إنها فتنة جميع أطرافها من الجبهة الإسلامية!!!

Quote: Quote: وقال الجواهري: كفرت بالعلم ، صِفْرَ القلبِ، تحمله للبيع في السوق أشباه البراذين. فما أحط المتعلم عندما يجمع في ذاته أحط الرذيلتين ، التعصب الديني الجاهل ، والعنجهية العنصرية العمياء !! في هذه اللحظات : معاً ضد العنصرية والعنصريين! ضد العنصريين في أي مكان ! ضد العنصريين من مؤيدي الإنقاذ ومعارضيها . كل منهم نتن وشرير . ستنجلي الأمور، وعندها سأدلي برأيي؛ فإن وراء الأكمة ما وراءها ، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون . تحياتي.

Quote: الاخ عمر الحمد لله الناس بقت تطرح اسئلة و بدات تفكر ويا ريت الناس توعي بعض عشان الجبهة الاسلامية ما تكون المستفيد الاول من هذه الاحداث

Quote: صدقت يا عمر إنها فتنة وجميع أطرافها من الجبهة الإسلامية!! وإن الأيام دول وسصبح هذا العبث بأرواح البشر، بإذن الله، عما قريب، تاريخا وماضيا مخزيا ومحزنا تتخذ منه الأجيال الحاضرة والمقبلة العبر والحكم ما دام هناك أناس في الوطن والعالم لديهم ضمائر وحس إنساني وهذه جولة من جولات الصراع الأزلي بين الخير والشر على هذه الأرض وفي نفوس البشر الآن يبدو الشر في السودان ينحاز تدريجيا إلى جانب ومثل النار أصبح يأكل بعضه بعضا اللهم أجعل كيد الخائنين والظالمين والمجرمين في نحرهم وأجعل هذه الأمة التي تعذبت كثيرا أمة آمنة ومطمئنة وأفض عليها من السلام والبركات والخيرات ما يجعلها مهوي أفئدة الناس جميعا وليس ذلك على الله بعزيز

Quote: الاستاذ عمر عبدالله ظللت منذ الامس أحاول كتابة بوست يتضمن الحكمة ويتجنب صب الزيت في الحريق المشتعل ووجدتك قد أعفيتني تماما من الكتابة حصوصا وأن هناك استقطابا ايدلوجيا وعرقيا حادا صاحب أحداث السبت وجعلتنا على شفا جلرف هار من اللاعقلانيةكما صار المنبر للاسف يعمق في الجراحات من دون أن يضع حلولا لأزمتنا الراهنة التي أوقعنا فيها الاسلاميون..إلى الآن أراك قد أمسكت بجزر الحكمة كعادتي بك..وآمل أن يكون هذا البوست مجالا للنقاش الهادئ المتحرر من كل خلفاياتنا للنظر إلى أحداث السبت بأفق واسع بعيدا عن الانتقام أو التاييد لما حدث..لك تقديري

Quote: . كلماتعمقت الاسئله .. اتضحت الاجابه

Quote: والواضح ان النظام سمح للحركة دخول امدرمان متعمدا فأي نظام هذا يتلاعب بارواح الناس من اجل مكاسب سياسية او عسكرية ؟؟

Quote: اللهم جنب البلاد والعباد ( الجبهة ) ماظهر منها وما بطن

Quote: شكرا الاستاذ عمر علي التحليل وأعمال العقل والفكر في البحث عن الحقيقة وطرح الاسئلة القوية التي تنطلق من العقل لتخاطب العقول في وقت تتطغي فيه العواطف الفجة وماتضخه الاله الاعلامية الانقاذية المغرضة والتي تخدم أجندة الجبهة أكثر مما تسعي لتمليك الحقائق....

