|
|
|
 Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Ahmed Abdallah)
|
Quote: حدثنا عن نضال ألمرأة السودانية...عن مهيرة ومثيلاتها...
فأجدى بناأن نبحث عن ذاتنا في تاريخنا وتراثنا ومن ثم نضال غيرنا.... |
وانت تقيم فى بلد المرأه العظيمه روزا بارك فلها عليك فضل عظيم لو تدرى.
ساعود عند توفر الوقت لأكتب عن روزا بارك، فقد الهمت النساء فى كل انحاء الارض وفجرت حركة الحقوق المدنيه فى كل مكان، فلولاها لماكان دكتور كنج ولا مالكومكس و لا وجود لشخصى الضعيف فى بلدها، والانتفاع مما ضحت لتؤسس ويالها من مرأة شجاعه.
وفى انتظار الصور.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
الاخ احمدعبدالله
رمضان كريم
Quote: فأجدى بناأن نبحث عن ذاتنا في تاريخنا وتراثنا
ومن ثم نضال غيرنا |
هل معنى ذلك ان نمنع عرض كل التغييرات فى العالم و ننكفى على
انفسنا فقط و مشاكلنا الخاصه...
ماذا يمنع نشر خبر وفاه هذه السيده الجليله هنا؟
على الاقل هى استطاعت احداث تغيير فى اعظم دوله فى العالم
من خلال موقف بسيط وقوى فى نفس الوقت ..
ايضا اخبار العراق و فلسطين تملا صفحات المنبر ..
لماذا لا نمارس نفس السياسه و نكتفى بنضالات ابطالنا
لها الرحمه السيده Rosa Lee Parks بقدر ما قدمت لبنى
جلدتنا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
الاخ احمد
قلت
لا اعرف من المقصود انا ام خالد كودى...
سافترض ان المقصود انا
جملتك واضحه ولا تحتاج لتبيان
معناها فلننصرف الى حكاوى ابطالنا وسيرهم الذاتيه
ثم بعد ذلك نلتفت الى نضالات غيرنا..
ما معنى ثم؟؟؟ ماذا تقصد بها
هل نكمل الحكى اولا عن انفسنا..واذا تبقى زمن يمكن التعرض لنضالات
الشعوب الاخرى ؟؟؟
ام تريد ان تقول ان موقف السيده الفاضله Rosa Lee Parks لا يهمننا كسودانيين
بقدر اهتمامنا بمهيراتنا ...
وماذا عن العراق وفلسطين؟؟؟ هل امرهم لا يهمنا بنفس القدر..
ربما موقفك من خالد كودى جعلك تتسرع بالتقليل من وفاه سيده غيرت مسار
العالم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Elnasri Amin)
|
Dear Khalid Kodi
Thank you for bringing the death of this formidable heroine of civil rights into our attention. The defiance of a simple and humble lady of a society structured on color can make a difference. Rosa Park had been the pride of Black America and the entire civil rights movement in North America. If we could have one Sudanese lady who could do what Rosa did in the deep South, a lot of things can change in the Sudan.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Kostawi)
|
Sharq Awsat
05/25/02
لندن: عاطف الشاعر
كان عادة ما يُنظر إليها على أنها امرأة بسيطة مسالمة لا تستطيع فعل شيء يستحق الذكر، لكنها فاجأت الكثيرين وبدأت واحدا من اوائل مظاهر الاحتجاج الاجتماعي ضد التمييز العنصري في الولايات المتحدة. هذه هي روزا بارك التي رفضت فى عام 1955 أن تتخلى لرجل ابيض عن مقعدها في إحدى الحافلات، في ولاية ألاباما حيث ولدت في عام 1913، كما كان العرف السائد وقتها. فمن امرأة تعمل لجمع قوت يومها في محل للحياكة إلى قائدة ورائدة في الدفاع عن الحقوق المدنية للسود، واذا أضفت الى ذلك كونها امرأة، فإن ذلك يشير إلى شجاعة خاصة تحلت بها روزا بارك. فنضال المرأة في ذلك الوقت كان عسيراً، لأنه كان نضالاً ذا وجهين، الأول للتحرر من قبضة النظام العنصري. والثاني نضال النساء من اجل المساواة. وخلال فبراير (شباط) الجاري تذكر الاميركيون روزا بارك خلال احتفالاتهم السنوية بـ«شهر التاريخ الاسود»، الذى يعقد فى فبراير من كل عام. ولا تقتصر حركة الحقوق المدنية للسود في أميركا على دور بارك وحدها، فقد ولّد النظام العنصري الذي كان يُمارس ضد السود، ناشطين وناشطات يصعب إحصاؤهم وتعداد إنجازاتهم. فلمدة طويلة من الزمن تمتد إلى عدة قرون، لا سيما منذ القرن السابع عشر، حيث تاريخ وصول السود في إطار تجارة العبيد ونقلهم من بريطانيا واسبانيا وغيرهما من الأماكن إلى الولايات المتحدة الأميركية، حتى تقريباً أواخر الستينات من القرن العشرين، برزت خلال هذه الفترة الزمنية الطويلة أسماء كثيرة. من بينها فردريك دوغلاس، الذى ولد في شهر فبراير عام 1818 كعبد. حيث كان الإنسان الأسود عبداً بالولادة تبعاً للنظام السائد في ذلك الوقت، ولا يتمتع بأي حقوق مدنية أو اجتماعية أو سياسية او غيرها من الحقوق الأساسية. وهكذا فقد اشترى دوغلاس «سيد» يدعى لويد، وتمت معاملته على أنه سلعة خاصة بالدولة، لكن يقظة دوغلاس وتعليمه الذاتي، إذ عادة ما كان يخلو بنفسه ويحاول أن يقرأ كل ما يقع في يديه، قاداه إلى النضال ضد «سيده»، وهروبه بعد ذلك إلى إحدى الولايات المجاورة. ولاحقا برز اسم فردريك دوغلاس بعد أن أصبح ينادي بحقوق السود ومساواتهم مع السكان البيض. كما كان لسفره بعد ذلك إلى إنجلترا وايرلندا تأثير كبير عليه، حيث أدرك أن إنسانية الإنسان هي فوق كل شيء، ويجب ألا تسلب تحت أي مسميات. لذلك عند عودته إلى الولايات المتحدة الأميركية استمر في نضاله ضد العنصرية. وتدرج في مناصب عديدة، كان مغزاها جميعاً الكفاح من أجل الحقوق المدنية للسود.
