منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 09:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-26-2008, 07:07 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما



    وكانت المنظمة التي تدعى "صندوق كلاريون" قد بدأت في عرض الفيلم عبر منتديات عامة كالمكتبات والكنائس خلال العامين الماضيين، وروجت له عبر عدة مواقع إلكترونية تابعة لها.

    لكن المنظمة قامت على مدى الأسابيع الماضية بتوزيع الفيلم بالمجان مرفقا بالصحف والبريد في ولايات متأرجحة مثل فلوريدا وأوهايو وكلورادو وفيرجينيا.

    وتقول "كلاريون فند" في موقعها على الإنترنت إنها تهدف إلى التحذير من خطر التطرف والإرهاب على الولايات المتحدة والأمريكيين.

    لكن إبراهيم هوبر مدير الإعلام في المجلس العلاقات الأمريكية - الإسلامية كير قال في مقابلة مع بي بي سي العربية إن "الهدف من توزيع هذا الفيلم على نطاق واسع هو التأثير في مجريات الحملة الانتخابية لصالح أحد المرشحين وهو جون ماكين على حساب الديمقراطي باراك أوباما، لأن الأمريكيين سوف يلجأون إلى ماكين عندما يشعرون بخطر يتهدد أمنهم".

    "مخاوف المسلمين"
    وقال هوبر إن الفيلم، الذي يعرض لمشاهد عنف يشارك فيها أطفال مسلمون ويقارن في إحدى اللقطات بين الإسلام المتطرف والنازية، "تسبب في حالة خوف وقلق واسع في أوساط المسلمين، وإن (كير) تلقت الكثير من الشكاوى من مسلمين أمريكيين يعربون فيها عن الخوف على سلامتهم بعد توزيع نسخ من الفيلم على نطاق واسع في مناطقهم، واحتمال أن يؤثر ذلك على نظرة جيرانهم لهم".

    وتقدر صحيفة واشنطن بوست تكلفة إنتاج وتوزيع الفيلم على هذا النطاق الواسع بحوالي 50 مليون دولار، وتقول إن "كلاريون فند" مسجلة على أنها هيئة خيرية لا تسعى إلى الربحية وبالتالي من حقها عدم الكشف عن المتبرعين لها.

    وردا على سؤال عن إمكانية اللجوء إلى القضاء من جانب المسلمين لوقف توزيع الفيلم، قال هوبر "إن التعديل الأول للدستور الأمريكي يسمح بتوزيع مواد كهذه وهي ليست مجرمة، لكننا شكونا للجنة الفيدرالية للانتخابات لما يمثله توزيع الفيلم من سعي للتأثير على نتائج الانتخابات وتبني جمعية خيرية لموقف منحاز لأحد المرشحين".

    وأعرب هوبر عن اعتقاده بأن جماعة إسرائيلية هي "ايش هاتوراه" التي تتخذ من القدس مقرا لها هي التي تقف وراء الفيلم رغم تبني كلاريون فند المسؤولية. وأخرج الفيلم المخرج الإسرائيلي رافائيل شوري الذي يعمل في المنظمة نفسها وفي ايش هاتوراه حسبما قالت واشنطن بوست.

    ولم ترد "كلاريون فند" على رسالة إلكترونية من بي بي سي العربية تطلب التحدث إلى أحد مسؤوليها للرد على ما تقوله كير.

    لكن مقالا على الموقع المخصص للفيلم دافع عنه قائلا "إن الفيلم قد أنتج قبل ثلاث سنوات وإن المنظمة لم تنتهك أي قانون عندما أنتجت ووزعت هذا الفيلم".

    وقالت كلاريون فند "إنها تهدف لتوعية الأمريكيين بالتهديدات الموجهة للامن القومي والتي تأتي من الإرهاب الإسلامي تحديدا، وإنها لا تؤيد أي مرشح على حساب آخر ولم تتبن مواقف أي مرشح".

    يذكر أن نسبة غير قليلة من الناخبين الأمريكيين لا تزال تعتقد أن المرشح الديمقرطي باراك أوباما تربطه علاقة قوية بالإسلام والمسلمين لأن والده حسين أوباما كيني مسلم كما كان زوج أمه إندونيسيا مسلما.

    ورغم تأكيد أوباما المتكرر على أنه مسيحي وليس مسلما، فإن بعض المنظمات اليهودية المتطرفة تستخدم تلك المعلومات للتحذير من انتخابه وهو موقف لا تتبناه غالبية اليهود الأمريكيين.




    ارسل
                  

10-26-2008, 07:43 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    وفوق عين اتخن الافلام
    أوباما كاسح كاسح
    ومتقدم على ماكين العجوز
    فى كل استطلاعات الرأى .. ونتابع السباق
                  

10-26-2008, 08:02 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    قائدها وليام "Kip" وولد فان من المفترض ان تحظى المنشأة بركيزة فعالة في القارة الافريقية, لكن ما لبثت واشنطن ان اصطدمت بكورس من الرافضين بحيث لم يتبق سوى ليبيريا الصغيرة المنسية التي اعربت عن الاستعداد بقبول ذلك.

    قليلة هي الجاليات والتجمعات التي توازي الجالية اليهودية الامريكية في حجم الاصوات التي تمنحها للمرشحين الديمقراطيين, لكن المرشح الرئاسي الديمقراطي باراك اوباما وانصاره يجهدون اليوم للاحتفاظ بهذه الخطوة لدى الناخبين اليهود خصوصا في الولايات المتأرجحة مثل فلوريدا ونيفادا واوهايو حيث لا تبدو النتائج مضمونة لاي من المرشحين الجمهوري والديمقراطي وحيث يكون لكل صوت اهميته.

    في الوقت الذي يعرف فيه الجميع موقف المرشح الجمهوري جون ماكين المؤيد بشدة لاسرائيل ومكافحة الارهاب, يشعر الكثير من اليهود بالقلق ازاء منافسه الديمقراطي. وقد عملت حملة واسعة من الاشاعات على تعميق الشكوك بموقف اوباما.

    في استطلاع واسع على نطاق وطني اجرته اللجنة اليهودية - الامريكية (ايه جيه سي) واعلنت نتائجه في 25 ايلول ظهر ان المرشح الديمقراطي يتمتع بتأييد 57 بالمئة من اصوات اليهود البالغين وهي نسبة تقل 12 نقطة عن نسبة التأييد التي حظي بها المرشح الديمقراطي في الانتخابات الماضية جورج كيري. اما المرشح الجمهوري ماكين فقد حصل على نسبة 30 بالمئة مع وجود 13 بالمئة قالوا انهم لم يقرروا موقفهم بعد.

    يقول كنيث وايلد استاذ العلوم السياسية في جامعة فلوريدا, ان ما يلفت النظر هو هذه النسبة من الذين يقولون انهم لم يقرروا بعد لان ذلك يعكس هشاشة حقيقية في مستوى الدعم اليهودي لاوباما. يحدد الاستراتيجيون في المعسكرين الجمهوري والديمقراطي ولايات فلوريدا ونيفادا واوهايو وربما بنسلفانيا ونيوجرسي بصفتها ولايات يمكن للصوت اليهودي ان يلعب دورا مهما فيها.

    يوجه افراد حملة المرشحين الجمهوري والديمقراطي جهودهم في ولاية فلوريدا نحو الجالية اليهودية التي تعد 4 بالمئة من سكان الولاية لكن افرادها يشاركون في الاقتراع بنسبة تفوق نسب الجاليات الاخرى. وقد اسست حملة اوباما مؤخرا ست لجان قيادية يهودية وكلفتها بارسال حوالي الف زعيم قطاعي يهودي في الولاية الى المجمعات السكنية والمراكز الاجتماعية الخاصة باليهود للترويج لانتخاب اوباما.

    وينظم الشباب اليهود من انصار اوباما حملة واسعة في نهاية الاسبوع الحالي تستهدف زيارة الاجداد والجدات في فلوريدا وغيرها من الولايات المتأرجحة لاقناعهم بالتصويت للمرشح الديمقراطي.

    وقد ساعدت الممثلة الكوميدية اليهودية سارة سيلفرمان في اطلاق هذه الحملة عن طريق فيلم فيديو قصير بث على شبكة الانترنت قالت فيه "اذا لم يفز باراك اوباما في هذه الانتخابات, فانني سوف القي باللوم على اليهود". ويقول ميك مور, المدير المشارك لموقع يهودي على الشبكة يدعى "جوز فوت دوت اورنج". ان شريط الفيديو المذكور قد جلب اهتمام الملايين من متصفحي الانترنت وان اكثر من 13 الف شخص تطوعوا للمشاركة في الحملة. من بين هؤلاء اميلي كاهن من جامعة جورج تاون في واشنطن. تخطط كاهن لزيارة جدها وجدتها في فلوريدا لاقناعهما واصدقائهما بانتخاب اوباما. تقول كاهن "لقد منحت تأييدي في البداية لهيلاري كلينتون. لكني الان مناصرة متحمسة لاوباما. فهو كفؤ وله طريقة في التفكير سوف تقود بلادنا بالاتجاه الصحيح".

    ينبع التحدي الذي يواجهه اوباما في الجيوب الانتخابية اليهودية كتلك الموجودة في جنوب ولاية فلوريدا من كون الناخبين هناك لا يعرفونه حق المعرفة الامر الذي يجعل من السهولة بمكان تصديق ما يروجه الخصوم عنه من شائعات.

    يقول المراقبون ان ما ينقص اوباما هو الحضور الطويل في الحياة العامة مما يجعله شخصا مألوفا لدى جمهور الناخبين. ويخشى الكثير من اليهود من امكانية امتلاك اوباما لمشاعر معادية للسامية مثل تلك التي اعتادوا على العثور عليها لدى الزعماء الامريكيين الآخرين من اصل افريقي. ويضيف كنيث وايلد الى ذلك ان "اوباما يحمل اسما يبدو مسلما, رغم كونه, هو شخصيا, مسيحي".

    تنتشر على نطاق واسع بعض الاكاذيب التي تروج عن اوباما مثل كونه يعتنق الاسلام في السر ويقيم علاقات سرية مع حركة حماس. وقد بلغ من رواج هذه الشائعات ان محافظ نيويورك مايكل بلومبرغ, وهو يهودي مستقل حزبيا, اضطر الى تكذيبها علنا اثناء زيارة له الى فلوريدا في شهر حزيران الماضي.

