طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 05:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-19-2008, 08:46 AM

nadus2000
<anadus2000
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين

    كتبت الي الطالبة آنا بونيلا من كولمبيا، لمساعدتها في التواصل مع صحفيين وصحفيات من السودان، وذلك لمساعدتها في اعداد بحث أكاديمي حول الصحافة السودانية.

    فأرجو شاكرا من الزملاء الصحفيين مد يد العون لها، وتعريفها بتاريخ الصحافة السودانية الزاخر.
                  

05-19-2008, 02:20 PM

nadus2000
<anadus2000
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: nadus2000)

    جزء من الأسئلة:
    الأخوان فيصل محمد صالح والطاهر ساتي وبقية عقد الصحفيين.

    Basic information:
    Age
    Profession

    ¿what do you think about journalism practice in Sudan?
    ¿why are you interested in this issue and considers it an issue of concern?
    What's going on in Sudan with the issue of censorship and restriction to freedom of expression?
    ¿what is your position in front of government and general situation in Sudan?
    ¿Apart from the pressures of the government to the mass media and to the journalists there are economic pressures?
                  

05-19-2008, 02:47 PM

الطاهر ساتي
<aالطاهر ساتي
تاريخ التسجيل: 02-18-2006
مجموع المشاركات: 3227

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: nadus2000)

    حاضر اخ نادوس
    تحياتى لك
    وامنياتى لها بالتوفيق
    مودتى
                  

05-19-2008, 02:42 PM

khalid abuahmed
<akhalid abuahmed
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 3123

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: nadus2000)

    الاخ نادوس..
    تحياتي .. لك وللشخص صاحب البحث..
    أحاول أجد لك إجابات لدى صحفي سوداني قديم في البحرين سأسلمه مساء اليوم إن شاء الله الاسئلة وسأكون معك باتصال..
                  

05-19-2008, 03:04 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: khalid abuahmed)

    الزميل : نادوس : تحياتي : قضية الممارسة الصحافية والرقابة وتقييد الحريات من اخطر الموضوعات لانها تشكل في مجملها انتهاكا لحقوق الانسان في حقه في التعبير وتملك المعلومات ، سارد على الاسئلة مع مقارنة بين نظامين "الديمقراطية الثالثة وكيف اعاد القضاء جريدة السياسة عندما عطلها وزير الداخلية بقرار اداري في قضية "الكاسيت" المشهورة ، ووقتها كان مخامي الدفاع بوب ، وبعد عودتها اجريت استطلاعا 1988 عن حرية الصحافة واستقلال القضاء ، وبين نظام الانقاذ الشمولي الذي يمارس الرقابة ويصادر ويغلق الصحف واخرها الوان ، وذلك ليس عن طريق القضاء وانما من جهاز الامن. وايضا ما يتعرض له الزملاء من استدعاءات واعتقالات واخرهم زميل المنبر طلال الذي روى تجربته .


    دعني اترجم الاسئلة تعميما للفائدة :

    - ماهي وجهة نظرك او اعتقادك بشأن الممارسة الصحافية في السودان؟
    - لماذا انت مهتما بهذه القضية ( حرية الصحافة) وتعتبرها مثيرة للاهتمام ؟
    - ماذا يجري في السودان بشأن الرقابة وتقييد حرية التعبير ؟
    - ما هو موقفك تجاه الحكومة والوضع العام في السودان .وهناك الضغوط الاقتصادية ، وهي جزء من الضغوط الحكومية تجاه وسائل الاعلام والصحافيين ؟.

    سيصلك ردي بالانجليزية حول هذه النقاط .

    (عدل بواسطة Faisal Al Zubeir on 05-19-2008, 03:07 PM)
    (عدل بواسطة Faisal Al Zubeir on 05-19-2008, 03:08 PM)

                  

05-19-2008, 03:06 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    سازودها بملخص حول تاريخ الصحافة السودانية 1903 الى 2008.اسماء الصحف وقوانين النشر في مختلف العهود .
                  

05-19-2008, 03:12 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    الزميل نادوس : هنا اجابة عن السؤال الاول حول اللمارسة الصحافية :

