دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
|
 ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!!
|
Quote: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة
عوض الصديق
عثرت مجموعة من الباحثين عن الذهب فى منطقة ابو حمد، على مايشتبه فى أنه نفايات لمواد خطرة، شكك البعض أنّ تكون نفايات نووية، طمرت فى براميل معدنية فى صحراء العتمور الشرقية على بعد مائة كيلومتر شرق مدينة ابوحمد بولاية نهر النيل. وكشفت مصادر مطلعة لـ"التيار" عن أن مجموعة من الباحثين عن الذهب استخرجوا تسعين برميلاً مصنوعة من حديد صلب ولا تشبه البراميل المتعارف عليها، وبدا على هيئتها أنها طمرت منذ زمان طويل، وبعد بحث فى المناطق المجاورة، اكتشف العمال المزيد من تلك البراميل المصممة من المعدن الصلب وعليها عبارات كتبت باللغة الانجليزية لم يستطيع المصدر تبين معناها. يشار إلى أنّ سبعينات القرن الماضي شهدت رواج إشاعات قوية بدفن نفايات نووية بالولاية الشمالية، ونفت الحكومة حينها هذه الرواية. كما ان بعض الجهات الطبية لمحت لزيادة غير مبررة لعدد الاصابات بالسرطانات بالولاية الشمالية. وقال المصدر أنّ الشرطة هرعت لمكان البراميل بعد إبلاغها بالحادثة وعثرت على مزيد منها قدر عددها بأكثر من خمسمائة برميل. وحسب ذات المصدر رجعت الشرطة إلى ابو حمد دون ترك حراسة على الموقع. وحسب معلومات لم تتمكن التيار من تأكيدها من مصادر أخرى طلبت السلطات المحلية بمنطقة ابو حمد التكتم على الأمر لحين معرفة نوع المواد الموجودة بالبراميل.
|
http://www.altayarnews.net/shownewstxt.aspx?cno=6598
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: نصار)
|
مواد مدفونة فى مجاهل الصحراء فى براميل (غريبة) وبالمئات , على ماذا تحتوى إن لم تكن نفايات كيميائية أو مواد مشعة وكلاهما مؤذى ومدمر للحياة البشرية والحيوانية والنباتية ولأجيال طويلة قادمة ؟؟.
من الواجب الفورى للدولة والأحزاب السياسية وقوى المجتمع المدنى أحتواء هذه المواد السامة والتعامل معها بصورة علمية صحيحة , بحيث يتم أحتواء وإيقاف أثرها المدمر على المواطن والحيوان والنبات .
وحيث أن الكثيرين من الذين شاركوا في أو أرتكبوا هذه الجريمة الأخلاقية , والتى لا تقل بإى حال من الأحوال عن الخيانة العظمى ضد الوطن والمواطنين , أحياء وأحرار وفيهم من يتمتع بأعلى وظائف الدولة وبميزها المالية والإجتماعية فى السودان , فمن البديهى مسألتهم فورا عن تفاصيل الدولة أو الدول التى صدرت هذه المخلفات الى السودان , ومن ثم كشفهم ومحاسبتهم على رؤوس الأشهاد على هذه الجريمة .
ينبقى على الدول (المتقدمة) والتى تحاول إيذاء وتدمير الشعوب المستضعفة بدفن هذه النفايات فى أراضيها , أن تتحمل مسئولياتها الأخلاقية والقانونية فى إسترجاع هذه المخلفات وتعالجها فى أراضيها وفق المعالجات الدولية المعروفة فى هذا الصدد . ويمكن فعل الكثير إن أنكرت هذه الدول مسئوليتها عن هذه الجريمة , وأقلها كشفها بالكامل لمواطنيها وللمجتمع الدولى .
أتمنى أن يعى ويتفهم الكل مستوى هذه الجريمة المخجلة ويتعاملوا معها بحزم .
شكرا جزيلا يا د. حيدر
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: ماجد حسون)
|
Based on my experience in a different dumping site of hazardous waste in Hasaheisa, these drums can't be that old to assume it was from that infamous attempt of Numeri regime in the late 1970s.
The obsolete pesticides drums found in Hasaheis in 1991 were really in bad shape even though its age varies between 10 and 17 years
The drums in this picture look new to me...
definitely we need a transparent open investigation...
Why this secreacy? if the regime does not want people to panick more, let us hear every single info about this new 'crime'
mohamed elgadi
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Mohamed Elgadi)
|
لا أعتقـد النفايات النووية يمكن أن تدفن فى هـذا العمق القصير (حوالى متر واحد)، ولو إنبعثت نتيجة
تاكل البراميل أو أى سبب اخر، فإن أمرها سيكتشف دوليا حالاً لأن هناك مجسات تراقب السحب والهواء
والماء حول العالم وعلى مدار الساعـة، ولذلك فإن الشركة الدولية لا يمكن أن تترك إدارة دفنها للسلطات
الســودانية لأن طرف السـوط سيلحقها (إن لم يكن السوط كله).
وكما ذكر د. محمد القاضى فإن شكل البراميل يظهر جديدا، ولذلك أرجح أنها نفايات كيمائية ربما غير
ضارة كثيرا أو نفايات مصانع الأسلحـة والكيماويات الحديثة.. وفى كل الحالات فإن الشفافيـة كانت لازمة
فى هـذه الحالات.
ملاحظـة أخرى هى إقتراب العاملين من هـذه البراميل فيه الكثير من الجهل، والعفوية وحب الإستطلاع الذى قتل القط.
فلو كانت مواد مشعـة فإن هؤلاء النفر أكيد الأن تعرضوا لأشعاع بمستوى غير مقبول صحيـاً!! ثم كيف تترك الشرطـة
المكان دون حمايـة؟
الإجراء السليم فى هـذه الحالة هو الإبتعاد فورا بعد إكتشاف أول برميل، ثم إبلاغ جامعة الخرطوم أو أى جهـة
لها سلطـة وإمكانيات مراقبـة الأشعاعات، لأنهم عندهم أجهزة الكشف عن الأشعاعات من بعد، وكذلك يعرفون إجراءات
تأمين هـذه البراميل، وعندهم إمكانيات التأمين.
شرطـة شنو وجهاز أمن شنو؟!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Abureesh)
|
Thanks ustaz/Abureesh
On a second thought, I believe these new black drums were broought on the scene to transfer the materials from the old deteriorated drums.
I agree with you Abureesh, these drums may were not intentionally burried and might gotten covered by the moving sands over the years....
I have a feeling it was belong to one of the state agricultural departments becaue the one of the drums, the grren in the front, looks like the Torbidan pesticide, which was banned in 1980 and the Dept of Agric did not know what to do with it.
This was part of the problem in Hasheisa when the government technocrats reclessly dumped 100 metric tons of this carcinogenic pesticides near Hasaheisa...
An independent research team should be called for with a full collaboration from the government, and not to repeat the harrassment the Hasaheisa researchers had to go through.
yes, this should be immediately investigated.
mohamed elgadi
P.S. see this link: http://www.Hasaheisa.blogspot.com
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Ameer Elfatih)
|
سلام للجميع
اعتقد ان الصورة المرفقة مع الخبر ليست لها علاقة به فلدى العدد الورقي من الصحيفة ولا توجد به هذه الصورة وما يزيدني يقينا ان هذه الصورة ربما كانت لحدث مشابه ربما في السودان او خارجه ان الاشخاص الذين يظهرون فيها يلبسون ملابس وقاية وقفازات ولا اعتقد ان شرطة ابوحمد التى زارت الموقع وتركته دون حراسة لديها مثل هذه التجهيزات وحتى لون التربة يبين انها تربة طينية سوداء في حين ان تربة المنطقة المكتشف بها البراميل منطقة صحراوية مع بعض المرتفعات الصخرية
اذا لا يمكن الاعتماد على الصورة لتقييم نوعية المواد المدفونة وعمقها وان كنت اميل الى راي الصحيفة الى انها ربما هي النفايات النووية التي دفنت في عهد نميري
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: على ميرغني)
|
انا من مواطني المنطقه يا استاذ جني..
منذ فترة كثرت السرطانات (الثدي) تحديدا..
وظهرت مجموعه من الامراض الغريبه..
(الخرف المبكر) اصبح قاسم مشترك لمعظم الحالات الوارده للخرطوم..
وهي للاسف (نسبة لغرابتها) يتم التعامل معها (بالشيوخ) وخلافه..
توفيت قريبتي قبل شهر (بمرض غير معروف) اصيبت بتشنجات تم تحويلها من عطبره للخرطوم..
