من هو بن ال (11 سنه)الذي زلزل قصر البشير!!

Quote: البشير يتلقى «بيعة الموت» من ضباط جهاز الأمن: عليكم اعتقال «أيّ زول» من «العدل والمساواة» الخرطوم الحياة - 21/05/08// تلقى الرئيس السوداني عمر البشير أمس «بيعة الموت» من ضباط وجنود جهاز الأمن والاستخبارات الذين تعاهدوا على الموت في سبيل الحفاظ على الدين والوطن. وتسلم البشير «سيف النصر» الذي يمثل قتلى جهاز الأمن في هجوم متمردي «حركة العدل والمساواة» على أم درمان الأسبوع الماضي وعددهم 60 قتيلاً. وأمر البشير لدى مخاطبته لقاء حاشداً ضم آلاف ضباط وجنود جهاز الأمن، باعتقال كل من ينتمي إلى «حركة العدل والمساواة». وقال باللهجة العامية: «أوجه أجهزة الأمن: أي زول ينتمي الى «العدل والمساواة» لا يصبح في بيته لازم يتم القبض عليه. والتحفظ عليه. لا نعرف لا طالباً ولا عاملاً ولا موظفاً. الطلبة نحن ندفع لهم مصروفاتهم المدرسية ورسومهم الجامعية وبيقولو «نحن عدل ومساواة «، ما في كلام زي ده. أي زول عدل ومساواة - طالما هو بالغ وراشد - يتم اعتقاله الآن، في أي حته وفي أي موقع». وأضاف أن دور جهاز الأمن والمخابرات لن ينحصر على دور جمع المعلومات بل تأمين الوطن والمواطنين. وأكد أن السلام تحرسه القوة. وكشف ان زعيم «حركة العدل والمساواة» الدكتور خليل ابراهيم استنجد في هروبه من أم درمان بالرئيس التشادي إدريس ديبي وفرنسا لاجلائه ولم يسأل عن جنوده ومصيرهم بعد معركة ام درمان. وسخر البشير من تهديدات خليل ابراهيم بتكرار محاولته الهجوم على العاصمة، وقال إن من اعتاد على الهروب لن يتمكن من المواجهة مرة ثانية. وتابع: «الكراع لو اتعودت على الهبرة ما بتثبت»، في إشارة إلى أن من تعوّد على الفرار سيصير عادة له. ورأى البشير انه كان من الأكرم لخليل ابراهيم الموت في ام درمان «بدل الهرب والفرار تاركاً خلفه عملاءه من الأطفال الذين قام بخداعهم وذويهم وأوهمهم أنه سيمتعهم بموارد العاصمة وخيراتها». وهدد بحسم كل من يحمل السلاح خارج القوات النظامية والحركات الموقعة على اتفاق سلام دارفور. وقال إن أي وقف لاطلاق النار سيكون «وفق شروطنا ولن نسمح للمتمردين بالتواجد المسلح داخل المخيمات». وحول معركة أم درمان قال البشير: «كنا نريد ضرب هذه القوى في دارفور لكنها فلتت، وكذلك في كردفان وخارج أم درمان، لكنها زاغت لتدور المعركة عند جسر أم درمان ليشهد العالم كله الانتصار الذي تم خلال ساعتين على المعتدين ليخرج المواطنون في اليوم الثاني للمعركة مطمئنين الى دار الرياضة ليشجعوا فريق المريخ الرياضي». وقال المدير العام لجهاز الأمن الفريق صلاح عبدالله «لن نقبل أن ينحصر دور الجهاز في جمع المعلومات خاصة وان البلاد تتعرض الى الابتلاءات والطامعين ولا بد من اعداد الشباب للقتال دفاعاً عن الوطن، وما معركة ام درمان إلا تمريناً للشباب». وأكد أن جنوده جاهزون لـ «دحر وردع الخونة ومؤامرات إدريس ديبي ومن خلفه»، مشيراً إلى أنهم خسروا في معركة أم درمان 60 قتيلا و «جاهزون أن نستشهد عن بكرة أبينا».

Quote: بهذا الرابط يتضح ان الطفل الذي قتلت اخته التي هبت لمنع كلاب الآمن من اخذ اخيها الطفل عام!!!!!!يا لبؤس الرجولة ويا لجبن الدكتاتوريين: : منظمة العفو الدولية تصدر بيانا تدين فيه حكومة الخرط...الدارفوريين بالعاصمة

(عدل بواسطة shahto on 05-23-2008, 07:11 PM)

Quote: Aegis Trust reported eyewitness accounts of a Zahawa woman shot by security men because she protested against their attempt to arrest her brother who was walking down the street with her, in Omdurman suburb of Ombada.