Quote: الأخ عمر وزواره الكرام .. كما نوه الأستاذ شعيب كنت بدوري بصدد إنزال بوست يحوي الكثير من المضامين التي سقتها.. وسوف أكتفي هنا بإدراج منظوري للاحداث المفجعة التي شهدتها العاصمة الوطنية في اليومين السابقين بعد تنقيحه من المشترك تفاديا للتكرار وتعميما لفائدة .. وإن لم تخني الذاكرة .. قبل أن يلملم العام الفائت أطرافه وينزوي بين صفحات التاريخ .. طلعت علينا الإدارة الإمريكية بقرار يقضي بتجميد ارصدة حركة العدل والمساواة .. في إجراء فهم منه أنها لا تساند وجهة هذا التنظيم وتسعى لتحجيمه .. تبع ذلك إتهامات من هنا وهناك تنسب بعض اعمال الإنفلات الأمني في الولاية المنكوبة لمقاتلي العدل والمساواة .. الأمر الذي دفع قيادات حركة العدل لبذل جهد سياسي مضاعف لتحسين اوضاعها امام المنظمات العالمية .. بل سعت قيادتها لإستثمار الخلاف الموقت الذي وقع بين شريكي الحكم .. فطار مناديبها لجوبا غايتهم بلوغ قدر من التقارب مع الحركة الشعبية تحسن صورتهم الخارجية من جهة .. وتحيّدها - إن لم يكن كسب ودها - في حال جلوسها للحوار مع النظام الحاكم في الخرطوم .. لقد نقلت العديد من وسائط الإعلام منها منبرنا هذا .. النداء ( الفخ ) الذي اطلقه الوزير السابق واحد قادة تنظيم المؤتمر الشعبي علي الحاج .. طالبا فيه من الحركات الدارفورية نقل معركتها الي الخرطوم .. تلي ذلك أحداث إنجمينا حيث تعرض خلالها النظام الحاكم فيها لهزة عنيفة مباغته .. ولعلي لست في حاجة للتذكير بالدور الذي لعبته الإنقاذ قبل المفاصلة في تثبيت اركان النظام الحاكم هناك .. لا أعلم إن كان تحرك حركة العدل والمساواة ومساندتها للنظام الحاكم في أزمته تلك .. جاء تلقائيا من قبل قادة الحركة حتى لا ينهار النظام الحاكم في تشاد .. الذي ظل يوفر عمقا آمنا لفصائلهم المقاتلة ؟ ام دفعت الحركة من جهات خارجية اوداخلية للقيام بذلك الدور .. والحصول علي وضع مميز يمكنها من تصدر قائمة الحركات الدارفورية ؟ قبيل أسابع طالعتنا وسائل الإعلام عن لقاء أمني عالي المستوى بين قيادات سودانية وأمريكية في روما .. وقبل أن ينصرم علي اللقاء شهر واحد تدافعت حركت العدل والمساواة بقدها وقديدها .. في مغامرة مميته لغزو الخرطوم .. لعل قراءة الوقائع والأحداث المذكورة مع المغامرة المميته التي لجأ لها تنظيم العدل والمساواة .. يطرح علي الذهن تساؤلا ما إن كانت قد سيقت سوقا لهذه المغامرة بقية تصفيتها نهائيا ؟ الفرضيات الداعمة لهذه الرؤية يمكن إستقصائها من الوقائع والأحداث السابقة والتالية للمغامرة المشؤومة .. اولاها : الطريقة التي تعاملت بها أجهزة الأمن مع الغزاة .. بافساح المجال امام قياداتها لبلوغ امدرمان .. وقد لاحظ العديدون من الإخوة هنا ذلك وعبروا عنه في بوستاتهم .. ثانيا : إن علاقة العدل والمساواة علي الأقل الأيديولوجية مع قادة المؤتمر الشعبي .. رغم محاولتها لإظهار نفسها كحركة جهوية مطلبية محدودة لم تكن خافية علي أحد .. غير أن مغامرتها العسكرية الآن أثبتت بما لا يدع مجالا للشك إرتهانها لأجندة المنشقين من الحركة الإسلامية .. كيفما جاءت محاولات النفي بغية تغبيش الرأي العام الدارفوري والسوداني من جهة والعالمي من جهة أخري .. ولعل الإنقاذيون كانوا الأوثق معرفة بأهداف الحركة ومراميها .. ولعلهم في سبيل إصطيادها والتلخص منها صافحوا من يدعونه الشيطان وقبلوا يده .. خلاصة رأيي أن هذا الفخ صنعته امريكا ونصبته الخرطوم وسقطت فيه العدل والمساواة ..

Quote: الأخ عمر عبد الله تحياتى نحن مرتاحين كدا كل سؤال نجد الإجابة النموذجية له على الشاشة. تجى انت تعكر مزاجنا بأسئلتك المزعجة دى.

