دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: تحت المجهر...جاليتنا بواشنطون. (Re: Kostawi)
|
بيان من المنظمة السودانية لضحايا التعذيب-واشنطن حول نشاطات الجالية السودانية بمنطقة واشنطن الكبرى سودانيزاونلاين 11/13 10:43م ألإخوة والأخوات الأعزاء المتابع لنشاطات الجالية السودانية بمنطقة واشنطن الكبرى لا تخفى عليه المحاولات اليائسة والمتكررة من لجنة الجالية لتحييد وتدجين جموع السودانيين بالمنطقة وشغلهم من التفاعل الجاد مع قضاياهم الأساسية والتى تهمهم وتهم وطنهم الأم (السودان). ان دعاوى فصل العمل السياسى وعزله من نشاطات الجالية هى دعاوى لا أقول حق اريد به باطل بل بالأحرى اقول دعاوى باطل اريد به باطل. تلك الدعاوى المشبوهة تهدف فى المقام الأول الى تعطيل النشاط السياسى المعارض للنظام وخلق جالية سودانية سلبية محايدة فى اسواء الأحوال او موالية للنظام فى احسنها. لقد ظلت هذه الجالية ومنذ ان بدات نشاطها فى العمل وبكل جد الى تقريب وجهات النظر وتلطيف الأجواء بين المعارضة وسفارة النظام فى محاولات يائسة لتطبيع العلاقات بين اعداء النظام من السودانيين فى المهجر وسفارة النظام . ان الهدف من ذلك هو خلق جالية سودانية غير معارضة وغير منفعلة بالأحداث الجارية على قرار معظم الجاليات الموالية للنظام فى منطقة الخليج والسعودية حيث الجالية هى احدى الوسائل الفعالة لتمرير سياسات نظام الخرطوم وحيث يصعب الفصل بين مكتب الجالية وسفارة النظام. ان ما تقوم به الجالية الحالية لايخفى على احد فكلها محاولات يائسة تهدف الى تكسير العمل السياسى وهناك ادلة كثيرة لتوضيح ذلك يمكن تلخيصها فى الآتى :- 1/ منذ ان استلمت هذه اللجنة مهامها قام المدعو منتصر جمبلان سكرتير الجالية بزيارة الى الخرطوم والتقى بمدير تلفزيون النظام وطلب منه مد الجالية بمعلومات ومواد اعلامية عن السودان بداية للتعامل الواضح مع النظام وهى خطوة الهدف منها استخدام منبر الجالية كمنبر او بوق اعلامى للنظام يحدث هذا من سكرتير الجالية والذى يؤكد دائما ان الجالية بعيدة كل البعد عن العمل السياسى ( ماذا تسمى هذا ياسكرتير الجالية؟؟؟) 2/ احداث دارفور الأخيرة والتى اصبحت الشغل الشاغل لكل العالم والخبر الرئيسى الذى يتصدر كل وكالات الأنباء والصحف وقنوات التلفزيون وبلغ الإهتمام قمته عندما خصص الكونجرس الأمريكى جلسة خاصة لإدانة النظام وتعريف الكارثة فى دارفور بانها إبادة جماعية (Genocide). والغريب فى الأمر هذه الجالية المشبوهة صمتت عن هذا الأمر صمت القبور وكأن دارفور هذه فى القطب الشمالى والسبب واضح , كارثة دارفور هى أسوا الأزمات التى يمر بها نظام الخرطوم حالياً وهدف الجالية هو صرف الأنظار وتحييد العمل السياسى لذا لزمت الصمت. الغريب فى الأمر حتى الجانب الإجتماعى فى قضية دارفور لم يطرأ على بال لجنة الجالية درءا للشبهات. 3/ خلال شهر رمضان الكريم أقامت الجالية سلسلة من المناسبات , إفطار رمضان , ليالى ثقافية الخ ....... وكانت إحدى هذه الليالى ندوة عن الثقافة السودانية وكان المتحدث فيها د. عبد الله على ابراهيم المعروف بمواقفه الواضحة المؤيدة لنظام الخرطوم , وكان سفير النظام الخضر هرون من ضمن الحضور بدعوة كريمة من لجنة الجالية ( ماذا تسمى ذلك ياسكرتير الجالية؟؟ ندوة عن الثقافة ! دعوة سفير النظام ! المتحدث فى الندوة من منظرى النظام ! نريد مزيدا من التوضيح؟؟ 4/ ندوة الثقافة السودانية تمت ومشكلة دارفور الى الآن تتصدر الأنباء , عن أى ثقافة تتحدثون ؟ ثقافة المذابح الجماعية والتطهير العرقى والتشريد القسرى والتجويع اليومى والقهر والظلم وفى شهر رمضان والسؤال كيف يمكن ان نتحدث عن ثقافة بمعزل عن الظروف السياسية الراهنة وقديما قال وزير ثقافة جمهورية الرايخ الثالث (عندما اسمع كلمة ثقافة اتحسس مسدسى.) الأخوة والأخوات الأعزاء ماهى الجالية السودانية ؟ الجالية السودانية هى تعبير عن الحالة السودانية فى أرض المهجر فبعدنا الجغرافى المكانى والزمانى لايعنى إطلاقا اغترابنا الوجدانى عن الوطن وإنشغالنا بقضايا المهجر لايمكن أن يلقى بظلاله الثقيلة على قضايانا المصيرية فى الوطن الأم فكلنا مدينين لوطننا السودان والذى مازال يرزح تحت نظام الجبهة البغيض . واجبنا كسودانيين فى المهجر العمل وبكل جد وتقديم كل غال ونفيس لخدمة الوطن من خلال التفاعل اليومى والمباشر بقضايا الوطن ومن المستحيل ان يكون عمل الجالية بمنأى عن ذلك ومن الغريب جدا ان يكون تنظيم الجالية معزولا فى برج عاجى عن قضايا الوطن الأم وهموم اهله اليومية ومعاناتهم من نظام القهر والظلم والتسلط . فلينتظم الجميع فى جبهة واحدة متحدة لإسقاط المحاولات اليائسة من اعوان النظام فى لجنة الجالية لتدجين العمل المعارض بدعاوى فصل العمل السياسى من العمل العام وهى دعاوى تهدف الى فصل العمل المعارض عن العمل العام . نحن فى المنظمة السودانية لضحايا التعذيب شهود العصر عن جرائم هذا النظام سنظل نرصد عن قرب هذه المحاولات اليائسة وسوف نتصدى لها بكل الوسائل المتاحة حتى يتكمن الجميع للعمل والنضال ضد نظام الجبهة البغيض. وكل عام والجميع بخير.