    Quote: دفاعا عن الصحافة السودانية : ننظر في المرآة فننكر وجوهنا !
    فيصل محمد صالح
    [email protected]
    ربما لا تكون هناك مناسبة معينة خلال الأسبوع لهذا الموضوع، لكنه من ناحية لا يحتاج لمناسبة خاصة، لأن داعي كتابته موجود في كل لحظة. فالصحافة السودانية تتعرض لكثير من النقد من الحكومة والقوى السياسية والجمهور، ويتم تحميلها وزر الفشل والاحتراب...وأحيانا الدعوة للفتنة. والغريب أن الاتهام يأتي أحيانا من صانعي الفتنة أنفسهم.
    في بداية حكم الإنقاذ روج السيد الصادق المهدي، وكثير من أنصاره لفكرة أن الصحافة والنقابات هما المسؤولان ولعن هزيمة الحكم الديمقراطي والتمهيد للانقلاب الذي جاء بالإنقاذ، لأن الطرفين أكثرا من انتقاد حكومته وتحديه وتسببا في إضعافه مما هيأ الجو للانقلاب، بينما الحقيقة أن الصحافة عكست الواقع الموجود.
    وطوال سنوات حكم الإنقاذ لم توفر الحكومة وقادتها فرصة لم يوجهوا فيها سهام النقد والهجوم على الصحافة ويطلقون عليها كثير من الاتهامات التي تصل أحيانا لحد الدمغ بالعمالة وخدمة المخططات الأجنبية، وهي حيلة معروفة في ظل الأنظمة الشمولية.
    وكثير من هذه الاتهامات ترد على بعضها لأنها متناقضة، فهناك اتهام بأن الصحافة السودانية ضعيفة في أدائها لدرجة عدم التأثير، وأنها عاجزة عن إرضاء القارئ ولا تقدم الأخبار والتقارير والتحليل الذي يتوقعه والتغطية الصحفية المطلوبة للأحداث. ثم نسمع اتهامات أخرى تحمل الصحافة نتيجة كثير من الأحداث والمواقف السياسية، بما يعني في النهاية أنها مؤثرة ومسيطرة على عقل وذهن القارئ، وليس مجرد أي قارئ، ولكن صانع القرار.
    ودعنا نسرد بعضا من هذه الاتهامات:
    بعض الناقدين لا تعجبهم الصحافة السودانية، لأنها ليست جيدة بما يكفي من ناحية التغطية الإخبارية ولضعف مواد الرأي والتصميم والطباعة الفقيرة، وهذا من حقهم. لكن، ولو كنا أمينين مع أنفسنا فأي مؤسسة أو جانب من حياتنا يسير بشكل جيد بما يكفي؟.. الحكومة وأجهزتها..؟ الأحزاب السياسية؟ منظمات المجتمع المدني؟ المؤسسات الاقتصادية؟ المؤسسات التعليمية والجامعات والمعاهد؟ الخدمات الصحية والمستشفيات...؟
    أي من هذه الأجهزة والمؤسسات تؤدي عملها بشكل ممتاز ..أو على الأقل "جيد بما يكفي"؟؟! كل هذه المؤسسات والأجهزة معاقة بشكل ما ومقيدة بالظروف العامة التي يعيشها السودان والتي تجسد نموذج فشل الدولة الوطنية..وكذلك الصحافة.
    إذن فإن المقاييس التي تستخدم لتقييم وضع الصحافة السودانية ليست موضوعية، ولا يمكن مقارنة الصحافة السودانية بصحافة بلد آخر تختلف ظروفه السياسية والاقتصادية والاجتماعية.
    ليس عيبا أن تشبه الصحافة السودانية الواقع السوداني، ربما يكون مطلوبا منها أن تسبقه قليلا، أن تتقدم عليه لتصبح هاديا ودليلا نحو التقدم، لكنها في كل الأحوال يجب أن تحمل الجينات السودانية وتكتسب الطابع السوداني.
    توجد في بلاد قريبة منا صحافة متقدمة من النواحي التقنية، التصميم والطباعة والإخراج والورق المصقول، وبل وحتى المضمون، لكنها تعجز عن إقامة علاقة حميمة مع القارئ والواقع المحلي لتلك البلاد، وذلك ببساطة لأنها ليست صناعة محلية ولا هي بنت الواقع المحلي، وليس هذا ما نتمناه للصحافة السودانية.
    ثاني أكثر الاتهامات شيوعا هو الاتهام بغياب المسؤولية الوطنية لدى الصحافة والصحفيين، وأنها كثيرا ما تهدد استقرار البلد وأمنه الوطني للخطر، وهذا اتهام معلق في الهواء، بلا وقائع أو أدلة تسنده. بل يمكن القول بشكل واضح أن الصحافة السودانية ما تزال تنقصها الجرأة والشجاعة في اقتحام كثير من القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية الخطيرة وأنها مقصرة في نقد الأجهزة الحكومية والمؤسسات التي تكتسب نوعا من القداسة غير المطلوبة.
    المشكلة لدينا أن هناك خلطا بين الدولة والحكومة، بين المؤسسات والأفراد، بين الحق العام والخاص. لو ارتكب أي فرد أو جهاز أو مؤسسة، ولنقل فرضا جهاز الأمن أو القوات المسلحة أو الشرطة، أي تجاوز في حق الوطن أو المواطنين، فإن واجب الصحافة الأول هو فضح ذلك ونشره والمناداة بمحاسبة المخطئين. هذا ما يحدث في كل الدنيا، أما عندنا فإن هذا سيسمى تجاوزا وانتهاكا وتهديدا للاستقرار والأمن الوطني، ويسمى نقد ضابط بالشرطة أو القوات المسلحة إساءة للمؤسسة، وفي الحقيقة فإن الصحافة السودانية كما ذكرت ما تزال عاجزة عن ممارسة النقد بهذه الجرأة، وهذا ما تستحق النقد فيه.
    ما تزال كثير من قضايا الفساد يتم مداولتها شفاهة في المكاتب وأروقة الصحف والمؤسسات دون أن تجد طريقها للنشر بسبب المجاملات والتربية الخاطئة التي تعتبر فضح مثل هذه الممارسات ليس من الأخلاق في شئ. وما تزال كثير من الأحداث السياسية والتاريخية مبهمة لأن السعي وراء تجلية أسرارها سيمس بالضرورة أدوارا سالبة لقيادات سياسية راحلة، وحسب العرف الاجتماعي والثقافي السائد فإن كل زعيم سياسي أو قيادي أو وزير راحل صار من المقدسات التي لا يجب أن تمس ولا تذكر إلا بالخير.
    ورغم تنوع المواقف السياسية للصحف السودانية، إلا أنها عرضة أيضا للاتهام بالوقوف، كلها في جانب سياسي واحد. فقيادات الحركة الشعبية كثيرا ما يوجهون نقدا لما يسمونه "صحافة الشمال" وكأنها كتلة واحدة معادية للحركة الشعبية، ونسمع نفس الاتهام من بعض قيادات الحركات المسلحة في دارفور. وهو أيضا من نوع الاتهامات المجانية وغير المدروسة. فمن ناحية التغطية الإخبارية للمواقف والتصريحات فإن الصحافة السودانية، بشكل عام، تعطي مساحات مقدرة لنشاطات وتصريحات قيادات هذه الحركات. لا يغيب عن صفحات الصحف وبشكل يومي ياسر عرمان واتيم قرنق وتابيتا بطرس وأحيانا تيلار دينق ودينق ألور، كما لا يغيب خليل إبراهيم وعبد الواحد وعبد الشافع ودريج ومناوي ومحجوب حسين عن صفحات الصحف يوما واحدا، وكذلك تقارير الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية عن دارفور والتي هي قي معظمها ناقدة لمواقف الحكومة السودانية. أما لو تمت المحاسبة على أساس أن مواد الرأي غير متعاطفة مع مواقف هذه الحركات فهذا شئ آخر.
    ثم يأتي اتهام آخر بضعف المادة المقدمة والضعف العام للأداء المهني، وهذا اتهام مقبول ومعقول، لأنه ينطلق أولا من عشم في دور أكبر للصحافة، ومن توقع إيجابي يحتم على المجتمع الصحفي قبوله ومناقشته واتخاذه مدخلا لتطوير المهنة. لكن غير المعقول هو الوصول للطرف الآخر من الاتهام بافتراض أن الصحافة عاجزة تماما عن تقديم شئ إيجابي وأنها فارغة من أي مضمون، يقول لك ذلك شخص تلتقيه في مناسبة عامة أو وسيلة مواصلات، ثم يرمي بالصحيفة جانبا. هذا هو نوع الاتهام الجزافي الذي لا يمكن السكوت عليه.
    الصحف اليومية هي الآن أكبر وأوسع منبر لمناقشة قضايا البلاد وطرح الآراء الفكرية والسياسية والثقافية والاجتماعية، بل وممارسة النشاط السياسي. وكثير من الأحزاب والشخصيات السياسية تمارس نشاطها على صفحات الصحف أكثر مما تمارسه في الميدان مع القواعد الجماهيرية. أوسع وأضخم مناقشات حول اتفاق السلام ومدى الالتزام بتطبيقه تدور على صفحات الصحف...وليس في الاجتماعات المغلقة بين الشريكين، ويمكن أن نعدد كثير من مثل هذا. وإذا اعترف الشخص بهذا الدور للصحافة، وبالقدر المعتبر لمساهمتها، ثم انطلق من هنا لنقدها فإنه يكون أقرب للموضوعية.
    ويمكن بعد هذا رصد الكثير من مظاهر الضعف في الأداء الصحفي، كما يمكن رده لأسباب كثيرة. فبعض جوانب القصور يعود للظروف السياسية والاقتصادية التي تمر بها بلادنا وتتسبب في تكبيل كثير من المؤسسات، وبعضها يعود للأجواء القانونية التي أحاطت بالصحافة وأجهزة الإعلام خلال السنوات السابقة، كما يعود بعضها للصحف والصحفيين أنفسهم. نظن أن التناول الموضوعي يجب ألا يغفل أيا من هذه العناصر، وعندها يمكن أن تكون هناك مناقشات طويلة ومثمرة.
    لو قمنا بمحاولة عشوائية لرصد ما قدمته الصحف خلال شهرين لوجدنا مادة ضخمة ومنوعة لا يمكن تجاهلها، مثل مقالات د.التجاني عبد القادر بهذه الصحيفة، والتي لا تزال تثير ردود أفعال كثيرة، ترجمة مقالات اليكس دووال عن مفاوضات أبوجا التي قامت بها الزميلة "الرأي العام"، تحقيقات حرب العفاف التي نشرتها الزميلة "السوداني"، الجدال المطول في صحف كثيرة حول رفض أو قبول القوات الدولية ثم قبول حزمة أبوجا، حوارات "الرأي العام" عن استعداد الأحزاب للانتخابات، تحقيقات "الصحافة" من القضارف، الرصد المكثف للأوضاع في جنوب وشمال كردفان واحتمال انفجارها، التحقيقات والمواد الرياضية عن مسألة الاحتراف في كرة القدم....الخ
    الصحافة السودانية الآن، خاصة بعد رفع الرقابة، هي ديوان الحياة المعاصرة في البلاد، وسجلها الموثق، والمرآة التي لا تكذب، تشبهنا ونشبهها، تماثل واقعنا بكل ما فيه من مشاكل ومثالب وعيوب، ويجب أن تكون هذه نقطة في صالحها، وليس منقصة تحتسب عليها.