Quote: اخى عمر بارك الله فيك ان قلمك يبهج القلب ويعطى الامل واسمح لى ان نتذكر سويا قول الاستاذ محمود ان الله بفضله سيزيحهم من السلطة

Quote: الحمد لله طمنتونا... لسه في بعض العقلانية في البورد... ملحوظة .... كل الدم المهدور سوداني شكرا الاخ عمر عبد الله

Quote: (الذي انفق مقدرات البلاد وثرواتها في بناء جهاز أمني يحسب النفس الطالع والنازل لكل ما يشكل خطر على بقائه) ان يكون غافلا عن تحرك مسلح (بأسلحة ثقيلة) سوالك اعلاه سؤال منطقى وفى نفس الوقت (كلمة حق اريد بها باطل ) اليبوست خلى من اى تحليل منطقى يفسر ماحصل

Quote: وقد تذكرت نبؤة الشهيد الأستاذ محمود محمد طه. "من أجدي للسودان أن يجرب حكم الهوس الديني. وسوف يستولون علي السودان بالطرق العسكرية والإقتصادية والسياسية وسوف يذيقون الناس الأمرين وسوف ينتهي أمرهم إلي فتنة في ما بينهم وسوف يقتلعون من أرض السودان نهائيا" كلوا شفناه حتي الفتنة في ما بينهم، وتبقي الإقتلاع النهائي من أرض السودان. وحيحصل ما تستهينوا بشعب الثورة المهدية، الإستقلال، أكتوبر والإنتفاضة.