المنظمة السودانية لضحايا التعذيب واشنطن نوفمبر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحت المجهر...جاليتنا بواشنطون. (Re: Kostawi)
|
الذين يكونون الجالية السودانية بمنطقة واشنظن معظمهم من الذين أكتووا بلظى و نيران النظام الحاكم فى السودان. والمتابع لنشاط أفراد الجالية بالمنطقة لا يفوته أننا كسودانيين ننخرط فى النشاط السياسى منذ اليوم الأول لوصولنا كل حسب حزبه. والمتابع يدرك أيضا أن واشنطن هى من أكثر المناطق فى العالم والتى يتفاعل فيها السودانيون مع النشاط السيياسى. فى خضم هذا الزخم كانت المساعى لتكوين وعاء يجمع شملنا جميعا... ولا أريد ان أذكر هنا أسماء فالشكر موصول لكل من ساهم بوقته وماله وفتح بيته لتلك الاجتماعات الأولية والشكر موصول أيضا لأولئك الأفراد من السودانيين والذين كانوا ولا يزالوابثابة آباء روحيين لكل قادم جديد. والتجربة كان لابد لها أن تمر بعدة عثرات ولا أعتقد أننا قد وصلنا حد النضج بعد لأننا كجالية يافعة أمامنا الكثير لانجازه. واللجنة المنتخبة الحالية، لاحظ المنتخبة، أخذت على عاتقها مهمة الخروج بنا من مرحلة التكوين الأولى الى رحاب أوسع ولا أعتقد أنها حادت أو ستحيد عن الطريق العام المرسوم من قبل . ولست هنا لأتحدث عن ما أنجزوه، لأن أعمالهم تتحدث عنهم، وعلى سبيل المثال هذه اللستة من المراسلآت التى أكتب لكم من خلآلها والتى لولآها لما أتيحت لى الفرصة للتواصل معكم وأنا على بعد مئات الأميال من واشنطن. والمقال أو البيان أعلآه هو بثابة مدح للجنة أكثر من أنه ذم لها ولولا ثقة هؤلآء النفر وشفافيتهم لما وجد هذا البيان طريقه الى هذه اللستة لا أقول أن هذه اللجنة فوق النقد، لأنهم بشر ويخطؤون، ولو علمت بأية تقصير لهم أو خطأ لكتبت عنهم. وأرجو من الشتركين فى هذه اللستة الكتابة عن أخطاءهم ما وجدوا الى ذلك سبيلا. ولكننى من الذين لا يرون الشوك فى الورود بل أرى فوقها الندى أكليلآ سيف اليزل أبايزيد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحت المجهر...جاليتنا بواشنطون. (Re: Kostawi)
|
Political Polarization and Community Service: Walking the Fine Line I read with both interest and amusement this message (Bian) that brought to mind eternal and at times surreal scattered Questions that might prove useful to ponder (brainstorm) very calmly respectfully, and without any predisposed ideas or a rush to judgment These question center around the challenges that faces each and every attempt at community service within our Sudanese in general, whether here or any other part of the world. I will attempt to shed light on some of these scattered issues as they spring to mind for your consideration (pls excure the length of this message. I just could not cut it short): 1. Striking the delicate balance: How can any community organization, be it sacdo or any other, strike the delicate balance between; its main mission of bringing together diverse sections of our community under one umbrella to serve the "common good" (if there is indeed an agreement on one), on the one hand, and at the same time tackle or reflect political issues of concern, without fear of risking the emergence of political divisive polarization that tend to historically erode every effort at community service? 2. Passiveness or/ and indifference Faced by this dilemma,would it be wise of the executive Committee (EC) to completely neglect tackling or at least showing concern, say out of fear of being labeled as being part of this or that camp or fearing polarization? Simply put, will being passive and/or indifferent a guarantee for "success", and the blessings of all ? Will keeping a low profile from critical political issues, that is believed to have traditionally tended to polarize us, a guarantee to keep the community united? 3.Lessons Learned: Can we tap on our diverse historical experiences at community service, openly and with a critical eye, and try to identify the reasons/factors for their success and/or failures and really start to to learn a thing or two? History has shown us all and repeatedly the erosion of so many attempts at community work, because of their inevitable politicization, but like wise they ahve shown that any lack of transparancy (Shafafia) can equally lead to the same result. OK this will lead us to ask further: 4. How can we all prevent the politicization of the community organization: While it is understandably legitimate for every person to be allowed to simply (be), it would be fair to conclude that it is very unfair to drag members of our community into political vendettas that are taking place, behind the scenes. How can any community organization really focus on serving the community, whose members really do not want to be a part to any behind the scene politics, but just expect to be genuinely served. Still, how can the EC also show more transparency and explain to its voters what is really taking place that they might not know about? 5. Transperancy
