الجهاد ضد نانسي عجرم!!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 09:46 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-19-2008, 02:00 PM

مجاهد عبدالله

تاريخ التسجيل: 11-07-2006
مجموع المشاركات: 3988

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الجهاد ضد نانسي عجرم!!!!

    Quote: الجهاد ضد نانسي عجرم

    د. عبد الوهاب الأفندي
    [email protected]

    (1)

    تشهد الكويت الأسبوع القادم واحدة من أهم الانتخابات في تاريخها. ولأن هذه الانتخابات قد جاءت كما هو معلوم بسبب حل البرلمان رداً على ممارسته لحقه الدستوري في مساءلة وزراء الحكومة، فإن التوقع كان أن تصبح قضية الديمقراطية وتحصين البرلمان ضد الحل التعسفي هي محور الحملات الانتخابية. ولكن بعض الظن إثم، لأن الذي حدث هو أن قضية منع الاختلاط بين الطلبة والطالبات في المدارس والجامعات أصبحت هي لب الصراع، مما قسم المعارضة وأضعف الديمقراطية.

    (2)

    الكويت كما يحدثنا ابنها البار د. عبدالله النفيسي أصبحت المرآب الخلفي للمدرعات الأمريكية وإحدى أهم القواعد العسكرية الأمريكية التي تنطلق منها القوات لغزو الجيران. وعليه كان أيضاً يتوقع، خاصة من القوى الإسلامية والوطنية، أن ترفع صوتها ضد هذا الوضع الشاذ. ولكن الإسلاميين رأوا أن إقامة الحواجز التي تفصل بين الصبيان والبنات في أماكن التعليم هو الجهاد الأولى.

    (3)

    في آخر زيارة لي للكويت قبل بضع سنوات سمعت بعض نواب البرلمان البحرينيين يفتخرون بأنهم انتفضوا لمنع المطربة اللبنانية نانسي عجرم من الغناء في البحرين، وعندما لم ينجحوا أصروا على أن يفرضوا عليها الاحتشام وهي تغني. وقد عدوا ذلك نصراً مؤزراً وفتحاً مبيناً. نفس النواب قادوا في الشهر الماضي انتفاضة أخرى لمنع فنانة لبنانية أخرى هي هيفاء وهبي، من الغناء في البحرين. وقد صوت كل أعضاء البرلمان تقريباً على قرار يطالب الحكومة بإلغاء حفل غنائي لتلك المطربة.

    (4)

    بعض من علقوا على هذا الطلب ذكروا بأن البحرين تزخر بمنكرات أخرى كثيرة سكت عنها هؤلاء المجاهدون. ويمكن أن يضيف آخرون نقطة "فرعية" تتعلق بكون البحرين ظلت مأوى الأسطول الخامس الأمريكي لعقود. ولكن لعل النقطة الأهم من وجهة نظر برلمانيي البحرين كانت يجب أن تكون سلطة البرلمان نفسه الذي يضطر لتوجيه "عريضة" للحكومة مثله في ذلك مثل أي جمعية أو نقابة.

    (5)

    هناك نقاط كثيرة يمكن أن تثار حول هذا السجال، منها على سبيل المثال أن مجرد فكرة لبس الزي الإسلامي تفترض وجود الرجال والنساء في فضاء مشترك، وإلا لما كان هناك أي داعٍ لارتداء زي معين. ومنها أن الاختلاط قائم أصلاً في الكويت، وأحياناً كثيرة بدون الزي الإسلامي، هذا إضافة إلى ما نعرفه من رحلات الشتاء والصيف إلى أوروبا وغيرها. ولكن هذه تفاصيل، لأن المشكلة تظل هي نفسها حتى لو كانت قضايا الاختلاط تستحق كل هذا الاهتمام.

    (6)

    قرأت مرة أن رجلاً أقسم بالطلاق أن الحجاج بن يوسف لا بد أن يكون من أهل النار، ثم ندم على ذلك فاستفتى أحد الفقهاء عن طبيعة علاقته مع زوجته بعد هذا القسم. رد الفقيه قائلاً: إذهب فلا تثريب عليك، لأنه إن لم يكن الحجاج من أهل النار فلن يضرك أن تعاشر زوجتك بالحرام. بالطبع فإن وضع القضية بهذه الطريقة خطأ من الناحية العقائدية، لأن الله سبحانه تعالى وحده هو الذي يحدد مصير العباد. ولكن هناك نقطة مهمة تتعلق بالتراتبية بين الذنوب، لأن هناك اللمم والكبائر وأيضاً الموبقات.

