دعواتكم لزميلنا المفكر د.الباقر العفيف بالشفاء العاجل
|
Re: شكرا جزيلا سودانير (Re: د.محمد حسن)
|
يا دكتور....ألسلام عليكم...
سلامتك مالك...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عندك حمى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
درب الشوق أحلى من هذا الدرب الصعب....
وطريق الشوك مشيناهو.........رب يستر...
مودتى.....
إسماعيل محمد احمد عباس....
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا جزيلا سودانير (Re: ismeil abbas)
|
Quote: دكتور....ألسلام عليكم...
سلامتك مالك...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عندك حمى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
درب الشوق أحلى من هذا الدرب الصعب....
وطريق الشوك مشيناهو.........رب يستر...
مودتى.....
إسماعيل محمد احمد عباس.... |
هو كان كده وبعدين بقي ماكده والا شنو
فهمنا يادكتووووووور اقصد ياسماعين
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا جزيلا سودانير (Re: ismeil abbas)
|
Quote: عندك حمى؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
B] |
حبيبي سمعة
الحمد لله ما عندي حمى
بس عندي وعي ويقظة عشرين سنة انتقلت بالمملكة العربية السعودية من دولة البداوة الى دولة القرن الواحد والعشرةن باقتصاد عملاق يتحدى ، وبنية تحيتة خرافية ونحن في عشرون عاما انتقلنا من دومة متمدنة الى عصر الكهوف
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا جزيلا سودانير (Re: د.محمد حسن)
|
Quote: عشرين سنة انتقلت بالمملكة العربية السعودية من دولة البداوة الى دولة القرن الواحد والعشرةن باقتصاد عملاق يتحدى ، وبنية تحيتة خرافية ونحن في عشرون عاما انتقلنا من دومة متمدنة الى عصر الكهوف |
الساحة حكاية قرية لبنانية في السودان
Quote: GMT 6:00:00 2008 الإثنين 9 يونيو مروة كريدية
مروة كريدية من الخرطوم: حطت الطائرة قبل المغرب بقليل في مطارالخرطوم الدولي، وكانت الأمور التنظيمية غامضة بالنسبة إلي، وكان بانتظارنا مرافقنا السوداني الذي رتَّب لنا الاقامة في أحد الفنادق المعروفة في العاصمة على حدّ قوله، وأثناء توجهنا الى الفندق كنت أطل من نافذة السيارة أرصد الشوارع الرمليّة والأبنية المغبرة، ثمة شعور مبدئي أننا في القرن التاسع عشر. |
دكتورنا العزيز
هذه هى الخرطوم فى عيون زائريها من خارج البلاد مقال لصحفية لبنانية بجريدة إيلاف الالكترونية اتت لزيارة القرية اللبنانية بالخرطوم
شن نقول نحن بعد ما قالوا عننا !!!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: شكرا جزيلا سودانير (Re: الفاتح الجنيد)
|
Quote: مقال لصحفية لبنانية بجريدة إيلاف الالكترونية اتت لزيارة القرية اللبنانية بالخرطوم
|
فتعجبت من وجودمثل هذه القرية الخرطومية الى الان في خريطة العالم
ود الجنيد محبتي واصلاك ومدفقة
| |
|
|
|
|
|
|
|