات حقيقية للسلام بدارفور وبرعاية دولية للمبادرة القطرية اسوة باتفاقية السلام الشامل.
وفي السياق ذاته، كشف القيادي بحركة العدل جبريل إبراهيم في حديث لاذاعة الامم المتحدة ، عن لقاء مرتقب بين سلفاكير وخليل إبراهيم خلال الأيام القليلة المقبلة.
|
http://www.alsahafa.sd/News_view.aspx?id=57175
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
عرمان : الوسيط القطري يحتاج للاتصال بحركات دارفور للتنسيق معها ومعرفة رؤيتها (Re: Nazar Yousif)
|
عرمان : الوسيط القطري يحتاج للاتصال بحركات دارفور للتنسيق معها ومعرفة رؤيتها
Oct 31, 2008, 20:35
سودانيزاونلاين.كوم Sudaneseonline.com
الحركة الشعبية تؤكد ان حركة العدل والمساواة المتمردة في دارفور مع السلام والتفاوض وترتيبات لاجراء لقاء بين رئيسي الحركتين في وقت قريب
عرمان : الوسيط القطري يحتاج للاتصال بحركات دارفور للتنسيق معها ومعرفة رؤيتها
اكدت الحركة الشعبية لتحرير السودان بزعامة النائب الاول للرئيس السوداني سلفاكير ميارديت انها لمست بوضوح ان حركة العدل والمساواة بزعامة دكتور خليل ابراهيم تقف مع تحقيق السلام والتفاوض ، وكشفت عن ترتيبات لعقد لقاء يضم ميارديت وخليل ابراهيم في اقرب فرصة ممكنة ، وجددت تآييدها للمبادرة القطرية ، لكنها دعت في ذات الوقت الوسيط القطري الى اجراء لقاءات مع الحركات المسلحة للتنسيق معها ومعرفة رؤيتها وان تكون جزءاً من المشاروات في القضايا الاجرائية والموضوعية .
وقال نائب الامين العام للحركة الشعبية لتحرير السودان ياسر عرمان ان وفد حركته اجرى لقاءاً مطولاً مع رئيس حركة العدل والمساواة وععداً من قياداتها من بينهم ، احمد ادم بخيت نائب الرئيس ، نائب القائد العام سليمان صندل ، مستشار الشؤون السياسية ابوبكر حامد ، الى جانب حسين عبدالله عقيد وجمال حسين ، مشيراً الى ان اللقاء بدأ منذ مساء الاول من امس وحتى فجر امس على الحدود السودانية بحث فيه الطرفان مجمل قضايا الاوضاع السياسية الراهنة في السودان ، وقال ان الطرفين اتفقا على ان السلام يجب ان يظل الاستراتيجية الثابتة لجميع الاطراف ، وتابع ( اتفقنا على لقاء ثانٍ بين النائب الاول للرئيس السوداني رئيس حكومة الجنوب ورئيس الحركة سلفاكير ميارديت مع زعيم حركة العدل والمساواة خليل ابراهيم في اقرب فرصة ممكنة على ان ترسل الاخيرة وفداً منها الى جنوب السودان لبحث ملف السلام وتشكيل رؤية مشتركة على نحو تفصيلي ) .
واوضح عرمان ان مجهودات حركته تشمل دول جوار هامة على رأسها ليبيا ، مصر وارتريا وان الحركة ستدعم المجهودات القطرية ، وقال ( نرى ان تكون المبادرة قطرية افريقية ودولية وان تشمل الاتحاد الافريقي والامم المتحدة والا تستثني دول الجوار ) ، وشدد على ان حركته ليست وسيطاً في قضية دارفور ، واضاف ( نحن اصحاب مصلحة وطرف سوداني اصيل في قضايا السلام العادل والاستقرار والتحول الديموقراطي والتنمية المستدامة ) ، وقال ان لقاء وفده برئيس العدل والمساواة تناول مختلف قضايا السلام ، وتابع ( لسنا في عجلة من امرنا لان كل هذه القضايا تحتاج الى صبر واننا لمسنا بوضوح ان حركة العدل والمساواة مع السلام والتفاوض ) ، مشيراً الى ان حركته سبق وان ايدت المبادرة القطرية ، داعياً الوسيط القطري الى اجراء اتصالات بالحركات ودعوتها للتنسيق معها ومعرفة اراءها ، وقال ( يجب ان تكون الحركات جزءاًُ من التشاور في القضايا الاجرائية والموضوعية ) .