هناك شخص آخر لا يقل أهمية عن دوغلاس، هو الدكتور كارتر جود ودسون. فقد ولد ودسون عام 1875 في ولاية فرجينيا، من عائلة عانت فقرا شديدا، إلا انه بالرغم من ذلك حرص على التعليم، وحصل على درجة الدكتوراه في التاريخ من جامعة شيكاغو. ولاحقا درس في جامعات عديدة في الولايات المتحدة الأميركية، وسافر لعدة اماكن اكتسب تجربة غنية من خلالها. ولكن نقطة التحول في حياته كانت تكريس اهتمامه من اجل الدفاع عن حقوق السود. وتمثل ذلك من خلال تخصيصه اسبوعا من شهر فبراير في كل عام من اجل تعليم تاريخ السود في اميركيا. برزت بعد ذلك اسماء عديدة فى تاريخ كفاح السود من اجل حقوقهم المدنية، كان اشهرها مالكوم اكس ومارتن لوثر كينج. فعلى الرغم من اختلاف كل من مالكوم اكس وكينج حول كيفية النضال في مرحلة حاسمة من تاريخ الاميركيين السود في الخمسينات والستينات على وجه الخصوص، إلا انهما لعبا دورا حاسما ومميزا في تاريخ هذه الحركة.
ولد مالكوم اكس عام 1925، وعاش مالكوم الذي كان يعرف بمالكوم الصغير حياة صعبة وقاسية، حيث توفي والده وهو في سنين عمره الأولى. وتعرض وعائلته الى تهديدات كبيرة وصل اقساها الى حرق بيته في ولاية ميتشيغان، حيث كان يقطن. ونتيجة لهذه الحياة الصعبة التي تعرض لها، تعاطى مالكوم المخدرات وكان عادة ما يوسم بالغلام الشقي الذي لا يقيم وزنا ولا احتراما للآخرين، لكن ذلك سرعان ما تغير، فقد تم سجنه وأثناء مكوثه المضني في السجن تعلم مالكوم الكثير عن تاريخ كثير من الشعوب وعن الأديان أخرى، ونتج عن ذلك اعتناقه للاسلام، ومن ثم ذهابه الى الحج بعد ان خرج من السجن عام 1952، واصبح يعرف بالحاج محمد. وبعد خروجه من السجن، تفرغ مالكوم للدفاع عن الحقوق المدنية للسود. وقد تبنى منهجا مغايرا عن ذلك التي تبناه مارتن لوثر كينج، اذ رأى أنه لا يمكن ان يكون النضال سلميا ضد المعتدي، لكن حياة مالكوم انتهت عندما تم اغتياله اثناء القائه خطابا في ولاية نيويورك في عام 1965.
أما مارتن لوثر كينج، الذي اصبح يعرف بعد ذلك بأبو الحقوق المدنية للسود في اميركا، فقد ولد في ولاية جورجيا عام 1929، وحصل على درجات علمية رفيعة إلى ان نال درجة الدكتوراه في علم الثيولوجيا من جامعة بوسطن. ومنذ صغره كان والده عادة ما يقول له «أنت إنسان جيد مثلك مثل أي إنسان آخر». وفي ظل هذه التربية ورؤية القسوة التي كان يعامل بها السكان السود في أميركا، انخرط كينج في حركة الحقوق المدنية للسود، وأصبح من أبرز الناشطين فيها وأصبح خطيباً وواعظاً شعبياً كبيراً، لا سيما بعد خطابه الشهير عام 1963: «أنا لديّ حلم». وكان لأفكار غاندي في الهند، أثر كبير على كينج، فقد كان سلمياً ودعا إلى السلم في الكفاح ضد الظلم والعنصرية. وتمثل الإنجاز الأكبر في عهد مارتن لوثر كينج، في صدور القانون الذي ينص على إنهاء النظام العنصري في أميركا، ذلك في عام 1964، لكن مصير مارتن لوثر كينج لم يختلف عن مصير مالكوم اكس، حيث تم اغتياله في عام 1968، بينما كان في زيارة إلى أحد الاحياء الفقيرة يدعو إلى إعطاء العامل الأسود الأجر نفسه الذي يعطى للعامل الأبيض. كان ثمرة سنين طويلة من النضال أن وصل كثير من السكان السود في الولايات المتحدة، إلى مراتب عليا في مناح مختلفة من الحياة. من بينهم وصول كولن باول إلى ما يشبه قمة الهرم السياسي في الولايات المتحدة الأميركية، حيث أصبح وزيراً للخارجية الأميركية في الفترة الأولى من عهد الرئيس الأميركي الحالي جورج بوش وتبعته بعد ذلك كوندوليزا رايس. وهكذا بعد عقود طويلة من الكفاح من أجل الحرية والمساواة، وصل السكان السود في الولايات المتحدة إلى درجات متقدمة ومكانة مرموقة، كما كان نضالهم يهدف منذ البداية.
أيضاً من بين الأسماء التي حظيت بمكانة كبيرة في تاريخ حركة الحقوق المدنية القس جيسي جاكسون، حيث شارك في العديد من التظاهرات ضد العنصرية في الولايات المتحدة، بينما كان طالباً. كما كان له دور كبير في تأسيس منظمة «وحدة الناس من أجل إنقاذ الإنسانية»، وهي منظمة نادت باعتماد الأميركيين من أصل افريقي على أنفسهم. اسم آخر يستحق الذكر لمساهمته الكبيرة في حركة الحقوق المدنية للسود في الولايات المتحدة، هو اندرو تونغ، فقد كان مساعداً كبيراً لمارتن لوثر كينج خلال تاريخ هذه الحركة. وقد عينه الرئيس الأميركي الأسبق جيمي كارتر سفيرا للأمم المتحدة عام 1977 اعترافا بجهوده
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Kostawi)
|
Rosa Parks' arrest in 1955 helped spark the civil rights movement.
Rosa Parks rides a bus in Montgomery, Alabama, in this undated photo. Parks was a life-long civil rights activist best known for her refusal to give up her seat on a segregated bus in 1955. She died Monday, October 24, at the age of 92
Parks is seen in a February 22, 1956, booking photo before going to court over the racial bus boycott
Parks, right, arrives at court March 19, 1956, in Montgomery, Alabama, with E.D. Nixon, former president of the Alabama NAACP. Parks was active in the NAACP's voter registration movement and served as secretary of the Alabama branch.
Parks, right, and Coretta Scott King sing a hymn at the Ebenezer Baptist Church in Atlanta, Georgia, before the "Women in the Civil Rights Movement: Trailblazers and Torchbearers" conference in 1988.
President Clinton awards Parks the Presidential Medal of Freedom at the White House on September 9, 1996.
Parks listens during "A High Tea Celebration" in Washington, an event honoring her as the recipient of the Congressional Gold Medal in 1999.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Kostawi)
|
Today she was burried this great woman leader....
Mohamed Elgadi
وقفة عند رحيل روزا پارك
Let's remeber all those great women in our history who fought and are fighting for the full equality of woman in front of law....
I bow in respect to the struggle of the Sudanese women represented by Fatima Ahmed, the first woman to enter the Sudanese parliament...
I bow in respect to Sudanese women in their struggle against the tyranny of this brutal regime when they took into the streets of Khartoum against the war in the South and did not stop even after the brutal punishment of 10 lashes by a kangaroo court
I bow in respect to my my neighbor Ms. Guida Hussein Nimir, one of these 37 women arrested during that rally...
I bow in respect to the struggle of Sudanese women who are still fighting the social stigma because of their enslavement during Mahdeyah and Turkeyah...
I remeber here my Great Grandaunt who was sold in one of the slaves market of Omdurman...
I bow in respect to Haja Zeinab Omer, first Sudanese to lead
تؤم a mix-gender Muslim prayer ...
Let's put a personal face for women leaders in the wake of Rosa Park's departure..
Let's hear about your woman heros
Mohamed Elgadi
P.S. read the timeline of Rosa Park here: http://teacher.scholastic.com/researchtools/articlearch...es/honormlk/rosa.htm
(عدل بواسطة Mohamed Elgadi on 25-10-2005, 08:06 ص)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: خضر حسين خليل)
|
الأخوان أستاذ خالد ، وكوستاوي والنصري وبقية المتداخلون،
لكم التحية والرحمة تتنزل علي روح الجسورة روزا بارك ، لقد سبقتني يا أخ خالد بفتح هذا البوست . نعم لولا هذه السيدة العظيمة وخلها من مناضلي الحقوق المدنية لما كنا ننعم بكل الحريات التي صنفتها لنا في مقامك هذا. التحية موصولة عبر منبرك هذا لكل المناضلون والمناضلات حول العالم ومعا لأجل حقوق الأنسان.
لو سمحت يا أستاذ خالد أن تنأي عن المهرجلون ، ولك الأحترام.
دنقس.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
| Quote: فأجدى بناأن نبحث عن ذاتنا في تاريخنا وتراثنا ومن ثم نضال غيرنا |
اولا المجد والخلود لروذا باركس، ام حركة الحقوق المدنية، لاهلنا الافارقة بامريكا. والتحية ليك ياخالد، لهذه اللفتة.
اعود لي كلام اخونا احمد عبدالله واقول:
السودانيون بامريكا، الي هذا التاريخ يتحدثون عن اهلنا الافارقة بامريكا، بي صيغة:
العب ده!
علنا، وبالصوت العالي، او من دون ماالواحد يرمش حتي!
لقوها باردة، او ماعارفين كيف، لولا نضالات اهلنا هؤلاء، لما قدمو للدنيا الجديدة، بوثائق سفر اوتاشيرة كمان ، ليقطعو الاطلسي بالطائرات، بدل سفن الHuman Cargo!
عشان كده ماغريب اخونا احمد عبدالله يتحدث عن اهلنا بي صيغة "غيرنا"، او كانو هو يختلف عن اي افريقي في امريكا بي شئ!
اطلع الشارع لي ثانية واحدة، او حتعرف، لو افترضنا انك ماعارف، كيف انت والافارقة الامريكان، سودان!
الطريف ياخالد، كيف امثال ناذر "كوون" الجعلي، بفتكرو روحم عرب، وامثال روذا في عيون العالم زنجيات!
