|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
أُجددُ رفعي لهذا البوست مرةً ثانيةً، وذلك لما ننتظره من فوائد و إفادات على الصعيد الإنساني الإبداعي التاريخي ، نحمل بها " فوانيس " الوفاء على دروب الإبداع في ما ننتظره من وطنٍٍٍ نرجوه ، ( حدادي مدادي ، وما بنبنيهو فرادي ) ! .
للآتية أسماؤهم من " البوردابِ " ، نرجو التداخل .
* الدراميون ( المسرحيون ) : 1- خطاب حسن أحمد 2- تماضر شيخ الدين 3- آسيا ربيع 4- تماضر حبيب الله 4- عبد المنعم ( منعمشوف ) 5- إسماعيل محمد الحسن 6- يحي فضل الله 7- السماني لوال 8- سلمى الشيخ سلامه 9- محمد السني دفع الله 10- أبو القاسم قور 11- نجاة محمود 12- تماضر شيخ الدين جبريل 13- و آخرون و أخريات
* الفنانون ( الموسيقيون ): 1- عبد العزيز خطاب 2- خدر 3- عمر إحساس 4- عادل التجاني 5- يوسف الموصلي 6- أزهري 7- رشا شيخ الدين جبريل 8- سيف الجامعة 9- و آخرون و أخريات
* الصحفيون و الإعلاميون والشعراء والنقاد: 1- الصادق الرضي 2- عاطف خيري 3- لقمان همام 4- عبد الرحمن الحلاوي 5- عثمان محمد أحمد ( تراث ) 6- عبد الجبار عبد الله 7- عبد المنعم عجب الفيا 8- الطاهر ساتي 9- الطيب بشير 10- الكتيابي 11- و آخرون و أخريات .
أها ، قصرنا ؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: sumah)
|
(لمجمل الإذاعيين والتلفزيونيين بالبورد ، لكل الدراميين والممثلين بسودانيس أون لاين ، و لكل من داوم الاستماع إلى " هنا أمدرمان " والاستمتاع ببرامجها خلال حقبة السبعينات والثمانينات و حتى التسعينات ، يتوجه النداء .
شكراً لكم / لكن ، و دام فضلكم / فضلكن .
وصلاح الفاضل سيبقى قامةً سامقة في مدارات مبدعي الوطن. )
.. . خطاب حسن احمد
. اسم البورد .. khatab
. فنان محترف .. . ولاية فيرجينيا .. . امريكا
.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
" من أجل تكريم الأستاذ المخرج الدكتور صلاح الدين الفاضل..
وبرضه من اجلك انت..
نرفع البوست ... " .
* مُنى ، يا مُنى ، تشكراتي بلا حدودٍ أو موانع يا أيتها المرأةُ الأجمل ! و أستاذنا الدكتور صلاح الدين الفاضل أُرْسُد ، له " دعاباتٌ " لذيذةٌ ، و" سربعاتٌ " أكثر لذَّةً تجاه الأسماء. يعني لو لاقاكِ حايقول لي : يا ولد يا دوكه ، أين كانَ " أبو اللمين " لما غنى ( يا مُناً أهدى إلى المهجة أنغاماً وشعرا ؟ ) !! و هكذا يمضي صلاح الفاضل في بثه لروح الإلفةِ والمحبة ، والتقرب إلى الآخرين .
مرةً أخرى ، شكراً لرفع البوست على وجه البورداب .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
* هذا رجلٌ نحبه " كثيراً " يا سمعه ، و تحبه الحيشان التلاته ( الإذاعه، والتلفزيون، والمسرح ) . هو رجلٌ بقامةِ الوطنِ في أقصى مقاماته ( و هنا أمدرمان ) قربت المسافات ، وجمعت " شتات " البلد ، لتخلق عالماً حقيقياً اسمه " الوطن" . و صلاح الفاضل أحد الذين عفّروا أيديهم بتراب صناعة البلد. * إسماعيل ، يا اسماعيل ، يا بن نيالا ، أيها المخرجُ التلفزيوني المشهود له بكل الأناقة والإبداع والتفرد ! أُشد الله أنني أحمل لك ذكرى طيبة ، أرويها عندما يأتي الحديث عن الشجاعة والـ " بوفشنلزم " . لك الود أينما حللت ، ولأستاذنا الجليل د. صلاح الفاضل كامل الود والتقدير .
