ولن يظل الناس صامتين، في قلق وغضب وإحساس بخيبة الأمل،(تقرير منظمة العفو 2008)

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 06:25 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-28-2008, 01:26 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3371

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ولن يظل الناس صامتين، في قلق وغضب وإحساس بخيبة الأمل،(تقرير منظمة العفو 2008)

    Quote: ولن يظل الناس صامتين، في قلق وغضب وإحساس بخيبة الأمل، إذا استمر اتساع
    الفجوة بين مطالبتهم بالمساواة والحرية وإنكار حكوماتهم لذلك المطلب. فالسخط
    الشعبي في بنغلاديش إزاء الارتفاع الكبير في أسعار الأرز، والاضطرابات التي
    شهدتها مصر بسبب أسعار الخبز، وأحداث العنف التي تلت الانتخابات في كينيا،
    والمظاهرات الجماهيرية في الصين بسبب عمليات إجلاء السكان والقضايا البيئية،
    ليست مجرد أمثلة على القلق الشعبي بسبب قضايا اقتصادية واجتماعية فحسب،
    بل هي دلائل على مرجل تغلي فيه احتجاجات القاعدة الشعبية العريضة على نكث
    حكوماتها لما وعدت به من تحقيق العدل والمساواة.




    Quote: إن قدرة الناس على إحياء الأمل وإحداث التغيير لا تزال حيةً نابضةً بعد مرور 60
    عاماً على صدور «الإعلان العالمي لحقوق الإنسان »، والوعي بحقوق الإنسان يجتاح
    العالم بأسره.
    ولا شك أن قادة العالم يخاطرون إذ تجاهلوا هذه الحقيقة.
                  

05-28-2008, 01:29 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3371

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ولن يظل الناس صامتين، في قلق وغضب وإحساس بخيبة الأمل،(تقرير منظمة العفو 2008) (Re: أحمد أمين)

    Quote: غير أن التفاؤل بالمستقبل يكمن في حقيقة أن ثمة مجتمعاً مدنياً عالمياً يسير
    نحو التوحد؛ رافضاً التقسيمات بين الأغنياء والفقراء، وبين العلماني والديني،
    وبين الشمال والجنوب، ويطالب بعمل موحد من جانب الدول.




    لتنزيل التقرير

    http://thereport.amnesty.org/eng/download-report
                  

05-28-2008, 01:40 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3371

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ولن يظل الناس صامتين، في قلق وغضب وإحساس بخيبة الأمل،(تقرير منظمة العفو 2008) (Re: أحمد أمين)

    Quote: الإفلات من العقاب
    نادراً ما كان أفراد الشرطة والموظفون المكلفون بتنفيذ القانون يُحاسبون
    على الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان، بما في ذلك حالات القبض والاحتجاز التعسفيين وسوء المعاملة والتعذيب. وساد مثل هذا الإفلات من العقاب في بلدان كثيرة،
                  

05-28-2008, 02:46 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3371

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ولن يظل الناس صامتين، في قلق وغضب وإحساس بخيبة الأمل،(تقرير منظمة العفو 2008) (Re: أحمد أمين)

    انتهاكات حقوق الانسان فى السودان 2007:
    من التقرير


    مقدمة:


    واستمر النزاع وانعدام الأمن في دارفور مع انتشار الأسلحة والجماعات المسلحة. وشُرد نحو 280 ألف شخص من ديارهم. وفي يوليو/تموز، وافق مجلس الأمن
    الدولي بالإجماع على إرسال قوة لحفظ السلام، قوامها 26 ألف فرد، إلى دارفور. وفي 31 ديسمبر/كانون الأول، تسلمت القوة مهام بعثة الاتحاد الافريقى والتي عجزت عن وقف أعمال القتل والاغتصاب المستمرة في دارفور. وكانت مفاوضات السلام بين الحكومة والجماعات المسلحة متوقفةً بحلول نهاية العام.

    واستخدمت أجهزة الأمن القوة المميتة ضد متظاهرين سلميين، ومن بينهم أشخاص كانوا يحتجون على بناء سد كاجبار في شمال السودان. وواصلت أجهزة الأمن احتجاز المشتبه في أنهم من الخصوم بمعزل عن العالم الخارجي
    لفترات طويلة. وتعرض أهالي دارفور وغيرهم من الفئات المهمشة للتعذيب وسوء المعاملة بشكل منهجي. وصدرت أحكام بالإعدام ضد 23 شخصاً على الأقل، وأُعدم سبعة أشخاص. وخضعت حرية التعبير لقيود، واعتُقل صحفيون
    لأسباب جعلتهم في عداد سجناء الرأي. واستمر الاعتقال
    التعسفي في جنوب السودان.
    كما ارتكبت الجماعات المسلحة انتهاكات لحقوق الإنسان، بما في ذلك قتل بعض الأسرى عمداً وغير ذلك من أعمال القتل دون وجه حق، واحتجاز خصوم دون وجه حق، واحتجاز رهائن.

