خطاب الرئيس في الذكري 19 لثورة الانقاذ الوطني

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 09:58 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-06-2008, 11:44 PM

العبيد الطيب عبدالقادر
<aالعبيد الطيب عبدالقادر
تاريخ التسجيل: 01-14-2008
مجموع المشاركات: 300

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
خطاب الرئيس في الذكري 19 لثورة الانقاذ الوطني

    نص خطاب رئيس الجمهورية بمناسبة الذكرى 19 للانقاذ الوطنى



    . تحية الإسلام والمحبة.. أن السلام عليكم ورحمة الله وبركاته - والسلام على من سبقنا على درب الشهادة في عليين

    . - والسلام على من صبر وصابر ورابط حتى يوفَّى أجر الصابرين

    . - والسلام على من جاهد نفسه وهواه لترتقي بلادنا سلم المجد بين العالمين.. - والسلام على من صنعوا السلام

    .وحقنوا الدماء

    . وخالفوا الأهواء.. ليكون أبناء شعبنا من الآمنين.. - والسلام عليكم أجمعين

    . أفراداً وجماعات

    . نساءً ورجال

    . شباباً وطلاب

    . جنوداً وعمال

    .أحزاباً وفئات..مبدعين ورياضيين

    * والتحية والتجلة والإحترام لثورة الإنقاذ الوطني

    . التي جاءت من أحلامكم وآمالكم

    .لتفجر الأرض المعطاء والواعدة بكل الخيرات

    . ولتجسد الأشواق بكل الوعي والجسارة التي تتحلى بها الثورات.. ولتشكل الإطار الذي يستوعب حركة المجتمع والدولة

    . برص الصفوف

    .وحشد الطاقات

    . وجلب الخبرات

    . ولترسى الأسس الثابتة لحركة النهضة الكبرى لإحداث التحول الإجتماعي المنشود.. بإذن الله

    المواطنون الكرام لقد جاءت ثورة الإنقاذ الوطنى إمتداداً طبيعياً للتجربة السودانية بأبعادها

    . الروحية

    . والفكرية

    . والثقافية

    . والسياسية

    . لتستقي من مؤشرات التجانس والتوحد الحضاري للدولة السنَّارية

    . وسلطنة الفور

    . ومملكة تقلي

    .والمسبَّعات

    . وفشودة

    .وتقتبس نورها من جذوة الثورة المهدية

    . وترتكز إلى الحضارة الكوشية ضاربة القِدَم في نوباتيا

    . ومروي

    . تلك الحضارة التي أهدت البشرية معالم العلم والمعرفة في الكتابة

    . والزراعة

    . والصناعة

    . و الهندسة

    . وثقافة التواصل مع مجالها الحيوي من أكسوم وحتى القدس وبابل

    . في ذلك العهد القديم والذي إنتقل في سلاسة من خلال الحقب و الأجيال لينصهر في بوتقة بلادنا السودان لنكون نحن بهذا التنوع الفريد

    . والتاريخ التليد

    . أرضاً وشعباً نتفاعل مع مقتضيات الحداثة والتطور بلا ذوبان

    . ونستمسك بعرى التاريخ والقيم الأصيلة بلا إنكفاء

    . نزاوج بين الأصالة والمعاصرة

    . ونتعاطى مع متطلبات الحاضر ورؤى المستقبل بكل إيجابية

    . ونجابه التحديات التي تستهدف هويتنا ووحدتنا وسلامة ترابنا..فالإنقاذ شبت وتطورت في محضن المجتمع السوداني بكل صفاته المتميزة

    . ثراءً في الثقافات

    . وتعدداً في الأثنيات

    . وتسامحاً بين الأديان وكريم المعتقدات

    . وأنفتاحاً على الآخر بلا إقصاء

    . وتعاملاً بالحسنى بلا إنكسار

    . ورداً للمظالم بلا إبطاء

    . مما أكسب الإنقاذ حيوية التعامل

    . وإيجابية التفاعل مع كل القضايا الشائكة

    . جمعاً للصف الوطني

    . وإئتماراً بالمعروف ونهياً عن المنكر

    . المواطنون الكرام بنيت الإنقاذ على خمس ٍ هي مرتكزات الإنقاذ وأصولها

    وهي :- الدين

    . والحرية

    . والشورى

    . والعدل

    . والعلم

    - أما الدين في وعي الإنقاذ فهو حاجة إنسانية

    . ومرتكز عقدي

    . ومعيار قيمي يسمو بالسلوك الإنساني ويرتقي به في مدارج الرفعة ليحقق رسالة خلافة الإنسان على الأرض

    . ويستكمل قيم العصر إخاءً ورحمة

    . عدالة ومساواة

    . ويكرم الإنسان في كل زمان ومكان

    . على إختلاف الناس في أعرافهم وثقافاتهم ولغاتهم

    . - وأما الحرية فهي مبدأ أصيل وحقٌ أثبته الخالق عزَّ وجل ليكون الإنسان بمقتضاه أهلاً للتكليف

    . وبذلك فإن الحرية أصل من أصول الدين

    . لا شعاراً من شعارات السياسة لذا فإن الحرية بكل قيمها وواجباتها ومستحقاتها ظلَّت حاضرة في مشروع ثورة الإنقاذ الوطني سعت لإرسائها في المجتمع والدولة

    - وأما الشورى فقد شكلت رؤية الإنقاذ منذ إنطلاقتها فلم تترك قضية من القضايا أو محوراً من المحاور إلا وعقدت له المؤتمرات التي لم تستثني فيها أحداً إلا من أبى

    . وها نحن على أعتاب مرحلةٍ جديدة من الإنتخابات المباشرة والشاملة لكل مستويات الحكم في بلادنا لتكون للشعب كلمته في الإختيار وفقاً لقواعد الشورى والديمقراطية والحرية والعدل والمساواة

    - وأما العدل فهو أساس الحكم

    . وهو المنافي للظلم

    . وهو الذي يجعل الناس سواسية في الحقوق الأساسية والكرامة الإنسانية

    . رعايةًللحقوق وردعاً للمعتدي

    . لينال كل فرد أو جماعة أو منطقة

    . حقه ويقوم بواجبه

    . بلا تمييز أو إنتقاص وقد حققت الإنقاذ بعض هذه المعاني في بسط الحكم اللامركزي وفي قسمة السلطة والثروة

    . وفي آليات العدالة بمختلف تشكيلاتها ترسيخاً للعدل

    . وتحقيقاً للأمن والطمأنينة للمجتمع

    - وأما المرتكز الخامس من أصول الإنقاذ فهو العلم وهو معيار التميز بين المعرفة والجهل وقد أطلقت الإنقاذ ثورة قلَّ نظيرها لنشر العلم حتى أضاءت مؤسساتها قرى ومدن بلادنا بلا استثناء ليبلغ كل بيت وأسرة بما يعود بخيره على المجتمع والدولة أن شاء الله

    على هذه المرتكزات الخمسة مواطني الكرام صاغت الإنقاذ مشروعها ورسمت رؤيتها أدراكا ً منها بأن النجاح لأي مشروع نهضوي لابد أن يستند على مثل هذه القيم النبيلة المرتبطة بعقل الأنسان السوداني ووجدانه

    . والذي هو محور النهضة وهدفها

    . وكل عمل إنساني عرضه للنجاح والإخفاق ونحسب أننا حققنا إنجازات مقدرة في كل مجال تقف جميعها شاهدة على صبر الإنسان السوداني وصدقه وعميق إيمانه وإخلاصه.. المواطنون الكرام إننا إذ نحتفل اليوم بالذكرى التاسعة عشر لثورة الإنقاذ لابد أن نرد الفضل لأهله بعد شكر المولى عزَّ وجل - فالإنقاذ لم تعلن إستقلال السودان لكنها أكملته بتحقيق السلام

    . وإستقلال القرار

    . ورفض الوصاية من دول الإستكبار. - والأنقاذ لم تكتشف البترول لكنها طورته وإستخرجته وصفته وصدَّرته

    . ويمكن لأي منصف أن يرى بعين خياله.. كيف كان سيكون حال بلادنا في ظل تصاعد أسعار النفط لو لم يكن إستهلاكنا من إنتاجنا والحمد لله - والإنقاذ لم تكتفي بالمنتج من الكهرباء ولابخطوط نقلها فضاعفت الإنتاج والنقل أضعافاً كثيرة

    .وجاء بناء السدود وأولها سد مروي ليقف حاجزاً بين بلادنا والفقر بإذن الله

    .وإنتشرت شبكة الطرق والجسور حتى عمت كل أرجاء البلاد.. - والإنقاذ حركت جمود الإقتصاد فإنطلقت النهضة الإقتصادية لتصبح بلادنا أكبر مُستَقبل للاستثمارات العربيةوالأجنبية

    - وتأسست قواعد النهضة الزراعية لتسد بلادنا قدراً كبيراً من الفجوة الغذائية التي تهدد العالم بأَسرِه

    . ولتكون نقطة تحول كبرى في إقتصادنا واكتملت الإستعدادات لإنطلاق النهضة العمرانية التي سَتوفر السكن الملائم لكل مواطن مستهدفة الفئات الضعيفة في بلادنا قاطبة

    - والإنقاذ واكبت ثورة الإتصالات فبدأت من حيث إنتهى الآخرون فأصبحت بلادنا بفضل الله في مقدمة الدول في محيطنا الإقليمي وإنتشر الإعلام الإلكتروني والإرسال الفضائي المرئي والمسموع

    - والإنقاذ أطلقت أكبر مشروع للعدالة الإجتماعية لمعالجة آثار الفقر وتداعياته من خلال نشاط ديوان الزكاة وصناديق المعاشات والتأمين الإجتماعي والتأمين الصحي والتمويل الصغير وغير ذلك لتحقيق التماسك الإجتماعي

    . وإزالة الآثار السالبة للحرب والكوارث الطبيعية على النسيج الإجتماعي

    . وكل هذه الإنجازات وغيرها في المجالات كافة ما كان لها أن تكون لولا الوقفة القوية والمساندة الحيوية لأبناء هذا الشعب الأبي مع ثورة الإنقاذ الوطنى فلم يبخلوا باموالهم ودمائهم وفلذات أكبادهم.. ولم يفقدوا صبرهم

    . ولم يقنطوا من رحمة الله

    . حتى بلغنا معاً حقبة الإنقاذ الثانية وقد إكتسب إقتصادنا المزيد من القوة والقدرة بشهادة من لايُتهم بالولاء لنا

    . وهذا ما يملأ أشرعة الأمل والرجاء في توفير سبل العيش الكريم حتى نبلغ مرحلة الرفاه بإذن الله تعالى

    المواطنون الكرام وفي المجال السياسي فإن حقبة الإنقاذ الثانية ستعتمد على ما يلي :- أولاً : الإلتزام بمبادئ الدولة الحديثة القائمة على العلم والإيمان ورعاية حقوق الإنسان

    . وإعلاء قيمة العدل

    . وسيادة حكم القانون

    . وبسط الحريات

    . والتداول السلمي للسلطة

    ثانيا: اعتماد التراضي والمصالحة نهجاً لجمع الصف الوطني وحشد الطاقات والقدرات كهدف أستراتيجي لمجابهة التحديات وتحقيق طموحات الوطن والمواطنين

    ثالثاً: الوفاء بالعهد بقيام إنتخابات حرة ونزيهة ومراقبة حسب الموعد الذي حدده الدستور الإنتقالي وإتفاقية السلام الشامل ودعوة القوى السياسية للمشاركة الفاعلة

    رابعاً: معالجة الأزمات في بعض أنحاء البلاد خاصة في دارفور الحبيبة بالحوار السياسي الشامل

    . ومعالجة الأوضاع الإنسانية حتى تعود دارفور سيرتها الأولى بإذن الله

    ومن هنا أوجِّه كل جهات الإختصاص

    . بالعمل على فرض هيبة الدولة

    . وحسم كل التفلتات الأمنية بالقانون

    . وتأمين مسارات الإغاثة للنازحين والمتأثرين

    . و الإسراع في معالجة الأوضاع الإنسانية

    . وجبر ضرر المتأثرين

    . وإعادة بناء القرى تمهيداً لإستكمال العودة الطوعية

    . مع الإلتزام بتطبيق وإنفاذ إتفاقية سلام دارفور

    . توجيه الوزارات المعنية باستكمال تشييد طريق الإنقاذ الغربي وإعطائه الأولوية المطلوبة الى جانب استكمال مشروعات المياه في دارفور

    . مراجعة الأوضاع الصحية بإحداث إنتشار واسع وعادل وعاجل للخدمات الصحية والطبية في دارفور

    . ونسعى لإدارة حوار واسع مع كل الأحزاب والفعاليات السياسية ومنظمات المجتع المدني بدارفور للوصول إلى حل ناجع وشامل لقضية دارفور بإذن الله

    خامساً: استمرار العمل الجاد لتنفيذ إتفاقيات السلام المو قعة في نيفاشا والقاهرة وأبوجا وأسمرا.. وتجاوز مايعتريها من عقبات سادساً: توجيه وزارتي الرعاية الإجتماعية والمالية وحكومات الولايات والهيئة العامة للتأمين الصحي بالتطبيق العاجل لمشروع التأمين الصحي الشامل مع إعطاء الأولوية للفئات الضعيفة

    . والقطاع غير المنظم

    سابعاً: توجيه حكومات الولايات بالتطبيق الصارم لقرار مجلس الوزراء والقاضي بمنع الجبايات على الطرق القومية

    . وتكليف وزارة المالية والإقتصاد الوطني بخصم أي مبالغ تجبى من المواطنين من الدعم الإتحادي للولاية المعنية لردها لأصحابها

    . وتشكيل آلية قومية لتلقي البلاغات والتعامل الفوري مع شكاوي المواطنين. المواطنين الكرام إن سياستنا الخارجية تقوم على مبدأ التفاعل الإيجابي القائم على حسن الجوار وعدم التدخل في شئون الغير ورعاية المصالح والقيم المشتركة

    . مما مكننا من خلق علاقات متميزة مع العديد من دول العالم والمنظمات الإقليمية والدولية ومع إلتزامنا بهذه السياسة ندعو بعض دول الجوار لمراعاة هذه المبادئ بما يعزز أواصر العلاقات

    . ويصون السيادة التي لا نقبل أدنى مساس بها

    المواطنون الكرام إن الإنقاذ كتاب مفتوح بين أيديكم لتعزيز إيجابياته بالمساندة

    . وتصويب سلبياته بالمناصحة

    . لنمضي جميعاً على بصيرةٍ من أمرنا شعباً وحكومة ومعارضة

    . وهذه مناسبة طيبة لأجدد التحية والتقدير لجميع الأحزاب التي شاركتنا هذه المسيرة المباركة بالجهد والعمل في حكومة البرنامج الوطني

    . وفي حكومة الوحدة الوطنية

    . وفي الأجهزة التشريعية القومية والولائية

    . ونلتزم أمامكم بإنفاذ إتفاقية التراضي والوفاق الوطني في جوانبها كافة

    . ونأمل أن نلتقي مع كل الأحزاب والقوى السياسية في المؤتمر الجامع الذي تدعو له هيئة جمع الصف الوطني لإحداث التوافق حول الثوابت والكليات الوطنية بين جميع أبناء شعبنا المتسامح الأبي الكريم

    . التحية لامدرمان مقبرة الغزاة وقلعة الصمود وبوتقة الانصهار ام درمان الفن والرياضة والثقافة والتاريخ امدرمان الرجال والنساء امدرمان قدمت الشهداء فى معركة الصمود وجددت معكرى كررى وام درمان تستحق ان نعلى من شانها ونمنحها وساع رفيع وسام البقة تقديرا وعرفانان لها لكم جميعاً تحية الإنقاذ...كل عام وأنتم بخير

    .. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته








                  

07-06-2008, 11:48 PM

Osama Mohammed
<aOsama Mohammed
تاريخ التسجيل: 04-02-2008
مجموع المشاركات: 4619

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خطاب الرئيس في الذكري 19 لثورة الانقاذ الوطني (Re: العبيد الطيب عبدالقادر)

    إذا الزول ده ما بخجل وما عندو دم .....!!!!!!!!!

    إنت ما بتخجل ؟؟؟؟؟؟؟؟
                  

07-07-2008, 00:05 AM

العبيد الطيب عبدالقادر
<aالعبيد الطيب عبدالقادر
تاريخ التسجيل: 01-14-2008
مجموع المشاركات: 300

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: خطاب الرئيس في الذكري 19 لثورة الانقاذ الوطني (Re: Osama Mohammed)

    اخي عثمان

    سلام عليك اولا

    وارجو ان تقبل مني هذه النصيحة

    هذا خطاب رئيس دولة شئت ام ابيت

    كان من الاولي ان تقرا الخطاب اولا

    وتقيمه سواء سلبا او ايجابا

    اما اسلوب المعارضةان تقيم الموضوع قبل ان تعرف ما فيه

    فهذه تقودني لان اصفك بانك تدعي معارضة لارضاء اخرين وليس لارضاء نفسك

    وهذا جهل ليس الا

    ثم ثانيا هذا المنتدي به خبراء سياسيين واكادميين

    وويطالعه كثير من اهل الشان السياسي

    ويحرصون علي هذه الخطابات ويقومون بقراءتها

    وتحليلها ومعرفة اتجاهات الدولة عبر هذا الخطاب

    ويبدو ان هذه كلها ليس من شانك فما عليك الا ترك هذا الموضوع

    لاهله وانت ليس من اهل هذا الشان

    ونصيحتي لك ان تتحري قبل ان تطلق القول علي عواهنه

    واني اربا بك ان ترعي مع الهمل

    من حقك ان تختلف مع الخطاب ومن حقك ان تتنقده ولكن ان تقيمه بهذه الطريقة 000000
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de