المحكمة الجنائية الدولية تفتح قضية ضد مسؤولين سودانيين كباراوكامبو: سيفتح تحقيقا جديدا

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 05:35 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-31-2008, 12:00 PM

ابراهيم بقال سراج
<aابراهيم بقال سراج
تاريخ التسجيل: 10-12-2005
مجموع المشاركات: 10842

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المحكمة الجنائية الدولية تفتح قضية ضد مسؤولين سودانيين كباراوكامبو: سيفتح تحقيقا جديدا

    المحكمة الجنائية الدولية تفتح قضية ضد مسؤولين سودانيين كبار
    اوكامبو: سيفتح تحقيقا جديدا في الخامس من يونيو بشأن قضية جديدة خاصة بدارفور

    قال الادعاء بالمحكمة الجنائية الدولية اليوم الجمعة انه سيفتح قضية ضد أعضاء كبار بالحكومة السودانية بعدما تقاعست الخرطوم عن اعتقال وزير وجه اليه الادعاء تهما بخصوص جرائم في اقليم دارفور بغرب السودان.
    وقال لويس مورينو اوكامبو انه سيبلغ مجلس الامن الدولي في الخامس من يونيو بشأن قضية جديدة خاصة بدارفور يعتزم فتحها «في المستقبل القريب» وطالب أعضاء المجلس بالضغط على السودان للتعاون أثناء زيارة يقوم بها المجلس للخرطوم الاسبوع القادم.
    وأبلغ صحفيين أجانب في لاهاي «العدالة عنصر رئيسي من أجل سلام دائم في دارفور. حان الوقت لكي يحولوا (أعضاء مجلس الامن) رسالتهم الى واقع».
    وقال انه سيحدد لمجلس الامن موعدا عندما يعتزم اصدار لائحة اتهامات ضد الوزراء الكبار الذين لم يحدد أسماءهم بعد.
    وتأسست المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي في عام 2002 كأول محكمة عالمية دائمة لمحاكمة أفراد بشأن جرائم حرب. وأصدر قضاة المحكمة مذكرات اعتقال بحق سودانيين اثنين مشتبه بهما في ابريل نيسان من العام الماضي لكن الخرطوم رفضت تسليمهما.
    والرجلان هما أحمد هارون وزير الدولة السابق بوزارة الداخلية وعلي محمد علي عبد الرحمن قائد الميلشيا والذي يعرف أيضا باسم علي كشيب.
    وعين هارون منذ ذلك وزيرا للدولة للشؤون الانسانية مسؤولا عن اللاجئين.
    ويشتبه في أنهما حرضا على القتل والاغتصاب والتعذيب علاوة على اجبار قرويين في دارفور على النزوح.
    وقال مورينو اوكامبو «عدم اعتقال هارون يؤثر على الوضع الانساني والامني. لا يزال وزيرا. من الذي يبقيه في السلطة.. من الذي يتحمل المسؤولية الجنائية على
    مستوى أعلى من هارون.. ».
    وسيزور أعضاء بمجلس الامن الدولي الاسبوع القادم منطقة دارفور حيث تشير تقديرات الى أن 200 ألف شخص قد قتلوا واضطر 2.5 مليون اخرين للنزوح منذ حاولت القوات الحكومية وميليشيا موالية لها اخماد تمرد اندلع في عام 2003.
    وسيزور الاعضاء أيضا مقر قوات حفظ السلام المشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي التي قال مورينو اوكامبو ان استمرار وجود هارون يعرقل اكمال انتشارها.
    وتم نشر أكثر بقليل من تسعة الاف من الجنود والشرطة من بين 26 ألف فرد مستهدف نشرهم.
    وقال مورينو اوكامبو ان هارون يجعل أيضا الحياة في مخيمات النازحين من دارفور لا تطاق من خلال اجراءات من بينها اعتقال زعماء محليين.
    وأضاف أن نساء دفعن بأطفالهن الى داخل عربة خاصة بباحثين تابعين له في محاولة لاخراجهم من أحد المخيمات.
    وتابع المدعي أن طلب مجلس الامن من المحكمة الجنائية الدولية التحقيق في الوضع في دارفور يبرز الاهمية المتنامية للمحكمة وتوقع أنه حتى الدول التي تساورها شكوك بشأن المحكمة ستنضم اليها في نهاية الامر.
    وقال «أعتقد أنه في غضون 50 عاما ستكون جميع الدول قد انضمت. اننا نشهد بداية عهد جديد يقول فيه العالم.. كفى.. لا لمزيد من الجرائم الجماعية».
    ونفذت المحكمة أبرز عملية اعتقال لها يوم السبت واستهدفت نائب الرئيس الكونجولي السابق جان بيير بيمبا كما تبدأ في 23 يونيو أول محاكمة لزعيم ميليشيا كونجولي أيضا


    http://jemcl.com//index.php?option=com_content&task=view&id=890&Itemid=126
                  

06-01-2008, 07:43 PM

عواطف احمد اسحاق
<aعواطف احمد اسحاق
تاريخ التسجيل: 12-25-2006
مجموع المشاركات: 168