    الاعتقال التعسفي والتعذيب وغيره من
    صنوف المعاملة السيئة

    استمر جهاز الأمن والمخابرات الوطني والمخابرات العسكرية والشرطة في ارتكاب انتهاكات لحقوق الإنسان، بما في ذلك الاعتقال التعسفي والتعذيب والمعاملة السيئة والإفراط في استخدام القوة. وعادةً ما كان المعتقلون السياسيون والمشتبه فيهم جنائياً وأهالي دارفور وغيرهم من أبناء المناطق المهمَّشة والطلاب في الخرطوم يتعرضون للتعذيب وسوء المعاملة. واستمر فرض عقوبة الجلد على عدد من جرائم النظام العام، بما في ذلك العلاقات الجنسية غير القانونية والاتجار في المشروبات الكحولية.
    وفي كثير من الأحيان، قُمعت المظاهرات باستخدام القوة المفرطة.

    ففي يونيو/حزيران ويوليو/تموز، قُبض على ما لا يقل عن 30 شخصاً بسبب مظاهرات تحتج على إقامة سد كاجبار.
    وخلال مسيرة سلمية، في يونيو/حزيران، قُتل أربعة متظاهرين كما جُرح 11 آخرين على أيدي الشرطة. وكان من بين الذين قُبض عليهم عدد من الأشخاص الذين حضروا لتقصي أعمال
    القتل، ومنهم محمد جلال أحمد هاشم، وهو محاضر في جامعة الخرطوم ومن بينهم أعضاء من لجنة مناهضة سد كاجبار والمتحدث باسم اللجنة عثمان إبراهيم؛ بالإضافة إلى بعض الصحفيين. واحتُجز المعتقلون، ومن بينهم الصحفيون، بمعزل عن العالم الخارجي لما يقرب من 10 أسابيع، وطُلب منهم التوقيع على تعهد بعدم التعليق مستقبلاً على موضوع السد.

    وفي يوليو/تموز، قُبض على مبارك الفضل المهدي، رئيس حزب الأمة الإصلاح والتجديد
    مع 40 شخصاً على الأقل،بينهم كثيرون من ضباط الجيش السابقين، ووُجهت إليهم تهمة
    تهريب أسلحة والتدبير لانقلاب. ولم يمض وقت طويل حتى صدر أمر يحظر نشر أية أخبار عن القضية في الصحافة.

    وفي 1/ أغسطس/آب، اعتُقل علي محمود حسنين ونائب رئيس « الحزب الاتحادي الديمقراطي »، وهو داعية لحقوق ويبلغ الإنسان العمر 73 عاماً. وتعرض كثيرون من معتقلي هذه المجموعة
    للتعذيب أثناء احتجازهم بمعزل عن العالم الخارجي لما يقرب من ستة أسابيع، وذلك على ما يبدو لإرغامهم على الاعتراف بما زُعم أنها مؤامرة. ومن بين أساليب التعذيب التي وردت أنباء عنها
    الضرب، والإجبار على الجلوس أو الوقوف لفترة طويلة، والتعليق مع تكبيل الرسغين وكاحلي القدمين خلف الظهر
    في نوفمبر/تشرين الثاني، بدأ مبارك الفضل المهدي وعلي محمود حسنين، وهو مريض
    بالسكري، إضراباً عن الطعام احتجاجاً على المخالفات القانونية والمماطلات في الإجراءات السابقة للمحاكمة.
    وفي 4 ديسمبر/ كانون الأول، أفرجت السلطات عن مبارك المهدي فضل بدون توجيه تهمة إليه. وفي 31 ديسمبر/كانون الأول، صدر عفو رئاسي عن باقي المعتقلين الآخرين.

    وفي أغسطس/آب، أحاطت قوات الشرطة وجهاز الامن والمخابرات الوطني
    بمخيم كالما بالقرب من نيالا في دارفور،
    وأُلقي القبض على نحو 35 من النازحين، وذلك بعد مقتل اثنين من أفراد الشرطة، حسبما ورد. وتعرض معظم المعتقلين للضرب أثناء القبض عليهم وبعد ذلك في مركز شرطة نيالا وسط، حيث احتُجزوا لفترة طويلة بمعزل عن العالم الخارجي. وفي أكتوبر/تشرين الأول، أُطلق سراح هؤلاء المعتقلين بدون توجيه تهم إليهم أو محاكمتهم.

