عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 05:04 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-30-2008, 06:33 PM

al-Hameem

تاريخ التسجيل: 01-29-2004
مجموع المشاركات: 251

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين

    عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي


    No -1-
    د-عبد السلام نورالدين
    [email protected]

    مقدمه

    عادت حليمة ألي ضلالها القديم
    حينما تقلد السيد الصادق المهدي منصب رئاسة الوزراء بعد الانتخابات العامة التي جرت عقب انتفاضة ابريل 1985. جلس مع مجلس اتحاد الكتاب السودانيين وهش في وجوههم و بش واحتفي بتفاكرهم معاً ككتاب ادركتهم جميعاً حرفة البحث عن متاعب الثقافة والكتابة وأقترح عليهم يمئذ بحماس دافق أنشاء مكتبه السودان ، وفرح اتحاد الكتاب بما اتاهم إذ بعثت العناية الالهية فيهم مفكرا منهم بدرجة رئيس وزراء.
    لم يمض عام علي التوادد حتي عادت حليمة لضلالها القديم، إذ بلغ خمر السلطة زبي عقل السيد رئيس الوزراء وحجب منه البصر والبصيرة ولم يعد يفرق بين نزلاء حديقة الحيوان بالمقرن وأ ولئك الذين ينتمون عقلاً ووجداناً الي مؤلف كتاب الحيوان فكلاهما لديه (مقر الحيوان واتحاد الكتاب) يقعان في حي المقرن بالخرطوم ولا تفصل بينهما سوي الهيئة العامة لادارة المياه والكهرباء ولكليهما سياج لا ينبغي لهما الا الوقوف خلفه.
    يقول الامام ابو حنيفة النعمان ابن ثابت (80 – 150 هـ) أن الخمر التي هي رجس من عمل الشيطان ما حجبت العقل حيث لا يتأتي للسكران أن يفرق بين زوجته وأمه أما دون ذلك فمباح وفيها منافع للناس.
    ويذهب الامام مالك ابن انس أبن مالك (97 – 179 هـ) الي غير ذلك فما اسكر كثيره فقليله حرام.
    لقد كان فوق مستطاع ومتلمس اتحاد الكتاب السودانيين أن لا تطال الحدود الفقيرات اللاتي يعصرن الدخن والذره البيضاء خمراً مقطراً ورائباً في احياء الديوم والقماير و"الرئيس شرد" ولكن ينبغي أن يطال الوازع الاخلاقي السراه الذين تسكرهم السلطة فيرون الديك في حبل السياسه حماراً –ولكن هذا الوازع لايمكن الحديث عنه أو حتي الاشاره أليه لسببين: الاول – أن الخليفة العباسي ابا جعفر المنصور (95 – 137 هـ) قد امر بضرب كلٍ من الأمام ابي حنيفة والأمام مالك ابن انس ابن مالك ثمانين سوطاً إذ رفض الاول أن يتولي له القضاء وافتي الثاني بجواز خروج محمد ابن عبد الله العلوي عليه حينما سكر ابو جعفر المنصور من الخلافة وبطر.

    أما الثاني أن قد كان الخليفة ابو جعفر المنصور فيضا في الفقه وعلوم القراَن واللغة والادب وليس كمثله في ذلك مالك او ابو حنيفة او هكذا كان ينظر الخليفة العباسي الي نفسه بعيون حاشيته اليه تماماً كما قد نظر السيد الصادق المهدي الي نفسه وهويستقبل الاستاذ علي المك –د محمد سعيد القدال – الاستاذ احمد الطيب زين العابدين – الاستاذ كمال الجزولي واًخرين في دارهم بالمقرن.