لتقبر هنا (والمتهم احيانا يكون الجن)...!!!!
سياتي يوم تكشف الاقنعه عن المسؤل عن هذا..
تنام عينك والمظلوم منتبه يدعوا عليك وعين الله لم تنم
حسبنا الله ونعم الوكيل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: خالد أحمد شطة)
|
Somalia’s secret dumps of toxic waste washed ashore by tsunami
    Somalia Nuclear/Toxic Waste: Tsunami Uncovers Poisons Dumped Off You know and in the back of our minds wondered how long they have been using many African countries to dump expired medicines, spoiled products, city waste and now illegal nuclear and toxic waste; while they continue to exploit raw natural resources. March 04, 2005 Somalia's secret dumps of toxic waste washed ashore by tsunami
From Jonathan Clayton in JohannesburgTHE huge waves which battered northern Somalia after the tsunami in December are believed to have stirred up tonnes of nuclear and toxic waste illegally dumped in the war-racked country during the early 1990s. Apart from killing about 300 people and destroying thousands of homes, the waves broke up rusting barrels and other containers and hazardous waste dumped along the long, remote shoreline, a spokesman for the United Nations Environment Programme (Unep) said. Initial reports indicate that the tsunami waves broke open containers full of toxic waste and scattered the contents. We are talking about everything from medical waste to chemical waste products,? Nick Nuttal, the Unep spokesman, told The Times. We know this material is on the land and is now being blown around and possibly carried to villages. What we do not know is the full extent of the problem. Mr Nuttall said that a UN assessment mission that recently returned from the lawless African country, which has had no government since 1991, reported that several Somalis in the northern areas were ill with diseases consistent with radiation sickness. We need more information. We need to find out what has been going on there, but there is real cause for concern, he added. We now need to urgently send in a multi-agency expert mission, led by Unep, for a full investigation. An initial UN report says that many people in the areas around the northeastern towns of Hobbio and Benadir, on the Indian Ocean coast, are suffering from far higher than normal cases of respiratory infections, mouth ulcers and bleeding, abdominal haemorrhages and unusual skin infections. The current situation along the Somali coastline poses a very serious environmental hazard not only in Somalia but also in the eastern Africa sub-region, the report says. Toxic waste was first dumped in Somalia in the late 1980s, but accelerated sharply during the civil war which followed the 1991 overthrow of the late dictator Mohamed Siad Barre. Local warlords, many of them former ministers in Siad Barre's last government, received large payments from Swiss and Italian firms for access to their respective fiefdoms. Most of the waste was simply dumped on remote beaches in containers and leaking disposable barrels. Somali sources close to the trade say that the dumped materials included radioactive uranium, lead, cadmium, mercury and industrial, hospital, chemical and various other toxic wastes. In 1992, Unep said that European firms were involved in the trade, but because of the high level of insecurity in the country there were never any accurate assessments of the extent of the problem. In 1997 and 1998, the Italian newspaper Famiglia Cristiana, which jointly investigated the allegations with the Italian branch of Greenpeace, published a series of articles detailing the extent of illegal dumping by a Swiss firm, Achair Partners, and an Italian waste broker, Progresso. The European Green Party followed up the revelations by presenting to the press and the European Parliament in Strasbourg copies of contracts signed by the two companies and representatives of the then President Ali Mahdi Mohamed to accept 10 million tonnes of toxic waste in exchange for $80 million (then about £60 million). Abdullahi Elmi Mohamed, a Somali academic studying in Sweden, told The Times that this worked out at approximately $8 per tonne, while in Europe the cost for disposal and treatment of toxic waste material could go up to $1,000 per tonne.   Mr Ali Mahdi, who then controlled north Mogadishu and who worked closely with the UN during its disastrous 1992-95 humanitarian mission to the country, has always refused to discuss the issue even though an Italian parliamentary report subsequently confirmed many of the allegations. Copyright 2005 Times Newspapers Ltd. Nuclear & Toxic Waste: Tsunami Uncovers Poisons Dumped Off Somali Coast Europe's Nuclear & Toxic Waste Scandal in Somalia: Radiation Threatens East & Horn of AfricaThe same Times of London article on the deadly man-made wastes now unleashed in Somalia was filed from Johannesburg, South Africa by Jonathan Clayton. All or virtually all these nuclear and other poisonous wastes were shipped into Somalia from Europe. At $8.00 a ton (eight bucks) European companies illegally dumped lethal, poisonous and radioactive wastes that would've cost as much as $1,000 a ton (a thousand dollars per ton) to dispose of in the white, northern world. Much of this story traces back to a Somali "leader" named Ali Mahdi - also as Ali Mahdi Mohamed - who in the early 1990s "controlled north Mogadishu and worked closely with the UN..." The Times article claims that this Ali Mahdi has always refused to discuss his role in dumping nuclear and toxic waste in Somalia for profit. Just as importantly -- where is Ali Mahdi now, and - since authorities already know about this scandal - why isn't he in jail? But also, a report by Italy's parliament has already confirmed many of the dumping allegations. Quoting from the Times: "Initial reports indicate that the tsunami waves broke open containers full of toxic waste and scattered the contents. We are talking about everything from medical waste to chemical waste products, Nick Nuttal, the Unep spokesman, told The Times. We know this material is on the land and is now being blown around and possibly carried to villages. What we do not know is the full extent of the problem. "Mr Nuttall said... a UN assessment mission ... recently returned from [ Somalia] which has had no government since 1991, reported that several Somalis in the northern areas were ill with diseases consistent with radiation sickness. We need more information. We need to find out what has been going on there, but there is real cause for concern,? he added. We now need to urgently send in a multi-agency expert mission, led by Unep, for a full investigation. "An initial UN report says that many people in the areas around the northeastern towns of Hobbio and Benadir, on the Indian Ocean coast, are suffering from far higher than normal cases of respiratory infections, mouth ulcers and bleeding, abdominal haemorrhages and unusual skin infections. The current situation along the Somali coastline poses a very serious environmental hazard not only in Somalia but also in the eastern Africa sub-region... "Local warlords, many of them former ministers in Siad Barre?s last government, received large payments from Swiss and Italian firms for access to their respective fiefdoms. "Most of the waste was simply dumped on remote beaches in containers and leaking disposable barrels. "Somali sources ... say ... the dumped materials included radioactive uranium, lead, cadmium, mercury and industrial, hospital, chemical and various other toxic wastes. In 1992, Unep said that European firms were involved in the trade, but because of the high level of insecurity in the country there were never any accurate assessments of the extent of the problem. "In 1997 and 1998, the [ excellent] Italian newspaper Famiglia Cristiana, which jointly investigated the allegations with the Italian branch of Greenpeace, published a series of articles detailing the extent of illegal dumping by a Swiss firm, Achair Partners, and an Italian waste broker, Progresso. "The European Green Party followed up the revelations by presenting to the press and the European Parliament in Strasbourg copies of contracts signed by the two companies and representatives of the then President Ali Mahdi Mohamed to accept 10 million tonnes of toxic waste in exchange for $80 million (then about £60 million). ..." http://www.assatashakur.org/forum/afrikan-world-news/49...e-dumps-somalia.htmland http://therearenosunglasses.wordpress.com/2009/04/17/so...d-ashore-by-tsunami/
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Abureesh)
|
الأخ العزيز محمد عثمان
سلامات
أحد الأخوة المتداخلين أعلاه (الأخ على مرغنى) هو صحفى بجريدة التيار التى أوردت الخبر , قد أورد فى مداخلته:
Quote: سلام للجميع
تحركت صباح اليوم الجهات الرسمية إلى موقع الحدث.. وسافر وفد من الطاقة الذرية السودانية ووزارة الشرطة وجهات اخرى الى ابو حمد. ويتوقع ان تكون السلطات المحلية بابو حمد فرضت طوق حديدي على المنطقة ومنعت دخول المواطنين اليها وابعدت الباحثين عن الذهب... |
والتى تبين أن التحرك الرسمى والعلمى قد بدا اليوم , فليس من المعقول أن تكون معدات الحفر الآلية الضخمة والبراميل الفارغة والعمال أو (العلماء) المجهزين عدة وعتادا قد وصلوا الى موقع النفايات وبدأوا فى العمل فعلا كما تبين الصورة المصاحبة للخبر . هذا غير أن المنطقة المحيطة بأبو حمد منطقة صحراوية صخرية قاحلة , فإن تمعنت فى الصورة , والتى أسهبت فى شرح تفاصيلها, تجد أنها فى أرض طينية متماسكة وليست رملية .