و خليك قريب!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: فتحي الصديق)
|
صلاح الدين الفاضل استاذ الاجيال كان دائما يقول لنا (الاذاعة زى ما بتدوها بتديكم ) فى واحد من الرمضانات لعله العام 1989 الحكاية الاولى لم يكن رمضانا ككل (الرمضانات) السابقة التي عشتها فلقد تميز بامر أعجز عن وصفه ، كان عليّ ان اكون ضمن من اسماهم الاستاذ صلاح الدين الفاضل ( تيم نمرة واحد ) رفقة الزملاء : صلاح التوم ، اسامة جمعة ، حسن دوكة ، طارق كبلو ، طلال عثمان ، التجاني حاج موسي ، سكينة عثمان ، اسراء زين العابدين ، عبدالوهاب هلاوي ، رجاء حسن حامد ، سهام الكندي ، محمد خفاجة ، بقيادة المايسترو صلاح الدين الفاضل ، وغيرهم من المعدين والمخرجين ، والفنيين والمذيعين ، والمذيعات ، والضيوف شهر كان له في نفوسنا وقع طيب ، وطعم حلو المذاق ، حلاوة الديمقراطية التي ما كنا ندرك سرعة انهزامها وتراجعها الي الصفر ، او ما دون ذلك ؟ كان اليوم الاول من رمضان قد حل بيننا ، ولم نكن ندرك حلوله لانشغالنا في التحضير لبرامج رمضان ، الا في وقت متاخر ، وكان يصادف اليوم الاول لرمضان من ذاك العام ، الاحتفالات بالسادس من ابريل ، دخل علينا الاستديو الاستاذ صلاح الفاضل ، بالاوراق التي كنا قد سجلناها لبرنامج ( صباح الخير يا وطني ) قائلا : ـ يا اولاد سلمي الشيخ ، اسامة جمعة ، بكره حيكون اول يوم في رمضان ، عارفكم سجلتو البرنامج ، لكين عاوزين الحلقة تكون نص ساعة لانه في رمضان ما بتتذاع زي المعتاد خمسة واربعين دقيقة ، يلا ، خليل فرح فاضي حينها كانت اشارة ضبط الوقت قد اشارت لما بعد منتصف الليل لم نكن نملك سوي حق التنفيذ لما اشار به الشيخ المبجل صلاح ، واستغرق الامر منا ما يزيد علي الساعة لاداء المونتاج ، لكننا لم نحس بانصرام الوقت ، بل كنا في حالة صحو جميل ، عززه صديقنا الراحل هاشم الريح ، الفني الفذ، جاءنا بعشاء وسحور لا ينسي . خرجنا في بواكير ذلك الصباح في فجر ران علي الحياة بقدوم يوم جديد ، لم تكن بنا اعراض اعياء او فتر ، ولم نمل وجودنا ، بل عدنا الي العمل عند العاشرة من اليوم نفسه ، ملؤنا الحماس ، وجدت ان اسمي في خريطة البرنامج مكررا في ما يزيد علي الخمسةعشر برنامجا الحكاية الثانية شيخنا صلاح الفاضل ، كان يسميني ابو الدقيق لحماقتي ، وسرعة انفعالي ، وهذا ما وددت التخلص منه طوال حياتي ، وكثيرا ، حتي ان شقيقي الكبير كان يقول لي دائما ـ سلمي اختي ، الدنيا دي فيها الوان كتيرة غير الاسود والابيض ، في الوان تانية لكني لا اراها ، غالبا ، لحظة انفعالي ، علي اية حال ، استدعاني صلاح الفاضل ذات صباح ، المكتب كان مكتظا بالحضور ، ضمنهم كان فراج الطيب ، والذي كان تقدم بشكوي ضدي لصلاح الفاضل ، مفادها انني اغفلت امر مسا بقة ما كان المجلس القومي للثقافة والفنون بصددها ، حين احسست بالسخرية في طريقة الكلام الصادرة عن صلاح الفاضل امام