    وكان استطلاع هاتفي نظمه التحالف الجمهوري اليهودي في امريكا غضّب الكثيرين الشهر الماضي, تضمن الاستطلاع اسئلة حول ردة فعل الناخبين على عدد من التصريحات "السلبية" حول اوباما. وقد وصف احد محرري مجلة "نيوريبوربليك" الاسئلة بأنها "قبيحة" لكن ماثيو بروكس, المدير التنفيذي للتحالف الجمهوري اليهودي أكد بأن من الخطأ تصنيف الاستطلاع بكونه "سلبيا". وقال انه لا يختلف عن غيره من الاستطلاعات التي تحاول تحليل الرسائل. وان الغرض منه كان السعي الى فهم الاسباب التي تقف وراء المتاعب التي تواجه اوباما في صفوف الناخبين اليهود.

    وتبعا لبروكس, فان تلك المتاعب تعود الى مواقف اوباما ازاء ايران.. وتذبذبه فيما يتعلق بالموقف من القدس اضافة الى دائرة المستشارين المحيطين به.

    ويتوقع بروكس ان ينتقل الناخبون الذين لم يقرروا موافقهم بعد الى المعسكر الديمقراطي بنسب تفوق ما شهدته الانتخابات الرئاسية السابقة. ويعتمد في ذلك على السابقات التاريخية التي تظهر تزايد اعداد المصوتين للمرشح الديمقراطي في آخر ساعة من بين الناخبين الذين لا يقررون مواقفهم منذ البداية, حيث بلغت نسبة هؤلاء في انتخابات 1996 الرئاسية 11 بالمئة, لترتفع عام 2000 الى 19 بالمئة ثم الى 24 بالمئة في انتخابات عام .2004

    أما المرشح الجمهوري جون ماكين فان اداءه بين اوساط الناخبين اليهود افضل من اداء سابقيه من المرشحين الجمهوريين. ويعود السبب في ذلك الى ان اولئك الناخبين يجدون فيه شخصا معتدلا. يقول ايرا فورمان, المدير التنفيذي للمجلس الوطني الديمقراطي اليهودي في واشنطن, ان ماكين كان سيسجل سابقة في ارتفاع نسبة من يصوت له من اليهود لولا اختياره لسارة بيلين نائبة له. اذ يعتقد فورمان بأن اندفاعات بيلين سوف تبدد جو الاعتدال المحيط بالمرشح الجمهوري.0

    ICAWS

                  

10-26-2008, 08:12 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    ستغرب أبداً فوز فيلم الاخوين الإسبانيين جويل كون وايثان كون «ليس هنالك بلد لكبار السن» بجائزة أفضل فيلم، وجائزة أفضل سيناريو، وجائزة أفضل إخراج، وجائزة أفضل دور ثانوي، ضمن جوائز أكاديمية الفنون والسينما الأميركية - الأوسكار 2008 في دورتها الثمانين. هذا الفيلم الذي عُرض للمرة الأولى في شهر أيار (مايو) من العام الماضي، يحمل قيمة فنية عليا قلما يوجد مثيل لها في افلام العقدين الأخيرين، لذلك فإنه من المنطقي جداً أن يفوز بأربع جوائز من الجوائز الثماني التي ترشح لها.
    كما انني لم أستغرب «تدويل» الجوائز هذا العام، فبالإضافة للأخوين الإسبانيين والإسباني غافيير بارديم، الفائز بجائزة أفضل ممثل مساعد، فاز الإنكليزي دانيال دي لويس بجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم «سيكون هنالك دم»، وفازت الإنكليزية تيلدا سوينتون بجائزة أفضل ممثلة مساعدة عن دورها في فيلم «مايكل كلايتون»، وفازت الممثلة الفرنسية ماريون كوتيار بجائزة أفضل ممثلة عن دورها، الذي جسدت فيه حياة المغنية الفرنسية إديت بياف، في فيلم «الحياة الوردية».
    لم أستغرب هذا التدويل، لأن أميركا، وإن كانت ترى أنها مركز الكون إلاّ أنها تدرك تماماً انه لابد من رمي بعض الخبز لأطراف العالم لضمان بقاء عيون أولئك الذين يعيشون في الأطراف، مركزة على الحلم الأميركي!!. لا بد أن يكون القلب الأميركي محاطاً بدهشة وعشق ورجاء وانبهار العيون في أطراف العالم، وإلاّ كيف يكون حلماً خالصاً؟!
    لكن بعيداً عن القيّم الفنية العليا والتدويل المدروس جيداً، فإن ثمة أمراً آخر يعنيني هنا، وهو السبب الرئيس الذي جعلني أكتب عن هذه الجائزة التي طالما اختلطت فيها فلاشات عيون الحسناوات الأميركيات مع فلاشات كاميرات مئات الصحافيين الذين يجدون في هذا الحدث فرصة نادرة لتسويق أميركا عالمياً.
    على مسرح كوداك في مدينة لوس أنغلوس، أطل مقدم الحفلة جون ستيوارت وهو يحمل علماً انتخابياً كبيراً «لكنه غير مرئي» للنيويوركية هيلاري كلينتون، واستطاع بطريقة إيحائية غير مباشرة تحمل الكثير من المرح، أن يلفت الانتباه إلى أن المرشح الديموقراطي باراك أوباما ما هو إلاّ كارثة اميركية مقبلة في حال انتخابه رئيساً للبلاد! فقد أشار للحضور أو بصيغة أخرى أكثر تحديداً: ذكّر الجمهور بأن اسم والد باراك أوباما هو حسين، الذي هو الاسم نفسه لوالد صدام! وأضاف بطريقة إعلامية اميركية شهيرة، أن كلمة أوباما «Obama» تُنطق بالطريقة نفسها التي تُنطق بها كلمة أسامة «Osama» في إشارة ضمنية منه إلى أسامة بن لادن!
    وضع ستيوارت المرشح الديموقراطي باراك أوباما في الجزء المحظور والخطِر من منطقة اللاوعي في عقول عامة الأميركان!! وترك لهم حرية الاختيار ما بين جون ماكين أو هيلاري كلينتون أو باراك أوباما الذي يتوسط «الآن» في عقولهم غير المدركة، صدام حسين وأسامة بن لادن!
    جون ستيوارت حر على أية حال، فهو أميركي يتحدث عن انتخابات أميركية ومرشحين أميركيين، وما نحن في أقاصي المعمورة إلاّ راصدين محايدين، ننتظر نتائج الانتخابات الأميركية هذا العام بقدر اللهفة والترقب نفسهما اللذين يسيطران علينا كل عام ونحن نترقب نتائج جوائز «الأوسكار» ومهرجان «كان» ومهرجان «البندقية» ومهرجان «الغولدن غلوب» ومهرجان «برلين» السينمائي!
    كنا وما زلنا وتعودنا على ان نكون راصدين فقط... نفرح لنتائج غيرنا، ونحزن أحياناً، ونحتج في احايين كثيرة على فوز الفيلم الفلاني وعدم فوز الفيلم العلاني، علماً بأن الفيلم الفلاني والفيلم العلاني تم كتابتهما وإخراجهما وتصويرهما وإنتاجهما على بعد آلاف الكيلومترات من بلاد بني يعرب!
    لا مشكلة في هذا، ولا أرى أن في ذلك تبعية للغرب بقدر ما هي تبعية للفن والجمال... نحن مغلوبون سينمائياً فلا بأس من أن نتبع الغالب سينمائياً! لا مشكلة أبداً في هذا الأمر... المشكلة الحقيقية تتمثل في تعليق السيد سالم على كلام جون ستيوارت في احد المواقع الإلكترونية، وسالم رجل غير معروف، لكنه يمثل بطبيعة الحال الشخصية العربية المتوسطة «Average person»... يقول سالم في تعليقه على الخبر الذي نقل تصريح جون ستيوارت:
    » جون ستيوارت يهودي... انا أحسست بالقرف عندما سمعت هذه النكتة المقرفة اللئيمة... انه يحاول الإساءة الى باراك اوباما لمصلحة هيلاري كلينتون، لأنها من نيويورك مدينة جون ستيوارت نفسها، وكمان لأنها مقربة للجالية اليهودية... هوليود محكومة من اليهود، فهم يسيطرون على الانتاج والأفلام، معظم الفائزين لهم اسماء يهودية،.. دائماً يشوهون صورة العرب والمسلمين... والآن يريدون ان يؤثروا على سير الانتخابات الأميركية... الرجاء النشر وشكرا». انتهى كلام سالم.
    ضحكت كثيراً من جملة الأخ سالم الأخيرة التي يقول فيها « إنهم يريدون أن يؤثروا على سير الانتخابات الأميركية»!! يقصد يهود نيويورك الأميركيين! وضحكت بشكل اعلى صوتاً من كلامه الذي يدور حول تشويه صورة العرب من اليهود الأميركيين!!.
    الواضح من تعليق السيد سالم أنه يدعم المرشح الديموقراطي للرئاسة باراك «حسين» أوباما، لذلك فقد شن كما تقدم هجوماً شديداً على ستيوارت «اليهودي» والأوسكار وهوليود كلها، وأنا هنا أريد أن أهمس في أذن سالم بكلام مباشر موجز، سواء أكان سالم مغربياً أو يمنياً أو فلسطينياً أو عراقياً أو حتى سعودياً:
    »يا سالم... يا عزيزي... باراك لن يفوز بالانتخابات الأميركية، لأنه ببساطة شديدة مجرد سمكة سوداء صغيرة في بحر يمتلئ بالحيتان البيضاء! باراك يمهد الطريق فقط امام هيلاري كلينتون «وقد مهد بالفعل» لتفوز بترشيح الحزب الديموقراطي لمواجهة جون ماكين في الربع الأخير من هذا العام. ثم، وهذا أمر يدعو للاستغراب، هل تعتقد يا سيد سالم أن أبامه أو أوبامة أو أوباما في حال فوزه بالانتخابات الأميركية سيكون أفضل من جون ماكين أو هيلاري كلينتون لمجرد أن لون بشرته سوداء؟! أما بالنسبة لمحاولات تشويهنا، فإنني أستغرب معك الحملات العدائية الدائمة التي يشنها اليهود الأميركيون خصوصاً والغربيون عموماً على العرب والمسلمين، مع أننا لا نتعرض لهم في مساجدنا ومحاضراتنا الدينية إلاّ بكل خير! وأخيراً يا سيد سالم، فإننا سنكون أقوى وأكثر تأثيراً عندما نصنع الرأي العام من أرضنا ومن مهرجاناتنا، وليس كما هو حاصل الآن: ننتظر خروج الرأي العام، ثم نحاول مواجهته بتعليق صغير في منتدى إلكتروني!».


