|
مستقبل العلاقات التشادية السودانية بعد أحداث مدينة أمدرمان
|
مستقبل العلاقات التشادية السودانية بعد أحداث مدينة أمدرمان
تقيم المركز التشادي للبحوث والدراسات الإستراتيجية دراسة تقييميه عن مستقبل العلاقات التشادية السودانية بعد أحداث مدينة أمدرمان السودانية وفكرة " الدراسة ألتقييميه " صيغت وطرح من قبل الأكاديمي المتخصص في الشئون السياسية والإستراتيجية ومدير المركز التشادي للبحوث والدراسات الإستراتيجية الأستاذ محمد أحمد أحمد, ويتبلور أصل الفكرة في دراسة شاملة يستند على عدة اتجاهات فكرية مختلفة حول موضوع معين ومن خلال الدراسة يتم تصنيف النقاط التي تمثل أكثرها أهمية بعد المقارنة بين تلك النقاط واستخلاص الأسس التي بنيت عليها تلك التصورات ومن ثم مناظرتها بما يقابلها من الاتجاه الآخر وفي الأخير يتم إخراجها في شكل موضوع واحد يشمل كل النقاط المرسلة من المشاركين وينشر في نفس الموقع .
وهذه أول دراسة تقييميه تقوم بها "إدارة البحوث والدراسات" التابعة للمركز, ولكي يكون الموضوع محدد يضع بعض الأسئلة والتي نرجو أن لا يخرج الإجابات عنها وهي كما يلي:
1- ماهي نظرتك لمستقبل العلاقات التشادية السودانية بعد أحداث أمدرمان ؟.
2- ماهي رؤيتك لحل قضية دارفور والتي يرتبط بالعلاقات التشادية السودانية ؟.
3- هل تؤمن بأن قضية دارفور تحل سياسيا أم عسكريا ولماذا ؟.
4- إذا كنت تعتقد أن الحل السياسي هو الخيار الأفضل فما الذي منع الحركات الدارفورية من الجلوس في محادثات مع الحكومة السودانية " محادثات سرت " ؟.
5- هل تعتقد أن مطالب عبد الواحد محمد نور يمنع من دخوله في محادثات في إطارها المبدئي مع الحكومة السودانية ؟
6- كيف يمكن إعادة الثقة بين الحكومة التشادية والحكومة السودانية بعد أحداث أمدرمان ؟.
فمن لديه مشاركة في هذا الموضوع يرجى إرسالها على الإيميل [email protected]
محمد مصطفى ولي
إدارة البحوث والدراسات
المركز التشادي للبحوث والدراسات الإستراتيجية .
|
|
|
|
|
|