اليوم نرفع راية أستقلالنا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-15-2024, 02:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.مهدى محمد خير(Dr Mahdi Mohammed Kheir)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-09-2005, 03:38 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اليوم نرفع راية أستقلالنا

    مرحبا بيوم التاسع من يوليو

    مرحبا باليوم الذى شهد ميلاد شعب السودان .. من جديد .

    مرحبا باليوم الذى توقف فيه نزيف الدم بين أبناء السودان .

    مرحبا باليوم الذى بدأ فيه الأستقلال الحقيقى للسودان وشعبه .

    هذا هو اليوم الذى تحرر فيه الشعب السودانى التحرر الحقيقى ونال فيه حريته وكرامته .

    وهذا هو اليوم الذى بدأت فيه مسيرة الدستور الذى تضمن كل حقوق الأنسان كما جاءت فى كافة المواثيق الدولية .

    كما هو اليوم الذى بدأت فيه مسيرة مواطنى السودان فى الأشتراك الفعلى فى السلطة وفى الثروة .

    ولكل الذين .. " من أجلنا أرتادوا المنون .. ولمثل هذا اليوم كانوا يعملون "

    لكم فى عليائكم .. ولأسركم التحية , ولكم التجلة والتقدير أبد الدهر .. وعلى أختلاف مشاربكم ومللكم وعقائدكم .

    فقد منحتمونا بنضالكم وبذلكم للدماء والأرواح , وطنا وسع الجميع , وطنا .. بدأ خطواته الواثقة نحو المستقبل .

                  

07-09-2005, 03:58 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم نرفع راية أستقلالنا (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    والتحية فى هذا اليوم .. لمن جعلوا كل هذا ممكنا

                  

07-09-2005, 04:16 AM

هاشم نوريت
<aهاشم نوريت
تاريخ التسجيل: 03-23-2004
مجموع المشاركات: 13622

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم نرفع راية أستقلالنا (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    الاخ الدكتور مهدى محمد
    دبايوا
    هذه بداية المسيرة والعدو هو العدو وهنالك من يتربص لتغويض المسيرة
    والحل فى مزيد من الترابط ورص الصفوف رغم كيد الكائدين ان القصر الذى
    دخله عمر البشير والنميرى وعبود وزعماء الطائفية البقيضة قرنق احق
    منهم جميعا والبقية تاتى ان اى تراخى من اهل الهامش لتضمين حقوقهم
    فى مشروع الدستور والاخذ بالمبادرة واقتلاع الطائفية من جذورها لغرس
    شجر الحرية والانعتاق الحقيقى لوضع اللبنة الاولى من جيل لا يركع الا
    لله الواحد الاحد وجيل لا يقبل الا يد والديه .
    ان قرنق احدث شق كبير فى دولة الجلابة ودخل القصر فاتحا فهل سنزيل نحن
    ما تبقى من الجدار ؟

    (عدل بواسطة هاشم نوريت on 07-09-2005, 04:17 AM)
    (عدل بواسطة هاشم نوريت on 07-09-2005, 05:12 AM)

                  

07-09-2005, 05:00 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم نرفع راية أستقلالنا (Re: هاشم نوريت)

    الأخ العزيز هاشم

    تحياتى

    لا بد من تعرية كل هؤلاء , وكشفهم للشعب السودانى ..

    لا بد من أخراجهم من مخابئهم التى ينفثون منها سمومهم .. لدمار البلاد

    ولا بد من مواجهتم .. وهزيمتهم , اليوم قبل الغد .

    لك الشكر على المرور

                  

07-09-2005, 04:51 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم نرفع راية أستقلالنا (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    وإن كان دوى المدافع قد سكت فى هذا اليوم الخالد .. من أيام السودان .. ألا أن هنالك العديد من الجبهات التى فتحها , من لا يريدون لهذا السودان أن ينعم يوما .. بالسلام والأستقرار .

    الذين لا يطيقون أن يروا " غيرهم " من بنى السودان .. فى موضع للسلطة أو أتخاذ للقرار .

    الذين منحوا أنفسهم حق طرح الفتاوى الدينية السمجة , والتى لا تقود ألا .. الى المزيد من الفتن وأشعال الحروب .