    (7)

    المنطق البسيط يقول أن هناك فرقاً كبيراً بين التواصل البريء (وحتى غير البريء) بين الطلاب والطالبات في قاعات الدرس وحولها، وبين قيام أنظمة تغتصب حق الأمة وممثليها في الولاية على الدولة والمال العام، وتستخدم سلطاتها للفساد والإفساد. ويصبح الاختلاف أكبر حين تؤجر هذه القلة المتسلطة البلاد كشقة مفروشة للغزاة الأجانب، فتصبح أنظمة القهر المحلي شريكة في قهر شعوب أخرى بما تقدمه من تسهيلات لقاهريها. ويزداد المنكر فظاعة حين نجد أن هذه الأنظمة تمول احتلال أراضيها بما تقدمه من تسهيلات مالية للمحتلين.

    (8)

    بنفس منطق المفتي سالف الذكر نقول إنه مهما كانت المضار المحتملة المترتبة على الاختلاط بين الشباب، أو غناء مطربة بحشمة أو بدونها، فإنها تتضاءل أمام المنكر الأكبر والمؤكد في اغتصاب سلطة المسلمين وأموالهم، واستخدامها في الفساد والإفساد وموالاة أعداء الأمة وتسهيل عدوانهم على ديار الإسلام. فمع هذه الآثام التي لا ذنب بعدها إلا الكفر، فإنه لن يضر أهل تلك البلاد شيئاً أن يستمتعوا بالخمور، وأن يرتكبوا الفواحش ما ظهر منها وما بطن. هذا مع العلم أن أن المنكرات التي يخافون من وقوعها هي فاشية على كل حال في تلك المجتمعات أصلاً كما هو معلوم.

    (9)

    إذا كانت هناك حركات إسلامية حقيقية في البلدان المذكورة، فإن عليها أن تترك التلهي بهذه الصغائر، وأن توحد جهودها مع بقية فصائل المجتمع، بمن فيها التيارات الليبرالية واليسارية لفرض سلطان الأمة وتقوية النظم البرلمانية والقدرة على مساءلة الحكومات وتغييرها. فالخطر الأكبر على الأمة لا يأتي من قاعات الدرس، وإنما من القصور التي تحاك فيها المؤامرات ضد الشعوب. وإنه من الضرر أن توجه البرلمانات العرائض لحكومات تمارس التغول على صلاحيات الشعب وتخويلها اتخاذ قرارات ذات طابع ديني مما يعزز شرعيتها المشكوك فيها ويقويها على ظلمها وعدوانها. فالحاجة هي إلى إضعاف سلطات هذه الأنظمة لا العكس.


    منقول من سودانايل

    يبدو أن الأستاذ عبدالوهاب الأفندي تراجع كثيراً عن الرؤى التي تحملها الحركات الإسلامية في تنظيم شئون المجتمع المسلم وبدأ ساخراً من تنظيم أولوياتها في الحكم والذي يبدأ دائماً بضبط المجتمع حتى ولو لم يكن مسلماً .وضبط المجتمع عند الحركات الإسلامية يؤسس على نوايا البشر وليس ظاهر أعمالهم ونوايا البشر ليست من إختصاص البشر ولكن من إختصاص خالقها .. ولا تهتم البتة بمعايش الناس أو إنتاجهم .. وبرغم الإنتقاد الذي ساقه الأفندي في منطقة الخليج إلأ أنها محمدة في حقه كونه يلمح الى جذوره الفكرية الجديدة والتي لن تجد من العقلاء سوى أن يقولوا له مزيد من التقدم .. ومنطقة الخليج إذا سار فيها مثل ما ذكره الأفندي فلا قول لي سوى أن اقول أن ترف الحياة الغير منظمة سوف يقود الى مزيد من التزمت فنانسي عجرم لا يستطيع أن يتحمل تذكرة حضورها سوى من حصل على إكتفائه الذاتي وفاض له من المال رواحاً لنفسه وشبعت حاجته من أساسيات الحياة وتستطيع هي وغيرها من الحضور المنتظم الى تلك المنطقة كسباً للمال الفائض عن حاجتهم ..ولكن هل يمكن أن يغامر أحد متعهدي الحفلات بجذبها وغيرها الى حفلات منتظمة في الخرطوم حيث الغالبية العظمى تحت خط الفقر لا أعتقد في هذه المغامرة .. فعند وصول الإنقاذ سعت الحركة الإسلامية الى ضبط المجتمع وسلوكه فأنشائت محاكم النظام العام وشرطته وكأن عقد شعب السودان الأخلاقي كان منفرطاً وداهموا الناس في مخادعهم وتسلقوا اسوار الأمنين فجلدوا وفضحوا حتى من تتبع الستر في إبتلائه وأخذوا الناس بالشبهات فجلدوا بنات الجامعات من ذوي التواصل البريء كما اشار الأفندي بذلك ..وبإختصار فقد أحالوا حال الناس الى جحيم وزادوا عليهم في الهواجس .. وفي عهد الإنقاذ إزدادت الجرائم الموغلة في تردي الأخلاق فصار إغتصاب الأطفال خبراً عادياً يمكن أن تتطالعه في الصحف وبات الإجهاض عملاً يمارس وصار بيت اللقطاء يكتظ يوماً بعد يوم .. أن الذي في حوجة للتعنيف والنقد ليسوا مواطني الخليج ولكن مجتمع المثقف نفسه .. ومن خلال القراءة المتأنية لمقال الأفندي تجد كثير من أوجه الإتفاق بينه ود. الترابي في كثير من الفتاوى التي أثارت الكثير من الجدل في الإختلاط والحجاب .. أن تحسس موضع القدم يحتاج الى الكثير من التدقيق ويبدو أن كاتب المقال بدأ في تحسس موضع أقدامه جيداً ...

