دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
ولماذا لا نساند اسرة شهيد الفن خوجلي عثمان (فنكرمه)
|
في جلسة للعمل بمنزل الصديق عمر بانقا وبحضور العديد من الضيوف جاءت سيرة الراحل العزيز خوجلي عثمان
واقترح عازف البيز الرهيب نادر السوداني ان يقوم جمع من الفنانين بانتج سي دي لاغنيات الراحل باصواتهم
يسوق لصالح الراحل البديع الغريد عثمان
شخصي والاخ الفنان نادر سنتولي العمل الفني
ولكننا نرجو ان تتكون لجنة فنية من اشخاص غيرنا لجمع التبرعات لاكمال هذا الانتاج
واقترح مقدما د معز عمر بخيت رئيسا ومسئولا ماليا
فما قولكم
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ولماذا لا نساند اسرة شهيد الفن خوجلي عثمان (فنكرمه) (Re: Elmosley)
|
يا سلام يا موصلى الوفاء .... زول يقول ما بنختلف يكتلو؟؟؟ ولله درك أيها الفتى زرياب .. ليت من يحتفظ بتلك المرثيه التى سطرها الدكتور منصور خالد ينزلها هنا، لقد كانت رائعه بحجم هدا الراحل العملاق. خوجلى رحمه الله لديه ميزه غريبه وفريده، تجده يمثل نقطة التقاء الأنس الشجى و مركزيته أعنى حينما يجتمع المبدعون تجد الآدان كلها مشدوده تصتنت اليه وهو يتحدث أو يلقى قفشاته الرائعه، ومن جانب آخر لو سألونى عن أفضل ممثل سودانى لقلت بلا شك أنه خوجلى، لقد تجمعت فيه عدة مواهب ومن بينها اجادته لعزف آلة العود وعدم شعوره بالملل أو التعب عند عزفه المتواصل. رحم الله خوجلى بقدر ما أطربنا وجمل أمسياتنا وليالينا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ولماذا لا نساند اسرة شهيد الفن خوجلي عثمان (فنكرمه) (Re: Elmosley)
|
الموصلي ....يوما بعد الآخر يزداد إحترامي لك لا لشئ إلا لإنسانيتك التي تهز الوجدان وتلهم العواطف النبيلة ....وتقول للناس ''''
الموصلي ....يوما بعد الآخر يزداد إحترامي لك لا لشئ إلا لإنسانيتك التي تهز الوجدان وتلهم العواطف النبيلة ....وتقول للناس ''''
الدنيا مازالت ندية الدنيا مازالت ندية
الدنيا مازالت ندية الدنيا مازالت ندية
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ولماذا لا نساند اسرة شهيد الفن خوجلي عثمان (فنكرمه) (Re: Elmosley)
|
الاستاذ الفنان وموسيقار المنفيين ومعطر ليالى الغربة يوسف الموصلى احييك على هذه اللفتة الأنسانية البارعة التى لا تصدر إلا من نفس انسانية كبيرة وانسان فنان.. لقد كان خوجلى عثمان اول شهيد للفن السودانى الذى دفع مهر الفن والجمال غالياوراح مبكيا على فنه وشبابه.. بعد اغتياله بايام نظمت المنظمة السودانية لحقوق الانسان مظاهرة امام السفارة السودانية بواشنطن ودعونا موسيقارا مشهورا للمشاركة واتصلنا به عدة مرات ووعد بالحضور وفى اللحظات الاخيرة زاغ .. كما ان فنانين أخرين لم يشاركوا فى تلك المظاهرة التى شارك فيها عدد طيب من السودان ووزعت منشورات وارسلت مذكرات لمنظمة هيوملن رايتس ووتش وامنيستى لفضح الهوس الدينى فى السودان.. وفى احدى المطاعم الاثيوبية غنى فنان اثيوبى عددا من اغانى الفنان الراحل خوجلى عثمان بعد ان ذكر كلمة عزاء للحضور.. ما اروع خوجلى وما اروعكم وانتم تذكرونه.. نحن معكم..