    * إعلامي سعودي
    ano
                  

10-26-2008, 08:16 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    بايدن نائبا له


    تحرير أمريكا إن أرابيك

    واشنطن، 25 أغسطس/آب (وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك) – انتقد ائتلاف يهودي تابع للحزب الجمهوري

    اختيار السيناتور باراك أوباما، المرشح الديمقراطي في انتخابات الرئاسة الأمريكية، للسيناتور جوزيف بايدن لخوض انتخابات الرئاسة على منصب نائب الرئيس، متهما السيناتور بايدن بالجهل بالتهديد الإيراني لإسرائيل والولايات المتحدة وتناقض تصويته بشأن إسرائيل في مجلس الشيوخ.

    وفي بيان حصلت عليه وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك قال ميت بروكس، الرئيس التنفيذي للائتلاف الجمهوري اليهودي: "لقد أصبحت تذكرة الديمقراطيين الآن مقامرة أكبر بالنسبة للجالية اليهودية، باختيار السيناتور جو بايدن ليكون نائبا للسيناتور باراك أوباما".

    وبرر بروكس ذلك بقوله إن السيناتور بايدن، طوال فترة تمثيله في الكونجرس "كان مخطئا بشأن إيران، كما أن سجل تصويته بشأن إسرائيل كان متناقضا".

    ووصف بروكس السيناتور بايدن وزميله أوباما بأنهما "لا يفهمان بشكل أساسي التهديد الذي تمثله إيران بإصرارها على الحصول على أسلحة نووية".

    كما اعتبر الناشط اليهودي أن السيناتور بايدن قد أظهر بشكل متواصل "رأيا هزيلا بشأن إيران".

    وأشار بروكس إلى تصويت بايدن ضد فرض تشريع من شأنه أن "يوقف سعي إيران للحصول على أسلحة نووية"، مضيفا أن السيناتور المخضرم "فشل في إدراك التهديد الخطير الذي تمثله إيران ضد إسرائيل والولايات المتحدة وحلفائها في الشرق الأوسط".

    وأشار بيان المنظمة اليهودية إلى أن السيناتور بايدن كان واحدا من بين أربعة أعضاء فقط في مجلس الشيوخ صوتوا ضد إقرار قانون يقضي بفرض عقوبات على الشركات والدول التي تمد إيران بتكنولوجيا وخبرات الصواريخ.

    وقال الائتلاف الجمهوري اليهودي إن بايدن كان واحدا من بين عدد قليل من أعضاء مجلس الشيوخ الذين عارضوا تعديلا تقدم به السيناتور جون كيل والسيناتور جو ليبرمان لتوصيف الحرس الثوري الإيراني كمنظمة إرهابية.

    وقال بروكس: "إن الجالية اليهودية تشعر بالفعل بقلق كبير بسبب فهم السيناتور أوباما الساذج للتهديد الإيراني".

    وأضاف بروكس أن السيناتور أوباما قد جعل التصويت له يواجه "خطورة أكبر باختياره السيناتور بايدن للانضمام إلى تذكرته" الانتخابية.

    يُشار إلى أن السيناتور جوزيف بايدن (ديمقراطي عن ولاية ديلاور) من أبرز الأعضاء في مجلس الشيوخ، ويشغل رئاسة لجنة العلاقات الخارجية في المجلس.

    ويشغل بايدن (65 عاما) عضوية مجلس الشيوخ منذ 35 عاما، وهو ما أكسبه خبرة سياسية واسعة اعتبرها مراقبون السبب وراء وقوع اختيار أوباما عليه، لمواجهة اتهامات الجمهوريين له بنقص الخبرة السياسية.

    وأظهر استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جالوب الأمريكية أن 34 بالمائة من الأمريكيين الذين شملهم الاستطلاع عبروا عن وجهات نظر إيجابية تجاه بايدن.

    وأظهرت النتائج أن 57 بالمائة من الأمريكيين يعتبرون بايدن مؤهلا لشغل منصب الرئيس في حالة الضرورة.

                  

10-26-2008, 08:40 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    يمنى سالنى فى نيويورك عن جضم المرشح ماكين .
    انت جضم ماكين ده مالو مورم ؟
    ماكل قات ؟
                  

10-26-2008, 08:49 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    سخنت
    أكثر من ألف مراقب يشرفون على الانتخابات الأمريكية
    __ تقول وزارة العدل الأمريكية
    ان المراقبين سينتشرون فى 25
    ولاية لتحديد أى الناخبين يواجهون
    مصاعب غير مناسبة على أساس العرق
    أو اللون أو العضوية فى جماعة أقلية
    تتحدث لغة معينة .. ( دى انتخابات ما حصلت)

                  

10-26-2008, 09:25 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    من التطرف الإسلامي إلى سلاح في الحملة الانتخابية الأمريكية بعدما وزعت جماعة مقرها نيويورك ملايين النسخ المجانية من فيلم تحذر فيه من خطر"الإرهاب الإسلامي" على أمن أمريكا.
    ويحمل الفيلم، ومدته ستون دقيقة، اسم " الخوف: حرب الإسلام المتطرف على الغرب" وقد وزعت منه 28 مليون نسخة في الولايات التي تشهد تنافسا حاميا بين المرشحين الجمهوري جون ماكين والديمقراطي باراك أوباما، والتي يمكن أن تقرر مصير الحملة قبلة عشرة أيام من الانتخابات.وكانت المنظمة التي تدعى "صندوق كلاريون" قد بدأت في عرض الفيلم عبر منتديات عامة كالمكتبات والكنائس خلال العامين الماضيين، وروجت له عبر عدة مواقع إلكترونية تابعة لها.لكن المنظمة قامت على مدى الأسابيع الماضية بتوزيع الفيلم بالمجان مرفقا بالصحف والبريد في ولايات متأرجحة مثل فلوريدا وأوهايو وكلورادو وفيرجينيا.وتقول "كلاريون فند" في موقعها على الإنترنت إنها تهدف إلى التحذير من خطر التطرف والإرهاب على الولايات المتحدة والأمريكيين.لكن إبراهيم هوبر مدير الإعلام في المجلس العلاقات الأمريكية - الإسلامية كير قال في مقابلة مع بي بي سي العربية إن "الهدف من توزيع هذا الفيلم على نطاق واسع هو التأثير في مجريات الحملة الانتخابية لصالح أحد المرشحين وهو جون ماكين على حساب الديمقراطي باراك أوباما، لأن الأمريكيين سوف يلجأون إلى ماكين عندما يشعرون بخطر يتهدد أمنهم"."مخاوف المسلمين"وقال هوبر إن الفيلم، الذي يعرض لمشاهد عنف يشارك فيها أطفال مسلمون ويقارن في إحدى اللقطات بين الإسلام المتطرف والنازية، "تسبب في حالة خوف وقلق واسع في أوساط المسلمين، وإن (كير) تلقت الكثير من الشكاوى من مسلمين أمريكيين يعربون فيها عن الخوف على سلامتهم بعد توزيع نسخ من الفيلم على نطاق واسع في مناطقهم، واحتمال أن يؤثر ذلك على نظرة جيرانهم لهم".وتقدر صحيفة واشنطن بوست تكلفة إنتاج وتوزيع الفيلم على هذا النطاق الواسع بحوالي 50 مليون دولار، وتقول إن "كلاريون فند" مسجلة على أنها هيئة خيرية لا تسعى إلى الربحية وبالتالي من حقها عدم الكشف عن المتبرعين لها.وردا على سؤال عن إمكانية اللجوء إلى القضاء من جانب المسلمين لوقف توزيع الفيلم، قال هوبر "إن التعديل الأول للدستور الأمريكي يسمح بتوزيع مواد كهذه وهي ليست مجرمة، لكننا شكونا للجنة الفيدرالية للانتخابات لما يمثله توزيع الفيلم من سعي للتأثير على نتائج الانتخابات وتبني جمعية خيرية لموقف منحاز لأحد المرشحين".وأعرب هوبر عن اعتقاده بأن جماعة إسرائيلية هي "ايش هاتوراه" التي تتخذ من القدس مقرا لها هي التي تقف وراء الفيلم رغم تبني كلاريون فند المسؤولية. وأخرج الفيلم المخرج الإسرائيلي رافائيل شوري الذي يعمل في المنظمة نفسها وفي ايش هاتوراه حسبما قالت واشنطن بوست.ولم ترد "كلاريون فند" على رسالة إلكترونية من بي بي سي العربية تطلب التحدث إلى أحد مسؤوليها للرد على ما تقوله كير.لكن مقالا على الموقع المخصص للفيلم دافع عنه قائلا "إن الفيلم قد أنتج قبل ثلاث سنوات وإن المنظمة لم تنتهك أي قانون عندما أنتجت ووزعت هذا الفيلم".وقالت كلاريون فند "إنها تهدف لتوعية الأمريكيين بالتهديدات الموجهة للامن القومي والتي تأتي من الإرهاب الإسلامي تحديدا، وإنها لا تؤيد أي مرشح على حساب آخر ولم تتبن مواقف أي مرشح".يذكر أن نسبة غير قليلة من الناخبين الأمريكيين لا تزال تعتقد أن المرشح الديمقرطي باراك أوباما تربطه علاقة قوية بالإسلام والمسلمين لأن والده حسين أوباما كيني مسلم كما كان زوج أمه إندونيسيا مسلما.ورغم تأكيد أوباما المتكرر على أنه مسيحي وليس مسلما، فإن بعض المنظمات اليهودية المتطرفة تستخدم تلك المعلومات للتحذير من انتخابه وهو موقف لا تتبناه غالبية اليهود الأمريكيين.

    (عدل بواسطة Osman Musa on 10-26-2008, 09:26 PM)

                  

10-26-2008, 10:28 PM

حسين نوباتيا
<aحسين نوباتيا
تاريخ التسجيل: 06-06-2008
مجموع المشاركات: 2473

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)

    الاخ عثمان اذييك..

