تحذير لطالبي اللجوء السياسي..اختوا السفارة/كيف سيؤثر إستخراج مستندات على طالب اللجوء!!!!

Quote: معلومة أخيرة: تساهم الحكومة السودانية كما علمنا متمثلة فى سفاراتها وقنصلياتها بمد سلطات الهجرة بالكثير من المعلومات عن أولائك الذين يسافرون بالجواز الأبيض ويستخدمون الجواز السودانى للوصول الى السودان وذلك كجزء من فاتورة التطبيع مع الأمريكان. فعليه نرجو ان تتوخوا الحذر فى تعاملاتكم مع السفارة والوفود التى ترسلها حكومة السودان , فكل الغرض منها هو تمييع قضايا الهجرة التى تقدم بها السودانيون وأيضا للعمل على تشريد ماتبقى من منهم ومن يعمل على غسقاط نظامهم بالتشكيك فى قضاياهم الحقيقية التى تقدموا بها طلباً للجؤ والفرار من جحيمهم. --

Quote: يا خي زول ما صدقوا لية باللجوء حيكون عندة قرين كارد كيف ؟!!

Quote: أضربوا الكيزان وكل من يتعاون على نشر سمومهم هذا هو السودان القادم , فلا داعى للمحاورة والمناورة وأى كوز فى أى مكان فى العالم يجب أن يتم ضربه وطرده الى كوكب آخر حتى تعم العدالة أرض السودان. جمعيات سرطانية تنبت هنا وهناك بإسم الشعب الذى توزع بعدد قارات الدنيا المختلفة , فماذا تبقى لنا بعد كل مافعلوا بنا وماذا نحن فاعلون حتى تحل علينا لعناتهم وتطاردنا فى منافينا التى إخترناها بعيدا عن هوسهم , حقدهم وغلهم تجاه كل السودانيين. لم يتبق لهم غير الضرب فتلك الجمعيات والتنظيمات التى نبتت فى أراض الغربة تحاول أن تبارك أعمال الحكومة الساقطة فما حدث فى مدينة بيرمنغهام مع شاعر الدولة القذرة لهو أنجب مافعل أبناء السودان الأشاوس فليت هذه الهمة توزعت على أركان المعمورة وخاصة تلك الدول التى (يركد) فيها الكيزان ينعمون بالخدمات العامة والخاصة فى السودان. أعنى هنا بالتحديد بهمة ابناء (بيرمنغهام) ان تتوزع خاصة فى منطقة واشنطن الكبرى التى يسرح ويمرح فيها الكيزان بحرية أكثر من حرية إخوانهم فى الخرطوم . قضية سودانية تزداد تعقيدا مع مرور الأيام والسبب الوحيد هو الكيزان , طمع وجشع تعدى حدود الوطن الى ملاذات السودانيين الآمنة فى محاولات النظام الدؤوبة لاكمال سيطرته على ماتبقى من البشر بالإغراء والرشاوى من أموال البترول السائبة ومدخرات الشعب الجائع. واصلوا المسير أبناء السودان وأضربوا الخونة وكل من يتعاون معهم فلقد طفح الكيل حقيقة وماعاد التغبيش يجدى فالضرب وحده هو الذى يلفت الأنظار وخاصة أنظار تلك الدول النائمة بينما يمارس الكيزان فى ممارساتهم تلك القذرة فى حق أبناء الشعب المتشرد فى أنحاء العالم المختلفة. فى العاشر من مايو إستطاع الثوار من دخول أم درمان فكانت تلك بادرة جيدة وفتح آخر فى مشاوير النضال ضد الظلم والفقر والمجاعة والعوز , فلا زالت ثورة المهمشين تؤرق النظام المتهالك ومن بعدها ثورة ابيي التى ساهمت هى الأخرى فى فتح ثغرة فى منظومة النظام وهكذا أتت ثورة بيرمنغهام ايضا كثورة ضد الظلم وضد كل من تسوّل له نفسه بالعمل على إطالة عمر هذا النظام. كنت أتمنى ان لايساهم الفنان صديق أحمد فى هذه المهزلة فيكفيه فخرا صموده وقوته منذ تفجر نبت الإنقاذ الشيطانى , فلقد صمد صديق أمام الإغراءات والحيل المختلفة ولكنه وقع فى شراكهم هذه المرة فتلوث كغيره حتى وان لم يسهم بالغناء فى فعالية بيرمنغهام , لقد ساهم الفنان صديق أحمد مع غيره فى خداع الآخرين بوقوفه مع نظام ظالم وقاهر وسقط بفعلته هذه فى أنظار الكثير من المعجبين بفنه. فى لندن أو واشنطن , لم يتبقى لاعوان النظام الكثير من الزمن والمساحات , فحتى وان بقينا بعدد أصابع اليد الواحدة سيتواصل النضال لفضح كل من يعمل مع هذا النظام البائد المتهالك فويل لكل من تحدثه نفسه بالمشاركة فى منتدياتهم ومنابرهم وليبحثوا عن جحور أخرى غير تلك التى إعتادوا على إرتيادها.