احنا عايشين كشعب برة الزمن تماما!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
| Quote: شنوا يا بشاسة أنت داخل left .... وشايت... عرب ... زنوج ... أفارقة....وحكي فارغ ... لماذا تتسيطر على أفكارك عقدة الدونية |
.
واضح كلامي هبش فيك عصبة مكوشفة!
قلت لي الافارقة الامريكان ماناسنا، او ماعلينا بيهم، مش كده؟
يارب ليه ولاعاوز تقول لينا كلامك ده من معزتك الشديدة "للعبيد" ديل، مش كده؟
قبضتك متلبس؟
عشان كده قعدت تسوي شنو يابشاشا؟
معليش، انا متفهم، حالة الواحد لمان يضبط متلبس!
بعدين عقدة الدونية دي لوما الاسقاط، بتعبر عن موقف منو فينا؟
موقف واحد ذي بقول علي الافارقة الامركان، اهل، ام موقفك المتبري، والمتعري منهم كمافعلت؟
شفت كيف، كان افضل ليك، صمة الخشم؟
المرء مخبوء تحت لسانه!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
On Sunday, Parks becomes the first woman to lie in honor in the vast circular room under the Capitol dome.
The House agreed by voice vote Friday that the body of Parks will lie in honor in the Rotunda on Sunday and Monday "so that the citizens of the United States may pay their last respects to this great American." The Senate approved the resolution Thursday night.
Congress has authorized this rite only 29 times since homage was paid to Henry Clay in 1852. Those honored include Abraham Lincoln, Gen. John Pershing, John Kennedy, Lyndon Johnson, Hubert Humphrey and unknown soldiers from the world wars, the Korean War and the Vietnam War. The most recent was President Reagan in June last year.
Parks is one of the few not to be a government official or a member of the military. In 1909 Pierre Charles L'Enfant, the architect who designed Washington, D.C., was commemorated 84 years after his death. In 1998 two Capitol Police officers slain in the line of duty lay in the ornate room 180 feet below the Capitol dome.
Parks, arrested in 1955 after refusing to give up her bus seat to a white man in Montgomery, Ala., turned to her minister, the Rev. Martin Luther King, for aid. King in turn led a 381-day boycott of the city's bus system that helped initiate the modern civil rights movement.
"This brave, courageous spirit ignited a movement, not just in Montgomery, but a movement that spread like wildfire across the American South and the nation," said Rep. John Lewis (news, bio, voting record), D-Ga., a leader of the civil rights movement in the 1960s.
"The Capitol serves as a beacon of American liberty, freedom and democracy, and Rosa Parks served as the mother of the America we grew to be," House Speaker Dennis Hastert, R-Ill., and Minority Leader Nancy Pelosi, D-Calif., said in a joint statement.
Parks, who for many years worked in the office of Rep. John Conyers (news, bio, voting record), D-Mich., was honored with the Congressional Gold Medal in ceremonies in the Rotunda in June 1999.
Clinton said he was 9 years old when Parks refused to give up her seat. and he and his friends "couldn't figure out anything we could do since we couldn't even vote. So we began to sit in the back of the bus when we got on."
In 1987, Parks co-founded a nonprofit group, the Rosa and Raymond Parks Institute for Self Development, to help young people in Detroit, her home since 1957.
According to Conyers' office, a memorial service will be held for Parks at the St. Paul AME Church in Montgomery on Sunday morning.
Her body will then be flown to Washington for viewing in the Capitol on Sunday evening and Monday. President Bush is scheduled to attend memorial services at the Metropolitan AME Church in Washington on Monday, Conyers' office said. The White House said Bush would also go to the Rotunda to pay his respects.
From Monday night until Wednesday morning, Parks will lie in repose at the Charles H. Wright Museum of African American History in Detroit.
The Henry Ford Museum in Dearborn, Mich., which has restored the bus on which she refused to give up her seat, will truck it to the Wright museum for display.
Aretha Franklin is to sing at the funeral Wednesday at Greater Grace Temple Church in Detroit, said an official with the Rosa and Raymond Parks Institute of Self Development.
Officials in Detroit and Montgomery, meanwhile, said the first seats of their buses would be reserved as a tribute to Parks' legacy until her funeral. Detroit Mayor Kwame Kilpatrick put a black ribbon Thursday on the first passenger seat of one of about 200 buses where seats will be reserved.
"We cannot do enough to pay tribute to someone who has so positively impacted the lives of millions across the world," Kilpatrick said.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
Quote: Dear Khalid Kodi
Thank you for bringing the death of this formidable heroine of civil rights into our attention. The defiance of a simple and humble lady of a society structured on color can make a difference. Rosa Park had been the pride of Black America and the entire civil rights movement in North America. If we could have one Sudanese lady who could do what Rosa did in the deep South, a lot of things can change in the Sudan |
الاخ تشارلز دينق،
شكرا للمرور والمشاركه فى هذا البوست،
ماجعل من روزا فخرا للأفارقه الأمركان هو أنها امرأه بسيطه وانسانه عاديه، رأت الظلم ووقفت ضده، حدث ان تصاعدت الاحداث بعدهاالى الاضراب و ما اليه.
رفض الظلم والعنصريه لم يبدأ بموقف روزا باركس، انما كان هنالك ظلم وقمع ومقاومه من النساء والرجال، كانت روزا باركس رمزها.
عن النساء فى بلدى، هنالك ملاين من امثال روزا بارك، ولم يحن الوقت لتكريمهن بعد، انتظر وسترى اليوم الذي يكرمن فيه لموافقهن الشجاعه والشريفه، أما الذين اتبعوا ذكور الهوس الدينى وجهزوا للمجاهد زاده، وجمعن قناطير الذهب لدعم التصفيه العرقيه سيقول التاريخ عنهن أيضا.