    حينما نقض السيد رئيس الوزراء العهد الشفوي الذي اعطي للكتاب وما اوفي العقد الذي ابرم كلف اتحاد الكتاب السود انيين الدكتور مهدي امين التوم والدكتور علي عبد الله عباس وكاتب هذه السطور أن يتحاوروا كتابة مع السيد رئيس الوزراء حول تقبيح الحسن وتحسين القبيح الذي اضحي نهجاً سالكاً لخطاه في النظر والعمل.
    قد نشرت صفحة الادب والثقافة بصحيفة الأيام التي اشرف عليها اًنئذ الشاعر الياس فتح الرحمن تلك المحاورات ثم افرد كاتب هذه السطور مقالاً منفصلاً " ديمقراطية الفيل واحابيل شليل" بصحفية الايام 19/4/1989 للنظر في الالعبانيات التي تفضلها الهره التي تأكل بنيها والتي يزاولها بمهاره الاحتراف ويتفوق بما يقاس علي الهره السيد الصادق مع ابناء غرب السودان داخل حزبة.
    سأحاول في السطور التالية مواصلة ذلك المقال " ديمقراطية الفيل واحابيل شليل" الذي بدأت قبل عشرين عاماً.
    حين لم يبق في قوس صبر الخليفه عبدالله منزع
    حينما اندلع حار نفس الكلام بين ابناء البلد " كنوز الدناقلة ودناقلة الكنوز" والامراء التعايشة في دولة الخليفة عبد الله استمرأت كبري بنات محمد احمد بن عبد الله الذي لقب نفسه بالمهدي المنتظر بما لها من مقام تدرك بعده في قلب الخليفة أن لا تحسن له في القول الشئ الذي لا يتسني لسواها في يقظته او منامه أن يجهر به في وجه الخليفة .
    وكانت السيدة اذا صحت الرواية تبدأ وتختم الحار من أنفاسها: أسمع يا هوي أنا بت المهدي.
    يبدو أن صدر الخليفة قد ضاق يوماً ذرعاً بها ولم يبق في قوس صبره منزع وأستبدت به تعاشيته الاولي قائلاً لها بلهجته أذا مكر: هاي كي اسمعي يا بت نجار المراكب – تري لا ابوكي مهدي ولا انا خليفة الكلام توا هوا – حكم ساكت.
    هل سمع حفيد نجار المراكب الصادق المهدي بهذه الحكاية واخواتها التي يتندر بها عادة ابناء غرب السودان حينما يتوحش مزاجهم ولا يحلو لهم التعلل سوي بالمزعجات من مفارقات ا لليالي والتي تعني فيما تعني: لا تأسو علي ما مفاتكم إذ أن من عادات الدنيا أن تضع مولوداً كاملاً دون سابق لقاح او بويضة اوحمل.
    -نواصل-د-عبد السلام نورالدين
    [email protected]
                  

05-30-2008, 06:57 PM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين (Re: al-Hameem)

    Quote: لم يمض عام علي التوادد حتي عادت حليمة لضلالها القديم، إذ بلغ خمر السلطة زبي عقل السيد رئيس الوزراء وحجب منه البصر والبصيرة ولم يعد يفرق بين نزلاء حديقة الحيوان بالمقرن وأ ولئك الذين ينتمون عقلاً ووجداناً الي مؤلف كتاب الحيوان فكلاهما لديه (مقر الحيوان واتحاد الكتاب) يقعان في حي المقرن بالخرطوم ولا تفصل بينهما سوي الهيئة العامة لادارة المياه والكهرباء ولكليهما سياج لا ينبغي لهما الا الوقوف خلفه.




    شكرا دكتور عبد السلام نور الدين
    وهكذا الصادق او السيد الامام علي طول ال 40 عاما

    اضر بالسياسة السودانية والتاريخ سوف يحفظ له سجل مليان لضياع الوطن والمواطنيين
                  

05-30-2008, 09:15 PM

al-Hameem

تاريخ التسجيل: 01-29-2004
مجموع المشاركات: 251

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين (Re: Sabri Elshareef)

    عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي

    الحلقه الثانيه

    د. عبد السلام نور الدين
    [email protected]

    **

    مسكين الديك ال أكلو الهادي "