I am sure many people have their own opinions of this EC and its work and activities, but there is an interesting sentiment expressed by a lady I heard say after returning from the Sunday Eid celebration with her family and after reading the Statement distributed and said with frustration: خلاص.... عايزين يقوموا عليها يكسروها " ؟" This is all very preplexing indeed ! Is there anything happening that this lady or many others do not know about ? 6. What is the True Measure for Success? It would be reasonable to conclude that the true measure of success of any community organization, regardless, is the degree of its inclusiveness and transperancy. The ability to bring on board if not all, most sections that make up our interesting rich, yet extremely challenging heterogeneous mix. And more transperancy. 7. Realistic Expectations from any community organization: Its certainly impossible to satisfy all, its naive to expect that, but it does make sense for community organizations to strive with all sincerity to allow for the representation of most of us here. We are not all Muslims, neither are we all Arabs, and we certainly are not all Men. Adopting a broad vision and implementing it and leading by example is the only way out for all of us. 8. A Virtual move ....towards the New Sudan? If we can do the above (towards true inclusiveness) , I think we can illustrate the possibility... just the possibility of moving a little bit forward towards a new Sudan...where differences in opinions and political stands are respected, and where decency and accommodation, in reflecting these views, are the norm, and where every single effort at serving others ,regardless of any political differences or affiliations or even blunders, should be appreciated. Nad
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحت المجهر...جاليتنا بواشنطون. (Re: Kostawi)
|
Thank you Nadia for this well writen, all inclusive contribution. To me the thrust of this article is this part: Its certainly impossible to satisfy all, its naive to expect that, but it does make sense for community organizations to strive with all sincerity to allow for the representation of most of us here. We are not all Muslims, neither are we all Arabs, and we certainly are not all Men. Adopting a broad vision and implementing it and leading by example is the only way out for all of us. I talke to Ahmed Osman the other day about this specific issue. I hope for Aljalia to be more inclusive and all encompassing soon. Anwar
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحت المجهر...جاليتنا بواشنطون. (Re: Kostawi)
|
Taj Alsir و ليس أدل على صدق القول غير العمل
تاج السر الملك
يمتد صباح الاحد الماضى – 14 نوفمبر 2004 – حتى مسائه فرح نادر ..
نهار من صفاء نابع من القلب ..
نهار مصافحة و تصالح ..
نهار عمائم بيض و أثواب وقار وعزة ..
تبادلنا فيه العفو و العافية و أقسمنا على البقاء..
ساحة الضوء أشرقت بسماحة الاطفال ، و أينعت بالدفء المتسرب كلما تداعى علينا هواء نوفمبر البارد الرطب.
صباح الاحد شبعنا أملا و حبا و لقيا.
لقينا من لم نسعد بلقائهم زمنا و بيننا و بين الشجى بيــدا دونها بيـــد..
قبلنا جباه كل المواليد الجدد و شددنا بالعزم ظهور الشباب الناهض و شرقنا بعطر السودان يهف من زينة الآنسات و السيدات.
توافدنا على موقع ( فرانسيس هاموند ) مفعمين بتبريكات العيد ..
جئنا من كل الفجاج و كل الفئات و كل المنطلقات و كل المعايير، سودانيون قلبا وقالبا.
تركنا ورائنا المثالب و المناقب و اللغو و الخصام و التنافر و التناحر و التباغض.
وضعنا عشقنا للوطن فى حرز حريز ..
قرأنا سورة الوئام فى يوم عمر بحيواتنا ووقف دليلا شاهدا على كينونتنا ..
أتينا بحضارة سبعة آلاف من السنين و تقاليد أرسخ من جبل البركل -- فى برهة أمتدت من العاشرة صباحا و بعيد الخامسة ظهرا-- أتسعت بقدرما وهبت و قصرت بمقدار ماطمعنا من مزيد.
بدأت الاحتفالات زمنا قبيل أن تتحول الى حقيقة كائنة بجهود النفر الكرام من اللجنة المنظمة ..
وجوههم زانها التعب حين يلقونك بالبشر و الترحاب و المصافحة ..
حركة دائبة و حرص على تفاصيل التفاصيل..
نفر من الشباب ديدنهم التواضع و نكران الذات و مذهبهم البعد عن الصغائر ( وماأكثرها !!!)
لهم التحية و التحية و التجلة منا وأنابة عن فلذات أكبادنا ، أولاء الذين سعدوا و أنتصروا بالانشراح ، و ليس أدل على صدق القول غير العمل و ليس أدل على النجاح سوى الالتفاف و الاستجابة اللتين تحلى بهما اليوم ..
التحية و التهنئة لجماهيرنا العريضة فى كل مكان ..
التحية و التهنئة لكل الذين وفدوا رغم ظروف العمل و المعايشة الحاسمة فى كل ارجاء واشنطن الكبرى –
و للذين أبدعوا على خشبة المسرح شدوا وعبقرية ( عبدالهادى عثمان) و المبدع (عمر بانقا)..
و الى الذين رابضوا بصبر لتقديم المساعدة و ضمان ظهور الاحتفال بما يليق به و بالمناسبة..
و الشكر اللامتناهى لكل الذين أعطوا من زمنهم و زمن أسرهم قدرا لايقدر بمال ليقتطعوا لنا هذه الواحة الدافئة ملجئأ لنا و لأسرنا من هجير الغربة و عنت الكفاح –
لكم من سواعدنا عضد
و لكم من دعمنا مدد
( وأياد حين يجد الجد تطيح )
دعاء أخير..
فليمنحنا الله القدرة على قبول بعضنا البعض على علاتنا ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحت المجهر...جاليتنا بواشنطون. (Re: Kostawi)
|
Munasir Gamblan
و ليس أدل على صدق القول غير العمل
تاج السر الملك
يمتد صباح الاحد الماضى – 14 نوفمبر 2004 – حتى مسائه فرح نادر ..
نهار من صفاء نابع من القلب ..
نهار مصافحة و تصالح ..
نهار عمائم بيض و أثواب وقار وعزة ..
تبادلنا فيه العفو و العافية و أقسمنا على البقاء..
ساحة الضوء أشرقت بسماحة الاطفال ، و أينعت بالدفء المتسرب كلما تداعى علينا هواء نوفمبر البارد الرطب.
صباح الاحد شبعنا أملا و حبا و لقيا.
لقينا من لم نسعد بلقائهم زمنا و بيننا و بين الشجى بيــدا دونها بيـــد..
قبلنا جباه كل المواليد الجدد و شددنا بالعزم ظهور الشباب الناهض و شرقنا بعطر السودان يهف من زينة الآنسات و السيدات.
توافدنا على موقع ( فرانسيس هاموند ) مفعمين بتبريكات العيد ..
جئنا من كل الفجاج و كل الفئات و كل المنطلقات و كل المعايير، سودانيون قلبا وقالبا.
تركنا ورائنا المثالب و المناقب و اللغو و الخصام و التنافر و التناحر و التباغض.
وضعنا عشقنا للوطن فى حرز حريز ..
قرأنا سورة الوئام فى يوم عمر بحيواتنا ووقف دليلا شاهدا على كينونتنا ..
أتينا بحضارة سبعة آلاف من السنين و تقاليد أرسخ من جبل البركل -- فى برهة أمتدت من العاشرة صباحا و بعيد الخامسة ظهرا-- أتسعت بقدرما وهبت و قصرت بمقدار ماطمعنا من مزيد.
بدأت الاحتفالات زمنا قبيل أن تتحول الى حقيقة كائنة بجهود النفر الكرام من اللجنة المنظمة ..
وجوههم زانها التعب حين يلقونك بالبشر و الترحاب و المصافحة ..
حركة دائبة و حرص على تفاصيل التفاصيل..
نفر من الشباب ديدنهم التواضع و نكران الذات و مذهبهم البعد عن الصغائر ( وماأكثرها !!!)
لهم التحية و التحية و التجلة منا وأنابة عن فلذات أكبادنا ، أولاء الذين سعدوا و أنتصروا بالانشراح ، و ليس أدل على صدق القول غير العمل و ليس أدل على النجاح سوى الالتفاف و الاستجابة اللتين تحلى بهما اليوم ..
التحية و التهنئة لجماهيرنا العريضة فى كل مكان ..
التحية و التهنئة لكل الذين وفدوا رغم ظروف العمل و المعايشة الحاسمة فى كل ارجاء واشنطن الكبرى –
و للذين أبدعوا على خشبة المسرح شدوا وعبقرية ( عبدالهادى عثمان) و المبدع (عمر بانقا)..
و الى الذين رابضوا بصبر لتقديم المساعدة و ضمان ظهور الاحتفال بما يليق به و بالمناسبة..
و الشكر اللامتناهى لكل الذين أعطوا من زمنهم و زمن أسرهم قدرا لايقدر بمال ليقتطعوا لنا هذه الواحة الدافئة ملجئأ لنا و لأسرنا من هجير الغربة و عنت الكفاح –
لكم من سواعدنا عضد
و لكم من دعمنا مدد
( وأياد حين يجد الجد تطيح )
دعاء أخير..
فليمنحنا الله القدرة على قبول بعضنا البعض على علاتنا ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحت المجهر...جاليتنا بواشنطون. (Re: Kostawi)
|
Ibrahim Hamid
و ليس أدل على صدق القول غير العمل
تاج السر الملك
يمتد صباح الاحد الماضى – 14 نوفمبر 2004 – حتى مسائه فرح نادر ..
نهار من صفاء نابع من القلب ..
نهار مصافحة و تصالح ..
نهار عمائم بيض و أثواب وقار وعزة ..
تبادلنا فيه العفو و العافية و أقسمنا على البقاء..
ساحة الضوء أشرقت بسماحة الاطفال ، و أينعت بالدفء المتسرب كلما تداعى علينا هواء نوفمبر البارد الرطب.
صباح الاحد شبعنا أملا و حبا و لقيا.
لقينا من لم نسعد بلقائهم زمنا و بيننا و بين الشجى بيــدا دونها بيـــد..
قبلنا جباه كل المواليد الجدد و شددنا بالعزم ظهور الشباب الناهض و شرقنا بعطر السودان يهف من زينة الآنسات و السيدات.
توافدنا على موقع ( فرانسيس هاموند ) مفعمين بتبريكات العيد ..
جئنا من كل الفجاج و كل الفئات و كل المنطلقات و كل المعايير، سودانيون قلبا وقالبا.
تركنا ورائنا المثالب و المناقب و اللغو و الخصام و التنافر و التناحر و التباغض.
وضعنا عشقنا للوطن فى حرز حريز ..
قرأنا سورة الوئام فى يوم عمر بحيواتنا ووقف دليلا شاهدا على كينونتنا ..
أتينا بحضارة سبعة آلاف من السنين و تقاليد أرسخ من جبل البركل -- فى برهة أمتدت من العاشرة صباحا و بعيد الخامسة ظهرا-- أتسعت بقدرما وهبت و قصرت بمقدار ماطمعنا من مزيد.
بدأت الاحتفالات زمنا قبيل أن تتحول الى حقيقة كائنة بجهود النفر الكرام من اللجنة المنظمة ..
وجوههم زانها التعب حين يلقونك بالبشر و الترحاب و المصافحة ..
حركة دائبة و حرص على تفاصيل التفاصيل..
نفر من الشباب ديدنهم التواضع و نكران الذات و مذهبهم البعد عن الصغائر ( وماأكثرها !!!)
لهم التحية و التحية و التجلة منا وأنابة عن فلذات أكبادنا ، أولاء الذين سعدوا و أنتصروا بالانشراح ، و ليس أدل على صدق القول غير العمل و ليس أدل على النجاح سوى الالتفاف و الاستجابة اللتين تحلى بهما اليوم ..
التحية و التهنئة لجماهيرنا العريضة فى كل مكان ..
التحية و التهنئة لكل الذين وفدوا رغم ظروف العمل و المعايشة الحاسمة فى كل ارجاء واشنطن الكبرى –
و للذين أبدعوا على خشبة المسرح شدوا وعبقرية ( عبدالهادى عثمان) و المبدع (عمر بانقا)..
و الى الذين رابضوا بصبر لتقديم المساعدة و ضمان ظهور الاحتفال بما يليق به و بالمناسبة..
و الشكر اللامتناهى لكل الذين أعطوا من زمنهم و زمن أسرهم قدرا لايقدر بمال ليقتطعوا لنا هذه الواحة الدافئة ملجئأ لنا و لأسرنا من هجير الغربة و عنت الكفاح –
لكم من سواعدنا عضد
و لكم من دعمنا مدد
( وأياد حين يجد الجد تطيح )
دعاء أخير..
فليمنحنا الله القدرة على قبول بعضنا البعض على علاتنا ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحت المجهر...جاليتنا بواشنطون. (Re: Kostawi)
|
I could not read the following but here it is...
ظˆ ظ„ظٹط³ ط£ط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ طµط¯ظ‚ ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ط؛ظٹط± ط§ظ„ط¹ظ…ظ„
ظٹظ…طھط¯ طµط¨ط§ط ط§ظ„ط§طط¯ ط§ظ„ظ…ط§ط¶ظ‰ – 14 ظ†ظˆظپظ…ط¨ط± 2004 – ططھظ‰ ظ…ط³ط§ط¦ظ‡ ظپط±ط ظ†ط§ط¯ط± ..
ظ†ظ‡ط§ط± ظ…ظ† طµظپط§ط، ظ†ط§ط¨ط¹ ظ…ظ† ط§ظ„ظ‚ظ„ط¨ ..
ظ†ظ‡ط§ط± ظ…طµط§ظپطط© ظˆ طھطµط§ظ„ط ..
ظ†ظ‡ط§ط± ط¹ظ…ط§ط¦ظ… ط¨ظٹط¶ ظˆ ط£ط«ظˆط§ط¨ ظˆظ‚ط§ط± ظˆط¹ط²ط© ..
طھط¨ط§ط¯ظ„ظ†ط§ ظپظٹظ‡ ط§ظ„ط¹ظپظˆ ظˆ ط§ظ„ط¹ط§ظپظٹط© ظˆ ط£ظ‚ط³ظ…ظ†ط§ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط¨ظ‚ط§ط،..
ط³ط§طط© ط§ظ„ط¶ظˆط، ط£ط´ط±ظ‚طھ ط¨ط³ظ…ط§طط© ط§ظ„ط§ط·ظپط§ظ„ طŒ ظˆ ط£ظٹظ†ط¹طھ ط¨ط§ظ„ط¯ظپط، ط§ظ„ظ…طھط³ط±ط¨ ظƒظ„ظ…ط§ طھط¯ط§ط¹ظ‰ ط¹ظ„ظٹظ†ط§ ظ‡ظˆط§ط، ظ†ظˆظپظ…ط¨ط± ط§ظ„ط¨ط§ط±ط¯ ط§ظ„ط±ط·ط¨.
طµط¨ط§ط ط§ظ„ط§طط¯ ط´ط¨ط¹ظ†ط§ ط£ظ…ظ„ط§ ظˆ طط¨ط§ ظˆ ظ„ظ‚ظٹط§.
ظ„ظ‚ظٹظ†ط§ ظ…ظ† ظ„ظ… ظ†ط³ط¹ط¯ ط¨ظ„ظ‚ط§ط¦ظ‡ظ… ط²ظ…ظ†ط§ ظˆ ط¨ظٹظ†ظ†ط§ ظˆ ط¨ظٹظ† ط§ظ„ط´ط¬ظ‰ ط¨ظٹظ€ظ€ط¯ط§ ط¯ظˆظ†ظ‡ط§ ط¨ظٹظ€ظ€ظ€ط¯..
ظ‚ط¨ظ„ظ†ط§ ط¬ط¨ط§ظ‡ ظƒظ„ ط§ظ„ظ…ظˆط§ظ„ظٹط¯ ط§ظ„ط¬ط¯ط¯ ظˆ ط´ط¯ط¯ظ†ط§ ط¨ط§ظ„ط¹ط²ظ… ط¸ظ‡ظˆط± ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ†ط§ظ‡ط¶ ظˆ ط´ط±ظ‚ظ†ط§ ط¨ط¹ط·ط± ط§ظ„ط³ظˆط¯ط§ظ† ظٹظ‡ظپ ظ…ظ† ط²ظٹظ†ط© ط§ظ„ط¢ظ†ط³ط§طھ ظˆ ط§ظ„ط³ظٹط¯ط§طھ.
طھظˆط§ظپط¯ظ†ط§ ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظˆظ‚ط¹ ( ظپط±ط§ظ†ط³ظٹط³ ظ‡ط§ظ…ظˆظ†ط¯ ) ظ…ظپط¹ظ…ظٹظ† ط¨طھط¨ط±ظٹظƒط§طھ ط§ظ„ط¹ظٹط¯ ..
ط¬ط¦ظ†ط§ ظ…ظ† ظƒظ„ ط§ظ„ظپط¬ط§ط¬ ظˆ ظƒظ„ ط§ظ„ظپط¦ط§طھ ظˆ ظƒظ„ ط§ظ„ظ…ظ†ط·ظ„ظ‚ط§طھ ظˆ ظƒظ„ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹظٹط±طŒ ط³ظˆط¯ط§ظ†ظٹظˆظ† ظ‚ظ„ط¨ط§ ظˆظ‚ط§ظ„ط¨ط§.
طھط±ظƒظ†ط§ ظˆط±ط§ط¦ظ†ط§ ط§ظ„ظ…ط«ط§ظ„ط¨ ظˆ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ظ‚ط¨ ظˆ ط§ظ„ظ„ط؛ظˆ ظˆ ط§ظ„ط®طµط§ظ… ظˆ ط§ظ„طھظ†ط§ظپط± ظˆ ط§ظ„طھظ†ط§طط± ظˆ ط§ظ„طھط¨ط§ط؛ط¶.
ظˆط¶ط¹ظ†ط§ ط¹ط´ظ‚ظ†ط§ ظ„ظ„ظˆط·ظ† ظپظ‰ طط±ط² طط±ظٹط² ..
ظ‚ط±ط£ظ†ط§ ط³ظˆط±ط© ط§ظ„ظˆط¦ط§ظ… ظپظ‰ ظٹظˆظ… ط¹ظ…ط± ط¨طظٹظˆط§طھظ†ط§ ظˆظˆظ‚ظپ ط¯ظ„ظٹظ„ط§ ط´ط§ظ‡ط¯ط§ ط¹ظ„ظ‰ ظƒظٹظ†ظˆظ†طھظ†ط§ ..
ط£طھظٹظ†ط§ ط¨طط¶ط§ط±ط© ط³ط¨ط¹ط© ط¢ظ„ط§ظپ ظ…ظ† ط§ظ„ط³ظ†ظٹظ† ظˆ طھظ‚ط§ظ„ظٹط¯ ط£ط±ط³ط® ظ…ظ† ط¬ط¨ظ„ ط§ظ„ط¨ط±ظƒظ„ -- ظپظ‰ ط¨ط±ظ‡ط© ط£ظ…طھط¯طھ ظ…ظ† ط§ظ„ط¹ط§ط´ط±ط© طµط¨ط§طط§ ظˆ ط¨ط¹ظٹط¯ ط§ظ„ط®ط§ظ…ط³ط© ط¸ظ‡ط±ط§-- ط£طھط³ط¹طھ ط¨ظ‚ط¯ط±ظ…ط§ ظˆظ‡ط¨طھ ظˆ ظ‚طµط±طھ ط¨ظ…ظ‚ط¯ط§ط± ظ…ط§ط·ظ…ط¹ظ†ط§ ظ…ظ† ظ…ط²ظٹط¯.
ط¨ط¯ط£طھ ط§ظ„ط§ططھظپط§ظ„ط§طھ ط²ظ…ظ†ط§ ظ‚ط¨ظٹظ„ ط£ظ† طھطھطظˆظ„ ط§ظ„ظ‰ طظ‚ظٹظ‚ط© ظƒط§ط¦ظ†ط© ط¨ط¬ظ‡ظˆط¯ ط§ظ„ظ†ظپط± ط§ظ„ظƒط±ط§ظ… ظ…ظ† ط§ظ„ظ„ط¬ظ†ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط¸ظ…ط© ..
ظˆط¬ظˆظ‡ظ‡ظ… ط²ط§ظ†ظ‡ط§ ط§ظ„طھط¹ط¨ طظٹظ† ظٹظ„ظ‚ظˆظ†ظƒ ط¨ط§ظ„ط¨ط´ط± ظˆ ط§ظ„طھط±طط§ط¨ ظˆ ط§ظ„ظ…طµط§ظپطط© ..
طط±ظƒط© ط¯ط§ط¦ط¨ط© ظˆ طط±طµ ط¹ظ„ظ‰ طھظپط§طµظٹظ„ ط§ظ„طھظپط§طµظٹظ„..
ظ†ظپط± ظ…ظ† ط§ظ„ط´ط¨ط§ط¨ ط¯ظٹط¯ظ†ظ‡ظ… ط§ظ„طھظˆط§ط¶ط¹ ظˆ ظ†ظƒط±ط§ظ† ط§ظ„ط°ط§طھ ظˆ ظ…ط°ظ‡ط¨ظ‡ظ… ط§ظ„ط¨ط¹ط¯ ط¹ظ† ط§ظ„طµط؛ط§ط¦ط± ( ظˆظ…ط§ط£ظƒط«ط±ظ‡ط§ !!!)
ظ„ظ‡ظ… ط§ظ„طھطظٹط© ظˆ ط§ظ„طھطظٹط© ظˆ ط§ظ„طھط¬ظ„ط© ظ…ظ†ط§ ظˆط£ظ†ط§ط¨ط© ط¹ظ† ظپظ„ط°ط§طھ ط£ظƒط¨ط§ط¯ظ†ط§ طŒ ط£ظˆظ„ط§ط، ط§ظ„ط°ظٹظ† ط³ط¹ط¯ظˆط§ ظˆ ط£ظ†طھطµط±ظˆط§ ط¨ط§ظ„ط§ظ†ط´ط±ط§ط طŒ ظˆ ظ„ظٹط³ ط£ط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ طµط¯ظ‚ ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ط؛ظٹط± ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظˆ ظ„ظٹط³ ط£ط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ†ط¬ط§ط ط³ظˆظ‰ ط§ظ„ط§ظ„طھظپط§ظپ ظˆ ط§ظ„ط§ط³طھط¬ط§ط¨ط© ط§ظ„ظ„طھظٹظ† طھطظ„ظ‰ ط¨ظ‡ظ…ط§ ط§ظ„ظٹظˆظ… ..
ط§ظ„طھطظٹط© ظˆ ط§ظ„طھظ‡ظ†ط¦ط© ظ„ط¬ظ…ط§ظ‡ظٹط±ظ†ط§ ط§ظ„ط¹ط±ظٹط¶ط© ظپظ‰ ظƒظ„ ظ…ظƒط§ظ† ..
ط§ظ„طھطظٹط© ظˆ ط§ظ„طھظ‡ظ†ط¦ط© ظ„ظƒظ„ ط§ظ„ط°ظٹظ† ظˆظپط¯ظˆط§ ط±ط؛ظ… ط¸ط±ظˆظپ ط§ظ„ط¹ظ…ظ„ ظˆ ط§ظ„ظ…ط¹ط§ظٹط´ط© ط§ظ„طط§ط³ظ…ط© ظپظ‰ ظƒظ„ ط§ط±ط¬ط§ط، ظˆط§ط´ظ†ط·ظ† ط§ظ„ظƒط¨ط±ظ‰ –
ظˆ ظ„ظ„ط°ظٹظ† ط£ط¨ط¯ط¹ظˆط§ ط¹ظ„ظ‰ ط®ط´ط¨ط© ط§ظ„ظ…ط³ط±ط ط´ط¯ظˆط§ ظˆط¹ط¨ظ‚ط±ظٹط© ( ط¹ط¨ط¯ط§ظ„ظ‡ط§ط¯ظ‰ ط¹ط«ظ…ط§ظ†) ظˆ ط§ظ„ظ…ط¨ط¯ط¹ (ط¹ظ…ط± ط¨ط§ظ†ظ‚ط§)..
ظˆ ط§ظ„ظ‰ ط§ظ„ط°ظٹظ† ط±ط§ط¨ط¶ظˆط§ ط¨طµط¨ط± ظ„طھظ‚ط¯ظٹظ… ط§ظ„ظ…ط³ط§ط¹ط¯ط© ظˆ ط¶ظ…ط§ظ† ط¸ظ‡ظˆط± ط§ظ„ط§ططھظپط§ظ„ ط¨ظ…ط§ ظٹظ„ظٹظ‚ ط¨ظ‡ ظˆ ط¨ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط³ط¨ط©..
ظˆ ط§ظ„ط´ظƒط± ط§ظ„ظ„ط§ظ…طھظ†ط§ظ‡ظ‰ ظ„ظƒظ„ ط§ظ„ط°ظٹظ† ط£ط¹ط·ظˆط§ ظ…ظ† ط²ظ…ظ†ظ‡ظ… ظˆ ط²ظ…ظ† ط£ط³ط±ظ‡ظ… ظ‚ط¯ط±ط§ ظ„ط§ظٹظ‚ط¯ط± ط¨ظ…ط§ظ„ ظ„ظٹظ‚طھط·ط¹ظˆط§ ظ„ظ†ط§ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظˆط§طط© ط§ظ„ط¯ط§ظپط¦ط© ظ…ظ„ط¬ط¦ط£ ظ„ظ†ط§ ظˆ ظ„ط£ط³ط±ظ†ط§ ظ…ظ† ظ‡ط¬ظٹط± ط§ظ„ط؛ط±ط¨ط© ظˆ ط¹ظ†طھ ط§ظ„ظƒظپط§ط –
ظ„ظƒظ… ظ…ظ† ط³ظˆط§ط¹ط¯ظ†ط§ ط¹ط¶ط¯
ظˆ ظ„ظƒظ… ظ…ظ† ط¯ط¹ظ…ظ†ط§ ظ…ط¯ط¯
( ظˆط£ظٹط§ط¯ طظٹظ† ظٹط¬ط¯ ط§ظ„ط¬ط¯ طھط·ظٹط )
ط¯ط¹ط§ط، ط£ط®ظٹط±..
ظپظ„ظٹظ…ظ†طظ†ط§ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط© ط¹ظ„ظ‰ ظ‚ط¨ظˆظ„ ط¨ط¹ط¶ظ†ط§ ط§ظ„ط¨ط¹ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط¹ظ„ط§طھظ†ط§ ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تحت المجهر...جاليتنا بواشنطون. (Re: Kostawi)
|
الذين يكونون الجالية السودانية بمنطقة واشنظن معظمهم من الذين أكتووا بلظى و نيران النظام الحاكم فى السودان. والمتابع لنشاط أفراد الجالية بالمنطقة لا يفوته أننا كسودانيين ننخرط فى النشاط السياسى منذ اليوم الأول لوصولنا كل حسب حزبه. والمتابع يدرك أيضا أن واشنطن هى من أكثر المناطق فى العالم والتى يتفاعل فيها السودانيون مع النشاط السيياسى. فى خضم هذا الزخم كانت المساعى لتكوين وعاء يجمع شملنا جميعا... ولا أريد ان أذكر هنا أسماء فالشكر موصول لكل من ساهم بوقته وماله وفتح بيته لتلك الاجتماعات الأولية والشكر موصول أيضا لأولئك الأفراد من السودانيين والذين كانوا ولا يزالوابثابة آباء روحيين لكل قادم جديد. والتجربة كان لابد لها أن تمر بعدة عثرات ولا أعتقد أننا قد وصلنا حد النضج بعد لأننا كجالية يافعة أمامنا الكثير لانجازه. واللجنة المنتخبة الحالية، لاحظ المنتخبة، أخذت على عاتقها مهمة الخروج بنا من مرحلة التكوين الأولى الى رحاب أوسع ولا أعتقد أنها حادت أو ستحيد عن الطريق العام المرسوم من قبل . ولست هنا لأتحدث عن ما أنجزوه، لأن أعمالهم تتحدث عنهم، وعلى سبيل المثال هذه اللستة من المراسلآت التى أكتب لكم من خلآلها والتى لولآها لما أتيحت لى الفرصة للتواصل معكم وأنا على بعد مئات الأميال من واشنطن. والمقال أو البيان أعلآه هو بثابة مدح للجنة أكثر من أنه ذم لها ولولا ثقة هؤلآء النفر وشفافيتهم لما وجد هذا البيان طريقه الى هذه اللستة لا أقول أن هذه اللجنة فوق النقد، لأنهم بشر ويخطؤون، ولو علمت بأية تقصير لهم أو خطأ لكتبت عنهم. وأرجو من الشتركين فى هذه اللستة الكتابة عن أخطاءهم ما وجدوا الى ذلك سبيلا. ولكننى من الذين لا يرون الشوك فى الورود بل أرى فوقها الندى أكليلآ سيف اليزل أبايزيد
| |
|
|
|
|
|
|
|