وقال عرمان ان المتوقع ان يلتقي وفده بعد عودته الى الخرطوم بقيادات المؤتمر الوطني ، وكشف عن لقاء سيجريه الوفد الاثنين القادم في الخرطوم مع مسؤولة الشؤون الافريقية بالخارجية الامريكية جنداي فريرز ، واصفاً الزيارة الى انجمينا ولقاءات الوفد بالناجحة ، وقال ان الوفد عقب عودته من الحدود السودانية اجرى لقاءاً اخر مع اللجنة التي كان شكلها الرئيس التشادي ادريس ديبي ، الى جانب لقاء مع ممثلي الحركات قبيل مغادرته العاصمة التشادية عائداً الى الحرطوم ، مشيراً الى ان وفد الحركة خلال زيارته معسكر اللاجئين السودانيين في منطقة ( قوز بيضة) تباحث مع ممثلي المعسكر اوضاعهم ، وقال ان حركته اكدت موقفها الثابت من السلام العادل والشامل والعاجل لقضية دارفور وقد شكر للحكومة التشادية لاستضافتها اللاجئين السودانيين ، واضاف ان لقاءاً مماثلاً اجراه الوفد مع ممثلي منظمات الامم المتحدة تم التأكيد على ضرورة الاسراع في حل النزاع بشكل مرضي وعودة الاجئين الى بلادهم في ظل سلام نهائي وشامل .
من جهته قال الناطق باسم حركة العدل والمساواة احمد حسين ان حركته والحركة الشعبية لديهما دور كبير في قضايا الهامش ، معتبراً ان لقاء الجنوب الذي ستعقده الحركتان سيدفع بجهود تحقيق السلام العادل ووحدة السودان والتحول الديموقراطي ، واضاف ان لقاء رئيس حركة العدل والمساواة بوفد الحركة الشعبية كان شفافاً ، تاريخيا ، ناجح وبناء وان الطرفين امنا على خطورة الاوضاع في السودان ودورهما في تحمل مسؤوليتهما التاريخية ، مشيراً الى خليل دعا الى ضرورة توحيد الجهود الاقليمية والدولية في وساطة واحدة لوقف اي تضارب ، وقال ان رئيس حركته ادان لوفد الحركة الشعبية تصريحات مسؤول ملف دارفور في الحكومة السودانية نافع علي نافع التي رفض فيها منح دارفور الاقليم الواحد معتبراً ان تلك التصريحات توضح ان المؤتمر الوطني غير جاد في تحقيق السلام ، واضاف ان حركته اكدت انها جاهزة من اجل تحقيق السلام بمخاطبة جذور المشكلة ، وتابع ( جددنا الا تناقض بين تحقيق العدالة والوصول الى سلام شامل ) في اشارة لمذكرة مدعي عام المحكمة الجنائية في توقيف الرئيس السوداني عمر البشير .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: Nazar Yousif)
|
10 مايو2008
سجلت حركة العدل والمساواة زيارة الى
الخرطوم لقلب نظام الحكم .. جرأة عملية
الذراع الطويل بقيادة رئيس الحركة وقيادات
الصف الأول أثبت احتمالية الانقلاب
وتحدثنا عن مؤتمر جوبا .. ولكن
ها هى قيادة الحركة تأخذ بزمام المبادرة
عبر لقاءات مطولة شملت لندن ن واشنطون ، أسمرا
وأخيرا أنجمينا على أن تتوج الجهود بلقاءات جوبا .
وكما أسلفنا من قبل .. لابد من جوبا وان طال السفر.
هذا العمل الممنهج يعيد شعار
سلفا كير للتغيير لدائرة الضوء .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: Nazar Yousif)
|
سلام يا ناذر..
اتمني ان تكون اللقاؤات موفقه وناحجه..وقطعا توحيد الحركات مفيد اكثر لأهل دارفور ويساعد علي قوة المقاوضات في القضيه وبالتالي في النتائج..
ومن ناحيه اخري نتمتي ان نري علي ارض الواقع دور قوي وايجابي مستمر من سيلفاكير كقائد للحركه الشعبيه ونائب رئيس للنظام الحاكم في السودان في مختلف أمور الوطن وخاصة في الوضع الحالي لدارفور وقضايا السلام في كل أرجاء السودان..
| Quote: وقال ان الطرفين اتفقا على ان السلام يجب ان يظل الاستراتيجية الثابتة لجميع الاطراف ، وتابع ( اتفقنا على لقاء ثانٍ بين النائب الاول للرئيس السوداني رئيس حكومة الجنوب ورئيس الحركة سلفاكير ميارديت مع زعيم حركة العدل والمساواة خليل ابراهيم في اقرب فرصة ممكنة على ان ترسل الاخيرة وفداً منها الى جنوب السودان لبحث ملف السلام وتشكيل رؤية مشتركة على نحو تفصيلي ) . |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: Muna Khugali)
|
الأخت منى خوجلى
مع امناتنا أتوقع أن يأخذ الشباب بزمام المبادرة فالقيادات الوسطية فى الأحزاب والحركات
يقع عليها دور محورى فى احداث التغيير وكسر الجمود وذلك عبر وضع فاصل بين كل الموروث السلبى
للحركة السياسية السودانية فنحن لا زلنا ندفع ثمن خلافات الديناصورات ممن شكك فى حركة اللواء الأبيض،
من زرع الفتنة فى مؤتمر الخريجين لينقسموا الى شوقست وفيليست ( عقد أول جمعية عمومية فى 12 فبراير1938)
وتواصل نقل خلافات كلية غردون ، حنتوب ، ودادى سيدنا ، خورطقت الى العمل العام ليتبادل الخريجون المواقع بين
حكومات شمولية وأخرى منتخبة الشئ الذى أدى الى أن لا تصل انتفاضة مارس /أبريل 1985 الى غاياتها لتنقض ما يسمى
زورا بالحركة الاسلامية عاى الحكم فى الخانم من يونيو 1989 ... ولكن لا زلنا نحمل جرثومة تحطيم الذات لنتفق على
ما كان يسمى التجمع الوطنى الديمقراطى فى اكتوبر 1989 وننفض عنه دون اعلان حله أو وفاتة ليختزل فى مقاعد فى حكومة
الوحدة الوطنية وبئس الحال أناس جلسوا فى الكراسى بأسم الشهداء والفقراء والمظلومين ولكن لا يلتقونهم لسماع شكواهم.
