دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة
|
خالتى فاطمة.. سبعه عيال، مات ابوهم وماهى مازالت فتية.. لم تعرف فك الحرف ولكنها عرفت ان تفك هموم اسرتها تحزمت طرقت ابواب الرزق مشطت شعر خالتى سعدية ونفيسة ومحاسن مشطت، محاولة تسريح همومها غزلت ضفائر الامل ودندنت لشموس تشرق على يد اطفالها كبرت درية درست القانون تخرجت عملت محامية ولافتة عريضة سجلت فيها اسمها وقصة كفاح لمها المشاطة انى انحنى امام اصرارك امام سطوة صمتك كنتى ومازلتى عفيفة اللسان
فى عيد الام اعتز بك وبالمهنة التى احترفينها ومارستينها بجدارة واعتزر لك عن القوالب النمطية الجاهزة وبحشرك فيها انتى وغيرك من المشاطات برئيات منها
المشاطه.. امرأة محترمة تمارس مهنة محترمة مثلها مثل القانون والصحافة وعمال النظافة فهل اعدنا النظر فى استخدماتنا للقوالب الجاهزة ابسط ما يمكن ان نقدمه لكن فى عيد الام
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: مراويد)
|
الدكتور إشراقة
سلامات
عبرك أحي كل نساء بلادي العاملات من أجل لقمة العيش الشريف ، ومن أجل مستقبل زاهر للاجيال القادمة ، وأسمحي لي عبر هذه المساحة أن احي كل مشاطات بلادي في شخص مشاطة قريتنا الحاجة المرحومة حوة بت ود صالح أو حوة بتد صالح التي كانت نساء قريتنا يحجزن عندها باليوم ، وكانت أمرأة مكافحة بجد ، لم يعرف عنها نقل القوالات أو الغيبة والنميمة أو اللخبطة التي وصمت بها المشاطات وعرفن بهن كنمط لقئتهن وأظن أن معظمهن بريئات من ذلك . تلك المرأة المكافحة التي كانت تمشط النساء بالنهار وتبيع الفول بالليل والتي لم يجرأ أحد منا صغيرا أو كبيرا أن يناديها بغير (أمي حوة) . أعانت زوجها عمنا على محمد حامد - ذاك المزارع البسيط - على تربية ست الجيل وعبد الله بعرق الجبين . عليها وعلى عمي علي رحمة الله وغفرانه . وأسأل الله أن يوفق أخي عبد الله على السير على درب والديه درب المحبة والكفاح والعيش الحلال .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: خالد الحاج)
|
الأخت الفاضلة إشراقة مصطفى تحية و تقدير
التحية لكل أم التحية لباذلات العرق و مستحملات الألم للكسب الشريف
مشاطة زمان ، تلك الفنانة التي ينحني ظهرها قبل الأوان لتقذف في جوفها و جوف أسرتها اللقمة الحلال مشاطة زمان ، بلغة اليوم ( كوافيرة ) تتوفر لديها كل سبل التقنية الحديثة لتجميل المرأة ، أما هي ، أعني المشاطة ، الموهوبة بفن غريزي ينبع من صلب تقاليد و عادات هذا الشعب الأبي ، و بأدواتها البسيطة و التي لا تتعدى أداة أو أداتين ، و التي تتنقل من بيت لآخر و أحيانا تأتيها الزبونة لعند دارها ،، و التي تختزل الوقت بالونسة شأنها شأن الحلاقين و الكوافيرات و كل أصحاب المهن التي تتطلب وقتا مع الزبون ،، نقول لها : القومة ليك و التيحة ليك و تشكري يا إشراقة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Ishraga Mustafa)
|
أختى العزيزة الفاضلة إشراقة.. تحياتى عبرك لكل مشاطة ولكل إمرأة عاملة من أجل غٍِد أفضل.. من أجل لقمة عيش شريفة.. تحياتى للخالة دوقشة.. من مشاطات حى السجانة التى خرجت لنا أنبل النساء والرجال رحمها الله..
ســؤال جانبى: أين صديقنا عبدالحميد؟
تحياتى ولك الود..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Alia awadelkareem)
|
ابوجهينة يابت يانيل وعاليتنا الجميلة
شكرا..تحت ظلكم/يطيباسترجاع الذكريات مع كل المشاطات لهن محبتنا
سلامات ياعدلان وتشكر للمداخلةن نحن فى حاجة الى غربلة ثقافة القوالب والنمطية وهذا واجب كا حادب/ة على استقصاء الحقيقة بطريقة علمية عبدالحميد او دحدوح كا تطيب لنا تسميته القيته ابن زيارتى للسودان، مازال دحدوحا، ساخرا وقادرا على الضحك رغم المرار، تحيتى لنازك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Ishraga Mustafa)
|
العزيزة اشراقة
شكرا لك،
زهرة و تحية للمشاطات لتفانيهن، و ايضا لابداعهن فى جدل الشِّعر فهذا يحتاج مهارة و حس فنى و ابتكار... هو فعل مثل الكتابة او التشكيل او التطريز.
ولا لاعادة انتاج التصورات النمطية الخاطئة عنهن، بتدويرها و استخدامها بأى صورة، ولا يعقل ان ننتقد استخدام عبارة ما، ثم نقوم نحن باستخدامها، بغض النظر عن الاطار الذى نستخدمها فيه.
و التحية لكل العاملات فى القطاع غير الرسمى، و لربات البيوت "العاملات بغير أجر" كما كتب اسامة الخواض.
ندى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: nada ali)
|
ندي علي
كلامك صحيح هذه المرة ؛ ولنكف ايضا عن المطاعنة واغتيال الشخصية!! هل وثقت اين مارست انا السرقة الادبية؛ هذه الفرية التي اشتكيتك فيها لقيادة التنظيم الذي انت فيه؛بعد ان طاردتيني بها في ساف قروب من دون دليل؟
وطبعا جماعتك لم يناقشوها حتي !!
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Ishraga Mustafa)
|
وللمشاطات فى كل الازقه "ينشدون" صامدون و صامدون وصامدون
بتصرف عن درويش
حتى اللائ يفعل ما تحمله الكلمه بصورتها السائده هذه لا يمكن فصله عن واقع حياة النساء فى السودان و المجتمعات الشبيهه، هى وظيفه (اى نقل الكلام...الخ ) لها علاقه بعزل قطاع كبير من النساء عن ان يكن فاعلات و ذوات صله بالنشاطات الحيويه فى المجتمع...،من الافضل النظر للظاهره فى شموليتها بدلا عن اطلاق الاحكام القيميه والاخلاقيه حولها ... باختصار قد يكون مخل اشراقه تحيه لخالتك ولامك ولامى...ولكثير من الامهات من جيل فرض عليه تكسير الصخر لكى يجد فرصه لرفع راسه ...تحيه للام لام جمعه وهى عانت وتعانى من اضطهاد ثلاثى... تحيه لجيلكم من الامهات (ما تنسوا روحكم ) عرفن معنى الامومه و رفضن سجنهن فى خانة المراه ـ التكاثر ـ ربة المنزل وبحثن عن اضافات لها ... تحيه لملايين النساء الامهات single mothers لقسوة وصعوبة هذا الدور... ايا كانت اسباب وجودهن فيه
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Ishraga Mustafa)
|
انت كاتبة قديرة يا إشراقة...وانت في فيينابجسدك ترحلين بروحك المتحالفة دوما مع أحلام وآلام وآمال أهلناالغلابة ، الكادحين, التعابة ،الصادقين...لازلت أدين للمرأة في أسرتي فقد باعت حبوبتي الزلابية ليكمل خالي الطموح عباس تعليمه بمصر في وقت إنشغل جدي بمطعمه الصغير وأقنع بعض أبنائه بالعمل معه..اماأمي فقد عملت كدلالية لنكمل تعليمناثم علمت والدي التجارة(ذلك النقابي التقدمي المفلس) هل تعلمين ماذا فعل ذلك التقدمي عندماخبر درب التجارة وبدأ المال يجري علي يديه..قمعها وأجبرها بأن تبقي في المنزل ليواصل هو في التجارة...ماذا حدث؟ إنقلبت الشاحنة به و ببضائعه القادمة من ليبيا...ولكن بحمدالله سلم في بدنه رغم ضياع ماله! فرجعت حرمه المصون لإدارة الصناديق لتوفير مال للتجارة من جديد...التحية لك ولهن كلهن.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Sinnary)
|
العضوات والاعضاء
بعد قراءة بوست الاستاذة الدكتورة اشراقة عن مهنة المشاطة وخالتها التي كانت تعمل بهذه المهنة؛ وكانت مكافحة وعفيفة اللسان وربت بناتها وبناتها
وبعد مراجعة العنوان التالي وما كتبته في هذا البوست؛ وبوست آخر هشام أمين .. مشاطة كبيرة
اقر باني قد ساهمت في تسييد ثقافة الاحكام الجاهزة (التنميط)؛ واسئت للعديد من النساء السودانيات العاملات بمهنة المشاطة؛ بربط كلمة مشاطة؛ مع ممارسات السامري هشام امين غير الكريمة.
ورغم اني احترم كل مهنة شريفة؛ ورغم اني قد حاولت ان اكون منتبها لهذه القضية؛ حيث كتبت في نهاية بوستي المعنون "هشام امين.. مشاطة كبيرة" التالي:
Quote: مع احترامي واعتذاراي لكل بناتنا وامهاتنا واخواتنا العاملات بمهنة المشاطة الشريفة. |
الا ان هذا لا يعد كافيا؛ وفي ذلك فاني اعتذر لكل بنات ونساء بلادي؛ ممن مارسن او يمارسن هذه المهنة الشريفة؛ علي استخدام هذا العنوان واسم هذه المهنة؛ في اطار سلبي؛ مما لابد يسيء اليهن؛ اكثر مما تصورت؛ وباكثر مما يمكن ان تجبه تلك الجملة اعلاه.
عادل عبدالعاطي 9 مايو 2004
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Sidgi Kaballo)
|
سنارى شكرا وتحية اجلال وانحناءة لامنا امك العظيمة.. ظروفنا متشابهة.. لقد باعت امى الكسرة حين تزوج ابى عليها.. اعتمدت على نفسها كنت صغيره حين تعلمت منها العواسة فعندما كانت تمرض وهذا كثيرا مايحدث كنت اعوسها بدلا عنها ومازلت بنت صغيره لاتتجاوز احلامها كوب حليب وكراسة وقلم.. حين اقف فى جامعة فيينا لادرس الطلبة النمساويين والنمساويات اشمخ برأسى وامى تملؤنى وامج وجداتنا وكل النساء العظيمات وكل ابنائهم اللذين يحفظون الجميل والعرفان مثلك فلك التحية
عادل لك التحية وانت تتراجع عن هذا المفهوم النمطى، جدير بالاحترام، فعندما تخطىء تعتزر وتنتقد ذلك ولعمرى ان ذلك يدعو لاحترامك.. بالمناسبة خالتى فاطمة دى جارتنا ياعادل ولكن فى فترة عملت امى ايضا بالمشاط ومنها تعلمت ذلك ومارسته كمهنة فى بداياتى فى فيينا، مشطت شعر بعض النمساويات ومنهن تعلمت ابجديات الخطابة باللغة الالمانية
استاذنا صدقى كبلو.. مداخلتك اشعلت فى عقلى بعض النقاط وحتما سوف اسعى لتطويرها واولها تعمالنا مع العمل كثقافة اعتماد على الذات وتطويرها.. ساعود لك بعد ان تكتمل محاورها
ملحوظة هامة.. لم اتحصل بعد على لقب الدكتوراه.. ومخاطبتكم لى بهذا اللقب يحفزنى ان اسرع الخطى وان اختصر ماتبقى من شهور لمناقشتها ولكن للامانه ينبغى ان انوه بذلك وشكرا لتحفيزكم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Ishraga Mustafa)
|
التحية لاشراقة في البوست المشرق و انا في عيدالام احي ذكري الحاجة بت بابكر عليها الرحمة و البركة في احفادها الرائعين و التحية الي الي الخالة زهرة التي عندما يذكرهاالناس تلعو محياهم الابتسامات . و تهنئة جاصة لكل الامهات . هل تذكر مريم محمد الطيب هؤلاء النساءالاماجد و التحية للناس الرائعين من بلادي الذين لم تنسيهم المهاجر مفاخر اهلهم البسطاء العظام طه جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: TahaElham)
|
والتحية لصانعات الطواقي والطباقة والدمورفي مدن الصامت التي تعبرها القاطرات نافثة فيها من روحها ومطهرة لها من دنس العولمة الطاحنة التحية لصانعات الطعمية في محطات القطارة واسياد الشاي في محطات عطبرة شندي ود بانقا قبل ان تصير(ستات الشاي ) بعد ان ذهب الرجال الي عذابات اخري وحلت النساء مكانهن
واستلف قول محجوب شريف
انسانة ابسط مايقال لوصاح واعز من النساوين الرجال انثي ولادستة رجال تمشي ومابتطاطي مابين بير وشاطيء نهارها مع السواقي وليلها مع الطواقي وعمرها للجهال
والتحية لام واصل الاصيلة
الهام عبد الخالق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Ishraga Mustafa)
|
العزيزة إشراقة، لك الود
لم ينتهِ بعد الاحتفال بعيد الأم. فإذا كان هذا الاحتفال انتهى عندكم بالأمس، في التاسع من مايو (ثاني يوم أحدٍ في شهر مايو، كما هو في الولايات المتحدة أيضاً)، فإن فرنسا تحتفل بعيد الأم ("عيد الأمهات" هنا) في يوم الأحد الأخير من شهر مايو.
رأيت أن أشارككم اهتمامكم، على الرغم من "تحسسي" الشديد إزاء كل الاحتفالات التي استولت عليها العولمة الليبرالية الطفيلية وجرت وراء انتشارها، ودعمها، والدعاية لها، للاستفادة منها بأبشع الوسائل. مثل عيد المحبين، وعيد الأم، وعيد الأب... وغيرها من الأعياد التي من المفترض لها أن تكتسي لمسةً إنسانيةً تكسر رتابة الأيام المعتادة التي يلهث فيها الناس وراء سبل الحياة، وأن تنتزع بعضاً من الأنانية التي تحط أحياناً في قلوبهم بسبب هذا الجري وراء لقمة العيش. والناس لا ذنب لهم فيما يصيبهم من كل هذا الشقاء الذي يجرَّه عليهم العمل المأجور وطمع الرأسمالية الليبرالية البشعة، التي لا تسرق منهم زهرة العمر وأفراحه، فحسب، بل وتسرق منهم حتى لحظات الفرح القليلة المشتتة بين أيام العام، مثل هذه الأعياد المفترض لها أن تكون أعياداً. فتنتزع العولمة الطفيلية من بين يديهم ثمن الهدايا التي يتبادلونها، وتثرى من أفراحهم التي لا تكتمل. تمتلئ الأسواق بما تصنعه أيادي المُسْتَغَلين، فتكتنز بذلك جيوب الرأسمالية المكشرة عن أنيابها. وقد امتدت يد العولمة الطفيلية في بلادنا، دون رقيب، لتنافس أصحاب الحرف اليدوية الصغيرة منافسةً شرسة، حيث تأتينا بضائع صنعتها الأيدي العاملة الزهيدة الأجر في البلدان الآسيوية وغيرها من بلدان العالم التي ترتع فيها الرأسمالية بكل بشاعتها، دون حسيب أو رقيب. فنجد، على سبيل المثال، الخياطن قد تضرروا من هذه "الجلاليب" التي تأتي من الصين، وتضررت صانعات الطواقي، من طواقٍ تأتينا من الشرق والغرب ... والقائمة تطول. أدعوكم بهذه المناسبة لقراءة بوست خالد الطيب تحت عنوان: "طاقيتك حمراء أم بيضاء .. سودانية أم نيجيرية"، ففيه لقاء صحفي مع بائعة طواقي، منقولٌ عن عدد جريدة الأيام الصادر في 18 ابريل 2004. يعكس هذا الحوار البسيط عمق الضرر الذي لحق بأصحاب الحرف البسيطة من جراء هذه المنافسة غير الشريفة التي تخوضها ضدهم العولمة الليبرالية.
من هنا تأتيني هذه "الحساسية" ضد بشاعة العولمة الرأسمالية الشرسة، فتجدينني نافرةٌ من هذه الأعياد التي استولت عليها واستغلتها استغلالاً مرعباً.
لكن، طالما رأيتِ، ورأى معك بقية المتداخلين، تقديم كلمة وفاءٍ ومحبةٍ للكادحات الصامدات اللاتي لن يسمعن، في الغالب، صوتك النبيل من أجلهن، فإنني سأنضم إليكم من أجلهن، ومن أجل أطفالهن. وطالما قبلتُ بالمشاركة، فإنني سأهدي إليكم ترجمةً منِّي لكلمات الشاعر الفرنسي موريس كاريم الذي خصص شعره للأطفال" (قصيدته "لأمي"، من ديوانه "الفانوس السحري") التي طالما جاءتني بها بنياتي أثناء مرحلة دراستهن الإبتدائية في عيد الأم، مزخرفةً برسومهن:
لأمي قصيدة للشاعر الفرنسي موريس كاريم
لأمي، أزهارٌ بقلبي أكثر من زهر كل المروج
لأمي، عصافيرٌ مغردةٌ بقلبي أكثر من عصافير الكون كله
لأمي، قبلات بقلبي أكثر من كلِّ ما يمكن منحه من قُبَل
تحياتي لكِ وللقراء والمتداخلين نجاة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Nagat Mohamed Ali)
|
فى اى
bad hair day
كلنا تلك المشاطة...
بينما تسترزق خالتك الجميلة بالمشاط ...يتحول المشاط فى بلاد الراسمالية الى ...بزنس تجميل ضخم ومربح...
ولا ارى لماذا تبدو نفس المهنة حزينة و"معافره" عندنا ..وترتبط بالتارمل والوحده لدى نسائنا...بينما تبدو مهنة قوية وجسوره ..عندهم..
اشكرك يا اشؤاقه على القاء ضوء الدفء على كل امراة حرة قتلتها بشاعة التصنيف ..والوصف المتدنى ... والتحية للامهات ...على مدار العام...
وهى محاولة لتذوق راى..دكتوره نجاة...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Tumadir)
|
العزيزه نجاة شكرا لمرورك من هنا وضضع بصماتك المميزة الناضجة فكرا ورؤية راجحة، اتفق معك فى كل ماتطرقتى له ولم تفتنى هذه العناصر التى اضائتينها ولكن حاولت ان اسقط ضوء على معاناة هولاء العاملات فى بلادى، فلم تكفيهن شراسة الرأسمالية وانما تناولتنهن سياط القوالب الجاهزه وربط هذه المهنه والتى اتعامل معها كاى مهنه كريمة يستزرق منها المرء ولكن ان يصفن فوق ذلك بكل ماهو سىء وبان فلان او علان مثل المشاطة شىء محزن يؤكد على مفاهيم بعضنا حول العمل كقيمة انساني. المشاطات ياعزيتى جزء حميم من تاريخى وعشت معهن طقسهن وانا طفلة، القهوة وبخور التيمان والحكايات والتى يمكننا تحليلها على انها محاولات للترويح عن النفس واضفاء نوع من الفرح وبالتالى قد يساهم ذلك فى تقويتهن Empowerment وكل سنه واهل بيتك مغمورين بازهار الحياة الطيبة
تماضر.. احسست بالظل يمتد وملائيين المشاطات ينعمن بظلك وبتحيتك، فالتحية منك ياوفيه لها طعم آخر كل سنة وانتى بالف زهرة حب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: المشاطات.. فى عيد الأم لكن الانحناءة (Re: Ishraga Mustafa)
|
قلبي مع نساء بلادي اللائي لعبت بمصائرهن أيادي القدر فحرمتهن من لبس هدوم المدرسة قلبي مع نساء بلادي و هن يقاومن وطأة الأمية و الفقر و ذل الحاجة التحية و التعظيم لهن و هن يناضلن من أجل لقمة العيش الشريفة و اعتذاري لهن ، لكل المشاطات و بائعات الشاي و الكسرة و هن يتعرضن لسفه القول و جارح الكلام
| |
|
|
|
|
|
|
|