    نقلا عن الصحافة 21يناير 2007
                  

05-19-2008, 03:18 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    وايضا ورقة بعنوان :حاضر وآفاق الصحافيين الشباب اعدها الزميل :عبـد الواحـد ابراهيـم
    صحيفة الخرطوم- السودان واعتقد ان اهم مافيها من حيث القيود الاقتصادية مايلي :
    Quote: ثامناً :- الاجـــور والمرتبات
    على الرغم من ان مسألة الاجور فى ظل النظام الاقتصادى الحر متروكة لآليات السوق الا ان الطبيعة المهنية للصحافة تقتضى توفير الحد الادنى من الاجر المناسب للصحافيين الشباب والعاملين بالمؤسسات الصحفية الا ان هذا ما لا يحدث من قبل تلك المؤسسات الصحافية فقد اشار قانون الصحافة لعام 2004م الى منح "المجلس القومى للصحافة "الحق فى توفير الحد الادنى المناسب لاجور الصحفيين والعاملين بالمؤسسات الصحفية وتقول المادة(8) (و) باختصاص المجلس ب"ضمان الحد الادنى المناسب لاجور الصحافيين والعاملين فى المؤسسات الصحفية " الا ان المجلس لم يتحرك فى هذا الامر الامؤخرا ففى العام 2006م اصدر مجلس الصحافة توجيها للمؤسسات الصحفية بضرورة ان يكون الحد الادنى لمرتب الصحفى - قطعا من فئة الشباب – المنتمى حديثا للعمل هو مبلغ 670 جنيهاً بخلاف بدل اللبس وبدل السكن وبدل الترحيل ، الاان المجلس لم يشأ ان ينشىء آلية لمتابعة ومراقبة هذا التوجيه وربما يعود ذلك الى طبيعة تكوين المجلس نفسه فهو يعبر بشكل او اخر عن ارادة الناشرين وارادة اتحاد الصحفيين – ذوي الطبيعة الشمولية – وارادة السلطات الحكومية التى تنظر الى الصحافة بعين الريبة والشك وبأنها مهدد لسلطتها ! ومما لا شك فيه ان الصحافيين الشباب يعانون فى مسالة الاجور و التى لا تتناسب مع عطائهم - لهذه المؤسسات الرابحة – ولا تضمن الحياة الكريمة لمن يمتهن الصحافة .
    فى العام 2007م اصدر المجلس توجيها اخر يقضى بالزام المؤسسات الصحفية بالحد الادنى لاجور الصحافيين المنتسبين حديثا وهو مبلغ 670 جنيهاً ولا يزال الصحافيين الشباب فى انتظار تفعيل هذه التوجيهات لتصبح قراراً ، حيث يعيش اغلب الصحافيون الشباب ظروفا قاسية ويعانون من اتساع الفجوة بين ما يقدمونه من عمل وبين ما يتقاضونه من اجر مما خلق بروز ظاهرة ما يعرف ب "التكويت"و "القرطسة" ولا نودُ ان نشرح اكثر فى المعانى لان الامر حينئذ الحديث يصبح مهينا لهذه المهنة العظيمة .
    من جانب اخر لا يتمتع اغلب الصحافيين الشباب بنظام التامين الاجتماعى ويعانى الكثير منهم فى الحصول على رواتبهم فى وقتها ، بل و فى اغلب الاحيان لايحصلون عليها نهائيا كما حدث مع الكثيرين ، حيث عجزت حوالى ست صحف عن الايفاء باجور الصحفيين فى الفترة ما بين 2003 الى 2007 ،فضلا عن انعدام مظلة التأمين الصحى للصحافيين الشباب واسرهم .