الحاضرين ، غضبت وخرجت لا الوي علي شئ سوي المغادرة الكلية للاذاعة ، دخلت الي المكتب هناك وقفت امام دولاب الاشرطة مفرغة كل المحتويات من اشرطة كانت تخص البرامج التي كنت اقوم باخراجها ، منها ما خص الاستاذ علم الدين حامد وبرنامجيه (صالة العرض ، وحروف ) لابراهيم البزعي ( كاريكاتير ) لصلاح الفاضل نفسه المسلسل اليومي الذي كنت اؤدي بطولته ، برنامجي صباح الخير ومساء الخير ، المفكرة ، وغيرها من البرامج التي تصل الي خمسة عشر برنامجا ، وكنت اذ ذاك اهم بالخروج ، فاذا بخطاب والعميري في مواجهتي ، وهما يلوحان لي : ـ بت الشيخ شوفي تمرقي حنمرق معاك ، دي مسئولية كبيرة ، وانتي في اول السكة ، صلاح الفاضل حنخليهو يعتذر ليك ، اها ، تاني شنو ؟ اخذني العميري الي (ركن ) من اركان المكتب ، حدثني عن ضغوط العمل ، ورمضان ، ـ ياخي زول زيك بشتغل ليهو كم برنامج من الصباح لحدي بالليل ، انتي مجنونة ؟ ولا شنو ؟ بقيتي اشهر مننا ، بعرفك يا بت الشيخ سلامه ، يا بلال عليا ، آي ياخي اضحكي كده ، ( هيع ) عليك الله في احلي من الضحك دا؟ (ايا) هسي اخونا حيقوم يلقط الشرايط (والدبابير ) كلها ، و... اتجه بي الي مكتب صلاح الفاضل وضحكنا مما اسماه صلاح ابو الدقيق وكان يعنيني ، قال لي صلاح لحظتها : ـ تعرف يا ابو الدقيق ، العمل الاذاعي عمل جماعي ، ولا ما كده يا عميري؟ وانه الجماعة ما زي الزول براه ، صحي الزول وسط الجماعة ما بكون ظاهر ، لكين انت يا ابو الدقيق ، زول بحب شغلو ، يلا امشي شوفي شغلك .
الحكاية الثالثة هو صلاح الفاضل ساتحدث عن الاستاذ صلاح الفاضل ، الذي اصفه دائما بانه ( دهب الاذاعة المجمر ) ، قد نتفق ، وقد نختلف حول شخصيته ، لكني اكن له تقديرا خاصا بي ، فلقد علمني ان الحب هو اول ابجديات العمل الاذاعي ، وهوالمدخل الحقيقي للاذاعة ، علينا ان نحبها ، وننذر انفسنا لها ، ( قدر ما تديها بتديك ) هكذا كان يقول لي محرضا ،لذلك كان صلاح ، وسيظل لدي احد القامات التي لاتنحني في العمل الاذاعي . حين بدأت العمل الاذاعي ، 87كان صلاح في ذلك الحين ، رئيسا لقسم المنوعات ، ولم اكن اعرف اين اضع قدمي ، جاءني ذات مساء ، وكنت اذ ذاك اعمل مع الزميل شاذلي عبد القادر كمساعد مخرج لبرنامج صباح الخير يا وطني ، واكتب مجلة المساء التي يخرجها الزميل سيد احمد ابراهيم ، كنت انتظر التيم الذي اشتغل معه في المكتب ، وهلّ صلاح ، وضع امامي اوراقا متنوعة من التي لم اكن اعرف كيف تدار وقال : ـ نايلة حتجيك الساعة سته ـ نايلة العمرابي ؟ ـ في غيرا ؟ ـ عشان؟ ـ عشان حتشتغلو المفكرة ، سلام عليكم ـ لكين يا ـ انتي قريتي خياطة؟ مش اتخرجتي في معهد الموسيقي والمسرح ؟