    ترويج هذا الفلم يندرج تحت سياسة الترهيب المعروفة لدي الجمهورين ...و كانت سببا في هزيمة John Kerry

    و لكن هذة المرة يختلف الوضع تماما و لعدة اسباب :-

    * الاقتصاد هو الهاجس الاكبر لدي المواطن الامريكي ..

    * اتساع رقعة الذين يدلون باصواتهم في الانتخابات و خصوصا المهاجرين ..

    * دخول العناصر الشبابية الغير متاثرة بنمطية المواضيع التى قام الحزب الجمهوري بتحنيطها كالGay marriage لجذب الاسر المحافظة..

    * سياسة المحافظون الجدد الكارثية ..حرب العراق.. اعادة تقنين منح القروض "Deregulation of lending policies " و التى كانت سببا في الازمة الاقتصادية الحالية.. وهلمجرا..

    تحياتي ..
                  

10-28-2008, 05:47 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: حسين نوباتيا)


    العزيز حسن نوباتيا
    سلامات
    فيلم ( الخوف ) فيلم لتخويف الشعب الأمريكى
    لصرف الناس عن التصويت لصالح أوباما .
    اتمنا أن تمر سنة 2008 على خير .. الف شكر على المرور الكريم
    تحياتى
                  

10-29-2008, 05:33 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    CNN) -- أعربت السلطات المختصة في ولاية أوهايو الأمريكية الثلاثاء عن نيتها توجيه الاتهام إلى مواطن أطلق نيران بندقيته على اثنين من الفتية دأبا على تشويه صورة المرشح الجمهوري، جون ماكين، في ملصق انتخابي يرفعه في مدخل مسكنه
                  

10-29-2008, 00:08 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    لو كنت تحمل الجنسية الأمريكية
    عليك بتسجيل نفسك الآن على
    WWW.VOteforchange.COM
    وتأكد بأنك مسجل للتصويت تحت عنوانك الحالى .

    ( تطوع لحملة أوباما )
                  

10-26-2008, 10:42 PM

Elmoiz Abunura
<aElmoiz Abunura
تاريخ التسجيل: 04-30-2005
مجموع المشاركات: 6008

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)

    صديقي عثمان

    تحيه طيبه

    كتبت فب خيط عن الانتخابات في ولايتي كارولاينا الشماليه هذه الملاحظه اليوم


    Quote: نعم الصراع حول ولاية التارهيل سيكون صراع حاد ومعقد, ويلعب الجمهوريين
    فيه كل الكروت القذره. اليوم كنت في اشفييل وهي كما تعرف مدينه تقدميه وسط قري ومدن الابلاش الصغيره ذات الولاء المطلق للجمهوريين الان. شاهدت حشود
    اهل القري الصغيره قادمة لحضور لقاء لساره بالن اليوم, وكان خطاب التعبئه
    لهذه الحشود خطاب عنصري, ومعادي للمسلمين. الا ان رياح التغيير هبت في مناطق
    كتيره, ومنها مدينتي الصغيره ويفرفييل, احدي ضواحي اشفييل, عموما هذه انتخابات مصيريه لنا ولاولادنا وبناتنا المولودين هنا.


    وكما ان هناك منظمات يهوديه يمينيه تلعب دور واضح ضد اوباما, هناك منظمات

    يهوديه يساريه, وليبراليه تشارك بفعاليه لفوز اوباما, وتيار التغيير الديمقراطي. وانتهز هذه الفرصه لاشيد بمبادرة ساره سلفرمان الخلاقه, والتي استوحت تقاليد اليهود الناطقين باللغة اليديشيه لمناصرة اوباما وسط كبار
    السن المقيمين في فلوريدا.
    تحياتي لالهام وسنحضر لكم بأذن الله في يناير لحضور تنصيب الرئيس الجديد باراك
    اوباما.
    مع ودي وتقديري
                  

10-26-2008, 11:39 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Elmoiz Abunura)


    ريكا أم أمريكا اليهود؟



    خيري منصور



    صحيفة الخليج الإماراتية 14/8/2004



    كلما اشتد التنافس بين مرشحي الرئاسة الأمريكية على استرضاء اللوبي اليهودي، انفتح الملف مجدداً، وملف اللوبي اليهودي في أمريكا، بالغ التعقيد، بل هو أحياناً مثار سجال يزيده غموضاً، فقبل زمن نشر د. صادق العظم دراسة مدعّمة بالإحصاءات قلل فيها من أهمية اليهود في أمريكا، وكان ذلك ضمن سياق نقدي للمشهد العربي، الذي يحاول البعض تعليق خيباته على مشاجب خارجية.



    إن عدد يهود أمريكا يكتنفه الغموض أيضاً. وحسب دراسة جوناثان جولدبرج الشهيرة عن قوة اليهود في الولايات المتحدة، فإن الاختلاف حول نسبة اليهود في أمريكا تراوح بين 5% إلى 20%، فقد اعتقد بعض الأمريكيين من عينات توجه إليها الباحث بالسؤال عن اليهود في بلادهم أن هذا العدد أضعاف ما يتصوّر الناس، والتفسير الوحيد لهذه المبالغة الديمجرافية، هو نفوذ اليهود الذي يتجاوز العدد إلى الفاعلية.



    يذكر جولدبرج، وهو يهودي أمريكي، أن رئيس بلدية نيويورك كان قد حذّر الأمريكيين من تكاثر اليهود، لأنهم يفسدون حدائق المدينة، ويشوّهون مظهرها، لكن هذا الموقف كان قبل أكثر من قرن من الزمن، فما الذي تغيّر أمريكياً أو يهودياً؟ فمن المعروف أن أمريكا لم تشهد ما شهدته أوروبا خلال الحقبة النازية، لهذا فهي كانت مرشحة للنجاة من الابتزاز، ودفع ثمن الهولوكوست.



    إن الاقتصار على عامل الاقتصاد وحده في تفسير تنامي النفوذ اليهودي في أمريكا يغفل عوامل عدة أخرى، فقد تكون موازية للعامل الاقتصادي أو متفرّعة عنه، فالهيمنة على "الميديا" الأمريكية ومؤسسات ما يُسمى غسل الأدمغة والتلاعب بالوجدان ليست وليدة الاقتصاد فقط، إذ لا بد من وجود استراتيجية أو أجندة يهودية تعمل على جبهات عدة وتنتهي أخيراً إلى أن يكون اللوبي اليهودي هو الرقم الصعب بل أصعب الأرقام كلها في تحديد من يصل إلى البيت الأبيض.



    في عام 1992 دعت إحدى المنظمات اليهودية الممثل السينمائي اليهودي ريتشارد درايفوس لتكريمه عن فيلم "فتاة الوداع"، وفوجئ اليهود بأن هذا الضيف لم يكن جديراً بالتكريم حسب معيارهم، فقد ألقى كلمة عنيفة ضد الصهيونية وقال إن اللوبي اليهودي الذي حول عذاب اليهود إلى نمط إنتاج، وابتزاز سياسي يسيء إلى اليهود. وما ضاعف من غضب المنظمة اليهودية التي دعمت درايفوس، أن اسمه “درايفوس” وهو اسم اليهودي الذي حوكم في فرنسا بسبب تهمة الخيانة، لكنه كما يعتقد البعض تسبب في إسقاط الجمهورية الثالثة.



    وقد لا يكون الممثل درايفوس هو الوحيد بين يهود أمريكا الذي يحاول السباحة ضد التيار، لكن صوته وأصوات أمثاله تحجب، وقد يلاحقون، لأنهم حسب الأدبيات الصهيونية أبناء عاقون!

    والسؤال الذي يتكرر كلما أزف موعد الانتخابات الأمريكية هو: ما الذي يفعله العرب في الولايات المتحدة؟ وهل استطاعوا تكوين "لوبي" مضاد؟ أم أنهم حملوا أمراضهم السياسية وبطالتهم إلى المهجر؟



    لقد كان من الممكن توسيع تلك الرقعة التي مثلها درايفوس الممثل، وتشومسكي المفكر وآخرون من يهود لم يستجيبوا لاستراتيجية الصَهْينة، لكن التقصير العربي رسمياً وشعبياً على هذا الصعيد افتضحته الأعوام الثلاثة الأخيرة، ولا أظن أن كل ما طرأ على العالم ونحن جزء منه بعد أحداث سبتمبر/ أيلول 2001 قد غيّر من الأمر شيئاً، وإذا كان اليهود في أمريكا قد بدأوا على الهامش، وعوملوا كما لو كانوا عبئاً على حدائق نيويورك وشوارعها، فإن ما أنجزوه خلال قرن يمثل انقلاباً، وكان أمام العرب في مهجرهم أن يتنبهوا إلى جدوى التواصل، وبالتالي التنظيم، كي يتحولوا إلى قوة فاعلة، وما من عربي، مهما بلغ من الحصافة بإمكانه أن يقدم وصفة دقيقة للعرب الأمريكيين كي يجعلوا حضورهم حياً وفاعلاً وذا جدوى، لأنهم أدرى بتلك الشعاب، وهم الذين قضوا عقوداً بين الأمريكيين، ومنهم من انتسب إلى أحزاب وتأمرك تماماً.



    لكن ما يُقال عن كون المهاجرين العرب يحملون معهم فيروسات التآكل، والتنابذ به الكثير من الصحة لأن معظم الدراسات التي تناولت ظاهرة نزيف أو هجرة الأدمغة العربية أعادت أسباب الهجرة إلى أسباب محلية في مقدمتها الشعور بالظلم أو عدم وجود الكفاءة المناسبة في المكان المناسب لأن الأولوية في واقع عربي تحاصره شروط التخلف من كل الجهات هي للولاء.. وليست للمقدرة.



    إن المفاضلة بين عنوانين، هما يهود أمريكا وأمريكا اليهود، ليست فانتازيا أسلوبية أو تلاعباً بترتيب المفردات، فالبداية كانت بالنسبة لليهود شاقة، وما يذكره جوناثان جولدبرج عن أوضاع اليهود في أمريكا قبل قرن ونصف القرن، يُعتبر مثيراً بكل المقاييس، إذ يترك القارئ في حيرة وهو يتساءل: كيف قطع اللوبي اليهودي كل ذلك الشوط بحيث هاجر من الهامش إلى المركز، وصار صاحب الكلمة الفصل في من هو رئيس البلاد؟



    إن أمريكا اليهود، هي التي شهرت خلال العقد الأخير "أجندتها" التي تنوب عن الدولة العبرية في الحروب والسلام، ومختلف أشكال الضغوط.. وآخر الأمثلة هو هذا التنافس المحموم بين شهاب الدين الأمريكي وأخيه، أي بين بوش وكيري، على استرضاء اليهود والمساهمة الفعلية في تشييد أسوارهم العنصرية.