كل الحب... نورالدين منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ولماذا لا نساند اسرة شهيد الفن خوجلي عثمان (فنكرمه) (Re: Elmosley)
|
استاذنا الانسان يامشعلا يضئ لنا هذه الغربه تغشاك النسائم والفراشات والحمايم والسحابات الغمائم التظلل ليك غربه والتهدهد في دواخلك احلي صحبه في زمن مليان غرابه يازمن قهر التعابه نحنا محتاجين نغني لي بلد امست خرابه ترقص النغمات تمني لينا بي ريحة ترابا
المعزره استاذنا ولكني اهديك اجمل التحايا ومني تبرع بمعرض وعليكم التنسيق الزمان والمكان وانا جاهز وطبعا نصف العائد تبرع مني لاسرة شهيد الفن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ولماذا لا نساند اسرة شهيد الفن خوجلي عثمان (فنكرمه) (Re: Elmosley)
|
استاذنا الموصلي
تحياتي لك
هنالك دعوة لتكريم الاستاذ الموسيقار محمدية وثمة تداخلات رائعة منكم ومن الاخوة احمد المعتصم وربيكا وغيرهم من اخوتي الاعزاء وهنالك اقتراح من قبل الاخ معتصم يرى ان نعمل على توحيد قائمة يدرج فيها جميع المبدعين الذين يستحقون التكريم ولا شك ان الاستاذ خوجلي عثمان هو دوما الحاضر الغائب في مثل هذه المواقف .
عليه ولتوحيد المنابر ارى الاتفاق على منبر واحد اما هذا او ذاك او تسمية منبر جديد لتوحيد مساراتنا .
واضم صوتى لاخوتى الاعزاء وهو انك اخي الموصلي افضل من يكون حادي ركبنا في هذا المجال الفني .
فهيا بنا .
رحم الله خوجلى بقدر ما أطربنا وجمل أمسياتنا وليالينا.
لك ودى
الطيب شيقوق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ولماذا لا نساند اسرة شهيد الفن خوجلي عثمان (فنكرمه) (Re: Elmosley)
|
يعني كيفن ما بريدك
خوجلي عثمان هذا الفتى الجميل الشجي، أذكر يوم رحيله المغدور كان خميس ليلة الجمعة جاءنا الخبر الفاجعة فصّعقنا حد الدمع السخين لهذا الفقد الجلل، رحمك الله يا خوجلي عثمان بقدر ما كنت جميلاً ومحبوباً وفناناً حتى النخاع ... تسلم يا الموصلي أيهاالفنان الانسان ومعاكم (في السكة نمد)
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ولماذا لا نساند اسرة شهيد الفن خوجلي عثمان (فنكرمه) (Re: Elmosley)
|
الاستاذ يوسف لك التحايا لقد صاحبت المبدع خوجلي علي الة البيز جيتار لمدة طويله مما اتاح لي القرصه ان اتعرف عليه من قرب كان ذلك في اوئل الثمنينات و كنت حينها احاول ان لا ا عزف بالطريقه التقليديه و هي متابه البيز للميلودي يشكل دائم انما بطريقه عزف باص لاين يتابع الهارموني و الايقاع و انت طبعا يا موصلي سيد العارفين في هذا المجال و من اوئل الذين ساهموا في توظيف الالات الموسيقيه لقد كان خوجلي علي عكس بعض الاخرين حيث كان يستمع تماما اثنا ادائه لما يعزف خلفه و يعلق بلاعجاب او التوجيه بشكل مهذب ولبق لقد كان خوجلي سريع البديهه يحب القفشات و المرح ذومقدرة بارعه في تقليد الاخرين لقد كنا نستمتع جدا بالعزف معه خصوصا عندما نسافر خارج العاصمه حيث تتاح لنا فرصه اطول للحديث معه و تبادل القفشات و كان عندما يشطح احد من افراد الفرقه الموسيقيه يسميه" الدكتور" فكانت الفرقه تضم الدكتور عماد فتح الله "اول من نال الشهادة" الدكتور دفع السيد"رفيق الدرب و السكرتيرالعام لخوجلي" الدكتور كمال الدكتور مجدي و دكاترة اخرين! لقد كانت ايام حلوة كلها افراح اود ان احي الزميل الفنان معاويه الوكيل في هذه المساحه اذكر ان معاويه كان بصحبتي في احدي الحفلات حيث التقي بخوجلي و بعد فترة و جيذة كانا كانهم اصحا ب منذ زمن طويل فالاثنان يمتلكان روح الفكاهه و الردود سريعه البديهه والمرحه بعدها لمده طويله كان المرحوم خوجلي يسالني: دكتور طارق! وين ياخ صاحبك الظريف داك؟ الهم ارحم خوجلي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ولماذا لا نساند اسرة شهيد الفن خوجلي عثمان (فنكرمه) (Re: Elmosley)
|
تكرم د بكري الصائغ بكتابة هذا المقال الجميل عن الراحل المقيم خوجلي عثمان
===================
في الذكرى 11 : على وفاة خوجلى عثمان في 11.11.1994 بقلم د. بكري الصايغ سودانيزاونلاين.كوم sudaneseonline.com 9/11/2005 2:48 م
بقلم د. بكري الصايغ
مقدمة: اتقدم بحار اعتذاري لاسرة المرحوم خوجلى عثمان، في نكا لجراحات قديمة قد تكون اندملت مع مرور الزمن، والكتابة في موضوع يثير الاشجان واللوعة .و لكن لان الفنان المرحوم كان دوما في قلوبنا، فاننا نعيد ذكراة، التي هي دوما و ابدا خالدة فينا.