وبتعرفي يعني شنو اذاعة ـ ما حصل اشتغلت المفكرة ـ خلاص الليلة حيحصل الساعة كانت تشير الي الثالثة بعد الظهر ، هالني الموقف ، لكن لا مفر ، نزلت باتجاه الاستديو ، كنت لحظتهااتساءل ( برنامج يومي يعني اعداد ، اخراج ، ، قلت في نفسي ، ما بطال ، برضو فكرة ) دخلت الاستديو ادرت الشريط ، المسجل عليه المفكرة ، ادركت ماذا اريد ، وماذا عليّ ان افعل ، عدت لمكتب التنسيق ، طلبت من عم خفاجة ( روزنامة ) للتاريخ الهجري والميلادي ، ومواقيت الصلاة ، عدت للمكتب ، بدأت اكتب المفكرة ارتب المواد حسبما هو مطلوب ، وفقا للاهمية ، نظرت في ساعة يدي ، كانت نايلة امامي تماما ، نزلنا الاستديو ، خوف يطويني الي جانبه ، رعشة سرت فيّ رفت لها كل اعضائي ، اعانني الفني علي تخطي العقبة الاولي ، سجلت اولي الحلقات ، من برنامج كنت اعده للمرة الاولي ، استيقظت صباح اليوم التالي باكرا ، ادرت مؤشرالراديو بانتظار اول برامجي ، لم أفرح بما قدمت ، لكني ثابرت في لاحق الايام حتي جعلت لها مذاقي الخاص وايقاعي الخاص ، وعاد برنامجا له مستمعيه الذين ينتظرون طلعته .
الحكاية الرابعة ـ يا بت ، يا سلمي الشيخ تعالي هنا دخلت المكتب ، ، هب واقفا، اخذني الي حضنه معلنا فرحته ، رايت بريقا في عينيه ، مد الي ّ بورقة طلب مني ان اوصلها الي مكتب السكرتارية ، لم اقراها ، اوصلتها وعدت الي مكتبنا ، ناداني قبل ان اصل ، خرجت الي مكتبه وفي نفسي انقباض ما، لحظة دخولي مدّ اليّ بورقة مكتوبة علي الآلة الكاتبة مختومة وموقعة بامضائه نسخة للمكتب ، وأخري باسمي نسخة للملف ، لغة لا افهمها ، قال بلهجة آمرة ـ اقريها قرأتها كانت تحوي اول شهادة لي ، شهادة تقدير عن برنامج اعده للمرة الاولي ، واخرجه ، وقف صلاح مهنئا فانفرجت اساريري ـ تهاني يا بت الشيخ استرخت الورقة الزي كانت مرتعشة ، رميت بنفسي الي اول كرسي صادفني قلت ما قاله صلاح الفاضل : ـ المعركة الحقيقية بدت بعدها لم يتوقف صلاح الفاضل عن كتابة مثل تلك الشهادات ، فبعد ان كنت مساعد مخرج لشاذلي عبد القادر صارت لي حلقاتي الخاصة ، واصبح لي حلقة في الاسبوع اقف علي اخراجها ثم عدد من الحلقات اسبوعيا ، وبت اخرج واعد برامج عدة ( اصداء 89 ) ( البيت الكبير) و( مساء الخير يا وطني )بدلا عن ( مجلة المساء ) وكنت اكتبه واخرجه بحلول رمضان من العام 89 كنا قد بدأنا ما اسماه صلاح الفاضل ايضا : المعركة الكبيرة ، معركة رمضان ، كنا ندخل الاستديو عند التاسعة صباحا ونخرج عند الرابعة والنصف ، لنعود في السابعة ونخرج فجر اليوم التالي ، كان يجئ صلاح الفاضل عند العاشرة مساء بعض الاحيان راجيا مني تسجيل حلقة من صباح الخير يا وطني ، لان المخرج لم يأت ، كنت افعل، صحبة التيم المحبوب امضيت اجمل سنوات حياتي العملية في السودان في الاذاعة هذه بعض حكاياتى مع صلاح الدين الفاضل الرجل الذى فتح لى ابواب الشهرة وعلمنى ان احترم عملى واحبه بنفس القدر شكرا لك يا حسن يا دوكةيا ممتاز او(منتاز) بلغة عم احمد لوكنت متذكره
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: فتحي الصديق)
|