أتمنى مخلصا أن تكون جريدة التيار قد واصلت جهودها وواجبها وصاحبت هذه الوفود الى موقع الحدث حتى تقوم بتقطيتة (صوت وصوت) بصورة مفصلة كاملة لإطلاع الرأى العام السودانى على هذه الجريمة.
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)
|
وعند قوقل (رضى الله عنه وأرضاه) يا أبا الريش .. الخبر اليقين
Quote: Buried barrels in Ephrata leak toxic goo  In August 1975, somebody scored a sweet deal. That summer, a transport company paid $2 a barrel to dump 2,353 drums into a Ephrata landfill. There were no records of what was in the barrels, which since then have rotted and leaked toxic chemicals into an underlying aquifer, according to this story by Michelle McNiel in the Wenatchee World . The waste includes some radioactive material, medical waste, paint and solvents. Some barrels bear stencils reading "The Boeing Company, Commercial Airplane Building, Auburn, Washington." Now Ephrata and Grant County are in the midst of a $6.5 million cleanup of the Eastern Washington site, with no one to officially peg the pollution and damages on. And while the ground water has tested positive for high levels of organic compounds, ####ls, petroleum products, solvents, pesticides and other chemicals, there are apparently no wells or other drinking water being drawn in the immediate area. Ecology officials still fear that drinking water could be tainted if the pollution is not removed, according to McNiel's story. Posted by Lisa Stiffler at August 29, 2008 7:52 a.m. Categories: Pesticides, Toxics, Water quality/pollution
|
المصدر الأصلى للصورة وخبرها فى هذا الرابط:
http://blog.seattlepi.com/environment/archives/147412.asp
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Abureesh)
|
Quote: مهدى،
جبت النجيضـة!
وتحليلاتنا إعتمدت على البوست وبأن الصورة نشرت فى الجريدة.. لذلك مع أن المكان ليس السـودان،
إلا أن تقديرى أن المادة كانت عضوية وكيمائية صدقها الأخ قوقل.. وكذلك صدق مظهر الطين فى التربة من أنه
من تعفن وتحلل المواد العضوية كما أكدها قوقل ايضا مشكوراً. |
شكرا يا مهدى للتوضيح
الصحيفة اخطأت خطأ شنيعا بايرادها الصورة كتأكيد للخبر مما قد يتيح الفرصة لنسف صدقية الخبر نفسه!
فات علينا ان نلاحظ ان سرعة التحرك فى حكومتنا الرشيدة لا يتم الا لقمع المظاهرات المناهضة اما ما عداه فالسلحفائية سمة دامغة
وماركة مسجلة!
جنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: على محمد على بشير)
|
الملاحظ فعلاً زيادة حالات وتنوع الاورام السرطانيه فى شمال السودان فى الفترة الاخيرة...كانت أول حالة لسرطان بالثدى أقف عندها بمستشفى الخرطوم عام 1979 وكانت للاسف حالة متقدمه فتأثرت لها كثيراً وكانت لسيدة فى الخمسينات من عمرها وكانت تعزى الامر لمجرد حشرة تسببت فى حكه بعد ان اصابتها على ثديها لاحظ تأثرى استاذى الدكتور الرشيد عبدالله فقال لى :Don't worry,death is the expected rest terminal among these cases
السؤال هل تم دفنها بعلم حكام مايو وغيرهم أم لا ؟؟ مهما كانت الاجابة فمسئولية كونها بلد مفتوحة لا يرصد السماء فيها راصد من صميم مسئولياتهم؟؟
وهل بلغ الانحدار بضمير المسئولين فى مايو هذا المستوى ؟؟؟ربما كان تهريب الفلاشا لا يقل خطراً عن هذا الأمر !!
اين هم الآن من عذاب القبر وعذاب الآخرة لمن مات منهم وتأنيب الضمير لمن بقى على قيد الحياة ؟؟؟
كانت آخر مرة لم أستمع بعدها للإذاعه السودانيه يحكى فيها المسئول عن الخبز (وكان هناك نوعان منه للبيع فى ذلك الوقت ) أنهم إستشاروا اللجان الشعبيه عن رغبتهم فى الاستمرار فى عمل وبيع الخبز الفاخر الابيض بسعره العالى أم الخبز الأسمر بسعره المنخفض فجاء رد اللجان الشعبيه على أنهم يفضلون الخبز الابيض عالى السعر بدلاً عن الاسمر لذلك أمروا بايقاف المخابز من عمل الخبز الاسمر !!!
السؤال الهام هل لدينا الامكانيات للكشف عن نفايات نوويه وتحييدها والوقاية من خطرها ؟؟؟... رحم الله من مات من علمائنا ومن خرج منها بالصالح العام والخاص
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: jini)
|
سلام للجميع
ياجماعة انا محرر الجريدة وماعارف لقيتو الصورة دي وين لانو اصلا الجريدة ما جابت اى صورة إنما خرطة توضيحية مأخوذة من (ويكيمابيا) بعد تعذر الحصول على نسخة من قوقل ايرث بسبب العقوبات الامريكية... ويا استاذ جني إنشاء الله نحصل اليوم على الصورة الحقيقية للبراميل وعندها ح تعرف انو التيّار عندها مصداقيتها واستراتيجيتها التى تعتمد على الصدق مع القارئ وتحترم عقله قبل جيبه
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: معاذ حسن)
|
Quote: سلام للجميع
ياجماعة انا محرر الجريدة وماعارف لقيتو الصورة دي وين لانو اصلا الجريدة ما جابت اى صورة إنما خرطة توضيحية مأخوذة من (ويكيمابيا) بعد تعذر الحصول على نسخة من قوقل ايرث بسبب العقوبات الامريكية... ويا استاذ جني إنشاء الله نحصل اليوم على الصورة الحقيقية للبراميل وعندها ح تعرف انو التيّار عندها مصداقيتها واستراتيجيتها التى تعتمد على الصدق مع القارئ وتحترم عقله قبل جيبه |
طبعا ده العزر الاقبح من الذنب بعدين جنى دا جاب الصوره من وين ..شي يضحك ..
الصوره كانت موجوده مع الخبر بتاعكم وكلنا شوفناها يا سعادة المحرر
نفسى اعرف انت بتهرطق تقول في شنو , يعنى بدل ما تجى تعتزر على طول ركبته للاخ جنى التهمه .
أنا : صمت' وتسربت ابتسامتي الساخرة وقلبي يقول يا لك من منافق .يبدو انك غير متابع جيد لما يجري بالمواقع ودا طبعا لو افطرضنا جنى ملفق الخبر طيب ديل نقول عليهم شنو ..
http://www.sudantodayonline.com/news-action-show-id-3782.htm
http://kordofanonline.net/vb/showthread.php?p=39259-
واذا عاوز المزيد من المواقع عليك بالعم قوقل او اسأل عمك عثمان ميرغنى
هل نطمع فى اعتذار للقارئ المسكين ياسعادة المحرر ؟
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Abdelmuhsin Said)
|
شكراً يا جنى على الخبر المفرح، مفرح لأننا نعلم سلفاً بأن هنالك مواد مشعة مدسوسة
فى ولايتي نهر النيل والشمالية، والعثور عليها شيء مُبشر بالتخلص منها، ولكن المعضلة هى إن صح الخبر فكيف يمكننا الخلاص منها؟! يعنى ورطة
أرجو من الزميل المحرر محمد ميرغني الذهاب بنفسه لمكان الحدث وتصويره لنا بدل الجلوس هنا وتأكيد الخبر دون أدله أو براهين
وبالمناسبة بخصوص الذين يبحثون عن الذهب فى ولاية نهر النيل، قد علمتُ من مصادر موثوقة باكتشاف آثار تأريخية مصنوعة من الذهب وقد قامت كواشف الذهب باستخراجها، ومنها جمل كامل مصنوع من الذهب والرصاص، ومن المؤسف بأن هؤلاء الباحثين عن الذهب قد قاموا باذابتها، فنرجو من سلطات حماية الآثار التدخل الفوري لحماية الآثار.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: النذير حجازي)
|
وبمناسبة الحديث عن السرطانات حمانا الله واياكم وسيرة الخبز الاسمر والابيض والرابط بين الموضوعين هو أن الانجليز قد وجدوا بالبحث أن نسبة اورام القولون الخبيثه صارت تزداد كلما زادت التقنيه فى استخلاص الرده (سبب السمرة فى الخبز) فى طواحين الدقيق لديهم....