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم (واتقوا فتنة لا تصيبن الذين ظلموا منكم خاصة واعلموا ان الله شديد العقاب) صدق الله العظيم الأحداث المؤسفة التي حدثت نها الأمس في السودان هي عبارة عن حلقة من حلقات مسلسل العنف والمكائد التي انتجها تنظيم الجبهة الإسلامية في السودان .. فزعيم حركة العدل والمساواة ، الدكتور خليل ابراهيم ، وتنظيمه ، محسوبان على الجبهة الإسلامية وبصورة خاصة جناحها المنشق مع الترابي ، والقوات الأمنية التي تصدت لهم بالإسلحة الثقيلة في أحياء العاصمة هي ايضا ليست قوات قومية تمثل الشعب بل هي نفس القوات التي تتبع للتنظيم والتي تلطخت اياديها من قبل بدماء المواطنين ، قبل المتمردين ، في الجنوب وفي دارفور وفي الشرق وفي الشمال .. وثقافة العنف هذه ثقافة راسخة في تنظيم الجبهة الإسلامية ويكفي ان نقول أن الحكومة الحالية جاءت بانقلاب عسكري وصفت كل من سولت له نفسه الانقلاب عليها ، بدم بارد .. وقد أعلنها عمر البشير من قبل أن من يريد السلطة يجب ان ينازلهم عليها بالسلاح فهذه هي اللغة التي يتعاملون بها .. والتنظيم طبعا قبل حكمه الراهن شارك في محاولات انقلاب شبيه بهذه (محاولة محمد نور سعد) والتي ينطبق عليها وصف أجهزة الإعلام الجبهجية (مرتزقة وغزو من دولة أخرى) بأكثر من انطباقه على هذه المحاولة الأخيرة .. وطبعا نتيجة تلك المحاولة وهذه هو ان القواعد المضللة والمدفوعة لتقوم بهذا العمل الأخرق هم الضحايا الأوائل أما القادة أنفسهم فهم ينتظرون اما ان تنجح فيصلون الى السلطة على اشلائهم وأشلاء المواطنين أو تفشل فيلجأون للمفاوضات التي قد تسوقهم للمشاركة في السلطة بصورة أو بأخرى (كما حدث في المحاولة الأولى التي كانت نتيجتها مشاركة قيادات الجبهة الإسلامية والأنصار في نظام مايو قبل ان تجف دماء الضحايا) .. وهنالك أسئلة كثيرة وشبهات تدور حول علم حكومة الانقاذ بهذه المحاولة ورصدها ومتابعتها ومع ذلك السماح لها لتدخل العاصمة برغم خطورة ذلك على أرواح المواطنين وذلك ليكسبوا عطف الجماهير ويضمنوا التفافها حولهم (كما شاهدنا نماذج من ذلك في هذا المنبر) وليستفيدوا اعلاميا من الأحداث فيقوى موقفهم في مفاوضة بقية الحركات المعارضة في دارفور وفي غير دارفور فتقبل بشروط الحكومة .. وأهم من ذلك أن يستعرضوا عضلاتهم وقوتهم النارية فلا تحدث أحد نفسه بعد ذلك بمجرد محاولة الانقلاب العسكري عليهم وربما يصل الأمر الى التضييق على الحريات الأخرى كحرية الصحافة وحرية الحركة داخل السودان .. والا ، وكما سأل الأخ معاذ حسن ، هل يعقل أن يكون هذا التنظيم (الذي انفق مقدرات البلاد وثرواتها في بناء جهاز أمني يحسب النفس الطالع والنازل لكل ما يشكل خطر على بقائه) ان يكون غافلا عن تحرك مسلح (بأسلحة ثقيلة) مثل هذا قطع كل هذه المسافة الطويلة من دارفور (او من تشاد بحسب زعم وسائل الاعلام الحكومية) الى امدرمان من غير ان يتعرف عليه أحد أو يعترضه .. كيف يصعب على نظام لايستطيع معه شخص ان يدخل جوال "تبش" الى الخرطوم من غير ان يتوقف عشرات المرات ويدفع صاحبه عشرات الدمغات والأتاوات أن يوقف كل هذه الأسلحة وهذه العربات العسكرية فتمر أمام ناظريه بسلام ويفاجأ بها وسط أحياء عاصمته .. إذن فأغلب الظن انهم على علم بهذا التحرك خاصة وأنهم قبل ايام أعلنوا عن اكتشاف بعض الأسلحة المخبأة في "كوشة" في مدينة الخرطوم بحري ونسبوها لحركة العدل والمساواة .. عندما تمت المفاصلة بين جناحي تنظيم الجبهة الإسلامية وتمت اعتقالات واسعة في اوساط قيادات المؤتمر الشعبي أعلن التنظيم الحاكم بأنهم كشفوا مخابي أسلحة تتبع للمؤتمر الشعبي في اطراف العاصمة ولكن الشعبي نفى ذلك وقال أن هذه المخابي كانت تتبع للتنظيم (حينما كان موحدا) مما يدلل على الطبيعة التآمرية لهذا التنظيم العنيف والذي لايعرف أفراده لغة غير لغة العنف والفتك بالأخر ولا ثقافة غير سفك الدماء حتى وان كان الأعداء هم اخوان الأمس ولكنهم دائما ما يمسحونها بمسوح الدين كما فعلوا في حربهم في الجنوب أو يغلفونها بغلاف العنصرية البغيضة كما فعلوا في دارفور .. هذا التنظيم الذي بدد ثروات البلاد في شراء الأسلحة وفي إثراء قادته الذين يحبون الحياة حبا جما وهم عادة ما يدفعون بالبسسطاء والمغرر بهم ليخوضوا لهم معاركهم بالإنابة ليموتوا هم وتبقى السلطة والثروة في ايديهم .. وثقافة العنف هذه التي خبرها البعض في الجامعات وفي بيوت الأشباح تصل درجة عدم الحساسية فيها أن يعرض التلفزيون القومي الذي يشاهده الجميع بمافي ذلك الأطفال ، الجثث المقطعة تعرض على شاشته مرارا وتكرارا من غير أي واعز ديني أو أخلاقي وكأن هؤلاء المقتولين ليسوا بشرا وكأن ليس للموت حرمة .. ما هو الهدف الذي يجنيه التنظيم من عرض مثل هذه الجثث بهذه الكيفية أن لم نقل طبيعته العنيفة والسادية المنقطعة النظير؟!!! ولقد رأيت بعيني رأسي التلفزيون يعرض صور أحد جنود الأمن يأكل الموز الذي وجد في سيارة قتل طاقمها .. هل وصل التبلد الى هذا الحد؟!!! على أي حال أن ماتم اليوم قد لايكون آخر حلقات التآمر والقتل التي عودنا عليها هذا التنظيم الدخيل والذي يريد أن يشرك بسطاء الشعب في معاركه الداخلية حول السلطة والثروة ولكن أخشى ما أخشاه هو أن يعم الجحيم الذي خلقه تنظيم الجبهة الإسلامية في بعض أقاليم السودان النائية ، بقتله مئات الآلاف من الضحايا وحرقه القرى بمن فيها ، أن يعم هذا الجحيم كل السودان فينزلق الى هاوية الدمار بعد أن تنسحب قيادات التنظيم لتعيش بعيدا عن ذلك في القصور التي بنتها وعلى الأموال التي نهبتها وأودعتها في بنوك ماليزيا والقاهرة .. عمر

