دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: القائد العظيم قرنق بين حمزه سليمان و د. عز الدين هلالي (Re: Elmosley)
|
Quote: عجــباً لكـيف يعيــــــــــشُ من بعد الفنـــاء ويطـــــول, بعد الموتِ , كائن!؟ إزددت طولاً يا قرنق |
ياسلاااااااام والله كلمات قامة ولحن عبارة عن ملحمــــة والله
تسلم يا حمزة يا مبدع
بصراحة أغنية تبكي فعلاً
Quote: سنظلُ رمزاً للوئام سيعانقُ الأبنوسُ فينا كل هامات النخيل من أجلِ سودانٍ أصيل من أجلِ غاياتٍ عظام في حضنِ سودانِ الكِرام |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القائد العظيم قرنق بين حمزه سليمان و د. عز الدين هلالي (Re: Muna Khugali)
|
RED]الأسـتاذ المـوصـلي .. التحايا والتقدير ..
لا أعتقد أن العقيد قرنق قدم للشعب السوداني ما يستحق أن يجعل منه قائدا ، ناهيك عن قائد عظيم .. فقرنق ومنذ تمرده الأول وحتى تاريخ وفاته لم يقدم شئيا مفيدا للسودان ..
وحتى لا نطلق الاتهامات جزافا .. وحتى لا ننساق وراء العواطف أرجو أن توضح لنا ماذا قدم قرنق حتى يستحق أن يكون قائدا !! كنا نتفهم موقف قرنق أثناء تمرده في عهد نميري ودواعي حمله للبندقية .. لا لشئ إلا لأن طبيعة نشأة حركته المسلحة حرمته من أن يكون له امتداد سياسي داخل الوطن .. ولكن عندما فجر الشعب انتفاضته في أبريل ، ماذا كان رد قرنق تجاها ؟؟ احتقرها واحتقر تضحيات كل شهداء أبريل المجيدة .. واعتبر هذه الانتفاضة المجيدة مجرد امتداد طبيعي لحكم مايو ..
وبالرغم من المناخ الديمقراطي الذي كان سائدا في تلك الفترة - على علاته - إلا أن قرنق رفض كل الدعوات التي وجهت له ليضع البندقية .. ويأتي للمساهمة في بناء التجربة السياسية الوليدة آنذاك .. فأخذ ينشر في الموت والخراب والدمار عن طريق البندقية .. وفي ذات اللحظة كان حلفائه اليوم (الجبهة الاسلامية) .. تنشر في الغش والفساد عن طريق آلتها الاعلامية والاقتصادية .. فكان موقف أعداء الأمس ، أصدقاء اليوم (قرنق والجبهة) ، سبب مباشر في انهيار تلك التجربة .. وبعد أن جاء انقلاب 30 يونيو .. عمل الطرفين على تطوير الصراع ، عن طريق التصعيد والتصعيد المضاد .. فنشرا الموت والخراب والدمار في ربوع الوطن .. وحين تعبا وأنهكتهما الحرب ، وقعا تلك الصفقة المشؤمة في نيفاشا .. هذه الصفقة التي لم ولن يستفيد منها الشعب السوداني شئيا ، سوى ايقاف الموت والخراب .. هذه الصفقة ذات الطابع الثنائي بين طرفين لا يمثلان كل شعب السودان في الجنوب وفي الشمال ، مع استبعاد وإقصاء القوى السياسية الأخرى ..
كما أن هذه الصفقة لم تغطي كل قضايا السودان ، وإنما محصورة بأجندة الطرفين المتفاوضين ورضاء الراعي الأجنبي ، الأمر الذي أنتج اتفاقاً جزئياً ، أبعد ما يكون عن السلام الشامل ، الذي تتطلع إليه جماهير شعبنا ، بدليل استمرار الحرب في غرب السودان والاحتقان والتوتر في شرقه .
