|
الذات المنبهرة
|
صراعات هذا الزمان الوغد تزحف من كل الاتجاهات وفى كل الازمنة والامكنة بقدرة وقوة لا بمكن استيعابها لذا نقف لابل نجلس القرفصاء وقوفا وجلوسا يصعب معة ادراك حقيقة اللحظة لصعوبة وضع اليد على ملمسها لذا نجد الحيرة والدهسة والإنبهار تضع رحلها في عمق اعماق الذات وتتمدد تلك الذات المغروسة بخنجر الإرتباك وا لملسوعة بابار المباغتة حتى تعمق الإحساس بالدهشة و بلغ قمة الإستغراق ودرك البيات الشتوى والصيفى معا فانقسم الحضور الى عالم غير متناة من تلك الذات المتفلتة حتى كاد بل استعصى على حداثي اخر الزمان عباقرة التفكيك والصياغة والصناعة اعادة التوازن فيها لان الأنبهار حالة من حالات التاكسج وبالتالى فهوثاني او ثالث او ما لا نهائى اكسيد الحقيقةفهل من دورق
|
|
|
|
|
|