                  

10-27-2008, 05:40 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    أوباما يتقدم
                  

10-27-2008, 06:20 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    N) -- تعرض حاكم ولاية ماساشوستيس السابق، الجمهوري ميت رومني، الاثنين لانتقادات حادة من الديمقراطيين اليهود بسبب اختياره متحفاً يكرم الرائد الأمريكي في صناعة السيارات هنري فورد لبدء حملته الانتخابية.

    وجاءت انتقادات الجماعة اليهودية، الممثلة بالمجلس القومي لليهود الديمقراطيين، لرومني على اعتبار أن هنري فورد كان معادياً للسامية، وفقاً للأسوشيتد برس.

    وكان من المقرر أن يخضع الحاكم السابق لولاية ماساشوستيس لاستجواب من المجلس، على خلفية اختياره متحف هنري فورد في ديربورن بولاية ميتشغان لبدء حملته لانتخابات الرئاسة الأمريكية.

    وقال المدير التنفيذي للمجلس اليهودي، إيرا فورمان في بيان له: إن المجلس "يعبر عن قلقه العميق لاختيار الحاكم رومني للمواقع التي سيعلن فيها حملته لانتخابات الرئاسة."

    وأضاف فورمان أن رومني يقوم بجولته في البلاد متحدثاً عن الفهم الأوسع والأشمل للشعب الأمريكي لتاريخه.. "لكنه اختار إطلاق حملته الانتخابية من موقع عرف بأنه كان منبراً لمعاداة السامية."

    وأوضح فورمان أن ما قام به رومني في حملته الانتخابية، من اختيار فورد وميراثه "يثير تساؤلات جادة بشأن الكلمات التي صرح بها بشأن فهم الشعب الأمريكي لتاريخه.

    وكان فورد قد حصل على وسام من الزعيم الألماني آنذاك "أدولف هتلر."

    وقال إريك فيرنستورم، المتحدث باسم رومني إن المرشح الرئاسي سيمضي قدماً بخططه كما أعلن عنها.

    وأوضح إريك أن العديد من الزعماء السياسيين الأمريكيين قد أثنوا على فورد في الماضي، وأورد مثالاً على ذلك الرئيس الأمريكي السابق بيل كلينتون الذي ألقى كلمة في العام 1999 بشأن تطوير الأعمال الصغيرة، حيث اقتبس عن فورد قوله "قوة الشركة وقوة الروح البشرية" للرواد الأمريكيين.
                  

10-27-2008, 09:56 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    نتابع أوباما والتحدى الصعب
                  

10-28-2008, 04:28 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    7 أيام
                  

10-28-2008, 09:55 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    المتهمان في مخطط اغتيال أوباما


    واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- وجهت السلطات الفيدرالية الأمريكية تهماً لأمريكيين اثنين من البيض، بالتخطيط لقتل مرشح الحزب الديمقراطي السيناتور الأسمر باراك أوباما الذي يخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية، بالإضافة إلى التخطيط لقتل أكثر من 100 من الأمريكيين من أصول أفريقية، منهم 14 بقطع الرأس، وفق ما قاله مسؤولون فيدراليون الاثنين.


    _______ ربك يستر
                  

10-28-2008, 10:35 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    أعلنت السلطات الاميركية توقيف اثنين من النازيين الجدد في ولاية تنيسي الجنوبية اطلقا تهديدات باغتيال المرشح الديمقراطي للرئاسة باراك اوباما.

    وجاء الاعتقال بعد اقل من ساعتين من خطاب القاه أوباما وشدد فيه على ان رسالته هي رسالة "وحدة".

    وقال محضر التوقيف ان المعتقلين كانا يعتزمان قتل 102 اميركي اسود وان هدفهما النهائي كان محاولة "اغتيال مرشح الرئاسة باراك اوباما" الذي قد يصبح اذا ربح الانتخابات في الرابع من تشرين الثاني/نوفمبر المقبل اول رئيس اسود للولايات المتحدة.

    وفي أول رد فعل له على التهديد، قال أوباما إنه ليس قلقا من هذه الأخبار، وأن هذه "ليست أمريكا الحقيقية".

    وكان اوباما تعرض للتهديد من قبل ولذلك فهو يحظى منذ بداية حملته الانتخابية مطلع 2007 بحماية الجهاز السري وهي الوكالة الفيدرالية المكلفة بحماية رئيس الولايات المتحدة والشخصيات الرفيعة في الدولة.

    وقالت وزارة العدل الامريكية إنه تم توقيف دانيال كووارت الذي يبلغ من العمر 20 سنة وبول شليسلمان الذي يبلغ من العمر 18 سنة وهما من تنيسي واركنسو، في مدينة آلامو بولاية تنيسي يوم الاربعاء الماضي بتهمة توجيه "تهديدات ضد مرشح للرئاسة" "وحيازة اسلحة نارية بشكل غير مشروع" و"التآمر لسرقة اسلحة".


    يتولى حماية أوباما عناصر جهاز الخدمة السرية الذي يحمي الرئيس الأمريكي
    وكان الشابان يعتزمان سرقة محل للاسلحة ثم قتل 88 اسود وذبح 14 اخرين وكانا يعتزمان خصوصا "استهداف مدرسة غالبية تلامذتها من الاميركيين السود".

    ويشير الرقم 14 الى الكلمات الـ14 التي تشكل باللغة الانكليزية الشعار العنصري الذي يقول "يتعين علينا حماية استمرار عرقنا ومستقبل ابنائنا البيض".

    اما الرقم 88 فيرمز الى الحرفين "اتش اتش" وهما الحرفان الاولان في كلمة "هايل هتلر" ويحمل حرف اتش الترتيب الثامن في الابجدية اللاتنية.

    ووفق المصادر القضائية الأمريكية فإن الشابين "قالا كذلك ان الهدف النهائي الذي كانا يسعيان اليه هو قتل المرشح الرئاسي باراك اوباما وانهما كانا على استعداد للموت اثناء تنفيذ هذه العملية".

    وحسب محضر التحقيق معهما فإن الشابين كانا يعتزمان قيادة سيارة والاندفاع بها في اتجاه باراك اوباما ثم اطلاق النار عليه من نافذة هذه السيارة.

    وكان الشابان ينويان ارتداء سترة من طراز سموكنغ بيضاء اثناء تنفيذ العملية.

    ومن المقرر ان يمثل الشابان الخميس امام المحكمة الفيدرالية في مدينة ممفيس بولاية تنيسي. ولم تنس الولايات المتحدة بعد اغتيال الرئيس الأمريكي الديمقراطي جون كنيدي ولا اغتيال شقيقه المرشح الرئاسي الديمقراطي روبرت كنيدي أو اغتيال داعية الحقوق المدنية مارتن لوثر كينغ.


    يعتنق الشابان المعتقلان الفكر النازي المتطرف
    وجاء الاعلان عن توقيف الشابين بعد اقل من ساعتين من خطاب القاه اوباما في مدينة كانتون الصناعية بولاية اوهايو وقال فيه: "بعد اسبوع، يمكنكم ان تضعوا حدا لسياسة سعت الى تقسيم البلاد بغرض كسب انتخابات، سياسة تحاول ان تضع منطقة في مواجهة اخرى، مدينة في مواجهة اخرى، الديمقراطيون في مواجهة الجمهوريين، سياسة تلعب على الخوف في وقت نحتاج فيه اكثر من اي وقت مضى الى الامل".

    واضاف في خطاب اطلق عليه مساعدوه "المرافعة الختامية"، "اننا نتطلع لسياسات جديدة سياسات تحفز افضل ما فينا بدلا من ان تثير اسوأ نزعاتنا".

    وما زال انصار باراك اوباما يخشون بشدة من تعرضه لاعتداء.

    وفي اخر اب/اغسطس الماضي، تم توقيف ثلاثة رجال من بينهم شخص مسلح واخر معروف بتعاطفه مع النازيين الجدد في مدينة دنفر بولاية كولورادو، خلال مؤتمر الحزب الديمقراطي الذي تم فيه اختيار اوباما مرشحا رسميا للحزب.

    ومطلع الشهر نفسه القى رجال شرطة من جهاز الخدمة السرية في مدينة ميامي بولاية فلوريدا القبض على رجل كان هدد بقتل المرشح الاسود وعثر في منزله وسيارته على اسلحة نارية واسلحة بيضاء وذخيرة.

    وحسب تحقيقات الشرطة قال هذا الرجل إنه "اذا تم انتخاب هذا الاسود فإنني سأغتاله بنفسي".




    ارسل هذا
                  

10-29-2008, 07:44 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Elmoiz Abunura)


    أخونا د/ أبونورة
    والدكتورة والوليدات
    سلام كتير .
    انشاءالله يأخ .. أوباما رجل يمكن أن يعيد
    علاقات امريكا على ما كانت عليه ..( الا الاقتصاد بكون محتاج زمن كتير
    يجوز 20 سنة )
    .. تحياتى وشكرى
                  

10-31-2008, 10:59 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)

    ___
                  

11-01-2008, 00:00 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    أوباما المرشح الديموقراطي في الانتخابات الرئاسية الأمريكية تقدمه على منافسه الجمهوري جون ماكين ليصل الفارق بينهما إلى 12 نقطة حسب إستطلاع للرأي العام أجرته رويترز وسي سبان ومعهد زغبي. من جهة أخرى أعلن سكوت ماكليلان، المتحدث السابق باسم الرئيس الاميركي جورج بوش،دعمه للمرشح الديموقراطي باراك أوباما.

    ودعا ماكليلان الذي شغل منصب المتحدث باسم البيت البيض فترة ثلاث سنوات، دعا الشعب الأمريكي للتصويت لأوباما الذي يملك فرصة أكبر لتغيير سياسة واشنطن الحالية وقال " سأصوت لصالح باراك أوباما ".

    وأصبح ماكليلان ثاني مسؤل سابق رفيع المستوى في إدارة بوش يقدم دعمه صراحة لصالح الديموقراطي أوباما في مواجهة المرشح الجمهوري جون ماكين. ففى نهاية الاسبوع الماضى قال وزير الخارجية الأمريكي السابق كولن باول إن أوباما هو السياسي الوحيد القادرعلى إحداث تغييرات في الولايات المتحدة.