الشكر لك مره اخرى
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Bashasha)
|
أيوه يابشاشا،
هى صنعت التنظيم، او على الاصح صنعت التنظيمات، فبعدها كان الاضراب الشهير، والذى مسك به السود حتى النصر، لم يناوروا، او يجاملوا أو يجبنوا، نادوا بحقهم كاملا... وسأعود بصور ، فانها ملهمه.
بعض نساء السودان لايقلن فى قوة عزيمتهن عن روزا بارك بأى حال، ولكن القمع فى السودان يفوق مامرت به أمريما ايام حركة الحقوق المدنيه.
التحيه لك يارجل، وقصة روزا بارك ملهمه، ومعلمه لأى انسان و أنسانه سودانيين، ويجب ان نسردها، فقد تحولت من غبشاء كما قلت لأول امراه تستلقى بكل العزه على روتندة البيت الابيض...وكان جثمانها مهيبا....
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
المرأه التي جلست لكي تقف و يقف من ورائها حق شعب وعرق باكمله وما نحن ببعيدون عنه!تلك المرأه العظيمه فعلت ذلك دون فلسفه,فعلت ذلك لاحساسها بانسانيتها وحقها كبشر ان تجلس بعد عناء يوم شاق و طويل و اللذين "يهرجلون" كمانعتهم احد المعقبين لا يعرفون ما شقاوة المواطن الاسود في بلاد العم سام ِِانذاك,او يعرفون و لكن لا يهمهم الامر طالما لا يمسهم و اصبح في ذاكرة التاريخ,ناسين او علي الارجح متناسين ان روزا بارك و امثالها هم اللذين نحتوا الصخر و مهدوا للاخوة "المهرجلين"لكي يتشدقوا.
و يا اخ خالد حقيقة انا اندهش و استغرب للذين لايكتبون عن رموز الحريات و الحقوق المدنيه في العالم و في نفس الوقت يضيرهم و تضيق صدورهم ايما ضيق عندمايكتب اي شخص اخر,حقيقة لا ادري
و بالمناسبة دي عندي تسجيلين مختلفين للاغنيه المشهورهMiss Rosa لمن يرغب في الاستماع
شكرا اخ خالد علي اللفته و لاتدع "المهرجلين" يشوشو عليك
محود زكريا"ابو الزيق"
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: محمود زكريا عز الدين)
|
Procession Honors Rosa Parks
Memorial Service Under Way
POSTED: 6:48 am EST October 31, 2005
UPDATED: 1:21 pm EST October 31, 2005
WASHINGTON -- The procession honoring the woman known as the mother of the civil rights movement has arrived at the Metropolitan A.M.E. Church in northwest Washington, and a memorial service is under way.
The casket bearing Rosa Parks was taken from the U.S. Capitol Rotunda by a U.S. military honor guard shortly after 10:30 a.m.
Once the casket was loaded onto the hearse, it was moved through the city in a procession that went past Howard University before ending up at the church, in northwest Washington, for the 1 p.m. memorial service.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Bashasha)
|
الاخ خالد كودى
الاخ كوستاوي
شكرا لكما
ولو مثل روزا باركس وذلك اضعف الايمان
2005/10/29
sد. عبدالوهاب الافندي
(1)
شيعت الولايات المتحدة هذا الاسبوع عجوزا تسعينية سوداء عاشت حياة اكثر من عادية، ولكن حياتها العادية اعتبرت اكثر من بطولية لدرجة ان مجلة تايم صنفتها من بين اهم مئة شخصية من شخصيات القرن الماضي، جنبا الي جنب مع اينشتاين وغاندي وروزفلت وآية الله الخميني.
(2)
شاعرة امريكية معروفة بلغتها شهرة روزا باركس في ايام طفولتها قالت انها لم تكن تفهم في ذلك الوقت كيف يمكن لانسان ان يسبب كل هذا الحراك وهو لم يفعل اي شيء. باركس كما هو معروف فجرت ثورة الحقوق المدنية في الجنوب الامريكي في عام 1955 حين رفضت ان تخلي مقعدها في الباص لرجل ابيض كما كان القانون يفرض عليها.
(3)
السيدة باركس كانت في الاول من كانون الاول (ديسمبر) عام 1955 في طريق العودة الي منزلها من مكان عملها كخياطة في مدينة مونتغومري بولاية الباما حين طلب منها اخلاء مقعدها لراكب ابيض. هكذا كان القانون في امريكا ايزنهاور زعيمة الحرية في العالم. السيدة باركس رفضت، فهددها السائق بالاعتقال، ولكنها اصرت.. تم اعتقالها ومحاكمتها وتغريمها مبلغا كبيرا بحساب تلك الايام. ولكن الحادثة استغلت من قبل ناشطي الحقوق المدنية في المدينة بقيادة قسيس شاب يدعي مارتن لوثر كنغ لتدشين حملة انتهت بالغاء قوانين الفصل العنصري في المواصلات.
(4)
أهل مونتغومري بدأوا بمقاطعة للمواصلات العامة استمرت ثلاثة عشر شهرا، واقاموا دعوي في المحكمة العليا ضد قوانين الفصل انتهت بحكم من المحكمة بعدم دستورية هذه القوانين. ولكن حركة الحقوق المدنية لم تتوقف هنا، بل استمرت في المطالبة بحقوق السود وانتظمت كل ولايات امريكا، وما تزال الحركة تناضل حتي اليوم.