الفريق سلفا كير تقع عليه مسؤليات تاريخية يتعامل معها وسط تعقيدات وتوازنات نأمل أن ينجح مع فريقه فى انجازها
والشئ المؤكد أنه يسمع للجميع فقد شهدت اجتماعات السكرتارية القومية الجديدة نقدا لازعا من من القيادات الشابة الشئ الذى أدهش
بعض من تم تعيينهم حديثا فى السكرتارية القومية والنقد نفسه وجه الى وفد الحركةعند زيارة لندن فى أغسطس 2008 بقيادة باقان أموم .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: د.فاروق ابوكساوي)
|
دكتور فاروق ابو كساوى
بروفسيرات وشيوخ ما يسمى بالحركة الاسلامية والذى نهلوا
من علوم الغرب أيام شهر العسل يعلمون جيدا أن الخط المستقيم
هو أقصر الخطوط بين نقطتين ويعلمون علم اليقين بأن لكل فعل رد
فعل مساوى له القوة ومضاد له فى الاتجاه.. ولكنها المكابرة يسمونها
انتفاضة رجب المباركة ويحتفلون بها فى السادس من أبريل ، يأتونك بقميص
عثمان وهم من قده من دبر وأتى عليه بدم كذب ، أصبح التواهم قاعدة عامة
واستقامتهم استنثناء يهددون الناس بحزم السلم وضرب غرائب الابل ولكن يخشون
على حياتهم عندما تزورهم حركة مسلحة فى عقر دارهم ، يرفعون المصاحف على أسنة
الرماح يوم تلهيم التجارة . ونحسب ذلك خيرا فعشرون عاما لتعرية ما يسمى بالحركة
الاسلامية ومشروعها وهزيمتها فكريا قد تكون قربان الانتعتاق من الشمولية وللأبد .
مبادرة " أهل الحكام " تذكرنى بسئ الذكر الاتحاد الاشتراكى السودانى وخطبه ومسيراته
المليونية . لا يخفى على أحد أن ترتيب بيت الحركة الشعبية أخذ الكثير من الوقت بعد الرحيل
المفاجئ لدكتور جون قرنق مع وجودها مع شريك يدمن المماطاة والتسويف من اجل التنصل من استحقاقات
السلام وأشاطر الرأى فى تحركات الحركة الشعية والتى تزعج ديناصورات الشمولية وقلق مضجعهم ليل نهار .
مع مودتى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: Nazar Yousif)
|
Its too late , poeple moved on
Quote: .دعوة لتفعيل التجمع الوطني الديمقراطي للعب دور سياسي يخرج البلاد من الاحتقان
بواسطة: admino
بتاريخ : السبت 01-11-2008 06:05 صباحا
التجمع الوطني: ندعو لقائمة واحدة في الانتخابات لإلحاق هزيمة ساحقة بالإنقاذ
المؤتمر الشعبي: إعلان الوطني قيام الانتخابات في موعدها متاجرة ومزايدة سياسية
واشنطن – عبد الفتاح عرمان
الخرطوم – رشا عوض
دعا الناطق باسم (التجمع الوطني الديمقراطي) إلى إحياء الكيان السياسي من جديد ودخول الانتخابات العامة المقبلة بقائمة واحدة تحت مظلة التجمع، مؤكداً جاهزية التجمع لخوض الانتخابات بعد الاطمئنان إلى توفر الشروط الموضوعية اللازمة لنجاحها، وتوعد بإلحاق الهزيمة الساحقة للانقاذ في حالة كانت الانتخابات حرة ونزيهة ومراقبة، في غضون ذلك شدد (المؤتمر الشعبي) على ضرورة وحدة قوى المعارضة من أجل دور قومي وتنظيمي معارض، من أجل المحافظة على السودان)، مُقراً بوصف المعارضة بالتلكؤ.