    الذين ملكوا مفاتيح الجنة والنار , يكفروا من يشاءوا .. ويغفروا لمن يريدون .

    الذين سموا أنفسهم " الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان " , وما هم ألا .. لاعقى لموائد السلطان .


    ------

    فتوى بالسودان تحرم الانضمام لحركة قرنق


    الفتوى اتهمت أنصار الحركة بأنهم إما لادينيون أو علمانيون

    تواجه الحركة الشعبية لتحرير السودان بقيادة جون قرنق والتي وقعت في أوائل هذا العام اتفاق سلام مع الخرطوم موقفا صعبا ربما منعها من التأقلم مع الأوضاع الجديدة والتحول إلى حزب ينافس الأحزاب السياسية الأخرى في السودان.

    ففي الوقت الذي لا تزال فيه الحركة عاجزة عن إقناع بعض الفصائل الجنوبية المسلحة بالانضمام إلى برنامجها السياسي أو التعاون معها بجانب فقدها بعض حلفائها القدامى في الشمال على خلفية خلافات نشأت مع إعلان مسودة الدستور واقتراح الحركة منع نشاط أي حزب يتحفظ أو يرفض اتفاقية السلام، برزت أمامها عقبة جديدة أشد صلابة تتمثل في فتوى تحرم الانضمام إليها، وهو ما اعتبره مراقبون سياسيون رد فعل طبيعيا لدعوتها الرامية لفصل الدين عن الدولة.

    ولا تكتفي الفتوى التي أصدرها نحو 25 يمثلون الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة بالسودان بتحريم الانضمام للحركة وإنما أيضا التعاون معها "تجاريا أو دعائيا".

    وقالت الفتوى التي تلقت الجزيرة نت نسخة منها إن آيات عديدة من القرآن الكريم تبين أوصاف من يتعين على المسلم موالاتهم ونصرتهم والتعاون معهم والدخول في حزبهم، مؤكدة أن حزب الحركة الشعبية لا تنطبق عليه هذه الأوصاف، واتهمت أنصار الحركة بأنهم إما لادينيون أو علمانيون تقوم سياستهم على إقصاء الدين من مناحي الحياة وتعطيل أحكام الله.

    وأشارت الفتوى إلى أن الحركة تكيد للإسلام والمسلمين وتتخذ الكفار أولياء وهذا يظهر جليا في تصريحات وبيانات قادتها.

    واعتبرت الفتوى "أن الانضمام لحزب الحركة فيه موالاة ونصرة له وذلك كفر وردة، كما أن التعاون معهم تعاون على الإثم والعدوان والتحالف معهم لمحاربة الله ورسوله والإفساد في الأرض من أعظم أنواع الكفر والردة عن دين الله".

    وقالت إن الولاية تنبني على الوفاق والوئام "وليس أولئك بأهل لولاية المسلمين لبعدهم عن الأخلاق الدينية ولإضمارهم الكيد للمسلمين".

    وحذرت الفتوى المسلمين من حزب الحركة ودعوته ودعاته "فهم دعاة على أبواب جهنم، من أطاعهم قذفوه فيها".

    وطالبت بعدم تأجير المحلات والمساكن والمكاتب لهم "حتى لا يستعينوا بها في نشر باطلهم والدعوة لكفرهم"، وأوجبت البراءة منهم وبغضهم في الله.

    http://www.aljazeera.net/NR/exeres/55898EEF-A37C-439A-B980-0E5050CDDE4E.htm

                  

07-09-2005, 05:16 AM

Elawad Eltayeb
<aElawad Eltayeb
تاريخ التسجيل: 09-01-2004
مجموع المشاركات: 5319

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم نرفع راية أستقلالنا (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    مبروك. ولى قدام.
                  