Quote: أضربوا الكيزان وكل من يتعاون على نشر سمومهم

Quote: ضربوا الكيزان وكل من يتعاون على نشر سمومهم

Quote: هجرة

Quote: تناشد سلطات الهجرة التى تعد لفتح تحقيق حول هذه الحادثة وأيضاً لعمل مجاضرات للسودانيين فى المنطقة عن كيفية التعامل مع سفارات أنظمتهم وعن كيفية الحصول على المستندات الناقصة بطرق أخرى بعيد عن التعامل مع سفارة نظام الخرطوم الذى ساهم عملياً فى عدم إستقرارهم كما جاء بقضاياهم التى تقدموا بها من أجل الحصول على اللجوء.

Quote: مساهمة من الاخ المناضل النقابي فقيري شاويش أبتعث نظام الهوس الديني الجبهة الإسلامية القومية، وفداً من وزارة الداخلية السودانية وهو عبارة عن طاقم من جهاز ما يسمى بالأمن الوطني الذ يرأسه المجرم صلاح عبد الله محمد صالح (قوش)، تحت غطاء تقديم خدمات الجوازات والجنسية وشهادات الميلاد وتوكيلات العقودات، كما حدث تماماً عند زيارة الوفد السابق المشبوه برئاسة د. مطرف صديق مهندس بيوت الأشباح، والفصل للصالح العام والذي ابتدأه سيء الذكر مجذوب الخليفة في الفترة الأولى من النظام الإسلاموي الإرهابي الذي شرد مئات الألوف من أبناء وبنات شعبنا، ولقد إنخدع لذلك الوفد في حينه السيد السفير/ جون أكوج، بقوله: أنه يمثل حكومة الوحدة الوطنية، وفي الحقيقة ليست هنالك حكومة وحدة وطنية على الإطلاق ومازالت الجبهة الإسلامية تمسك بكل زمام الأمور في وطننا المسلوب لعل سعادة السفير/ جون أكوج وعي الدرس واقتنع معنا بأن هذا النظام ليس هنالك أسوء منه سابقاً أولاحقاً، وقد تبرع مطرف صديق الإرهابي لمسجد الإسلاميين السودانيين بمدينة هيرتز بدلاس فورت ورث بمبلغ 5000 دولار كما سمعنا في العلن ويمكن أن يكون دفع أكثر سراً، وجامل بعض الكنايس السودانية بقليل من المال، واصل مطرف صديق ووفده الأمني بدفع مبالغ كبيرة لكل المجموعات الدينية في الولايات المختلفة ولا ندري ذلك بعلم السلطات الأمريكية أم لا، والآن هنا هذا الوفد المعلوماتي الاستخباراتي بسفارة النظام بواشنطون دي سي لا يقدم أي خدمات كما قيل بل عمل مكشوف لكل ذي بصيرة ويذهب البعض للسفارة بغرض استخراج جواز أو خلافه وهذا حق طبيعي، ولم نسمع بأن دولة أرسلت وفداً خاصاً من الداخلية لتقديم الخدمات لرعاياها!! إذاً ما هي وظيفة السفارة السودانية وقنصليات النظام؟؟ فيسئل المواطن عن كل معلوماته الشخصية ويأخذون كل أقواله ومعلوماته ويحفظونها وبعد ذلك يقولون له تعال بكره فلان ما موجود، أو الختم مافي، ويخرج الشخص ليصل غلى مكان عمله مهرولاً عاضاً على أنامله بالندم على الزمن الذي أضاعه ولم يحقق ما ذهب إليه لا جواز لا شهادة، ما بتسمعوا الكلام للأسف الشديد لسة المواطن السوداني ينخدع بهذه الكيفية، يا حسرتي عليك يا بني وطني مازالت لديك بعض الثقة في شذاذ الآفاق المجرميين السفلة، عصابة المنافقين تجار الدين. لم يقدم هذا الوفد أي خدمة لأي مواطن، بل كان غرضه جمع المعلومات وحصر المعارضيين والذين لا يذهبون للسودان ومعرفة قدراتهم في مختلف المناحي السياسية والاقتصادية والإدارية، وكافة المعلومات الشخصية وغيرها، هذا وقد سمعت من البعض أن وفد أمن الداخلية السوداني قدم إساءات واستفزازاً لبعض زبائنه، وهذا دليل إضافي بأنهم أمنيون مخبرون وجواسسيس، لهم مهام خاصة معينة ينفذونها، لأن الذي يود تقديم خدمات لمواطنيه لا يمكن أن يتعدى حدود الأدب واللياقة والاحترام. إن أجهزة النظام لا تعرف الأخلاق ولا القيم الفاضلة على الإطلاق فبيوت الأشباح والتعذيب والسحل والقتل هي برنامج هذه الأجهزة القذرة. أيها المواطنون السودانيون الكرام في كل الولايات