وقال المتحدث الرسمي باسم التجمع الوطني الديمقراطي والقيادي بالحزب الاتحادي الديمقراطي حاتم السر في تصريحات خاصة لـ " أجراس الحرية" إن الظروف السياسية الراهنة بالبلاد اقتضت تفعيل دور التجمع، مشيراً إلى أن اتخاذ هذه الخطوة التنسيقية بين التجمع والحركة في هذا التوقيت بالذات هي رسالة ذات أبعاد ومعانٍ استراتيجية،
|
http://ajrasalhurriya.net/ar/news_view_104.html
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: Nazar Yousif)
|
وتنعي حركته العدل بقبولها إيفاد مندويبن عنها الى جوبا شهوراً من الرفض والتعنت حيال التعامل مع مبادرة الحركة الشعبية لتوحيد مواقف الحركات, حتى وإن لم يعني موافقتها على المشاركة فى الورش التي تضم مختلف الحركات التي تراها حركة خليل صغيرة وليست بذات وزن يؤهلها للجلوس معها على قدم المساواة, يقول الناشط السياسي فى قضايا دارفور المحامي الصادق علي حسن لـ(الأحداث) إن الحركة الشعبية تجد نفسها بحاجة للتعامل مع حركة العدل والمساواة كونها تطرح نفسها, راعياً للمهمشبن ويالتالي لا يمكنها تجاوز حركة خليل بما أثبتته من وجود حقيقي, كما أن الأجواء باتت مواتية لنجاح الدور القطري المرتقب تسلمه ملف التفاوض فى القريب العاجل, مضيفاً ان إشارات حركة العدل والمساواة لتقبل الدور القطري تجعل من قبولها التنسيق فى الجنوب مهماً , مؤشراً لجمع مواقف الحركات على صعيد واحد , فى خطوة تدعم مقبولية الدور القطري, ويؤكد الصادق أن اللقاء يعني أن حركة خليل قررت الجلوس مع الحكومة للتفاوض, وجعلت من اللقاء مع وفد الحركة الشعبية مقدمة لكل ما سيلحق من محادثات سياسية بالرعاية القطرية.
http://www.alahdathonline.com/Ar/ViewContent/tabid/76/C...D/18141/Default.aspx
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: Nazar Yousif)
|
| Quote: The NCP intelligence chief, Salah Gosh, boastfully stated that he averted the collapse of Igaz regime by cooperating with the CIA following al-Qaeda’s attacks on America. It also helped that the NCP suddenly became serious about reaching peace in the South or face some unspecified consequences. The Bush administration was more than eager to accommodate the NCP government as long as they met the minimum requirements. The intelligence cooperation far outweighed the massacre that was taking place across Darfur in the early part of the 2003. The value of this intelligence cooperation remains unknown to the rest of us but it must have been worth the effort. Such cooperation will not be possible under an Obama administration because it will demand to see an end to genocide in Darfur. |
http://www.sudaneseonline.com/spip.php?article29101
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: Nazar Yousif)
|
تقرير: خالد البلوله إزيرق
ورحلة البحث عن سلام دارفور تتواصل مسيرتها دون توقف، والكل يلهث وراء كل بصيص أمل يضىء الطريق المعتم، والحركة الشعبية تمضي مع اللاهثين وراء السلام المفقود، وبعد جهودها الداخلية لتوحيد الحركات، اتجهت خطاها الى تشاد حيث حركة العدل والمساواة، ومن غير إعلان مسبق يلتقي وفدها الزائر الى هناك بالدكتور خليل إبراهيم زعيم حركة العدل والمساواة.
رحلة وفد الشعبية الى تشاد المباركة من قيادات المؤتمر الوطنى، لطى الخلافات مع تشاد وبحث سبل تحقيق السلام في دارفور، يبدو أنها زيارة أعد لها بعناية، وأن توقيتها يبدو أكثر مواءمة لأجندتها، فالوفد بقيادة باقان أموم وياسر عرمان، جاءت زيارته في وقت بدأت تشهد فيه العلاقة بين الخرطوم وإنجمينا نوعاً من الإنفراج، بعد جهود الوساطة التى تقودها ليبيا، بعودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، بعد إنقطاع بسبب الإتهامات المتبادلة بدعم كل طرف لمعارضة الآخر، وقد لعبت الشعبية دوراً كبيراً في عودة العلاقات لطبيعتها عبر جهود وزير الخارجية دينق ألور.
وقد اكتسبت الزيارة بعدها الأكبر في لعب دورها على المسرح الداخلى، بعد لقاء الوفد بالدكتور خليل إبراهيم، وهو لقاء يبدو أنه كان المقصد الأساسي لزيارة الوفد، كما لا يستبعد محللون أن يكون اللقاء تم بإيحاء من المؤتمر الوطني، لإعتبارات موضوعية وضرورية حتمتها مجريات الأحداث المتسارعة، وفي وقت يبتدر فيه المؤتمر الوطنى سلسلة حوارات مع القوى السياسية لجهة جمع الصف الوطني لمواجهة التحديات التى ستفرزها مذكرة توقيف الرئيس البشير من قبل مدعي المحكمة الجنائية الدولية، وقد تمخضت تلك اللقاءات عن مبادرة أهل السودان التى أطلقها رئيس الجمهورية اثناء زيارته مؤخراً لدارفور. وكان وزير الخارجية دينق ألور قد قال في المؤتمر الصحفي المشترك مع وزير الخارجية المصري أول أمس «ان المباحثات التي تمت بين الحركة الشعبية ورئيس حركة العدل والمساواة، تصب في اطار اسهام الحركة لتهيئة المناخ لمفاوضات الدوحة، مشيرا الى ان د. خليل، أبدى استعدادا وتفهما للمبادرة العربية وأكد لوفد الشعبية استعداده للمشاركة في مفاوضات الدوحة، واصفاً الخطوة بالمهمة لجهة تهيئة الأرضية المناسبة لانطلاق مفاوضات الدوحة، وجدية الحكومة في الوصول لحلول للأزمة عبر المبادرة القطرية.