    وحصد ماكليلان سمعة واسعة بعد توجيه انتقادات حادة لبوش وإدارته لدى مغادرته البيت الأبيض ونشر كتابا بعنوان "ما حصل: في قلب البيت الأبيض أيام بوش وثقافة التضليل الإعلامي في واشنطن". أكد من خلاله على انه تم تضليل الشعب الامريكي وإقناعه عنوة بضرورة غزو العراق عبر "الحملة السياسية الدعائية " التي تهدف الى" التلاعب بمصادرالرأي العام".
                  

11-01-2008, 00:05 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    بدأت أعداد كبيرة من الناخبين الأمريكيين بالتوجه الى صناديق الإقتراع منذ الحادي والعشرين من الشهر الجاري بهدف اختيار الرئيس الجديد.

    في الوقت الذي اختلفت فيه نتائج عمليات الإستطلاع حول أفضلية أحد مرشحي الرئاسة الأمريكية الديمقراطي باراك أوباما أوالجمهوري جون ماكين لتظهر تقدماً لمرشح الحزب الديمقراطي يتراوح بين نقطة مئوية واحدة في أحدها و7% في أخرى، بدأت عملية الإقتراع المبكر في 31 ولاية أمريكية منها فلوريدا وتكساس وكاليفورنيا وإلينويز وإنديانا.

    اصطف في ولاية فلوريدا أكثر من 150 ألف ناخب أمام عدد من المراكز الانتخابية المختلفة بهدف اختيار أحد المرشحين. وقد دفع الإقبال الكبير على هذه العملية مسؤولي مراكز الإقتراع الى زيادة المعدات المستخدمة والى تحديث المعلومات المتعلقة بأوقات الإنتظار وأرقام المشاركين في المواقع الإلكترونية لتلك المراكز بصورة مكثفة ومتواصلة. فضلاً عن تقديم النصائح لمن لا يستطيع الوقوف في طوابير الإنتظار لفترات طويلة بالمحاولة في أيام أخر أو بالإنتخاب عن طريق البريد.

    من جانبها قالت جنيفر كريل ديفيس المتحدثة باسم وزارة الداخلية في ولاية فلوريدا يمكن للناخبين الذهاب الى منازلهم والعودة في يوم آخر. ويمكنهم طلب بطاقة اقتراع لتعبئتها وإرسالها بالبريد. لديهم وقت حتى 29 من أكتوبر/ترين اول الجاري كي يقوموا بذلك.

    وسيصبح الرابع من نوفمبر/تشرين الثاني بالنسبة للامة الأمريكية نقطة تحول حقيقية وسيعرض للعالم من الذي ستختاره: رئيسا من أصل إفريقي يمنحها الأمل بالتغيير ويقترح إجراءات قد تساعد البلاد في مواجهة الازمة التي تشهدها سياسيا واقتصاديا، ام رئيسا ما زال يتمسك بمبادئ الحرب الباردة التي تنذر بأن تعيد الولايات المتحدة عشرين سنة الى الوراء.

    تابعوا المواضيع الأخرى من هذا القسم نسخة
                  

11-01-2008, 00:10 AM

Elmoiz Abunura
<aElmoiz Abunura
تاريخ التسجيل: 04-30-2005
مجموع المشاركات: 6008

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    عزيزي عثمان

    نحن في معركة كسر العظم الان ويلعب الجمهوريين كل الكروت القذره, من كرت العنصريه, لكرت معاداة المسلمين برغم ان باراك اوباما ليس مسلم. حتي الليدي
    دول والتي لم تك من ضمن تيار Born again Christians تلعب الان الورقه المسيحيه ضد كاي هاغن وتتهم منافستها بإنها Godless. عموما باابوعفان الامل
    كبير بالفوز. كيف اوضاعكم في فريجينيا? وهل هناك عمل منظم وسط السودانيين?
    تحياتي لالهام والشباب
                  

11-01-2008, 00:37 AM

Elmoiz Abunura
<aElmoiz Abunura
تاريخ التسجيل: 04-30-2005
مجموع المشاركات: 6008

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Elmoiz Abunura)

    مرفق ماكتبه باراك اوباما عن علاقته بالمسلمين, وبالجانب المسلم في عائلته

    Quote: There has been a lot made in the recent weeks about the Muslim history of my family. Some of the things that have been said are true, others are false, so I am writing this letter to clear up the misunderstandings on this issue.
    Yes, it is true that I have a name that is common amongst Kenyan Muslims where my father came from and that my middle name is Hussein. Barack is a name which means “blessing†and Hussein is a masculine form of the word beauty. Since there is nothing inherently wrong with the concept of blessings from God and the beauty He creates I fail to see the problem with these names. Some will say wouldn’t it be a problem to have a president with a name similar to the deposed and executed former dictator of Iraq? My answer to this is simply no; rather it is the strength and beauty of America that the son of an African man with a “funny sounding†name, born under British Colonial Rule, can now be a serious candidate for the presidency of the United States.
    My father was a Muslim and although I did not know him well the religion of my father and his family was always something I had an interest in. This interest became more intense when my mother married an Indonesian Muslim man and as a small child I lived in Indonesia and attended school alongside Muslim pupils. I saw their parents dutifully observing the daily prayers, the mothers covered in the Muslim hijab, the atmosphere of the school change during Ramadan, and the festiveness of the Eid celebrations.
    The man my mother was married to was not particularly religious; but he would attend the mosque on occasion, and had copies of the Quran in different languages in the home, and books of the sayings and life of the Prophet Muhammad. From time to time he would quote Islamic phrases such as “no one truly believes until he wants for his brother what he wants for himself†, “oppression is worse than slaughter†, and “all humans are equal the only difference comes from our deeds†.
    Growing up in Hawaii with my mother and her grandparents Islam largely escaped my mind. My mother installed in me the values of humanism and I did not grow-up in a home were religion was taught.
    It was later while I attended college at Columbia University and Harvard Law that I became reacquainted with Muslims as both schools had large Muslims student populations. Some of them were my friends and many came from countries that our nation now has hostile relations with. The background I had from my early childhood in Indonesia helped me get to know them and learn from them and to me Muslims are not to be looked upon as something strange. In my experiences up until college a Muslim was no less exotic to me than a Mormon, a Jew, or a Jehovah’s Witness.
    After college I settled in my adopted hometown of Chicago and lived on the South Side and worked as a community organizer. Chicago has one of the largest Muslim populations in America (estimated to be around 300,000) and Muslims make-up some of the most productive citizens in the area. I met countless numbers of Muslims in my job as an organizer and later on in my early political career. I ate in their homes, played with their kids, and looked at them as friends and peers and sought their advice.
    Therefore, when the tragic terrorist attacks of 9-11 occurred I was deeply saddened with the rest of America , and I wanted justice for the victims of this horrific attack, but I did not blame all Muslims or the religion of Islam. From my experience I knew the good character of most Muslims and the value that they bring to America. Many, who did not personally know Muslims, indicted the entire religion for the bad actions of a few; my experience taught me that this was something foolish and unwise.
    Later I had the chance to visit the homeland of my father and meet Muslim relatives of my including my grandmother. I found that these were people who wanted the same things out of life as people right here in America and worked hard, strive to make a better way for their children, and prayed to God to grant them success.
    This is what I will bring to the office of the Presidency of the United States. I will deal with Muslims from a position of familiarity and respect and at this time in the history of our nation that is something sorely needed.




                  

11-01-2008, 03:19 AM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Elmoiz Abunura)




    التقاعس
    من جانبه، حذر اوباما مؤيديه من مغبة التقاعس، إذ قال في تجمع انتخابي حضره في بلدة لندندري بولاية نيو همبشاير: "للذين بدأ الغرور يأخذ منهم مأخذه اقول كلمتين اثنتين فقط: نيو همبشاير. لقد تعلمت في نيوهمبشاير مضار التقاعس والاعتماد الزائد على ما تقوله استطلاعات الرأي."

    وكانت صحيفة واشنطن بوست قد تبنت اوباما رسميا يوم امس الخميس قائلة إن الخيار لم يكن صعبا نظرا "لحملة ماكين المخيبة للآمال."

    واضافت الصحيفة في معرض شرحها للاسباب التي دفعتها للاصطفاف خلف المرشح الديمقراطي: "لكن السبب الرئيسي لدعمنا اوباما ينبع من اعجابنا به وبالخصال الرائعة التي تحلى بها طيلة هذا السباق المضني."
                  

11-02-2008, 02:32 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    فلنخرج جميعا لدعم المرشح أوباما .
                  

11-02-2008, 05:51 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)





    بقلم: د.مسعود أحمد اغبارية

    أميركا لن تسترد مكانتها الدولية بدون الارتكاز على أسس ذات مواصفات إنسانية في سياساتها الداخلية والخارجية.

    ميدل ايست اونلاين


    بعيدا عن التحليلات التي تصدر من حين لآخر حول المعركة الانتخابية على الساحة الأميركية، والتي تدعي ان ليس هناك بصيصا من الأمل من أي رئيس قادم بالنسبة لقضايانا، سواء كان باراك اوباما او جون ماكين، حيث نفسها الطاحونة تدور وتخرج من تحتها نتاجا واحدا، يحمل هذا المقال روحا تفاؤلية، لان هناك احتمالا كبيرا بأن ما يحدث في أميركا اليوم، ونتيجة الكثير من العوامل أبرزها داخلية، سيأتي بالخير على البشرية جمعاء. وقد لا يوجد بديل سوى هذا.


    تصريح السناتور باراك اوباما في برلين في يوليو/تموز 2008 "علينا إسقاط جميع الجدران العنصرية" هام وأساسي لهؤلاء الذين يعانون من تمييز عنصري، ويزيد احتمال وضع حد لهذه الظاهرة البعيدة عن القيم الإنسانية لأن اوباما بحد ذاته ظاهرة تمكين منتصرة لأقلية أثنية داخل الولايات المتحدة لم تعهدها الولايات المتحدة الأميركية منذ استقلالها عام 1776 وحتى بعد حرب أهلية في الستينات من القرن التاسع عشر تكللت بانتصار "محرر العبيد" الرئيس ابراهام لنكولن.

