|
ليس المهم عودة ودقاسم ، لكن عودة الصفاء رغم الاختلاف
|
الزملاء والزميلات لكم التحية جميعا ،، أولا : أتقدم بشكري إلى الذين اهتموا بفترة ، وظروف غيابي ، وأخص الشقيق حمزاوي ، وكل الذين تداخلوا هناك يطلبون عودتي ( بصدق ) ، وأخص ايضا القريبة الغالية تماضر وكل الذين تداخلوا هناك يطلبون عودتي ( بصدق ) ،، وأتقدم بشكري لبورداب الرياض الذين اهتموا بهذا الأمر ، ودخلوا معي في حوار مباشر ، في أكثر من مجلس وأخص منهم تمبس ، شتات ، حمزاوي ، معتصم دفع الله ، حبيب بلدو ، اسماعيل وراق ، الصادق خليفة ، عبد الباقي الجيلي ، وليد 399 ، وليد طه ، أحمد حنين ، وأتقدم بالشكر لكل الذين زاروني بمنزلي أو اتصلوا بي هاتفيا ، أو عبر بريدي ، وأتقدم بشكري للإخوة في موقع سودانيات الذين وجهوا لي رسائلهم مباشرة أو عبر منتداهم هناك ،، وأتقدم بالشكر للزملاء المشتركين في الموقعين ومنهم د. ياسر الشريف ، وهشام مدني ، ورجاء العباسي ، وخالد الحاج ،، والشكر لكل الذين حاولوا استفزازي ، وجرجرتي إلى المهاترات ، ولأولئك الذين حاولوا أن يكونوا شوكة حوت في حلقي ، والذين وقفوا ضدي بلا دليل ولا برهان ، لأنهم كشفوا لي مقدرتي على احتمال مثل هذه الأمور المفسدة للعلائق الإنسانية ،، والشكر لك الذين تجاهلوا الأمر برمته وحاولوا الابتعاد عن الخوض فيه وظلوا محايدين لا يميلون لهذا ولا إلى ذاك ، وكل منهم له أسبابه الخاصة ،، ولكل صنف كامل الحرية في اتخاذ ما يراه مناسبا ,, ثانيا : ليس المنبر متوقفا على غياب فلان أو عودة علان ، إنما المنبر سيبقى إن كان ما يقدمه ذو فائدة لمن يقرأ ،، ودائما وأبدا يذهب الزبد جفاء ، ويبقى في الأرض ما ينفع الناس ،،، ومن هنا فإني لا أرى أهمية لوجود بعض الأشخاص كما لا أرى ضررا من غياب بعض الأشخاص ،، لكن المهم هو أن تكون في المنبر سعة لكل الناس ،، وكل الناس لا يمكن أن يكونوا متفقين على كل التفاصيل ليتمكنوا من إقامة حوار أو إقامة نوع من التعايش ،، يكفي فقط أن يعرف كل إنسان حقوقه وواجباته ليتمكن الجميع من العيش بسلام في هذا الوطن الافتراضي ،، وهذا لا يكون إلا إذا تفهمنا أن الأصل في الناس أنهم يختلفون ، لكن غاية هذا الاختلاف هي الاتفاق ،، والاتفاق لا يكون اتفاقا كاملا بحيث يذوب بعضنا في البعض الآخر ، لكنه اختلاف على استمرارية الحوار ، واستمرارية النهج السلمي ، وضرورة الاحتكام للقانون العادل ،، ثالثا : ستظل الحالات الشاذة شاذة ، وسيظل المريض مريضا ، وستظل مثل هذه الحالات موجودة أينما ذهبنا ، وبين كل المجموعات البشرية ،، لكن ، ليت أصحاب هذه الحالات يرسمون لأنفسهم حدودا يقفون عندها ، حتى لا يكون ضررهم شاملا وعلى منهج ( عليّ وعلى أعدائي ) ، رابعا : الكتابة الأدبية نثرا أو شعرا ، تحتمل عدة تفسيرات ، وتأويلات ، لكن أسوأ التأويلات هو التأويل الشخصي ، لأنه يؤثر سلبا على العلاقات الإنسانية ، ويعطل مسيرة الإنتاج الأدبي والإبداع ، وفي ذلك تدمير لدور المنبر ، وتحجيم لدور الأدب ، وإسكات للاصوات التي يحلو لها التعبير عن واقع الحال بهذه الآلية ،، خامسا : من حق الذين ( يكرهون ) التعامل معي ، أو لا يوادونني ، أن يظلوا على حالهم ، لكني أفضل أن يكون ابتعادهم عني شاملا ، وألتزم بالابتعاد عنهم ابتعادا شاملا ، إن التزموا ،، وإن أرادوا أن يتعاملوا بالحسنى ، وأن يمنحوا أنفسهم فرصة لإعادة تقييم علاقتهم بي فلا أمانع من ذلك ، لكني أؤكد مقولة ( لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين ) ، ولذا فإني أقول أنني سأتعامل معهم بالشك إلى أن يثبت العكس ،، سادسا : لم أكتب شيئا عن أحد ، ولم أهمز أو أغمز لأحد ، وما كتبته من قصص نشرت في هذا المنبر قد يكون بعضها مكتوبا قبل انضمامي للمنبر أو حتى قبل اكتشاف الإنترنت ، وأؤكد أن كل الذين قاموا بتأويل ما كتبت تأويلا شخصيا ، هم مخطئون ، وفي تصرفهم وفهمهم للنصوص المنشورة هم يتربصون بالعلاقات الإنسانية ، ويصبّون الزيت فوق نار يتحسسونها بأنفسهم ، فيحاولون إشعالها ،، لذا ليس هناك ما أعتذر عنه ، وآمل أن لا يعيد الذين في قلوبهم مرض نفس الاسطوانة المشروخة ،، سابعا : ابتعادي عن المنبر كان استجابة حقيقية للرغبة في الابتعاد عن حالة الكدر والقرف التي أوصلني إليها البعض ، وكنت آمل أن لا أعود ، ورغما عن أني أستجيب لطلب أحبتي بالعودة ، ورغم أني أجبر بخواطر هؤلاء الأحبة ، لكن أسباب عودتي للمنبر استجابة حقيقية لرغبتي الشخصية ، وعدم قدرتي على الابتعاد عنه ،،
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: ليس المهم عودة ودقاسم ، لكن عودة الصفاء رغم الاختلاف (Re: ودقاسم)
|
الأخ العزيز ود قاسم، Quote: عودة الصفاء رغم الاختلاف |
هكذا يجب أن تسود روح الود والمحبة في وطننا الصغير هذا وفي وطننا الأكبر كي نفخر ونعتز دائماً بأن لدينا وطن.. كثيراً ما اتعرض شخصياً للظلم والإهانات كما ترى في عناوين البوستات الآن وما بداخلها أكثر سوءاً لكنني أقابلها بالإبتسامة والترفع لأنها: بلدي وإن جارت عليّ عزيزة أهلي وإن ضنوا علي ّ كرام
لك مودتي واحترامي
معز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس المهم عودة ودقاسم ، لكن عودة الصفاء رغم الاختلاف (Re: ودقاسم)
|
Quote: رابعا : الكتابة الأدبية نثرا أو شعرا ، تحتمل عدة تفسيرات ، وتأويلات ، Quote: لكن أسوأ التأويلات هو التأويل الشخصي |
، لأنه يؤثر سلبا على العلاقات الإنسانية ، ويعطل مسيرة الإنتاج الأدبي والإبداع ، وفي ذلك تدمير لدور المنبر ، وتحجيم لدور الأدب ، |
Quote: وأؤكد أن كل الذين قاموا بتأويل ما كتبت تأويلا شخصيا ، هم مخطئون ، وفي تصرفهم وفهمهم للنصوص المنشورة Quote: هم يتربصون بالعلاقات الإنسانية ، ويصبّون الزيت فوق نار يتحسسونها بأنفسهم ، فيحاولون إشعالها ،، |
لذا ليس هناك ما أعتذر عنه ، Quote: وآمل أن لا يعيد الذين في قلوبهم مرض نفس الاسطوانة المشروخة |
،، |
الاخ ود قاسم حمدا لله بالعودة يا اخي انت ما محتاج تكتب دا كلو ، وكلامك دا ما بيصلح اي زول اصلو مهوس او ممسوس ، فاكتب كما يحلو لك ، وقالو المابيدورك بيحمرلك في الضلام ، فالان يطالب البعض بمحاكمتك وانزال لوائح وقوانين البورد على نص " اللحيمر" وانت لم تنشره هنا ، فلا استغرب أن يرسل لك لفت نظر غداً لاي حلم تحلمه ، فدعك من هذه الجلبة فالملاحقات واضحة للأعين ، وانني لاستغرب لما يكتب ! اما عودة الاسطوانة المشروخة فلا محالة عائدة فهل يصلح العطار ما افسده الدهر
مرحبتين حبابك واليوم السعيد الليلة جابك يا زبون " أم عندو" ونصك يدخلك تحت مادة ارتياد الأنادي (39 جلدة) "حتي لا يرقى لحد السكر"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: ليس المهم عودة ودقاسم ، لكن عودة الصفاء رغم الاختلاف (Re: ودقاسم)
|
قلت للعم الغالي ود قاسم بالأمس في غداء الجمعة (المحضور) بمنزله العامر ..
(وذلك بعدما وجدت ملاح البامية بالشبت (الما خمج) يتوسط مائدة أم طلال العامرة )..
قلت هذه واحدة يا عم ..
باقي التانية ...
وها هي ذي التانية تتحقق ..
دار حوار ممتع وثر و(كثيف) مع الرجل (الكثيف) كما أسمته بت الشيخ
مرحب بك أيها الغالي ..
| |
|
|
|
|
|
|
|