صلاح الدين الفاضل ارتبط بالمسلسلات التى ظلت تاريخا وحدثا فى اذهان كثير من المستمعين موسى ود السرور تاليف صلاح حسن احمد بطولة محمد خيرى احمد موسيقى تصويرية محمد ادم المنصورى خطوبة سهير تاليف حمدنا الله عبد القادر بطولة امينة عبد الرحيم مكى سنادة تحية زروق هاشم صديق
فى المنوعات كثير من البرامج لكنها لها نكهته فالمخرج (كما الاكل الجيد نكهة) لذك يبقى فى الاذهان كثيرا وتهضمه معدة المستمع
صلاح الفاضل من اكثر الشخصيات التى تجد انك مرتبط بها ليس لسبب سوى حساسية الفن التى تجرى فى دمه ويحاول ان يشربك لها ليس قسرا بلاقطع لكن مع كل يوم تكتشف انه يقدم لك الخبرة حتى دون ان يكون (قاصد) كنت اجادله كثيرا نتشاحن كثيرا لكنه بعد كل مشاحنة يقول ـ اسمعى امشى استديو ... ادخلى هناك بس ـ فى شنو ؟ ـ قلت ليك امشى وامشى لاجد اننى مخرجةبرنامج ع الهوا لايكون لى ادنى صلة به وان مدته ساعة كاملة هل ابكى ؟اقوم الف كده ولا كده؟ ادخل التحدى وادخله لتجدنى امام صلاح الفاضل ممسكا صباح اليوم التالى بشهادة تقدير كان يدفعنى دفعا احيانا بغلظة واحيانا برفق احيانا يجئ الى المكتب وهو فى طريقه الى البيت ـ بعدين لما اجى الاقى اصداء جاهزة ـ يا شاب انت قايلنى شنو؟ ـ قايلك سلمى الشيخ هههه ويضحك ضحكته تلك ويخرج فيما اكون كالملدوغة (وانبح براى ) اصداء تسعة وتمانين ياخ قوم لف بلا اصداءبلا بتاع لكن اكتب الحلقة وتذاع فى اليوم الثانى
الله يكتلنى بكيت
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
أمو ، يا أمو الحنينه ، عارف الدروب السمحه جيابه ليك! و درب أستاذنا صلاح الفاضل هو دربك ، كما هو دربنا . و " ... صلاح الفاضل من اكثر الشخصيات التى تجد انك مرتبط بها ليس لسبب سوى حساسية الفن التى تجرى فى دمه ويحاول ان يشربك لها ليس قسرا بلاقطع لكن مع كل يوم تكتشف انه يقدم لك الخبرة حتى دون ان يكون (قاصد)... " * و مثلما قال شاعرنا الراحل حديثاً " درويش " : " لَيْسَ مِنْ حَقِّ العَصَافِيْرِ الغِنَاءُ عَلَى سَرِيْرِ النَّائِمِيْن " !، فصلاح الفاضل لا يغرد في وادٍ غيرِ ذي زَرْعٍ !! و قد كان يتابع متصيداً تلاميذه بدقةٍ ومهارةٍ ثاقبه. و قد شهدتُ خلال النصف الثاني من الثمانينات أثناء عملي بهنا أمدرمان ، مواقف كثيرةً ومثيره. فقد كان صلاح الفاضل - بجانب عمله بالإذاعة - يدرس مادة الإخراج الإذاعي بمعهد الموسيقى والمسرح . وبحكم عمله ، يعمل قرون اِستشعاره الفنية الإبداعية ، ممهداً لأبرز " العصافير " بالالتحاق بهنا أدرمان. و في سبيل إقناع هؤلاء المميزين ، يلجأ أستاذنا صلاح إلى الاستعانة بالأصدقاء المشتركين للتوسط في إقناع " العصفور " بالغناء نواحي هنا أمدرمان مخرجاً كان ، أو ناقداً دراميا ( وأستاذنا كان يميل إلى الدراميين بحكم خيارات القلب ) . و قد نجحت محاولتنا بانضمام الناقد الرائع " أمفريب " و قد أثبتت نظرة استاذنا صوابها عبر ما وضعه " أحمد طه أمفريب " من بصماتٍ في " البرنامج الثاني " و برامج إذاعية أخرى.