07-09-2005, 04:18 AM

نصار
<aنصار
تاريخ التسجيل: 09-17-2002
مجموع المشاركات: 11660

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم نرفع راية أستقلالنا (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)

    الحذر الحذر أخي مهدي

    فالانقاذ مرتعبة من ما يحدث، يدفعها خوفها علي مصيرها و مخططها لاختزال كل ما يحدث ليبقي منه الشكل فقط ليتم حشوه ببضاعتها البائرة. هل دققت في مجمل خطاب مهدي ابراهيم و هو يقدم فقرات الاحتفال؟. تخلي من كل دبلماسية في مخاطبته للعالم الذي حضر ممثلوه و علي درجة عالية من التمثل يندر مثيلهاحين تحدث عن المكائد القادمة من وراء الحدود بكلمات تذكر بعهد هياج الانقاذ و مناطحتها للعدو و الصديق!! و كال للاحزاب و العهود الوطنية القدح و الاتهامات حتي اتت الانقاذ بالخير كله و لم يوفر شريكهم في السلام الدكتور قرنق من النقد و خبيث القول حين اكد ان تأخر السلام ما كان للانقاذ يد فيه بل انها لم تجد الشريك الذي يصنعه معها!! هؤلاء غير مؤهلين اخلاقيا لمسايرة التغيير و التعامل المنفتح مع مقتضياته،، يجب أن لا ننساق مع المظاهر الاحتفائية فالخطر داهم و أن حدث فلن يبقي و لن يذر،، للمرة الالف اكرر أنه ليس لنا من مخرج من هذه المرحلة الجديدة التي تريد الانقاذ نسفها من الداخل و نسف الوطن معها سوي توحدنا صفا واحدا يحمي الوطني فكرا و عملا و استعداد للتضحية و الفداء،، اللهم هل بلغت، اللهم فاشهد ولات من ندم ضحي القد.
                  

07-09-2005, 05:35 AM

Dr Mahdi Mohammed Kheir
<aDr Mahdi Mohammed Kheir
تاريخ التسجيل: 11-25-2004
مجموع المشاركات: 5328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اليوم نرفع راية أستقلالنا (Re: نصار)

    الأخ العزيز نصار

    لك التحية

    برغبة شعبية حقيقية , وبأجماع غير مسبوق , بدأت الحركة الشعبية السير فى طريق أنتشارها الواسع والسريع , وفى كل أنحاء السودان , وهذا الطريق .. طريق ذو أتجاه واحد , ليس فيه رجوع , أو حتى الألتفات الى الخلف .


    مقر الحركة الشعبية في الخرطوم

    وبالأمس , قالت الجماهير كلمتها فى هذا السونامى البشرى الذى رأيناه جميعا , وستظل هذه الجماهير هى صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة فى مسيرة السودان .

    وما عجزت عن تحقيقه هذه القيادات السياسية من وحدة وتعاضد لأجل السودان وشعبه , ستحققه هذه الجماهير التى اصبحت تميز الصالح من الطالح .. من قيادتها السياسية .

    والسلام الذى أتى اليوم هو الذى سيجعل من هذا الشعب متخذا للقرار النهائى فى حاضره ومستقبله , وهذا قليل من كثير لا يزال آتيا فى الطريق .. فصبرا حتى تخمد نيران الحروب والأهوال فى شرق وغرب البلاد , وتبدأ اللحمة الحقيقية لأحرار السودان وثواره .. من كل أطراف السودان .

    لك الشكر على المرور والتعليق

    ---------------------

    الخرطوم ومرحلة التحولات الكبرى باتجاه السلام


    الساحة السودانية مقبلة على مرحلة من التغيير

    الناظر إلى المشهد السوداني في عموميته وتفاصيله المرهقة بعين الزائر لا المقيم يدرك للوهلة الأولى أن إنزال بنود اتفاق السلام الذي وقعه الفرقاء السودانيون مؤخرا في كينيا إلى أرض الواقع مسألة قد ترقي إلى مستوى صنع المعجزات.

    لقد بدا التوقيع على الاتفاق الذي أنهي سنوات الحرب العجاف اختراقا كبيرا ومدهشا للذين تابعوا ملف الموت السوداني عبر سنوات الحرب التي تجاوزت العشرين عاما وقضت على الأخضر واليابس. بيد أن الاتفاق الذي جاء عبر مخاضات عنيفة لا يمثل في حد ذاته إلا جزءا يسيرا من عملية ستكون طويلة ومرهقة ومحفوفة بالمخاطر حين يبدأ المعنيون بالخوض في تفاصيل التنفيذ.