    السيد عبد الرحمن المهدي 1885-1959

    ,,أما تشاد فهي طبعا امتداد للسودان, كما ان السودان امتداد لتساد,,

    د-حسن الترابي ص104 الاسلام الديمقراطيه الدوله الغرب دار الجديد 1993

    **

    **

    الفرق بين الفرق: الفجر الكاذب والمنطق الصادق



    للاشياء في تدفقها صعودا وهبوطا-مدا وجزرا- منطقها الذي لايكترث قليلا أو كثيرا سوي بالمجري الطبيعي للوقائع وللسيد الصادق أيضا منطقه الخاص الذي يدور معه حيث دار, فأذا كانت مياهه صافيه تترقرق مع الشيوعيين أشاد بهم وببلائهم الحسن في الدفاع عن الحريات والديمقراطيه وأن لهم يد سلفت ودين مستحق في الاطاحه بنظم الاستبداد التي حاقت بالسودان وأعاقت نموه ويتذكر في ثنايا الصلات الطيبه ان جده الحكيم عبدالرحمن كان لايستبعدهم من فناء ظله الواسع الذي يمده للسودانيين باختلاف مشاربهم فجميعهم أبناؤه ولا ضير اذا خرج منهم المشاغب والاخر المولع بالتهام لحوم الديوك التي يشاء حظها العاثر أن تتدواولها أصابعه العشر مع فمه.أ ضافه ألي كل ذلك لا ينسي السيد الصادق في لحظات سعده مع الشيوعيين أن قد كان ماركسيا تروسكيا متطرفا علي أيام الشباب والطلب والطرب علي ايقاع النظريات الثوريه بجامعه أكسفورد 1958-1954

    فاذا صعر خده عنهم واضحوا عسيرا علي هضمه فالشيوعيون في ناظره أس الداء والبلاء ورأس الالحاد الذي فشي في البلاد ولا موضع لهم أو مستقبل الا حيث ,,النقه والحكه مع الاحزاب الفكه,, واذا سئل انئذ هل صحيح أن قد كنت يا امل الامه رأس الرمح في حل الحزب الشيوعي وطرد نوابه من البرلمان؟ أجاب:هذا شرف لا أدعيه وتهمه لا أردها الا في حاله واحده-اذا عادت المياه الي مجاريها بيني وبينهم.

    لما تراضي السيد مبارك المهدي مع الانقاذييين أبان السيد: انه قد تعجل الفرح حينما مد"القرعه" وأكل ألميته ولحم الخنزير ولا مكان له مع ال البيت الا أذا تاب وأناب.أما أذا رضي وأسترضي السيد الصادق نفس الانقاذييين وصاروا جميعا ثقبين في لباس واحد ,فالاصل في الأشياء الاباحه, وما لايدرك كله لا يترك كله’ كما تقول القواعد من أصول الفقه وكل أمرئء يولي الجميل محبب, وكل مايأتي من الأنقاذيين عوضا أو أسترضاء أو تراضيا حلال وطيب وقد ذكر ذلك في كتابه العزيز( فكلوا مما رزقكم الله حلالا طيبا واشكروا نعمه الله).

    منطق طبائع الاشياء


    يقول منطق طبائع الاشياء أذا كانت ليبيا التي لم تكن شيئا مذكورا في ايام السودان القديم والحديث حتي الفاتح من سبتمبر 1969 قد نصبت من نفسها مرجعا سياسيا معتمدا لدي قاده كبري الاحزاب السياسيه السودانيه وتجمعاتها وعن لهاوشرح صدرها في الثاني والعشرين من يوليو 1971 أن تقسر طائره الخطوط الجويه البريطانيه التي كانت تحلق فوق أجوائها علي الهبوط لتنتزع من متنها المقدم بابكر النور سوار الدهب والرائد فاروق عثمان حمد الله ولتدفع بهما مصفدين بالاغلال الي جعفر نميري الذي اطلق عليهم الرصاص وليكون لها الدور المعلي