أحزروا أحزروا أحزروا وفد الداخلية أحزروا أمنجية نظام الجبهة الإسلامية، وعاملوهم كما يعاملون أهلكم وذويكم في السجن الكبير السودان، ولا تأخذكم بهم رحمة أو مودة أو صلة قربى، لأن لهذا البلد قوانيين نحترمها ونحن ضيوف فيها، فالمقاطعة التامة الشاملة لكل وفود وعناصر النظام الفاشستي الإرهابي هو أضعف الإيمان في الوقت الحاضر، ومع التأكيد بأننا سوف نجزرهم جزراَ، ونقطعهم إرباً إرباً في داخل وطننا الحبيب، لا تسمعوا إليهم فليس لهم دين أو أمان فهم خونة وقتله. وفي هذا المقام، أحي أهلي وأشقائي وأصدقائي الكثيرين بولاية تكساس، والجالية السودانية بدلاس فورت ورث الصامدة الباسلة التي جمعت خيرة أبناء وبنات شعبنا المجيد، وبكل الثقة أقول إن جماهير السودانيين بدلاس فورت ورث سوف يلقننون وفد داخلية النظام الإسلاموي الإرهابي درساً بليغاً في الوطنية والالتزام الأكيد بديمقراطية الوطن وكرامة الإنسان وحريته في وطنه والتي بدونها الموت أفضل، فلا حياة بلا حرية، وهنا أذكر بعض الرموز الوطنية التي ستلعب نفس الدور الذي لعبته عند زيارة مطرف صديق وزمرته على رأسهم المناضل نادر عباس هذا الشاب العلم الذي تعرض للاعتقال والتشريد والمطاردة مما حدا به الخروج من البلد الذي عشقه والذي لا يرضى أن يكون خارجه في أي لحظة من حياته، وزعيم أهلي الهبانية هشام هباني الذي سوف يعمل جاهراً وواضحاً لإفشال مهمة الوفد الاستخباري وحاثاً زملائه بعدم استقبال أو التعامل مع وفد العصابة. التحية والتجلة لموقفك المبدئ من النظام، والمناضلين الكثر أمثال الرفيق والشقيق العزيز مرتضى الباشا الإنسان الراقي الما بقصر في الواجب أبداً. وإني لأثق تماماً في الأسرة الجميلة صاحبت التصوف الكوشي بهاء الدين حجازي والبصيري ومباركين أشقاءه حفظهم الله أجمعين، إنهم لا يمكن بهذا الصفاء والنقاء أن يضيعوا وقتاً مع وفد هم بالفطرة لا يجمعهم بهم شيء. وأختم بأوفاش الأتمن الحامدابي موسى دسون، أحد مفجري الثورة البجاوية، وصاحب مدرسة خاصة ضد الطائفية والإسلامويين والذي ترعرع منذ صباه الباكر في أحضان صيرورة الخلاص البجاوي (مؤتمر البجا) على أيدي الخلص البررة المناضليين الأوفياء لشعبهم وجماهيرهم محمد آدم موسى الرمز البجاوي الشامخ، والباشمهندس هدلول وغيرهم التحية لك ولشقيقك رئيس الأليانز الصلب القائد الثابت كالطود الأشم في وجه المستعربيين، والمناضل الإنسان النقي الصافي دينق تاج بول، ويلا يا سراج الجبال وإبنها البار الذي يفهم تماماً الجلابة حفظك الله، يا سراجنا قوم بالنوبة وقاطع وفد الجواسيس الذين غدروا بخيرة شباب النوبة في كادوقلي والدلنج، وينك يا سر الجبال وشموخها وعزتها ياسين توتو، شدو حيلكم الجبهة في سكرات الموت، وين دارفور العزة شبابك الثائر الذ دك حصون الجلابة في رابعة النهار، بمجموعة صغيرة وحدوا كل الناس وكل الجهود لنضرب الضربة القاضية. الكومريد اليجا نيوك لوال رئيس مكتب الحركة الشعبية لتحرير السودان دلاس فورت ورث أليجا الزول الدغري المابجامل في الثوابت والمبادئ مع فارس أكتوريا مودي العظيم الذي تجري في دمه مبادئ وفكر السودان الجديد وثقتي فيك لا تحدها حدود حفظ الله، وكموريد الأمير الكوشي المحسي الدينكاوي (دينكا بور) قاطعوا وفود الأمن تحت أي غطاء، التحية لجوزيف كريوم الزعيم الوحدوي والروحي صاحب الحكمة والعارف ببواطن الأمورالمؤمن وحد الكل ضد وفود العصابة وأكثروا من الصلوت لعلها تعجل بالصباح الجميل وتشرق الشمس وتغرد الطيور وتخضر الأرض وتتفجر ينابيع المحبة والمودة والخير والسلام في ربوع بلادنا الطاهرة الحبيبة. ونواصل ...