|
Re: يا ناس ام در مان الدبابات والتاتشرات بتاعت الامن والاحتياطى المركزى فى مصيبة تانى (Re: محمد خليل ساني)
|
في موقع SMC العجيب ، ونقلاً عن وكالة " سونا " ، قال الفريق شرطة محمد عثمان محمد نور (مدير شرطة ولاية الخرطوم ) أن :
Quote: الاجهزة الامنية ممثلة فى القوات المسلحة والشرطة وجهاز الامن والمخابرات الوطني بولاية الخرطوم ستقوم بتطبيق مشروع امني تجريبي يقتضي تحرك بعض القوات من مناطق متعددة من محليات امدرمان وكرري وامبدة وذلك مساء اليوم الاربعاء 2/7 حتى فجر غداالخميس 3/7/2008 م وتود شرطة ولاية الخرطوم ان تنبه المواطنين الكرام بان هذا العمل ياتي في اطار الواجبات الطبيعية لهذه القوات.
|
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا ناس ام در مان الدبابات والتاتشرات بتاعت الامن والاحتياطى المركزى فى مصيبة تانى (Re: baha eassa)
|
Quote: الاستعراض دة نوع من ارهاب البيحاول يعمل حركة في امدرمان .. ودي معلنة رسميا .. ورغم مايثيره هذا النوع من التدريبات داخل المدن الا ان هؤلاء لايهمهم من يفزع ؟؟ وكيف لجيش او قوات ان تقيم تمارين داخل مدينة بحجم امدرمان؟؟ |
ده ما استعراض ده حكم القوى على الضعيف الشارع كله جارى على بيوتهم والموبايلات اشتغلت زى المجانين انا موبايلى وموبايلات او لادى وجيرانى كلها كملتها مع اخوانى واولادهم بالدور ما شاء الله وحالتوا كلمتين ارجعوا البيت بسرعة واقفل الخط طوالى الحمد لله جات سليمة انا قلت خليل متين شال نفسو ورجع تانى الجماعة هسه يجونى يا سانى ماشه انوم بعد كده الساعة اتنين الله يطمنك يا طلال تحياتى ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا ناس ام در مان الدبابات والتاتشرات بتاعت الامن والاحتياطى المركزى فى مصيبة تانى (Re: محمد خليل ساني)
|
سانى حمدلله على السلامة غايتوا لو فى مصيبة الله شافك رجع وضاح من الخرطوم الساعة عشرة مساء وقال لى فى حاجة ما طبيعية لكن مافى زول وقفنا ولا سالنا لكن اعداد كبيرة من الدبابات وعربات الامن . الساعة حداشر اتصلت اختى وقالت ولدها تعبان ومشت المستشفى طلعنا نحصلها فى المستشفى وعينك ماتشوف الا النور الجبش كله فى الشارع والامن والاحتياطى المركزى والعربات زى الصواريخ انا اتشهد لماا دخلت البيت وما عارفه الحاصل شنو بره . ربنا يستر لو دى تدريبات يكونوا بالغوا عدييييل كدة ده رعب مافى ليهوا داعى ام وضاح
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا ناس ام در مان الدبابات والتاتشرات بتاعت الامن والاحتياطى المركزى فى مصيبة تانى (Re: ismeil abbas)
|
أمل دنقل - مصر -1- قلت لكم مرارا إن الطوابير التي تمر.. في استعراض عيد الفطر والجلاء (فتهتف النساء في النوافذ انبهارا) لا تصنع انتصارا. إن المدافع التي تصطف على الحدود، في الصحارى لا تطلق النيران.. إلا حين تستدير للوراء. إن الرصاصة التي ندفع فيها.. ثمن الكسرة والدواء: لا تقتل الأعداء لكنها تقتلنا.. إذا رفعنا صوتنا جهارا تقتلنا، وتقتل الصغارا ! -2- قلت لكم في السنة البعيدة عن خطر الجندي عن قلبه الأعمى، وعن همته القعيدة يحرس من يمنحه راتبه الشهري وزيه الرسمي ليرهب الخصوم بالجعجعة الجوفاء والقعقعة الشديدة لكنه.. إن يحن الموت.. فداء الوطن المقهور فر من الميدان وحاصر السلطان واغتصب الكرسي وأعلن "الثورة" في المذياع والجريدة! قلت لكم كثيراً إن كان لابد من هذه الذرية اللعينة فليسكنوا الخنادقَ الحصينة (متخذين من مخافر الحدود.. دوُرا) لو دخل الواحدُ منهم هذه المدينة: يدخلها.. حسيرا يلقى سلاحه.. على أبوابها الأمينة لأنه.. لا يستقيم مَرَحُ الطفل.. وحكمة الأب الرزينة.. مع المُسَدسّ المدلّى من حزام الخصر.. في السوق.. وفى مجالس الشورى * * * قلت لكم. لكنكم.. لم تسمعوا هذا العبث ففاضت النار على المخيمات وفاضت.. الجثث! وفاضت الخوذات والمدرعات
| |
|
|
|
|
|
|
|