و نواصل يا حنينه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
الأستاذ خليل ، لك الشكر أجزله على المداخلة الآتية : " منوت يا اصيل صلاح الدين الفاضل يجب ان يكرم علي مستوي السودان لا تكريم بشهادة وورقة تكريم بالمال بالمال " .
* نحن نبذلُ ما بوسعنا ( من كلام و، وتعريف ، وتنويه ) ردَّاً لبعض جمايل أستاذنا صلاح ، و عليكم أنتم ( الهلالااب ) تكريمه بإستادكم بالمالِ أو بالمال! بالمناسبه ، أستاذي صلاح الفاضل " كان " يسكن في العرضه جوار اِستاد المريخ ، ما عارف سكنو الآن وين ! و ما تنسى أنا مريخابي !!! و أستاذنا صلاح يشجع " هنا أمدرمان " ، و أعتقد أنه ( هلامريخموردي ) !!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
وQuote: أستاذنا صلاح يشجع " هنا أمدرمان " ، و أعتقد أنه ( هلامريخموردي ) !!!! |
صلاح الفاضل هلالابى لدرجة انه يمكن ان يكون متعصبا و(محمد وردابى) بل جمالى الى حد التشنج حين يكون الهلال لاعبا وغالبا ما يكون التسجيل لبرنامج صباح الخير ياوطنى فى شريطين يسميان (نون ) اى نصف ساعة كان يجئ الى الاستديو يامرنا ان نترك مساحة فى الشرط الاول حتى نهاية المباراة التى يكون الهلال طرفا فيها وحين يكون الهلال منتصرا ينزل الى الاستديو اول ما يفعله ـ اسامة امشى جيب لى محمد وردى الشريط رقم (....) والمقصود هنا صديقنا اسامة جمعة الهلالابى جدا غالبا ما كان يحفظ ارقام الاشرطة رغم كثرتها ويقوم بالمونتاج بنفسه يدخل من (وكانت ساعة النصر اكتمال الهلال ) وينتهى الشريط بهذا المقطع ما زال يا منوت صلاح يسكن فى العرضة حتى هذه اللحظة وما زال مكانه شاغرا فى الاذاعة رغم انى استمع اليه احيانا فى برامج ومسلسلات يخرجها
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
أقفز - مؤقتاً - لمداخلة الأستاذ صلاح شكوكو القصيره الثمينة. " صلاح الدين الفاضل (( أرصد )) أرصد = مك .. ملك .. إسم نوبي ... "
* أشكر لك تداخلك ، وتصحيحك الاسم ، و شرح معناه. فصلاح الفاضل أرصد ، مكٌ -حقاً - بل ملك لقبيلة الإبداع الإذاعي على مستوى الوطن . و صلاح الدين الفاضل أرصد ننطق اسمه ثلاثياً وذلك في المواقف والمنابر الرسمية فقط بغيةُ التفريق بينه وصديقنا المخرج الفنان " تلميذ صلاح الفاضل النجيب " ( صلاح الدين الفاضل التوم ). عادياً و في المواقف اليومية غير الرسمية نطلق عليهما " صلاح الفاضل " و " صلاح التوم " . أما إذاعياً فنقول : صباح الخير يا وطني إخراج " صلاح الدين الفاضل، و صلاح الدين التوم " .
