|
|
 الدبابات المخطوفة "كانت في طريقها إلى جنوب السودان" بي بي سي ! تانى غالطوا!
|
Quote: علمت بي بي سي أن السفينة الأوكرانية التي احتجزها قراصنة على ساحل الصومال بحمولتها من دبابات وأسلحة كانت في طريقها إلى جنوب السودان.
وتظهر نسخ من سجل السفينة وجود عقود أبرمتها الحكومة الكينية بالنيابة عن حكومة جنوب السودان، وهذا يتناقض تماما مع البيانات المتكررة لكينيا بأن الأسلحة على متن السفينة "دبليو في فاينا" هي للجيش الكيني.
والسفينة المختطفة مطوقة الآن بسفن حربية ترصد الأوضاع.
وكانت الحكومة الصومالية قد أعلنت الأسبوع الماضي أن مالكي السفينة يجرون مفاوضات مباشرة مع القراصنة الذين يطلبون فدية مقدارها 20 مليون دولار.
وكانت تقارير أشارت إلى أن خلافا نشب بين القراصنة تطور إلى إطلاق نار، إلا أنهم نفوا ذلك وأعربوا عن تفاؤلهم بإمكانية الوصول إلى حل سلمي.
إحراج دبلوماسي
وتظهر نسخة من سجل السفينة أعطيت إلى بي بي سي أن العقد قد وقع بالنيابة عن جنوب السودان مع أن اسم المشتري هو وزارة الدفاع الكينية.
وتحمل أرقام العقود للدبابات وقاذفات الصواريخ والمدافع المضادة للطائرات الأحرف الأولى "جي أو إس إس"، والتي تشير ـ كما تقول مصادر عسكرية لبي بي سي ـ إلى حكومة جنوب السودان.
ولم تعلق الحكومة الكينية بعد على الوثيقة التي قدمت إلى لجنة الشؤون الدفاعية والخارجية في البرلمان الكيني.
وقد كررت كينيا مرارا قولها إن الشحنة جزء من برنامج إعادة تجهيز جيشها.
وتقول كارين آلن مراسلة بي بي سي في نيروبي إن ذلك يشكل إحراجا شديدا للحكومة الكينية.
وتوضح أنه رغم أن استيراد المعدات العسكرية غير قانوني، إلا أنه يضع كينيا في وضع حرج دبلوماسيا على الأقل، لأن كينيا هي الي توسطت لإنهاء الحرب الأهلية بين الحكومة السودانية وحكومة جنوب السودان عام 2005.
وترسو سفينة إم في فارينا حاليا بالقرب من الساحل الصومالي، وتضاربت المعلومات حول وجهة شحنتها منذ الاستيلاء عليها قبل أسبوعين. |
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدبابات المخطوفة "كانت في طريقها إلى جنوب السودان" بي بي سي ! تانى غالطوا! (Re: Elmoiz Abunura)
|
From the BBC
Hijacked tanks 'for South Sudan'
Contract numbers include the initials GOSS, thought to be government
of South Sudan.
The BBC has seen evidence suggesting that the Ukrainian ship being
held by pirates off Somalia is carrying weapons and tanks destined for
South Sudan.
A copy of the freight manifest appears to show contracts were made by
Kenya on behalf of South Sudan's government.
Kenya has repeatedly said the weapons on board the MV Faina are for
its army. A South Sudanese official said South Sudan had nothing to do
with the tanks.
The MV Faina is currently surrounded by warships monitoring the situation.
Last week, the Somali government said the ship's owners were involved
in direct negotiations with the pirates, who are demanding a $20m
(£11m) ransom.
'Diplomatic embarrassment'
A copy of the MV Faina's manifest given to the BBC appears to confirm
that the contract was issued on behalf of South Sudan, although the
Kenyan defense ministry is named as the consignee.
Contract numbers for tanks, rocket-propelled grenade launchers and
anti-aircraft guns contain the initials GOSS, which military sources
tell the BBC is a reference to the Government Of South Sudan.