    بتدخلها السافر في القضاء علي أنقلاب 19 يوليو ثم تقوم ذات ليبيا بتمويل أحزاب الجبهه الوطنيه( حزب الامه-الوطني الاتحادي والاخوان المسلمين) لغزو السودان في يوليو 1976 وليس سرا خافيا علي أ حد تمويل وتوجيه ورعايه ليبيا لقاده الاحزاب السودانيه والمنظمات(( حزب الامه- والاسلاميين واللجان الثوريه السودانيه) فما الذي يحول أذن دون ليبيا ماليا أو أخلاقيا أو سياسيا أن تتوجه هذه المره الي الدكتور خليل أبراهيم لترتيب أوضاع البيت السوداني وشئؤونه الداخليه علي النحو الذي يروق لمزاج رؤيتها؟.

    واذا كانت ليبيا ظالمه للشعب السوداني الذي لاتنقصه التعاسه أصلا بتدخلها الغليظ في شأنه الشخصي فقد كانت عادله علي طريقتها الخاصه في توزيع أدوار ذلك التدخل بالتساوي علي منتسبيها السودانيين ابتداء بجعفر النميري والصادق المهدي والهنديين(حسين والشريف) والترابي واخيرا وليس أخرا الدكتور خليل أبراهيم . فلماذا يغار بعض المنتسبين القدامي في هذا النادي الي حد الصرع اذا ما أطل وهل عليهم وجه قادم جديد؟

    **

    يقول منطق طبائع الاشياء أذا كانت الدوله المركزيه في الخرطوم قد شنت لسنين عددا حربا ضروسا علي المواطنين في دارفور أحرقت فيها المئات من القري وأغتصبت النساء علي مرأي من الازواج والابناء والاباء ولقي فيها ما يقارب من مئتي الف أنسان مصرعه وتشرد فيها أكثر من مليوني شخص ووصفت تلك الحرب عالميا بالتطهير العرقي والاباده الجماعيه فليس خروجا علي سياق تلك الحرب التي اضحت دائمه أن تهاجم تلك الدوله في عقر مركزها باسلحه فاتكه من قبل منظمات من دارفور أعدت نفسها نفسيا وعسكريا بغيه أن تلحق بهذه الدوله ما الحقته بأهلها وزرعها وضرعها وديارها وأنك لا تجني من الشوك العنب.

    **

    ويقول منطق طبائع الاشياء أيضا أذا كانت الدوله المركزيه في الخرطوم قد أعانت في 1992( في موقعه كوما داخل الحدود السودانيه حيث قتل علي الاقل 9000 محارب تشادي بقياده كريم هبري مقابل 1000 من جيش دبي) بكل ما تملك من اسباب الدعم والفعاليات الفنيه فنجحت فنصبت علي التشاديين رئيسا مواليا لها ينتمي الي مشروعها الحضاري- أدريس دبي – بعد أن خلعت الرئيس السابق- حسين هبري- فليس أعوجاجا في صياغه ذلك المنطق العملي ان يرد التشاديون الي السودانيين بضاعتهم فيحاولون ان يولوا عليهم رئيسا منهم ترفعه اليهم فوهات البنادق التشاديه والجزاء من جنس العمل.

    واذا كان الرئيس التشادي قد قلب ظهر المجن لايادي دوله الانقاذ التي رفعته الي حيث السلطه والثروه فان الرئيس التشادي قد تلقي الدرس وحفظه عن ظهر قلب من " أخوانه السودانيين" وتلاه عليهم بروايتهم وتجويدهم ومن شابه أخاه فما ظلم.

    يقول ذات منطق طبائع الاشياء اذا كانت الدوله السودانيه في شقها الانقاذي قد عقدت العزم مرتين علي تجهيز المعارضه التشاديه تدريبا وتسلحا وبرمجه و أبتعاثها الي داخل الحدود التشاديه لتغيير نظام أدريس دبي الذي تنكر لها فما الذي يصد الرئيس التشادي الذي دارت معارك الاجهاز عليه داخل أروقه قصره أن ينقل نفس المعركه بخير وسائل الدفاع مهاجما الخرطوم تماما كما يصد لاعب كره المضرب بأن يلقي بها في حوزه خصمه فاذا صاح أحد الخصمين غاضبا أن الضربه التي تلقاها أقوي وأكبر من طاقته وتوقعاته وأن لايحق لهذا الخصم علي وجه التحديد ان يرد علي ضرباته فتلك احدي تباشير الهزيمه للطرف الاخر.