    نواصل

    (عدل بواسطة مجاهد عبدالله on 05-19-2008, 02:12 PM)
    (عدل بواسطة مجاهد عبدالله on 05-19-2008, 02:30 PM)

                  

05-19-2008, 02:43 PM

مجاهد عبدالله

تاريخ التسجيل: 11-07-2006
مجموع المشاركات: 3988

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجهاد ضد نانسي عجرم!!!! (Re: مجاهد عبدالله)

    Quote: الترابي يؤكّد حق"المرأة في إمامة الرجال في الصلاة المختلطة"



    (صاحب "قوانين الشريعة" منذ عهد جعفر النميري يتراجع ويعلن أن "المجتمع هو الذي يقوم بضبط الاخلاق وليس قانون النظام العام". بل ويتّخذ موقفاً مؤيّداً لـ "إمامة المرأة". هل لـ"انتهازية" الترابي من حدود؟ هل الترابي الجديد هو غير الترابي الذي تسبّب بإعدام المصلح الإسلامي الأستاذ محمود طه ودفنه في بقعة تظل مجهولة إلى يومنا؟)

    *



    شكك الدكتور حسن عبد الله الترابي، زعيم حزب المؤتمر الشعبي المعارض في السودان، في نزول المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام، مرة اخرى في آخر الزمان، واعتبر ان معظم الاحاديث الواردة بشأن علامات الساعة غير صحيحة. وأكد الزعيم الاسلامي السوداني، المثير للجدل، على حق المرأة في إمامة الرجال في الصلاة المختلطة.



    واثارت فتاوى الترابي ردود فعل غاضبة وسط العديد من الجماعات الاسلامية في السودان، وقال بعضها، ان حديث الترابي «يخدم الخط السياسي الاميركي والصهيوني». وقال الترابي، في محاضرة بجامعة البحر الاحمر في مدينة بورتسودان كبرى مدن شرق البلاد، ان الآيات القرآنية التي تحدثت عن وفاة المسيح عليه السلام خير دليل على «عدم نزوله الى الارض مرة اخرى في اخر الزمان». وشدد على ان نبي الاسلام محمد، صلى الله عليه وسلم، هو آخر الانبياء، مستدلا بعدد من الآيات القرآنية في هذا الخصوص.



    وانتقد الترابي في المحاضرة، التي حملت عنوان «اصول الفقه السياسي»، بشكل لاذع قانون «النظام العام في السودان»، وقال ان «المجتمع هو الذي يقوم بضبط الاخلاق وليس قانون النظام العام». واقر الترابي، الذي يزور منطقة شرق السودان لاول مرة منذ خروجه من السجن، منتصف العام الجاري، بصحة الحديث الذي يجوز إمامة المرأة للرجال في الصلاة، ودعا الى ان تقود النساء الجماعات السياسية والاحزاب.



    وفي السياق نفسه، استنكر الترابى على القوى السياسية اهمالها للمرأة في تشكيلها للمكاتب التنظيمية، ونوه الترابى بان القرآن تناول تطبيق المرأة للشورى واحترامها العلاقات الدولية وهي ملكة سبأ.