Kenya could be seen as playing the same role as Cuba did during the
Angolan civil war
Helmoed Heitman
Jane's Defence Weekly
Pirates reveal precarious peace
Tanks 'were for Sudan arms race'
Somalia: Special report
This is an acronym commonly used in Sudan.
But Francis Nazario, head of South Sudan's mission in Brussels, said
he had seen the manifest and it did not prove anything.
"What I know is that we have nothing at all to do with the content of
this ship, and the ship was not heading for South Sudan," he told the
BBC's Focus on Africa programme.
"I think if there was anything like that we would not hide it because
constitutionally we have the right to do so, to bring arms from
anywhere."
The Kenyan government has not yet commented on the document but it has
been presented to the defence and foreign relations committee of
Kenya's parliament.
Kenya has repeatedly insisted that the shipment was part of a
programme to restock its military.
The BBC's Karen Allen in Nairobi says that this will be a huge
embarrassment to the Kenyan government.
Although the import of military hardware is not illegal, it does put
Kenya in a tight spot diplomatically, our correspondent says, not
least because it was Kenya which helped broker an end to the civil war
between South Sudan and the government in Khartoum in 2005.
Meanwhile, a Kenyan court has ordered the release of Andrew Mwangura,
a spokesman for the Kenyan chapter of the Seafarers Assistance
Programme, who had been arrested after he said the tanks were bound
for South Sudan.
Mr Mwangura was charged with making alarming statements and illegal
possession of marijuana.
The MV Faina is currently moored off the coast of Somalia, close to
the town of Hobyo. There have been conflicting reports about where its
cargo was destined for since it was captured two weeks ago.
Military balance
Last week, Western military experts told the BBC that the tanks on
board the MV Faina were going to Sudan and that the shipment indicated
an arms race between North and South Sudan had begun.
Hijacked MV Faina, 29 September 2008
The pirates want a $20m ransom for the MV Faina and its valuable cargo
They are reported to both be building up their forces ahead of a
referendum on independence for the South in 2011.
The military experts, who spoke on condition of anonymity, said a
previous delivery of tanks had taken place last November.
Helmoed Heitman, Africa correspondent for Jane's Defence Weekly, also
said he had reports that more than 100 T-72 and T-55 Russian tanks
have been received by the southern Sudanese in recent months.
"If these reports are true, they could change the regional military
balance," he told the BBC.
"Kenya could be seen as playing the same role as Cuba did during the
Angolan civil war - when they armed the MPLA."
The experts said the tanks would most likely be dug in along Sudan's
north-south border, with the tanks using their guns to protect
military installations.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الدبابات المخطوفة "كانت في طريقها إلى جنوب السودان" بي بي سي ! تانى غالطوا! (Re: jini)
|
Quote: Last Update 10 اكتوبر, 2008 11:23:07 PM
قالت أنه لا يوجد ما يمنع إستيرادها للأسلحة مباشرة
حكومة الجنوب تنفي أي صلـة لها بشحنة الأسلحة المختطفة قبالة السواحل الصومالية
السودان
القاهرة : سودانايل
نفى وزير الإعلام بحكومة جنوب السودان قبريال شانقسون شانق أي صلة لحكومة جنوب السودان بشحنة الأسلحة التي إستولى عليها قراصنة صوماليون على متن السفينة الأوكرانية (فاينة) قبالة السواحل الصومالية، وأوضح أن الشحنة تخص الجيش الكيني، وأضاف في مؤتمر صحفي عقده بعد ظهر اليوم الجمعة بمقر مكتب إتصال حكومة جنوب السودان بالقاهرة أن اللبس الذي حدث بسبب تشابه الإختصارات الإنجليزية لحكومة جنوب السودان (GOSS) وإحدى الوحدات التابعة للجيش الكيني المعروفة بـ(General Ordinance and Security Supplies)، مبيناً أنه لا يوجد شئ يمنع حكومة جنوب السودان من إستيراد الأسلحة مباشرة ودون أي وسيط وذلك بموجب إتفاقية السلام الشامل التي أقرت دولة واحدة بنظامين وجيشين.