كما يجب ألا ننخدع بما يسمى بالسلام لأن توجه طرفي الحرب نحو وقف الاقتتال ، والجلوس إلى مائدة التفاوض ، هو تطور أملته معطيات الميدان إلى جانب الظروف الدولية المحيطة وهو ما عكس نفسه لاحقاً في مدى وجدية تعامل الطرفين مع مقتضيات ومستلزمات تعزيز وقف الحرب ، عبر التحول الديمقراطي ، وتوسيع قاعدة المشاركة الشعبية ، وخلق تنمية متوازنة حقيقية ، وصيانة وحدة السودان وسلامة أرضه واستعادة سيادته المنقوصة بالاتفاقات . فاستنزاف قدرات طرفي الحرب عبر 15 عاماً من الاقتتال إلى جانب قدرات الأطراف الخارجية الداعمة لاستمرار الحرب ، كان هو العامل الرئيسي لوقف الحرب ، وليس إرادة السلام ، حتى يتحول علي عثمان طه وقرنق من تجار حرب إلى أبطال للسلام !!
لذلك تبقى ديمومة وقف الحرب واستمراريتها مرهون بإرادة السلام المتوفرة لدى جماهير الشعب السوداني ، التي عانت من ويلات الحرب ، وليست بإرادة أطراف الحرب التي فرض عليها إيقاف الحرب فرضاً من الخارج . وكانا تقع على عاتقنا، مسؤولية تعزيز وقف الحرب وفتح كوة حقيقية للسلام ، بالتحول الديمقراطي ، وبالدفاع عن الوحدة الوطنية ، وعن السيادة الوطنية في مواجهة الوصاية الأجنبية ، وفي إعطاء السلام مضمونه الملموس المتمثل في إشراك الشعب لإقرار الوقائع على الأرض ، وترقية الحياة الاجتماعية والاقتصادية لمجموع أبناء شعبنا في الجنوب والشمال . وفي التنبيه المستمر والدائم لمخاطر وسلبيات اتفاق نيروبي وجوانب القصور فيه ، والتأكيد على موقفه الثابت من الدعوة لمؤتمر دستوري جامع ، لتأكيد إرادة ورؤية شعب السودان في السلام العادل والدائم والشامل .
لذا أعتقد أن الراحل قرنق لم يأت بما هو خطير وجدي ، إنما تواطأ فقط مع حكومة الجبهة الاسلامية على صفقة خاسرة .. صفقة منحته حكم شعبنا في الجنوب منفردا ، مقابل أن يترك صبية الجبهة ينفردون بحكم الشمال .. صفقة كانت تدور فقط حول السلطة والثروة ، وليس حول الحرية والديمقراطية وحقوق الانسان ...الخ صفقة تؤدي إلى تهديد وحدة القطر أرضا وشعبا .. فبالله عليكم كيف تحكمون .. وكيف تنظرون ؟؟
ولـك السـلام .. ولنـا السـلام .. فـي زمـن البـحث عـن السـلام .. حـتى مجـئ السـلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القائد العظيم قرنق بين حمزه سليمان و د. عز الدين هلالي (Re: Hozy)
|
العزيزة Hozy
التحايا والتقدير ..
Quote: ألم تعلم سيدي ألم تعلم بعد أن الشعب السوداني عاطفي زيادة وقد هبت عاطفتها كالبركان عندما أشاع فيها جون قرن تلك الآمال |
ما حدث في القبة الخضراء عند مجئ قرنق ، لا يختلف كثيرا عن حشود الجبهة الاسلامية في أعيادها المشؤومة .. صورة بالكربون ..!! نحن شعب تتفشى فينا الأمية السياسية ، لذلك تجديننا نهرب نحو كل مكرفونات وتجمعات .. لا تاييدا للمتحدث أنما هو حب الاستطلاع .. يحتشد الشعب ، ولكنه في ذات اللحظة يكون يلعن في الحاشدين .. يصفق للمتحدث ولكنه بداخله يلعنه ألف مرة .. هذا ما يحدث طوال حكم الجبهة ..
Quote: على أمل أن يخلق الراحل التغير للوطن |
ومن أين للراحل القدرة على احداث التغيير !!؟؟ فما بني على باطل فهو باطل ..
