تسجيل إدانة لمصر في استغلالها للمهاجرين كورقة ضغط سياسي رخيص

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 01:06 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-14-2008, 08:41 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تسجيل إدانة لمصر في استغلالها للمهاجرين كورقة ضغط سياسي رخيص

    13حزيران/يونيو2008 - آخر تحديث - 21:13

    مصر تبدأ عمليات ترحيل جماعي لمهاجرين اريتريين

    القاهرة (رويترز) - بدأت مصر عمليات ترحيل جماعي لطالبي لجوء اريتريين محتجزين لديها الى اسمرة وتعتزم اعادة مئات اخرين بالقوة في اجراء قالت منظمة العفو الدولية انه يجعلهم عرضة للتعذيب.

    وذكرت المنظمة المعنية بحقوق الانسان ومقرها لندن ان الدفعة الاولى وتشمل 200 من طالبي حق اللجوء أعيدوا لاريتريا يوم الاربعاء على متن رحلة خاصة لشركة مصر لطيران بعد أن منعوا من مقابلة مندوبين من مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين على مدى أشهر.

    وقالت المنظمة ان 200 اخرين أعيدوا الى الدولة الواقعة في القرن الافريقي ليل الخميس وانه تقرر على ما يبدو ترحيل بقية الاريتريين المحتجزين لدى مصر وعددهم 1200.

    وأكدت مصادر امنية مصرية ترحيل بعض الاريتريين وان السلطات تعتزم ترحيل مئات اخرين.

    وقالت منظمة العفو ان من المرجح ان يتعرض طالبو اللجوء الذين اعيدوا الى اريتريا للاعتقال في الحبس الانفرادي في ظروف غير انسانية لاسابيع او اعوام كما سيكونون عرضة "لخطر التعذيب".

    وقال محمد لطفي وهو أحد نشطاء المنظمة "جميع طالبي حق اللجوء كانوا على علم بأنهم سيرحلون وبدأوا يتوسلون لقوات الامن بألا ترحلهم بل وهددوا بقتل أنفسهم" مضيفا أن من بين المرحلين نساء وأطفالا.

    وذكرت مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين ان مصر قطعت اتصالات مندوبي المفوضية بالمهاجرين الاريتريين في فبراير شباط الامر الذي جعلها غير قادرة على تقييم أي طلبات لجوء. وقالت المفوضية ايضا انه ليس لديها علم باي عمليات ترحيل.

    لكنها قالت انها قلقة على مصير نحو 1600 مهاجر معظمهم من اريتريا تعتقد ان مصر احتجزتهم بعد أن ألقي القبض عليهم أثناء محاولتهم التسلل الى البلاد اما برا عبر السودان واما من اريتريا مباشرة عن طريق البحر الاحمر.

    وقالت عبير عطيفة وهي متحدثة باسم المفوضية في القاهرة "لا نزال نشعر بقلق بالغ بشأن الوضع لان المجموعة تضم نساء وأطفالا.. مكتبنا لا يزال يطلب الوصول ( اليهم)."

    وقالت منظمة العفو الدولية انها تخشى ترحيل 180 اخرين من طالبي اللجوء الاريتريين ليل الجمعة وحثت مصر على وقف ما اسمته "رحلات جوية الى التعذيب". ولم يدل مسؤولون من وزارة الخارجية المصرية بتعقيب فوري.

    ووفقا للمفوضية فان ترحيل الاريتريين يتعارض بشكل مباشر مع توجيهات الامم المتحدة التي تنصح الدول بعدم ترحيل حتى من رفضت طلباتهم للحصول على حق اللجوء الى اريتريا لانهم ربما يتعرضون لاساءة المعاملة في بلدهم.

    ويقول نشطاء ان مصر التي يعيش فيها بالفعل عشرات الالاف من المهاجرين الافارقة شهدت تصاعدا في توافد الاريتريين الذين وصلوا الى أراضيها في الشهور الاخيرة وبينهم مسيحيون من أتباع الطائفة الخمسينية الذين يفرون من الاضطهاد الديني واخرون يحاولون الهروب من التجنيد.