Quote: أيضاً السؤال الذي يطرح نفسه، من هو المستفيد مما حدث؟ أعتقد والله أعلم، هم الكيزان: 1- أعادوا صياغة الجبهة الداخلية لمصلحتهم. 2- أوجدوا تأييداً من المجتمع الدولي. 3- أوجدوا سنداً لضرب حركة العدل والمساواة عسكرياً ومدنيا 4- أوجدوا سنداً لضرب وعزل المتضامنين مع جملة حركات دارفور عسكرياً ومدنيا 5- أوجدوا سنداً لقطع العلاقات مع تشاد والإحتفاظ بالحق في الرد 6- إعادة الدفاع الشعبي لمكانته القديمة 7- زيادة التمكين في التنظيمات الأمنية والعسكرية والمعلوماتية على حساب الحركة الشعبية والأحزاب الشريكة والسؤال الثاني، لماذا أدخلت حركة العدل والمساواة نفسها في هذه العملية الإنتحارية: 1- إما أن د. خليل إبراهيم يعمل وفق تفكير عقله الباطن وليس الواعي. 2- أو أنه كان يتوقع دعماً من جهة ما داخل العاصمة.. لم يوفى به. لكن هل كان د. خليل يتوقع فعلاً، في حالة الإنتصار، أن تستسلم له العاصمة؟ اللهم إلاّ في حالة أراد أن يوصل للكيزان مقدرته على اختراق نظامهم وأن يقوم بعملية تخريب. لكن هذا تفكير محدود المنطق. نرجو أن لا يدفعنا التعاطف مع أهلنا في دارفور لخيانة الوطن والمواطن ولا ولاءنا للنظام لظلم أهل دارفور أو قبول الظلم الواقع عليهم وأن يعود للوطن السلام الحقيقي المبني على دعائم الحكم الرشيد حيث يشعر الجميع أنهم سواسية في وطن واحد لهم حق اختيار من يحكمهم ويتحدث باسمهم وحق تغييره.

(عدل بواسطة Omer Abdalla on 05-13-2008, 04:10 AM)

Quote: إنهم يفوقون سوء الظن العريض!!!!!!!

Quote: الاستاذ عمر لك الشكر على هذا التحليل الضافى و العاقل و اعتقد انه كان واقعيا معظم ما ذهبت اليه قد جانب الحقيقة بصرف النظر عن رؤية الاخرين و خير دليل على ما ذهبيت اليه فى تحليلك اعتقال الترابى و اربعة من اعوانه صباح اليوم كما اوردت الجزيرة قبل دقائق

Quote: عمر عبدالله والله تحليل جميل للأحداث وهو الأقرب إلى الحقيقة إن لم يطابقها. دعونا نطالع المشهد من زواياه المختلفة لتضح الرؤية ونستطيع فهم الحاصل بي طريقة صحيحة. لي عودة الشايقي

Quote: اخى عمر تحية طيبة يبدو ان نبؤة الاستاذ محمود بدات تتجلي فيهم(حاجيبا ليك من الارشيف لاحقا) وقد جاء وقت زوال شجرة الاخوان المسلمين الخبيثة من السودان الصراع بين المؤتمر الوطني والمؤتمر الشعبي دفع ثمنه ابناء دارفور والان انتقل الي المركز وكلا الطرفين افجر من الاخر ولكن لحسن الحط المواطنين بتفرجو بعد ما وصلو مرحلة نحن لا عجبنا البنا ولا البعجن في الطين تحليل علمي جيد ينطبق على مقولة د. بعد مؤتمر اسمرا (انتهت مشكلة الجنوب وحتبدا مشكلة الشمال) وهو ايضا رجل عبقري يجيد الاستقراء...والتفكير المستقبلي الله يرحمه