الرجل انفرد بالحوار لوحده مع الجبهة الاسلامية .. ومنع حتى مؤسسات حركته من مجرد أن تناقش الاتفاق ، إنما عليها فقط أن تجيزه وتوقع عليه .. تماما كما فعل الشريك الثاني المؤتمر الوطني ، الذي أتى بالاتفاق لمؤسساته لا لتناقشه ، إنما فقط للتويع عليه كما هو .. من أين له القدرة على التغيير ، وهو الذي لم يستشيرنا كشعب في هذه الصفقة .. ولم يستشيرنا كشعب في الدستور الذي أقروه هو والجبهة الاسلامية لوحدهم .. من أين له القدرة على التغيير ، ورجاله يدعون أنهم يمثلون الشعب داخل البرلمان .. والشعب لن ينتخبه أصلا ..
عفوا عزيزتي من حقنا أن نحلم بوطن جميل .. ولكن هذا الحلم لن يأتي - في اعتقادي - طالما الجبهة الاسلامية في الحكم .. حلمنا جميل وعظيم .. لذلك يجب علينا ألا نختار الحلول السهلة .. حل التعايش والتصالح مع هذا النظام القبيح .. حلمنا أن ننتج وطنا لا تتحكم فيه مؤسسات الجبهة الاسلامية .. والراحل عجز عن ذلك ، فأختار الحل السهل ، فتعايش وتصالح مع الكيزان ..
ولـك السـلام .. ولنـا السـلام .. فـي زمـن البـحث عـن السـلام .. حـتى مجـئ السـلام ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القائد العظيم قرنق بين حمزه سليمان و د. عز الدين هلالي (Re: حسين يوسف احمد)
|
الاخ العزيز حسين
يا سيدي أولاً
كنت أحاول فقط أن أصيغ لك ما استوعبته من احاسيس الشعب السوداني الذي تعلق ب"قشة" من الغرق
وعند عودتي في الاجازة للسودان هذا ما وصلني منهم
وكل الناس حزينة تمام الحزن وفي مخيلتها كل القناعة أن هذا الفقيد لربما أحدث تغييراً
لكن أنا رأي الشخصي أنه لا أعتقد ذلك
ولا أؤمن بأي قيادي سوداني فالكل يتغير بعد أن يجرب الجلوس على كرسي السلطة وليس هناك ضمانات
وأنا فقدت الثقة مع الأمل فأنه سيجي يوماً بطلاً مغوار يفني نفسه من أجل الوطن قبل نفسه والمقربين له
وهذا اليوم ربما يأتي لكن بعد يوم القيامة ،، انشاء الله ،،
فأنا لا أؤمن بالغيبيات وبكل حزن فقدت ثقتي في كل القادة والثوار
وعلى قولك جاءت ثورة الإنفاذ فصفق الناس لها وخرجوا للشارع مهللين وخرج البشير للعالم من التلفزيون السوداني واعداً بالأمل "ربما إذا مات في اليوم التالي كان الشعب بكاه بكاءً لم يسبق له مثيل" لكن للأسف أنه استمر ومازال مستمراً والشعب السوداني بعد مرور الحول فقط قالوا للإنقاذ " رجعونا من محل ما أنقذتونا" ووين الرجعة تاني..
وأستعير خاتمتك مرة أخرى
لـك السـلام .. ولنـا السـلام .. فـي زمـن البـحث عـن السـلام .. حـتى مجـئ السـلام
والف سلام وتحية وتقدير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القائد العظيم قرنق بين حمزه سليمان و د. عز الدين هلالي (Re: حسين يوسف احمد)
|
الصديق حسين يوسف شكرا لمساهمتك المقدرة وآسف للتاخير لانني في حالة ترحال بين اميركا وابوظبي ودبي ولكن حالما اعود سأتيك بالتفاصيل والان أكتفي بالرد علي هذه القطعة من مساهمتك
Quote: لا أعتقد أن العقيد قرنق قدم للشعب السوداني ما يستحق أن يجعل منه قائدا ، ناهيك عن قائد عظيم .. فقرنق ومنذ تمرده الأول وحتى تاريخ وفاته لم يقدم شئيا مفيدا للسودان .. |
أو تذكر ياعزيزي عندما وصف قرنق عائد الانتفاضة بانها فقد كان الراحل صادقا ونحن في غمرة الانتصار الوهلي المشبوب بالضباب على قوى الظلام لم ننتبه الى أن سوار الذهب هو وزير دفاع نميري السابق ومع الاسلاميين قلبا وقالبا . ولم ننتبه لان الجزولي دفع الله هو إبنهم البار وووووووووووووووووووووووووووووووووووو الخ وقد اثبت التاريخ بانقضاض الجبهة على السلطة بليل
أيعقل أن تفوز الجبهة الاسلامية بالكثير من مقاعد الخريجين بالجنوب؟ في حين انني متأكد وأعتقد انك كذلك بان معظم مثقفي الجنوب ضدها.