    إذا حصل اوباما على كرسي الرئاسة في انتخابات الرئاسة الأميركية في 4 نوفمبر/تشرين الثاني المقبل، وهذا أمر متوقع وفق اغلب استطلاعات الرأي العام، سيزيد هذه الظاهرة تمكينا لأن الرئيس ونائبه يجسدان السلطة التنفيذية ولهذه السلطة دور أساسي في النظام السياسي الأميركي.

    تتجسد في هذا التصريح صرخة إنسان ينتمي إلى أقلية أثنية، عانت من تمييز عنصري وفقر، ويؤمن بقدرته على إسقاط هذه السياسات. الدارسون لتطور هذه الظاهرة يستشعرون ان اوباما يسير وبدقة وفق المقولة المشهورة لمارتن لوثر كينغ، زعيم انتفاضة الأفارقة الأميركيين (السود) في الولايات المتحدة في سنوات الستين من القرن الماضي: "علينا ألا نسمح لأي قوة، مهما كانت، أن تجعلنا نشعر اننا ضعفاء. علينا ان نعتز بكرامتنا ونحترم أنفسنا".

    قد يواجه تطبيق هذا التصريح صعوبات معينة حين تطفو على السطح قضايا خانقة مثل الأزمة الاقتصادية التي تعيشها أميركا في الربع الأخير من عام 2008، لكن إن تكاتفت جهود المجموعات المظلومة في أميركا وفي العالم، ونجد حدوث مثل هذا في تأييد مختلف الأقليات الإثنية في الولايات المتحدة الأميركية، سيكون احتمال تطبيقها أسهل مما لو كان منافسه السناتور جون ماكين، في سدة الحكم.

    نعم، هذا التطور يدعم نضالات شعوب كثيرة في العالم التي تناضل ضد التمييز العنصري مثل الفلسطينيين إن هم أنفسهم أتقنوا قواعد اللعبة أولها توحيد صفوفهم وتعبئة طاقاتهم لإقناع باراك اوباما انه بدون كسر التمييز العنصري التي تمارسه إسرائيل، لن تنجح ظاهرة أوباما كظاهرة إنسانية هامة في التاريخ المعاصر أو في أحسن الأحوال سيبقى نجاحها محدودا. ع

    لاقة الفلسطينيين مع الأفارقة الأميركيين جيدة مع انها تتطلب المزيد من النشاط والبحث، وعلاقتهم مع الجهات الحاكمة في جنوب أفريقيا جيدة، وكلا الطرفين يلعبان دورا في التأثير على باراك اوباما.

    مع هذا، تمنح انتخابات الرئاسة الأميركية، صبغة هامة لهذا التصريح حيث بها، كما قال الكاتب والمحلل السياسي الصحفي د.فوزي الأسمر، الذي يكتب من واشنطن: "هناك إمكانية دخول أول اسود مع زوجة تنتمي الى أسرة كان أجدادها عبيدا للسيد الأبيض".

    تعكس انتصارا لهذه الظاهرة بزيادة تمكين الأقليات عامة والأفارقة الأميركيين خاصة في الولايات المتحدة، أولا بقبول اوباما مرشحا من قبل الحزب الديمقراطي وهو ا سود البشرة، وثانيا، بقبوله من قبل أغلبية الأميركيين كافة حين حددوا أنهم اليوم على استعداد لقبول رئيس اسود. والده أفريقي من كينيا ومسلم ووالدته بيضاء من ولاية كنساس ومن أصل شرق أوروبي، يرون به شخصية متمكنة، فريدة من نوعها، متعلمة، نقية في ممارستها مع الناس، واثقة في طرحها حيث الهدوء والجاذبية، تتحلى بذكاء كبير، وترتكز على تجربة طويلة وصعبة في خدمة الجمهور عامة والأقليات المضطهدة والمغلوب على أمرها في الولايات المتحدة، ويطرح إستراتيجية تغيير مبرمجة للوضع الصعب التي يعيشه الأميركيون. يبدو أن قرار الإعلامية وصاحبة البرامج الشهيرة في أميركا اوبرا ومبفري تأييد اوباما لم ينبع من فراغ. فربما أنها تدرك جيدا ان اوباما سار على نصيحتها التي تلقتها يوما من الأيام للنجاح: أفضل طريقة للتغلب على التمييز العنصري هو التميز والإبداع والتفوق. ويبدو أيضا انه يستلهم قوة وثباتا من تجارب سود آخرين في العالم. لا نستبعد انه متأثر من مقولة نلسون منديلا، القائد الجنوب أفريقي الشهير حين خرج من السجن "نحن أقوياء، لان أفريقيا قد عادت إلينا".

    كثير مما يفكر به اوباما حدد بشكل واضح في كتابين ألفهما ويعتبران اليوم من الكتب الأكثر مبيعا في الولايات المتحدة وفي العالم اجمع. نشر كتابه الأول تحت عنوان "أحلام من والدي" عام 1995. وحوي الكتاب على قصة حياته التي جمعت بين اب مسلم أسود وأم بيضاء وجدة لعبت دورا هاما في صقل شخصيته ومهاراته. يقول اوباما انه بهذا المزج يجسد أميركا الحقيقية. أيضا، ربما ان هذا يعطيه مناعة أمام الذين يدعون أن أميركا ليست جاهزة بعد لرئيس اسود، ويراهنون على "مراجعة تفكير في اللحظة الأخيرة قبل الإدلاء بأصواتهم). وحمل كتابه الثاني "جراءة الأمل" عنوانا طفح فيه المعنى السياسي لإنسان قوي، متمكن، حكيم واثق بنفسه وبما يؤمن به وقادر على التعبير عما يجول بخاطره بكلمات سديدة، يطمع ان يدخل المعترك السياسي. نشر الكتاب عام 2006 بعد سنتين من نجاحه في احتلال منصب سناتور, عضو مجلس الشيوخ من ولاية ايلنوي.

    كتبه تشكل عامل قوة، حيث ساعدت الشعب الأميركي على التعرف على هذا السياسي الشاب، الذي امخر في المعترك السياسي الكبير، رغم خلفيته الاجتماعية البسيطة، ام ووالد عانا من الفقر ومن الصعوبات التي تعيشها اغلب العائلات الأميركية، ويراها آخرون مواقع ضعف مثيرة للجدل.

    تنشر في الفترة الأخيرة جماعات من مؤيدي مرشح الحزب الجمهوري جون ماكين في أميركا دعاية ضد اوباما تبعث بشكل رسائل الكترونية وتسجيلات تلفونية صوتية مفادها أن انه مسلم وتثبت أقوالها باقتباسات مما ورد في كتابي اوباما.

    رد الجنرال كولن باول، أول إفريقي أميركي يحتل منصب رئيس أركان الهيئة العامة للجيش الأميركي وبعدها وزير خارجية أميركا، في نطاق تصريح أعلن به تأييده لاوباما، على هذه الدعاية حين قال ما المشكلة في ان يكون رئيسا مسلما للولايات المتحدة الأميركية فهناك أكثر من 7 مليون مسلم أميركي وهناك قبور لجنود أميركيين مسلمين قتلوا في حرب العراق موجودة في المقبرة الوطنية الأميركية في ارلينغتون، فرجينيا، قرب العاصمة الأميركية واشنطن.

    تصريح باول يرد على دعايات تطفو على السطح من حين لآخر ضد الإسلام، ومن على أعلى المستويات على الساحة الأميركية. على سبيل المثال، وصف جورج بوش الابن الحرب على أفغانستان بأنها حرب صليبية، وأطلق اصطلاحا جديدا غريبا في الحملة ضد الإسلام هو "الإسلام الفاشي" الذي ليس له أرضية على ساحة الواقع. وليس غريبا ان تزداد، بعد دعم باول، شعبية اوباما بشكل ملحوظ، وهي ظاهرة تعارف عليها في هذه الانتخابات تحت اسم "تأثير باول".


    هناك أسباب عدة لنجاح ظاهرة اوباما من بينها أسباب ذاتية، تتعلق بمواصفات اوباما كما تجلت تاريخيا في سيرة حياته الخاصة والعامة، كتبه، مقالاته وتصريحاته المحكمة منذ دخل معترك الحياة السياسية. واسباب موضوعية، تتعلق بالظروف الداخلية في أميركا وفي العالم. ونجاحها يفرض تغييرات في المفاهيم تجاه الذات وتجاه الآخرين من بينها تراجع ترعرع التمييز العنصري في أميركا لأنها منحت الأقليات الثقافية جرعات قوة وتمكين على مستوى الأفراد والجماعات، بعد ان عبرت مراحل التوعية الجماعية بإدراك معادلة الصراع مع غيرها وخاصة مع الفئات التي تحاول فرض استمرار الوضع القائم حيث تسيطر على الثروة، وأدركت مصالحها وهويتها، وأقامت أطر جماعية لم تكن موجودة من قبل، وسيطرت على مؤسسات رسمية قائمة كانت في الماضي تستخدم كمراكز تحكم بالمجموعات المستضعفة.

    جميع هذه التطورات جعلتها تتحدى سياسات ظالمة بحقها. وما يزيد فرص نجاح استمرار هذه الظاهرة، هناك توجهات قوية تشير إلى أن أميركا لن تسترد مكانتها الدولية بدون الارتكاز على أسس ذات مواصفات إنسانية في سياساتها الداخلية والخارجية.

    فظاهرة اوباما ستحدث تغييرا يميل أكثر نحو العدالة والمساواة وإسعاد أكثر الناس، كما أجمعت أكثر الصحف الأميركية تأثيرا حين أعلنت تأييدها المؤسساتي له مؤكدة جميعها ان اوباما قادر على إحداث مثل هذا التغيير وليجعل من صورة أميركا في العالم، أكثر ايجابية.

    ولم يكن صدفة ان بدأ اوباما حملته الانتخابية لرئاسة الولايات المتحدة من مدينة سبرنغفيلد، ولاية ايلينوي الأميركية وعاصمتها شيكاغو، بلد الرئيس ابراهام لنكولن، قائد الحرب الأهلية ومحرر العبيد في العقد السادس من القرن التاسع عشر وبها مكتبته الشهيرة التي يؤمها سنويا ملايين الناس. ولم يكن صدفة، ايضا ان حدد اوباما خطاب الموافقة على ترشيح حزبه له في 28 أغسطس/آب 2008 وعلى مسمع من حوالي 100 الف حاضر، ذكرى خطاب مارتن لوثر كينغ عام 1963 الذي توج مسيرة واشنطن التاريخية حين أعلن "عندي حلم" ان أعيش في عالم تسوده المساواة والعدل بين الناس.