وفي قراءته للقاء الشعبية والعدل والمساواة وما يتمخض عنه، ذهب د.آدم محمد أحمد أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهرى في حديثه لـ»الصحافة» الى أن «المؤتمر الوطنى العلاقة بينه والحركات تشهد تباعداً، وتبدو الشعبية اكثر قرباً من هذه الحركات، والمرحلة تتطلب التحرك لإحداث السلام في دارفور عبر المفاوضات، ولا يمكن ان يتم ذلك إلا بمشاركة الحركات، ولإنجاح المبادرة العربية ومبادرة أهل السودان لا توجد جهة مؤهلة داخل الحكومة سوى الشعبية للإتصال بالحركات، كما أن الشعبية تريد بالخطوة ضرب عصفورين بحجر واحد، تحقيق السلام والتنسيق للتحالفات المقبلة، وتحركها ليس بعيداً عن رؤية الوطنى لإنجاح المبادرتين».
ويبدو أن ما حفز الشعبية للإلتقاء بخليل كون حركته بين معظم الحركات المسلحة في دارفور بدت الأكثر إستعداداً لقبول التفاوض مع الحكومة عبر المبادرة العربية التى تقودها الدوحة، وهى خطوة توقعها متابعون للخلفية والمرجعية الفكرية التى تنطلق منها، فهي ذات مرجعية فكرية إسلامية، وقطر معروفة بدعمها للجماعات الإسلامية وإستضافتها للتنظيم العالمي للجماعات الإسلامية، ومن هنا تبدو مباركة المؤتمر الوطني لزيارة وفد الحركة لإقناع خليل بمفاوضات الدوحة المرتقبة لطي الأزمة المتصاعدة في الإقليم، وهو ما ذهب إليه أمين الشؤون السياسية بالمؤتمر الوطنى د.محمد مندور المهدي في تصريحات صحفية بقوله «»انه يؤيد خطوات الحركة الشعبية في الاتصال بتشاد لتحسين وتطبيع العلاقات، ويرحب بلقاءاتها مع الحركات المسلحة بدارفور خاصة حركة العدل والمساواة، حول قضية المشاركة في مفاوضات الدوحة وتليين المواقف المطروحة للوصول الى السلام العادل في دارفور.»
ويكتسب اللقاء بين الشعبية والعدل بعده على ضوء التقاطعات والإختلافات بين الطرفين، فالخلفية الاسلامية التى تنطلق منها حركة العدل والمساواة تصطدم بالرؤية العلمانية للحركة الشعبية، لذا يلحظ أن الشعبية كانت تبدو أكثر قرباً من حركة تحرير السودان بقيادة عبد الواحد محمد نور والحركات الأخرى منها لحركة العدل والمساواة، كما يشير محللون الى أن هجوم العدل والمساواة على أم درمان في مايو الماضي والذي وجد الإستنكار من الحركة الشعبية، بل أنها وضعت قواتها بالخرطوم تحت تصرف القوات المسلحة حال الحاجة إليها لصد أى هجوم على أم درمان، موقف أظهر بعد خطوات التقارب بين الجانبين، ولكن مراقبين يرجعون خطوة الشعبية تلك الى حرصها على إتفاقية السلام، لأن الشعبية تدرك أن أى تغويض للنظام القائم ربما يؤدي لإجهاض إتفاقية السلام، ومن هذا المنطق ربما جاءت زيارة وفدها لتشاد، والإلتقاء بدكتور خليل ابراهيم من أجل إزالة هذا الهاجس الذي يؤرق الحركة الشعبية. ولكن د.آدم يقول « لا أعتقد أن هناك خلاف كبير بين الشعبية والعدل، فما يجمع الطرفين هو التهميش كقاسم مشترك، وأن حركة العدل أعلنت أن تمسكها بالآيدولوجية الإسلامية ليس ذو اثر لأنها أصبحت حركة مطلبية».
وقد اتفق وفد الشعبية مع العدل والمساواة على أن يلتقيا عبر لجان مشتركة في جوبا بعد إسبوعين لطرح رؤاهما لحل الأزمة للوصول لرؤية مشتركة بينهما، على أن يلتقي بعد ذلك نائب رئيس الجمهورية ورئيس الحركة الشعبية سلفاكير، بدكتور خليل إبراهيم في جوبا للتباحث والتنسيق لإنجاح مفاوضات الدوحة. وقال ياسر عرمان للزميلة «أجراس الحرية» ان الطرفين اتفقا على ان السلام يجب ان يظل الاستراتيجية الثابتة لجميع الاطراف، وشدد على ان حركته ليست وسيطاً في قضية دارفور، واضاف نحن اصحاب مصلحة وطرف سوداني اصيل في قضايا السلام العادل والاستقرار والتحول الديموقراطي والتنمية المستدامة، وقال نرى ان تكون المبادرة قطرية افريقية ودولية وان تشمل الاتحاد الافريقي والامم المتحدة والا تستثني دول الجوار.
