اندايكم ... انادي حرفة الحرف التي فيكم

حرمتني الظروف من دخول المنبر في أواخر السنه الماضيه ولم استطع ارشفه كثير من المواضيع التي لا امل قارئتها ... او الجلوس الي اصحبها عبر احرفهم .. وما ذاد الاسي احترافهم الغياب بعد ان كانت اللغة
فدعوني اناديهم من عبركم ..عل صوتي يشق طريقه بكم اليهم

دبيب .. صاحب محطات المطر .. بيني وبينك حنين الدنيا

في حافه الغياب .. مللم الحروف بشكل ارتجالي الاحساس .. جميل النهايات

ابن النخيل .. اتي المنبر في خلسه وادهاش يحمل سله من الفرح الجميل والذكريات

هدهد .. اتنا بنباء الكتابه .. ثم سكت

عبد الله جعفر .. كل الحروف .. كل التشاكيل الفي الكلام


والقائمه ماذالت في بدايتها

سامو والمهندس
نبدا ننادي من جديد
بي دبيب و ........

إشتقت ليك
والدنيا كانت ذى مطر
نازل حزين من كم سما
ومن كم سدر
نفس الرتابة ووحشتا
طرف الملاية ووردتا
شكل الصفر
نفس الخلق
زهج الشوارع والبرق
شنط السفر
وما قلتا ليك
ذى يوما داك جانى البحر
قال لى:
لقيت جبل الحنين
الضحكة وأولاد الصبر....
ماشين مغادرين الأرض
قالو الخواطر والخطر
خلت بواقى الليل كفر
سمعوه قال
كره السهر
حايم معاك نجم نجم وقمر قمر
كره الصبر
وزحمة عيونك تحتكر كل الفواصل
والفراغات والبصر
وأخر كلامك بنتحر فى النوم
...
جريت سماك إتغتا بيك
أنسى وإتناسى الخبر
صحتنى أوراق الشجر
قالت
مشاعرك فرخت فى الجوف وتر
ذى وردتين وقلم حبر
وضحكتا لمن صرخت منى الوعود
صدقنى ما صدقتها
لكنى حسيت بالوجود
الدهشة والشوق والعمر
وصدق لقيتك مختصر كل الهتافات فى شبر
إنك تجى
وتكون قريب
يادعوة الركعة الأخيرة
من الفجر
ياونسة للطير فى الشجر
ياضحكةاطفال الفريق
إشتقت ليك