    خطاب اوباما الأول في السياسة الخارجية هدف إلى بناء تحالفات حوله من قرأ ما كتبه اوباما والخلفية التي عاش فيها، يستغرب من أول خطاب له في السياسية الخارجية أمام اللوبي الصهيوني في 4 يونيو/حزيران 2008 حين برز متطرفا، متزمتا في دعم إسرائيل، ويتوصل إلى استنتاج أن ما قاله لا يمثل روح ما عمله، وما كتبه وما صرح به سنوات طويلة في حياته. لا أريد هنا تبرير ما قاله، لكن هناك إمكانية أن تصريحاته تدخل بالأساس في سياق الحملة الانتخابية لبناء تحالفات حوله انطلاقا من القاعدة ان كل صوت مؤثر وعليه الحصول عليه ومن مقولة مارتن لوثر كنغ الشهيرة: "علينا أن نعيش مع بعضنا البعض كأخوة أو أن ننقرض من الوجود كأغبياء"، وقد يكون مستندا إلى اعتقاد قديم لم يعد اليوم قويا، يفيد أن تأييد إسرائيل في أميركا أمر هام لكسب الرأي العام الأميركي. دل استطلاع نشر في سبتمبر/أيلول 2007 على أن تأييد إسرائيل آخذ في الهبوط بين صفوف اليهود الأميركيين، وان أعدادا متزايدة من الأميركيين اليهود لا يهتمون بما يجري في إسرائيل وفقط 54% من اليهود الأميركيين الشباب (حتى 35 سنة) مرتاحون من استمرار وجود إسرائيل". وفي بحث ميداني عام 1991 حدد 45% من الطلبة اليهود أن الانتفاضة الفلسطينية أثرت سلبيا على إسرائيل. وبلغت النسبة بين الطلبة السود حوالي 85%. وحدد 90% من الطلبة السود في نفس العينة أن الانتفاضة قد زادت نظرتهم الايجابية عن الفلسطينيين.

    هؤلاء كانوا طلبة حينها، واليوم هناك احتمال كبير أنهم في مواقع اتخاذ القرار في أميركا.

    د.مسعود أحمد اغبارية


    --------------------------------------------------------------------------------




    --------------------------------------------------------------------------------


                  

11-03-2008, 04:07 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    من خلال عملى كمتطوع Volunteer فى الحملة
    الاحظ أن
    الجاليات العربية والافريقية
    والاسبانية تقف بقوة لدعم المرشح أوباما .
                  

11-03-2008, 08:35 PM

Osman Musa
<aOsman Musa
تاريخ التسجيل: 11-28-2006
مجموع المشاركات: 23082

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: منظمة يهودية تروج عن فيلم ضد انتخاب المرشح أوباما (Re: Osman Musa)


    ال BBC

    العد التنازلى للحملة الرئاسية الأمريكية، وبمرور الأيام يظهر ترمومتر الحملة تأييدا متزايدا للسيناتور الديمقراطي باراك أوباما، خاصة في الدوائر الإعلامية ومن معلقين وسياسيين كانوا محسوبين على التيار المحافظ.

    باستثناء محطات مثل فوكس نيوز، التي تجاهر بآرائها اليمينية، فلن تجد كثيرين يقبلون بقدح أوباما، فوسائل الإعلام الرئيسية إما تعلن تأييدها له صراحة، أو تتبنى موقفا عقلانيا لا يخوض في ماضي أوباما بغرض التشهير، كما فعلت حملة ماكين على لسان المرشحة لمنصب نائب الرئيس لكن تعليقاتها لم تجلب على الجمهوريين سوى مزيد من الخسارة.

    يكتب المعلق توني بلانكلي في "تقرير راسموسين" الذي يتابع مجريات الحملة بدقة، عن التأييد المتواصل الذي يحظى به أوباما فيقول " عندما يصر الجمهور على فعل شيء، فآخر ما يعبأ به هو الحقائق، وعدم اكتراث وسائل الإعلام الأمريكية بالتنقيب في تاريخ أوباما السياسي هو استجابة لعدم اكتراث الناخبين بها".


    التأييد لأوباما يكتسب مزيدا من الزخم مع اقتراب موعد الانتخابات
    يتحدث بلانكلي عن المنصبين اللذين حصل عليهما أوباما عبر صناديق الاقتراع في شيكاغو، وهما انتخابه لكونجرس إلينوي في عام 1996، ثم انتخابه سيناتور عنها لمجلس الشيوخ، ملمحا إلى أن الفوزين لم يكتملا بالأسلوب المثالي الذي يروج له أنصار أوباما وإنما "كانت رائحتهما فائحة على طريقة الممارسة السياسية المعروفة في شيكاغو".

    وبعدما يعدد المعلق المحافظ،، تفاصيل ما حدث في المرتين يتساءل بلانلكي لماذا لم تسارع الصحافة الأمريكية الكبرى للتنقيب عن هذه التفاصيل في موسم الانتخابات؟

    ربما كان الحماس لأوباما في الشهور الأولى من الحملة مجرد حلم في دوائر النخبة الليبرالية والطبقات الأضعف والشباب الذين اجتذبهم إلى الساحة السياسية أملا في التغيير، لكنه لم يصل إلى مرحلة الاعتقاد بأنه سيصير حقيقة.

    فصحيفة نيويورك تايمز، معقل الليبرالية، أيدت هيلاري كلينتون في السباق الداخلي الديمقراطي، فيما وقفت معظم الصحف والمحطات الكبرى موقف استحياء من ذك السباق.

    الآن وبعدما تبين الخط الأبيض من الأسود، تقف كبريات الصحف والمحطات موقفا مؤيدا من أوباما، ليس دفاعا عن فكرة أو حلم، بل اعتقادا بأنه الأصلح لقيادة أمريكا في هذا الوقت بالذات.

    حملة مخيبة للآمال
    محاولات النيل من ماضي أوباما، كما فعلت بالين، باءت بالفشل
    صحيفتا واشنطن بوست ولوس إنجليس تايمز ، كانتا آخر من انضم لقائمة المؤيدين الأقوياء للمرشح الديمقراطي.

    تكتب الواشنطن بوست في افتتاحية التأييد "لقد أصبح الخيار سهلا أمامنا بعد الحملة المخيبة للآمال التي انتهجها السيناتور ماكين".

    في مديح أوباما تقول البوست " إن نسيج شخصية أوباما مختلف عن كل ما رأيناه على مسرح السياسة الأمريكية خلال السنوات الأخيرة، إنه يغرق في التفاصيل لكنه غير متردد، بليغ، لكنه يكترث بكنه الأشياء، واثق، لكن لا يمانع في الاستماع إلى وجهات نظر الآخرين، لقد منح الأمل لملايين الناخبين من مختلف الأعراق والأعمار وهو أمر ليس سهلا في بلدنا المتوجس والمقسم، إنه رجل اللحظة".

    ولا تختلف التفاصيل التي ساقتها لوس إنجليس تايمز في تبنيها لأوباما، وإن كانت تزيد " أن أمتنا لم تعرف مرشحا مثل أوباما من قبل، فهو أمريكي أسود بتراث ثقافي أبيض .. إنه لا يسعى لدور رجل الاستعراض الواحد، فهو يسعى لبناء الإجماع، وكأستاذ للقانون الدستوري فسيحترم الدستور والحدود المفروضة على السلطة التنفيذية.. إنه يمثل الأمة كما هي أو كما يجب أن تكون".

    هذا الولع بأوباما وشخصيته لم يقتصر على الدوائر الليبرالية واليسارية المعروفة ، ، بل طال أقطاب في المعسكر الجمهوري، مثل كولن باول وزير خارجية بوش السابق وأول رئيس أسود لهيئة الأركان الأمريكية المشتركة في عهد بوش الأب.

    يكتب ديفيد بروك، أحد أبرز المعلقين المحافظين تحت عنوان "التفكير في أوباما": من السهل تخيل السيناريو الذي سيظهر أن أوباما رئيس عظيم، لن يكون مهووسا بهواجس تدمير الذات أو اللانظام، وبطريقته الهادئة تلك سيرى الحقيقة عارية، سيجمع، وقد جمع، مجموعة من أمهر العقول حوله، ولأنه لا يشعر بعقدة نقص فكرية، فسيمنحهم الحرية كاملة".


    السيناتور ماكين، كان في سياساته أقرب إلى الوسط في الساحة الأمريكية
    شخص غير عادي
    من المؤكد أن أوباما شخص غير عادي، لكن من المؤكد أيضا أن ظروفا غير عادية قد أحاطت بترشيحه وفوزه على الأقل في مواجهة خصمه الجمهوري.

    فالحقيقة أن السيناتور ماكين، كان في سياساته أقرب إلى الوسط في الساحة الأمريكية، وليس تجسيدا حرفيا لسياسات بوش المحافظة أو الجمهوريين.

    فقد عارض التعذيب وجوانتنامو وقانون التنصت الداخلي وانضم إلى إدوارد كينيدي في تبني قانون الهجرة وتبني خطة زيادة القوات في العراق رافضا فكرة تفسيمه "كما دعا السيناتور بايدن مرارا).

    لكن الأزمة الاقتصادية محت كل ذلك وابعدت تفكير الأمريكيين عن تلك القضايا التي كانت العناوين الأولى للحملة الرئاسية، وربطت بين ماكين وبوش من حيث لا يدرون أو لا يريدون.

    محت الأزمة الاقتصادية التقدم الذي حققه ماكين في استطلاعات الرأي بعد المؤتمر الوطني للجمهوريين، لكن كثير من المعلقين يرون إن أيا من أوباما أو ماكين لم يقترح علاجا ناجحا للأزمة الاقتصادية عندما يدخل البيت الأبيض، أي على الطريقة التي تبناها جوردون براون وجورج بوش، خوفا على حظوظهما الانتخابية.

    ما تؤكده هذه التعليقات بسيط، وهو أن الولع بأوباما تطور من الحلم بفكرة جديدة (رئيس أسود لأمريكا بعد أقل من خمسة عقود فقط من سقوط سياسات عزل السود) إلى الإيمان بقدرات أوباما كشخص قادر على التصدي للأزمات التي تواجهها أمريكا والتي تنعكس سلبا أو إيجابا على العالم ، فهل سيصدق المديح والتوقعات هذه المرة؟ .




                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de