ورغم التقاطعات بين الطرفين، كانت حركة العدل والمساواة قد شاركت في جهود بذلتها الشعبية لجهة توحيد الحركات المسلحة في دارفور بجوبا، وقد فشلت جهود الشعبية وقتها في التوصل مع الحركات الكبرى لرؤية لتوحيدها أو إيجاد موقف موحد للحركات للتفاوض به مع الحكومة.
وقد أولت الشعبية منذ تقلدها السلطة بعيد إتفاقية السلام ملف دارفور كثيراً من الإهتمام، وقد قادت جهوداً لجهة الوصول لتسوية القضية حيث شاركت بوفد في مفاوضات أبوجا التى أسفرت عن توقيع إتفاقية «أبوجا». وبعد تصاعد أزمة الإقليم بعد ذلك، كلفت أبرز قادتها السيد إدوارد لينو ليتولى ملف دارفور في الحركة الشعبية، والذي أحالته أخيراً للقيادي العائد عبد العزيز آدم الحلو.
ويبدو أن الحركة قد إختارت المدخل الصحيح لمفاوضة خليل إبراهيم أو الإتفاق معه على خطوط تواصل لجهة طى أزمة دارفور، فالشعبية تدرك جيداً تأثير الرئيس التشادي إدريس ديبي ودعمه لحركة العدل والمساواة، والعلاقة الوثيقة التى تربطهما، والتى تجلت بصورة أكبر إبان هجوم المعارضة التشادية على العاصمة إنجمينا العام الماضي حيث قاد خليل إبراهيم مقاتلي حركته، للقتال الى جانب القوات التشادية برئاسة ديبي، والتى فقد فيها خليل أحد اشقاءه قبل أن يتم دحر المتمردين وتعود من جديد لسيطرة ديبي، لذا إبتدار وفد الحركة الشعبية لمفاوضاته بتشاد مع الحكومة التشادية لطي ملف التطبيع بين البلدين، ويبدو مدخل ارادت به الشعبية أن تطمئن على الدعم التشادي لجهودها مع خليل إبراهيم إن لم تكن تطمع في أن تشاركها تشاد جهود التوسط لإقناع خليل بالإنضمام لمسيرة السلام المرتقبة عبر مفاوضات الدوحة، بعد تطبيع العلاقات بين البلدين.
فيما تعكس زيارة وفد الشعبية الى تشاد من الجهة الأخرى، ان الحركة بدأت تدشين مرحلة جديده في تعاطيها مع قضية دارفور، بعد أن وصمت لفترة بأنها تستخدمها ككرت ضغط على شريكها المؤتمر الوطنى. ولكن يبدو أن أوراق اللعبة قد تغيرت، فقد بدأ موقف الشعبية في الآونة الأخيرة أكثر وضوحاً لحل الأزمة، فقد رمت بكل ثقلها على غير ما كان متوقعاً لدعم وإنجاح مبادرة أهل السودان، والتى شارك سلفاكير كنائب لرؤوساء هيئة المبادرة، كما ترأس أمينها العام باقان أموم لجنة التنمية والخدمات.
http://www.alsahafa.sd/News_view.aspx?id=57357
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: فتحي الصديق)
|
الأخ فتحى صديق
سبق وأقترحت فى هذا المنبر قيام مجلس الشيوخ السودانى
تشارك فيه كل الأحزاب وفقا لعدد لعضويتها المسجلة والمعلنة
كخطوة أولى لافساح المجال للشباب للتقدم بدماء وأفكار جديدة
فى الأحزاب والتنظيمات السياسية من أجل أحزاب قومية قوية تعمل
على رتق النسيج الاجتماعى وفق رؤية تستوعب موروث وثقافة الجزء
فى ايطار الكل المعافى ليكون السودان وطنا للجميع يقف على أرضية
قوية تحتمل الصراع الفكرى المؤسس وفقا لبرامج حزبية لا تقصى الآخر.
أما كيفية ذلك ؟
سيأتى التغيير بالعمل اليومى الدؤوب للشباب فى الأحياء والقرى لنقل
كل الخبرات العلمية والمهنية لمخاطبة حوجة الانسان اليومية من الاقتصاد
المنزلى والتغذية المتوازنة الناتجة من المنتوجات المحلية لنتقل الى الصحة
الوقائية ومن ثم العمل على أحياء مراكز ( يمكن أن تبدأ فى المنازل) للتدريب
والتطوير الأكاديمى والمهنى لتتطور الفكرة لتشمل الأنشطة الرياضية والترفهية.