وبجيك على مهل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القائد العظيم قرنق بين حمزه سليمان و د. عز الدين هلالي (Re: Elmosley)
|
أستاذنا العزيز الموصلي .. التحايا والتقدير ..
أشكرك على الاهتمام بتوضيح الحقائق دونما تشنج ..
Quote: فقد كان الراحل صادقا ونحن في غمرة الانتصار الوهلي المشبوب بالضباب على قوى الظلام لم ننتبه الى أن سوار الذهب هو وزير دفاع نميري السابق ومع الاسلاميين قلبا وقالبا . ولم ننتبه لان الجزولي دفع الله هو إبنهم البار وووووووووووووووووووووووووووووووووووو الخ وقد اثبت التاريخ بانقضاض الجبهة على السلطة بليل |
بدء ، اتفق معك أن انتفاضة ابريل قد سرقت !! وحزبنا كان من الكمنادين أن تتواصل الثورة الشعبية حتى تكتمل .. وحتى يأخذ الشعب قصاصه بيده ..
ولكن بعد أن تم ما تم .. كان لابد للجميع أن يأتي لبناء عهد جديدلوطن جميل .. كانت لنا مآخذنا على تلك الفترة ، ولكنها لا ترقى لمستوى اهانة تضحيات هذا الشعب في أبريل .. ولا ترقى لمستوى أن نرفض ما أتى به جملة وتفصيلا .. في هذه الفترة سقطت كل مبررات حمل البندقية من أجل تحقيق الأهداف السياسية .. ولكن الراحل قرنق أبى إلا أن يحمل البندقية .. فأصبح هو وحركته من العوالم الأساسية التي عجلت ببذهاب الديمقراطية الثالثة .. تعنت ورفض كل المبادرات منذ العام 1985 حتى مبادرة السلام السودانية .. التي جاءت بعد خراب مالطا .. وحتى هذه المبادرة العظيمة أجهضها شركاؤه اليوم في السلطة .. كان بامكان الراحل أن يأتي للخرطوم ، ويناضل مع قوى الانتفاضة من أجل اعادة الانتفاضة المباركة لأهلها البسطاء .. ولكنه واصل في ذات النهج التخريبي ..
ليرحمه الله ، ويغر له ..
Quote: أيعقل أن تفوز الجبهة الاسلامية بالكثير من مقاعد الخريجين بالجنوب؟ في حين انني متأكد وأعتقد انك كذلك بان معظم مثقفي الجنوب ضدها. |
أتفق معك ايضا في ذلك .. وفي بدعة سوار الذهب والجزولي عن دوائر الخريجين هذه .. لقد كان لحزبنا أيضا رايا واضحا ورافضا لقانون الانتخابات ، ومن ضمنه ما يسمى بدوائر الخريجين .. والفرق الوحيد بيننا والراحل هو في وسيلة تغيير هذه الأخطاء .. فالراحل لا زال مصرا على البندقية التي تنشر الموت والخراب .. في حين كان بامكانه أن يستخدم الكلمة ناشرا الوعي والمعرفة ..
قد أتفق مع الحركة في بعض منهاجها ، ولكن بالتأكيد وسيلتها أثبتت فشلها ..
ولـك السـلام .. ولنـا السـلام .. فـي زمـن البحـث عـن السـلام .. حتـى مجـئ السـلام ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القائد العظيم قرنق بين حمزه سليمان و د. عز الدين هلالي (Re: Hozy)
|
Quote: عجــباً .. لكـيف يعيــــــــــشُ من بعد الفنـــاء ويطـــــول, بعد الموتِ , كائن!؟
عجبا !! .. عجبا !!