    وايضا ما يتعلق بالحرية :
    Quote: تاسعاً :- صـراع الرؤى والمفاهـيم
    يصارع اغلب الصحافيين الشباب كجيل الكثير من القيم والمفاهيم والتقاليد القديمة المرتبطة باجيال سابقة لهم ويتمظهر هذا الصراع بوضوح فى درجة الايمان بالحرية ومقدارها اذ تربى جيل القدامى فى ظل انظمة شمولية ، خبروها وخبرتهم وتعايشوا معها لفترات طويلة مما جعلهم لا يأبهون كثيرا بمقدار الحرية الواجب توفرها للصحافة بكل تنوعاتها المختلفة ، ونشأت بينهم وبين الحرية المنتقصة حالة تطبيع مما جعلهم يمارسون حالات من الذهول والاندهاش حيال مطالب الصحافيين الشباب الذين تربوا فى زمن تحطمت فيه الحدود والقيود زمن الحرية التى تجتاح الفضاءات زمن اصبحت الشعوب تنادى فيه بالحرية والديمقراطية والحكم الراشد واحترام حقوق الانسان بصوت مسموع زمن التفاعل مع العالم عبر وسائل حديثة لتدفق المعلومات سهلت من مهمة انتقال الافكار والاراء والمعلومات من مكان الى اخر واصبح الصحافيون الشباب متفاعلين مع غيرهم ونظرائهم فى شتى ارجاء الدنيا ، وهذا ما لم يحدث للصحافيين القدامى الذين يقل ايمانهم بالتكنولوجيا الحديثة من جهة ودورها فى نقل الافكار والاراء والتفاعل بحرية مع الاخر المختلف من جهة اخرى .
    من جانب اخر نجد ان الصحافيين الشباب مهتمون بالقضايا التى تمس حياتهم ومستقبلهم ومستقبل بلادهم مثل قضايا الديمقراطية والحكم الرشيد وقضايا الجندر واحترام حقوق الانسان وحقوق المجموعات البشرية الثقافية ، وفى الغالب لا تشغل مثل هذه القضايا بال الصحافيين القدامى وينظرون اليها بعين المتشكك وفى احسن الاحوال ينظرون اليها كترف سياسى وفكرى ، مما خلق نوعا من الاختلاف فى المفاهيم والقيم والرؤى بين جيلين من الصحافيين السودانيين جيل الصحافيين الشباب وجيل القدامى.

    والقيود التي تحد من الممارسة :
    Quote: خامسًا:- التحرش الجنسى بالصحفيات الشابات
    تجابه المرأة عموما نوعا من التحرش الجنسى ويتسع نطاقه فى اماكن العمل وفى الاعمال التى تطلب احتكاكا مع النوع الاخر الذكور ، لكن التحرش الجنسى يتضاعف بالنسبة للصحافيات لان طبيعة المهنة تقتضى الا حتكاك بالمجتمع بكل انوعه وبكل فئاته العمرية وبكل مهنه ،مما يجعل الاحتكاك بالرجال هو الاكثر ، وذلك للفوارق التمييزية التى يتمتع بها الرجال فى ضروب الحياة المختلفة والرجل بحكم ذلك هو الموجود فى كل الامكنة والازمنة .
    وطبيعة المهنة تقتضى خروج الشابة الصحافية الى اماكن الاحداث لتغطية حدث ما او اجراء حوار او القيام بتحقيق يتطلب مقابلة اكثر من شخص وفى الغالب ما يكون ذلك الشخص رجلا، كما ان البيئة الاعلامية لا تحمى الشابات الصحفيات عبر قوانين او لوائح داخل العمل او خارجه ، و يخلو قانون الصحافة لسنة 2004 م من اى مادة او بند او فقرة تشير الى ضرورة ان تتمتع الشابة او المرأة الصحافية بحماية قانونية فى مواجهة التحرشات الجنسية سواء فى الحياة العامة او بيئة العمل التى لا تخلو من تحرشات عادة ما يقابلنها بالصمت - خوفا من الحرج – ولا تتعدى الشكوى نطاق بعض الزملاء وفى محيط ضيق.


    وهنا اهم مافي الورقة :
    المـعالجات :
    رغم ان الصورة قاتمة بالنسبة للصحافيين الشباب الا ان هناك فرصة لحل مثل هذه القضايا اذا توفرت الارادة للاصلاح من قبل صناع القرار والفاعلين فى حقل الاعلام و المؤسسات الصحفية ومجلس الصحافة واتحاد الصحفيين من حهة والصحافيين الشباب والقدامى من جهة اخرى وفى هذا نرى الاتى :
    أ‌- الاتفاق على ضرورة معالجة قضية القيد الصحفى واستثناء خريجى كليات الاعلام من الجلوس له .
    ب‌- الاهتمام بالتدريب واستقطاع مبالغ معلومة من الناشرين تخصص سنويا لمقابلة اغراض التدريب ورفع القدرات .
    ت‌- قيام ورشة عمل حول قضايا التدريب .
    ث‌- المساهمة فى تطوير المهنة تقتضى الالمام بالوسائل الحديثة لنقل المعلومات ولابد من برنامج تأهيل متكامل فى هذا الجانب يشمل الصحافيين القدامى و الشباب .
    ج‌- لا بد من تحديد سنين خبرة للصحافيين الشباب بموجبها يعطى الصحفى ترقيات متدرجة من نائب رئيس قسم والى اعلى وربط ذلك بتحسين الاجور والمرتبات .
    ح‌- عقد سمنارات لمناقشة اوضاع الصحافيات الشابات ، ومنحهن الحقوق المتساوية فى الاجور والحق فى التغطية الخارجية ووضع معالجات لقضايا التحرش الجنسى .
    خ‌- الالتزام بالحد الادنى للاجور مع وضع نسبة زيادة سنوية لمجابهة الزيادة فى الاسعار وذلك عبر ايجاد قوانين صارمة لمراقبة الحد الادنى المتفق عليه للمرتبات ومكافحة الظواهر السلبية التى تنشأ من تدنى الاجور.
    د‌- اشراك الصحافيين الشباب فى قانون الصحافة والمطبوعات المزمع تقديمه للجهات التشريعية.
    ذ‌- ضرورة تفكير الصحافيين الشباب فى قيام جسم يعبر عن قضاياهم والتى اصبحت مختلفة بشكل كبير عن قضايا الصحافيين القدامى .
                  

05-19-2008, 03:56 PM

كمال ادريس
<aكمال ادريس
تاريخ التسجيل: 02-14-2008
مجموع المشاركات: 3142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: nadus2000)

    الاخ نادوس.... يقفز سؤال هام هنا: لماذا تبحث كولومبية عن الصحافة السودانية، وأمامها عوالم متلاطمة لاشكال العمل الصحفي في امريكا اللاتينية، فهل تبحث الطالبة عن حكومات تشابه حكومة شافيز!! ربما.
                  