ولا يفوتنى أن أذكر أن هناك ساحات اقليمية ودولية على الشباب أن يقتحموها بعد أن
تتسلح باللغات والعلوم العصرية لتساهم بأوراق علمية تلتصق بالأرض ولا تأتى من منظرين
فى الغرف المكيفة تذهب اليهم نسبة مقدرة من ميزانيات مشاريعالبنية التحتية الحيوية .
أليس غريبا أن تذوب قيادات انتفاضة مارس/ أبريل ولا نرى لها أثر؟
أليس غريبا أن تنزوى قيادات الحركة الطلابية التى قاومت الانقاذ أيام التمكين؟
أليس غريبا أن تظل الأحزاب بدون مؤتمرات دورية بقيادة تاريخية من القرن الماضى؟
لقد فعلها حزب العمال البريطانى ليأتى تونى بلير مع وجود قيادات تاريخية مثل تونى بن.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
أرجو أن تدرك الحكومة أن الرجالة السودانية ليست حكراً لها وحدها.. وكذلك الحماقة السودانية..!! (Re: فتحي الصديق)
|
الأخ فتحى الصديق
الاحتمتل لا زال قائما وأضيف الى
ذلك مقال الدكتور الطيب زين العابدين...
فى ذات اليوم الذى جابت فيه مظاهرة الحكومة شوارع الخرطوم طولا وعرضا ترفض قرار مجلس الأمن «1706» وتتوعد قوات الأمم المتحدة بالويل والثبور فى نواحى دارفور، قامت الشرطة وعناصر الأمن بتفريق مظاهرة المعارضة المحتجة على زيادة أسعار السكر والبترول بالهراوات والغاز المسيل للدموع بحجة أن طلب المسيرة لم تتم الموافقة عليه. وأنا شخصيا أشك فى أن حزب المؤتمر قد كلف نفسه طلب إذن لمسيرته. ولماذا يفعل فالذين يعطون الاذن هم أنفسهم الذين يرفعون اللافتات؟ هل مثل هذه المعاملة غير العادلة وغير الدستورية تصب فى مصلحة الوحدة الوطنية التي نادى بها الأستاذ على عثمان؟ وهل تؤدى الى تماسك الجبهة الداخلية التى تحتاجها الحكومة فى هذا الوقت؟ دافع الأستاذ أحمد ابراهيم الطاهر عن فض مظاهرة المعارضة بالقوة بأنها غير قانونية، ونسى سيادته بأنه يرأس مجلس الشورى القومى للحركة الاسلامية، وهى منظمة غير قانونية وغير مسجلة لدى الأجهزة الحكومية، ومع ذلك تباشر نشاطا علنيا فى الاعلانات بالصحف والاجتماعات فى قاعة الصداقة وفى ارض المعسكرات بسوبا. قليلا من الانصاف يا هؤلاء!! وليت الأستاذ أحمد بصفته رئيسا للمجلس الوطنى، يبعد نفسه شيئاً ما عن وعثاء المعارك السياسية اليومية! واذا اعتدت الحكومة فى قلب الخرطوم على حقوق المعارضة الديمقراطية، فلماذا لا يفعل والى شمال دارفور مثل ذلك وأكثر ليبرهن على اخلاصه وشجاعته؟ فقد أذن لقوات شرطته وأمنه أن يقتحموا حرم جامعة الفاشر ويعتدوا على طلابها ليس بالهراوات والقنابل المسيلة للدموع فقط بل بالذخيرة الحية، مما أدى الى مقتل طالب وجرح العشرات لأنهم تجرأوا وعقدوا ركن نقاش داخل الجامعة غير مصدق به! ولا أدرى ما دخل الوالى بعقد نقاش داخل الجامعة اذا لم يحدث تخريب لممتلكات الجامعة أو اعتداء على آخرين وبعد دعوة من ادارة الجامعة. ولكن والى شمال دارفور يحكم بالهيبة والرهبة مثل ما كان يحكم سلاطين المنطقة قبل مائتى سنة، فهو يحرص الى يومنا هذا على أن يصطف كل المسؤولين والأعيان فى وداعه حين يغادر مطار الفاشر، وأن يصطفوا جميعا لاستقباله حين يطأ ركبه الميمون أرض الفاشر! وهذه فرصة للحكومة أن تعزل والى الفاشر ان أرادت أن تصطلح مع الآخرين وتوفر مقاعد فى السلطة للفصائل المسلحة القادمة، رغم اعترافى بأنه مفيد للحكومة فى هيجتها الراهنة، ولكن الى متى؟
وبدلا من أن تسعى الحكومة بجد لكسب الفصائل المسلحة التى لم توقع على اتفاق أبوجا، إذا بها تهددها بالويل والثبور، وتعد العدة لمهاجمتها فى مواقعها، وتحرض الاتحاد الافريقى لطردها من اللجان المشتركة، وتنذرها بأن الاتفاق قد تم وختم وليس فيه زيادة لمستزيد. هل بهذا السلوك تستطيع الحكومة أن تكسب هذه الفصائل لاتفاقية السلام؟ وهل بهذه السياسة توحد الجبهة الداخلية فى مواجهة عدو خارجى؟ أرجو أن تدرك الحكومة أن الرجالة السودانية ليست حكراً لها وحدها.. وكذلك الحماقة السودانية..!!http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147506024&bk=1