    **

    من الخاسر في مبارات الحشود وتجييش فرق المعرضه المسلحه بين نظامي الخرطوم وأنجمينا؟ حيث تفضل ليبيا ان تقوم بدور الممتحن الخارجي, قد خسر سلفا المواطنون في دارفور كل شيئ وقد أتي الدور علي سكان أمدرمان وغدا الخرطوم ليكتشفوا قبح المعني حينما يتحول الي فعل في ذلك المثل الذي فشي في الناس وتزيا برداء الحكمه كما تتزيا المومس ببراقع الحشمه والذي يعلن: أن المساواه في الظلم عدل!!.

    يبدو أن من نكد ليبيا علي مواطني امدرمان والخرطوم ان يختاروا بين الاستكانه أما للجن الكلكي ,, اللابس عسكري وملكي,, وأما للجن العارس,,تليس,, القادم من شعاب زحافات وعلل الصحراء الليبيه وفي كل الاحوال فان العرض التراجيدي للمشروع الاسلامي بكل تداعياته مازال مستمرا.

    أذا كان الامر كذلك فما الذي أثار حفيظه هذا السيد الصادق؟؟؟؟؟

    نواصل في الحلقه القادمه

    عبد السلام نورالدين

    [email protected]

    (عدل بواسطة al-Hameem on 05-31-2008, 02:39 PM)

                  

05-31-2008, 02:34 PM

al-Hameem

تاريخ التسجيل: 01-29-2004
مجموع المشاركات: 251

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين (Re: al-Hameem)

    عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي
    3 من 4
    د-عبد السلام نورالدين
                  

06-01-2008, 00:45 AM

al-Hameem

تاريخ التسجيل: 01-29-2004
مجموع المشاركات: 251

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين (Re: al-Hameem)

    .
                  

06-01-2008, 00:55 AM

El hadi A.bashir
<aEl hadi A.bashir
تاريخ التسجيل: 11-27-2007
مجموع المشاركات: 329

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين (Re: al-Hameem)

    My brother
    He always(Mr El-sadig Al-mahadi) maitain ,logical and sound judgement .
    He is the hope and the future of Sudan.
    It is simple to give baseless critics, but it is so hard to add something to solve,help in Sudan issues
                  

06-01-2008, 02:23 AM

al-Hameem

تاريخ التسجيل: 01-29-2004
مجموع المشاركات: 251

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين (Re: El hadi A.bashir)

    Quote: My brother
    Mr El-sadig Al-mahadi
    is the hope and the future of Sudan.


    هل تجوز ترجمة لقب الاستاذ (الصادق) -السيد- بعبارة مستر Mr ؟
    هل الصادق مازال امل السودان؟
    مجرد تسأولات
                  

06-01-2008, 04:12 PM

al-Hameem

تاريخ التسجيل: 01-29-2004
مجموع المشاركات: 251

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين (Re: Sabri Elshareef)

    وهكذا الصادق او السيد الامام علي طول ال 40 عاما

    اضر بالسياسة السودانية والتاريخ سوف يحفظ له سجل مليان لضياع الوطن والمواطنيين

    Sabri Elshareef
    ما هو السن القانوني للتقاعد السياسيين في السودان؟
                  

06-02-2008, 01:43 PM

al-Hameem

تاريخ التسجيل: 01-29-2004
مجموع المشاركات: 251

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عجيب أمر ما يجري في باطن هذا السيد ! الصادق المهدي- بقلم د-عبد السلام نورالدين (Re: al-Hameem)

    UP

    مسكين الديك ال أكلو الهادي "
    السيد عبد الرحمن المهدي 1885-
    1959

    هل من إضاءه حول هذه المقولة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de