وصلنى هذا الاى ميل على بريدى وهو يحكى عن توصل الصينيين الى اكتشاف أن زيت الصويا ولبن الصويا يقى مرضى سرطان الثدى من عودته لزيادة نسبة الاستروجين مثلما تفعل بعض العقاقير التى تعطى لهؤلاء المرضى بعد العمليات الجراحيه للذين يعانون من هذا الورم الخبيث ...
هذه هى الرساله ...
Quote: Welcome to Journal Watch Breast Cancer Alerts ***********************************************************ADVERTISEMENTStart Your 14-Day FREE Trial to Journal Watch OnlineKeeping up with the latest developments in medicine is central to your careof patients. But with all you do as a clinician, how do you find time to stay informed? You do what 350,000 physicians do: Stay informed with Journal Watch Online. Start your 14-Day FREE TRIAL today! https://secure.jwatch.org/ecom/subscribe/sub_promopage.aspx?promo=OOJJJZ14&cpc=OJOREGFE0309 ***********************************************************Journal Watch is editorially independent and does not endorse any company, product, or service. BREAST CANCER for February 3, 2010 . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Soy: Safe and Perhaps Even Beneficial for Breast Cancer Survivors[Women's Health | Summary and Comment | Subscription Required] In a Chinese study, dietary soy intake was inversely related to breast cancer recurrence and mortality.By Andrew M. Kaunitz, MDJanuary 14, 2010Covering: Shu XO et al. JAMA 2009 Dec 9; 302:2437 http://womens-health.jwatch.org/cgi/content/full/2010/1.../4?q=topic_breastcan . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . Modeling Sound Prognostic Decisions Among BRCA Mutation Carriers[Women's Health | Summary and Comment | Subscription Required] Computer simulation can estimate survival advantages associated with prophylactic surgeries and nonsurgical strategies.By Andrew M. Kaunitz, MDJanuary 7, 2010Covering: Kurian AW et al. J Clin Oncol 2009 Dec 7; Stadler ZK and Kauff ND. J Clin Oncol 2009 Dec 7; http://womens-health.jwatch.org/cgi/content/full/2010/1.../7?q=topic_breastcan _______________________________________________________________________ FREE FULL-TEXT ARTICLE Summary and Comment Soy: Safe and Perhaps Even Beneficial for Breast Cancer SurvivorsIn a Chinese study, dietary soy intake was inversely related to breast cancer recurrence and mortality. Because soy isoflavones have estrogenic properties, the safety of soy consumption by breast cancer survivors has been questioned. In a cohort study conducted in Shanghai, women (age range, 20-75) who received diagnoses of breast cancer from 2002 to 2006 were followed for a median of 3.9 years. Soy intake was assessed with a validated survey that was designed to measure consumption of soy-containing foods in Chinese people. Among 5033 evaluable participants, 534 recurrences or breast cancer-relateddeaths occurred. Dietary soy intake was inversely related to breast cancer recurrence and mortality. Compared with the lowest quartile of soy intake, the highest quartile was associated with an adjusted hazard ratio of 0.7. This inverse relation was observed in women regardless of tumor estrogen-receptor status or tamoxifen use. Comment: Although soy consumption in China is substantially greater than inthe U.S., dietary soy intake (think tofu and soy milk) is growing rapidly in the U.S. Although its short follow-up limits this study's clinical implications, the findings provide reassurance about the safety of soy consumption by women who have breast cancer. Soy isoflavones and tamoxifen both bind to estrogen receptors. The finding that high dietary soy consumption can improve breast cancer outcomes to a degree similar to tamoxifen suggests that a trial designed to compare the efficacy of tamoxifen and soy as adjuvant therapies in women who have completed initialtherapy for breast cancer should be considered. -- Andrew M. Kaunitz, MD Published in Journal Watch Women's Health January 14, 2010 Citation(s): Shu XO et al. Soy food intake and breast cancer survival. JAMA 2009 Dec 9; 302:2437. (Subscription may be required) (Free) _______________________________________________________________________ Go to Journal Watch: http://www.jwatch.org/?q=topic_breastcan My Alerts: https://secure.jwatch.org/ecom/common/my_alerts.aspx?q=topic_breastcanRegister: https://secure.jwatch.org/ecom/register/reg_username.aspx?Promo=OJFLNR1RSubscribe: https://secure.jwatch.org/ecom/subscribe/sub_ojoform.aspx?Promo=OJFLNS2S Editorial Policies: http://www.jwatch.org/misc/editorial_policies.dtl?q=topic_breastcanPrivacy Policy: http://www.jwatch.org/misc/privacy.dtl?q=topic_breastcanTerms and Conditions: http://www.jwatch.org/misc/terms.dtl?q=topic_breastcan ***********************************************************SPECIAL OFFERSGet the most important medical news every morning — FREE!Did you know that every weekday morning before 7:30 AM ET Journal Watch sends out an e-mail digest of the day's most important medical news? 24 hours — in just 3 minutes. Physician's First Watch is created by the physician-editors of Journal Watch, so you can trust it to be brief, important, and clinically relevant. Sign up for FREE! URL: http://specials.jwatch.org/jump.aspx?promo=OFWJJ102&cpc...******************** Thank you for signing up for this Journal Watch Alert. The e-mail address for this Alert is: [email protected]. We invite you to forward this e-mail to a friend. To ensure that you always receive your Journal Watch Breast Cancer Alert, add the e-mail address [email protected] to your address book. To UNSUBSCRIBE from this or other Journal Watch Alerts, change delivery options or sign up for additional Journal Watch Alerts, go to My Alerts at https://secure.jwatch.org/ecom/common/my_alerts.aspx?q=topic_breastcan. If someone forwarded this Journal Watch Alert to you, register today for our free alert services: https://secure.jwatch.org/ecom/register/reg_username.aspx?Promo=OJFLNR1R. Please do not reply to this e-mail. This is an automated mailbox. If you have any questions or comments, please e-mail us at [email protected] or contact our Customer Service department at (800) 843-6356. Editorial, Business, and Subscription Offices:860 Winter Street, Waltham, MA 02451-1413Phone: (781) 893-3800 x5515 or (800) 843-6356 Copyright (c) 2010. Massachusetts Medical Society. All rights reserved.
[/QUOTE]
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)
|
Quote:
قالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أمس: إن السلطات السودانية بدأت رسميا إجراءات تحقيقات ميدانية حول عثور مواطنين ينقبون عن الذهب في صحراء شهيرة في شمال السودان، على «مواد» مدفونة في براميل تحت الأرض، يرجح أنها نفايات نووية، حسب التقارير غير الرسمية المتداولة في الخرطوم، فيما رجحت مصادر حكومية أنها قد تكون من مخلفات شركة قامت في وقت سابق بأعمال طرق في المنطقة. وذكر شهود عيان أن الشرطة وضعت يدها، في صحراء العتمور في ولاية نهر النيل على نحو 500 برميل يختلف شكلها عن البراميل المعتادة في السودان، وبداخلها مواد غريبة ومحكمة الإغلاق، وظلت في انتظار التحقيقات الفنية حول حقيقة تلك المواد.
وأعادت واقعة براميل المادة المجهولة للأذهان تقارير غير رسمية ظهرت في النصف الأخير من السبعينات من القرن الماضي، وحتى منتصف الثمانينات عن وجود مزارع للنفايات النووية في شمال السودان، دفنتها سلطات الرئيس السوداني الراحل نميري، باتفاق مع جهات أميركية. وقالت مصادر في الخرطوم: إن الشرطة منعت آلاف السكان من الاقتراب من موقع البراميل. ونسبت صحيفة في الخرطوم إلى مصدر قوله: إن مجموعة من المواطنين عثروا أثناء أعمال التنقيب عن الذهب في منطقة تبعد نحو 100 كيلومترا شرق مدينة أبو حمد في نهر النيل استخرجوا 500 «برميل معدني مصفحة» ومغلقة وكتب عليها عبارات باللغة الانجليزية لم يتبين المواطنون معناها.
|
http://www.aawsat.com/details.asp?section=54&article=55...982&issueno=11393[/B]
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: اسعد الريفى)
|
Quote:
سودانيون نقبوا عن الذهب في صحراء العتمور فعثروا على 500 برميل «نفايات»
نصف مليون مواطن انتشروا خلال الأشهر ينقبون عن الذهب في صحاري الشمال بعد سماح حكومي
السبـت 21 صفـر 1431 هـ 6 فبراير 2010 العدد 11393
جريدة الشرق الاوسط
الصفحة: يوميات الشرق
الخرطوم: إسماعيل آدم
قالت مصادر مطلعة لـ«الشرق الأوسط» أمس: إن السلطات السودانية بدأت رسميا إجراءات تحقيقات ميدانية حول عثور مواطنين ينقبون عن الذهب في صحراء شهيرة في شمال السودان، على «مواد» مدفونة في براميل تحت الأرض، يرجح أنها نفايات نووية، حسب التقارير غير الرسمية المتداولة في الخرطوم، فيما رجحت مصادر حكومية أنها قد تكون من مخلفات شركة قامت في وقت سابق بأعمال طرق في المنطقة. وذكر شهود عيان أن الشرطة وضعت يدها، في صحراء العتمور في ولاية نهر النيل على نحو 500 برميل يختلف شكلها عن البراميل المعتادة في السودان، وبداخلها مواد غريبة ومحكمة الإغلاق، وظلت في انتظار التحقيقات الفنية حول حقيقة تلك المواد. وتشهد مساحات شاسعة من شمال السودان الآن موجة من الهجرة من أنحاء السودان كافة، من أجل التنقيب عن الذهب، ووصف خبير جيولوجي تحدث لـ«الشرق الأوسط»، تلك الهجرة إلى مواقع الذهب بأنها عالية، وتشابه ما يعرف بهجرات «غولد رش» (gold rush)، كما حدث في الولايات المتحدة في القرن الثامن عشر وجزء من القرن التاسع عشر. وقال: «هناك مدن قامت في الولايات المتحدة بعدما ظهرت فيها كميات من الذهب وهاجر إليها الناس فأصبحت مواقع معمرة بالسكان وتحولت فيما بعد إلى مدن».
وأعادت واقعة براميل المادة المجهولة للأذهان تقارير غير رسمية ظهرت في النصف الأخير من السبعينات من القرن الماضي، وحتى منتصف الثمانينات عن وجود مزارع للنفايات النووية في شمال السودان، دفنتها سلطات الرئيس السوداني الراحل نميري، باتفاق مع جهات أميركية. وقالت مصادر في الخرطوم: إن الشرطة منعت آلاف السكان من الاقتراب من موقع البراميل. ونسبت صحيفة في الخرطوم إلى مصدر قوله: إن مجموعة من المواطنين عثروا أثناء أعمال التنقيب عن الذهب في منطقة تبعد نحو 100 كيلومترا شرق مدينة أبو حمد في نهر النيل استخرجوا 500 «برميل معدني مصفحة» ومغلقة وكتب عليها عبارات باللغة الانجليزية لم يتبين المواطنون معناها.
وتقول تقارير محلية: إن نحو «نصف مليون» مواطن انتشروا خلال الأشهر ينقبون عن الذهب في صحراء العتمور وجزء واسع من سلسلة جبال البحر الأحمر، بعد أن اكتشف السكان المحليون في ولاية نهر النيل في العامين الماضيين، كميات من الذهب في الجبال والوديان والخيران ومراقد المياه، واتخذوا من عمليات التنقيب التقليدية مهنة لهم درت لهم مبالغ مالية كبيرة، ويقول السكان المحليون: إن «هناك فقراء في المنطقة حولهم التنقيب عن الذهب وبيعه للتجار إلى أغنياء بين عشية وضحاها».
وقال خبير جيولوجي متخصص في الذهب لـ«الشرق الأوسط»: «إن التنقيب التقليدي عن الذهب يتركز الآن في مناطق: (العنج، ونصب الحصان، وجبل الرجل، والمعقل وقبقبة، ووادي العشار، وأم قمر). وتفيد تقارير محلية حصلت عليها «الشرق الأوسط» أن عمليات التنقيب تتم في ظروف قاسية، في مناطق وعرة تقل فيها المياه والطرق السالكة، وتشتد فيها حرارة الجو في الصيف بصورة تصيب المواطنين الذين ينقبون عن الذهب بضربات الشمس، وتقل حرارة الجو في الشتاء بصورة قاتلة، حسب التقارير. وتشير التقارير إلى أن من مخاطر التنقيب عن الذهب في شمال السودان تعرض الأعداد الموجودة هناك إلى لدغات الثعابين والعقارب»، وقد يتعرضون إلى هجمات من الذئاب والضباع المنتشرة في الصحراء.
وتفيد التقارير أنه سجل نحو 40 حالة موت خلال العام الماضي في مواقع مختلفة بمواقع التنقيب، ولا تستبعد التقارير حدوث حالات موت غير مسجلة، وهناك العشرات الذين تعرضوا لإصابات، من بينهم عمال يتبعون شركة حصلت على امتياز للتنقيب عن الذهب في عدد من المربعات شمال مدينة أبو حمد.
ويرجح شهود عيان، أنه إلى جانب وجود مواطنين من كل أنحاء السودان في المنقطة، وجود أجانب من دول الجوار الأفريقي ضمن الحشود التي تنقب عن الذهب. ويرتبط السودان تاريخيا بالذهب، حيث يرى مؤرخون كثيرون أنه من أغني بلدان المنطقة بالذهب غير المكتشف. وكان هدف الغزو التركي للسودان في منتصف القرن التاسع عشر، الحصول على الذهب والرجال الأقوياء. ويعرف الخبير الجيولوجي، وقد طلب عدم ذكر اسمه، نوع الذهب الذي يُنقّب عنه في شمال السودان الآن بـ«البلاسر غولد» (placer gold)، وحسب الخبير فإنه ينتشر في أغلب شمال السودان الصحراوي من أقصى الشمال، وحتى قرب العاصمة الخرطوم ، ومن الساحل الشرقي على البحر الأحمر وسلسلة جبال البحر الأحمر إلى أقصى الغرب بالقرب من جبل عوينات والطينة في دارفور.
وقال: إن مناطق التنقيب القديمة لمثل هذا النوع من الذهب تتمثل في مناطق (أبو أحمد وصحراء العتمور، وجبال البحر الأحمر، والأنقسنا في منطقة جنوب النيل الأزرق وجنوب الخرطوم، والعباسية تقلي في جنوب كردفان، ومناطق موزعة في دارفور).
وحسب الخبير الجيولوجي فإن التنقيب يتم عبر وسيلتين: الأولى عبر حفر الآبار وقد وصلت بعضها إلى عمق 50 مترا، وأصبحت بالتالي خطيرة على الناس، لأنها تنهار كما تفقد الأكسجين في الأعماق. والوسيلة الثانية التنقيب عبر أجهزة الكشف عن المعادن، وتحدث عن وجود ثلاثة أنواع من الأجهزة في تلك المواقع، منها ما يعرف بالـ«جي بي إكس» وسعره نحو 600 ألف جنيه سوداني (الدولار يساوي 250 جنيه)، وهناك جهاز الـ«كانكس» وسعره 150 ألف جنيه، وهناك أجهزة مخصصة في الأصل لكشف الألغام. وقال: إن هناك مجموعات تشترك لشراء جهاز للعمل به ميدانيا، وهناك من يشتري هذه الأجهزة ويؤجرها للمواطنين الذين يرغبون في التنقيب.
وحمل الخبير على السلطات الحكومية في الإقليم وفي الخرطوم بشأن قيامها بعمليات حظر للتنقيب في بعض المواقع بأسباب واهية حسب قوله، وقال: إن مثل هذا النشاط موجود في دول كثيرة؛ لأنه ليس من الأنشطة التي لها جدوى تجارية، مما يجعل الحكومة تستدعي شركات للعمل في مواقع مثل هذا النوع من الذهب، وتترك كنشاط ساكني، كل حسب طاقته، ولكن دور الدولة أن تنظم هذا النشاط وتوفر سبل الحياة من مياه إلى خدمات صحية في مواقع التنقيب، وقبل ذلك توفر التوعية للازمة للسكان من مخاطر التنقيب والتعامل مع بعض المواد الخاصة بتجلية الذهب عن الشوائب، وقال: «بعض هذه المواد سام وقاتل». وقال: «أغلب مدن الغرب الأميركي قامت عبر هجرات الذهب والتنقيب التقليدي»، وأضاف «حتى الآن موجود في الولايات المتحدة .. وتجد الراية من قبل الدولة .. حيث توفر الأجهزة في كل مكان في الأسواق لمن يرغب»، وتساءل «لم هذا التخوف القائم على الجهل بالأمر»، ومضى يقول: «هؤلاء الآلاف الذين في الصحراء الآن سيكونون أسبابا لتعمير تلك المواقع الخالية وتأمينا طبيعيا لها .. ليس على الدولة إلا أن توفر لهم سبل الحياة»، ونوه الخبير إلى أن «التنقيب عن الذهب البلاسر يعتبر واحدا من المشروعات العالمية المعتمدة لمحاربة الفقر».
ويطلق المنقبون عن الذهب على الكميات التي يستخرجونها أسماء محلية، فهناك قطع صغيرة تسمى «تسالي» وتباع بنحو 40 جنيه سوداني، وهناك «الناموسة»، بنحو 80 جنيه، ويطلق على كميات أخرى بحجم أكبر «الضفضعة» تصل وزنها نحو «كيلوغرامين»، ويُجلى الذهب محليا في المدجن والقرى المجاورة، حيث أنشا تجار محليون وآخرون قادمون من الخارج مطاحن لها، تشير التقارير إلى أنها بلغت نحو 300 مطحن مهمتها طحن حجر الكركار، الذي يأتي به المنقبون من باطن الآبار أو أطراف الجبال، ويُطحن الجوال من الحجارة المشتبه بوجود الذهب فيها بـ 10 جنيهات. وانتعشت الأسواق المحلية، وراجت تجارة الذرة كقوت للحشود التي تبحث عن الذهب هناك، وتضاعفت أسعار الخيام، حيث يقيم فيها المواطنون في مواقع التنقيب.
وقال سكان محليون: إن الصحراء أصبحت أسواقا جديدة بعد حضور الآلاف للمنطقة يبحثون عن الذهب».
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Abdelmuhsin Said)
|
الوكالة الدولية للطاقة الذرية
الوكالة الدولية للطاقة الذرية
International Atomic Energy Agency
علم الوكالة الدولية للطاقة الذرية
أعضاء الوكالة الدولية للطاقة الذرية
التشكيل 1957
المقر الرئيسي ڤيينا, النمسا
العضوية 144 member states
اللغات الرسمية العربية, الصينية, الإنجليزية, الفرنسية, الروسية والإسپانية
الأمين العام يوكيا أمانو
الموقع الإلكتروني http://www.iaea.org
الوكالة الدولية للطاقة الذرية International Atomic Energy Agency هى منظمة حكومية مستقلة وتعمل تحت إشراف الأمم المتحدة تأسست في 29 يونيو 1957 بغرض تشجيع الاستخدامات السلمية للطاقة النووية و الحد من التسلح النووي وللاضطلاع بهذه المهمة، تقوم بأعمال الرقابة والتفتيش والتحقيق في الدول التي لديها منشآت نووية.
فهرست [إخفاء]
1 المقر
2 المدير العام
3 التاريخ
4 التشكيل الإداري 4.1 فريق العمل
5 الهيكل التنظيمي 5.1 أ- المؤتمر العام
5.2 ب- مجلس المحافظين
6 برامج و مهام الوكالة
7 الموارد المالية
8 مجالات الانشطه الرئيسية 8.1 الضمانات
8.2 التحقق في العراق
9 أهم مجالات العمل
10 الأبحاث والتطوير
11 العلاقة مع الامم المتحدة
12 المصادر
المقر
المقر الرئيسي للوكالة الدولية للطاقة الذرية يقع في مدينة فيينـــا بالنمســا
كما يوجد مكاتب لتنسيق العمليات و مكاتب إقليمية تقع في جنيف، سويسرا، نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية، تورنتو، كندا، وطوكيو، اليابان. وتدير الوكالة أو تدعم المراكز البحثيه والمختبرات العلمية في ڤيينا وسايبرسدورف بالنمسا. موناكو وترييستا بايطاليا.
المدير العام
. يترأس الوكالة حاليا د/ محمد البرادعي الذي حاز جائزة نوبل للسلام مناصفة مع الوكالة التي يرأسها في دورة ثالثة تنتهي في 2009 ( 2005 - 2009) [ يرأس البرادعي الوكالة منذ عام 1997] (بعد هانز بليكس الذي تولى رئاسة الوكالة من 1981 إلى 1997). وتم تعيين يوكيا أمانو خلفا لمحمد البرادعي لتبدأ إدارته في نوفمبر، 2009.
الجنسية & الاسم المدة
و. سترلنگ كول 1957–1961
سيگڤارد إكلوند 1961–1981
هانز بليكس 1981–1997
محمد البرادعي 1997 - الحاضر
التاريخ
مقر الوكالة منذ عام 1979, في ڤيينا, النمسا
التشكيل الإداري
المنصـــب الاســــم
المدير العام د / محمد البرادعي
رئيس قسم الأمن والسلامة النووي
Department of Nuclear Safety and Security
Tomihiro Taniguchi
رئيس قسم الطاقة النووية
Department of Nuclear Energy
Yuri Sokolov
رئيس قسم الضمانات والتحقق
Department of Safeguards
Olli Heinonen
رئيس قسم التعاون التقني
Technical Cooperation
Ana Maria Cetto
رئيس قسم العلوم والتطبيقات النووية
Department of Nuclear Sciences and Applications
Werner Burkart
رئيس قسم الإدارة
Department of Management
David Waller
فريق العمل
يبلغ فريق امانة (سكرتارية ) الوكالة 2200 فرد متعددي التخصصات المهنيه (العلمية والتقنيه والاداريه والمهنيه ) وموظفي دعم من أكثر من 90 بلدا. كما يشمل الجهاز الإداري للوكالة منظومة متكاملة من الموظفين كخبراءالكمبيوتر ، الكتاب والناشرين والمحررين والمترجمين والمترجمين الفوريين ، وخبراء الاتصالات والمحاسبين المهنيين وخبراء ماليين ، ومنظمو المؤتمر وأنظمة إدارة ، لبقى سير العمل على أعلى كفاءة ، ولفتح قنوات لتابدل المعلومات ولإبلاغ الهيئات بالمعلومات ذات الصلة بالتطور النووي العالمي.
الهيكل التنظيمي
أ- المؤتمر العام
عدد الأعضاء 134 عضوا، يعقد اجتماعا سنويا.
ب- مجلس المحافظين
يضم 35 عضوا يتم اختيارهم كالتالى :
- 13 عضوا يتم اختيارهم من خلال المجلس وتكون عضويتهم لمدة سنة.
- 11 عضوا يتم انتخابهم كل عام من قبل المؤتمر العام وتكون عضويتهم لمدة سنتين و يكون توزيعهم بالشكل التالى : 5 من أمريكا اللاتينية
4 من أوروبا الغربية
3 من شرق أوروبا
4 من أفريقيـــا
2 من الشرق الأوسط وجنوب آسيا
1 من جنوب شرق آسيا والمحيط الهادي.
1 من الشرق الأقصى
1 ( بالتناوب ) من : الشرق الأوسط وجنوب آسيــا أو جنوب شرق آسيا والمحيط الهادي أو الشرق الأقصــى
1 ( بالتناوب ) من : الشرق الأوسط وجنوب آسيــا أو جنوب شرق آسيا والمحيط الهادي أو أفريقيـــا
برامج و مهام الوكالة
مهام الوكالة توجهها مصالح وحاجات الدول الأعضاء ، الخطط الاستراتيجيه والرؤيه المجسدة في النظام الأساسي للوكالة.
تحدد برامج وميزانيات الوكالة من خلال هيئات صنع القرار بها والتي تتشكل من 35 عضو من مجلس المحافظين و المؤتمر العام من جميع الدول الاعضاء
تقوم الوكالة بإصدار تقارير دورية عن أنطشتها بشكل دوري او عن قضايا أو مسائل المفوضةالى مجلس الامن والجمعية العامة للامم المتحدة.
تعمل على تشجيع الاستخدامات المأمونة والسلمية للطاقة الذرية مع توقي استخدامها المدمر ;
تعمل على أن تكون المحفل العالمي لتقاسم المعارف والتقنيات النووية بين البلدان الصناعية والنامية على حد سواء.
هنالك ثلاثة محاور رئيسية -او مجالات للعمل- تساند وتؤيد مهمة الوكالة : السلامة والأمن. العلوم والتكنولوجيا الضمانات والتحقق ( سيرد تفصيلها لاحقاً )
الموارد المالية
وتشمل الموارد المالية للوكاله الميزانيه العاديه والتبرعات. الميزانيه العاديه لعام 2007 تبلغ 283611000 يورو. الرقم المستهدف للتبرعات لصندوق التعاون التقني لعام 2007 هو 80 مليون دولار.
دعائم التعاون النووي تعمل الوكالة الدولية للطاقة الذريه من أجل الأمن والحث من الاستخدامات السلميه للعلوم والتكنولوجيا النووية. ودورهاالرئيسي هو الإسهام لتحقيق السلام والأمن الدوليين ، وان اهداف الالفيه هي تحقيق التنمية الاجتماعية ، و الاقتصادية والبيئيه
ثلاثة محاور رئيسية او مجالات عمل اساسية تساند وتؤيد مهمة الوكالة:
1- تعزيز الضمانات والتحقق للوكاله الدولية للطاقة الذريه بالتفتيش النووي في العالم ، مع أكثر من اربعة عقود من إثبات ( التحقق) من التجربه. ويتمثل عمل المفتشين في التأكد من المواد النووية والانشطه النووية غير مستخدمة لاغراض عسكرية. كما أن الوكالة مسؤلة عن الملف النووي في العراق كما قرر ذلك مجلس الامن وحاليا الملف الإيراني . تعمل الوكالة على منع المزيد من انتشار الاسلحة النووية
مجالات الانشطه الرئيسية
الضمانات
تراقب الوكالة الدولية للطاقة الذريه المنشآت النووية وما يتصل بها بموجب اتفاقيات الوقاية مع أكثر من 140 دولة. معظم الاتفاقات مع الدول التي التزمت دوليا بعدم حيازه الاسلحة النووية، وهي تتم وفقا للنظام العالمى لمعاهدة عدم انتشار الاسلحة النووية
التحقق في العراق
بموجب قرارات مجلس الأمن أخذت الوكالة الدولية للطاقة الذريه بالتفتيش والتحقق من وجود أي أنشطة ذات علاقة بالتسليح النووي العراق. وتنفذ انشطه الوكالة خلال مكتب العراق للتحقق النووي( إنفو). the IAEA's Iraq Nuclear Verification Office (INVO).
وبالاضافة إلى ذلك ، تقوم الوكالة بمساعدة جهود المجتمع الدولى في نزع السلاح النووي. ففي إطار مبادره ثلاثية مشتركة مع روسيا والولايات المتحدة كان للوكالة خطوات تدعيم للتحقق من ان هذين الدولتين قد تخلتا عن الاسلحة والمواد الانشطاريه الاخرى في برامجها الدفاعية. ويعد قسم الضمانات بالوكالة المحور التنظيمي لتنفيذ ضمانات الوكالة ، وبالمشاركة مع إنفو المسؤول عن الملف النووى العراقي ذو صلة بقرارات مجلس الامن
2- تعزيز السلامة والامن
تساعد الوكالة الدولية للطاقة الذريه البلدان على تحسين السلامة والامن النوويين ، والاستعداد والاستجابة للطوارئ. وذا العمل محكوم بالاتفاقيات والمعايير والتوجيهات الدولية. والهدف الرئيسي هو حمايه الناس والبيئة من الآثار الضاره للاشعاع.
و قسم إدارة السلامة والامن النوويين هي المحور التنظيمي لهذا العنصر من عمل الوكالة.
وهناك مجموعتين من الانشطه تستهدف أولويات العمل :
في المجال السلامة: فإنها تشمل المنشآت النووية والمصادر المشعه ونقل المواد المشعه و النفايات المشعه. فالعنصر الاساسي هو انشاء وتعزيز تطبيق معايير السلامة الدولية لادارة وتنظيم الانشطه تشمل المواد النووية والمواد المشعه.
وفي المجال الأمني: فإنها تشمل المواد النووية والمشعه ، وكذلك المنشآت النوويه، ويتركز جهودها على مساعدة الدول على منع وكشف والرد على العمليات الارهابية او غيرها من الاعمال المحظورة مثل حيازه واستخدام ونقل الأسلحة النووية والاتجار بها ، و كذلك حمايه المنشآت النووية و إبعادها عن أي عمل تخريبي.
3 - تعزيز العلم والتكنولوجيا
الوكالة العالمية هي نقطة التمركز العالمية لتنسيق تعبئة ( توجيه ) الاستخدامات السلميه للعلوم والتكنولوجيا النووية لاحتياجات الهامة للبلدان الناميه. والجهود تساهم في محاربة الفقر والمرض وتلوث البيئة وغيرها من اهداف التنمية المستدامة
أهم مجالات العمل
التعاون التقني: تدعم الوكالة المشاريع التعاونية التي تهدف إلى تحقيق مزايا اجتماعية واقتصادية ملموسة للناس في البلدان الناميه. وتقوم العديد من الشراكات وقنوات تقديم الخدمات والمعدات الخاصة والتدريب وغيرها من اشكال الدعم.
الأبحاث والتطوير
بالاشتراك مع المعاهد والمختبرات في جميع انحاء العالم ،تقوم الوكالة بتدعيم البحث والتطوير بشأن المشاكل الحيوية التي تواجه البلدان الناميه.وبتوجيه جهود العمل نحو الغذاء والصحة والمياه والبيئة ومجالات التكنولوجيا النووية والاشعاعيه قد يؤدي إلى حدوث فارق ملموس. الطاقة والكهرباء: تقوم الوكالة بمساعدة البلدان على تقييم وتخطيط احتياجاتها من الطاقة ، بما في ذلك المنشآت النووية لتوليد الكهرباء. الرئيسية التشديد على دور "المبتكره" والمتطوره الحيويه إلى الاجتماع العالمي للزيادة الاحتياجات من الطاقة. وتم إعداد تشديدات وقيود بشأن دور التقنيات المتقدمة و المبتكرة لمواجهة إحتياجات العالم المتزايده للطاقة.
العلاقة مع الامم المتحدة
كمنظمه دولية مستقلة ذات صلة بمنظومة الامم المتحدة ، فإن علاقة الوكالة مع الامم المتحدة منظمة من خلال اتفاقية خاصة والتي من بنودها أن الوكالة الدولية للطاقة الذريه تقدم تقريرا سنويا إلى الجمعية العامة للامم المتحدة ، وكذلك عند الاقتضاء ، إلى مجلس الأمن حول عدم امتثال الدول لإلتزاماتها المتعلقة بالإجراءات الوقائية فضلا عن المسائل المتعلقة بالسلام والأمن الدولي.
المصادر
مترجم من موقع الوكالة الدولية للطاقة الذريةعلىالإنترنت
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: سالم أحمد سالم)
|
جنى
الترابط العجيب بين الاحداث و صناعها يتجاوز ادراك العامة "دى شوية فلسفة"
خد عندك مثلا .. حمى الذهب التى اجتاحتنا .. و طواحين و كواشف و رحلات و خيم ..مولد
هجمة الكلاب المستوحشة التى لم يعرف حتى الان من أيت جاءت " رغم اننا فى علوم الحيوان و التاريخ" متقدمين على كثير من الامم
الانتخابات .. بعد شهرين حنقاطع و لا مزورة و لا فرصة للديمواقراطية ..
براميل مدفونة .. نفايات و لا خرسانة و لا رملة و لا تقاوى ابوسبعين لليوم الاسود !!
اغتصاب .. نسمع عنه لمدة يوم و بعد الافراج عن المتهم بالضمان ..
حوادث قتل بشغة .. تطال رجال سياسة و نساء فى بيوتهن ..
و الادهى ان "المفوضية تحذر من استخدام موارد الدولة في الانتخابات"
و برضو تقولى نفايات خطرة ..
اخشى ان يتم الاستيلاء على البراميل .. و صهرها لعمل "حديد تسليح" لصالح شركة "رويال" الله يطراها بالخير !!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: محمد الامين محمد)
|
| Quote: على ماذا تحتوى إن لم تكن نفايات كيميائية أو مواد مشعة وكلاهما مؤذى ومدمر للحياة البشرية والحيوانية والنباتية ولأجيال طويلة قادمة ؟؟. |
حقاً د. مهدى فتساؤلك عقلانى، فما الذى يجعل أحدهم أن يقوم بدفن أى مستوعبات
فى وسط تلط المتاهة، وفى منتصف اللآمكان إن لم تكن تحتوى على ما لا يجب
الكشف عنه وعليه، خصوصاً لو تذكرنا حديث المسؤول الأمريكى السابق، والذى
جاء فيه أنهم قد تخلصوا من بعض المواد الضارة وذلك بدفنها فى عددٍ من الدول من
بينها السودان، وكيف أن الخارجية السودانية قد قامت بإستفسار السفارة الأميريكية
عن هذا الأمر، لكن حكومتنا الموقرة، وكعهدها معنا وبنا لم (تنوّرنا) عمّا تم التوصل
إليه مع الأميريكان بخصوص هذا الشأن الخطير.
كبدى على بلدى، وبنى بلدى، فحقاً لا وجيع لنا، ومن تهٌن عليه نفسه، يهون أمره عند
الاخرين، و(عيكومتنا) نفسها لم تقصّر فى مزاد تقطيع لحمنا، وأكله نيئاً، فكيف بالآخرين؟؟!!
وهاهو حلم صلاح كرار مهندس إقتصاد الإنقاذ الأول، و(آدم سميثها) فى أن يموت ثلاثة أرباع
الشعب السودانى، ليحيا الربع المتبقى حياةً لائقة فى (فهمه) ورؤيته القاصرة قد بدأ فى التحقق،
بنفايات الطغمة العسكرية البائدة، وبأسلحة الطغمة العسكرية الباقية، الباغية، الحقيقية والمجازية
منها، و..... هل من وجيع يزود عن بلدى، ولو بلسانه؟؟؟!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: عبدالله شمس الدين مصطفى)
|
سلام للجميع
يحكى في قديم الزمان ان رجلا كان يبيع الباسطة بمدينة عطبرة ... ولجذب الزباين كان ينادي (باسطة بالعسل) ثم سختصرها (ما بالعسل وكدا.).. واصبحت هذه الاعبارة طريقة لمعاكسة البنات... من جهتها قامت السلطات المحلية بحجز سيد الباسطة هذا ومنعته من ترديد عبارة (مابالعسل وكدا) .. وفي صباح اليوم الثاني لاحظ زبائنه انه لم يعد يكرر العبارة المشعورة ولما سالوه قال ليهم (ما منعونا وكدا).
التيار حاولت الوصول إلى موقع البراميل ... لكن السلطات منعت الاقتراب من المنطقة.. ربما خوفا ً من المواد البلاستيكية
ومحلية ابو حمد قالت انو مافي براميل نفايات ولا غيرها وكل الامر انو الحكومة حاولت تثبيت التربة في منطقة صحراوية تبعد مائة كيلو متر من اقرب انسان....
لكن هذا الافتراض ربما يدفع نظريات اخرى... مثلاً ان يكون الموقع كان مطارا سريا لجهات لا تعلمها حتى الحكومة ... وجود البراميل ربما يعود لبراميل لتمويل الطائرات او اى مركبات اخرى بالوقود... يمكن ربط الامر بالغارة الاسرائيلية الاخيرة على الشرق... او ربما كانت شركة مجهولة تعمل في مجال التنقيب عن الذهب بدون علم الحكومة.
المهم اعتقد ان الامر اكبر من براميل لتثبيت الارض.. وحقو يبقى الامر هم وطني بعيداً عن السياسة ولعبة حكومة ومعارضة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: على ميرغني)
|
سلام يا جنى
لم استغرب هذا الخبر ابدا
لاننى اذكر تماما انه فى نهاية السبعينات جرت مناورات عسكرية مشتركة بين الجيش الامريكى والجيش السودانى
وحينها قيل ان الغرض هو رفع كفاءة وجاهزية الجيش السودانى وقد كانت فى ذات المنطقة
ولكن الغريب حينها ان موقع هبوط طائرات الامريكان كانت فى منطقة لا يسمح للسودانيين بالدخول اليها ..
وقتها انا شككت فى الأمر برمته يعنى حكاية المناورات كلها
ويقينى ان الجيش السودانى حينها لم يستفيد أى شىء من ناحية تدريب
وربما كانت العملية غطاء لدفن مثل هذه البلاوى ....
وقطعا هنالك من يعلم بالأمر ....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: على ميرغني)
|
Quote:
التيار حاولت الوصول إلى موقع البراميل ... لكن السلطات منعت الاقتراب من المنطقة.. ربما خوفا ً من المواد البلاستيكية
ومحلية ابو حمد قالت انو مافي براميل نفايات ولا غيرها وكل الامر انو الحكومة حاولت تثبيت التربة في منطقة صحراوية تبعد مائة كيلو متر من اقرب انسان....
|
الأخ على مرغنى
تحياتى الطيبة
إن قنعت أنت شخصيا , من الغنيمة بالأياب , إذا من الذى يملك الحس الصحفى ومسئوليته وواجبه الوصول الى الحقيقة .. إن لم يكن الصحفى نفسه ؟.
لماذا ترضى صحافتنا ورجالها وتستسلم دائما لتوجيهات وأوامر (السلطات) وكأنها ُمنزلة ؟؟.
أنظر بنفسك الى تصريح والى ولاية نهر النيل المكلف أعلاه , أليس كله كذبا صراح .
الرجل يدعى خلو المنطقة من إى مواد إشعاعية أو سامة , وفى الوقت نفسه تمنع السلطات رجال (السلطة الرابعة) من الوصول الى الموقع .
إن كان الموقف سليما كما يدعى , ألم يكن من الأحرى به أن يًملك هذه المعلومة البسيطة الى الصحافة والصحفيين , والبلد بأجمعها تضرب أخماسا فى أسداس ؟.
يا أخى حتى ولو من باب " لكى يطمئن قلبى"
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: Dr Mahdi Mohammed Kheir)
|
| Quote: التيار حاولت الوصول إلى موقع البراميل ... لكن السلطات منعت الاقتراب من المنطقة.. |
| Quote: ومحلية ابو حمد قالت انو مافي براميل نفايات ولا غيرها وكل الامر انو الحكومة حاولت تثبيت التربة في منطقة صحراوية تبعد مائة كيلو متر من اقرب انسان.. |
و الخوف أن يبرز مقاول من جهة ما ..
و يرسل عمال لنقل البراميل لجهة ما ..
و يتم دفنها فى مكان ما
أو رميها فى البحر الاحمر ..
كلو جائز و كلو ممكن
ما دام هناك من يقول جهارا نهارا انو الحكومة حاولت تثبيت التربة في منطقة صحراوية
و نسألك اللهم أن تثبت عقولنا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: على ميرغني)
|
Quote: سلام يا جنى
لم استغرب هذا الخبر ابدا
لاننى اذكر تماما انه فى نهاية السبعينات جرت مناورات عسكرية مشتركة بين الجيش الامريكى والجيش السودانى
وحينها قيل ان الغرض هو رفع كفاءة وجاهزية الجيش السودانى وقد كانت فى ذات المنطقة
ولكن الغريب حينها ان موقع هبوط طائرات الامريكان كانت فى منطقة لا يسمح للسودانيين بالدخول اليها ..
وقتها انا شككت فى الأمر برمته يعنى حكاية المناورات كلها
ويقينى ان الجيش السودانى حينها لم يستفيد أى شىء من ناحية تدريب
وربما كانت العملية غطاء لدفن مثل هذه البلاوى ....
وقطعا هنالك من يعلم بالأمر .... |
قرينة ما تخرش الموية يا قرشو الله الا اذا كانت بروفة لحرب الصحراء!
جنى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ابو حمد ... العثور على تسعين برميلاً يرجّح إحتواؤها على مواد خطرة !!!!!!!!!!! (Re: على ميرغني)
|
.
| Quote: ح نظل وراء الموضوع دا حتى لو عن طرق اخرى. ولا بد من صحراء العتمور وان طال الزمن |
شكرا جزيلا يا أستاذ على , ودا العشم برضو
فأنا أعلم جيدا المخاطر التى تحف بمهنة الصحافة . والتى قديما كان إسمها مهنة المتاعب , أما الآن فقد أصبح أسمها مهنة الموت .
ويكفى أن عام 2009 وحده ُقتل فيه 121 صحافيا في 25 دولة من دول العالم.
وهؤلاء الذين قدموا أرواحهم رخيصة يا صديقى , صحفيون أحرار , ولم يكونوا يبحثون عن شئ سوى الحقيقة .
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
| |
jini
اسعد الريفى
نصار
عمار عبدالله عبدالرحمن
Dr Mahdi Mohammed Kheir
OSMAN SAYED MOHAMED
ماجد حسون
Abureesh
محمد إبراهيم علي
انتصار محمد صالخ بشير
جعفر محي الدين
AnwarKing
سالم أحمد سالم
naeem ali
خالد أحمد شطة
على محمد على بشير
sourketti
معاذ حسن
Abdelmuhsin Said
النذير حجازي
خالد العبيد
رغيم عثمان رغيم الحسن
مدثر محمد عمر
محمد الامين محمد
عبدالله شمس الدين مصطفى
قرشـــو
doma
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست