نعم لقد انهار السودان حقيقة بعد قيام الدولة الدينية هل أنزل الله هذا الدين ليكون آداء لزلة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 07:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-06-2008, 10:20 PM

يحي ابن عوف
<aيحي ابن عوف
تاريخ التسجيل: 05-25-2002
مجموع المشاركات: 6335

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نعم لقد انهار السودان حقيقة بعد قيام الدولة الدينية هل أنزل الله هذا الدين ليكون آداء لزلة

    نعم لقد انهار السودان حقيقة بعد قيام الدولة الدينية


    العلمانية كمفهوم يمكن أن تتبناها فلسفات متباينة من أشد الفلسفات المثالية إلى الفلسفات المادية ومن ثم فإن العلمانية مفهوم سياسى عام يهدف بشكل أساسى إلى فصل الدين عن الدولة فالعلمانية مفهوم يرى أن الدولة والمجتمع يجسدان علاقات إنسانية-أى بين البشر- وليست علاقات دينية- أى بين البشر وربهم - فالدولة والمجتمع العالمانيان هما حاصل علاقات إنسانية واقعية وليسا انعكاسآ لإرادة إلهية والبنية الاجتماعية العلمانية تتكون كعملية

    هل أنزل الله هذا الدين ليكون آداء لزلة الأنسان لأخيه الأنسان
    معاذ الله لا يريد جل شأنه لهذا الدين الذى كفل له البقاء أن يجعل عزه وذله فى أيد هؤلاء الحكام ليوتجروا به ولا يريد الله جل شأنه لعباده المسلمين ان يكون صلاحهم وفسادهم رهن الخلافة أو أماره ولا تحت رحمة الخلفاء أن شعائر الله تعلى ومظاهر دينه لا تتوقف على هذا النوع من الحكومة الذى يسمونه الفقهاء ولا على أولئك الذين يلقبهم الناس بالخلفاء أو الجماعات والواقع أيضآ أن صلاح المسلمين فى دنياهم لا يتوقف على شىء من ذلك فليس بنا حاجة إلى تلك الجماعات الأسلامية لأمور ديننا ولا لأمور دنيانا لو شئنا تعلمنا أكثر من ذلك فإنما كنت الجماعات ولم تزل نكبة على الإسلام والمسلمين وينبوع شر وفساد هذه الجماعات تمثل الوجه الآخر للعملة فإن الاستخدام السياسى للدين ما هو إلا مرادف للاستخدام الدينى للسياسة فكلاهما يلقى بظلال من اللاعقلانية على المجتمع والذى بالضرورة تحكمه قوانين وفق مقتضيات مصالحه المباشرة والعملية وإذا كانت الأماره أو الخلافة تعكس نزوع إلى الشمولية الدنيا والدين فمن المؤكد أيضآ أن النزوع إلى الشمولية حقيقة مؤكدة فى تاريخ المسيحية خلال قرونها العشرة الأولى فإن أوضاع المسيحية فى العصور الوسطى لم تكن تختلف فى أساسياتها عن الأوضاع السائدة فى الإسلام وبالطبع هناك تفاصيل كثيرة تتباين فيها العقيدتان وذلك على الأقل لا ختلاف العصر والبيئة الاجتماعية اختلافآ كبيرآ غير أن الاتجاه العام نحو الشمولية كان مشتركآ بينهما ومن ثم فإن أحد الأسباب التى بررت ظهور العلمانية فى أوروبا يمكن أن تنطبق بدورها على الأوضاع السائدة فى السودان








                  

07-07-2008, 06:10 AM

يحي ابن عوف
<aيحي ابن عوف
تاريخ التسجيل: 05-25-2002
مجموع المشاركات: 6335

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم لقد انهار السودان حقيقة بعد قيام الدولة الدينية هل أنزل الله هذا الدين ليكون آداء لزلة (Re: يحي ابن عوف)

    العلاقة بين الدين والدولة والذى أفضى الى شروخ فى نسيج المجتمع السودانى فليس كل السودانيين مسلمين، حتى بين المسلمين أنفسهم لا يوجد إتفاق حول نموذج "الشريعة الإنسان بطبعه روحانى، ولدينا جميعنا معتقدات، وإن إختلف شكلها، سواء كنا مسلمين أو مسيحيين فهذه هى
    الروحانيَّة. وبهذا، لا يمكن حظر الأديان من أى مجتمع، فهى جزء من التركيبة الإنسانيَّة. وبالتالى، فإنَّ القضيَّة تتلخص فى كيف يمكننا أن
    نربط بين الدين وهياكل المجتمع الأخرى الدين هو علاقة بين الإنسان والخالق، فالفرد هو الذى يقف أمام ربه ويتم حسابه وفق ما اقترفه من
    أفعال فى دنياه إذن، لماذا نغرق أنفسنا فى خلط المواضيع ونفرق بين شعبنا نتيجة ذلك. الجبهة الإسلاميَّة يصرون على أن تكون الشريعة
    والعرف مصدر التشريع، فى مجتمع ديمقراطى- يجب أن يكون مصدر التشريع هو الدستور، وليس الدين، وأن يكون دستوراً ديمقراطياً. هذا أمر
    فى غايَّة البساطة، دعنا نعتمد دستوراً يكفل حرية الأديان بحيث نخصص فيه قسماً للدين والعرف. وسيشمل الدستور فصلاً عن الحقوق الأساسيَّة
    والذى سيتضمن حرية الأديان والعبادة، فيمكن أن يتوافر للمرء أى شئ يرغب فيه، فالجميع يصادفون ترحيباً إن كانوا مسلمين أو مسيحيين أو يؤمنون بمعتقد آخر
                  

07-07-2008, 07:31 AM

يحي ابن عوف
<aيحي ابن عوف
تاريخ التسجيل: 05-25-2002
مجموع المشاركات: 6335

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: نعم لقد انهار السودان حقيقة بعد قيام الدولة الدينية هل أنزل الله هذا الدين ليكون آداء لزلة (Re: يحي ابن عوف)

    نظرا لتناسب الموضوع اورد مايناقش في اوريبيا اون لاين
    khaledd 2001/02/22


    في خضم مناقشة العلمانية، قد يكون من الضروري أن نحاول إزالة الإلتباس في الوعي الاسلامي السائد، الالتباس الذي يفضي إلى تزييف المفاهيم أولاً، ثم إلى رفضها ثانياً. ومفهوم العلمانية من المفاهيم الملتبسة للغاية، حيث تم وضعها للأبد في خانة "معاداة الكنيسة" التي تمثل "الدين".

    لقد أصبحت العلمانية في المفهوم الاسلامي السائد تعني معاداة "الأديان", وباختصار تساوي الإلحاد. تشويه اسم العلمانية بهذا الشكل، لن يأتي حتماً إلا من الجهات التي تخاف العلمانية وترتعب منها، لأن العلمانية لو قيض لها الانتصار فإنها سوف تسحب البساط من تحت المنتفعين من تشويهها. لذا فإن هذا التشويه كان عليه أن يأتي من جعبة منظري الحركات الإسلامية، وهكذا فالفضل بتشويه العلمانية يعزى إلى "سيد قطب" الذي خلق الالتباس، حين تحدث عن صراع العلماء ضد الكنيسة في العصور الوسطى تحت يافطة "الفصام النكد". وهنا نقول من باب المساجلة ليس إلا، لا لسيد قطب وحده بل لكل معاندي العلمانية باسم الاسلام: إذا كانت الكنيسة وسلطة الكهنوت ظواهر لا وجود لها في الاسلام – كما تزعمون – فلماذا هذا التعاطف مع الكنيسة ضد العلماء والعلمانيين ؟ لكن القضية ليست في التعاطف مع الكنيسة بقدر ما هي مناهضة العلم والعلمانية.

    هنا نأتي لالتباس آخر في اشتقاق كلمة "علمانية": هل هي من العلم أم من العالم ؟ والاساس الاشتقاقي للكلمة هو من "العالَم" وليس من "العلم"، وإن كان هذا لا يعني أن دلالة الكلمة في تطورها التاريخي مفصولة عن دلالة "العلم". إن الاهتمام بالعالم وبشؤونه وبالانسان بوصفه قلب العالم ومركزه، هو جوهر دعوة العلمانية. وكان هذا الموقف مناهض لموقف الكنيسة الذي يجعل من "الآخرة" ومن "العالم الآخر" الهدف والغاية. الصراع إذاً كان بين "الدنيويين" إذا صحت الترجمة، وبين "الأخرويين"، وهذا معناه تركيز الدنيويين على الناسوت|الإنسان دون إهدار اللاهوت|الدين، في حين يركز الأخرويون على اللاهوت|الدين مع إهمال الناسوت|الإنسان. لكن السؤال هنا: هل أهملت الكنيسة حقاً شؤون "الدنيا" وعكفت على الانشغال بشؤون الآخرة؟ ….

    إن التاريخ الكنسي يقول بأنها كانت منغمسة في شؤون الدنيا لحسابها الخاص ولحساب الاقطاع الذي تسانده، في حين تدعو الإنسان|القن المستَغَل للبحث عن خلاصه الأخروي في طاعة الكنيسة، أي في طاعة سيده الاقطاعي. وبعبارة أخرى كانت الكنيسة تمارس إنتاج أيديولوجيا القهر والاستغلال في صراع دنيوي لا علاقة له باللاهوت أو بالدين.

    وهذا يقودنا إلى التباس ثالث حول الفارق بين المسيحية والإسلام، وهو التباس يروّج له الإسلاميون استناداً إلى نص إنجيلي – رغم أنهم جوهرياً يؤكدون تزييف الإنجيل الأصلي – يقول: "أعط ما لقيصر لقيصر وما لله لله "، كما يستندون إلى نص آخر _من الإنجيل الذي يؤمنون بتزييفه – يقول: "إذا ضربك أحد على خدك الأيمن فإدر له الأيسر". مع هذه النصوص يستنبط البعض بأن المسيحية في جوهرها ديانة أخروية، أي غير علمانية. ويرون لذلك أن الكنيسة أخطأت حين تخلت عن دورها وانغمست في شؤون الدنيا وتدخلت فيها. وأصحاب هذا الاستنتاج يرون أن "العلمانية" كانت بمثابة حركة تصحيح دينية في أوروبا استقت قوتها وعزمها من التحريف الذي يؤمنون بأنه انتاب المسيحية، وفي هذا الاعتقاد لا ينتبه الاسلاميون بأنهم يخالفون منظرهم الاكبر "سيد قطب" في مقاله "الفصام النكد" الذي أشرنا إليه. ومن خلال علاقة التعارض التي يقيمها الاسلاميون بين الإسلام والمسيحية، حين يرون أن الاسلام دين ودنيا أو دين ودولة، فإنهم يخلصون إلى القول بأن العلمانية حالة غريبة لا يحتاجها الاسلام …….

    هكذا نتحرك إلى الالتباس الرابع الخاص بالتعارض، بل والتضاد، بين الاسلام والمسيحية، على أساس أن المسيحية دين خلاص أخروي في حين أن الإسلام لا يفرق بين الدنيا والآخرة ولا بين الدين والدولة. وأساس هذا الالتباس يمكن تلمسه بصفة عامة في هذا الفصل غير التاريخي بين "الدين"، أي دين في نشأته ومرحلة تأسيسه، وبين تاريخه الاجتماعي البشري. والتجربة التاريخية لكل من الإسلام والمسيحية في مرحلة النشأة والتأسيس مختلفة: نشأت المسيحية كدين أقلية في مجتمع خاضع لسلطة خارجية لذلك كان من الطبيعي أن تنحو تعاليمه ناحية المسالمة والموادعة. لكن ذلك لم يستمر بعد أن تبنت الدولة المسيحية وجعلت منها ديناً، وهنا نشأت الفرق والاتجاهات والتفاسير المختلفة. ومعنى ذلك أن الحديث عن مسيحية جوهرية ثابتة خطأ منهج فادح، والحديث عن الطبيعة الأخروية الثابتة إنتاج لوعي أيديولوجي زائف يتميز به الخطاب الإسلاماني المعاصر.

    الأمر نفسه ينطبق على الإسلام الذي اجتاز فترتين حاسمتين في مرحلته التأسيسية: الفترة المكية، حيث كانت التعاليم ترتبط بالعقيدة وبالوعد والوعيد، لكنها تنحو اجتماعياً منحى المسالمة والموادعة. لم يكن لمحمد أي سلطة في مكة سوى مساندة قومه بني هاشم له ضد عداء قريش. وفي الفترة المدينية صار الإسلام دولة، وتوحدت السلطتان الزمنية والروحية في يد القائد الروحي والنبي الذي يتلقى الوحي. ونلاحظ هنا أن التعاليم الدينية أخذت منحنى دنيوياً، وأن ممارسات النبي صارت ممارسات قائد الدولة. هذا التحول، هل هو تحول في بنية الدين ذاته، أم هو تحول تاريخي؟ وماذا لو لم يلق محمد تأييد أهل المدينة ومساندتهم ؟‍‍ لكن السؤال الأخطر: هل هذا التوحّد التاريخي الذي حدث في المدينة بين السلطتين خاص بشخص النبي أم أنه توحد أبدي دائم يجب الحفاظ عليه؟ من الواضح أن الخلاف بين الأنصار وأهل مكة حول مسألة "الحكم" انصب على هذه النقطة، ومن الواضح أنه كان ثمة اتجاهان: اتجاه للفصل تزعمه أهل المدينة، واتجاه للدمج تزعمه أهل مكة. وتغلب اتجاه الدمج، وهذه غلبة تاريخية تفسرها نظرية العصبية عند ابن خلدون، بمعنى أنها غلبة اجتماعية سياسية لا إقرار لمبدأ ديني. وهكذا نرى العودة للتاريخ الاجتماعي السياسي لكل من المسيحية والإسلام تنفي هذا التعارض الذي يضع الأولى في خانة "الآخرة" ويضع الثاني في خانة "الدنيا".

    ويقودنا ذلك إلى الالتباس الخامس، وهو التباس خاص بإيديولوجيا الإسلام السياسي الراهنة: إذا كان الإسلام ديناً ودنيا، وإذا كانت العلمانية هي الدنيوية، فلماذا لا يستوعب الإسلام العلمانية، ولماذا ترفض الجماعات الاسلامية العلمانية وتعاديها باسم الإسلام ؟ في هذا السؤال ينكشف المستور: يجيب البعض أن الإسلام لا يعادي العلمانية لأنه لا يعادي العلم من جهة، ولا يهمل الدنيا من جهة أخرى، وهذا لا يفسر ذلك العداء الشديد للعلمانية الذي يصل إلى حد التحريم والتكفير. وهنا نصل إلى تعارض الشعار الإسلامي (الاسلام دين ودنيا) مع موقف أيديولوجيا الإسلام السياسي من القضايا الدنيوية: السياسية، الاقتصادية، الاجتماعية من جهة، والثقافية، الفكرية الإبداعية من جهة أخرى. اتجاهات أسلمة العلوم والفنون والآداب، وكذلك المؤسسات والبنى، التي تفضي إلى تحكيم المعايير الأخروية| الأخلاقية في الممارسات الدنيوية. وبعبارة أخرى، المطلوب ارتهان الدنيا لصالح الدين، أو بالأحرى التأويل السلطوي للدين، وهو ما يؤدي إلى نفي الإنسان وإلى نفي العالم…. في تاريخ الفكر الإسلامي يجب الفحص فيما إذا كان الفكر يوجه حركة الإنسان ناحية الله (الأشعرية والصوفية) أو فيما إذا كان ينطلق من بنية اللحظة التأسيسية الأولى في الوحي: الله يخاطب الإنسان بلغته موجهاً له رسالة لتحقيق مصلحته الدنيوية أولا. وسنجد أن سيادة الاتجاه الأول السلطوي سيادة لها أسباب إجتماعية تاريخية، وليست نابعة من صدق موضوعي يتماهى مع جوهر الدين.

    هنا نصل إلى الخلاصة:

    أولاً: إذا كان التوحد بين السلطة الزمنية والسلطة الروحية حدثاً تاريخياً وواقعة اجتماعية، فمعنى ذلك أنها ليست جوهر الإسلام. ويكون النداء العلماني الراهن نداء في معركة اجتماعية يتم فيها ارتهان العالم والإنسان لصالح التأويل السياسي النفعي البراجماتي (السلطوي) للإسلام.

    ثانياً: إن واقعة الوحي ذاتها واقعة تاريخية وليست واقعة أزلية ميتافيزيقية، بدليل أن المسلمين اختلفوا في علم الكلام حول "قدم الكلام الإلهي أو حدوثه" (قِدَم القرآن وخلقه). وهذا الخلاف يؤكد أن سيطرة مفهوم "القدم" يجد تفسيره في التاريخ الاجتماعي السياسي ولا يعطى للمفهوم صدقاً موضوعياً. ومن منظور فلسفي لاهوتي يجب التفريق بين الفعل الإلهي في التاريخ والفعل الإلهي خارج التاريخ. الفعل الإلهي في التاريخ فعل تاريخي خاضع لمنهج التحليل التاريخي، وهكذا الوحي والكلام الإلهي والقرآن. إن سعي لغة النص لتحويل اللحظي والتاريخي إلى دائم وأبدي وثابت هو جزء من بنية اللغة بشكل عام، وواحد من أهم آليات اللغة الدينية بشكل خاص. لكن هذا التسامي والتعالي بالدلالات لا ينفي أهمية الفحص التاريخي للدلالات. لذلك نجد أن استناد الخطاب الإسلامي إلى بعض النصوص لطرح مفاهيمه وأفكاره يحتاج إلى تفكيك لكشف بنية الدلالة واكتشاف تاريخيتها، وهنا تنكشف كل أيديولوجيا التزييف للدين وللدنيا، كما يتبين حجم الفزع الأيديولوجي الإسلامي من النداء العلماني.


    http://forums.arabia.com/[email protected]!xxxxxxx=AR[/B]
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de