|
على بابك ... !
|
" على بابك نهارات الصبر واقفات .. بداية الدنيا هن واقفات ... " ( كتيابي ، مصطفى ).
* كم هو لطيفٌ ، و ممضٌّ في الآن نفسه ، إحتقابُ الدواخلِ بالكلمةِ ، واللحنِ ، والصورِ الولودة . * كم هو أخّاذٌ ، ومقلقٌ في اللحظةِ عينها ، إنتعاشُ الدروبِ بالخضرةِ ، والذكرى ، و الأملِ المهجّسِ بالإياب . * وكم هو مثيرٌ وعاتٍ ، اِنفتاحُ أبوابك عليك ، و زحفُ أبوابِ الآخرين على بابك !
|
|
|
|
|
|