Quote: الأخ عمر تحية طيبة .., ولضيوفك الكرام..., الإبادة الجماعية والمحارق التي يتعرض لها أبرياء دارفور لا يمكن أن تستمر دون توقف أو دون أن يتسع لهيب نيرانها فيشمل تلك الأماكن التي يعتقد مشعلوّ الحريق أنها في مأمن منها , وإن كان قانون القصاص قانون وجودي فلا بدّ له أن يقع وإن طال الزمن ! وكل من غض الطرف وأعطى لهذه المظالم ظهره سوف تطوله النيران في قادم الأيام لا محالة . وما دام هؤلاء القتلة جاثمين آمنين في كراسي الحكم , فلن ينعم أحد بالأمن والطمأنينة في هذه البلاد المنكوبة . والجمرة التي كان يجب أن يتحسسها جميع الناس بموجب الإنسانية , والمواطنة , ومنطوق العقيدة ( ..مثل الجسد الواحد ؟!!! ) , قد تكورت وتدحرجت بصورة لا يمكن إيقافها عند إقليم طرفي أو اثنيه محددة . فعلى سلطة المركز الموغلة في الأنانية والمحسوبية , والقائمة على أوجه الفساد المختلفة , أن تتحمل المسئولية الكاملة تجاه ما يحدث , وأن تعي ذلك جيدا ـ فزوالها مسألة وقت لا أكثر ـ فأرض المليون ميل قد ارتوت من سموم الكيزان القائمة على ثقافة إراقة الدماء واحتقار الإنسان المسالم الأعزل من السلاح ومظاهر القوة ! فما الغريب فيما يحدث اليوم إذن ؟؟!! فكل ما يحدث من مصائب هو نتاج الرعونة السياسية التي يتحلى بها نظام الجبهة الاسلاموية التي يبدو أنها لا تملك دون تلك الرعونة وضيق الأفق الملازم لها دوما من بديل . وعلى أفاعي السياسة الذين يبدلون ثيابهم وألسنتهم كل يوم أن يكفؤ عن التلاعب بقضايا الشعب , وأن يمتنعوا عن التصاريح المجانية التي تصب في صالح هذا النظام المتهالك فإن التاريخ لا يغفر لهم ذلك . ولعل ما يحدث اليوم يشير إلى المقولة المنسوبة إلى الأستاذ الأكبر محمود ( .. ثم تنتهي , فتنة فيما بينهم ) !! أو كما قال . أبوبكر

Quote: Dear Omer, and friends .Attached a comment in the New York Times of today, May, 12th by Mr. John Prendergast Mr. Prendergast was an advisor of the White House during the Clinton's administration,human rights advocate,and an expert on Sudan, and Uganda. he stressed on the Islmist agenda of Justice and Equality Movement in Darfur Elmoiz John Prendergast, a founder of the Enough Project, which campaigns against genocide, said he thinks the attack was a ploy to gain leverage. The rebels wanted “to slap” the governing National Congress Party, he said, “then cut a power sharing deal with the ruling party, without the other Darfur factions.” “We’re seeing in part a continuation of the internal battle between Islamist factions,” he said, referring to the fact that both the Darfurian rebels of the Justice and Equality Movement and Sudanese government officials, though sworn enemies, share an Islamist agenda

Quote: شكرا جزيلا عمو عمر.. انا برضه اول يوم اتخميت.. كان احساسي متضارب، ما بين شعوري بالأسف للناس الخافوا من الهجوم.. وبين شعوري بالشماته تجاه الجبهة... اليوم التاني، الحاجات اترتبت في راسي.. ولقيت ليك الموضوع فليم كبير، ومخرج اجدع من ستيفن سبلبيرج! انا حاسه بحزن شديد.. لانه الناس ديل ماسكين في السلطة بي ايديهم واسنانه.. ولسه دايرين يقعدوا زياده.. انا افتكرتهم زهجوا، اتاريهم لسه عشمانين.. بنت الحسين

(عدل بواسطة Omer Abdalla on 05-13-2008, 05:11 AM)