(5)
البعض قد لا يري في الامتناع عن اخلاء مقعد في باص عملا بطوليا. ولكن العارفين بأمريكا تلك الايام ـ امريكا الكوكلاس كلان والعنف العنصري ـ يؤكدون انه كان عملا شجاعا، بل فيه الكثير من التهور، فالسيدة باركس لم تكن تواجه فقط خطر الاعتقال، بل ما هو اخطر، كما اكتشف مارتن لوثر كنغ الذي قتل فيما بعد ولم تبذل السلطات ادني جهد للقبض علي قتلته. قرار مقاطعة المواصلات العامة في مونتغومري كان ايضا قرارا فيه الكثير من الشجاعة لجماعة من الفقراء لا يستطيعون التخلف عن اعمالهم ناهيك عن اطفال المدارس.
(6)
مارتن لوثر كنغ كتب في مذكراته فيما بعد ان حادثة روزا باركس اشعلت الثورة لان الكيل كان قد فاض بضحايا الظلم والتمييز العنصري. وما كشفت عنه النضالات المستمرة لنشطاء الحقوق المدنية في امريكا وغيرها هو ان ثمن التحرر غال، ولكن ايضا ان استعباد الناس غير ممكن ما لم يتعاونوا خوفا وطمعا.
(7)
أضعف الايمان بالنسبة لضحايا الظلم والاستعباد هو الا يتعاونوا مع جلاديهم، المتعاونون ليسوا هم فقط العملاء والجواسيس ورجال الامن. كلا، هناك من يتعاون بالصمت، ومن يتعاون بالمشاركة في مسرحيات الانتخابات المزورة، وهناك بالطبع المهرولون من طلاب المنفعة.
(
أنظمة الاستبداد المهيمنة في العالم العربي هي انجاز تعاوني لعشرات الملايين من المتواطئين ولو بالركوب في صمت في المكان المخصص للفرد من البعض . مجرد قبولك بموقعك في هرم التحكم يعني انك متواطيء في محنة الامة.
(9)
الذي نحتاج اليه هو روزا باركس تقول لا بصوت عال ـ او صوت منخفض ـ لهذا التواطؤ القاتل، وذلك اضعف الايمان. لا نريد مانديلا، ولا غاندي، ولا غيفارا، فقط سيدة تقول بصوت منخفض لمن هددها بالاعتقال: يمكنك ان تفعل ذلك، ولكن لن اترك مقعدي.
مع خالص التحايا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
شكرا ابوحراز على المشاركه،
شكرا فرح على المشاركه،
الأخ محمود زكريا:
Quote: المرأه التي جلست لكي تقف و يقف من ورائها حق شعب وعرق باكمله وما نحن ببعيدون عنه!تلك المرأه العظيمه فعلت ذلك دون فلسفه,فعلت ذلك لاحساسها بانسانيتها وحقها كبشر ان تجلس بعد عناء يوم شاق و طويل و اللذين "يهرجلون" كمانعتهم احد المعقبين لا يعرفون ما شقاوة المواطن الاسود في بلاد العم سام ِِانذاك,او يعرفون و لكن لا يهمهم الامر طالما لا يمسهم و اصبح في ذاكرة التاريخ,ناسين او علي الارجح متناسين ان روزا بارك و امثالها هم اللذين نحتوا الصخر و مهدوا للاخوة "المهرجلين"لكي يتشدقوا.
و يا اخ خالد حقيقة انا اندهش و استغرب للذين لايكتبون عن رموز الحريات و الحقوق المدنيه في العالم و في نفس الوقت يضيرهم و تضيق صدورهم ايما ضيق عندمايكتب اي شخص اخر,حقيقة لا ادريو بالمناسبة دي عندي تسجيلين مختلفين للاغنيه المشهورهMiss Rosa لمن يرغب في الاستماع
شكرا اخ خالد علي اللفته و لاتدع "المهرجلين" يشوشو عليك
محود زكريا"ابو الزيق" |
كثير من لايريدون ان يعرف الناس.
ففى المعرفه تهديدا للمواقع الممتازه التى يتبوأؤها.
معرفة ان الظلم مهما طال سياتى اليوم الذى ينتهى فيه يجعلهم يتراجفون، ومعرفة ان الناس سيثوروا عندما يوما يجعلهم يرتجفون .
ففى نضال أمثال روزا باركس الهام لأى إنسان سودانى، ودليل على ان التغيير ممكن، وان الكل يمكنه الثوره والتغيير.....وأن النساء ايضا يمكنهن التفيير...المعرفه عدوهم الاول.
شكرا لهذه المداخله ولأثراء الحوار.
شكرا الاخ بشاشا على المتابعه،
سأحاول ارفاق و تلخيص ال"Timeline" للحركه فى البوست.
الأخ كستاوى،
شكرا على المثابره والمتابعه والهمه،
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
الاستاذ خالد كودي
اثناء التجمع الضخم لتنظيمات الامريكان الافارقةالذي شهدته العاصمة واشنطن قبل نحو الثلاثه اسابيع , كانت من ضمن المتحدثات سيده في الثانيه والتسعين على ما أذكر جاءت محمولة على كرسي متحرك , والقت كلمة في غاية القوة , لا أعرف ان كانت هي السيدة روزا ام لا ؟ حاولت ان استعيد التسجيل على قناة ال c-span حتى اتاكد ولكني فشلت لان التسجيل طويل جداً امتد لاكثر من عشره ساعات , مما يصعب مهمة البحث , الرجاء افادتي ان كانت لك او نصر الدين معلومة .