05-20-2008, 09:51 AM

nadus2000
<anadus2000
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 4756

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: كمال ادريس)

    الأخوة الأعزاء
    الطاهر ساتي
    خالد أبو أحمد
    فيصل الزبير
    كمال إدريس

    في البدء التحية ليكم، ولهذه الاستجابة السريعة، وأتمنى أن تتواصل هذه الاسهامات، وبهذا اعتقد أننا نستطيع أن نقدم
    خدمة لاضافة سيرة صحافتنا السودانية وادخالها الى بنوك معلومات عالمية، كreferences أعتقد أنها ما زالت تجهل عن سوداننا ناهيك عن صحافته.
    ولنقل أن هناك بلد اسمه السودان، وبه صحافة،

    وللأخ كمال ادريس، بلاشك أن السؤال مشروع، واجابته أيضا ببساطة، أن نظام دراسة علوم الاتصال والميديا، في تطورها تقوم على ترسيخ الأسس الحديثة في الممارسة الصحفية، وخاصة فيما يتعلق بمسألة السبق الصحفي وسبر أغوار المجهول والجديد، مع التقيد بالمعايير المهنية والموضوعية الصارمة..
    فطالبتنا بعد بحث قررت أن تقدم موضوع تعتقد أنه لم يسبقها اليه أحد في قارتها كلها...
                  

05-20-2008, 10:04 AM

عبود عبد الرحيم
<aعبود عبد الرحيم
تاريخ التسجيل: 03-14-2008
مجموع المشاركات: 5434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: nadus2000)

    الاخ نادوس ...
    بعد مساهمة الاساتذة الطاهر ساتي وخالد ابواحمد وكذلك ادراج مقالات الاستاذ فيصل محمد صالح ...
    لم يبقي لنا الا الامنيات الطيبة للكولمبية بالتوفيق
    والتحية لك في تحقيق جسر التواصل مع الشعوب
                  

05-20-2008, 11:50 AM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: عبود عبد الرحيم)

    The History of Press in Sudan
    Sudan knew press during the Anglo- Egyptian era 1899-1950.The (Gazette) issued as bulletin in the year 1898 concerned with the laws issued by British Administration in Sudan to organize and codify the legal and administrative work in Sudan. And still continue until now.
    The real start of the Press of sudan in 1903 when (AL- Sudan) issued by the Egyptian owners of (Mukattam). The Sudan has been issued twice a week till the year in 1941.

    In 1919 issued the first Sudanese Newspaper named (The Civilization of Sudan) and the owner Mr. Abdul Rahman Al-Mahdi and others were selected Sharif Hussein as editor-in-chief of a famous saying (People without a newspaper .. human being without tongue ) and continued till the year 1934 when it merged with the newspaper (Multaqa Al Nahreen) - the juncture of the two rivers- The new name was (The Civilization of Sudan merged with Multaqa Al Nahreen) and has been issued by that name even stopped in the year in 1938.

    The Nile Newspaper issued in 1935 as the first daily independent newspaper mouthpiece of the Ansar, and chaired by Egyptian journalist Hassan Sabri then Ahmed Yusuf Hashim-the father of newspapers - ( Abu Alsuhuf ) appointed as editor-in chief .

    The Voice of Sudan (Soat Alsudan) issued in 1940 ,daily newspaper mouthpiece of the Khatmya and daily newspaper , Mohammad Ismail Oshari Al sidiq and Ismail Qabbani and others worked as editor-in chief . The newspaper issued public opinion In 1945 Ismail Atabani, issued (Al- ray Al- aam)- the public Opinion.
    In 1953 issued (Al-Ayam Newspaper) from AlAyam Company for Printing and Publishing by the owners (Bashir Mohamed Said, Mahjoub Mohamed Salih, Mahjoub Osman

    (عدل بواسطة Faisal Al Zubeir on 05-20-2008, 02:17 PM)
    (عدل بواسطة Faisal Al Zubeir on 05-20-2008, 04:31 PM)
    (عدل بواسطة Faisal Al Zubeir on 05-21-2008, 09:24 AM)
    (عدل بواسطة Faisal Al Zubeir on 05-21-2008, 04:10 PM)

                  

05-20-2008, 02:33 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    Before The military coup 30 June 1989,("National Salvation) led by lieutenant general Omer Hassan Al Bashir, Sudan has a large number of local and national newspapers. The major national dailies are published in Arabic or English.. Journalists and the papers they serve, although subject to government censorship, operate with more freedom and independence than in most neighboring countries or Arab states.. In Khartoum, twenty-two daily papers were published, nineteen in Arabic and three in English. Altogether, the country had fiftyfive daily or weekly newspapers and magazines.
    The National Salvation banned all these papers and dismissed more than one thousand journalists. At least fifteen journalists, including the director of the Sudan News Agency and the editor of the monthly Sudanow, were arrested after the coup. Since coming to power, the NS has authorized the publication of only a few papers and periodicals, all of which were published by the military or government agencies and edited by official censors.
    The leading daily in 1991 was Al sudan Alhadeeth & Al Inqadh al Watani ("National Salvation").

    *Censorship
    Censorship is the suppression of speech or deletion of communicative material which may be considered objectionable, harmful or sensitive, as determined by a censor. The rationale for censorship is different for various types of data censored. Censorship is the act or practice of removing material from things we encounter every day on the grounds that it is obscene, vulgar, and/or highly objectionable. Whether it is on TV, in music, books, or on the Internet, censorship is an inescapable part of human society. Censorship can be broken into different categories:
    Moral censorship is the means by which any material that contains what the censor deems to be of questionable morality is removed. The censoring body disapproves of what it deems to be the values behind the material and limits access to it. Pornography, for example, is often censored under this rationale. In another example, graphic violence resulted in the censorship of the "culturally, historically, or aesthetically significant" movie entitled "Scarface" originally completed in 1932.
    Military censorship is the process of keeping military intelligence and tactics confidential and away from the enemy. This is used to counter espionage, which is the process of gleaning military information. Additionally, military censorship may involve a restriction on information or media coverage that can be released to the public. This is also considered acceptable by even democratic governments as necessary for the preservation of national security.
    Political censorship occurs when governments hold back secret information from their citizens. The logic is to prevent the free expression needed to rebel. Democracies do not officially approve of political censorship but often endorse it privately.[citation needed] Any dissent against the government is thought to be a “weakness” for the enemy to exploit
    wikipedia *
                  

05-20-2008, 02:58 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    In the view of international media watchdogs, press freedom in Sudan has improved since the government said in late 2001 it was lifting censorship of all the country’s main daily newspapers .In August 2002, President Bashir authorized opposition political parties to operate .The New York-based Committee to Protect Journalists, in its survey of 2002, reported: "Sudanese journalists say they have some freedom in their daily reporting and that restrictions, including prior censorship, occur less often today than in previous years."But periodic government crackdowns against independent papers have continued
    .The Paris-based organization Reporters Sans Frontieres noted in its annual report for 2002: "Despite positive changes such as allowing opposition parties and reaching agreement with the SPLA, press freedom was under attack throughout the year. Many journalists were arrested or called in for questioning and independent newspapers were censored."President Bashir’s latest pledge to lift press censorship, if it translates into action, will go a long way to breaking down the climate of self-censorship and fear that Sudanese journalists say they still operate under.