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المحكمة الجنائية الدولية تفتح قضية ضد مسؤولين سودانيين كباراوكامبو: سيفتح تحقيقا جديدا (Re: ابراهيم بقال سراج)

    بقال سلامات بعض الاضافات عن المحكمة الجنائية الدولية بدارفور
    المدعى العام في المحكمة الجنائية الدولية يحدد هويات أول مشتبهي دارفور
    قضية المحكمة الجنائية الدولية الأولى بشأن دارفور تقرب الضحايا من نيل العدالة
    (نيويورك، 27 فبراير/شباط 2007) ـ قالت هيومن رايتس ووتش اليوم أن مقاضاة المدعى العام في المحكمة الجنائية الدولية لقائدين سودانيين على الفظائع المرتكبة في دارفور يمكن أن تساعد في وضع حدٍّ لحالة الإفلات من العقاب التي اتسم بها هذا النزاع. وفي وقتٍ سابقٍ اليوم قدم المدعى العام إلى الدائرة التمهيدية طلباً بإصدار مذكرات استدعاء بحق اثنين من المشتبه بهم ليمثلا أمام المحكمة.
    وقال ريتشارد ديكر، مدير برنامج العدالة الدولية في هيومن رايتس ووتش: "تبعث مطالبة المحكمة الجنائية الدولية برسالةٍ إلى الخرطوم وقادة ميليشيا الجنجويد، مفادها أنه لم يعد بإمكانهم الإفلات بجرائهم الفظيعة في دارفور"، وأضاف: "نأمل أن يوضح المدعى العام للضحايا مدى أهمية الخطوة التي اتخذها اليوم".

    ويطالب المدعى العام بإصدار مذكرات استدعاء بحق وزير الدولة للشؤون الإنسانية أحمد هارون وزعيم ميليشيا الجنجويد "علي القشيب"، (وهو اسمٌ مستعار لعلي محمد علي). ومنذ أوائل 2003، ترتكب القوات الحكومية السودانية وقوات الميليشيا المعروفة باسم "الجنجويد" جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية على نطاقٍ واسع ضمن إطار عمليات مكافحة التمرد التي تشنها ضد الحركات المتمردة في إقليم دارفور غربي السودان عند الحدود مع تشاد. وقد تعرض المدنيون إلى هجماتٍ برية وجوية مباشرة تضمنت حالات إعدام دون محاكمة، وحوادث اغتصاب وتعذيب وتشريد قسري واسع النطاق، إضافةً إلى نهب الممتلكات.

    وفي تقريرٍ أصدرته هيومن رايتس ووتش في ديسمبر/كانون الأول 2005 بعنوان "تعزيز حالة الإفلات من العقاب: مسؤولية الحكومة السودانية عن الجرائم الدولية في دارفور"، أوردت هيومن رايتس ووتش اسمي هارون و"علي القشيب" بين 22 شخصاً على الأقل يتحملون مسؤوليةً الجرائم الدولية الجاري ارتكابها في دارفور.

    وتأتي مطالبة المدعى العام بعد حوالي عامين من إصدار مجلس الأمن الدولي قراراً بإحالة الوضع في دارفور إلى المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق فيه. وفي يونيو/حزيران 2005، فتح المدعى العام تحقيقاً رسمياً في الجرائم المرتكبة بدارفور.

    ومن المنتظر أن تقوم الدائرة التمهيدية في المحكمة الجنائية الدولية الآن بمراجعة المعلومات التي قدمها المدعى العام إليها؛ لاتخاذ قرارها بشأن كفاية الأدلة لإصدار المذكرات التي يطلبها الإدعاء. فإذا وجد القضاة في الدائرة التمهيدية أن هناك "أساس معقول للاعتقاد" بأن الشخصين قد ارتكبا الجرائم المتهمين بها، وأن الاستدعاءات "كافية لضمان" أنهما سيمثلان أمام المحكمة؛ فسوف يصدرون مذكرات الاستدعاء.

    وقال ريتشارد ديكر: "لم نر أي استعداد من جانب المسؤولين الحكوميين السودانيين وقادة الجنجويد للمثول أمام المحكمة"، وتابع يقول: "ونحن مضطرون للتصديق بأن هذين الاستدعائين سيتم الوفاء بهما، ولكننا سنقوم بتقييم تفسير المدعى العام بطلب مذكرات استدعاء وليس مذكرات اعتقال".