وشكراً
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
القلب النابض،
شكرا للمشاركه، وشكرا لنقل مقال الافندى.
اوقفتنى هذه الفقرات:
Quote: (6)
مارتن لوثر كنغ كتب في مذكراته فيما بعد ان حادثة روزا باركس اشعلت الثورة لان الكيل كان قد فاض بضحايا الظلم والتمييز العنصري. وما كشفت عنه النضالات المستمرة لنشطاء الحقوق المدنية في امريكا وغيرها هو ان ثمن التحرر غال، ولكن ايضا ان استعباد الناس غير ممكن ما لم يتعاونوا خوفا وطمعا.
(7)
أضعف الايمان بالنسبة لضحايا الظلم والاستعباد هو الا يتعاونوا مع جلاديهم، المتعاونون ليسوا هم فقط العملاء والجواسيس ورجال الامن. كلا، هناك من يتعاون بالصمت، ومن يتعاون بالمشاركة في مسرحيات الانتخابات المزورة، وهناك بالطبع المهرولون من طلاب المنفعة. |
وهذا صحيح، ففى السودان كان اول من تعاون مع الجلادين بالصمت هم الكثيرين من الصفوه من المتعلمين والمثقفين من كتاب وفنانين وشعراء وادباء واكاديميين.
وأخطر من تعاون مع الظلم والاسعباد كان الذين زيفوا ولايزالوا الظلم والاستعباد فى السودان.
| Quote: أنظمة الاستبداد المهيمنة في العالم العربي هي انجاز تعاوني لعشرات الملايين من المتواطئين ولو بالركوب في صمت في المكان المخصص للفرد من البعض . مجرد قبولك بموقعك في هرم التحكم يعني انك متواطيء في محنة الامة. |
وهذا ايضا صحيح وينطبف على واقعنا فى السودان، فكم من الذين وجدوا انفسهم فى مواقع ممتازه جعلوا من تفكيك مواقعهم هذه همهم الاول؟
فقد كان الجنوب وجبال النوبهن والان دارفور والشرق، ولايزال الصفوه فى مواقعهم لم نسمع بأحد قد تنازل طواعية!
Quote: (9)
الذي نحتاج اليه هو روزا باركس تقول لا بصوت عال ـ او صوت منخفض ـ لهذا التواطؤ القاتل، وذلك اضعف الايمان. لا نريد مانديلا، ولا غاندي، ولا غيفارا، فقط سيدة تقول بصوت منخفض لمن هددها بالاعتقال: يمكنك ان تفعل ذلك، ولكن لن اترك مقعدي. |
وهنا النتيجه المضلله والمخادعه.
فنحن نريد كل الذى لايرد الافندى، ونريد ايضا روزا بارك.
للامركان الافارقه تاريخ متراكم من ثورات مسلحه ضد الاستعباد، و
منذ 1663 فى ثورتهم الشهيره فى Glouster Virginia
حركة الحقوق المدنيه لم تكن مسالمه أو سلميه فى كل مراحلها، ولم يكن كل من شارك فيها تابع لمارتن لوثر كنج، فقد كان مالكومكس و البلاك بانثر أيضا.
Black Panther
وتجد معلومات عنهم هنا:
http://www.marxists.org/history/usa/workers/black-panthers/
فهم حركه مسلحه، نشاؤا للدفاع عن النفس واختاروا الكفاح المسلح وسيله للدفاع عن نفسهم كسود وسنورد برنامجهم فى المداخله القادمه.
فللأستاذ الافندى ان لا يحاول أن يفرغ الثوره العظيمه لنضال الأمركان الافارقه من جزئياتها المهمه والمكمله لبعضها البعض.
ففى السودان كان لابد لمن يتعرضوا للإباده الجماعيه من حمل السلاح.
فأحيانا الظالم لايفهم غير لغة الكفاح المسلح.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
The Ten-Point Program
--------------------------------------------------------------------------------
We Want Freedom. We Want Power To Determine
The Destiny Of Our Black Community.
We believe that Black people will not be free until we are able to determine our destiny.
We Want Full Employment For Our People.
We believe that the federal government is responsible and obligated to give every man employment or a guaranteed income. We believe that if the White American businessmen will not give full employment, then the means of production should be taken from the businessmen and placed in the community so that the people of the community can organize and employ all of its people and give a high standard of living.
We Want An End To The Robbery
By The Capitalists Of Our Black Community.
We believe that this racist government has robbed us, and now we are demanding the overdue debt of forty acres and two mules. Forty acres and two mules were promised 100 years ago as restitution for slave labor and mass murder of Black people. We will accept the payment in currency which will be distributed to our many communities. The Germans are now aiding the Jews in Israel for the genocide of the Jewish people. The Germans murdered six million Jews. The American racist has taken part in the slaughter of over fifty million Black people; therefore, we feel that this is a modest demand that we make.
We Want Decent Housing Fit For The Shelter Of Human Beings.
We believe that if the White Landlords will not give decent housing to our Black community, then the housing and the land should be made into cooperatives so that our community, with government aid, can build and make decent housing for its people.
We Want Education For Our People That Exposes
The True Nature Of This Decadent American Society.
We Want Education That Teaches Us Our True History
And Our Role In The Present-Day Society.
We believe in an educational system that will give to our people a knowledge of self. If a man does not have knowledge of himself and his position in society and the world, then he has little chance to relate to anything else.
We Want All Black Men To Be Exempt From Military Service.
We believe that Black people should not be forced to fight in the military service to defend a racist government that does not protect us. We will not fight and kill other people of color in the world who, like Black people, are being victimized by the White racist government of America. We will protect ourselves from the force and violence of the racist police and the racist military, by whatever means necessary.
