دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
العلامه الفهامه وطريق الندامه ... ابوامنه الضوئى
|
يصرخ يصرخ ثم يصن حتى تخاله قد جن ثم يصن صنه عدوك ليأتيك متسربلاً بفهم الوهم الضوئى انها احدث انوع الفهامه وقد من الله بها علي عبده المبجل المعز لعلومه ومعجزاته الفهامه ابو امنه "ليس حامد"
هذا الابو الذي لم يلد لا نسلاً ولا فكراً ولا اي "حاقه خالص" عمل بنظرية صاحب قزازة السمن وتخيل أن قزازته هذه -والتى في حقيقتها لا تساوي مثقال قزازة اهل الخميس - مليئة بالفكر والعلوم التى لا تدركها قرعات من هم امثالي من الذين لم يمن الله عليهم حتى "بودك" المعرفه ناهيك عن السمن وعند إتكاءته زات الغفوه الأبديه راح سمنه يتمدد ويتمدد بفعل سخونه الكفيل وحر الغربه حتى تدفقت وجلبطت من حولها ايما جلبطه وقيل في روايه اخرى سلبطه وزادت غفوة صاحب القاروره المأجوره مما زاد في سيلان السمن وجلبيطه المريع ورأي فيما يرى اصحاب السمن المدلوق أنه قد فهم فهامه حدودها غير مرصوده حتى فاقت "السنين الضوئيه" ولم يعد لأصحاب "الطايووق" من أمثال العبد الضعيف لادراك سيلانه الذي كلما مرت عليه الثوان ازداد جلبطة وتمدد مضر من فرصه لإدراك ما ادركه هذا الحال في حلمه ...
سيصحى زات سنه ضوئية هذا العلامه ليجد أن الكون قد تبدل وأن سنينه الضوئيه كانت تسير بعكس الإتجاه وانه سمنه قد اندلق علي رجليه وانه القاروره قد هبتها رياح الحق التى لا تلين بعيداً عن سمنه الذى طممم بطنها ولم تكذب خبراً حينما اتتها فرصه دلقه والنأى بعيداً بعيداً جداً قد تكون القياسات ضوئيه او يزيد ...
---- يا علامتنا ويا فهامتنا ويا اديبنا الذي لا يشق له "قوز"
ماذا تحمل من رصيد للمعرفه يؤهلك لنعت معظم مخالفيك بالجهل والبعد عن الفهم وبسنين ضوئيه كما تدعى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: العلامه الفهامه وطريق الندامه ... ابوامنه الضوئى (Re: HOPEFUL)
|
بدأت الأحلام زات السنين "الوهميه" رصداً من حادثة اسبوع العلامه بالبورد والذي تلى اسبوع فقيد الفهم "الحقيقي" الدكتور الراحل علي المك
وبما ان الحلم هو ترجمه لما يجوب في مستترنا فقد كان في مستتر علامتنا وفهيمنا هذا الشئ وهو انه قد ساوى كتفه بكتف الراحل المقيم علي المك ... هذا إن لم يرى الحالم العالم انه قد فاقه بسنينه الضوئيه زات الدفع الأعرج
وزادت احلام حالمنا اقصد عالمنا حتى رأى أنه قد حلق في سماوات المعرفه التى لا تطالها اقدام زوي "القرعات" فقرع كل ابواب المعرفه ... ولم ينتظر اذناً لدخوله فركلها بكراع البلطجه وولج علي العارفين ضيفاً كاتماً لانفاس السابقين وجلس واهماً بينهم يحرك ريشه المنتوف "خلقه" مهدداً بالتحليق عالياً حيث لا تدركه الأفهام ...
وحين صدق حلمه المسكوب علي الوهم طار مجازاً ووقع حقيقة كما لم يرتفع
وكانت سنين وهميه وقد حسبها ضوئيه
| |
|
|
|
|
|
|
|