    ويأتي هذا التزايد في الوقت الذي تواجه فيه مصر ضغوطا لمنع تدفق مهاجرين معظمهم من الافارقة الى اسرائيل عبر الحدود مع شبه جزيرة سيناء.

    وقتلت الشرطة المصرية بالرصاص ما لا يقل عن 13 مهاجرا عند حدود اسرائيل هذا العام واعتقلت عشرات اخرين.

    ووصفت المفوضية نجاح بعض المهاجرين في استخدام مصر كقاعدة للوصول الى اسرائيل بأنه "عامل جذب" لمزيد من الاريتريين لمصر لكنها استشهدت أيضا بتدني أوضاع حقوق الانسان في اريتريا.

    واعربت مصادر امنية مصرية عن اعتقادها بان المهاجرين كانوا يعتزمون التسلل الى اسرائيل.

    ويقول ناشطون ان مصر شعرت ايضا بالغضب لان المهاجرين حاولوا تجاوز ضوابطها على الحدود مما قد يجعل القاهرة ليست على دراية بمن يتواجد على اراضيها.

    وقالت منظمة العفو الدولية ان مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين اقرت بوضع بعض الاريتريين كلاجئين في السودان المجاور لكنهم فروا من هناك خشية ان تعيدهم السلطات السودانية بالقوة الى اريتريا.

    وأمر السودان باغلاق جميع مكاتب المعارضة الاريترية في البلاد واوقف انشطتهم ضد حكومة الرئيس اسياس افورقي في وقت سابق من هذا الشهر.

    من سينثيا جونستون
                  

06-14-2008, 09:16 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسجيل إدانة لمصر في استغلالها للمهاجرين كورقة ضغط سياسي رخيص (Re: Frankly)

    مواجهة عسكرية جديدة بين جيبوتي وإرتريا

    تقرير: عمر الكدي- إذاعة هولندا العالمية

    13-06-2008

    دعا مجلس الأمن أمس الخميس، كلا من إريتريا وجيبوتي إلى التزام وقف إطلاق النار، وحث الطرفين على "التحلي بأكبر قدر من ضبط النفس وإعادة قواتهما إلى المواقع التي كانت فيها قبل الحادث". وكان المجلس قد عدل في لهجة بيانه الذي كان يركز اللوم على إريتريا، وجاء في البيان الذي تلاه سفير الولايات المتحدة للأمم المتحدة، زلماي خليل زادة أن "المجلس يشيد بالجهود التي يبذلها الاتحاد الأفريقي والجامعة العربية والدول التي تقدم مساعداتها ويدعو الأطراف خاصة إريتريا إلى البدء كليا بجهود من أجل حل الأزمة". كما دعا المجلس الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، للقيام بمساع حميدة بين الطرفين.

    وكان مجلس الجامعة العربية قد دعا يوم أمس الخميس إريتريا، إلى سحب قواتها من المنطقة الحدودية مع جيبوتي. وكلف المجلس الذي اجتمع أمس في القاهرة على مستوى المندوبين، الأمانة العامة للجامعة "إجراء الاتصالات اللازمة مع الحكومة الإريترية لمعالجة الموقف وإنهاء التوتر". بالتنسيق مع الاتحاد الإفريقي.

    محض تلفيق

    كانت اشتباكات عنيفة قد اندلعت يوم الثلاثاء بين القوات الإرترية وقوات جيبوتي، في منطقة الدميرة الإستراتيجية المطلة على مضيق باب المندب، والتي توغلت فيها قوات إرترية منذ 16 ابريل الماضي. بلغت حصيلة الاشتباكات مقتل ستة جنود، وجرح 68 آخرين من الجانب الجيبوتي، بينما لم تعرف خسائر إرتريا بعد، وكان رئيس جيبوتي، إسماعيل عمر غيلة، قد تفقد الجرحى في أحد مستشفيات العاصمة، وطالب بتحكيم الهيئة الإقليمية والدولية في هذا النزاع، مهددا باتخاذ إجراءات ضد إرتريا إذا فشلت الجهود الدبلوماسية، بينما نفى الرئيس الإريتري، أسياس أفورقي أن تكون قواته انتهكت التراب الجيبوتي، رافضا استدراج بلاده إلى أزمة أخرى في المنطقة، كما وصف اتهامات جيبوتي بأنها "محض تلفيق يخفي نوايا مبيتة".

