متين ووين اعتذر الترابي للشعب السوداني يا ملاسسسسسسسسسسي...!!!

Quote: اعتذر الشيخ حسن الترابي عن مشاركته في التمكين للإنقاذ

Quote: فى لقاء شهير بتلفزيون العربية على ما أذكر طلب الترابى المغفرة من الله فقط عن إنقلاب يونيو ورفض بشكل صريح الإعتذار للشعب السودانى عنه .....

Quote: أفرض إعتذر .. .. ..

Quote: أفرض إعتذر .. .. ..

Quote: يا خوي دي فرفرة مذبوح ساكت فقد تم الذبح في أرض الفوراوول

Quote: محجوب شريف قامة وطنية وثقافية لن يطالها عاقري المواهب عاطلي الفكر محدودي القدرات ولن يمسها لاعقي أحذية فاشست العسكر ومزيني باطل الشموليات..... دعوا محجوب شريف وخليكم مع رموزكم "الأبداعية": القيقم وشنان وأسحاق فضل الله !!هم كل بضاعتكم وبضاعة نظامكم الذي فشل في مضمار الابداع والثقافةوالفن لأنه يتبني مع أيدولوجيا تتنافي مع قيم الابداع وتعادي كل ماهو جميل!!!!

Quote: ومن قال ان الترابي قد اعتذر عن دوره في التمكين الانقاذي ؟؟؟ ارجو ان تأتي باعتذاره كما اتيت باعتذار محجوب شريف...... ثم اين اعتذار الترابي عن دوره في مايو.........الترابي لم يختلف مع السلطة بسسب موقفها من التعذيب ولا بسسب موقفها من الفصل السياسي ولا بسبب موقفها من فقراء السودان .....ولا بسبب وموقفها من الديمقراطية ......بل كل هذا تم تحت غطاء التمكين ... الذي لعبه الترابي مع الانقاذ كان معادي للشعب .....اما محجوب شريف علي الرغم من حداثة سنه وتجربته السياسيتان في ذلك الوقت كما قال الا ان موقفه الاول مع مايو كان بسبب ان مايو طرحت شعارات ثورية وشعبية ولكنها تنكرت لها مايو فدمع ثمن هذا الموقف تشريداً واعتقالات وتعذيب .....ولم يهادن ولم يستكن ....فالمقارنه باطلة ياملاسي ........ وكما قال لك ابوبكر، محجوب شريف لا يحتاج منا لشهادة .....حتي خصوم محجوب شريف يشهدون له بوطنيته التي ادعوك ان تكوسها لحليفك .......حتي ولو مطعون فيها....

Quote: أحمد منصور (مقاطعا): طيب هذا الانقلاب العسكري وهذه الثورة يعني أنت كنت على رأسها يعني، هل، أما كنت تعرف أنه يمكن حكم العسكر يقود البلاد إلى ما قاد إليه؟ حسن الترابي: طبعا ذكرت أنه نحن ندبر لانقلاب عسكري كل الحين، لكن واقع الأمر أن الإسلام أن الرسول صلى الله عليه وسلم أن يدخل المدينة فاتحا متعسكرا على الناس ولكن دخله بالعقل، لكن أنت تعلم في بلاد أخرى في الجزائر في تركيا كلما اقترب المد الإسلامي للحكم بالديمقراطية وبالليبرالية الغربية كلما كره الغرب ذلك وقضى عنده قيم أعلى من الديمقراطية ألا يقرب هذا المذهب إلى الحكم. وحصلت لنا مرتين يعني مع النميري كما قلت جاء من أميركا وألقوا بنا في السجن من الوظائف العليا، وكذلك مع الصادق جاءت ضغوط علي أن أخرج هؤلاء وإلا لنخرجنك، فنحن شعرنا بأنه من اعتدى عليك فاعتد عليه بمثل ما اعتدى عليك. الديمقراطية لم تأت بالحسنى في فرنسا، جاءت بالثورات، قصدناه كذا، لكن كان من الخطأ الذي انتهجناه، ما كانت لنا تجارب يعني كيف تقوم قائمة للإسلام، الإسلام يتدهور منذ عشرات السنين، ما قامت له قائمة إلا بثورة شعبية في إيران. في السودان، السودان بلد متعدد القبائل والجيرة، إذا أقمت ثورة شعبية يمكن أن تختلط بالعصبيات القبلية وتدخل عليها الداخلات وترتبك الأمور، فقلنا لا بأس بنظام عسكري يقلب الأمور ولكنه بعد ذلك يبسط اللامركزية والحريات وهكذا... أحمد منصور (مقاطعا): لماذا لم يتم هذا طوال 11 عاما كنت أنت فيها موجودا في السلطة من المفترض؟ حسن الترابي: يا أخي لأنه.. هي ليست عيبا على السودانيين. العسكر منذ زمن بعيد، يعني لم عزل سيدنا عمر خالد بن الوليد؟ العسكرية دائما تربيك على أن تحتكر السلطان وأن تلجأ للقوة دائما، ألا يكون بينك وبين الآخرين هو التشاور والإجماع في نهاية الأمر، يعني يكون الأمر هو الذي يعلو على.. في كل تاريخ الإسلام يا أخي... أحمد منصور (مقاطعا): يعني عايز تقول أن فترة 11 عاما كانوا هم الذين يحكمون وأنت لم تكن لك دور في..؟ حسن الترابي: أول العهد كان لنا دور. أحمد منصور: إلى متى؟ حسن الترابي: لأنه بسطنا الحكم اللامركزي، أقمنا نظاما فيدراليا، وحررنا الاقتصاد كذلك من قبضة الاشتراكية...

Quote: السيد ملاسي يكون شايف حاجة نحن ما شايفنها:

Quote: م اين اعتذار الترابي عن دوره في مايو.........الترابي لم يختلف مع السلطة بسسب موقفها من التعذيب ولا بسسب موقفها من الفصل السياسي ولا بسبب موقفها من فقراء السودان .....ولا بسبب وموقفها من الديمقراطية ......بل كل هذا تم تحت غطاء التمكين ... الذي لعبه الترابي مع الانقاذ كان معادي للشعب

Quote: لاوجه للمُقارنه ,, ولانحتاج لإعتذار من رئيس العصابه بعد طرده من الوكر ,, مانحتاجه هو مُحاكمته عندما يحين وقت الحساب الدنيوى ,, ولن نرضي بعـفا الله عما سلف فمثل هذه الجرائم لاتسقط بالتقادم.

Quote: اها بينى و بينك وبين كل مطالع و متاوق انت عارف ملاسى ما ح يدخل هنا صاااااح بس بيتاوق بيتاوق بعيونو لاحظ انا ما قلت باذن