شكراً مجدداً على هذه المعلومة الثمينه الأستاذ صلاح شكوكو ، نعود ونلتقي بكم في معلومةٍ مفيدة أخرى. إلى ذلك الحين ، نستودعكم الله و إلى لقاء.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
الأستاذ الير عبدالله ، كامل الشكر لك وأنت تتداخل في بوست أستاذنا صلاح الفاضل.
" الاستاذ صلاح الدين الفاضل يستحق التكريم بجدارة ,ليس فقط فى سودانييز اون لاين ولكن على مستوى السودان كله فقد امتعنا بكل ماهو جميل فى الزمن الجميل.. السر " .
صدقتَ أيها الأستاذ السر ، فصلاح الدين الفاضل أرصد لم يقدم إبداعه فقط على " هنا أمدرمان " بل ظل ومازال يقدم خبرته لجمع السودانيين. و عندما قصدنا " سودانيز أون لاين " منبراً لتكريم أستاذنا ، اِصطحبنا في البال مدى قدرتها على الوصول إلى عدد أكبر من مستنيري الوطن. فالتكريم هنا ، يعني التنويه إلى ما قدمه أستاذنا ، وما يقدمه للوطن.
مجدداً ، لك الشكر والتقدير ، ومعذرةً على تأخر الرد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
آسيا ربيع ، يا بت يا آسيا . " فجأةً، وبدون مقدماتٍ ، أجد نفسى فى مأزقٍ كبيرٍ ، لأنني أتحدَّث عن هذا الانسان الموهوب فى كل شى, العلاقات الاجتماعية، الانسانية، الزماله... مبدع فى كل شى. ( اتخيل هذا من نعومة اظافره )... " .
* كامل الودِّ أسوقه إليك يا أيتها البت آسيا ربيع. و حقاً ، الحديثُ عن أستاذنا صلاح الفاضل ذو شجونٍ ، و بطونٍ ، و آفاقٍ ، و مساراتٍ ، و أشجانٍ ، و مواهبُ في رصدِ ، و نظمِ ، و تنسيقِ ، و تسجيلِ مآثر أستاذنا ( صلاح الفاضل ) الاجتماعية ، و الإنسانية ، و العملية ، و التاريخية .
فهو - حقَّاً - مكُّ هنا أمدرمان ، و ملكُ الحيشان الثلاثة ( الإذاعة، المسرح، والتلفزيون ) ، و امبراطور الإبداعِ الوطني في فضاءاته السودانوية.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
** *
حبوبتى امنة بت الحسن من اكثر المستمعيين لراديو امدرمان لها ود خاص مع محركات جهاز الراديو خاصتها والذى يبدا ارساله معها من الفجر حرصا على مدائح اولاد الماحى.. ووفيات نشرة احبار السادسة والنصف ولربما نشرة الثامنة مساء .. بعد استماعها لاغانى الربوع والتى تمثل لها ركنا من الشجن الدفيق والشوق لمراتع الصبا .. والجمال وذكريات محببه للنفس .. ويا حلاة رطبك فى الشمال تترنم بها مع رنات مهباش قهوتها صباح مساء .. الا انها كانت اكثر حرصا على سماع مسلسل الاذاعة ربع الساعة قبل الخامسة مساء استرقاقها السمع فى ذلك الوقت وجديتها فى فعل ذلك حيث لاتسمح لاحد ان يقطع عليها متابعتها لاحداث الفعل الدرامى.. ويحدث كل ذلك وبتركيز عالى جعل كل افراد الاسرة يتحلقون حولها ومشاركتها الاستماع.. والذى اصبح عادة للجميع وصار هذا الفعل محضورا.. بدات تمارس هوايتها فى تلخيص مادار فى حلقة الامس وربط الاحداث بما دار سابقا.. تشير باصبعها السبابة صمتا .. فقد بدات ترنيمة الشعار وها قد وجب الصمت.. الاذاعة السودانية تقدم .. ويسبح الجميع فى عالم اخر عالم خليل وسهير وادم عالم من الاحساس .. وعميق الشعور .. عالم موسى ود السرور انها الحياة حياة الشخوص والمواقف وما وراءها يقف هو هناك واقول لة:-
استاذى .. صلاح الدين الفاضل .. تحية واحتراما.. .. ... ...