We Want An Immediate End To
Police Brutality And Murder Of Black People.
We believe we can end police brutality in our Black community by organizing Black self-defense groups that are dedicated to defending our Black community from racist police oppression and brutality. The Second Amendment to the Constitution of the United States gives a right to bear arms. We therefore believe that all Black people should arm themselves for self- defense.
We Want Freedom For All Black Men
Held In Federal, State, County And City Prisons And Jails.
We believe that all Black people should be released from the many jails and prisons because they have not received a fair and impartial trial.
We Want All Black People When Brought To Trial To Be Tried In
Court By A Jury Of Their Peer Group Or People From Their Black
Communities, As Defined By The Constitution Of The United States.
We believe that the courts should follow the United States Constitution so that Black people will receive fair trials. The Fourteenth Amendment of the U.S. Constitution gives a man a right to be tried by his peer group. A peer is a person from a similar economic, social, religious, geographical, environmental, historical and racial background. To do this the court will be forced to select a jury from the Black community from which the Black defendant came. We have been, and are being, tried by all-White juries that have no understanding of the "average reasoning man" of the Black community.
We Want Land, Bread, Housing, Education,
Clothing, Justice And Peace.
When, in the course of human events, it becomes necessary for one people to dissolve the political bands which have connected them with another, and to assume, among the powers of the earth, the separate and equal station to which the laws of nature and nature's God entitle them, a decent respect of the opinions of mankind requires that they should declare the causes which impel them to the separation.
We hold these truths to be self-evident, that all men are created equal; that they are endowed by their Creator with certain inalienable rights; that among these are life, liberty, and the pursuit of happiness. That, to secure these rights, governments are instituted among men, deriving their just powers from the consent of the governed; that, whenever any form of government becomes destructive of these ends, it is the right of the people to alter or abolish it, and to institute a new government, laying its foundation on such principles, and organizing its powers in such form, as to them shall seem most likely to effect their safety and happiness. Prudence, indeed, will dictate that governments long established should not be changed for light and transient causes; and, accordingly, all experience hath shown that mankind are more disposed to suffer, while evils are sufferable, than to right themselves by abolishing the forms to which they are accustomed. But, when a long train of abuses and usurpations, pursuing invariably the same object, evinces a design to reduce them under absolute despotism, it is their right, it is their duty, to throw off such government, and to provide new guards for their future security.
--------------------------------------------------------------------------------
Written: October 15, 1966
Source: War Against the Panthers, by Huey P. Newton, 1980
Transcription/Markup & corrections: MIM/Brian Basgen
Online Version: Marxist History Archive (marxists.org) 2001
Note: Corrections to the MIM transcription have been made in this version. The MIM version had some errors, most notably point ten contained a fabrication of unknown origin, describing the parties "Major Political Objective, A United Nations Supervised Plebiscite". This has been removed. The present version is checked word for word according to the version found in War Against the Panthers, by Huey P. Newton, 1980.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
الاخ الفاضل
خالد كودي
شكرا لك عزيزي وانت لا تتأخر عن تسطير حروف الوفاء لامرأه من عمالقة عصرنا هذا.
شكرا لك وانت تعلمنا تاريخنا وتثقفنا وتلهمنا لكي نستشف العبر منه.
واصل التوثيق واصل ربط التاريخ بما يحدث في السودان الآن, واصل بوستاتك المميزه.
والمجد والخلود لروزا باركس , للمرأه التي قالت لا بكل هدؤ وبكل ثقه,
قالت لا للظم و العنصريه, قالتها وتحملت تبعاتها وانتصرة لنفسها ولشعبها.
والتحيه من خلالها لكل من غير تاريخ السود في العالم الاول,لكل من مهد لنا الطريق
وعمل على تخفيف غلواء العنصريه,ووفاءا لهم لابد من تكملة المسيره.
تراجي.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وماتت روزا باركس (Rosa Parks, matriarch of civil rights, dies at 92) (Re: Khalid Kodi)
|
الاخت تراجى،
كل سنه وانتى والاهل والاصدقاء بخير، وشكرا للمرور.
يهم جدا ان نعرف ان حركة الحقوق المدنية كانت ثمرة نضال طويل ومرير ودموى، ولم يكن سلميا فقط، انما كان مسلحا ودفع "الملايين" ثمنا لهذا النضال عبر التاريخ، "وهنالك من يصالب ببعضا من هذا الحق ماديا الان" وهذا موضوع آخر.
فقد كانت روزا باركس رغم "بساطتها" كانت امتداد لمثيلات المرأه العظيمه هاريت تابمان "Harriet Tubman"، والتى هربت سريا أفواجا من "العبيد" الى الشمال والى كندا مجموعة بعد الاخرى، سأحمل بعضا من صورها، لديها صوره وهى تمسك بمسدس ضخم لم اتمكن من الحصول عليها ربما كستاوى يستطيع الحصول عليها.
Harriet Tubman
(1820-1913)
She became known as the most famous guide of the Underground Railroad, a secret network that during the mid-1800s helped slaves escape to freedom in the northern United States and Canada.
http://americanrevwar.homestead.com/files/civwar/tubman.html
وهناك جون براون والذى قاد ثوره مسلحه، ودفع حياته ثمنا لهذا.
وغيرهما...
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Khalid Kodi
Adil Osman
Ahmed Abdallah
محمود زكريا عز الدين
Kostawi
ماجد حسون
خضر حسين خليل
Mohamed Adam
Bashasha
Murtada Gafar
ابوحراز
فرح
القلب النابض
Marouf Sanad
Tragie Mustafa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست