دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: د. عمر القراي و مساهمات ايجابية في فهم متطور للدين (Re: Amjad ibrahim)
|
الأخوان الكرام أمجد و د.حيدر كان الأستاذ محمود يذكر الجمهوريين دايما بأنهم يمثلون العدو الحقيقي للأخوان المسلمين وأدعياء الدين وغلاة الهوس الديني لأنهم يسحبون بساط "الدين" من تحت أقدامهم حينما ينقدوا الأرضية الفكرية الهشة التي تقف عليها هذه الجماعات وفي نفس الوقت يقدمون فهما علميا للدين يمكن به مواجهة الفلسفات المعاصرة .. لا غرابة إذا أن حاولت هذه الجماعات المهووسة التخلص من الفكر الجمهوري فدبرت له محكمة الردة في أواخر الستينات للتخلص من الأستاذ محمود ثم نفذت ذلك الحكم المبيت في أخريات عهد نظام مايو .. ولكن يبدو أنهم فات عليهم أن الفكر لا يموت ودعوة السلام لا تموت بل تضطرد وتنمو مع مرور الأيام حتى يتأذن الله بانبلاجها وإظهارها على كل ما عداها"هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله وكفى بالله شهيدا" .. وأمر تزييف الدين واستغلاله من أجل الكسب الدنيوي السياسي منه والأقتصادي باطل لا بد أن ينكشف وإن طال ليل التضليل وها قد بدا لنا أن الشعب السوداني بفطنته المعهودة أدرك الأمر وأخذ يميز بين الدين والمتاجرين باسمه ولكن أن يأتي في هذا الوقت بالذات من كانوا يحسبون في صفوف التقدميين ويمسحون بمراهمهم لإطالة عمر هذا الجهل "المنقرض" على حساب الشعب الصابر المسكين فهذا أمر جد محزن ويوجب التصدي له وأعتقد أن الأخوان د.القراى ود. النور حمد وكذلك أخينا الراحل طه أبوقرجة قد وضعوا بصماتهم واضحة في طريق كشف هذا الزيف الذي تجب تعريته .. شكرا يا أمجد على القاءك الضو على هذا الأمر الهام وعلى ملاحظتك الذكية .. ستجد جميع هذه المقالات في الوصلة التالية: http://www.alfikra.org/articles/index.htm عمر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: د. عمر القراي و مساهمات ايجابية في فهم متطور للدين (Re: Amjad ibrahim)
|
سلام جميعا الاخ بن بن شكرا على الطلة و حمدا لله على سلامتك ايضا فقد طالت غيبتك الحقيقة الايام اثبتت صدق حدس الدكتور عمر فالمشاكل التي تحدث في البورد الان وضحت صعوبة الحوار مع ناس هوياتهم غير معروفة لا اعتقد انه سيشترك و لكنه يفعل الاهم من الجدال هنا و هو الكتابة العميقة و الرد و قد قام بمجهود كبير في الكتابة عن الدكتور خالد المبارك ( رغم اعتراضي على حدته هناك) و اعتقد انه هنا تجاوز الحدة التي تميز بها خطابه مع الدكتور خالد المبارك ليأتي هذا المقال قويا و معافا من الحدة التي شابت مقالاته الاوائل تحية
| |
|
|
|
|
|
|
|