    هذه هي المواجة الثالثة التي تندلع بين البلدين، فقد سبق لهما أن تواجها في عامي 1996، و1999 ولكنها المرة الأولى التي يتبادلان فيها النيران، ويسقط فيها ضحايا. ويدور النزاع على تلة صخرية تطل على مضيق باب المندب، يصل طولها حوالي كيلو متر واحد، وعرضها نصف كيلو متر، ويقدر عدد القوات المتواجدة على هذه الرقعة الصغيرة بحوالي 400 عسكري من الطرفين، وبالرغم من أن إريتريا تتفوق عسكريا على جيبوتي، إلا أن جيبوتي تعتمد على معاهدة الحماية التي وقعتها مع فرنسا، وعلى وجود واحدة من أهم القواعد العسكرية الفرنسية خارج فرنسا، يتمركز فيها قرابة 2900 عسكري فرنسي، كما أن للولايات المتحدة قاعدة في جيبوتي، وهو ما يرجح أن لا يتطور هذا الاشتباك إلى حرب شاملة.

    دعم فرنسي

    يقدر عدد القوات الجيبوتية بحوالي 11 ألف عسكري، في مواجهة 200 ألف عسكري في إريتريا، التي بهذه المواجهة تكون قد خاضت منذ استقلالها عن إثيوبيا مواجهات مسلحة مع كل جيرانها، بما في ذلك اليمن الذي يفصله عنها البحر الأحمر، بسبب جزيرة حنيش، ولكن أعنف مواجهات إرتريا كانت ضد إثيوبيا بسبب نزاع حدودي، سقط فيه 70 ألف قتيل.

    وكانت وزارة الدفاع الفرنسية قد أعلنت يوم أمس الخميس، أنها ستقدم دعما لوجستيا لجيبوتي، بالإضافة إلى معلومات عسكرية، ومساعدات طبية، وتراقب القوات الفرنسية منطقة القرن الإفريقي، ومضيق باب المندب الإستراتيجي بواسطة نظام مركب على دوريات بحرية، يعرف باسم اتلانتك 2، كما تمتلك القوات الفرنسية وسائل جوية لمعرفة ما يجري على الأرض بدقة. أما الوحدة الأمريكية الخاصة بمكافحة الإرهاب، والتي يقدر عدد أفرادها بحوالي 1000 عسكري، فإنها لن تتوانى عن تقديم المساعدة لجيبوتي، وكانت الولايات المتحدة وإثيوبيا قد ألقتا باللوم على إريتريا في هذا النزاع. وردت إرتريا واصفة هذه الاتهامات بأنها "ليست بالجديدة أو المستغربة". مشيرة إلى أنها "تأتي في إطار السياسة الأمريكية الرامية إلى زعزعة الاستقرار في المنطقة بهدف التدخل في شؤونها".

    قرن المنازعات الإفريقي

    حتى الآن لم يعرف على وجه الدقة سبب الاشتباكات الأخيرة، فثمة من يقول أن جنودا إريتريين هربوا من الخدمة العسكرية باتجاه جيبوتي، مما جعل القوات الإريترية المتواجدة في رأس الدميرة تطلق عليهم النار، فردت القوات الجيبوتية. ولا يعتقد أن سبب هذه الاشتباكات هو الدور الذي قامت به جيبوتي الأسبوع الماضي، في التوسط والتوفيق بين الحكومة الصومالية، والمعارضة الإسلامية، حيث تدعم إريتريا المعارضة الإسلامية، بينما تدعم عدوتها إثيوبيا الحكومة الصومالية. ولا ترغب إرتريا أن ترى غريمتها قد انسحبت من الصومال بعد أن تورطت هناك بتشجيع أمريكي، على الأقل ليس قبل أن تحل أزمة الحدود التي كانت سبب الحرب بينهما طوال عامي 1998، و2000.
                  