إزددت طولاً يا قرنق وملأتَ ساحات الرجاء من بعد ما عزَ الَلـــــقاء.
قد عانقت كفـــاك أطراف السماء وتحكمت قدماك أجنحة الفضاء
و وثبتَ من بين الرُفات وركبتَ خيل الأمنيات
وسبحتَ فينا يا قرنق ولبست أثواب الحياة
متعتنا بالوحدة الكبرى .. بحجم التضحيات شوقتنا للآتيات..
علمتنا بالفعل .. أن الحرب أضحت ذكريات علمتنا كيف الثبات .. يكون حتى فى الموات فتطول قامات الرجال ..
علمتنا كيف الرحيل .. يكون جزأ من تراتيب النضال ولكأنما حتى رحيلك يا قرنق .. قد جزأ من تفاصيل النضال
وحدتنا حيا وميتا .. يا قرنق
وحدتنا حيا وميتا .. يا قرنق
وحدتنا حيا وميتا .. يا قرنق
سنعيش دوما فى السلام .. وحدتنا حيا وميتا .. يا قرنق
سنظل رمزا للوئام .. وحدتنا حيا وميتا .. يا قرنق
سيعانق الأبنوس فينا .. كل هامات النخيل وحدتنا حيا وميتا .. يا قرنق
من أجل سودان أصيل .. وحدتنا حيا وميتا .. يا قرنق
من أجل غايات عظام .. وحدتنا حيا وميتا .. يا قرنق
فى حضن سودان الكرام . |
يا لهذا الإبداع الراقى .. نوع هذا "الشقل النضيف" .. هو ما يجب أن تواجه به قوى السودان الجديد كل شرازم التفرقة والعنصرية وتفتيت الوطن , فهؤلاء , الفن الجميل وحده .. كفيل بهزيمتهم ودحرهم .
ولا يصح .. إلا الصحيح .
شكرنا الجزيل .. وتقديرنا الوافر لكل من أشترك فى صنعه .. ونشره .
والتحية لفنانا الكبير .. الموصلى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القائد العظيم قرنق بين حمزه سليمان و د. عز الدين هلالي (Re: حسام يوسف)
|
[REDd]حسـنا لنتحـدث بالصـور كمـا أراد الأخ حسـام :
قـرنـق عـراب الحـركـة الشعبيـة ، وعلـي عثمـان عـراب الكيـزان !!!
قـرنـق رئيـس الحـركـة ، والبشـير رئيـس الكـيزان !!!
والتقـت الأيـادي التـي أراقـت الدمـاء ..
والتقـت الايـادي الآثمـة بعـد وضعـت وثيقـة قسـمة الـوطن والشـعب والثـروة والسـلطة :
إذن لو كان قرنق قائد عظيم ، بالضرورة الذين شاركوه اتفاق نيفاشا عظمـاء !!! أم كيـف تحكمـون !!؟؟
ولكـم السـلام.. ولنا السـلام .. فـي زمـن البـحث عـن السـلام .. حتـى مـجئ الســلام ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: القائد العظيم قرنق بين حمزه سليمان زد هلالي وياله من لفاء (Re: Hozy)
|
Quote: سيعانقُ الأبنوسُ فينا كل هامات النخيل من أجلِ سودانٍ أصيل من أجلِ غاياتٍ عظام |
شكراً لهذا العمل الجميل .. وما زالت آمالنا معلقة .. فشكراً لكل من يزرع فينا أملاً لا تهز عرى تماسكه الأحداث الجسام التي تنتاشنا من كل صوب .. فقد كان قرنق قائدا تميز بصفتين نادرتين:
الإنطلاق من عمق التاريخ .. والتحديق في البعيد بنفس طويل واثق غير عابيء بعقبات الطريق على عمق علمه بقساوتها .. فسجل اسمه بإستحقاق في سفر التاريخ السوداني وأوصل رسالته لمن يريد أن يعي .. وذهب قرنق في عز الحريق .. وقافلة التغيير مازالت تترنح .. وشكراً عميقاً لمن لا يريد لراية الأمل أن تسقط.
| |
|
|
|
|
|
|
|