    وفي التفاصيل يكمن الشيطان، ونحتفظ هنا بإحالة حق إيراد العبارة إلى زعيم الحركة الشعبية جون قرنق الذي استشهد بها ذات لحظة توتر تباينت فيها رؤى المتفاوضين في كينيا واحتدم فيها الخلاف بينهم وكاد الأمر أن يصل إلى طلاق لا رجعي وفض العرس قبل أن تبدأ تباشيره.

    تحاول العاصمة السودانية الخرطوم، التي تعتبر بوتقة حقيقية تنصهر فيها كل قوميات السودان ومركزا لصنع القرار السياسي، النهوض للقيام بالدور المنوط بها في إحالة آمال السودانيين إلى واقع، ومداواة الجروح المزمنة قبل أن تنتشر إلى مناطق أخرى من جسم البلاد، إن كان ذلك في الشرق أو الغرب أو ربما الشمال نفسه.

    ومظاهر استعدادات العاصمة وتهيئة ساكنيها لمرحلة السلام بارزة وعديدة ولا تخطئها عين. فاللافتات المعلقة على جدران المباني المشبعة بالغبار تبشر بالخير الوفير الذي سيعم البلاد والعباد. ومن المظاهر أيضا أن الأحزاب السودانية التقليدية مثل الأمة والاتحادي, تحاول الاستيقاظ من سباتها العميق وطرد النوم عن عيونها في محاولة للحصول على شيء ما من الكعكة التي استأثر بها الحزب الحاكم والحركة الشعبية لتحرير السودان.

    وتسعى تلك الأحزاب ومعها أخرى جنوبية إلى تقديم نفسها على أنها مع السلام بأي طريق جاء ولا يهمها كثيرا حجم المكاسب، ولا تعتبر نفسها خاسرة وإن ظلت بعيدة عن التأثير في أمور البلاد الهامة. ولا يمكن للراصد للمشهد السياسي السوداني عبر النظر إلى ما يجري في الخرطوم، تجاوز النشاط المحموم للحركة خاصة في أوساط دوائرها التقليدية بين نازحي الحرب من الجنوب الذين يقيمون في أطراف العاصمة في ظروف صعبة جدا.

    وتقدم الحركة التي ظهرت إلى العلن عبر مكتبها، الذي افتتحته مؤخرا في الخرطوم ومكاتب أخرى في الولايات، كتبها وصحائفها إلى السودانيين عامة مع تركيز على الشباب وطلاب الجامعات على وجه الخصوص، مبشرة بـ"سودان جديد تسود فيه العدالة والمساواة بين الجميع، ويتحرر فيه السودانيون على اختلاف قبائلهم وألوانهم من الاستعلاء العرقي والديني" بحسب حوار بين موفدي الجزيرة نت والمتحدث باسم الحركة في الخرطوم رمضان عبد الله.

    ومن المشاهد التي تشير إلى تحول المزاج السوداني العام وتهيؤه إلى مرحلة السلام ارتخاء ما يمكن تسميته بالقبضة الأمنية التي ظهرت في زيادة مساحة الحريات الصحفية والتغاضي عن سلوكيات كانت تعتبر في بدايات المشروع الحضاري (برنامج الحكومة) من الخطايا وكانت تؤدي بمقترفيها إلى أجهزة الأمن أو محاكم النظام العام التي كانت تحكم بالجلد حتى على طالبات الجامعات ممن لا يلتزمن بزي المشروع الحضاري.

    تبدلت الأشياء الآن وما عاد العشاق في شارع النيل يوجلون كثيرا من شرطة النظام العام، وسمحت الفتيات بخصلات شعورهن بالتمرد على أغطية الرأس التي لم تعد محكمة الربط كما كانت في السابق، وبعضهن تخلت عنها تماما. وعلى نفس المنوال يحرص الفتيان على ارتداء بناطيل الجينز الأميركية الفاخرة أو تلك التي تشبهها، وسادت موضات الحلاقة الغريبة على شاكلة المارينز وكارل لويس.

    إنها التحولات الكبرى في السودان التي تهيئ إلى مرحلة السلام .

    http://www.aljazeera.net/News/archive/archive?ArchiveId=104931

    -------------------------------------------
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de