    كما حثت هيومن رايتس ووتش المدعى العام في المحكمة الجنائية الدولية على مواصلة التحقيق والتحري عن أشخاص آخرين مسؤولين عن فظائع دارفور، ومنهم أشخاصٌ في الجيش وفي أعلى مراتب السلطة في السودان.

    وقال ديكر بأن: "الحكومة السودانية مسؤولة على أرفع مستوياتها عن الانتهاكات المنهجية الواسعة في دارفور"، وتابع يقول: "ومع أهمية الشخصين اللذين تم تحديد هويتهما، يتعين على تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية التحرك صعوداً عبر التسلسل الوظيفي في السودان وملاحقة كبار مسؤولي الحكومة والجيش الذين يتولون تنسيق السياسات الخاصة بدارفور".

    وقالت هيومن رايتس ووتش إن التعاون الكامل من جانب السلطات السودانية سيكون أمراً ضرورياً لبقية تحقيقات المحكمة الجنائية الدولية في دارفور، ويتضمن ذلك تمكين موظفي المحكمة من دخول دارفور وتسهيل وصولهم إلى الوثائق والأدلة المادية والشهود، ويتضمن أيضاً حماية الضحايا والشهود الذين يقدمون إلى المحكمة معلوماتٍ عن أية مضايقاتٍ أو تهديدٍ أو أعمال تخويف أو سوء معاملة بسبب تعاونهم مع المحكمة.

    ومنذ أوائل 2004، تجري هيومن رايتس ووتش توثيقاً شاملاً لمسؤولية الحكومة السودانية عن الجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب في دارفور، وقد قابل باحثو هيومن رايتس ووتش مئات الضحايا، وغيرهم من شهود العيان على الجرائم المرتكبة في دارفور خلال السنوات الماضية الثلاث؛ ومن هؤلاء مسؤولون حكوميون وأعضاء سابقون في القوات المسلحة، وفي تقريرها "تعزيز حالة الإفلات من العقاب" تورد هيومن رايتس ووتش تفصيلاً إستراتيجية الحكومة السودانية القائمة على استخدام المسؤولين المدنيين والقوات المسلحة لتجنيد ميليشيات الجنجويد ودعمها وتنسيق عملها. ويشدد التقرير أيضاً على دور كبار صنّاع السياسة في الحكومة السودانية في إطلاق تلك الحملة وتنفيذها.

    خلفية عن السودان والمحكمة الجنائية الدولية
    منذ مطلع عام 2003 والقوات الحكومية السودانية ومعها قوات الميلشيات المعروفة باسم "الجنجويد"، ترتكب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب على نطاق واسع في إطار عمليات القمع ضد حركات التمرد في دارفور غربي السودان، في المنطقة الواقعة على الحدود مع تشاد.

    وقد تعرض أكثر من مليونين من سكان دارفور المقدر عددهم بستة ملايين، إلى التشريد القسري من ديارهم منذ فبراير/شباط 2003، نتيجةً حملة "التطهير العرقي" التي تساندها الحكومة ويجري تنفيذها ضمن سياق النزاع الداخلي المسلح. ورغم وفرة الأدلة على دور الحكومة السودانية في ارتكاب الجرائم، إلى جانب الميليشيات الإثنية الحليفة لها المعروفة باسم "الجنجويد"؛ فإنها تواصل إنكار دورها في تلك الانتهاكات وتعمل على التهوين من حجم الأزمة.

    ويقيم حالياً زهاء مليوني شخص مشرد في المخيمات والمدن، وهم يعتمدون على المساعدات الإنسانية اعتماداً كلياً، ولا يستطيعون العودة إلى ديارهم وحقولهم؛ بسبب تواصل الهجمات والاغتصاب والنهب والاعتداء من جانب الميليشيا المدعومة من الحكومة، وغيرها من الجماعات المسلحة. وثمة مليون شخص غيرهم بحاجةٍ إلى الغذاء وغيره من أشكال المساعدة بسبب انهيار الاقتصاد وتفشي حالة انعدام الأمن.

    وبما أن السودان ليس طرفاً في نظام روما الأساسي للمحكمة الجنائية الدولية، فإن المحكمة لا تستطيع التحقيق في جرائم دارفور وملاحقتها قضائياً إلا بموجب إحالةٍ من قبل مجلس الأمن الدولي. وقد أحال المجلس الوضع في دارفور إلى هذه المحكمة في مارس/آذار 2005. وبعد توصله إلى أن الجرائم في دارفور تقع ضمن اختصاصها، فتح المدعى العام لويس مورينو أوكامبو التحقيق في يونيو/حزيران 2005، وهو يقدم إلى مجلس الأمن، منذ ذلك الوقت، تقريراً نصف سنوي عن سير التحقيق.


    ودي
    عواطف
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de