مدخل 1 : خرجت صحف صباح السبت 11.12.1994 ، و هي تحمل خبر البؤس والشؤم، و تنشر تفاصيل حادثة اغتيال الفنان خوجلى عثمان.
مدخل 2: كتبت جريدة (الحياة)اللبنانية، والتي تصدر من لندن تفاصيل الحادث، فكتبت: اعتدى متطرف ديني اول من امس (11.11.1994)، على مقر اتحاد الفنانين السودانيين في مدينة ام درمان، واستخدم مدية لقتل احد اشهر مطربي السودان خوجلى عثمان، والذي فارق الحياة اثر اصابته بثلاثة طعنات. وكذلك احتجز في المقر المطرب عبد القادر سالم واحد اعضاء الفرقة الفنية وطعنهما بعد ما هتف ثلاث مرات: "الله اكبر". ونعى اتحاد الفنانين المطرب عثمان، وافاد مدير شرطة الخرطوم "للحياة"، ان الحاضرين في دار الفنانين تمكنوا من القبض على الجاني، الذي يدعى (ادم سليمان)، و لم تنشر اي معلومات اضافية عن هويته، الا ان كل الدلائل تشير الى انه مهووس دينيا. و كان هناك جدل واسع يدور في المجالس الدينية بالبلاد عن الموسيقى وهل حلال ام حرام. وتردد الى ان القاتل ادم سليمان، الذي نفذ جريمته في اتحاد الفنانين ينتمي الى جماعة دينية تلقي دروسا في منطقة (ام بدة) غرب مدينة ام درمان، وانه حضر الى جار الفنانين لاول مرة، وسأل عن مطربين مشهورين هما (سيد خليفة ومحمد الامين). وعندما لم يجدهما سأل عن مطربين اخرين، فاشار احد الحضور الى المغني خوجلى عثمان، ثم توجه الجاني نحوه وسدد اليه الطعنات القاتلة، وعندما تحرك الموجودون في المكان لردعه، سدد الطعنات الى المغني عبد القادر سالم والى عازف موسيقي.
مدخل 3: شيع جمهور غفير من المواطنبن صباح امس المطرب خوجلى عثمان، وكان بينهم وزير الداخلية العميد الطيب محمد خير.
مدخل 4: اعتبر نقيب الفنانين الفنان محمد وردي، ان الهجوم " من نتائج الثقافة السائدة في الخرطوم الان، والتي تعتبر ان الفن والرياضة امور لا قيمة لها، واعتقد ان الفنانين والمثقفين مهددون في السودان والجزائر ومصر بسبب هذه الثقافة".
مدخل 5: ان القاتل ادم سليمان، منذ لحظة ارتكابه الجريمة، وحتى يومنا هذا، ما زال حرا طليقا يحمل نفس المدية حتى اشعار اخر!!!
مدخل اخير: قام الفنان الانسان الكبير، يوسف الموصلي، بتوجيه نداء انساني عبر الموقع الالكتروني (سودانيز اونلاين)، ناشد فيه اهل الخير والمروءة بمساعدة اسرة الفنان الراحل خوجلى عثمان.
المخرج: ان النظام الذي اغتال الفنان خوجلى عثمان لم ولن ولن تقدم اي دعم للاسرة المكلومة. ويبقى الامل معقود على محبيه واهل البر والاحسان، وتلبية نداء الفنان الانسان الكبير يوسف الموصلي.
متعلقات: مرفق مع هذه المقالة بعض القصاصات الصحفية، التي تناولت قصة مصرع المرحوم خوجلى عثمان، والصادرة تماما بعد يوم واحد من الحادثة عام 1994.
| |
|
|
|
|
|
|
|