ونواصل غدا كنتم مع
. ... ......
* **
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
أستاذنا المخرج الفنان إسماعيل محمد الحسن ، لك كامل ودي واحتراماتي التي أنت أهل لها. " ... فقد بدات ترنيمة الشعار وها قد وجب الصمت.. الاذاعة السودانية تقدم .. ويسبح الجميع فى عالم اخر عالم خليل وسهير وادم عالم من الاحساس .. وعميق الشعور .. عالم موسى ود السرور انها الحياة حياة الشخوص والمواقف وما وراءها يقف هو هناك واقول لة:-
استاذى .. صلاح الدين الفاضل .. تحية واحتراما... "
* السرد البديع المتسلسل الجذاب هو دربك في عالم الكلمة . إن مهارة صنعِ " حياة الشخوص والمواقف، وماوراءها " ، هي سر جاذبية أستاذنا ( صلاح الفاضل ) في عوالم الدراما الإذاعية.
و كما قلتَ : " أستاذي صلاح الفاضل تحيةً واحتراما ... "
بالله عليك يا سمعه حدثنا عن عوالم صلاح الفاضل وحمدنا الله عبد القادر الدرامية .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
الثامنةُ إلا ربعاً ، في هذا المساء غرة رمضان ، أتابع هنا أمدرمان ، و بالتأكيد يكون لـ " هنا أمدرمان " طعمٌ و مذاقٌ خاص. عبر الأثيرِ أتابع ، فتصل النوستلجيا ذروتها! كنتُ أتوقع ظهوره ( أستاذنا صلاح الفاضل ) ، فما خاب توقعي !! * دراما " منسي " للكاتب الطيب صالح ، مكي سناده، عثمان جمال الدين ، إخراج صلاح الدين الفاضل.
* حمد الله على الاطلاله الدرامية الإذاعية ، و كالعادة بك ، تكون حيث نحبك .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: منوت)
|
" منوت الدكتور صلاح قدمنى الى الاذاعة السودانية ورعى جهدى دون من او استكثار.. ثم هو يهبنى من عطاياه علما باقيا حول فنون العمل الاذاعى والرؤية عبر الاذن فى المعهد.. صلاح الذى يدب فى دروب الفنون ومراكزها وصروح العلم يحتاج اكثرمن تكريم وتكريم حول الدكتور صلاح الفاضل نكتب ونكتب محبتى "
* شكراً أيها العزيز محمد عكاشه على هذه الشهادة القيمة في حق أستاذنا المبدع صلاح الدين الفاضل، صاحب مصطلح " الرؤية عبر الأذن " .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أما آنَ لِـ " سودانيز أون لاين " تكريمُ أستاذنا المخرج الإذاعي د. صلاح الدين الفا (Re: sumah)
|
" إنه صلاح الدين الفاضل أُرْصد المخرج الإذاعي المعروف ضارب الشهرة والألق نواحي هنا أمدرمان والسودان. أستاذنا الدكتور صلاح الدين الفاضل قدم للسودان - عبر هنا أمدرمان - ما يستحق تكريمه وتقديره . أرجو أن تقوم " سودانيز أون لاين " بتكريمه ، حتى ولو بإظهار إسهاماته الوطنية الواضحة ، والكتابة عنه وعنها" .
كل عامٍ وأنتَ والجميع بخير
.. . عزيزى صلاح الدين الفاصل . كم فى البعيد , نقدرك ونشتاقك . .. .
| |
|
|
|
|
|
|
|