    President al-Bashir has lifted censorship of the press in Sudan by the security service .A presidential decree issued on 12 August2003 transferred responsibility for overseeing newspapers from Sudan’s National Security Agency to the semi-autonomous National Press Council. The president advised the council to "keep the country’s interests in mind" when making decisions.
    In May 2005 Al-Wafaq , a Sudanese newspaper published excerpts from a book entitled "The Unknown in the Life of Prophet" written by ‘Al-Makrizy' (a pseudonym). The book was posted on different websites a long time ago. When the book was published in Al-Wafaq it aroused outrage, violent protests and demonstration against the owner and editor of the newspaper, Mohamed Taha Mohamed Ahmed. Demonstrators called for the journalist to be charged of apostasy..
    Sudanese authorities have reimposed daily censorship of newspapers May 2008 after they published reports accusing the government of backing Chadian rebels. Authorities prevented opposition newspaper al-Rai al-Shaab from being published on February 14 for trying to print columns accusing the government of backing Chadian rebels.Shortly afterwards, security agents summoned editors of five newspapers for questioning over articles about changes in the upper-level positions of the police force. The International Federation of Journalists (IFJ) welcomed an agreement by Sudanese authorities to end censorship after journalist union leaders brought together a group of newspaper editors in a concerted effort to strengthen ethical journalism and media independence in the country Abril2008.Sudanese security forces have closed The Arabic-language Al-Wan newspaper indefinitely for publishing sensitive military information that might be linked to a rebel attack on Khartoum at the weekend 10 May .
    .

    (عدل بواسطة Faisal Al Zubeir on 05-20-2008, 03:03 PM)

                  

05-20-2008, 03:06 PM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    من المصادر المهمة :


                  

05-21-2008, 07:38 AM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    The History of Press in Sudan -2

    D. Kasim Osman Nur noted in the Sudan Periodical guide issued in 1999 it has been possible to count about a hundred and thirty Edition is, of course, does not represent all releases issued during centaury in Sudan, which sheds from the Sudan since the beginning of Anglo- Egyptian governance.During the period 1919 until 1998 About 148 political newspaper issued and expressed their religious communities and political parties, organizations, groups and individuals .The Nile Newspaper 1935 - 1969 considered as the first daily newspaper published in Sudan granted license for a group of Sudanese and foreigners mainly Abdul Rahman Al-Mahdi and Kintumkha Los . The Congress of Graduates issued in 1938 The Congress Magazine also Sudan witness in 1943 the issuing of first political pictorial Magazine (The new Sudan) 1943-1970 and the editor-in- chief , Ahmed Yusuf Hashem .The Magazine transferred in April 1947 to a daily newspaper.
    Al-ayam , Al-shafa ,A l-ray aam considered as most prominent newspapers, which published the mid-forties and fifties and was able to resist all the conditions by the prosecution and economic pressure and nationalization It is notable that most of the political newspapers stopped publication for political and economic reasons.
    During the period 1913-1996 approximately 44 newspaper and cultural magazine issued the famous one "The Renaissance" and "Al-fajer". The institutions of state had issued a series of cultural magazines such as "waza" magazine which issued by the Center for the Study of folklore and cultural documentation in 1983 to deal with the Sudan's heritage. Ministry of Culture and Information, issued "Culture of Sudan" magazine during the period 1976-1980, as well as the State Peace Foundation issued the Cinema and Society" Magazine, of which ten copies were issued only
                  

05-21-2008, 08:33 AM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    The History of Press in Sudan -3

    Bent Al-wadi" the first women's magazine issued in 1946 and the editor-in-chief was Srkisian. About 12 women's Magazines were issued and the famous one " Voice of Women" which expressed the Sudanese Women's Union. Al-Ayam for Press Limited company issued (New Hawa) .During the period 1910-1992 approximately 15 economic Periodical were issued by institutions and individuals, for example, the Khartoum Chamber of Commerce in 1910 and Omdurman Chamber of Commerce in 1911 published tow Bulletins Arabic and English for business news And economic development. About 7 magazines launched by the banks such as Bank of Khartoum magazine in 1976 and "The International" issued in 1992 issued by the Sudanese International Bank

    In 1951 Sudan witness the emergence of the Entertainment, Humor Press . Khalid Abdel Rahman Abu Ruoss has been the owner and editor –in-chief for "Laugh" monthly comic magazine issued since 1951 and has been converted into semi-monthly after the first issue, however, the administrative secretary, canceled the licence of the magazine in August 1951.During the period 1934-1998 different specialized magazines reached about 15 were issued for example "Oasis of expatriate" issued in the year in 1979, and Medical Journal in 1987," Auto of Sudan" in 1992.
    .
    Sudan also knew Religious Press such as "kashkol Al-Mssah" in 1909 , approximately 30 other publications were issued such as the voices of peace in 1956 for Renaissance of Catholic and Habib Ghafril Ghfreel shami was the editor-in-chief and suspended in May 28, 1969 and for the second time by the decision of the nationalization of newspapers in the year 1970 and re-issued in in 1972 and the editor-in-chief was George Fawaz, but what soon stopped.Omdurman Scientific Institute issued Omdurman monthly Magazine in 1959.
                  

05-21-2008, 09:20 AM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    The History of Press in Sudan -4
    In the sport field the in sport and cinema Magazine issued in 1947, and "Nejoum wa Kwakeb" issued in 1978 .Sudan had about 32 versions sport newspapers and magazine and about 18 children's publications such as "Al-siban" Magazine issued in 1946 from the the Ministry of Education and the first editor- chief in-, is Ustas Awad Sati highlighted the culture of the child .The name of the magazine changed in Abboud regime to "Youth and Education" and restore the first name "Al-siban" after the revolution of October 1964 and later in the year 1995 the magazine supervised by the Student Activities Agency . The National Council for Research and Educational issued the House Magazine" Young Researcher" in 1964. The regional press has emerged since the year in 1945 about 19 Publications issued during the period 1945 -1998 the famous Kurdofan newspaper issued by Al-fatih Ali tegani -the pioneer of the regional press- and continued till nationalized in the year 1970 . The Journal "Gareeda" issued in 1965 and the editor-in-chief is Mohamed Awad Karim. The nile mirror Magazine, issued in 1977 by the Ministry of Culture and Information- Juba and continued till the year 1982 .
    The universities issued approximately (24) Publications such as Gordon collage magazine in 1928 and "al-Nisf Al-waaed" by al-Ahfad University and "Mahawer" by Ahlia University - Mohammed Omar Bashir Center of Sudan studies. The area of students is most vital in issuing publications have been issued over (90) publications from various universities and student societies. About 136 publications appeared since 1948 when the workers club in Khartoum issued bimonthly magazine. We can say that most of those publications have been suspended or stopped because of laws or Economic circumstances but they expressed their genuine desire in writing and publishing, and shows the vitality of a society looks towards the advancement and progress and freedom of speech and remains the light that guides to achieve that goal, then when all the freedoms to ensure the right of expression?.
                  