Quote: البشير يتلقى «بيعة الموت» من ضباط جهاز الأمن: عليكم اعتقال «أيّ زول» من «العدل والمساواة» الخرطوم الحياة - 21/05/08// تلقى الرئيس السوداني عمر البشير أمس «بيعة الموت» من ضباط وجنود جهاز الأمن والاستخبارات الذين تعاهدوا على الموت في سبيل الحفاظ على الدين والوطن. وتسلم البشير «سيف النصر» الذي يمثل قتلى جهاز الأمن في هجوم متمردي «حركة العدل والمساواة» على أم درمان الأسبوع الماضي وعددهم 60 قتيلاً. وأمر البشير لدى مخاطبته لقاء حاشداً ضم آلاف ضباط وجنود جهاز الأمن، باعتقال كل من ينتمي إلى «حركة العدل والمساواة». وقال باللهجة العامية: «أوجه أجهزة الأمن: أي زول ينتمي الى «العدل والمساواة» لا يصبح في بيته لازم يتم القبض عليه. والتحفظ عليه. لا نعرف لا طالباً ولا عاملاً ولا موظفاً. الطلبة نحن ندفع لهم مصروفاتهم المدرسية ورسومهم الجامعية وبيقولو «نحن عدل ومساواة «، ما في كلام زي ده. أي زول عدل ومساواة - طالما هو بالغ وراشد - يتم اعتقاله الآن، في أي حته وفي أي موقع». وأضاف أن دور جهاز الأمن والمخابرات لن ينحصر على دور جمع المعلومات بل تأمين الوطن والمواطنين. وأكد أن السلام تحرسه القوة. وكشف ان زعيم «حركة العدل والمساواة» الدكتور خليل ابراهيم استنجد في هروبه من أم درمان بالرئيس التشادي إدريس ديبي وفرنسا لاجلائه ولم يسأل عن جنوده ومصيرهم بعد معركة ام درمان. وسخر البشير من تهديدات خليل ابراهيم بتكرار محاولته الهجوم على العاصمة، وقال إن من اعتاد على الهروب لن يتمكن من المواجهة مرة ثانية. وتابع: «الكراع لو اتعودت على الهبرة ما بتثبت»، في إشارة إلى أن من تعوّد على الفرار سيصير عادة له. ورأى البشير انه كان من الأكرم لخليل ابراهيم الموت في ام درمان «بدل الهرب والفرار تاركاً خلفه عملاءه من الأطفال الذين قام بخداعهم وذويهم وأوهمهم أنه سيمتعهم بموارد العاصمة وخيراتها». وهدد بحسم كل من يحمل السلاح خارج القوات النظامية والحركات الموقعة على اتفاق سلام دارفور. وقال إن أي وقف لاطلاق النار سيكون «وفق شروطنا ولن نسمح للمتمردين بالتواجد المسلح داخل المخيمات». وحول معركة أم درمان قال البشير: «كنا نريد ضرب هذه القوى في دارفور لكنها فلتت، وكذلك في كردفان وخارج أم درمان، لكنها زاغت لتدور المعركة عند جسر أم درمان ليشهد العالم كله الانتصار الذي تم خلال ساعتين على المعتدين ليخرج المواطنون في اليوم الثاني للمعركة مطمئنين الى دار الرياضة ليشجعوا فريق المريخ الرياضي». وقال المدير العام لجهاز الأمن الفريق صلاح عبدالله «لن نقبل أن ينحصر دور الجهاز في جمع المعلومات خاصة وان البلاد تتعرض الى الابتلاءات والطامعين ولا بد من اعداد الشباب للقتال دفاعاً عن الوطن، وما معركة ام درمان إلا تمريناً للشباب». وأكد أن جنوده جاهزون لـ «دحر وردع الخونة ومؤامرات إدريس ديبي ومن خلفه»، مشيراً إلى أنهم خسروا في معركة أم درمان 60 قتيلا و «جاهزون أن نستشهد عن بكرة أبينا». اولا هنا الي جانب كذبه حول دفعه للرسوم الجامعيه وتعليم البشر في بلادنا وكأنه يعتقدنا اغبياء فقد تابعنا ومن خلال صفحات هذا المنبر كيف باتت بنات دارفور في العراء في عاصمته حتى تخلى لهم اخوتهم الاولاد عن داخلياتهم لانهن لم يتمكن من دفع الاجار و يآتي ليكذب!! ويكذب لاننا تابعنا كيف طلاب جنوب طوكر ...واجهوا الاعتقال و البطش لمجرد تصريحهم بانهم لا يملكون حق الداخليات ويتمسكون بحقهم في مشاركة حكومة الولاية بمساعدتهم,عن اي مصاريف ايها الكذاب تتحدث؟؟ نجي لحكاية اعتقال الراشدين و البالغين..وهنا حقيقة الرئيس الهمام قلب الهوبة...... فاي رشد وبلوغ لابن ال 11 عام الذي قتلت اخته لانها رغبت في منع كلاب آمنك من نهش اخيها امام عينيها وهو ابن ال 11 عام؟؟؟!!! بهذا الرابط يتضح ان الطفل الذي قتلت اخته التي هبت لمنع كلاب الآمن من اخذ اخيها الطفل كان يبلغ 11 عام!!رئيس يرجف في قصره من طفل عمره 11 عام!!!!!!يا لبؤس الرجولة ويا لجبن الدكتاتوريين: Re: منظمة العفو الدولية تصدر بيانا تدين فيه حكومة الخرط...الدارفوريين بالعاصمة Quote: أفظع ما قرأته هو قتل هذه السيدة الدارفورية لأنها قاومت إعتقال أخيها البالغ من العمر 11 عاماً، حيث جري إعدامها في الشارع العام بمدينة أمبدة 11 عام يا سيادة الفريق الرعديد!! تعتقلون ابن ال 11 عام وتكذب على رؤؤس الاشهاد!! وللدجالين و المشككين عشان ما يجي زول يتفاص ويقول لي الخبر جابته سارة عيسى اقول لهم هاكم رابط آخر يثبت صحة الخبر اقرأوا سودان تربيون: http://www.sudaneseonline.com/spip.php?article27155[/QUOTE]