    وفي سياق ردود الفعل، تجاه حديث الترابي، رفض الشيخ عبد الجليل النذير الكاروري القيادي الاسلامي، فتاوى الترابي بالقول لـ«الشرق الأوسط»، ان «الذي يتحدث عن نزول المسيح عليه ان يتحدث اولا عن الصعود الذي هو اصعب من النزول»، وقال ان السيد المسيح بدايته ليست كبدايات البشر «فهو اتى من غير اب»، ومضى بالقول، إنه صعد بصورة عجيبة، لذلك فلا عجب في امره»، واضاف ان «المسيح لم يذق الموت فلا بد ان يعود».



    واكد الكاروري، وهو امام مسجد شهير في الخرطوم، ان القرآن الكريم يتحدث بصراحة عن نزول السيد المسيح، ومضى قائلا: «هي آيات صريحة مثل (وانه لعلم الساعة) وغيرها من الآيات القرآنية الصريحة في هذا الشأن». وتابع «وهذا خير دليل». وقال ان مثل هذا القول هو ما يردده الاميركيون، ويخدم الخط اليهودي في هذا الشأن. وقال الكاروري، ان حديث الترابي عن إمامة المرأة، ليس له اي سند في الدين الاسلامي. وقال ان هذا حديث يدعم الخط الاميركي الذي يسعى الى تشويه صورة الاسلام. واضاف ان المرأة نفسها لم تطالب حتى الان بالامامة، وان كل الذي يحدث الان استهداف اميركى للسودان، يساعد عليه البعض.

    (الخرطوم: اسماعيل ادم- الشرق الأوسط)
                  

05-19-2008, 03:03 PM

Abdel Aati
<aAbdel Aati
تاريخ التسجيل: 06-13-2002
مجموع المشاركات: 33072

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجهاد ضد نانسي عجرم!!!! (Re: مجاهد عبدالله)

    Quote: (صاحب "قوانين الشريعة" منذ عهد جعفر النميري يتراجع ويعلن أن "المجتمع هو الذي يقوم بضبط الاخلاق وليس قانون النظام العام". بل ويتّخذ موقفاً مؤيّداً لـ "إمامة المرأة". هل لـ"انتهازية" الترابي من حدود؟ هل الترابي الجديد هو غير الترابي الذي تسبّب بإعدام المصلح الإسلامي الأستاذ محمود طه ودفنه في بقعة تظل مجهولة إلى يومنا؟)


    اقوال الترابي كلمات حق يراد بها باطل .

    الحق هو ان المجتمع فعلا من يضبط الاخلاق وليس القوانبن؛ والحق فعلا هو للمراة حقوق متساوية مع الرجل في كل شيئ؛ والباطل ان الترابي يريد بهذا كله ليس التجديد؛ بل الفرقعة الاعلامية حول نفسه بعد انحسار الاضواء عنه وبوار مشروعه السياسي .
                  

05-20-2008, 02:16 AM

مجاهد عبدالله

تاريخ التسجيل: 11-07-2006
مجموع المشاركات: 3988

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجهاد ضد نانسي عجرم!!!! (Re: مجاهد عبدالله)

    Quote: الحق هو ان المجتمع فعلا من يضبط الاخلاق وليس القوانبن؛ والحق فعلا هو للمراة حقوق متساوية مع الرجل في كل شيئ؛ والباطل ان الترابي يريد بهذا كله ليس التجديد؛ بل الفرقعة الاعلامية حول نفسه بعد انحسار الاضواء عنه وبوار مشروعه السياسي .


    تحياتي استاذ عادل

    لا يختلف إثنان حول ميكافيلية د.الترابي في طلب السلطان وتغيير مواقفه بين الفينة والآخرى حسب حالته السياسية حتى ولو أدى ذلك للتنصل عن كل ثابت كان يؤمن به .. وحتى تلاميذه وحواريه يبدو انهم في الدرب سائرون فماكانوا مانعين الناس عنه يوماً تنصلوا منه ودونك مقال الأفندي اعلاه ..فنقد الأفندي في أولويات الخليج كان بالأحرى به النظام عندما كان مسوقاً له في الغرب ولكن ما زلنا نقول له تقدم ففي ذلك خير ومحمدة ..

    خالص الود ...

                  

05-20-2008, 07:47 AM

مجاهد عبدالله

تاريخ التسجيل: 11-07-2006
مجموع المشاركات: 3988

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الجهاد ضد نانسي عجرم!!!! (Re: مجاهد عبدالله)

    Quote: ذا كانت هناك حركات إسلامية حقيقية في البلدان المذكورة، فإن عليها أن تترك التلهي بهذه الصغائر، وأن توحد جهودها مع بقية فصائل المجتمع، بمن فيها التيارات الليبرالية واليسارية لفرض سلطان الأمة وتقوية النظم البرلمانية والقدرة على مساءلة الحكومات وتغييرها.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de