    ومن بين ما يزيد عن 100 شخص، بينهم عدد من الطلاب، من شاركوا فىتظاهرة اليوم العالمى لدارفور فى سبتمبر. وأُلقي القبض على ثمانية طلاب عقب المظاهرة واحتُجزوا لدارفور لمدة يومين. وأفادت الأنباء أنهم تعرضوا لعصب أعينهم وللتعذيب على ايدى جهاز الامن والمخابرات الوطنى



    المحاكمات الجائرة وعقوبة الإعدام
    صدرت أحكام بالإعدام ضد 23 شخصاً على الأقل، وأُعدم سبعة أشخاص شنقاً في غضون عام 2007 ، على حد علم منظمة العفو الدولية. ويُعتقد أن الأعداد الحقيقية قد تكون أكبر بكثير. وما
    زالت أحكام الإعدام تصدر في كثير من الأحيان إثر محاكمات جائرة تُستخدم فيها الاعترافات المنتزعة تحت وطأة التعذيب باعتبارها أدلة. وفي مرات عدَّة، صدرت أحكام بالإعدام على
    متهمين بعد محاكمات لم يمثلهم فيها محامون للدفاع.
    واستمر صدور أحكام الإعدام على نساء بتهمة الزنا، ولكن لم يُنفذ أي من هذه الأحكام، على حد علم منظمة العفو الدولية.


    وفي جنوب السودان، صدرت أحكام بالإعدام على أشخاص كثيرين حُوكموا بدون أن يمثلهم محامون للدفاع. ومع ذلك، لم يُنفذ أي من أحكام الإعدام خلال عام 2007 ، على حد علم منظمة العفو الدولية.

    وُحكم على شادية إدريس فضول، وأمونة عبد الله دلدوم، وهما ينحدران من دارفور أصلاً، بالرجم حتى الموت لإدانتهما بتهمة الزنا. وصدر الحكم على الأولى في فبراير/شباط وعلى
    الثانية في مارس/آذار إثر محاكمتهما أمام محكمة الجنايات في المناقل بولاية الجزيرة. ومن المعتقد أن الحكم قد خُفف.

    وفي نوفمبر/تشرين الثاني، أصدرت محكمة جنايات
    الخرطوم أحكاماً بالإعدام على 10 أشخاص ينحدرون من دارفور أصلاً، ومن بينهم الطيب عبد العزيز، البالغ من العمر 16 عاماً؛ وإدريس محمد السنوسي، البالغ من العمر 71 عاماً، لاتهامهم بقتل محمد طه، الذي كان يرأس تحرير إحدى الصحف. وقد تراجع جميع المتهمين عن اعترافاتهم، التي قالوا إنها انتُزعت تحت وطأة التعذيب. ورفضت المحكمة طلبات محامي الدفاع بتوقيع الكشف الطبي على المتهمين.


    حرية التعبير
    استمرت القيود على حرية التعبير وحرية تكوين الجمعيات.

    واستُخدمت بنود قانون الصحافة الصادر عام 2004 في فرض رقابة على الصحف والحد من حرية التعبير. وفرضت الحكومة أوامر مقيِّدة، بما في ذلك أوامر تعسفية بحظر نشر أية مواد عن القضايا الجنائية المتعلقة بالنزاع في دارفور، وعن التحقيقات في قتل مدنيين خلال المظاهرات المناهضة لبناء سد كاجبار؛ وعن التحقيقات في قضية مبارك الفضل المهدي.

    وفي نوفمبر/تشرين الثاني، احتُجز صحفيان من صحيفة السودانى لمدة 12 يوماً بعدما رفضا دفع غرامة قدرها ( 10آلاف جنيه سوداني ( خمسة آلاف دولار أمريكي). وكان الاثنان قد أُدينا بتهمة القذف وإشانة السمعة، بعدما نشرا مقالاً لقيامه لنشر مقال ينتقد جهاز الأمن والمخابرات باعتقال أربعة صحفيين آخرين. وقد اعتُبر الاثنان من سجناء الرأي.
                  

05-28-2008, 02:53 PM

أحمد أمين
<aأحمد أمين
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 3371

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ولن يظل الناس صامتين، في قلق وغضب وإحساس بخيبة الأمل،(تقرير منظمة العفو 2008) (Re: أحمد أمين)

    Quote: وليست حقوق الإنسان قيماً غربية، بل إن الحكومات الغربية ليست أقل من غيرها
    استهانةً بها، فهي قيم عالمية، ولذلك فإن احتمال نجاحها مرتبط بقيادة الأمم
    المتحدة. وعلى الرغم من استمرار شلل مجلس الأمن الدولي في مجال حقوق
    الإنسان بسبب المصالح المتعارضة للأعضاء الدائمين فيه، فقد أثبتت الجمعية العامة
    للأمم المتحدة قدرتها على القيادة في عام 2007 ، باعتماد قرار يدعو إلى وقف
    تنفيذ عقوبة الإعدام على مستوى العالم. وبهذا أثبتت، على وجه الدقة، قدرتها على
    التوجيه الذي يحتاجه العالم من الأمم المتحدة، بمعنى أن تستوحي الدول من بعضها
    البعض القدرة على الارتقاء بأدائها بدلاً من الهبوط بما يجمع بينها إلى أدنى القواسم
    المشتركة، مثلما كان شأن الأمم المتحدة في أفضل حالاتها.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de