06-16-2008, 11:02 AM

Frankly
<aFrankly
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 35211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: تسجيل إدانة لمصر في استغلالها للمهاجرين كورقة ضغط سياسي رخيص (Re: Frankly)

    15حزيران/يونيو2008 - آخر تحديث - 17:19

    مصر تسمح للأمم المتحدة بمقابلة اريتريين ساعين للجوء السياسي

    القاهرة (رويترز) - قالت مفوضية الأمم المتحدة العليا لشؤون اللاجئين يوم الاحد ان الحكومة المصرية وافقت على منح الأمم المتحدة حق الوصول الى الاريتريين الساعين للجوء السياسي في مصر للمرة الأولى منذ فبراير شباط الماضي.

    لكن الاتفاق تزامن مع ترحيل السلطات المصرية لمهاجرين اريتريين على نطاق واسع ولم يتضح ما اذا كانت الأمم المتحدة سيكون أمامها وقت لإنقاذ الكثير منهم من الترحيل القسري.

    وقالت عبير عطيفة المتحدثة باسم المكتب الإقليمي للمفوضية ان موظفين بارزين من المفوضية سيغادرون في وقت لاحق يوم الاحد لزيارة معسكرات الاعتقال في أسوان بجنوب مصر والغردقة على ساحل البحر الاحمر.

    وقالت ان "وزارة الخارجية أبلغتنا بأنها ترحب بزيارة موظفي المفوضية لهذه المراكز." واضافت ان المفوضية حصلت آخر مرة على حق الوصول الى هذه المعسكرات في 27 فبراير شباط.

    وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية حسام زكي في بيان "السلطات المصرية إلتزاما منها بالتعهدات الدولية لمصر ترحب بترتيب مقابلات لمسئولي مكتب مفوضية شؤون اللاجئين بالقاهرة مع المتسللين الاريتريين المحتجزين لديها لدخولهم البلاد بطريقة غير مشروعة وذلك حتى يتسنى لمسؤولي مكتب المفوضية التأكد من وضعية هؤلاء المتسللين والبت في طلبات اللجوء السياسي التي تقدم بها عدد منهم."

    ولدى المفوضية أسماء نحو 1600 اريتري اعتقلتهم السلطات المصرية لدخولهم البلاد بطريقة غير مشروعة ومعظمهم يعتزم الانتقال الى دول أخرى خاصة اسرائيل.

    وتقول منظمة العفو الدولية المدافعة عن حقوق الانسان ان كثيرا منهم يواجه خطر التعذيب اذا أُعيدوا الى بلادهم.

    وقالت المنظمة في الأسبوع الماضي انه تم ترحيل 500 منهم جوا الى اريتريا. وأضافت نقلا عن مسؤولين مصريين ان طائرة أُخرى تحمل 200 آخرين غادرت مساء السبت.

    ويقول نشطاء ان إعادة الاريتريين يبدو انها أكبر عملية ترحيل جماعي لطالبي اللجوء السياسي من مصر منذ عشرات السنين.

    ورفض المتحدث المصري الانتقادات الموجهة لمعاملة حكومته للاريتريين قائلا ان مصر "ملتزمة دائما بتنفيذ تعهداتها والتزاماتها التي تفرضها عليها الاتفاقيات الدولية."

    وبموجب القانون الانساني الدولي لا ينبغي على الحكومات إعادة توطين لاجئين لديهم مخاوف تستند الى أساس من تعرضهم للاضطهاد اذا عادوا الى بلادهم.

    ويقول نشطاء ان الاريتريين القادمين في الشهور الأخيرة بينهم مسيحيون من طائفة العنصرة هاربين من الاضطهاد الديني وان آخرين يحاولون تفادي التجنيد العسكري.

    وقالت المفوضية السامية انه يبدو ان بعض الاريتريين وصلوا الى مصر على أمل التسلل الى اسرائيل لكنهم أشاروا أيضا الى تدهور أوضاع حقوق الانسان في اريتريا. ويقول نشطاء ان البعض الآخر منهم أمضوا فترة في دولة السودان المجاورة لكنهم لم يعودوا يشعرون بالأمن هناك.

    من جوناثان رايت
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de