أرجو أن تدرك الحكومة أن الرجالة السودانية ليست حكراً له...لحماقة السودانية..!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أرجو أن تدرك الحكومة أن الرجالة السودانية ليست حكراً لها وحدها.. وكذلك الحماقة السودانية..! (Re: Nazar Yousif)
|
| Quote: دافع الأستاذ أحمد ابراهيم الطاهر عن فض مظاهرة المعارضة بالقوة بأنها غير قانونية، ونسى سيادته بأنه يرأس مجلس الشورى القومى للحركة الاسلامية، وهى منظمة غير قانونية وغير مسجلة لدى الأجهزة الحكومية، ومع ذلك تباشر نشاطا علنيا فى الاعلانات بالصحف والاجتماعات فى قاعة الصداقة وفى ارض المعسكرات بسوبا. قليلا من الانصاف يا هؤلاء!! وليت الأستاذ أحمد بصفته رئيسا للمجلس الوطنى، يبعد نفسه شيئاً ما عن وعثاء المعارك السياسية اليومية! واذا اعتدت الحكومة فى قلب الخرطوم على حقوق المعارضة الديمقراطية، فلماذا لا يفعل والى شمال دارفور مثل ذلك وأكثر ليبرهن على اخلاصه وشجاعته؟ فقد أذن لقوات شرطته وأمنه أن يقتحموا حرم جامعة الفاشر ويعتدوا على طلابها ليس بالهراوات والقنابل المسيلة للدموع فقط بل بالذخيرة الحية، مما أدى الى مقتل طالب وجرح العشرات لأنهم تجرأوا وعقدوا ركن نقاش داخل الجامعة غير مصدق به! |
أرجو أن تدرك الحكومة أن الرجالة السودانية ليست حكراً له...لحماقة السودانية..!!
http://www.alsahafa.info/index.php?type=3&id=2147506024&bk=1
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توقعنا انقلاب عسكرى.. ونبهنا الى حتمية بوابة جوبا... واليوم نقول سلفا كير للتغيير (Re: Nazar Yousif)
|
Quote: الانتخابات المقبلة فريدة ومفصلية
نحن مقبلون على انتخابات فريدة. أولاً، لكونها تشمل جميع مستويات الحكم في البلاد التي قد زادها الدستور كما ونوعاً؛ فإن منها ما لم تكن موجودة من ذي قبل، والبقية (مع وجودها السابق) قد نالها ما نالها من اختلاف. وثانياً، لكونها تمثل عملية مفصلية يتم بها العبور- إذا أديت بنجاح- لما يتمنى ان تكون ديمقراطية السلطة المتداولة. وثالثاً، لكونها تكفل تنافساً حزبياً ظل مغيباً ردحاً من الزمن ويستقبل بشوق وتلهف.
وهي لكل ذلك يجب ان يتخذ لها من التدابير ما يكفل لها النجاح.. لأنها لا تحتمل غير النجاح. ولذلك يقفز إلى قمة الأهمية البرنامج أو الجدول الزمني مع الإعداد الجيد لجميع المراحل الانتخابية، وباختيار الأسلوب الذي يتواءم مع تعدد المستويات. ونستعرض هنا الحقائق والاعتبارات التي تؤخذ في الحسبان.
* أولاً: اعتبارات الدستور:
- تجرى انتخابات عامة على كل مستويات الحكم في موعد لا يتجاوز نهاية العام الرابع من الفترة الانتقالية (المادة 216).
- تبدأ الفترة الانتقالية في التاسع من يوليو 2005 (المادة 226-4).
- يتكون مجلس الولايات من ممثلين اثنين لكل ولاية ينتخبان بوساطة المجلس التشريعي للولاية.
- المناصب والمؤسسات التي تجرى عليها الانتخابات هي:
* رئيس الجمهورية
* المجلس الوطني
* مجلس الولايات (عن طريق المجالس التشريعية للولايات).
* رئيس مجلس الجنوب
* المجلس التشريعي للجنوب
* ولاة الولايات
* المجالس التشريعية للولايات.
فإذا كان الرئيس المنتخب من الشمال يشغل منصب النائب الأول الشخص الذي انتخب لمنصب رئيس حكومة جنوب السودان..
* (ثانياً) الاعتبارات الأخرى:
- الزمن المتبقي لإجراء الانتخابات هو من يونيو 2007 إلى يوليو 2009 – أي سنتان وشهر.
- مجلس الولايات تسبقه في التكوين المجالس التشريعية للولايات.
- لا بد من تفادي فترة الخريف، وهي في الجنوب وبعض جنوب الشمال من مايو إلى نوفمبر، وفي الشمال الباقي من يوليو إلى أكتوبر.
- للناخب الشمالي 4 أصوات للمناصب والمؤسسات أعلاه، وللناخب الجنوبي 6 أصوات.
محمد ابراهيم -السودانى - العدد 564 |
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Nazar Yousif
Muna Khugali
د.فاروق ابوكساوي
فتحي الصديق
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست