دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: ذاك المجد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Quote: إليك أيتها البلاد المحفوفة بالإندهاش ! وبالأغانى المذهلة !!!
إلى أرضك وسمائك . إلى شمسِكِ وفضائك .
إلى طيرك وفنائك ، وحدائقك الغناء . إلى رملك وتُرابكِ ، وسنابلك الخضراء . إلى عصركِ وصباحك ، ولياليك القمراء . |
جميل أ.مأمون
و امتى أرجع لامدر و أعودا ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
تَحيَّةٌ مِلْـؤُهـا التَّقديرُ لكَ أيُّها الشَّاعرُ المُترعُ
بالحنينْ ، وأنتَ تستقبلُ قلوبَنا
بهذا المَجْدِ الطَّافِحِ حُبًّا .
لكَ منِّي ودٌّ وتقديرٌ
وإعْجابْ .
احترامي .
أخوك / محمَّد زين . __________________ * خُبِّرْتُ مِنْ قَبْلُ أنَّكَ مَلِيءٌ بالإبداعْ ، أرجو أنْ تفيضَ وتجودَ بهِ علينا أكثرَ وأكثرْ .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: محمَّد زين الشفيع أحمد)
|
Quote: إليك أيتها البلاد المحفوفة بالإندهاش ! وبالأغانى المذهلة !!! من قبل أن أرحل عنكِ ،، وعن تلك الأماكن الحبيبه ، والمساحات العريضه. |
مامون ياصديقي زيدنا من دنك شوية وكتر الاشواق علي بكرة قلبك يصفو لي وتملاء بالانوار عيني في بحور الشوق مسافر زادي نظرة وابتسامة يوم اشوفك ابقي قادر وامشي في بر السلامة واصل وامتعنا وجرعنا واسقنا من هذا الرحيق وحتما سوف نكون من المتابعين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: Mutwali Malik)
|
مأمون أنت مأمون علي المعاني والقيم ولم يخب ظني فيك الإنسان الحق يا مأمون هو (ذاك المجد) وأنت إنسان بحق ووعد وصدق ،،،، إستوقفني - فيما إستوقفني - حرف الراء يا مأمون
Quote: أمي ،، وأبي إخواتي ،، وإخوتي حبيبتي ،، وعامة البشر . وتباشير الفصولِ والأنهارِ والشجر..
الليلُ ،، والنهار الشمسُ ،، والظلال الغيمُ ،، والمطر
الفجرُ ،، والضُحى الصبحُ ،، والمساء النجمُ ،، والقمر
مزيجُ أغنياتٍ بدأت ،، فماانتهت صيحاتُها القديمة ،، ودندنات الوتر .
هزت مخابىء الفسيحه ، تلك الأحاسيس الحبيسه ،، خلف أسرار القوافى ، وأهازيج البشر .. لتنبعث المعانى الخفيه ،، والمضامين الجديده ،، والأسارير الأُخر .. |
هو حرف متحرك وسريع جداً يقود المقطع إلي آخر من غير أن يدعك برهة تلتقط أنفاسك فكانت الحركة من مشهد جمالي رائع إلي آخر أروع كمرور حبات عقد الدر بين يديك سلمت يا مأمون و (ذاك هو المجد )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: Fadl Karrar)
|
Quote: هو حرف متحرك وسريع جداً يقود المقطع إلي آخر من غير أن يدعك برهة تلتقط أنفاسك فكانت الحركة من مشهد جمالي رائع إلي آخر أروع كمرور حبات عقد الدر بين يديك سلمت يا مأمون و (ذاك هو المجد ) |
فضل الكرار ، سلمت حروفك المضيئة الأنيقة ،،
المجد لك يارجل !
أدهشتني كلماتك المنيره .
سعدت جدا بتواجدك .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: Mutwali Malik)
|
Quote: زيدنا من دنك شوية وكتر الاشواق علي بكرة قلبك يصفو لي وتملاء بالانوار عيني في بحور الشوق مسافر زادي نظرة وابتسامة يوم اشوفك ابقي قادر وامشي في بر السلامة |
المتولى ، مالك بحور الشوق ،،
مشتاقين ياغالى ،
حضورك مُبهج ، وعندو قيمه كبيره .
المجد لك ياصديقي .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Quote: لتمتلىء بِكِ مني المسامات ،، وتنتعش بعطرك الأنفاس والدواخل . فتنبعث المعانى الخفيه ،، والمضامين الجديده ،، والأسارير الأُخر ! |
العزيز مأمون ... ليس للجمال حدود مع كلماتك ... شكراً لإضائتك المفرحة ... و دام إبداعك ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: أشرف البنا)
|
Quote: ليس للجمال حدود مع كلماتك ... شكراً لإضائتك المفرحة ... |
يفرح قلبك بالهنا والسرور الدائم ،
يا أشرف يا بنا ،،
يُشرِق بك المكان ويضىء .
المجد لك .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
محمد زين الشفيع ،
بيت القصيد التالي ، من ( بروفايلك ) :
فنانيَ المُفَضَّل :
(( والدي المرحوم / خَفِيرُ التُّرْعَةِ /الذي رسمَ لي دُرُوسَ الحياةِ فنًّا أصيلًا لا أزالُ أسْتَنْشَقُه. ))
ألم أقل أن المجد لك يارجل !
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
أخي مأمون أهديك أذرع الصفاف لمحي الدين فارس ولوأنني تمنيت أن أكتب شعراً لما تمنيت أكثر مما سطره المرحوم محي الدين فارس في هذه القصيدة ، فإسمع معي قوله
Quote: أخذت تهامسني ممرات الحقول وشبك الصفصاف أذرعه يصد حرارة الرمضاء عنى تتبخر الأحزان مني حين اذرع دربها نخلا وأسقيها قرابيني وفنى فتعيدني لطفولتي.. وتعيد لي الوتر المغني وتمدني بعصارة النبت الجديد تقيلني من عثرتي... وتزود عني تخضر آلاف الخلايا في تضاعيفي وينمو البرعم الغافي بأعماقي ويزهر كل غصن الآن اخرج من شبابيك الدجي لاغيب في المجهول أمرق من إسار الطين أمرق من كوي الإزمان تشربني السماء لأعود للنبع الالهي المضاء وصحوت تملأني ارادات الحياة.. تقبلي لقضائه في كل منعطف أجن ومضيت أرسم للحياة طريقها وأعيد ترتيبي وأبني وإقيم للدنيا سرادقها واغسل شرفة الالهام ... بالمطر المغني اعددت اشيائي وريشاتي... ولوحاتي... وفني وجلوت أوتاري نفضت غبارها وملأت دني وحسبت اني قد نجوت من الهجير ومن عذاباتي وحزني وزجرت نفسي ما لذى اغراك بالدنيا؟ وماهي بالمقر المطمئن ان اقبلت او ادبرت سيان عندك في التجني وواريت نفسي وهي بالايمان صامدة وفي الظلماء أنواء وعصف تتناسل الأهوال من حولي وصبري ماله حد ووصف فلم التوقف في محطات الزمان وحولنا للنهر عزف!! من نحن؟ نحن كنخلة خضواء في الوادي تزف تعطي... ومابخلت وكل عطائها للناس وقف ستظل واقفة الي ان تسقط الأوراق منا.. أو تجف الشمس تشرق كل يوم من جديد والحياة هديرها الموار فينا لايكف تجري كما الانهار ان طبيعة الانهار أن تجري تشق طريقها لاتستدير ولاتلف!! فابدأ حياتك بالكفاح وعش علي أمل جديد الشمس تشرق من جديد والفجر يضحك من جديد واغسل ضلوعك باليقين وبالبشاشة.. والنشيد |
ولك الود
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: Fadl Karrar)
|
Quote: أخذت تهامسني ممرات الحقول وشبك الصفصاف أذرعه يصد حرارة الرمضاء عنى تتبخر الأحزان مني حين اذرع دربها نخلا وأسقيها قرابيني وفنى فتعيدني لطفولتي.. وتعيد لي الوتر المغني
ياسلام يافضل !
قرون إستشعار تستشف الجمال من عوالم أخر وأمكنه بعيده !
ياله من عاشق عملاق وصوفى مُلهم !
رحم الله المبدع الفنان الكبير محي الدين فارس .
المجد لكما.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Quote: محمد زين الشفيع ،
بيت القصيد التالي ، من ( بروفايلك ) :
فنانيَ المُفَضَّل :
(( والدي المرحوم / خَفِيرُ التُّرْعَةِ /الذي رسمَ لي دُرُوسَ الحياةِ فنًّا أصيلًا لا أزالُ أسْتَنْشَقُه. ))
ألم أقل أن المجد لك يارجل ! |
الجميلُ / مأمون أحمد إبراهـيم .
أشكرُكَ أيُّها العزيزُ لزيارتِكَ ذاكَ المكانَ البعيدْ ؛
ويَا لَكَ من جميلٍ يُمْسِكُ لِجامَ المفرداتِ ويَسْتَنْشِقُ
الحُرُوفَ وُدًّا وعافيـة .
احترامي .
أخوك / محمَّد زين.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ذاك المجد ! (Re: محمَّد زين الشفيع أحمد)
|
Quote: أشكرُكَ أيُّها العزيزُ لزيارتِكَ ذاكَ المكانَ البعيدْ ؛ |
مكاني ياالحبيب وبيتي ومطرحي ،،
بالضبط كما تصورته ،، بيت من بيوت العشق القديم ،،
حيث الروائح الأصيله المعتقه وأنفاس الجروف !
وداً وألف عافيه ،، عزيزي محمد زين .
| |
|
|
|
|
|
|
|