وقدم وزير شانقسون تنويراً حول الأوضاع في جنوب السودان وسير عملية التنمية بعد تحقيق السلام وتكوين الحكومة، وقال أن حكومة جنوب السودان إستطاعت أن تحقق الكثير من المكاسب مع دول الجوار خلال الفترة الماضية في عدة مجالات أهمها التعليم خاصة مع جمهورية مصر العربية التي منحت الجنوب (300) منحة دراسية جامعية في العام الأول ثم رصدت (100) منحة كل عام، وتوجه بالشكر للحكومة المصرية على هذه الخدمة الجليلة، كما أشار الى وجود فرص أخرى في جنوب أفريقيا و كينيا وأوغندا، وأكد إستتباب الأمن في جنوب السودان بفضل الإجراءات التي إتخذتها الحكومة لتنظيم وتدريب القوات النظامية المناط بها القيام بمهام ضبط الأمن، وذكر أن هنالك بعض المشاكل القبلية بسبب الرعي.
وأكد شانقسون حرص حكومة جنوب السودان حرية العمل الإعلامي، وأشار الى أن وزارة الإعلام رفعت يدها عن رقابة الأجهزة الإعلامية بعد أن تم سن تشريع هيئة تنظيم عمل الأجهزة الإعلامية المستقلة التي تتبع للمجلس التشريعي لجنوب السودان، وأوضح أن حكومة الجنوب لم تتدخل في عمل الأجهزة الإعلامية منذ إنشاءها في سبتمبر من العام 2005م، مبيناً أن حكومة الجنوب لم تقدم على ذلك لحرصها ودعمها للحرية والديمقراطية والحكم الرشيد والشفافية وكذلك حق أي مواطن في الحصول على المعلومة من أي جهة حكومية، وكشف عن أن وزارة الإعلام بصدد تأسيس مركز للمعلومات وتوجيه الأجهزة الإعلامية الحكومية لخدمة الإنتخابات وتوعية المواطنين بأهميتها وتوزيع الفرص بالتساوى على المرشحين لتقديم برامجهم الإنتخابية للجمهور لجهة تحقيق الديمقراطية الحقيقية، وأشار الى أن قيام الإنتخابات في موعدها مرهون بإكمال عملية ترسيم الحدود لإرتباطها بتقسيم الدوائر الإنتخابية.
وأبان أن حكومة جنوب السودان بصدد تدشين قناة فضائية قبل نهاية نوفمبر المقبل، وقال أن المباحثات التي أجراها مع وزير الإعلام المصري دكتور أنس الفقي حققت نتائج جيدة ومكاسب تمثلت في موافقة الحكومة المصرية على إستضافة فضائية جنوب السودان على القمر الإصطناعي المصري (نايل سات) وتدريب الكوادر الإعلامية الجنوبية في القاهرة.
وجدد شانقسون جدية حكومة جنوب السودان في محاربة الفساد، إلا أنه أشار الى أن محاربة الفساد لا يمكن أن تتم بصورة نهائية لكن يمكن تقليلهاعبر إجراءات محددة، وقال أن الحكومة ماضية في جهودها لتقليل الفساد، وكشف عن تشريع خاص بالفساد سيتم إجازته خلال شهر إكتوبر الجاري.
وحول قضية الوحدة والإنفصال شدد شانقسون على أهمية جعل الوحدة جاذبة خلال الفترة الإنتقالية، مبيناً أن الحرب الطويلة التي شهدها جنوب السودان كانت بسبب قضايا جوهرية من ضمنها التنمية، وأكد أن أي عمل يساعد على الوحدة سيشجع الجنوبيين على الوحدة، وقال : (الكوم الكبير أحسن من الكوم الصغير).
إعلام مكتب إتصال حكومة جنوب السودان بالقاهرة |
| |
|
|
|
|
|
|
| |
jini
Elmoiz Abunura
JOK BIONG
saber alhawatti
Yasir Elsharif
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست