دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
تهديدات مفوض التوطين لن تنال من عزيمتنا !!!!
|
تهديدات مفوض التوطين لن تنال من عزيمتنا
في إطار محاولاتها اليائسة قامت مفوضية التوطين بإعادة فتح مكاتبها في المنطقة المتأثرة في كل من قرية الكاب وجزيرة شري في محاولة لاستفزاز المواطنين وجرهم للعنف والمواجه مع موظفيها لكي تتخذ من ذلك سببا ومبررا للانقضاض علي المواطنين العزل وإخراجهم بقوة السلاح من أرضهم وديارهم. وعندما قامت هذه المكاتب بتوزيع أرانبك علي المواطنين قام المواطنين كافه تمشيا مع توجيهات المكتب القيادي بتمزيق الارانيك ورميها، رافضين كل التعاون مع المكاتب ومع إدارة السد. وأمام هذا الرفض الكامل للتعاون مع المفوضية قام المفوض الموتور بإصدار قرار منه مهددا فيه المواطنين بالويل والثبور وعظائم الأمور معلنا للمواطنين أن كل من لم يقم بملء الاورنيك في خلال أسبوعين سيفقد حقه في التعويض وفي إعادة التوطين. هكذا يتعامل المفوض ( السامي) مع قضيه في منتهى الخطورة تهدد الاستقرار في شمال السودان بأسره. إن التجاوزات التي يرتكبها هذا ( الكاروري) في حق أهلنا تتعدي النهب للمال العام إلى الجرائم ضد الانسانيه. أن تهديداتك أيها المأجور لن تخيفنا ولن تشل وحدتنا، وتأكد انك لن تستطع أن تملء إرادتك وأرادة ( عمك) الذي يدعي الدين كذبا وبهتانا وتتمرغ أنت وهو في أكل السحت و نهب المال العام وانتهاك حقوق الناس.
اتهدننا أنت !!! يا سبحان الله!
لقد أن الأوان لكي تلجم أيها الكار وري !!!
عسكوري
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: تهديدات مفوض التوطين لن تنال من عزيمتنا !!!! (Re: Asskouri)
|
Quote: البيان الأخير المكتب القيادي لتجمع المتأثرين بخزان الحماداب
ألي جماهير الشعب السوداني إلى المجموعات التي تسكن بين شندي وحلفا
ظل المكتب القيادي لتجمع المتأثرين بخزان الحماداب وعبر اثني عشر عاما خلت، يحاول بكل السبل السلمية التحاور مع حكومة الخرطوم حول مشروع خزان الحماداب دون طائل.... فقد أغلقت الحكومة كل أبواب الحوار في وجه ممثلي المتأثرين بالخزان ورفضت الاعتراف بهم واتجهت للاستخفاف والتهكم والتندر بهم، بل وصل الأمر بالوزير المسئول عن المشروع أن يقول لمجموعه من المتأثرين بأنه ( سيغرقهم كالفئران)!! ورغم كل ذلك الاستفزاز والتخطي، آل المكتب القيادي علي نفسه ووجه قواعده بالالتزام بضبط النفس وعدم الانقياد لفتنه تسعي الحكومة جادة لإشعالها في شمال السودان. ورغم أن الكثير من الشخصيات القومية وغيرها بذلت مساع مقدرة لحمل الحكومة للتفاوض مع ممثلي المتأثرين – وهي مساع يقدرها المكتب القيادي – إلا أن الحكومة - كدأبها - رفضت سماع صوت العقل ومضت سادرة في غيها متخذه من هضم حقوق المتأثرين واضطهادهم وزرع الفتنه في صفوفهم منهجا تروج له صباح مساء. إن المكتب القيادي علي قناعه تامة بأن النهج الذي اتبعته الحكومة في هذا المشروع يخالف جملة وتفصيلا ما هو متعارف عليه عالميا في مثل هذه المشروعات، كما أن الصورة التي يمارس بها مفوض التوطين سلطاته فيما يتعلق بالتهجير القسري واقتلاع المواطنين عنوة من أرضهم تطابق تماما في كل جوانبها مواصفات الجريمة ضد الإنسانية حسب تعريف المحكمة الجنائية الدولية. وهذا أمر كلف المكتب القيادي مستشاروه القانونين خارج السودان بملاحقته و تقديم المفوض والمسئولين الآخرين والمؤسسات الممولة والشركات المنفذة للمحاكمه.
لقد ظل المتأثرون بالمشروع يرددون بلا كلل أنهم لن يقفوا في وجه المشروع إن كانت مصالح البلاد والعباد تقتضيه، شريطة أن تحدد مصلحة البلاد بصوره علميه دقيقه وصارمة وشريطة أن يتم إشراك المتأثرين في المشروع وتطوراته ,وان تترك لهم قضية إعادة توطين أنفسهم بالصورة التي يتفقون عليها فيما بينهم. إلا أن الحكومة وزبانيتها رفضوا كل ذلك واختاروا قسر المواطنين قسرا وسوقهم بالعنف وتحت تهديد السلاح لإجبارهم للقبول علي ما قرروه سلفا. وهذا الأمر يرفضه المتأثرون جملة وتفصيلا. إن المجلس القيادي يعلم تمام العلم أن أمر مثل هذه المشروعات لم يعد هما قوميا متروكا للدوله القومية لتنهض به لوحدها، خاصة وقد ثبت للعالم أن التأثيرات الاجتماعية والبيئية لهذه المشروعات تتخطي حدود الدولة القومية إلى خارجها، كما ثبت أيضا أن لهذه المشروعات تأثيرات مدمره علي الإنسان والبيئة في المدى المتوسط والبعيد، لكل ذلك أصبح العالم ومؤسسات التمويل يتبعون أكثر المعايير البيئية والاقتصادية والاجتماعية صرامة عند النظر في هذه المشروعات.
لقد ظل المكتب القيادي عبر اكثر من عقد من الزمان يعكس وينقل للمواطنين بداخل السودان وخارجه ولمنظمات المجتمع المدني السودانية والدولية ذات الصلة خطورة ما تقوم به حكومة الخرطوم ويحذر من مآلاته، كل ذلك حرصا منه علي أن لا تنفلت الأمور في شمال السودان وينزلق الإقليم بكامله في هاويه ليس لها قرار. وقد ذهب المكتب لأبعد من ذلك ونظم مسيره احتجاج رمزيه للسفارة الكويتية بلندن في يوليو الماضي للتنبيه بالقضية، شاركت فيها العديد من منظمات المجتمع المدني السودانية والدولية. كما خاطب المكتب كل الممولين للمشروع طالبا منهم وقف تمويلهم للمشروع، وللأسف لم تكلف هذه المؤسسات العربية الممولة للمشروع عناء الرد علي خطابات المكتب القيادي لها، وهي تعلم سلفا أن ما تقوم به حكومة الخرطوم يخالف كل الشرائع. إن المكتب القيادي إذ يصدر هذا البيان يود أن يخطر الشعب السوداني عامة والمجموعات التي تقطن المنطقة بين شندي وحلفا خاصة، بأن كل محاولاته السلمية مع الحكومة قد انهارت تماما!!! وأن الحكومة وحدها تتحمل التبعات.
هذا ما لزم توضيحه.
علي خليفه عسكوري رئيس المكتب القيادي لتجمع المتأثرين بخزان الحماداب بأمر المكتب. لندن 31-10-04 |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهديدات مفوض التوطين لن تنال من عزيمتنا !!!! (Re: إيمان أحمد)
|
From the above article
Guiding Solutions?
As the problem of development-induced displacement has attracted more attention, various ideas have been put forward to minimize the problem or mitigate its consequences. Key among these are the Guiding Principles on Internal Displacement, formulated by a team of international legal scholars and presented to the United Nations in 1998. These were the first guidelines developed within the context of human rights and humanitarian law to address internal displacement and development-induced displacement.
The Guiding Principles define internally displaced persons as "persons or groups of persons who have been forced or obliged to flee or to leave their homes or places of habitual residence in particular as a result of or in order to avoid the effects of armed conflict, situations of generalized violence, violations of human rights, or natural or human-made disasters and who have not crossed an internationally recognized State border." Principle 6 goes on to state that "Every human being shall have the right to be protected against being arbitrarily displaced from his or her home or place of habitual residence;" this prohibition against arbitrary displacement "includes displacement in cases of large-scale development projects which are not justified by compelling and overriding public interests [italics added for emphasis]."
In the planning and implementation of development projects, the Guiding Principles maintain that it is incumbent on the authorities first to explore all feasible alternatives to avoid displacement altogether. Where it cannot be avoided, say the authors, development-induced displacement should be minimized along with its adverse consequences. Moreover, authorities must demonstrate that such displacement is justified by compelling and overriding public interest. In all instances, displacement should not threaten life, dignity, liberty, or security and it should be effected in conditions of adequate shelter, safety, nutrition, and health.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهديدات مفوض التوطين لن تنال من عزيمتنا !!!! (Re: إيمان أحمد)
|
العزيزه أيمان
تحياتي
أشكرك جزيل الشكر علي هذه الرسالة القيمة المتعلقة بأسس ومبادئ وشروط التهجير القسري التي اعتمدها العالم. لقد ظللنا لمدة أثني عشر عاما نحاول مع الحكومة ونطلب منها أن تفيدنا بماهي ال Compelling and overriding conditions القومية التي تبرر بها قيام الخزان، ولكنها ترفض أن تناقش أي شخص في هذا الامر، ( طبعا الناس في نظر الحكومة كلهم قصر) نحن كمتأثرين أعلنا مرارا ( إن كانت هنالك مثل تلك الظروف القومية المشار إليها في النص أعلاه، فليس لدينا أي مانع، ولكن علي الحكومة أن تقول ما هي تلك الظروف التي تستديعها لبناء خزان لانتاج كهرباء يمكن ببساطه إنتاجها من فيرنس البترول بأقل من نصف هذه التكلفة ومن دون تشريد أي مواطنين!!!
ولكنهم يا عزيزتي ( صم بكم عمي فهم لا يسمعون)!!! وبعد فشل كل محاولاتنا نجد أنفسنا مضطرين للبحث عن وسائل أخرى لاسماعهم صوتنا!!!
مره أخري أشكرك علي هذه الرسالة القيمة!!!
عسكوري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تهديدات مفوض التوطين لن تنال من عزيمتنا !!!! (Re: د. بشار صقر)
|
اشكرك جزيل الشكر يادكتور بشار
إن تضامن اشخاص في قامتك وعلمك مع قضيتنا يزيدنا اصرارا علي التمسك بحقنا وحقوق أهلنا ويشحذ من عزيمتنا. انا سعيد جدا بانضمامك للمناصرين لقضيتنا.
تعرف يادكتور: الحكومه عايزه ( تلاوينا في ارضنا)!!! نحن بالنسبه لينا ( كل شئ ولا حْجارنا القاعدين فيها) !!! ما عندنا محل غيرها !!! كان الحكومه بتقدر تقلع الحجاره من ارضنا بتقدر تقلعنا!!! سنري!!!
اشكر علي التضامن
خالص الود
عسكوري
| |
|
|
|
|
|
|
|