05-21-2008, 09:47 AM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    Censorship is considered as violation for the constitution specially the freedom of thought and expression and the inviolability of communication and privacy the constitution confirm that " There shall be guaranteed for citizen the freedom of pursuing and science or adopting doctrine of opinion or thought without coercion by authority , and there shall be guaranteed the freedom of expression , reception of information ,publication and the press without prejudice security ,order .safety and public morals ,all as regulated by law.
    And also confirm:
    There shall be There shall be guaranteed for citizen the freedom and secrecy of communication and correspondence; and the same shall neither be tapped nor perused save upon controls provided by law.
                  

05-21-2008, 09:57 AM

Faisal Al Zubeir
<aFaisal Al Zubeir
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 9313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: طلب مساعدة من الأخوة الصحفيين السودانيين (Re: Faisal Al Zubeir)

    هنا تاريخ الصحافة السودانية خلال قرن 1899-1998
    Quote: حرية الصحافة وسلامة الصحفيين والافلات من العقوبات
    بيلوغرافيا الصحافة السودانية في قرن 1898-1998
    مئات من الاصدارات الصحفية في مجتمع يتطلع لحرية الكلمة
    على شرف اليوم العالمي لحرية الصحافة

    شعب بلا صحيفة انسان بلا لسان.. ظل الاستاذ حسين شريف الصحفي السوداني الأول يكرر ذلك النداء على صفحات الصحف التي صدرت في السودان أجنبية الملكية حاثا السودانيين على اصدار صحف تعبر عنهم حتى تحقق له ذلك بصدور صحيفة حضارة السودان في العام 1919، ومن ذلك الوقت لم تتوقف محاولات السودانيين بمختلف فئاتهم وتوجهاتهم ومناطقهم لاصدار الصحف في اصدار متواصل لممارسة حقهم في حرية التعبير رغم القيود القانونية والصعوبات الاقتصادية وقامت لجنة توثيق تاريخ الصحافة السودانية بالمجلس القومي للصحافة والمطبوعات بجهد مقدر للتوثيق لمسيرة الصحافة السودانية، هذا التقرير محاولة للوقوف على جانب من ذلك الجهد الكبير الذي شمل التوثيق لسيرة الصحفيين السودانيين.
    حيوية مجتمع.. مئات من الصحف
    عرف السودان الصحافة الحديثة أبان فترة الحكم الثنائي فصدرت (الغازيته) في العام 1898م باللغة الانجليزية كنشرة قانونية تهتم بالقوانين التي اصدرتها الادارة البريطانية في السودان لتنظيم وتقنين العمل الاداري والقانوني في السودان. ومازالت تواصل الصدور حتى الآن. وتعتبر البداية الحقيقية للصحافة السودانية هي صدور صحيفة السودان عام 1903م التي اصدرها اصحاب صحيفة المقطم بمصر وظلت تصدر مرتين في الاسبوع حتى العام 1941م.
    وفي العام 1919م صدرت أول صحيفة سودانية هي (حضارة السودان) وكان صاحب الامتياز السيد عبد الرحمن المهدي واخرون واختير الصحفي حسين شريف رئيساً للتحرير وهو صاحب القول المشهور (شعب بلا صحيفة انسان بلا انسان) واستمرت تصدر حتى العام 1934م عندما ادمجت معها صحيفة ملتقى النهرين وسميت باسم (حضارة السودان المندمجة فيها ملتقى النهرين) وظلت تصدر بهذا الاسم حتى توقفت في العام 1938م.
    وصدرت صحيفة النيل الناطقة بلسان طائفة الانصار في العام 1935م كاول صحيفة يومية بالسودان وترأس تحريرها في البداية الصحفي المصري حسن صبري ثم تولى رئاسة التحرير الأستاذ أحمد يوسف هاشم (أبو الصحف) ثم صدرت صحيفة صوت السودان الناطقة بلسان طائفة الختمية في العام 1940م كصحيفة يومية وتولي رئاسة تحريرها محمد عشري الصديق وإسماعيل القباني واخرون. وصدرت صحيفة الرأي العام في العام 1945م صاحب الامتياز ورئيس التحرير الأستاذ اسماعيل العتباني، وفي العام 1953م صدرت صحيفة الأيام اصحاب الامتياز شركة الايام للطباعة والنشر (بشير محمد سعيد، محجوب محمد صالح، محجوب عثمان) وبجانب ذلك صدرت المئات من الصحف اليومية والاسبوعية الحزبية والمهنية والجهوية.
    ويذكر د. قاسم عثمان نور في دليل الدوريات السودانية الذي صدر 1999م أنه قد أمكن حصر حوالي مائة وثلاثين اصدارة هي بالطبع لا تمثل كل الاصدارات التي صدرت بالسودان خلال المائة عام التي انسلخت من عهد السودان منذ بداية الحكم الثنائي.
    لقد شهدت الفترة منذ العام 1919م وحتى العام 1998م صدور نحو 148 صحيفة سياسية عبرت عن طوائف دينية واحزاب سياسية، ومؤسسات ومجموعات وافراد وتعتبر جريدة النيل 1935م- 1969 اول صحيفة يومية تصدر في السودان منح ترخيصها لمجموعة من السودانيين والأجانب ابرزهم عبد الرحمن المهدي وكنتومخا لوس- واصدر مؤتمر الخريجين مجلة المؤتمر في العام 1938م كما شهد السودان في العام 1943م صدور أول مجلة سياسية مصورة هي السودان الجديد 1943-1970 وراس تحريرها احمد يوسف هاشم الملقب بابو الصحف وتم تحويلها في ابريل من العام 1947م إلى جريدة يومية. وتعتبر الأيام والصحافة والرأي العام من ابرز الصحف التي صدرت منتصف الاربعينات والخمسينات واستطاعت مقاومة كل الظروف التي تعرضت لها من ملاحقة وضغوط اقتصادية وتأميم ومن الملاحظ أن أغلب الصحف السياسية توقفت عن الصدور لاسباب سياسية واقتصادية.
    وصدرت خلال الفترة 1913-1996م حوالي 44 جريدة ومجلة ثقافية اشهرها مجلتي النهضة والفجر. ونجد ان مؤسسات الدولة قد اصدرت مجموعة من المجلات الثقافية مثل مجلة وازا التي اصدرها مركز دراسة الفلكلور والتوثيق الثقافي في العام 1983م لتعني بالتراث الشعبي السوداني. كما اصدرت مصلحة الثقافة بوزارة الثقافة والاعلام مجلة الثقافة السودانية واستمرت تصدر في الفترة ما بين 1976-1980م واصدرت كذلك مؤسسة الدولة للسلام مجلة السينما والمجتمع وصدرت منها عشرة اعداد فقط.
    وشهد العام 1946م صدور اول مجلة نسائية هي مجلة نبت الوادي وراس ادارة تحريرها سركسيان وصدر غيرها نحو 12 مجلة نسائية اشهرها مجلة صوت المرأة التي عبرت عن الاتحاد النسائي السوداني. ومجلة حواء الجديدة التي صدرت من شركة الأيام للصحافة المحدودة.
    وظهرت خلال الفترة 1910-1992م نحو 15 مطبوعة متخصصة في مجال الاقتصاد من مؤسسات وافراد وعلى سبيل المثال أصدرت الغرفة التجارية بالخرطوم عام 1910م والغرفة التجارية بام درمان عام 1911م نشرتين صحيفتين باللغتين العربية والانجليزية لنقل الاخبار التجارية والاقتصادية.
    وظهرت نحو 7 مجلات اطلق عليها صحافة البنوك مثل مجلة بنك الخرطوم التي اصدرها قسم البحوث ببنك الخرطوم في العام 1976م ومجلة العالمي التي صدرت في العام 1992م التي اصدرها البنك العالمي السوداني.
    وشهد العام 1951م ظهور صحافة التسلية والفكاهة اذ صدرت مجلة اضحك 1951 وكان صاحب الامتياز ورئيس التحرير خالد عبد الرحمن ابو الروس وهي مجلة هزلية بدأت شهرية وتم تحويلها إلى نصف شهرية بعد العدد الأول الا ان السكرتير الاداري قام بسحب رخصتها في اغسطس 1951م وصدرت منها اضافة لاضحك نحو ثمانية مجلات متخصصة في مجال التسلية والكاريكاتير.
    وصدرت في الفترة 1934-1998م مجموعة من المجلات ذات التخصصات المختلفة بلغت نحو 15 اصدارة منها هو ما خاص بشئون المغتربين مثل واحة المغتربين التي صدرت في العام 1979م ومنها ما هو طبي مثل المجلة الطبية 1987م ومنها ما هو معنى بمجال السيارات والسياحة مثل اتومبيل سودان 1992م التي راست إدارة تحريرها 1992م.
    وعرف السودان الصحافة الدينية عندما صدرت مجلة كشكول المساح 1909م وصدر غيرها ما يقارب 30 اصدارة متخصصة في المسائل الدينية مثل اصوات السلام 1956م لصاحبة الامتياز النهضة الكاثوليكية ورأس ترحيرها حبيب غفريل شامي وتوقفت بقرار تجميد الصحف 28 مايو 1969م واوقفت للمرة الثانية بقرار تاميم الصحف في العام 1970م وعاودت الصدور في العام 1972م ورأس تحريرها جورج فواز ولكن ما لبثت ان توقفت واصدر معهد ام درمان العلمي اصدارة ام درمان 1959م وكانت شهرية دينية اجتماعية.
    وفي المجال الرياضي شهد السودان صدور الصحف المتخصصة ففي العام 1947م ظهرت مجلة الرياضة والسينما، ونجوم وكواكب 1978م وبلغ عدد الاصدارات الرياضية نحو 32 مطبوعة مازال بعضها يوالي الصدور فيما توقف بعضها.
    وصدرت نحو 18 مطبوعة خاصة بالاطفال اشهرها مجلة الصبيان 1946م من مكتب بخت الرضا التابع لوزارة المعارف انذاك وكان أول رئيس تحرير لها هو الاستاذ عوض ساتي اهتمت بثقافة الطفل ومتابعة المنهج الدراسي وتكملة التخصص فيه، تأرجح اصدارها ما بين الاسبوعي والنصف شهري، وتم تحويل اسهمها في عهد الفريق عبود إلى الشباب والتربية، واعيد لها اسمها عقب ثورة اكتوبر 1964م، وفي العام 1995م ال الاشراف عليها لوكالة النشاط الطلابي. واصدر المجلس القومي للبحوث ودار النشر التربوي مجلة الباحث الصغير 1964م.
    وبرزت الصحافة الاقليمية منذ العام 1945م فصدر في الفترة 1945م وحتى 1998م نحو (19) مطبوعة اقليمية اشهرها كردفان التي اصدرها الفاتح النور وتعتبر رائدة للصحافة الاقليمية واستمرت تصدر حتى العام 1970م حتى تم تاميمها ونجد مجلة الجريدة 1965م التي راس تحريرها محمد عوض الكريم القرشي، وظهرت في العام 1977م مجلة مرآة النيل التي اصدرتها وزارة الثقافة والاعلام الاقليمية بجوبا واستمرت في الصدور حتى العام 1982م.
    ومن داخل الجامعات السودانية صدرت نحو (24) اصدارة فصدرت في العام 1928م مجلة كلية غردون. كما أصدرت جامعة الأحفاد مجلة النصف الواعد ومجلة محاور من الجامعة الأهلية- مركز محمد عمر بشير للدراسات السودانية.
    أما مجال الطلاب فهو الاكثر حيوية في اصدار المطبوعات فقد صدر ما يربو على (90) مطبوعة من مختلف الجامعات والروابط الطلابية.
    وفاقت المؤسسات والهيئات والمصالح الحكومية الوسط الطلابي في اصدار المطبوعا الصحفية فنجد نحو 136 مطبوعة اخذت تظهر للوجود منذ العام 1948م عندما اصدر نادي العمال بالخرطوم مجلة نصف شهرية ثقافية خاصة بشئون العمال.
    وغنى عن القول ان اغلب تلك المطبوعات التي عبرت عن افراد او احزاب او مؤسسات تعرضت للايقاف بسبب القوانين او بسبب الظروف الاقتصادية الا انها عبرت عن رغبة اصلية في الكتابة والنشر، وتدل على حيوية مجتمع يتطلع نحو الرقي والتقدم وحرية الكلمة وتظل هي الضوء الذي يهدي لبلوغ ذلك الهدف فمتى تكفل كافة الحريات امام حق التعبير؟.
    *جريدة الايام


    سنواصل سرد تاريخ الصحافة السودانية 1998-2008
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de